الفصل 1540
كان من الصعب التفكير في إمكانية التواصل المناسب معه.
الفصل 1540
“إنه محفوظ جيدًا.” أعطى ملك الجبل إجابة غير متوقعة. “إذا كنت تعلم أن كريشلر مغلق في نعش مصنوع من الشجرة المقدسة ، فمن المحتمل أنك تعرف القصة الداخلية بأكملها. كما تعلم ، كان باجما هو من أخذ جثة كريشلر و وضعها في مكان غريب للغاية”.
‘كما هو متوقع ، يحتاج الناس إلى معرفة أشياء كثيرة.’
لقد كانت مغامرة حيث كسب الكثير من دون أي أحداث كبيرة (؟). كان الأمر سهلاً و رائعًا لدرجة أنه اعتقد أنه سيكون من الجيد القيام بذلك طوال الوقت. أصبح تعبير راندي محبطًا إلى حد ما عندما سمعت الكلمات التي تمتم بها جريد لنفسه. بدت راندي أكثر إثارة للشفقة لأنها عادت إلى مظهرها الأصلي.
أدرك جريد أهمية المعرفة بمجرد النظر إلى جرينير الآن.
لم يعرف السكان الأصليون عالماً غير جرينير و عاملوا الغرباء مثل الوحوش.
“…..؟”
“……!”
الأوصياء الذين اعتقدوا أن جرينير كان مركز العالم و ينظرون إلى الغرباء باحتقار ، و ملك الجبل الذي كان دائمًا يراقب العالم الخارجي بينما كان يعلم أن جرينير ليست أكثر من بئر – على الرغم من العيش في نفس البيئة ، كان هناك أناسًا أدنى منزلة من القرود ، وكان هناك حكيم. كانت قوة المعرفة بحتة.
بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقة مع كريشلر…
كان براهام في جليد الألفية و كان زيك في الهاوية. وقد عولجت جثتا الرجلين بشكل خاص أو تم حفظهما في بيئة خاصة. بغض النظر عما إذا كان ناتجًا عن حقد أو حسن نية ، فقد كان نتيجة إخلاص شخص ما. كان من غير المحتمل أن يكون كريشلر قد تم الحفاظ عليه بأمان.
‘لو لم أكن أعرف شيئًا ، لكنت مفتونًا باسم كريشلر.’
حتى سكنك لم يستطع معرفة مالك قبر اللا نسل. ذهب للاستكشاف ومات بعد أن فشل في الهروب من عيون الموتى الذين يحرسون القبر.
باستخدام هذا المنطق نفسه ، تجنب جريد الآن لغم أرضي. إذا لم يكن لديه أي معرفة ، لكان قد قفز إلى حقل الألغام الأرضية لأنه كان يعتقد إنه أمر جيد. هذا صحيح. فكر جريد في كريشلر على أنه لغم أرضي. كان ذلك لأنه يعرف كريشلر جيدًا.
ربما كان ذلك ممكنًا فقط للآلهة الأعلى رتبة أو التنانين الأعلى رتبة. كان من غير العملي الاعتقاد بأن باجما أقنع أو قمع الشبح بلا أطفال ، الذي كان موجودًا لفترة أطول من ملك الجبل.
‘إنسان أصبح نعشا بمحض إرادته’.
كان من الصعب التفكير في إمكانية التواصل المناسب معه.
كان كريشلر يأمل في احتضان جسد ماري روز المختوم إلى الأبد. اختار الموت البيولوجي لأنه أراد الاستمتاع برائحة جسد ماري روز. لقد وقع في فخ خطاب باجما ‘حتى لو أصبحت نعشًا ، فستظل حواسك على قيد الحياة’ وتخلي عن جسده البشري ، ونقل روحه إلى التابوت. ربما يكون قد استخدم تبرير الحفاظ على ختم ماري روز ، لكن… من قبيل الصدفة ، شهد جريد رغبة كريشلر الفاسقة… إذا لم يكن جريد على علم بـ كريشلر…
إذا لم يكن يعرف أن كريشلر كان منحرفًا مجنونًا…
لكان محمومًا لإحياء كريشلر عند سماع كلمات ملك الجبل.
لكان محمومًا لإحياء كريشلر عند سماع كلمات ملك الجبل.
قديس السيف مولر ، الملك غير المهزوم مادرا ، قاتل الشيطان أليكس ، البابا كريشلر ، باجما الذي وقع عقدًا مع بعل ، براهام الذي قاتل (؟) ضد تنين النار تراوكا ، إلى آخره ~ لقد كانت حقبة كان فيها العديد من الأشخاص الأقوياء الذين يمكنهم فتح السماء والأرض وحدهم. مجرد تخيل ذلك جعل جريد يشعر بالإرهاق.
‘إنه لأمر فظيع مجرد التفكير في الأمر’.
