نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 125

الفصل 124

الفصل 124

في هذه الحالة ، لقد كان من الجيد أن الدواء لم يكن يعمل بشكل جيد على جسدي .

عند وصولي للمكتب ، هدأت قلبي المتوتر و طرقت على الباب .

عدت قبل أن أعرف ذلك و ألقيت نظرة باردة على فلور التي كانت تقف أمام الباب .

حتى لو لم يؤدِ ذلك إلى ما أريد لا يجب أن أهتز .

“أنا آسفة ، أن الرئيسة قد عادت و أخبرتها عن مكان تواجدكِ.”

“شكرًا ، رارا .”

“لن أسأل عن خطأكِ . لكن من الآن فصاعدًا ستبقى هذه الضيفة سرًا .”

‘في النهاية إنتهى بي المطاف بطلب هذه الأمنية .’

عندما أرسلت ماريا النائمة لغرفة الضيوف ارتجف قلبي .

أضافت ماريا بعض الكلمات وهي تحك خدها فقط بخجل .

نظرًا لأن لدي ضيفًا مفاجئًا في القصر ، لا يمكنني البقاء بدون أن أقول أي شيء بعد الآن.

حاول أكسيليوس مواصلة الحديث مرارًا وتكرارًا ، لكنني ابتسمت بنظرة متعبة.

‘في النهاية إنتهى بي المطاف بطلب هذه الأمنية .’

ابتسمت قليلاً و أنا أهدئ قلبي .

حاولت تأجيل الأمر كثيرًا لأنني كنت أشعر بالأسف لوالدتي ، لكن لم يكن هناك مجال للتراجع .

“شكرًا ، رارا .”

تمكنت من التخلص من شعور أنني أقف أمام جرف و توجهت إلى مكتب والدتي بنظرة حازمة .

لحسن الحظ ، كان الصوت الذي خرج هادئًا دون اهتزاز.

ابتسمت وأنا أمسك التعبير الخطر .

تسير الأمور بالطريقة التي أريدها ، فلماذا أشعر بألم شديد بحق خالق الجحيم؟

عند وصولي للمكتب ، هدأت قلبي المتوتر و طرقت على الباب .

أمي لم تكن تأكل معي و لم تتحدث مع أكثر من اللازم .

“أمي ، إنها أنا . هل يمكنكِ منحي بعض الوقت ؟”

“لدي شيء مهم لأخبركِ به .”

“تفضلي بالدخول .”

“في الحقيقة ، لم أعتقد أبدًا أنني كنت حرة في حياتي . أنا ممتنة دائمًا لأنهم يعتنون بي لكنني أشعر و كأنني محاصرة لسببٍ ما .”

بناءً على موافقتها ، فتحت باب المكتب بعناية .

“ولا تقلق . أنا أخبركَ فقط في هذه الحالة . أنا لن أفشل .”

ربما كانت تستريح لبعض الوقت ،لكنني رأيت فنجان الشاي و الحلوى على المنضدة أمام الأريكة ، من ثم ابتسمت .

عندما رفعت ذقني وابتسمت ، أخرجت ماريا مشاعرها ببطء.

‘يبدوا أن أچاشي كان يعتني بها .’

‘إنها تبتسم بشكل مشرق لدرجة أنني أتسائل ما إن كانت قد نسيت وضعها .’

لا يمكنني تخيلها بدون أچاشي .

“تفضلي بالدخول .”

ابتسمت لهذه الفكرة الصغيرة و محوت أفكاري و جلست أمام والدتي .

أسندت رأسي بهدوء على صدره العريض .

“ما الذي تريد طفلتي قوله لتأتي بمثل هذه النظرة الحازمة ؟”

ربما لهذا السبب .

“لدي شيء مهم لأخبركِ به .”

ألقيت نظرة سخيفة على ماريا التي ابتسمت باسراق وحييتها.

قلت ، وأنا أنظر مباشرة إلى وجه أمي.

“إذن ؟”

لحسن الحظ ، كان الصوت الذي خرج هادئًا دون اهتزاز.

ابتسمت قليلاً و أنا أهدئ قلبي .

“حسنًا ، امضِ قدمًا .”

أسندت رأسي بهدوء على صدره العريض .

