اتركه لي
الفصل 99 اتركه لي
كما ألقى المدرسين الآخرون نظرة توسل على وجوههم.
جلس غوستاف أيضاً في مقعده في وضعية جلوسه الأولى.
توقف غوستاف واستدار ليحدق في المدير إروين.
“لماذا تفعل هذا؟ أكاديمية الدرجة هي أيضاً مدرستك … هل ترغب في أن تنخفض؟” سأل المدير إروين بنظرة متضاربة.
كما ألقى المدرسين الآخرون نظرة توسل على وجوههم.
“هاها ، هذا هو أطرف سؤال سمعته على الإطلاق … يجب أن يكون المدير إروين فنان كوميدي ، هل تعتقد حقاً أنني مهتم بهذه المدرسة؟” ضحك غوستاف بخفة وهو يسأل.
تماماً هكذا مرت الساعة وحان الوقت لاستئناف تبادل المعرفة.
“المدرسة يمكن أن تحترق ولن يطرف جفني”
فقط طلاب أكاديمية الدرجة كان لديهم في الواقع نظرة من الحيرة.
لا ينبغي أن يكون خبر جديد للجميع أنه كره المدرسة بعد كل ما مر به ، لكن المدير إروين كان يسأل كما لو أنه لم يكن على علم بأي من ذلك.
على الفور ظهر الضوء الأحمر لان طالب نقر على الضوء الأحمر على اللوحة أمامه.
وتوسل أحد المعلمين قائلاً: “أرجوك يا غوستاف ، لا يمكنك ترك سمعة المدرسة تنهار”.
انتقل إلى مقدمة طلاب مدرسة شيريل الثانوية ووضع ذراعه اليسرى في جيبه قبل أن يواصل شرحه.
كما ألقى المدرسين الآخرون نظرة توسل على وجوههم.
فقط طلاب أكاديمية الدرجة كان لديهم في الواقع نظرة من الحيرة.
وأضاف نائب المدير “المدرسة ستكون ممتنة”.
ضحك غوستاف واستدار “لا يهمني إذا فقدتم جميعاً وظائفكم … بعد كل شيء ، لم تفعلو شيئاً أبداً عندما كنت أتعرض للتنمر من قبل طلابك المحبوبين”
“كان لدي شعور بأنه سيكون شيئ من هذا القبيل” ، استدار غوستاف وبدأ في العودة نحو المدير والمعلمين.
بدأ يبتعد مرة أخرى.
توقف غوستاف واستدار ليحدق في المدير إروين.
[اكتملت المهمة المخفية]
وتوسل أحد المعلمين قائلاً: “أرجوك يا غوستاف ، لا يمكنك ترك سمعة المدرسة تنهار”.
[تم إصدار مهمة عشوائية جديدة]
توقف غوستاف مؤقتاً بعد المشي على بعد عدة أقدام بعد رؤية الإخطارات.
سار المشاركين من كل مدرسة نحو المسرح مرة أخرى ، بما في ذلك غوستاف.
‘همم؟ إكمال مهمة خفية وتلقي مهمة عشوائية في نفس الوقت”
فحص غوستاف المعلومات الموجودة في كلا الإشعارات وظهرت ابتسامة على وجهه.
بدأ يبتعد مرة أخرى.
مشى غوستاف إلى منتصف المنصة وحدق في الحشد بتعبير غير متحدي قبل أن يبدأ في الكلام.
“كان لدي شعور بأنه سيكون شيئ من هذا القبيل” ، استدار غوستاف وبدأ في العودة نحو المدير والمعلمين.
بعد انتهاء نقاشه مع المعلمين في وقت سابق ، تجول في المدرسة وزار بعض الأماكن في البيئة.
تغيرت نظراتهم المليئة بالاحباط إلى مظاهر تبعث على الأمل بعد رؤية غوستاف يقترب منهم.
توقف غوستاف مؤقتاً بعد المشي على بعد عدة أقدام بعد رؤية الإخطارات.
“المدير إروين أتذكر عقد صفقة مع الآنسة إيمي؟” سأل غوستاف.
أومأ المدير إروين برأسه بنظرة مدروسة.
بعد انتهاء نقاشه مع المعلمين في وقت سابق ، تجول في المدرسة وزار بعض الأماكن في البيئة.
[اكتملت المهمة المخفية]
قال غوستاف “جيد الآن ، سيكون لديك صفقة منفصلة معي إذا كنت تريدني حقاً أن أشارك” ، وشرع في الجلوس وهو يضع قدم علي قدم
كانوا على وشك أن يسألوا ما الذي كان يقصده عندما بدأت الطالبة من شيريل في طرح سؤالها.
كان قد بدا على المدير و بقية المعلمين مظهر مرتباك عند سماع ذلك.
جلس غوستاف أيضاً في مقعده في وضعية جلوسه الأولى.
وصعدوا إلى المنصة وجلسوا في مقاعدهم.