“نيونغ” واساها نوي بصمت. ربتت كفوفه البيضاء الرقيقة التي تشبه القفاز على كتف راندي و خفف من مزاجها
إذا لم يكن يعرف أن كريشلر كان منحرفًا مجنونًا…
ما مدى صدمته إذا أعاد إحياء كريشلر دون معرفة ذلك؟ لن يستطيع حتى المطالبة بتعويضات من ملك الجبل.
‘لا أنوي إنعاشه على الفور ، لكن في يوم من الأيام ، قد تأتي لحظة أحتاجه فيها.’
‘في المقام الأول ، إنها خطوة سيئة لإحياء كريشلر في هذا الوقت.’
تم إحياء ماري روز. كانت قريبة من حليف من حيث موقفها و أفعالها خلال هذه الفترة الزمنية ، مثل إعادة ‘الدم’ إلى براهام و إعادته إلى سليل مباشر. كانت نوعًا من التأمين. ثم ماذا لو تم بعث كريشلر؟
اقترب باجما من كريشلر بدافع الضرورة تمامًا. من أجل اكتساب المزيد من القوة و ممارسة مهارته في استخدام السيف ، طلب من كريشلر ، الذي كان على وشك نهاية حياته ، أن يخوض مبارزة. أدى هذا في النهاية إلى موت كريشلر. كان نتيجة لرغبات كريشلر الخفية. إذا لم يكن ذلك بسبب رغبة كريشلر في أن يكون نعشًا أو رغبته في البقاء مع ماري روز إلى الأبد ، فلن تكون هناك طريقة لباجما لإجباره ضد إرادته.
سوف يبحث بشكل أعمى عن ماري روز. سوف يعطل أنشطة ماري روز ويؤذيني نتيجة لذلك.
الأوصياء الذين اعتقدوا أن جرينير كان مركز العالم و ينظرون إلى الغرباء باحتقار ، و ملك الجبل الذي كان دائمًا يراقب العالم الخارجي بينما كان يعلم أن جرينير ليست أكثر من بئر – على الرغم من العيش في نفس البيئة ، كان هناك أناسًا أدنى منزلة من القرود ، وكان هناك حكيم. كانت قوة المعرفة بحتة.
كان كريشلر بابا عظيمًا. لم يجرؤ جريد على الاستخفاف بالمهارات التي ختمت ماري روز ، التي كانت أكبر تهديد للبشرية في ذلك الوقت. لقد اعتقد أنه كان أكبر لأن كريشلر كان أحد المتعاليين القلائل في التاريخ. كانت ميول المتعاليين أنانية و غريبة الأطوار ، لكن كريشلر قاتل من أجل الآخرين. كان قريبًا من النموذج البشري الذي أراده جريد.
على أي حال ، استغل باجما رغبات كريشلر لمصلحته. لقد قتل كريشلر و حول هذا الشخص إلى نعش. هل سيحافظ على جسد كريشلر جيدًا؟ كانت الاحتمالية منخفضة. سيكون من حسن الحظ إذا لم يحوله إلى لاميت.
بالطبع ، كان هذا فقط في الماضي. ربما انحط كريشلر منذ اللحظة التي التقى فيها بماري روز. لقد أعماه الحب و أسلم نفسه لرغبات جسده الفاسدة. كان منفصلاً تمامًا عن الفطرة السليمة. لقد كانت مأساة.
“…..؟”
كان من الصعب التفكير في إمكانية التواصل المناسب معه.
‘لو لم أكن أعرف شيئًا ، لكنت مفتونًا باسم كريشلر.’
‘لا يزال ~’
كان بحاجة إلى معرفة كيفية إحياء كريشلر. كما قال ، كانت المعرفة قوة.
قديس السيف مولر ، الملك غير المهزوم مادرا ، قاتل الشيطان أليكس ، البابا كريشلر ، باجما الذي وقع عقدًا مع بعل ، براهام الذي قاتل (؟) ضد تنين النار تراوكا ، إلى آخره ~ لقد كانت حقبة كان فيها العديد من الأشخاص الأقوياء الذين يمكنهم فتح السماء والأرض وحدهم. مجرد تخيل ذلك جعل جريد يشعر بالإرهاق.
‘لا أنوي إنعاشه على الفور ، لكن في يوم من الأيام ، قد تأتي لحظة أحتاجه فيها.’
لم يكن هناك من لا يعرف أو ينكر أن جريد روج لاتجاه العصر الحالي. حتى ملك الجبل الذي عاش على الجبل كان يعرف ذلك.
“تفاعل مغتصبين الخرافة هو مجرد وهم. الافتراس هو جوهرنا. إذا التقينا ببعضنا البعض سيموت أحدنا. في المقام الأول ، نحن مترددون للغاية في مغادرة ‘عالمنا’. تمامًا كما ولدت لحماية جرينير ، كان الشبح بلا أطفال قد وُلد لحماية قبر اللا نسل”.
كان كريشلر هو الذي وجد موهبة ‘تجاوز نفسه’ و خَلَفَ البابا الأول. لقد كان أقوى بابا في كل العصور ، و كاهنًا مطلقًا ، و متعاليًا. كان من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا فقط بالتعاون مع العديد من الأشخاص وبنات ريبيكا ، لكن لا يزال لديه إنجاز ختم ماري روز. لم تكن هناك حاجة للبحث عن المزيد من الإنجازات لرؤية أنه كان شخصًا رائعًا.