شربت أمي الشاي على مهل وانتظرت أن يفتح فمي.

“هل أخذتي الإذن ؟”

“أريد أن أقول أمنيتي الرابعة .”

ضحكت متذكرة تعبير أمي المضطرب .

“الأمنية .. نعم ، لقد مرت بالفعل خمس سنوات . أشعر بالفضول فيما سوف تفعلينه هذه المرة .”

متى أنهيت المحادثة؟

بعد كلمات أمي اهتزت يدي و ترددت قليلاً .

“دافني ؟”

من المؤكد أن أمي التي استمعت إليّ كانت ستغضب ، لكني اضطررت إلى ذلك.

“ألا تشعرين بالإحباط عندما تكونين محبوسة ؟”

“في الواقع ، أنا أفعل شيء لا يُصدق .”

هززت رأسي .

“لماذا لا يُصدق ؟”

شعرت بالأسف لأنها تخفي خوفها أمامي ، ومع ذلك لا يمكنني تغيير مضمون الرغبة .

“…قابلت خالي لامونت بشكل منفصل بعد أن قابلت إيبرهارت .”

“لذا لا تترددي في استخدامي .”

لم يكن هناك تعبيرًا من الدهشة في عيون والدتي .

“محاصرة ؟”

كما لو كان الأمر متوقعًا .

‘يبدوا أن أچاشي كان يعتني بها .’

لكن القصة الكاملة بدأت الآن ، فقلت بينما أصقل صوتي المرتعش.

“أنتِ طفلة رائعة حقًا .”

“ولقد تأكدت تمامًا بعد لقائهما أن والدتي قد تم اتهامها زورًا .”

“حسنًا ، امضِ قدمًا .”

“حسنًا ، لا تترددي في إنهاء الحديث .”

‘يبدوا أن أچاشي كان يعتني بها .’

ابتسمت قليلاً و أنا أهدئ قلبي .

“شكرًا ، رارا .”

“كان إيبرهارت يأمل في الحصول على سعر يفوق الإرادة ، وليس لدي أي نية للاستماع إليه. لذلك قابلت لامونت واعتقدت أن الأمر يستحق الاستثمار فيه.”

“واو. تبدو لذيذة اليوم أيضًا.”

“أنتِ مصممة على المساعدة في التمرد .”

تناولت أمي بهدوء كوبًا من الشاي وارتشفت الشاي.

تناولت أمي بهدوء كوبًا من الشاي وارتشفت الشاي.

‘يبدوا أن أچاشي كان يعتني بها .’

في غضون ذلك ، كان بإمكاني رؤية أصابع أمي تهتز قليلاً.

ابتسمت له بشكل محرج.

‘بغض النظر عن مدى قوة أمي ، سيكون رد الفعل هذا طبيعيًا طالما أنها متورطة في التمرد.’

“ستحتاج لوقت للتفكير.”

شعرت بالأسف لأنها تخفي خوفها أمامي ، ومع ذلك لا يمكنني تغيير مضمون الرغبة .

‘يبدوا أن أچاشي كان يعتني بها .’

“في الواقع ، أردت أن أحل كل شيء ومن ثم أخبركِ ، لكنني اعتقدت أنه يجب أن أكشف عن ذلك لأنه كان موضوعًا خطيرًا .”

“أريد أن أقول أمنيتي الرابعة .”

سمعت مؤخرًا أن السوق و أبراج الكيمياء و السحر تمتنع عن القيام بأي نشاطات ، يجب أن يكون هذا هو السبب .

“لا .”

إذا تم حل الأمر بشكل جيد أعتقد أننا يمكننا توقيع اتفاقية جديدة.

“هربتي من المنزل ….”

“نعم ، أستطيع الشعور أنكِ قد كبرتي بالفعل .”

“دافني ، افترضي أن أسوأ شيء لن يحدث .”

بدت الابتسامة على فم أمي فخورة و مريرة .

كنت متقلبة و قررت التحدث إلى ماريا .

“حسنًا. ماذا تريدني أن أفعل لك؟”

خيمت تعبيرات ماريا عند سماع كلماتي .

“لا .”

رفعت رأسي ببطء بعد كلمات راجنار .

لقد أصبحت كبيرة بما يكفي حتى لا أحل المشاكل بمساعدة أمي .

