الاتهام الصارخ
كان إصبعه مثل ضباب يتقدم بسرعة أكبر من المشاركين الآخرين.
الفصل 102 الاتهام الصارخ
“في السجلات التاريخية لنسب السلاركوف ، لوحظ جيداً أن السلاركوف قد أعطوا أداة للبشر كهدية لإظهار أنهم لم يكونوا معاديين ولكن لم يتم الكشف عن هذه الأداة … ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد , الأداة التي قدمها السلاركوف للبشر؟ شارك السلاركوف أيضاً ذكائهم مع البشر … وهذا يعني أنه تم تقديم أداتين ، واحدة غير معروفة والأخرى هي الذكاء “، توقف غوستاف عن الحركة ووقف في منتصف المسرح.
رد غوستاف بامائة رأسه لها.
“ماذا؟ المدير دورك ، من الواضح أنه يغش” ، صرخت فيفي وهي تحدق في غوستاف بنظرة ألم.
“في السجلات التاريخية لنسب السلاركوف ، لوحظ جيداً أن السلاركوف قد أعطوا أداة للبشر كهدية لإظهار أنهم لم يكونوا معاديين ولكن لم يتم الكشف عن هذه الأداة … ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد , الأداة التي قدمها السلاركوف للبشر؟ شارك السلاركوف أيضاً ذكائهم مع البشر … وهذا يعني أنه تم تقديم أداتين ، واحدة غير معروفة والأخرى هي الذكاء “، توقف غوستاف عن الحركة ووقف في منتصف المسرح.
مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.
وأضاف غوستاف بابتسامة طفيفة: “منذ أن سألت عن الأداة التي أعطيت وكان هناك أداتان ، ما عليكم سوى ذكر واحدة”.
بااانغ!
قال المدير إروين من الخلف: “المدير دورك ما معنى هذا؟ يحاول تلميذك تشويه سمعتي”.
بعد ذلك عادت إلى مقعدها واستمر الحدث.
أضاءت الشاشة ، تظهر أن غوستاف قد أجاب على السؤال بشكل صحيح.
الصمت!
شعرت وكأنها تلقت صفعة أخرى على وجهها بعد أن فشلت في الإجابة على سؤاله في المرة الأولى.
مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.
“في السجلات التاريخية لنسب السلاركوف ، لوحظ جيداً أن السلاركوف قد أعطوا أداة للبشر كهدية لإظهار أنهم لم يكونوا معاديين ولكن لم يتم الكشف عن هذه الأداة … ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد , الأداة التي قدمها السلاركوف للبشر؟ شارك السلاركوف أيضاً ذكائهم مع البشر … وهذا يعني أنه تم تقديم أداتين ، واحدة غير معروفة والأخرى هي الذكاء “، توقف غوستاف عن الحركة ووقف في منتصف المسرح.
لقد لعب غوستاف عملياً بعقولهم.
عاد غوستاف إلى مقعده وسط وجوه الجمهور المرعبة.
قال المدير إروين من الخلف: “المدير دورك ما معنى هذا؟ يحاول تلميذك تشويه سمعتي”.
كان من المعروف أن التقدم التكنولوجي اليوم كان بسبب السلاركوف ولكن عندما تم طرح سؤال مثل هذا ، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو العنصر الذي تم تقديمه كهدية للبشر. لن يفكر أحد في المعلومات التي تمت مشاركتها.
بسبب هذا ، حافظ غوستاف على جمع النقاط لأكاديمية الدرجة مما تسبب في صعودهم في التصنيف.
حتى المدراء فوجئوا عندما سمعوا ذلك. لم يتوقعوا مثل هذا الرد لأنهم يعرفون أن المعلومات حول هذا العنصر كانت محمية جيداً.
“في السجلات التاريخية لنسب السلاركوف ، لوحظ جيداً أن السلاركوف قد أعطوا أداة للبشر كهدية لإظهار أنهم لم يكونوا معاديين ولكن لم يتم الكشف عن هذه الأداة … ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد , الأداة التي قدمها السلاركوف للبشر؟ شارك السلاركوف أيضاً ذكائهم مع البشر … وهذا يعني أنه تم تقديم أداتين ، واحدة غير معروفة والأخرى هي الذكاء “، توقف غوستاف عن الحركة ووقف في منتصف المسرح.
لقد اعتقدوا أن غوستاف سيفوت أيضاً السؤال بما في ذلك المدير إروين.