شكك جريد في ملك الجبل. كان رد فعل طبيعي.
‘أشعر مرة أخرى أن هناك العديد من الأشخاص الرائعين.’
بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقة مع كريشلر…
اقترب باجما من كريشلر بدافع الضرورة تمامًا. من أجل اكتساب المزيد من القوة و ممارسة مهارته في استخدام السيف ، طلب من كريشلر ، الذي كان على وشك نهاية حياته ، أن يخوض مبارزة. أدى هذا في النهاية إلى موت كريشلر. كان نتيجة لرغبات كريشلر الخفية. إذا لم يكن ذلك بسبب رغبة كريشلر في أن يكون نعشًا أو رغبته في البقاء مع ماري روز إلى الأبد ، فلن تكون هناك طريقة لباجما لإجباره ضد إرادته.
قديس السيف مولر ، الملك غير المهزوم مادرا ، قاتل الشيطان أليكس ، البابا كريشلر ، باجما الذي وقع عقدًا مع بعل ، براهام الذي قاتل (؟) ضد تنين النار تراوكا ، إلى آخره ~ لقد كانت حقبة كان فيها العديد من الأشخاص الأقوياء الذين يمكنهم فتح السماء والأرض وحدهم. مجرد تخيل ذلك جعل جريد يشعر بالإرهاق.
‘… الأوقات المقبلة ستكون أعظم.’
لم يكن اعتقادًا تم إنشاؤه بسبب أعضاء برج الحكمة أو بقايا الماضي مثل براهام و زيك. كما لم تكن الثقة في مواهب هذا العصر مثل بيارو و مرسيديس و كايل وما إلى ذلك.
آمن جريد بنفسه و باللاعبين. لقد كانت ثقة جديرة. استنادًا إلى وقت ساتسفاي ، صعد اللاعبون على هذه الأرض لمدة تقل عن 20 عامًا و كانوا يتخطون أو يطاردون الأرقام السابقة. كانت إمكاناتهم متفجرة بناءً على نموهم حتى الآن. في غضون سنوات قليلة ، سيكون هناك لاعبون تجاوزوا الأرقام السابقة التي كانوا يطاردونها. من حيث الإنجازات وحدها ، كان من الآمن القول إنهم تجاوزوها الآن.
هذا هو السبب في أنه لم يتم العثور على قبر اللا نسل بسهولة. قبر صنعه و نسيه حتى صاحبه بعد سنوات عديدة. غطى العشب و الأشجار القبور ، مما جعلها حرفياً جبلًا. كان من المستحيل رؤية الجبل و الاعتقاد بأنه قبر ، لذلك قلة من الناس يعرفون موقع قبر اللا نسل. بالطبع ، عرف جريد بالموقع. كان ذلك بفضل سكنك. قال سكنك أن قبر اللا نسل كان نسخة مكبرة من ضريح الإمبراطور الأول تشين.
الهجوم العظيم حيث تعاون الجحيم و بعض الآلهة. حتى الضربة الجوية لبعل منعت من قبل الإنسانية في ذلك الوقت. كان الشخص الموجود في وسطها هو جريد.
“بالمناسبة ، كيف يمكن إحياء كريشلر؟”
لم يكن هناك من لا يعرف أو ينكر أن جريد روج لاتجاه العصر الحالي. حتى ملك الجبل الذي عاش على الجبل كان يعرف ذلك.
تم إحياء ماري روز. كانت قريبة من حليف من حيث موقفها و أفعالها خلال هذه الفترة الزمنية ، مثل إعادة ‘الدم’ إلى براهام و إعادته إلى سليل مباشر. كانت نوعًا من التأمين. ثم ماذا لو تم بعث كريشلر؟
“يبدو أنك تعرف كريشلر جيدًا ، لذا من السهل شرح ذلك. تم إزالة روح كريشلر عندما كان على قيد الحياة. إنه مثل براهام أو زيك”.
[زاد التقارب مع ملك جبل جرينير بمقدار 10.]
لذلك ، احترم ملك الجبل جريد.
‘… الأوقات المقبلة ستكون أعظم.’
كان التعرف على جريد أو الشعور بالتعاطف مع جريد أمرًا ثانويًا. تمامًا كما كان جريد مترددًا في القتال بعد أن شهد قوة ملك الجبل ، لم يكن ملك الجبل يريد جريد كعدو. لم يكن جريد نفسه قد أدرك بشكل صحيح ترتيب الإله المدجج بالعتاد.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تم وضع كريشلر في التابوت. هل ما زال جسده محفوظًا؟”
لم يكن هناك من لا يعرف أو ينكر أن جريد روج لاتجاه العصر الحالي. حتى ملك الجبل الذي عاش على الجبل كان يعرف ذلك.