في غضون ذلك ، كان بإمكاني رؤية أصابع أمي تهتز قليلاً.

لهذا قلت لها بجشع .

لم يكن لدي خيار سوى التنهد اليوم لأنني رأيت مدى خيبة أمل أمي ومدى غضبها.

“حتى لو حدث خطأ في ما أفعله ، لا تغطيني . من فضلكِ تخلي عني بدون تردد و اختاري الأمان للقمة .”

لا يمكنني تخيلها بدون أچاشي .

***

“في الحقيقة ، لم أعتقد أبدًا أنني كنت حرة في حياتي . أنا ممتنة دائمًا لأنهم يعتنون بي لكنني أشعر و كأنني محاصرة لسببٍ ما .”

“هل أنتِ بخير ؟ لا تبدين سعيدة جدًا .”

حاول أكسيليوس مواصلة الحديث مرارًا وتكرارًا ، لكنني ابتسمت بنظرة متعبة.

متى أنهيت المحادثة؟

لم تستطع إخفاء ابتسامتها المريرة كما لو كانت تتذكر ماضيها .

وقفت أمام الباب ووجهت رأسي نحو الجانب حيث كان بإمكاني سماع صوته بعيون فارغة.

وعندما توقفت عن الضحك ، بدأت تشعر بالحرج من حولها.

راجنار كان ينظر لي بقلق .

شعرت بالأسف لأنها تخفي خوفها أمامي ، ومع ذلك لا يمكنني تغيير مضمون الرغبة .

عندما رأيته ابتسمت ببطء .

***

“متى وصلتَ إلى هنا ؟”

عندما أرسلت ماريا النائمة لغرفة الضيوف ارتجف قلبي .

“منذ فترة ، سمعت أن هناك ضيف غير متوقع قد جاء .”

كنت متقلبة و قررت التحدث إلى ماريا .

بجانب راجنار ، لم يكن أكسيليوس قادرًا أيضًا على إخفاء قلقه .

“واو. تبدو لذيذة اليوم أيضًا.”

ابتسمت له بشكل محرج.

بعد محاولتي تنظيم عقلي المعقد ، طرقت الباب الذي وصلت له قبل أن أدرك ذلك ودخلت.

كان من الصعب الحفاظ على الوجه مستقيما مع تخفيف التوتر.

ابتسمت له بشكل محرج.

“أچاشي .”

سمعت مؤخرًا أن السوق و أبراج الكيمياء و السحر تمتنع عن القيام بأي نشاطات ، يجب أن يكون هذا هو السبب .

“نعم ،دافني .”

“الأمنية .. نعم ، لقد مرت بالفعل خمس سنوات . أشعر بالفضول فيما سوف تفعلينه هذه المرة .”

رد أكسيليوس بابتسامة ، ربما لأن صوتي كان غير عادي.

عندما رفعت ذقني وابتسمت ، أخرجت ماريا مشاعرها ببطء.

“إذا حدث أي شيء لي ، من فضلكَ اعتني بأمي .”

جعلتني الراحة لسبب غير معروف أشعر بسوء ، لكنني وضعت الوجبة الجاهزة على الطاولة .

“دافني ؟”

حتى لو لم يؤدِ ذلك إلى ما أريد لا يجب أن أهتز .

“هذا وعد حسنًا ؟”

“أنتِ مصممة على المساعدة في التمرد .”

“دافني .”

“هل أخذتي الإذن ؟”

حاول أكسيليوس مواصلة الحديث مرارًا وتكرارًا ، لكنني ابتسمت بنظرة متعبة.

“دافني .”

لم يستطع أكسيليوس قول أي شيء وتنهد بهدوء.

بجانب راجنار ، لم يكن أكسيليوس قادرًا أيضًا على إخفاء قلقه .

‘لن أطلب المساعدة من أچاشي أيضًا ، إنه شيء يجب أن أفعله ولا أريد ربط أمي في هذا الخطر .’

سمعت مؤخرًا أن السوق و أبراج الكيمياء و السحر تمتنع عن القيام بأي نشاطات ، يجب أن يكون هذا هو السبب .

ضحكت متذكرة تعبير أمي المضطرب .

ألقيت نظرة سخيفة على ماريا التي ابتسمت باسراق وحييتها.