“لقد تم خداعنا” ، يمكن للمشاركين فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لعدم فك رموز السؤال بشكل صحيح.
“هذا الطفل ، اعتقدت أنه طرح هذا السؤال حتى يمكن للجميع أن يفشلوا وستفقد النقاط الخمس … من كان يعلم أنه سوف يلعب بعقولهم هكذا” كان للمدير إروين نظرة مفاجأة.
الفصل 102 الاتهام الصارخ
استدار واعتذر للمدير إروين قبل أن يطلب من الشاشة إعادة عرض جلسات الأسئلة والأجوبة السابقة.
كان تفكيره مشابهاً لبقية المديرين الذين لم يتوقعوا أن يكون لدى غوستاف فكرة عن هذا العنصر. حتى لو علم بالأمر فلن يتمكن من ذكره لأن الكشف عنه في الأماكن العامة يعتبر جريمة.
مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.
لقد كان سر شديد الحراسة بين كبار المسؤولين. سيتم اعتقال غوستاف إذا علم بذلك وقرر الكشف عنه هنا.
“فيفي ابقي هادئة” ، كان على المدير دورك أن يوبخها علانية قبل أن تصمت.
عاد غوستاف إلى مقعده بعد أن تسبب في شعور الحشد بالذهول.
“لقد تم خداعنا” ، يمكن للمشاركين فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لعدم فك رموز السؤال بشكل صحيح.
“ماذا؟ المدير دورك ، من الواضح أنه يغش” ، صرخت فيفي وهي تحدق في غوستاف بنظرة ألم.
هللت أنجي لغوستاف من منطقة مقعدها. منذ بداية الحدث ، كانت الوحيدة التي هتفت له. كان زملائها في الفصل يحدقون بها بنظرة غريبة ويتساءلون عن الجانب الذي تدعمه ولماذا ستهتف حتى لشخص لم يجيب على سؤال واحد طوال الوقت لكنها لم تكن مهتمة بنظراتهم.
بدأ المشاركون في التفكير في أنه تم التلاعب بالزر لأنهم ضغطوا أيضاً على الزر مباشرة بعد تصنيف السؤال.
فقط أصدقائها المقربون في المدرسة سمعوها تتحدث عن غوستاف لكنهم لم يتأثروا عندما لم يجيب على سؤال واحد في النصف الأول. بدأوا الآن في فهم سبب افتتان أنجي به.
“من فضلك خذي مقعدك حتى لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك .” رد الناظر دورك.
بعد الإجابة على السؤال السابع عشر ، لم يعد بإمكان فيفي تحمله.
عاد غوستاف إلى مقعده وسط وجوه الجمهور المرعبة.
“لقد تم خداعنا” ، يمكن للمشاركين فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لعدم فك رموز السؤال بشكل صحيح.
“هذا الطفل … كيف يمكنه التحرك بهذه السرعة؟” حتى المدير إروين كان في حالة من الرهبة.
“هذا الطفل ، اعتقدت أنه طرح هذا السؤال حتى يمكن للجميع أن يفشلوا وستفقد النقاط الخمس … من كان يعلم أنه سوف يلعب بعقولهم هكذا” كان للمدير إروين نظرة مفاجأة.
بدأ الحدث وصعد مشارك من المدرسة التالية على المسرح.
“من فضلك خذي مقعدك حتى لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك .” رد الناظر دورك.
عندما تم طرح السؤال مرة أخرى وتم وضعه على الشاشة ، تم سماع صوت الصفير على الفور.
هذه المرة ، نقر الكثير من الطلاب على زر الإجابة في نفس الوقت.
على الأقل كان هذا ما شاهده الجمهور ، لكن الشاشة أظهرت غوستاف كأول شخص ينقر على زر عرض الإجابة مرة أخرى.
ظل غوستاف يجيب على سؤال تلو الآخر بشكل صحيح.
أجاب غوستاف على السؤال بشكل صحيح مضيفاً خمس نقاط إضافية إلى أكاديمية الدرجة.
لقد لعب غوستاف عملياً بعقولهم.
عندما تم طرح السؤال مرة أخرى وتم وضعه على الشاشة ، تم سماع صوت الصفير على الفور.
مع استمرار الحدث ، تحولت وجوه المشاركين والجمهور من الصدمة إلى الرهبة ومن الرهبة إلى عدم التصديق.