“هل هذا يعني أنه يمكن أن يقام إذا وجد جسده مثل براهام و زيك؟”
“نعم.”
لم يكن هناك من لا يعرف أو ينكر أن جريد روج لاتجاه العصر الحالي. حتى ملك الجبل الذي عاش على الجبل كان يعرف ذلك.
“نيونغ” واساها نوي بصمت. ربتت كفوفه البيضاء الرقيقة التي تشبه القفاز على كتف راندي و خفف من مزاجها
“لقد مر وقت طويل منذ أن تم وضع كريشلر في التابوت. هل ما زال جسده محفوظًا؟”
فكر جريد في الأمر لفترة قبل أن يتذكر دموع باجما. كانت دموع الندم تنهمر عندما واجه غزو الشياطين وحده في أرخبيل بيهين.
كان براهام في جليد الألفية و كان زيك في الهاوية. وقد عولجت جثتا الرجلين بشكل خاص أو تم حفظهما في بيئة خاصة. بغض النظر عما إذا كان ناتجًا عن حقد أو حسن نية ، فقد كان نتيجة إخلاص شخص ما. كان من غير المحتمل أن يكون كريشلر قد تم الحفاظ عليه بأمان.
سوف يبحث بشكل أعمى عن ماري روز. سوف يعطل أنشطة ماري روز ويؤذيني نتيجة لذلك.
‘لا يبدو أن باجما لديه أي مشاعر خاصة تجاه كريشلر.’
“إنه شك معقول. ومع ذلك ، أقسم بألوهتي إنه صحيح. لسوء الحظ ، لا أعرف ما كان يفكر فيه باجما”.
[زادت ألوهية زوجتك ، ‘إيرين’.]
اقترب باجما من كريشلر بدافع الضرورة تمامًا. من أجل اكتساب المزيد من القوة و ممارسة مهارته في استخدام السيف ، طلب من كريشلر ، الذي كان على وشك نهاية حياته ، أن يخوض مبارزة. أدى هذا في النهاية إلى موت كريشلر. كان نتيجة لرغبات كريشلر الخفية. إذا لم يكن ذلك بسبب رغبة كريشلر في أن يكون نعشًا أو رغبته في البقاء مع ماري روز إلى الأبد ، فلن تكون هناك طريقة لباجما لإجباره ضد إرادته.
على أي حال ، استغل باجما رغبات كريشلر لمصلحته. لقد قتل كريشلر و حول هذا الشخص إلى نعش. هل سيحافظ على جسد كريشلر جيدًا؟ كانت الاحتمالية منخفضة. سيكون من حسن الحظ إذا لم يحوله إلى لاميت.
كان كريشلر هو الذي وجد موهبة ‘تجاوز نفسه’ و خَلَفَ البابا الأول. لقد كان أقوى بابا في كل العصور ، و كاهنًا مطلقًا ، و متعاليًا. كان من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا فقط بالتعاون مع العديد من الأشخاص وبنات ريبيكا ، لكن لا يزال لديه إنجاز ختم ماري روز. لم تكن هناك حاجة للبحث عن المزيد من الإنجازات لرؤية أنه كان شخصًا رائعًا.
على أي حال ، استغل باجما رغبات كريشلر لمصلحته. لقد قتل كريشلر و حول هذا الشخص إلى نعش. هل سيحافظ على جسد كريشلر جيدًا؟ كانت الاحتمالية منخفضة. سيكون من حسن الحظ إذا لم يحوله إلى لاميت.
شعر جريد أنه كان وعدًا عديم الفائدة حقًا. أولئك الذين غزوا جرينير سيصبحون في النهاية فريسة ملك الجبل. لكن من المدهش أن ملك الجبل بدا راضياً. “هذا كافي.”
كان جريد متأكدًا من ذلك.
كان براهام في جليد الألفية و كان زيك في الهاوية. وقد عولجت جثتا الرجلين بشكل خاص أو تم حفظهما في بيئة خاصة. بغض النظر عما إذا كان ناتجًا عن حقد أو حسن نية ، فقد كان نتيجة إخلاص شخص ما. كان من غير المحتمل أن يكون كريشلر قد تم الحفاظ عليه بأمان.
“إنه محفوظ جيدًا.” أعطى ملك الجبل إجابة غير متوقعة. “إذا كنت تعلم أن كريشلر مغلق في نعش مصنوع من الشجرة المقدسة ، فمن المحتمل أنك تعرف القصة الداخلية بأكملها. كما تعلم ، كان باجما هو من أخذ جثة كريشلر و وضعها في مكان غريب للغاية”.
‘لماذا فعل باجما ذلك؟’
ترجمة : Don Kol
“مكان غريب؟”
“إنه مكان يسمى قبر اللا نسل.”
الهجوم العظيم حيث تعاون الجحيم و بعض الآلهة. حتى الضربة الجوية لبعل منعت من قبل الإنسانية في ذلك الوقت. كان الشخص الموجود في وسطها هو جريد.
“……!”
“… هل حقا؟ لم أكن مهتمًا على أي حال”.