“أمي مستاءة للغاية ، هل يمكنكَ الدخول لمواساتها ؟”

أضافت ماريا بعض الكلمات وهي تحك خدها فقط بخجل .

“نعم ، سأفعل .”

“ولا تقلق . أنا أخبركَ فقط في هذه الحالة . أنا لن أفشل .”

“ولا تقلق . أنا أخبركَ فقط في هذه الحالة . أنا لن أفشل .”

“كان إيبرهارت يأمل في الحصول على سعر يفوق الإرادة ، وليس لدي أي نية للاستماع إليه. لذلك قابلت لامونت واعتقدت أن الأمر يستحق الاستثمار فيه.”

يجب أن أحضر للأسوأ .

“أعرف .”

ربت أكسيليوس على رأسي عدة مرات بابتسامة حزينة و طرق الباب و دخل .

‘لايزال هناك دعم السوق و أبراج السحر و الكيمياء لذلك أعتقد أن النقص في الجنود يتم سده لحد ما .’

عندما فُتِح الباب كان يمكنني رؤية أمي لكن جسد أكسيليوس الذي أمامي غطى ظهورها وسرعان ما أغلق الباب و اختفى .

“لماذا لا يُصدق ؟”

تنهدت بعمق عندما تحققت من أن الباب مغلق.

“إذا حدث أي شيء لي ، من فضلكَ اعتني بأمي .”

“لقد أصبحت أمي غاضبة و قالت لي كيف يمكنني أن أرغب في مثل هذه الرغبة .”

حتى لو لم يؤدِ ذلك إلى ما أريد لا يجب أن أهتز .

“هل أخذتي الإذن ؟”

متى أنهيت المحادثة؟

هززت رأسي .

‘لا أصدق أن كلماتي بدت و كأنها مجاملة .’

“لقد غضبت و قالت أنها لا تريد سماع الجميع و قامت بطردي . قالت أننا سنتحدث عن هذا لاحقًا .”

“كان إيبرهارت يأمل في الحصول على سعر يفوق الإرادة ، وليس لدي أي نية للاستماع إليه. لذلك قابلت لامونت واعتقدت أن الأمر يستحق الاستثمار فيه.”

“ستحتاج لوقت للتفكير.”

كما لو كان الأمر متوقعًا .

صوت تحملها للبكاء لا يغادر عقلي .

“إذا حدث أي شيء لي ، من فضلكَ اعتني بأمي .”

‘هل هذا هو جشعكِ ؟ إن كان جشعكِ هو أن يبقى الجميع على قيد الحياة معاداكِ فسوف أستمع لكِ .’

لم يكن لدي خيار سوى التنهد اليوم لأنني رأيت مدى خيبة أمل أمي ومدى غضبها.

إن والدتي شخص يفي بالوعود التي قطعتها .

تسير الأمور بالطريقة التي أريدها ، فلماذا أشعر بألم شديد بحق خالق الجحيم؟

لم يستطع أكسيليوس قول أي شيء وتنهد بهدوء.

اقترب مني راجنار بحذر و عانقني بين ذراعيه .

“حسنًا. ماذا تريدني أن أفعل لك؟”

أسندت رأسي بهدوء على صدره العريض .

“حسنًا. ماذا تريدني أن أفعل لك؟”

كما لو كنت قد عدت إلى طفولتي ، شعر قلبي ، الذي كان ينبض بقلق ، بهدوء قليلاً.

لم أستطع إظهار هذا أمام أي شخص لكنني فكرت أنه لا بأس في الإفراج عن هذا قليلاً أمام راجنار .

“دافني ، افترضي أن أسوأ شيء لن يحدث .”

“إذن ؟ هل شعرتِ بالحزن ؟ هل كان ذلك مصدر قلق ؟”

“أعرف .”

“أمي مستاءة للغاية ، هل يمكنكَ الدخول لمواساتها ؟”

أغمضت عينيّ ودفنت رأسي بين ذراعي راجنار.

“أنتِ لا تعرفين مدى سعادتي لتقديم المساعدة لكِ .”

حتى لو لم يؤدِ ذلك إلى ما أريد لا يجب أن أهتز .

“منذ فترة ، سمعت أن هناك ضيف غير متوقع قد جاء .”