هللت أنجي لغوستاف من منطقة مقعدها. منذ بداية الحدث ، كانت الوحيدة التي هتفت له. كان زملائها في الفصل يحدقون بها بنظرة غريبة ويتساءلون عن الجانب الذي تدعمه ولماذا ستهتف حتى لشخص لم يجيب على سؤال واحد طوال الوقت لكنها لم تكن مهتمة بنظراتهم.
سيتم دائماً عرض غوستاف كأول من ينقر على زر الإجابة.
بدأ المشاركون في التفكير في أنه تم التلاعب بالزر لأنهم ضغطوا أيضاً على الزر مباشرة بعد تصنيف السؤال.
هللت أنجي لغوستاف من منطقة مقعدها. منذ بداية الحدث ، كانت الوحيدة التي هتفت له. كان زملائها في الفصل يحدقون بها بنظرة غريبة ويتساءلون عن الجانب الذي تدعمه ولماذا ستهتف حتى لشخص لم يجيب على سؤال واحد طوال الوقت لكنها لم تكن مهتمة بنظراتهم.
مع استمرار الحدث ، تحولت وجوه المشاركين والجمهور من الصدمة إلى الرهبة ومن الرهبة إلى عدم التصديق.
كان المشاركين في مدرسة مدينة اريهيا الثانوية يمدون إصبعهم عن قصد نحو اللوحة قبل تصنيف السؤال حتى يتمكنوا من النقر عليه بسرعة ولكن حتى مع ذلك ، سيتم عرض غوستاف كأول من ينقر.
بسبب هذا ، حافظ غوستاف على جمع النقاط لأكاديمية الدرجة مما تسبب في صعودهم في التصنيف.
فقط أصدقائها المقربون في المدرسة سمعوها تتحدث عن غوستاف لكنهم لم يتأثروا عندما لم يجيب على سؤال واحد في النصف الأول. بدأوا الآن في فهم سبب افتتان أنجي به.
سيتم دائماً عرض غوستاف كأول من ينقر على زر الإجابة.
ظل غوستاف يجيب على سؤال تلو الآخر بشكل صحيح.
بعد الإجابة على السؤال السابع عشر ، لم يعد بإمكان فيفي تحمله.
كان من المعروف أن التقدم التكنولوجي اليوم كان بسبب السلاركوف ولكن عندما تم طرح سؤال مثل هذا ، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو العنصر الذي تم تقديمه كهدية للبشر. لن يفكر أحد في المعلومات التي تمت مشاركتها.
بعد ذلك عادت إلى مقعدها واستمر الحدث.
وقفت بنظرة غاضبة واتهمت أكاديمية الدرجة بالغش.
استدار واعتذر للمدير إروين قبل أن يطلب من الشاشة إعادة عرض جلسات الأسئلة والأجوبة السابقة.
“كيف يمكنه أن يظل أول من ينقر عندما نضغط عليه جميعاً في نفس الوقت؟” أشارت إلى غوستاف وهي تتحدث.
أزعج هذا الحدث وكان على مدير المدرسة الثانوية بمدينة أتريهيا معالجة هذا الأمر على المنصة.
وقفت بنظرة غاضبة واتهمت أكاديمية الدرجة بالغش.
ظل غوستاف يجيب على سؤال تلو الآخر بشكل صحيح.
قال مدير المدرسة الثانوية في أتريهيا “فيفي عودي لمقعدك وتوقفي عن إلقاء اتهامات لا أساس لها”.
“فيفي ابقي هادئة” ، كان على المدير دورك أن يوبخها علانية قبل أن تصمت.
“ماذا؟ المدير دورك ، من الواضح أنه يغش” ، صرخت فيفي وهي تحدق في غوستاف بنظرة ألم.
لقد اعتقدوا أن غوستاف سيفوت أيضاً السؤال بما في ذلك المدير إروين.
حدق غوستاف فيها بنظرة هادئة.
هللت أنجي لغوستاف من منطقة مقعدها. منذ بداية الحدث ، كانت الوحيدة التي هتفت له. كان زملائها في الفصل يحدقون بها بنظرة غريبة ويتساءلون عن الجانب الذي تدعمه ولماذا ستهتف حتى لشخص لم يجيب على سؤال واحد طوال الوقت لكنها لم تكن مهتمة بنظراتهم.
“لقد تم خداعنا” ، يمكن للمشاركين فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لعدم فك رموز السؤال بشكل صحيح.
“من فضلك خذي مقعدك حتى لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك .” رد الناظر دورك.
“فيفي اعتذري لغوستاف الآن .” أمر المدير دورك.
لم يتوقعوا أن يكون هذا رده.
