ملاحظات
“أنجي” ، استقبلها غوستاف بعد رؤيتها.
الفصل 72 ملاحظات
كان بإمكان غوستاف أن يقول إنها بدت مشغولة. لم تكن في المدرسة طوال اليوم.
حلل غوستاف وهو يتجه نحو ظهر تشارلز وحاول أن يلمسه: “كما اعتقدت ، تمتلك قوة الجاذبية حقاً”.
استدار تشارلز وألقى بقبضته المغطاة بثعابين كهربائية باتجاه صدر غوستاف.
بسبب استخدام اندفاع ، كان تشارلز لا يزال يتحرك في حركة بطيئة ، لكن عينيه كانتا قادرتين على متابعة غوستاف.
أراد تشارلز تغيير اتجاه هجومه إلى الموقع الجديد لغوستاف ، ولكن على الرغم من أن عينيه كانتا قادرتين على المتابعة ، إلا أن حركات جسده كانت لا تزال أبطأ.
أراد تشارلز تغيير اتجاه هجومه إلى الموقع الجديد لغوستاف ، ولكن على الرغم من أن عينيه كانتا قادرتين على المتابعة ، إلا أن حركات جسده كانت لا تزال أبطأ.
“فقط لأنك تستطيع التحرك بهذه السرعة لا يعني أنه يمكنك هزيمتي ، أنت ..” قبل أن ينهي تشارلز بيانه ، أعطى غوستاف انحناءة منخفضة وتحدث.
وصل غوستاف من ورائه ودفع كفه ليلمس ظهر تشارلز.
“سيمثل صفك المدرسة في حدث التبادل … التدريب ضروري” ، قال.
أصبحت القاعة صاخبة بعد رؤية ذلك الصدام القصير.
زووووومممم!
“نعم … أعني لا … أعني أننا يجب أن نتحدث” ، تمتمت أنجي مراراً وتكراراً قبل أن تكمل جملتها.
عندما كان كف غوستاف على بعد ثلاث بوصات من لمس تشارلز ، توقف مؤقتاً ولم يتمكن من المضي قدم.
كان غوستاف مندهش ولكنه لم يتفاجأ لأنه شعر بالفعل بالقوة المحيطة بتشارلز التي صدت أي شكل من أشكال الاتصال.
على الرغم من أنهم سمعوا أخبار كيفية استخدام غوستاف للأدوية المحسّنة ، إلا أنهم لم يكونوا أغبياء لدرجة أنهم لم يروا شيئ مختلف به.
استدار تشارلز وألقى بقبضته المغطاة بثعابين كهربائية باتجاه صدر غوستاف.
تجنبها غوستاف بالطبع وانطلق للخلف.
أراد تشارلز تغيير اتجاه هجومه إلى الموقع الجديد لغوستاف ، ولكن على الرغم من أن عينيه كانتا قادرتين على المتابعة ، إلا أن حركات جسده كانت لا تزال أبطأ.
“كيف في هذا العالم هو قادر على التحرك هكذا؟” صُدم تشارلز من حركة غوستاف.
“ماذا لو تم اختطافك مرة أخرى؟” قالت أنجي بنبرة قلق.
صُدم الطلاب الآخرون الذين كانوا يشاهدون. لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب قدرة غوستاف على التحرك بهذه الطريقة.
– “لماذا يستطيع التحرك بهذه السرعة؟”
“فقط لأنك تستطيع التحرك بهذه السرعة لا يعني أنه يمكنك هزيمتي ، أنت ..” قبل أن ينهي تشارلز بيانه ، أعطى غوستاف انحناءة منخفضة وتحدث.
“الآن أفهم سبب مقارنة سلالته مع الدرجة B على الرغم من أنها درجة C … هذا قوي جداً ،” حلل غوستاف من الجانب الآخر حيث كان كلاهما يحدق في بعضهما البعض بنظرات حذرة.
صُدم الطلاب الآخرون الذين كانوا يشاهدون. لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب قدرة غوستاف على التحرك بهذه الطريقة.
قال غوستاف “هذا لن يحدث … وحتى لو حدث ذلك ، فلن تتمكني من فعل أي شيء حيال ذلك” ، وشرع في فتح بابه.