“إنه قبر ضخم حيث يصعب قياس مقياسه. تم بناء موقع في قلعة تحت الأرض مليء بكل أنواع الكنوز. قُتل هناك 10،000 خادم و 30،000 جندي وتم بناء قبر ضخم. المقياس مثل الجبل. الارتفاع منخفض جدًا مقارنة بجرينير هنا ، لكن المنطقة أكبر بمئات المرات”.
باستخدام هذا المنطق نفسه ، تجنب جريد الآن لغم أرضي. إذا لم يكن لديه أي معرفة ، لكان قد قفز إلى حقل الألغام الأرضية لأنه كان يعتقد إنه أمر جيد. هذا صحيح. فكر جريد في كريشلر على أنه لغم أرضي. كان ذلك لأنه يعرف كريشلر جيدًا.
هذا هو السبب في أنه لم يتم العثور على قبر اللا نسل بسهولة. قبر صنعه و نسيه حتى صاحبه بعد سنوات عديدة. غطى العشب و الأشجار القبور ، مما جعلها حرفياً جبلًا. كان من المستحيل رؤية الجبل و الاعتقاد بأنه قبر ، لذلك قلة من الناس يعرفون موقع قبر اللا نسل. بالطبع ، عرف جريد بالموقع. كان ذلك بفضل سكنك. قال سكنك أن قبر اللا نسل كان نسخة مكبرة من ضريح الإمبراطور الأول تشين.
لقد كانت مغامرة حيث كسب الكثير من دون أي أحداث كبيرة (؟). كان الأمر سهلاً و رائعًا لدرجة أنه اعتقد أنه سيكون من الجيد القيام بذلك طوال الوقت. أصبح تعبير راندي محبطًا إلى حد ما عندما سمعت الكلمات التي تمتم بها جريد لنفسه. بدت راندي أكثر إثارة للشفقة لأنها عادت إلى مظهرها الأصلي.
“من صاحب هذا القبر؟”
حتى سكنك لم يستطع معرفة مالك قبر اللا نسل. ذهب للاستكشاف ومات بعد أن فشل في الهروب من عيون الموتى الذين يحرسون القبر.
[تم الحصول على ‘كتاب المهارات الأسطورية المنسية’ * 3.]
“…..؟”
“انا لا أعرف. كان يسمى قبر اللا نسل حتى قبل وجودي.”
ترجمة : Don Kol
“هل قابلت من قبل الشبح بلا أطفال؟”
بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقة مع كريشلر…
“يبدو أنك تعرف كريشلر جيدًا ، لذا من السهل شرح ذلك. تم إزالة روح كريشلر عندما كان على قيد الحياة. إنه مثل براهام أو زيك”.
“تفاعل مغتصبين الخرافة هو مجرد وهم. الافتراس هو جوهرنا. إذا التقينا ببعضنا البعض سيموت أحدنا. في المقام الأول ، نحن مترددون للغاية في مغادرة ‘عالمنا’. تمامًا كما ولدت لحماية جرينير ، كان الشبح بلا أطفال قد وُلد لحماية قبر اللا نسل”.
باستخدام هذا المنطق نفسه ، تجنب جريد الآن لغم أرضي. إذا لم يكن لديه أي معرفة ، لكان قد قفز إلى حقل الألغام الأرضية لأنه كان يعتقد إنه أمر جيد. هذا صحيح. فكر جريد في كريشلر على أنه لغم أرضي. كان ذلك لأنه يعرف كريشلر جيدًا.
“أممم.”
نفض جريد بدقة أسفه و قام من مقعده. الأوصياء ، الذين كانوا يراقبونه بهدوء من أسفل المقعد الحجري ، سارعوا إلى تجنب نظرته خوفًا من مقابلة عيني جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها إلهًا يتحدث إلى ملك الجبل على قدم المساواة. كما شهدوا استخدامًا يائسًا للقوة. كانوا في رهبة من جريد. لم يجرؤوا على النظر إلى جريد.
“دعنا نعود إلى النقطة الرئيسية. هناك شائعة مفادها أن الجثث المدفونة في مناطق معينة من مقبرة اللا نسل لم تتضرر أبدًا و أعتقد أن هذا صحيح. لهذا السبب أعتقد أنه من الممكن إحياء كريشلر”.
ندم على خيانة براهام. لقد شعر بالذنب لأنه فعل شيئًا فظيعًا للأساطير.
[زادت ألوهية زوجتك ، ‘إيرين’.]
“همم.”
“دعنا نعود إلى النقطة الرئيسية. هناك شائعة مفادها أن الجثث المدفونة في مناطق معينة من مقبرة اللا نسل لم تتضرر أبدًا و أعتقد أن هذا صحيح. لهذا السبب أعتقد أنه من الممكن إحياء كريشلر”.
أظهر جريد رد فعل مترددة للغاية. لم يكن ذلك بسبب انخفاض قيمة المعلومات. كان ببساطة لأنه لم يثق بها.
كان جريد متأكدًا من ذلك.