ابتسم غوستاف أثناء حديثه “ليس أنت فقط ، بل كل المعلمين الآخرين أيضاً … جميعكم متورطين”.
كان من الواضح أنها استغلت تلك الساعة لتحضير نفسها.
تماماً هكذا مرت الساعة وحان الوقت لاستئناف تبادل المعرفة.
كانت القاعة مزدحمة مرة أخرى.
أحد الأشياء التي لاحظها خلال تلك الفترة القصيرة من المراقبة هو أن مكتبتهم تحتوي في الغالب على معلومات تاريخية عن مدينتهم ولكن عندما يتعلق الأمر بالمعلومات التاريخية حول العالم ككل ، كان لدى أكاديمية الدرجة كتب أكثر تفصيل.
سار المشاركين من كل مدرسة نحو المسرح مرة أخرى ، بما في ذلك غوستاف.
بعد انتهاء نقاشه مع المعلمين في وقت سابق ، تجول في المدرسة وزار بعض الأماكن في البيئة.
على الفور ظهر الضوء الأحمر لان طالب نقر على الضوء الأحمر على اللوحة أمامه.
كان أحدهم مكتبتهم
هتافات! هتافات! هتافات!
كان مغرم بمكتبة أتريهيا الثانوية لعدة أسباب. أحدهم لم يكن هناك أي مناطق مقيدة في المكتبات ، على عكس أكاديمية الدرجة.
شعر الجميع أنها كان هولند العبقري مرة أخرى لأن هذه كانت أسرع سرعة يستخدمها أي شخص في النقر على زر العرض الأحمر للإجابة على الأسئلة.
توقف غوستاف واستدار ليحدق في المدير إروين.
أحد الأشياء التي لاحظها خلال تلك الفترة القصيرة من المراقبة هو أن مكتبتهم تحتوي في الغالب على معلومات تاريخية عن مدينتهم ولكن عندما يتعلق الأمر بالمعلومات التاريخية حول العالم ككل ، كان لدى أكاديمية الدرجة كتب أكثر تفصيل.
قال غوستاف “جيد الآن ، سيكون لديك صفقة منفصلة معي إذا كنت تريدني حقاً أن أشارك” ، وشرع في الجلوس وهو يضع قدم علي قدم
هتافات! هتافات! هتافات!
بدأ يبتعد مرة أخرى.
هتافات! هتافات! هتافات!
كان الحشد لا يزال يهتف للمشاركين في مدرسة أتريهيا الثانوية.
“هاها ، هذا هو أطرف سؤال سمعته على الإطلاق … يجب أن يكون المدير إروين فنان كوميدي ، هل تعتقد حقاً أنني مهتم بهذه المدرسة؟” ضحك غوستاف بخفة وهو يسأل.
كان مغرم بمكتبة أتريهيا الثانوية لعدة أسباب. أحدهم لم يكن هناك أي مناطق مقيدة في المكتبات ، على عكس أكاديمية الدرجة.
وصعدوا إلى المنصة وجلسوا في مقاعدهم.
– “أستطيع أن أقول إن إجابته ستكون مليئة بالهراء”
جلس غوستاف أيضاً في مقعده في وضعية جلوسه الأولى.
مشى مدير مدرسة أتريهيا نحو المنصة مرة أخرى وقال بضع كلمات قبل أن يمنحهم الضوء الأخضر لاستئناف الحدث.
وصعدوا إلى المنصة وجلسوا في مقاعدهم.
كما هو متوقع ، كانت المدرسة الأولى التي ستطرح سؤال مرة أخرى هي مدرسة شيريل الثانوية.
سار المشاركين من كل مدرسة نحو المسرح مرة أخرى ، بما في ذلك غوستاف.
هتافات! هتافات! هتافات!
“من الآن فصاعدا ، اتركو الامر لي!” قال غوستاف بتعبير واثق أثناء التحديق في ماتيلدا و دراكو.
[اكتملت المهمة المخفية]
كلاهما حدق به مرة أخرى بتعبير مرتبك.
[تم إصدار مهمة عشوائية جديدة]
كانوا على وشك أن يسألوا ما الذي كان يقصده عندما بدأت الطالبة من شيريل في طرح سؤالها.
مشى غوستاف إلى منتصف المنصة وحدق في الحشد بتعبير غير متحدي قبل أن يبدأ في الكلام.
“كان السرطان مرض خطير جداً على البشر في الأيام الخوالي ، فاشرح كيف ظهر وكيف تم شفائه؟” صرحت الطالبة وجلست علي مقعدها عندما انتهت. كان لديها نظرة واثقة جدا على وجهها.
كان من الواضح أنها استغلت تلك الساعة لتحضير نفسها.
توقف غوستاف واستدار ليحدق في المدير إروين.
لقد انتظروا لمدة ثلاث ثواني تقريباً قبل أن تضيء الشاشة أعلاها بعلامة خضراء ترمز إلى أن السؤال لم يكن أعلى من مستوى صعوبة المدرسة الثانوية.