لم أستطع إظهار هذا أمام أي شخص لكنني فكرت أنه لا بأس في الإفراج عن هذا قليلاً أمام راجنار .

لم يكن هناك تعبيرًا من الدهشة في عيون والدتي .

“شكرًا ، رارا .”

“كان إيبرهارت يأمل في الحصول على سعر يفوق الإرادة ، وليس لدي أي نية للاستماع إليه. لذلك قابلت لامونت واعتقدت أن الأمر يستحق الاستثمار فيه.”

“أنتِ لا تعرفين مدى سعادتي لتقديم المساعدة لكِ .”

“منذ فترة ، سمعت أن هناك ضيف غير متوقع قد جاء .”

رفعت رأسي ببطء بعد كلمات راجنار .

بعد محاولتي تنظيم عقلي المعقد ، طرقت الباب الذي وصلت له قبل أن أدرك ذلك ودخلت.

بدا مظهر عيونه الأرچوانية محفوفًا بالمخاطر .

قبل كل شيء ، إذا لم تكن هناك سلطة نبيل رفيع المستوى بجانبه ، فهل سيتم أسر القوة الإمبراطورية بشكل صحيح حتى لو أصبح إمبراطورًا؟

ربما لهذا السبب .

‘بغض النظر عن مدى قوة أمي ، سيكون رد الفعل هذا طبيعيًا طالما أنها متورطة في التمرد.’

نظر راجنار مباشرةً في عيني و تحدث بصوت جاد .

لهذا قلت لها بجشع .

“لذا لا تترددي في استخدامي .”

“كان إيبرهارت يأمل في الحصول على سعر يفوق الإرادة ، وليس لدي أي نية للاستماع إليه. لذلك قابلت لامونت واعتقدت أن الأمر يستحق الاستثمار فيه.”

***

“ما الذي تريد طفلتي قوله لتأتي بمثل هذه النظرة الحازمة ؟”

لقد مرّ أسبوع منذ الحرب الباردة التي بيني و بين والدتي .

“…قابلت خالي لامونت بشكل منفصل بعد أن قابلت إيبرهارت .”

أمي لم تكن تأكل معي و لم تتحدث مع أكثر من اللازم .

‘إنها تبتسم بشكل مشرق لدرجة أنني أتسائل ما إن كانت قد نسيت وضعها .’

لم يكن لدي خيار سوى التنهد اليوم لأنني رأيت مدى خيبة أمل أمي ومدى غضبها.

عندما أرسلت ماريا النائمة لغرفة الضيوف ارتجف قلبي .

في خضم ذلك ، كان وضع المتمردين يتحسن.

لهذا قلت لها بجشع .

‘لايزال هناك دعم السوق و أبراج السحر و الكيمياء لذلك أعتقد أن النقص في الجنود يتم سده لحد ما .’

أجابت ماريا على سؤالي على الفور دون أن تقلق.

كنت قلقة من أن جيش إيبرهارت كان قوياً لدرجة أنه بدا من الصعب تولي زمام المبادرة.

لقد مرّ أسبوع منذ الحرب الباردة التي بيني و بين والدتي .

قبل كل شيء ، إذا لم تكن هناك سلطة نبيل رفيع المستوى بجانبه ، فهل سيتم أسر القوة الإمبراطورية بشكل صحيح حتى لو أصبح إمبراطورًا؟

“ولقد تأكدت تمامًا بعد لقائهما أن والدتي قد تم اتهامها زورًا .”

لا أريد منه أن يصبح إمبراطورًا مخيفًا كالفزاعة .

“إذا حدث أي شيء لي ، من فضلكَ اعتني بأمي .”

بعد محاولتي تنظيم عقلي المعقد ، طرقت الباب الذي وصلت له قبل أن أدرك ذلك ودخلت.

“لن أسأل عن خطأكِ . لكن من الآن فصاعدًا ستبقى هذه الضيفة سرًا .”

“آه ، صباح الخير .”

عدت قبل أن أعرف ذلك و ألقيت نظرة باردة على فلور التي كانت تقف أمام الباب .

ألقيت نظرة سخيفة على ماريا التي ابتسمت باسراق وحييتها.

“أريد أن أقول أمنيتي الرابعة .”