“إنه مكان يسمى قبر اللا نسل.”
‘تقارب 20 منخفض’.
لم يكن اعتقادًا تم إنشاؤه بسبب أعضاء برج الحكمة أو بقايا الماضي مثل براهام و زيك. كما لم تكن الثقة في مواهب هذا العصر مثل بيارو و مرسيديس و كايل وما إلى ذلك.
شكك جريد في ملك الجبل. كان رد فعل طبيعي.
“حسنا. سآخذ بكلامك لذا. أين بالضبط دفن باجما جسد كريشلر؟”
“من الصعب تصديق كلامك. بادئ ذي بدء ، كان كريشلر بابا. الأمر متروك للفاتيكان للتخلص من جسده و ليس باجما. ثانيًا ، من الصعب فهم سبب محاولة باجما الحفاظ على جسد كريشلر لدرجة تجاهل الإجراء. لماذا كان عليه أن يفعل ذلك؟”
“مكان غريب؟”
كان كريشلر بابا عظيمًا. لم يجرؤ جريد على الاستخفاف بالمهارات التي ختمت ماري روز ، التي كانت أكبر تهديد للبشرية في ذلك الوقت. لقد اعتقد أنه كان أكبر لأن كريشلر كان أحد المتعاليين القلائل في التاريخ. كانت ميول المتعاليين أنانية و غريبة الأطوار ، لكن كريشلر قاتل من أجل الآخرين. كان قريبًا من النموذج البشري الذي أراده جريد.
“إنه شك معقول. ومع ذلك ، أقسم بألوهتي إنه صحيح. لسوء الحظ ، لا أعرف ما كان يفكر فيه باجما”.
ضحى ملك الجبل بحالته للوفاء بوعده مع تسودان. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطي بها نذرًا فارغًا. ثم بقي سؤال واحد.
“…..”
كان ملك الجبل يسمى ملك الجبل ، ولكن على وجه الدقة ، كان أقرب إلى إله الجبل. كان لديه حالة أعلى من جريد ، لذلك كان إلهًا بشكل طبيعي. أقسم باستخدام حالته.
[يعتقد تسودان أنه يمكنك الوثوق بملك الجبل.]
‘أعتقد ذلك أيضا.’
“لقد اخترت بعض التقنيات المفيدة مما أكلته و جسدته من الدخلاء. اتمنى ان يساعدك هذا.”
أظهر جريد رد فعل مترددة للغاية. لم يكن ذلك بسبب انخفاض قيمة المعلومات. كان ببساطة لأنه لم يثق بها.
ضحى ملك الجبل بحالته للوفاء بوعده مع تسودان. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطي بها نذرًا فارغًا. ثم بقي سؤال واحد.
[زاد التقارب مع ملك جبل جرينير بمقدار 10.]
‘لماذا فعل باجما ذلك؟’
تم إحياء ماري روز. كانت قريبة من حليف من حيث موقفها و أفعالها خلال هذه الفترة الزمنية ، مثل إعادة ‘الدم’ إلى براهام و إعادته إلى سليل مباشر. كانت نوعًا من التأمين. ثم ماذا لو تم بعث كريشلر؟
فكر جريد في الأمر لفترة قبل أن يتذكر دموع باجما. كانت دموع الندم تنهمر عندما واجه غزو الشياطين وحده في أرخبيل بيهين.
لم يكن اعتقادًا تم إنشاؤه بسبب أعضاء برج الحكمة أو بقايا الماضي مثل براهام و زيك. كما لم تكن الثقة في مواهب هذا العصر مثل بيارو و مرسيديس و كايل وما إلى ذلك.
“…..؟”
ندم على خيانة براهام. لقد شعر بالذنب لأنه فعل شيئًا فظيعًا للأساطير.
“حسنا. سآخذ بكلامك لذا. أين بالضبط دفن باجما جسد كريشلر؟”
بالنظر إليها ، كان لدى باجما أيضًا ضمير. هل كان بسبب ضميره أنه وضع جسد كريشلر في قبر اللا نسل حتى لا يتحلل؟
“هذا هو…..؟”
‘هل يشعر بالأسف على كريشلر؟ لا ، هذا غير معقول للغاية.’
إذا كان باجما يعمل لصالح كريشلر ، لكان من الطبيعي أن يسلم جثة كريشلر إلى الفاتيكان. ظلت الروح باقية ، لكن تلقي الطرد من الناس قدم حتى القليل من الراحة.
‘كما هو متوقع ، يحتاج الناس إلى معرفة أشياء كثيرة.’
كان ملك الجبل يسمى ملك الجبل ، ولكن على وجه الدقة ، كان أقرب إلى إله الجبل. كان لديه حالة أعلى من جريد ، لذلك كان إلهًا بشكل طبيعي. أقسم باستخدام حالته.
‘انتظر… إذا كان ذلك من أجل كريشلر ، فهذا ليس غير معقول للغاية.’