باانغ!
كان الحشد لا يزال يهتف للمشاركين في مدرسة أتريهيا الثانوية.
على الفور ظهر الضوء الأحمر لان طالب نقر على الضوء الأحمر على اللوحة أمامه.
شعر الجميع أنها كان هولند العبقري مرة أخرى لأن هذه كانت أسرع سرعة يستخدمها أي شخص في النقر على زر العرض الأحمر للإجابة على الأسئلة.
شعر الجميع أنها كان هولند العبقري مرة أخرى لأن هذه كانت أسرع سرعة يستخدمها أي شخص في النقر على زر العرض الأحمر للإجابة على الأسئلة.
لا ينبغي أن يكون خبر جديد للجميع أنه كره المدرسة بعد كل ما مر به ، لكن المدير إروين كان يسأل كما لو أنه لم يكن على علم بأي من ذلك.
لدهشة الجميع ، عرضت الشاشة مظهر غوستاف واسمه.
كما هو متوقع ، كانت المدرسة الأولى التي ستطرح سؤال مرة أخرى هي مدرسة شيريل الثانوية.
مشى غوستاف إلى منتصف المنصة وحدق في الحشد بتعبير غير متحدي قبل أن يبدأ في الكلام.
– “أليس هو نفس الشخص الذي لم يكلف نفسه عناء محاولة الإجابة على سؤال واحد خلال النصف الأول؟”
– “أستطيع أن أقول إن إجابته ستكون مليئة بالهراء”
بعد انتهاء نقاشه مع المعلمين في وقت سابق ، تجول في المدرسة وزار بعض الأماكن في البيئة.
لم يعتقد حشد الطلاب أن أي شخص لم يجيب على سؤال واحد مسبقاً سيتمكن من الإجابة على أي سؤال في الوقت الحالي.
وصعدوا إلى المنصة وجلسوا في مقاعدهم.
فقط طلاب أكاديمية الدرجة كان لديهم في الواقع نظرة من الحيرة.
الفصل 99 اتركه لي
“هل سيكون أخيراً جاداً؟” تسائلت ماتيلدا وهي تحدق في غوستاف الذي كان الآن في وضع الوقوف.
كان قد بدا على المدير و بقية المعلمين مظهر مرتباك عند سماع ذلك.
مشى غوستاف إلى منتصف المنصة وحدق في الحشد بتعبير غير متحدي قبل أن يبدأ في الكلام.
“لم يكن السرطان بحاجة إلى الظهور … لقد كان موجود بالفعل في البشر منذ يوم ولادتهم. سبب عدم اكتشافهم له هو أنه كان دائماً خامل … ميت عملياً حتى تسببت قوة ” توقف غوستاف لفترة من الوقت قبل المتابعة.
“بمجرد أن يتم تنشيطه بواسطة هذه القوة ، فإنه يستيقظ في جسم الإنسان ويصبح قابلاً للاكتشاف من خلال التجارب العلمية … أنواع مختلفة من الأشياء يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان ، انه تختلف فقط من شخص لآخر … قد يكون بسبب العمل الشاق ، او الاستخدام المتكرر للملابس المتسخة ، او الاستهلاك غير المعروف للمواد الكيميائية وغيرها الكثير “، كان غوستاف عملياً مثل المعلم بينما يشرح.
“كان السرطان مرض خطير جداً على البشر في الأيام الخوالي ، فاشرح كيف ظهر وكيف تم شفائه؟” صرحت الطالبة وجلست علي مقعدها عندما انتهت. كان لديها نظرة واثقة جدا على وجهها.
انتقل إلى مقدمة طلاب مدرسة شيريل الثانوية ووضع ذراعه اليسرى في جيبه قبل أن يواصل شرحه.
كما هو متوقع ، كانت المدرسة الأولى التي ستطرح سؤال مرة أخرى هي مدرسة شيريل الثانوية.
“من الآن فصاعدا ، اتركو الامر لي!” قال غوستاف بتعبير واثق أثناء التحديق في ماتيلدا و دراكو.
“لم تكن هناك حاجة إلى علاج السرطان في وقت لاحق لأن البشر حققوا تطور جزئي مما تسبب في تغيير بسيط في بنية أجسامهم الداخلية … و تسبب هذا في اختفاء السرطان تماماً بين الجنس البشري في عام 2059! لم يتم إنشاء علاج في المقام الأول لان البشر لم يكن لديهم القدرة على تحقيق ذلك ، لقد جاء خلاصهم من التطور الجزئي “، اختتم غوستاف بهذا.
– “أليس هو نفس الشخص الذي لم يكلف نفسه عناء محاولة الإجابة على سؤال واحد خلال النصف الأول؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كلاهما حدق به مرة أخرى بتعبير مرتبك.
“المدرسة يمكن أن تحترق ولن يطرف جفني”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