‘إنها تبتسم بشكل مشرق لدرجة أنني أتسائل ما إن كانت قد نسيت وضعها .’

لهذا قلت لها بجشع .

لقد تركت مخاوفي للحظة وأنا ابتسمت بشكل مشرق دون أي بوادر للخوف.

“لذا لا تترددي في استخدامي .”

جعلتني الراحة لسبب غير معروف أشعر بسوء ، لكنني وضعت الوجبة الجاهزة على الطاولة .

نظر راجنار مباشرةً في عيني و تحدث بصوت جاد .

“واو. تبدو لذيذة اليوم أيضًا.”

‘هل هذا هو جشعكِ ؟ إن كان جشعكِ هو أن يبقى الجميع على قيد الحياة معاداكِ فسوف أستمع لكِ .’

حتى بعد أسبوع ، كان من الرائع أن أبقى ساكنة دون زاوية من الإحباط .

حتى بعد أسبوع ، كان من الرائع أن أبقى ساكنة دون زاوية من الإحباط .

لحسن الحظ ، يُقال إن توريد البضائع يسير بسلاسة وأن التعاون مع البرج يسير على ما يرام.

تنهدت بعمق عندما تحققت من أن الباب مغلق.

لايزال من السابق لأوانه تخفيف حذري ، لكن هل هذا لأن الأمور سارت بسلاسة وأشعر بالارتياح قليلاً؟

وعندما توقفت عن الضحك ، بدأت تشعر بالحرج من حولها.

كنت متقلبة و قررت التحدث إلى ماريا .

“أمي ، إنها أنا . هل يمكنكِ منحي بعض الوقت ؟”

“ألا تشعرين بالإحباط عندما تكونين محبوسة ؟”

“لدي شيء مهم لأخبركِ به .”

كنت سأترك مقعدي بعد تناول الطعام بشكل طبيعي ، لكن عندما جلست في مواجهتها ، نظرت إلي ماريا بعيون مندهشة مثل أرنب.

كما لو كان الأمر متوقعًا .

“أنا لست محبطة على الإطلاق !”

لقد أصبحت كبيرة بما يكفي حتى لا أحل المشاكل بمساعدة أمي .

“ماريا ، اعتقدت أنكِ ستهربين بمساعدة الأرواح .”

عندما فُتِح الباب كان يمكنني رؤية أمي لكن جسد أكسيليوس الذي أمامي غطى ظهورها وسرعان ما أغلق الباب و اختفى .

حكت ماريا رأسها و كأنها خجولة .

“لم أكن أعلم أنكِ تقدمين لي مثل هذا التقييم العالي .”

حتى لو لم يؤدِ ذلك إلى ما أريد لا يجب أن أهتز .

‘لا أصدق أن كلماتي بدت و كأنها مجاملة .’

أمي لم تكن تأكل معي و لم تتحدث مع أكثر من اللازم .

عندما رفعت ذقني وابتسمت ، أخرجت ماريا مشاعرها ببطء.

قبل كل شيء ، إذا لم تكن هناك سلطة نبيل رفيع المستوى بجانبه ، فهل سيتم أسر القوة الإمبراطورية بشكل صحيح حتى لو أصبح إمبراطورًا؟

“في الحقيقة ، لم أعتقد أبدًا أنني كنت حرة في حياتي . أنا ممتنة دائمًا لأنهم يعتنون بي لكنني أشعر و كأنني محاصرة لسببٍ ما .”

جعلتني الراحة لسبب غير معروف أشعر بسوء ، لكنني وضعت الوجبة الجاهزة على الطاولة .

“محاصرة ؟”

“حسنًا. ماذا تريدني أن أفعل لك؟”

وبينما كنت في حيرة من أمري أومأت ماريا برأسها قليلاً .

“ستحتاج لوقت للتفكير.”

“هل يجب أن أقول أنني أشعر و كأنني محاصرة في إطار محدد ؟ يبدوا الأمر و كأنني يجب أن أكون محبوبة … أممم ، يجب أن أقول أنني أشعر و كأنني مجبرة على ذلك .”

عندما أرسلت ماريا النائمة لغرفة الضيوف ارتجف قلبي .

“إذن ؟ هل شعرتِ بالحزن ؟ هل كان ذلك مصدر قلق ؟”

“أنتِ لا تعرفين مدى سعادتي لتقديم المساعدة لكِ .”