لم يكن تأثير التابوت المصنوع من الشجرة المقدسة دائمًا. كشفت ماري روز عن نفسها. ألن يتنبأ باجما ، الشخص الذي صنع التابوت ، بمثل هذا المستقبل؟ هل ترك مجالًا للقيامة ، حتى لا يرتجف كريشلر ، الذي تُرك وحده بعد إطلاق سراح ماري روز ، إلى الأبد في عزلة؟
‘… الأوقات المقبلة ستكون أعظم.’
‘الاحتمال مرتفع. صحيح أن باجما كان لها ضمير.’
“…..”
كان استنتاجًا يمكن استخلاصه من دموع باجما و الحفاظ على جسد براهام. فكر جريد في الأمر لفترة طويلة قبل أن يتوصل إلى استنتاج و أومأ برأسه.
[يعتقد تسودان أنه يمكنك الوثوق بملك الجبل.]
“… هل حقا؟ لم أكن مهتمًا على أي حال”.
“حسنا. سآخذ بكلامك لذا. أين بالضبط دفن باجما جسد كريشلر؟”
لم يكن هناك من لا يعرف أو ينكر أن جريد روج لاتجاه العصر الحالي. حتى ملك الجبل الذي عاش على الجبل كان يعرف ذلك.
‘لا يبدو أن باجما لديه أي مشاعر خاصة تجاه كريشلر.’
كان من غير المحتمل أن يكون باجما قد نزل إلى أعماق قبر اللا نسل لدفن جثة كريشلر. سيكون من المستحيل عليه التغلب على الشبح بلا أطفال حتى لو كان متعاقدًا مع بعل.
‘هذا هو الحال بشكل خاص عندما يكونون في عالمهم ، حتى بالنسبة لملك الجبل الذي تضررت حالته من طول الوقت المار.’
“خذ هذا قبل أن تغادر.”
“…..” كان جريد عاجز عن الكلام عند المكافآت الهائلة التي لا يمكن تصورها. وبخ نفسه للاشتباه في ملك الجبل مؤقتًا. “… شكرا لك. لا أعرف ما إذا كان سيكون ذا معنى ، لكنني سأعتني بالخارج حتى تكون جرينير آمنة”.
ربما كان ذلك ممكنًا فقط للآلهة الأعلى رتبة أو التنانين الأعلى رتبة. كان من غير العملي الاعتقاد بأن باجما أقنع أو قمع الشبح بلا أطفال ، الذي كان موجودًا لفترة أطول من ملك الجبل.
“من الصعب تصديق كلامك. بادئ ذي بدء ، كان كريشلر بابا. الأمر متروك للفاتيكان للتخلص من جسده و ليس باجما. ثانيًا ، من الصعب فهم سبب محاولة باجما الحفاظ على جسد كريشلر لدرجة تجاهل الإجراء. لماذا كان عليه أن يفعل ذلك؟”
أظهر جريد رد فعل مترددة للغاية. لم يكن ذلك بسبب انخفاض قيمة المعلومات. كان ببساطة لأنه لم يثق بها.
“لا أعرف بالضبط. المنطقة الداخلية لمقبرة اللا نسل هي منطقة لا يمكنني حتى البدء في فهمها. لا يسعني إلا أن أتخيل أنه وضع شخصًا ما في الأنفاق تحت الأرض المتصلة بالمقبرة”.
“إنه محفوظ جيدًا.” أعطى ملك الجبل إجابة غير متوقعة. “إذا كنت تعلم أن كريشلر مغلق في نعش مصنوع من الشجرة المقدسة ، فمن المحتمل أنك تعرف القصة الداخلية بأكملها. كما تعلم ، كان باجما هو من أخذ جثة كريشلر و وضعها في مكان غريب للغاية”.
“كم عدد الأنفاق الموجودة؟”
“هناك شائعات بأن هناك مئات الموتى يحرسون الطريق في كل نفق و أعتقد أن هناك ما لا يقل عن 100 ميت”.
“… هل حقا؟ لم أكن مهتمًا على أي حال”.
بالطبع ، كان هذا فقط في الماضي. ربما انحط كريشلر منذ اللحظة التي التقى فيها بماري روز. لقد أعماه الحب و أسلم نفسه لرغبات جسده الفاسدة. كان منفصلاً تمامًا عن الفطرة السليمة. لقد كانت مأساة.
“نعم.”
“…..؟”
“أخبرتك من قبل. لم أكن أنوي إحياء كريشلر من البداية.”
“نعم.”
“تفاعل مغتصبين الخرافة هو مجرد وهم. الافتراس هو جوهرنا. إذا التقينا ببعضنا البعض سيموت أحدنا. في المقام الأول ، نحن مترددون للغاية في مغادرة ‘عالمنا’. تمامًا كما ولدت لحماية جرينير ، كان الشبح بلا أطفال قد وُلد لحماية قبر اللا نسل”.
بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقة مع كريشلر…
كان كريشلر يأمل في احتضان جسد ماري روز المختوم إلى الأبد. اختار الموت البيولوجي لأنه أراد الاستمتاع برائحة جسد ماري روز. لقد وقع في فخ خطاب باجما ‘حتى لو أصبحت نعشًا ، فستظل حواسك على قيد الحياة’ وتخلي عن جسده البشري ، ونقل روحه إلى التابوت. ربما يكون قد استخدم تبرير الحفاظ على ختم ماري روز ، لكن… من قبيل الصدفة ، شهد جريد رغبة كريشلر الفاسقة… إذا لم يكن جريد على علم بـ كريشلر…
ندم على خيانة براهام. لقد شعر بالذنب لأنه فعل شيئًا فظيعًا للأساطير.
نفض جريد بدقة أسفه و قام من مقعده. الأوصياء ، الذين كانوا يراقبونه بهدوء من أسفل المقعد الحجري ، سارعوا إلى تجنب نظرته خوفًا من مقابلة عيني جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها إلهًا يتحدث إلى ملك الجبل على قدم المساواة. كما شهدوا استخدامًا يائسًا للقوة. كانوا في رهبة من جريد. لم يجرؤوا على النظر إلى جريد.
سوف يبحث بشكل أعمى عن ماري روز. سوف يعطل أنشطة ماري روز ويؤذيني نتيجة لذلك.
“يبدو أنك تعرف كريشلر جيدًا ، لذا من السهل شرح ذلك. تم إزالة روح كريشلر عندما كان على قيد الحياة. إنه مثل براهام أو زيك”.
[زادت ألوهية زوجتك ، ‘إيرين’.]
[تم الحصول على ‘كتاب مهارات الخرافة المنسية’.]
الهجوم العظيم حيث تعاون الجحيم و بعض الآلهة. حتى الضربة الجوية لبعل منعت من قبل الإنسانية في ذلك الوقت. كان الشخص الموجود في وسطها هو جريد.
“خذ هذا قبل أن تغادر.”
“كم عدد الأنفاق الموجودة؟”
“هذا هو…..؟”
شكك جريد في ملك الجبل. كان رد فعل طبيعي.
“إنه شك معقول. ومع ذلك ، أقسم بألوهتي إنه صحيح. لسوء الحظ ، لا أعرف ما كان يفكر فيه باجما”.
“لقد اخترت بعض التقنيات المفيدة مما أكلته و جسدته من الدخلاء. اتمنى ان يساعدك هذا.”
[تم الحصول على ‘كتاب المهارات الأسطورية المنسية’ * 3.]
لقد كانت مغامرة حيث كسب الكثير من دون أي أحداث كبيرة (؟). كان الأمر سهلاً و رائعًا لدرجة أنه اعتقد أنه سيكون من الجيد القيام بذلك طوال الوقت. أصبح تعبير راندي محبطًا إلى حد ما عندما سمعت الكلمات التي تمتم بها جريد لنفسه. بدت راندي أكثر إثارة للشفقة لأنها عادت إلى مظهرها الأصلي.
[تم الحصول على ‘كتاب مهارات الخرافة المنسية’.]
“…..” كان جريد عاجز عن الكلام عند المكافآت الهائلة التي لا يمكن تصورها. وبخ نفسه للاشتباه في ملك الجبل مؤقتًا. “… شكرا لك. لا أعرف ما إذا كان سيكون ذا معنى ، لكنني سأعتني بالخارج حتى تكون جرينير آمنة”.
“…..” كان جريد عاجز عن الكلام عند المكافآت الهائلة التي لا يمكن تصورها. وبخ نفسه للاشتباه في ملك الجبل مؤقتًا. “… شكرا لك. لا أعرف ما إذا كان سيكون ذا معنى ، لكنني سأعتني بالخارج حتى تكون جرينير آمنة”.
بالنظر إليها ، كان لدى باجما أيضًا ضمير. هل كان بسبب ضميره أنه وضع جسد كريشلر في قبر اللا نسل حتى لا يتحلل؟
شعر جريد أنه كان وعدًا عديم الفائدة حقًا. أولئك الذين غزوا جرينير سيصبحون في النهاية فريسة ملك الجبل. لكن من المدهش أن ملك الجبل بدا راضياً. “هذا كافي.”
لكان محمومًا لإحياء كريشلر عند سماع كلمات ملك الجبل.
[زاد التقارب مع ملك جبل جرينير بمقدار 10.]
“…..”
لقد كانت مغامرة حيث كسب الكثير من دون أي أحداث كبيرة (؟). كان الأمر سهلاً و رائعًا لدرجة أنه اعتقد أنه سيكون من الجيد القيام بذلك طوال الوقت. أصبح تعبير راندي محبطًا إلى حد ما عندما سمعت الكلمات التي تمتم بها جريد لنفسه. بدت راندي أكثر إثارة للشفقة لأنها عادت إلى مظهرها الأصلي.
‘إنسان أصبح نعشا بمحض إرادته’.
“نيونغ” واساها نوي بصمت. ربتت كفوفه البيضاء الرقيقة التي تشبه القفاز على كتف راندي و خفف من مزاجها
ترجمة : Don Kol
“…..”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