وأضاف غوستاف بابتسامة طفيفة: “منذ أن سألت عن الأداة التي أعطيت وكان هناك أداتان ، ما عليكم سوى ذكر واحدة”.
قال المدير إروين من الخلف: “المدير دورك ما معنى هذا؟ يحاول تلميذك تشويه سمعتي”.
عاد غوستاف إلى مقعده بعد أن تسبب في شعور الحشد بالذهول.
صرخت فيفي “تلميذك يغش”.
بااانغ!
“فيفي ابقي هادئة” ، كان على المدير دورك أن يوبخها علانية قبل أن تصمت.
رد غوستاف بامائة رأسه لها.
استدار واعتذر للمدير إروين قبل أن يطلب من الشاشة إعادة عرض جلسات الأسئلة والأجوبة السابقة.
على الشاشة الكبيرة ، تم عرض لقطات توضح وقت تقدير الأسئلة السابقة.
عرضت اللقطات بالحركة البطيئة.
قال مدير المدرسة الثانوية في أتريهيا “فيفي عودي لمقعدك وتوقفي عن إلقاء اتهامات لا أساس لها”.
شعرت فيفي بموجة من الإحراج تلفها.
يمد جميع المشاركين أصابعهم للأمام للنقر على زر الإجابة ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من لمسه ، كان إصبع غوستاف قد لمسه بالفعل.
كان إصبعه مثل ضباب يتقدم بسرعة أكبر من المشاركين الآخرين.
صرخت فيفي “تلميذك يغش”.
لم يلاحظ الطلاب ذلك سابقاً لأن جميع المشاركين كانوا سريعين جداً في النقر على الزر. لقد كانوا يفكرون ، قام جميع المشاركين بالنقر في نفس الوقت ولكنهم أدركوا الآن مدى خطأهم.
هذه المرة ، نقر الكثير من الطلاب على زر الإجابة في نفس الوقت.
شعرت فيفي بموجة من الإحراج تلفها.
“من فضلك خذي مقعدك حتى لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك .” رد الناظر دورك.
“فيفي اعتذري لغوستاف الآن .” أمر المدير دورك.
الصمت!
على الأقل كان هذا ما شاهده الجمهور ، لكن الشاشة أظهرت غوستاف كأول شخص ينقر على زر عرض الإجابة مرة أخرى.
مشت فيفي بخجل منطقة أكاديمية الدرجة وانحنت قليلاً أمام غوستاف.
اعتذرت “أنا آسف لاتهامك بالخطأ”.
شعرت وكأنها تلقت صفعة أخرى على وجهها بعد أن فشلت في الإجابة على سؤاله في المرة الأولى.
شعرت فيفي بموجة من الإحراج تلفها.
رد غوستاف بامائة رأسه لها.
الفصل 102 الاتهام الصارخ
بعد ذلك عادت إلى مقعدها واستمر الحدث.
كان من المعروف أن التقدم التكنولوجي اليوم كان بسبب السلاركوف ولكن عندما تم طرح سؤال مثل هذا ، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو العنصر الذي تم تقديمه كهدية للبشر. لن يفكر أحد في المعلومات التي تمت مشاركتها.
كانت القاعة بأكملها لا تزال في حالة من الرهبة لأنه ثبت خطأهم مراراً وتكراراً من خلال مآثر غوستاف.
“هذا الطفل ، اعتقدت أنه طرح هذا السؤال حتى يمكن للجميع أن يفشلوا وستفقد النقاط الخمس … من كان يعلم أنه سوف يلعب بعقولهم هكذا” كان للمدير إروين نظرة مفاجأة.
كان تفكيره مشابهاً لبقية المديرين الذين لم يتوقعوا أن يكون لدى غوستاف فكرة عن هذا العنصر. حتى لو علم بالأمر فلن يتمكن من ذكره لأن الكشف عنه في الأماكن العامة يعتبر جريمة.
“هذا الطفل … كيف يمكنه التحرك بهذه السرعة؟” حتى المدير إروين كان في حالة من الرهبة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت القاعة بأكملها لا تزال في حالة من الرهبة لأنه ثبت خطأهم مراراً وتكراراً من خلال مآثر غوستاف.
عندما تم طرح السؤال مرة أخرى وتم وضعه على الشاشة ، تم سماع صوت الصفير على الفور.
قال المدير إروين من الخلف: “المدير دورك ما معنى هذا؟ يحاول تلميذك تشويه سمعتي”.
مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