كان تشارلز بالفعل في رتبة الزولو أيضاً ، لكن غوستاف لاحظ أن قوته كانت جيدة عن معظم ذوي الدماء المختلطة المصنفين برتبة الزولو الذين واجههم مؤخراً.
عند رؤية تحديق كل من حوله ، كان تشارلز غاضب وبدأ بالصراخ من أجل عودة غوستاف إلى الدائرة حتى يتمكنوا من مواصلة صراعهم لكن صرخاته لم تلق آذاناً صاغية.
يُعزى هذا في الغالب إلى قدرة سلالته التي كانت لها قوة جاذبية مختلطة.
الفصل 72 ملاحظات
“أنجي” ، استقبلها غوستاف بعد رؤيتها.
“فقط لأنك تستطيع التحرك بهذه السرعة لا يعني أنه يمكنك هزيمتي ، أنت ..” قبل أن ينهي تشارلز بيانه ، أعطى غوستاف انحناءة منخفضة وتحدث.
“لماذا هي شديدة الإصرار؟” فكر في داخله.
“أنجي! , الجواب هو لا” مشى غوستاف إلى الأمام مما تسبب في انزلاق ملابسه من بين قبضتها.
“شكرا لجلسة السجال” ، بعد أن قال هذا خرج من الحلقة.
عندما كان كف غوستاف على بعد ثلاث بوصات من لمس تشارلز ، توقف مؤقتاً ولم يتمكن من المضي قدم.
أجاب أنجي بابتسامة حلوة: “غوستاف”.
“انتظر القمامة … يجب أن أدوسك تحت قدمي قبل أن تغادر!” صرخ تشارلز لكن غوستاف لم يرد.
استمر في المشي حتى غادر المنطقة التي كان يجري فيها الصدام.
شعر تشارلز بنظرة حزن عندما رأى غوستاف يتجاهله.
اندلعت الفوضى في القاعة بأكملها بعد سماع تصريح غوستاف لكنه لم يكن منزعج.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
أصبحت القاعة صاخبة بعد رؤية ذلك الصدام القصير.
– “أليس من المفترض أن يكون ضعيف؟”
بسبب استخدام اندفاع ، كان تشارلز لا يزال يتحرك في حركة بطيئة ، لكن عينيه كانتا قادرتين على متابعة غوستاف.
أجاب أنجي بابتسامة حلوة: “غوستاف”.
– “لماذا يستطيع التحرك بهذه السرعة؟”
“اكتملت المرحلة الأولى” ، قال غوستاف داخلياً بابتسامة بينما كان يقف داخل غرفة التدريب الخاصة به.
على الرغم من أنهم سمعوا أخبار كيفية استخدام غوستاف للأدوية المحسّنة ، إلا أنهم لم يكونوا أغبياء لدرجة أنهم لم يروا شيئ مختلف به.
“أنجي” ، استقبلها غوستاف بعد رؤيتها.
لم يتمكنوا من معرفة ما كان يحدث لكنهم كانوا يعلمون أنه سيكون من المستحيل استخدام مثل هذه الأدوية في كل مرة مما جعلهم مرتبكين بشأن مصدر تحسن غوستاف.
قال غوستاف داخلياً واستدار ليفتح بابه : “لقد كانت ذكية بما يكفي لمعرفة أنني تعرضت للاختطاف وأبلغت الآنسة إيمي ، لذا يجب أن أعطيها فائدة الشك على الأقل”.
عند رؤية تحديق كل من حوله ، كان تشارلز غاضب وبدأ بالصراخ من أجل عودة غوستاف إلى الدائرة حتى يتمكنوا من مواصلة صراعهم لكن صرخاته لم تلق آذاناً صاغية.
قال غوستاف “هذا لن يحدث … وحتى لو حدث ذلك ، فلن تتمكني من فعل أي شيء حيال ذلك” ، وشرع في فتح بابه.
ولوح غوستاف للمدرب وهو يتجه للخارج: “مرحباً أيها المدرب ، سأرحل”.
استمر في المشي حتى غادر المنطقة التي كان يجري فيها الصدام.
حدق المدرب في منتصف العمر في غوستاف بنظرة من الارتباك.
حدق المدرب في منتصف العمر في غوستاف بنظرة من الارتباك.
“سيمثل صفك المدرسة في حدث التبادل … التدريب ضروري” ، قال.
انفتح الباب وأغلق بعد دخول غوستاف.
“لا ، أنا لست مهتم … إلى جانب ما يمكن أن تفعله القمامة في مثل هذا الحدث؟ أنت أفضل حالاً مع تلك القمامة التي ورائي!” قال غوستاف وخرج بابتسامة متكلفة.
“اكتملت المرحلة الأولى” ، قال غوستاف داخلياً بابتسامة بينما كان يقف داخل غرفة التدريب الخاصة به.
“ههههههههه”
وضع يديه في جيوبه واستمر في السير إلى الأمام دون النظر إلى الوراء.
اندلعت الفوضى في القاعة بأكملها بعد سماع تصريح غوستاف لكنه لم يكن منزعج.
وضع يديه في جيوبه واستمر في السير إلى الأمام دون النظر إلى الوراء.
استدار تشارلز وألقى بقبضته المغطاة بثعابين كهربائية باتجاه صدر غوستاف.
إن العزلة على وجهه وطريقة مشيه جعلت الجميع ينظرون إليه بنظرة من الدهشة من الخلف.
مشى غوستاف نحو غرفة التدريب الخاصة به داخل القاعة.
حتى المدرب أصيب بالصدمة لكنه لم يستطع فعل أي شيء. لقد سمع عن تدريب الآنسة إيمي لـ غوستاف واشتبه في أن تحسينه الحالي قد يكون له علاقة بذلك.
قال غوستاف داخلياً واستدار ليفتح بابه : “لقد كانت ذكية بما يكفي لمعرفة أنني تعرضت للاختطاف وأبلغت الآنسة إيمي ، لذا يجب أن أعطيها فائدة الشك على الأقل”.
أيضاً ، لم يستطع إجبار غوستاف على البقاء لأنه قرر عدم مشاركته.
“ماذا لو تم اختطافك مرة أخرى؟” قالت أنجي بنبرة قلق.
مشى غوستاف نحو غرفة التدريب الخاصة به داخل القاعة.
إن العزلة على وجهه وطريقة مشيه جعلت الجميع ينظرون إليه بنظرة من الدهشة من الخلف.
“اكتملت المرحلة الأولى” ، قال غوستاف داخلياً بابتسامة بينما كان يقف داخل غرفة التدريب الخاصة به.
انتهى اليوم مرة أخرى بشكل هادئ تماماً إذا تم طرح فعل غوستاف.
بعد تدريبه مع الآنسة إيمي ، أخبرته أن أيام تدريبهم ستختصر إلى ثلاثة أيام في الأسبوع.
كان بإمكان غوستاف أن يقول إنها بدت مشغولة. لم تكن في المدرسة طوال اليوم.
“نعم … أعني لا … أعني أننا يجب أن نتحدث” ، تمتمت أنجي مراراً وتكراراً قبل أن تكمل جملتها.
على الرغم من أنه كان لا يزال منزعج مما حدث مؤخراً ، فقد قرر وضعه خلفه والتركيز على المهمة التي بين يديه.
بعد تدريبه مع الآنسة إيمي ، أخبرته أن أيام تدريبهم ستختصر إلى ثلاثة أيام في الأسبوع.
وصل غوستاف إلى شقته والتقى بأنجي ينتظر أمام باب منزله.
“كيف في هذا العالم هو قادر على التحرك هكذا؟” صُدم تشارلز من حركة غوستاف.
“أنجي” ، استقبلها غوستاف بعد رؤيتها.
أجاب أنجي بابتسامة حلوة: “غوستاف”.
زووووومممم!
“حسناً ، هل هناك مشكلة؟ لماذا تقفين عند بابي؟” سأل غوستاف بنظرة فضولية.
المزيد من الفصول قادمة
لقد بدأ يتسائل عما إذا كان هذا سيصبح روتين منتظم لها.
أجاب أنجي بابتسامة حلوة: “غوستاف”.
“نعم … أعني لا … أعني أننا يجب أن نتحدث” ، تمتمت أنجي مراراً وتكراراً قبل أن تكمل جملتها.
خرج ووصل إلى الممر.
ارتفع الحاجب الأيسر لغوستاف قليلاً قبل أن يرد.
“لا ، أنا لست مهتم … إلى جانب ما يمكن أن تفعله القمامة في مثل هذا الحدث؟ أنت أفضل حالاً مع تلك القمامة التي ورائي!” قال غوستاف وخرج بابتسامة متكلفة.
قال غوستاف وفتح بابه: “أنا أعرف بالفعل ما الذي تريدين التحدث عنه … الجواب هو لا! اذهبي إلى المنزل أنجي”.
أمسكت به أنجي من الخلف.
“ماذا لو تم اختطافك مرة أخرى؟” قالت أنجي بنبرة قلق.
ولوح غوستاف للمدرب وهو يتجه للخارج: “مرحباً أيها المدرب ، سأرحل”.
قال غوستاف “هذا لن يحدث … وحتى لو حدث ذلك ، فلن تتمكني من فعل أي شيء حيال ذلك” ، وشرع في فتح بابه.
بسبب استخدام اندفاع ، كان تشارلز لا يزال يتحرك في حركة بطيئة ، لكن عينيه كانتا قادرتين على متابعة غوستاف.
قال غوستاف داخلياً واستدار ليفتح بابه : “لقد كانت ذكية بما يكفي لمعرفة أنني تعرضت للاختطاف وأبلغت الآنسة إيمي ، لذا يجب أن أعطيها فائدة الشك على الأقل”.
“أنا متأكد من أنني أستطيع المساعدة ، أنا في رتبة الزولو بالفعل” استمرت أنجي في الإصرار.
استمر في المشي حتى غادر المنطقة التي كان يجري فيها الصدام.
“أنجي! , الجواب هو لا” مشى غوستاف إلى الأمام مما تسبب في انزلاق ملابسه من بين قبضتها.
عبس غوستاف بعد دخوله غرفة معيشته.
إن العزلة على وجهه وطريقة مشيه جعلت الجميع ينظرون إليه بنظرة من الدهشة من الخلف.
سيييف!
انفتح الباب وأغلق بعد دخول غوستاف.
أمسكت به أنجي من الخلف.
عبس غوستاف بعد دخوله غرفة معيشته.
“شكرا لجلسة السجال” ، بعد أن قال هذا خرج من الحلقة.
“لماذا هي شديدة الإصرار؟” فكر في داخله.
انتهى اليوم مرة أخرى بشكل هادئ تماماً إذا تم طرح فعل غوستاف.
بعد التفكير لبضع ثواني تنهد غوستاف.
“اكتملت المرحلة الأولى” ، قال غوستاف داخلياً بابتسامة بينما كان يقف داخل غرفة التدريب الخاصة به.
قال غوستاف داخلياً واستدار ليفتح بابه : “لقد كانت ذكية بما يكفي لمعرفة أنني تعرضت للاختطاف وأبلغت الآنسة إيمي ، لذا يجب أن أعطيها فائدة الشك على الأقل”.
اندلعت الفوضى في القاعة بأكملها بعد سماع تصريح غوستاف لكنه لم يكن منزعج.
“أنا متأكد من أنني أستطيع المساعدة ، أنا في رتبة الزولو بالفعل” استمرت أنجي في الإصرار.
خرج ووصل إلى الممر.
“هممم؟ هل ما زلتي هنا؟” أعرب غوستاف عن دهشته.
“سيمثل صفك المدرسة في حدث التبادل … التدريب ضروري” ، قال.
كانت أنجي لا يزال واقفة بجانب بابه.
ارتفع الحاجب الأيسر لغوستاف قليلاً قبل أن يرد.
“كنت أغادر بالفعل” ، صراحت أنجي ولكنها لا تزال في نفس الموقف.
كانت أنجي لا يزال واقفة بجانب بابه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
…………………………
“هممم؟ هل ما زلتي هنا؟” أعرب غوستاف عن دهشته.
المزيد من الفصول قادمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