إذا كانت حياة المحبوبين في بيئة مريحة هي التعاسة ، فأين يجب معالجة تعاسة الفقراء ؟

عدت قبل أن أعرف ذلك و ألقيت نظرة باردة على فلور التي كانت تقف أمام الباب .

خيمت تعبيرات ماريا عند سماع كلماتي .

‘لايزال هناك دعم السوق و أبراج السحر و الكيمياء لذلك أعتقد أن النقص في الجنود يتم سده لحد ما .’

“بصراحة لم تكن حياة تعيسة . كانت سعيدة لأن الجميع يحبني .”

“ولا تقلق . أنا أخبركَ فقط في هذه الحالة . أنا لن أفشل .”

لم تستطع إخفاء ابتسامتها المريرة كما لو كانت تتذكر ماضيها .

“إذن ؟ هل شعرتِ بالحزن ؟ هل كان ذلك مصدر قلق ؟”

“لكن ما أريده ليس حياة يحبني فيها الجميع وأن أعيش في سلام و سعادة .”

عندما أرسلت ماريا النائمة لغرفة الضيوف ارتجف قلبي .

“إذن ؟”

عندما أرسلت ماريا النائمة لغرفة الضيوف ارتجف قلبي .

أجابت ماريا على سؤالي على الفور دون أن تقلق.

صوت تحملها للبكاء لا يغادر عقلي .

“هربت من المنزل للعثور على الأمر .”

“هربتي من المنزل ….”

لا أريد منه أن يصبح إمبراطورًا مخيفًا كالفزاعة .

هل هذا ما كانت تفكر فيه ماريا من الداخل ؟

عند وصولي للمكتب ، هدأت قلبي المتوتر و طرقت على الباب .

لست متأكدة عن سبب تساؤلي فجأة عن حياتها ، لكن كلماتها لم تكن مختلطة بالأكاذيب .

“هذا وعد حسنًا ؟”

“لهذا السبب أردت القدوم إلى أوزوالد . ربما اعتقدت ضمنيًا أنها كانت فرصة لي لمواجهة العالم شخصيًا ، بعيدًا عن العالم الذي يهتم بي فقط .”

“نعم ، أستطيع الشعور أنكِ قد كبرتي بالفعل .”

أضافت ماريا بعض الكلمات وهي تحك خدها فقط بخجل .

إذا تم حل الأمر بشكل جيد أعتقد أننا يمكننا توقيع اتفاقية جديدة.

“لكن مازلت أريد الذهاب إلى الزنزانة . يؤسفني أنني لم أتقدم ولو قليلاً . أنا أركل بطانيتي و أنا نائمة عند التفكير في ذلك من الخجل !”

“إذن ؟ هل شعرتِ بالحزن ؟ هل كان ذلك مصدر قلق ؟”

حاولت جاهدة التحدث بحيوية ، لكن وجهها الأحمر يعني أنها كانت تتذكر بعض الذكريات .

“تفضلي بالدخول .”

لقد كانت صادقة جدًا .

ابتسمت وأنا أمسك التعبير الخطر .

“أنتِ طفلة رائعة حقًا .”

تسير الأمور بالطريقة التي أريدها ، فلماذا أشعر بألم شديد بحق خالق الجحيم؟

على الرغم من أنها لم تكن مجاملة ، إلا أن ماريا ضحكت وكأن هناك شيء جيد قد حصل .

كنت متقلبة و قررت التحدث إلى ماريا .

وعندما توقفت عن الضحك ، بدأت تشعر بالحرج من حولها.

“كان إيبرهارت يأمل في الحصول على سعر يفوق الإرادة ، وليس لدي أي نية للاستماع إليه. لذلك قابلت لامونت واعتقدت أن الأمر يستحق الاستثمار فيه.”

“أود أن أطلب منكِ معروفًا ، هل يمكنكِ الاستماع لي ؟”

“إذا حدث أي شيء لي ، من فضلكَ اعتني بأمي .”

–يتبع …

“تفضلي بالدخول .”

“حتى لو حدث خطأ في ما أفعله ، لا تغطيني . من فضلكِ تخلي عني بدون تردد و اختاري الأمان للقمة .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط