الهزيمة والمساعدة
أي شخص يخون مجتمعه من أجل الربح سيُصنف على الفور على أنه غير موثوق به. كيف ، إذن ، سوف يقومون بعمل جيد في المعسكر المعارض؟
* همسة * الأم أطلقت هسهسة ، على غرار صوت خيوط العنكبوت.
علاوة على ذلك ، كان ليلين واثقًا من قدرة البشر على الدفاع. حتى لو كان الحامي لمنطقة الشفق الشرقية قد هلك ، وسقطت بالكامل في أيدي العدو ، فإنه لا يزال يعتقد أن البشر في العالم السفلي لم يكونوا ضعفاء بما يكفي لينقرضوا.
عندما تكثف التشوهات إلى حد ما ، انتهى بانفجار عنيف.
نتيجة لذلك ، لم تؤثر إغراءات الأم أليشيا على ليلين على الإطلاق.
كان للأم أليشيا وجه جليل. وفجأة أخرجت سوطها وشققته في الهواء.
على العكس من ذلك ، كان ليلين حريصًا على محاربة هذه الأم من الرتبة 2.
مع وميض الضوء الأبيض ، ظهرت أليشيا أمام ليلين. حاليا ، تبدو غير مبالية. كانت تحمل سيفًا أبيض وكانت على وشك قطع رأس ليلين مباشرةً.
“في احسن الاحوال. يمكن الآن اختبار نموذج ساحر من الرتبة 2 ، بالإضافة إلى نماذج التعويذات من الرتبة 2 التي استنتجتها الرقاقة “.
اندمجت قوتان كبيرتان من الطاقة وازدادتا كثافة ، مما تسبب في حدوث تشوهات كبيرة في الفراغ.
تومض عينا ليلين ، مما جعل أليشيا التي كانت أمامه تشعر بالبرد داخل قلبها. كان لديها هاجس سيئ.
“كما يحلو لك سيدتي!” يبدو الفضاء منقسمًا ، ويتجسد عنكبوت لطيف بلون أبيض مثل اليشم من الهواء. تعمل خطوط الدم الحمراء عبر درعها فقط على جعلها تبدو لطيفة.
لكن ليلين لم يمنح الطرف الآخر فرصة ، وسرعان ما اتخذ الخطوة الأولى. “شعلة الظل!” تدفقت ألسنة اللهب الأحمر الداكن في السماء ، مشكّلة عمودًا من نار مستعرة.
بالنسبة له ، كانت مساعدة البشر على الاحتفاظ بأراضيهم مجرد خدمة عابرة. لم يكن يريد أن يقتل وجودًا من الرتبة 2 للطرف المعارض ، لأنه لم يكن يرغب في عداء لا يمكن حله.
[شعلة الظل: تعويذة الرتبة 2 . العناصر: الظلام والنار. قد: 120 درجة (تمت إضافة تحويل الجوهر الأولي)]
* باا! * تسبب تشقق السوط في ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث طفرة صوتية.
كانت هذه إحصائيات الرقاقة عن التعويذة التي تطورت من كرة النار الكامنة التي صنعها سابقًا.
“هل تخفي نفسها الآن؟” قام ليلين بضرب ذقنه وابتسم بسخرية.
على مدى السنوات العشر الماضية ، حصل ليلين على نموذج تعويذة قوية من الرتبة 2 من جمعية الطبيعة. النقابات التي استهلكوها قد استحوذت عليه أيضًا على عدد غير قليل من هذه النماذج. بالطبع ، امتلكت الجمعية ، بصفتها نقابة متوسطة الحجم ، النموذج الأكثر تميزًا.
جعلت الرقاقة رؤيته وميض باللون الأزرق ، وظهرت تفاصيل عنكبوت اليشم الأبيض على الفور.
بعد ذلك ، أثناء إقامته في دولون ، قام بتبادل العديد من نماذج الرتبة 2. لحسن الحظ ، تمكن حتى من جمع نموذجين من الرتبة 3 ، كان قد عاملهما مثل الأحجار الكريمة ونسخهما بجد. تم تكليف الرقاقة باستعادة هذين النموذجين.
ابتسم ليلين بخفة. “يا للأسف ، لا تتكون نيران الظل الخاصة بي من نار ، بل من الظلام!”
من الواضح أن قوة هذه اللهب الأحمر الداكن قد تجاوزت قوة اللمسة الحارقة من قبل.
ومع ذلك ، بصفته ساحر ظلام ، صادف ليلين العديد من هذه التكتيكات ، واستخدمها بنفسه. أمال رأسه وابتسم ، جذر نفسه إلى البقعة وضيق عينيه.
كان للأم أليشيا وجه جليل. وفجأة أخرجت سوطها وشققته في الهواء.
انفجرت السلاسل السوداء على الفور ، مما تسبب في اصطدام اللحم والدم المنفجر بالرمح الأسود.
* باا! * تسبب تشقق السوط في ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث طفرة صوتية.
كانت معارضة فيندكس هي الأم التي كانت ترتدي الخاتم في حضنها. كانت قوة هذا الخصم طاغية ، وقد قمعت فيندكس وقيدت تحركاته. انتهى الأمر بفيندكس باستمرار إلى موقف دفاعي ، مما أغره.
“يظهر!” ظهرت أنماط سوداء معقدة على وجه أليشيا ، تغطي جانب الأيمن منه مثل القناع.
لم يتوانى ليلين أبدًا عن تغذية قاعدة بيانات الرقاقة بالمعلومات بعد دخوله منطقة الشفق. حتى الآن ، تم تسجيل جزء كبير من عناصر منطقة الشفق الخاصة بداخلها بالفعل.
“كما يحلو لك سيدتي!” يبدو الفضاء منقسمًا ، ويتجسد عنكبوت لطيف بلون أبيض مثل اليشم من الهواء. تعمل خطوط الدم الحمراء عبر درعها فقط على جعلها تبدو لطيفة.
ابتسم ليلين بسخرية. بعد أن اكتشف مسار عمله التالي تقريبًا ، اندفع نحو المجموعتين الأخريين.
* همسة * الأم أطلقت هسهسة ، على غرار صوت خيوط العنكبوت.
جعلت الرقاقة رؤيته وميض باللون الأزرق ، وظهرت تفاصيل عنكبوت اليشم الأبيض على الفور.
استهدف عنكبوت اليشم الأبيض هذا ليلين على الفور ، حيث أطلق ظهره كميات كبيرة من الخيوط التي ينبعث منها الهواء البارد.
نتيجة لذلك ، لم تؤثر إغراءات الأم أليشيا على ليلين على الإطلاق.
تشابكت الخيوط المكتظة ببعضها البعض لتشكل شرنقة بيضاء تحيط بالجان والوحش.
ضحك ليلين ساخرًا ، لكنه كان يعلم أن هذين الحزبين مختلفان تمامًا. استخدم سكريل أسلوبه في التأمل لتغيير مظهره الجسدي ، لكن هذه الأم قامت بدمج جسدها بجسد حيوانها الأليف ، وربما حتى روحها!
جعلت الرقاقة رؤيته وميض باللون الأزرق ، وظهرت تفاصيل عنكبوت اليشم الأبيض على الفور.
“في احسن الاحوال. يمكن الآن اختبار نموذج ساحر من الرتبة 2 ، بالإضافة إلى نماذج التعويذات من الرتبة 2 التي استنتجتها الرقاقة “.
[عنكبوت شتاء العالم السفلي ، طفرة من عنكبوت شتاء العالم السفلي. لديه قدرة قوية للغاية على التحور![
تبدد الرأس في عدد كبير من الظلال السوداء ، مما أدى إلى تكثيف العديد من جزيئات الظلام لتشكيل قفص يحيط بالأم.
[القوة: 35 ؛ رشاقة: 16 ؛ الحيوية: 46.9 ؛ القوة الروحية: 27 ؛ القدرات الخاصة: 1؛ دفاع الخيط: تمتلك خيوط عنكبوت غابة العالم السفلي القدرة على الثلج ، وهي لعنة العديد من السحرة النارين من الرتبة 2 ؛ التخفي: تتمتع قذيفة عنكبوت اليشم الأبيض بقدرة على عكس الضوء ، مما يسمح بإخفائه مع البيئة المحيطة.]
بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.
لم يتوانى ليلين أبدًا عن تغذية قاعدة بيانات الرقاقة بالمعلومات بعد دخوله منطقة الشفق. حتى الآن ، تم تسجيل جزء كبير من عناصر منطقة الشفق الخاصة بداخلها بالفعل.
كانت معارضة فيندكس هي الأم التي كانت ترتدي الخاتم في حضنها. كانت قوة هذا الخصم طاغية ، وقد قمعت فيندكس وقيدت تحركاته. انتهى الأمر بفيندكس باستمرار إلى موقف دفاعي ، مما أغره.
“أمهات مع عناكب شتاء العالم السفلي كالمألوف؟ واحد يمكنه قمع سحرة عنصر النار؟ ”
أي شخص يخون مجتمعه من أجل الربح سيُصنف على الفور على أنه غير موثوق به. كيف ، إذن ، سوف يقومون بعمل جيد في المعسكر المعارض؟
ابتسم ليلين بخفة. “يا للأسف ، لا تتكون نيران الظل الخاصة بي من نار ، بل من الظلام!”
“قتل!” تحول صوت الجن إلى موجة من الأشعة الساطعة التي تحيط بها ، والتي اختفت تدريجياً في الهواء.
إلى جانب التغيير في نية ليلين ، تحول عمود النار الأحمر الداكن على الفور. سرعان ما تلاشى التوهج الأحمر في وسطه ، واستبدل بدلاً منه باللون الأسود الداكن الذي سيطر على معظم المساحة. في لحظة ، احتلت قوات الظل معظم العمود.
من الواضح أن قوة هذه اللهب الأحمر الداكن قد تجاوزت قوة اللمسة الحارقة من قبل.
“ابتلاع!” أمسك ليلين بالهواء بكلتا يديه ، واكتسح العمود الكبير شرنقة أليشيا البيضاء العملاقة في نفسه.
استهدف عنكبوت اليشم الأبيض هذا ليلين على الفور ، حيث أطلق ظهره كميات كبيرة من الخيوط التي ينبعث منها الهواء البارد.
* سسيي! * ظهرت كميات كبيرة من الغازات البيضاء على سطح الشرنقة البيضاء تتحرك في الهواء.
تومض الفضاء المحيط عندما أزال ليلين موجات عنصرية من الظلام تخفي جسده ، وظهر أمام اليشيا.
* هيسس* ليلين حتى سمع أصوات التخثر للدماء من العنكبوت العملاق.
ابتسم ليلين بسخرية. بعد أن اكتشف مسار عمله التالي تقريبًا ، اندفع نحو المجموعتين الأخريين.
* بوم! * الشرنقة البيضاء الكبيرة انفجرت فجأة ، محطمة في اللهب الأسود المحمر.
انحرف الفضاء عند مرور الرمح ، وتكثف باستمرار قوة تآكل قوية على طرفه.
من داخل الضباب الأبيض ، ظهرت صورة ظلية.
* همسة * الأم أطلقت هسهسة ، على غرار صوت خيوط العنكبوت.
قامت الأم بتوصيل جسدها مباشرة على قمة عنكبوت شتاء العالم السفلي ، مكونة وحشًا نصف بشري ونصف عنكبوت. ذكره مرؤوسه سكريل.
قامت الأم بتوصيل جسدها مباشرة على قمة عنكبوت شتاء العالم السفلي ، مكونة وحشًا نصف بشري ونصف عنكبوت. ذكره مرؤوسه سكريل.
“هذا المظهر متوافق للغاية مع سكريل!”
قامت الأم بتوصيل جسدها مباشرة على قمة عنكبوت شتاء العالم السفلي ، مكونة وحشًا نصف بشري ونصف عنكبوت. ذكره مرؤوسه سكريل.
ضحك ليلين ساخرًا ، لكنه كان يعلم أن هذين الحزبين مختلفان تمامًا. استخدم سكريل أسلوبه في التأمل لتغيير مظهره الجسدي ، لكن هذه الأم قامت بدمج جسدها بجسد حيوانها الأليف ، وربما حتى روحها!
“تعويذة الرتبة 2: رمح التآكل!”
بناءً على القوة وحدها ، لم يستطع سكريل مقارنتها بهذه الجنّية التي كانت بالفعل في الرتبة 2 تمتلك العديد من التقنيات التي لم يكن يمتلكها.
* همسة * الأم أطلقت هسهسة ، على غرار صوت خيوط العنكبوت.
“مقرف ، البشر المقرفين!” أطلقت الجنّية التي شكلت النصف العلوي من هذا الرجس على ظهر العنكبوت.
أي شخص يخون مجتمعه من أجل الربح سيُصنف على الفور على أنه غير موثوق به. كيف ، إذن ، سوف يقومون بعمل جيد في المعسكر المعارض؟
* دينغ! دينغ! *
* دينغ! دينغ! *
أمسك الجنّي بساق عنكبوتية تشبه اليشم الأبيض. تحولت ساق العنكبوت الطويلة على الفور إلى سيف أبيض. على طول المنحنى الأنيق لهذا السيف كانت هناك أنماط جميلة تتوهج بشكل متكرر. انبعث من الشفرة بعض الضباب الأبيض ، الذي انبعث منه أشعة باردة.
ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الحالي للاعتناء بجروحها. نظرت إلى نفسها بضبط ، وتحولت إلى شعاع من الدم اختفى في الأفق.
“قتل!” تحول صوت الجن إلى موجة من الأشعة الساطعة التي تحيط بها ، والتي اختفت تدريجياً في الهواء.
انفجر الرمح بشكل مكثف في موقع أليشيا الأصلي.
“هل تخفي نفسها الآن؟” قام ليلين بضرب ذقنه وابتسم بسخرية.
“تعويذة الرتبة 2 ، جسد وهمي: المرحلة الثانية!”
على الرغم من أن جن الظلام كانوا قادرين تمامًا على القتال المفتوح ، إلا أنهم فضلوا المزيد من التكتيكات المخادعة. كانوا يستخدمون أجسادهم وجمالهم لإغراء خصومهم ، أو الاختباء في الزوايا ، لشن هجمات التسلل.
عندما تكثف التشوهات إلى حد ما ، انتهى بانفجار عنيف.
ومع ذلك ، بصفته ساحر ظلام ، صادف ليلين العديد من هذه التكتيكات ، واستخدمها بنفسه. أمال رأسه وابتسم ، جذر نفسه إلى البقعة وضيق عينيه.
ابتسم ليلين بخفة. “يا للأسف ، لا تتكون نيران الظل الخاصة بي من نار ، بل من الظلام!”
بعد بضع دقائق ، انطلق شعاع من الهواء الأبيض البارد بسرعة عبر جسد ليلين ، لكنه قوبل بتموج الجزء الخارجي من جسده. كان الجسد مجرد شبح.
بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.
“لقد وقعت في فخي!” تجسد ليلين في زاوية ، وجسده محاط بجزيئات عنصرية دفاعية للظلام.
“كما يحلو لك سيدتي!” يبدو الفضاء منقسمًا ، ويتجسد عنكبوت لطيف بلون أبيض مثل اليشم من الهواء. تعمل خطوط الدم الحمراء عبر درعها فقط على جعلها تبدو لطيفة.
“أنت من وقعت في الفخ!” ضحكت أليشيا بهدوء ، حيث أطلقت جثة أخرى بشكل متفجر من جانبها ، مستهدفةً بتكتيكه الخاص.
فصل شعاع من الضوء الأبيض بسرعة بين أليشيا والعنكبوت الأبيض.
* بوم! * شبكة بيضاء كبيرة مليئة بالمخاط طار وحاصر ليلين. سقط عليه النسغ الأبيض ، وسمعت أصوات التآكل بينما كانت تتسرب باستمرار إلى جسده.
* بوم! * عندما طار رأس ليلين لأعلى ، حدث تحول غريب في الجو.
“لذا كان الهجوم السابق مزيفًا!”
تومض الفضاء المحيط عندما أزال ليلين موجات عنصرية من الظلام تخفي جسده ، وظهر أمام اليشيا.
ابتسم ليلين بلطف ، لكن تعبيره لم يظهر أي اكتئاب ، وكأن الشخص المحاصر ليس هو.
انفجر الرمح بشكل مكثف في موقع أليشيا الأصلي.
مع وميض الضوء الأبيض ، ظهرت أليشيا أمام ليلين. حاليا ، تبدو غير مبالية. كانت تحمل سيفًا أبيض وكانت على وشك قطع رأس ليلين مباشرةً.
طارت صورة أليشيا الظلية من الانفجار. ومع ذلك ، لا يبدو أن الأمور تبدو جيدة بالنسبة لها ، حيث يقطر الجزء السفلي من جسدها بدماء جديدة. نظرًا لكونها عالقة في منتصف الانفجار ، فقد تلقت بطبيعة الحال وطأة القوة التي أحدثها.
ومع ذلك ، فإن سلوك ليلين جعلها تشعر بعدم الارتياح.
إلى جانب التغيير في نية ليلين ، تحول عمود النار الأحمر الداكن على الفور. سرعان ما تلاشى التوهج الأحمر في وسطه ، واستبدل بدلاً منه باللون الأسود الداكن الذي سيطر على معظم المساحة. في لحظة ، احتلت قوات الظل معظم العمود.
* بوم! * عندما طار رأس ليلين لأعلى ، حدث تحول غريب في الجو.
* باا! * تسبب تشقق السوط في ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث طفرة صوتية.
تبدد الرأس في عدد كبير من الظلال السوداء ، مما أدى إلى تكثيف العديد من جزيئات الظلام لتشكيل قفص يحيط بالأم.
* بوم! * الشرنقة البيضاء الكبيرة انفجرت فجأة ، محطمة في اللهب الأسود المحمر.
“تعويذة الرتبة 2 ، جسد وهمي: المرحلة الثانية!”
تشابكت الخيوط المكتظة ببعضها البعض لتشكل شرنقة بيضاء تحيط بالجان والوحش.
تومض الفضاء المحيط عندما أزال ليلين موجات عنصرية من الظلام تخفي جسده ، وظهر أمام اليشيا.
ابتسم ليلين بلطف ، لكن تعبيره لم يظهر أي اكتئاب ، وكأن الشخص المحاصر ليس هو.
كشف الفحص الدقيق عن شهوانية جسد هذه الأم ؛ كان الإغراء الذي أحدثته صادمًا.
على الرغم من أن جن الظلام كانوا قادرين تمامًا على القتال المفتوح ، إلا أنهم فضلوا المزيد من التكتيكات المخادعة. كانوا يستخدمون أجسادهم وجمالهم لإغراء خصومهم ، أو الاختباء في الزوايا ، لشن هجمات التسلل.
ومع ذلك ، كان تعبير ليلين باردًا مثل الثلج ظهر على الفور في يده رمح أسود محاط بنيران حمراء.
“أمهات مع عناكب شتاء العالم السفلي كالمألوف؟ واحد يمكنه قمع سحرة عنصر النار؟ ”
“تعويذة الرتبة 2: رمح التآكل!”
ومع ذلك ، فإن سلوك ليلين جعلها تشعر بعدم الارتياح.
“مت!” قال ليلين من تحت أنفاسه ، انطلق الرمح الأسود في يده إلى الأمام.
على الرغم من اصطدام القوات في الجو ، إلا أن بقايا موجات الطاقة التي ولدتها تتجه نحو الأرض ، مما أدى إلى تفجير طبقات من الحجر والتربة. اجتاحت الأمواج المنطقة ، مما تسبب في دمار واسع النطاق.
انحرف الفضاء عند مرور الرمح ، وتكثف باستمرار قوة تآكل قوية على طرفه.
ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الحالي للاعتناء بجروحها. نظرت إلى نفسها بضبط ، وتحولت إلى شعاع من الدم اختفى في الأفق.
“ينفجر!!!” عند رؤية القوة الرهيبة التي احتوتها الرمح ، كما لو كانت قادرة على تدمير الأرض ، تغير وجه أليشيا على الفور. رددت بعزم عدة تعاويذ تحت أنفاسها.
[القوة: 35 ؛ رشاقة: 16 ؛ الحيوية: 46.9 ؛ القوة الروحية: 27 ؛ القدرات الخاصة: 1؛ دفاع الخيط: تمتلك خيوط عنكبوت غابة العالم السفلي القدرة على الثلج ، وهي لعنة العديد من السحرة النارين من الرتبة 2 ؛ التخفي: تتمتع قذيفة عنكبوت اليشم الأبيض بقدرة على عكس الضوء ، مما يسمح بإخفائه مع البيئة المحيطة.]
فجأة ، صرخت عنكبوت شتاء العالم السفلي بشكل مزعج ، وتضخمت خطوط الدم على جسدها وتموت جسدها بالكامل باللون الأحمر. علاوة على ذلك ، بشكل غريب ، تضخم جسده.
بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.
فصل شعاع من الضوء الأبيض بسرعة بين أليشيا والعنكبوت الأبيض.
“مت!” قال ليلين من تحت أنفاسه ، انطلق الرمح الأسود في يده إلى الأمام.
*بوم!*
ابتسم ليلين بلطف ، لكن تعبيره لم يظهر أي اكتئاب ، وكأن الشخص المحاصر ليس هو.
انفجر الرمح بشكل مكثف في موقع أليشيا الأصلي.
“هل تخفي نفسها الآن؟” قام ليلين بضرب ذقنه وابتسم بسخرية.
انفجرت السلاسل السوداء على الفور ، مما تسبب في اصطدام اللحم والدم المنفجر بالرمح الأسود.
وقف ليلين حيث كان صامتًا ، ولم يطارد.
اندمجت قوتان كبيرتان من الطاقة وازدادتا كثافة ، مما تسبب في حدوث تشوهات كبيرة في الفراغ.
*بوم!*
* بام! بام! بام! *
ومع ذلك ، كان تعبير ليلين باردًا مثل الثلج ظهر على الفور في يده رمح أسود محاط بنيران حمراء.
عندما تكثف التشوهات إلى حد ما ، انتهى بانفجار عنيف.
ومع ذلك ، كان تعبير ليلين باردًا مثل الثلج ظهر على الفور في يده رمح أسود محاط بنيران حمراء.
على الرغم من اصطدام القوات في الجو ، إلا أن بقايا موجات الطاقة التي ولدتها تتجه نحو الأرض ، مما أدى إلى تفجير طبقات من الحجر والتربة. اجتاحت الأمواج المنطقة ، مما تسبب في دمار واسع النطاق.
“ابتلاع!” أمسك ليلين بالهواء بكلتا يديه ، واكتسح العمود الكبير شرنقة أليشيا البيضاء العملاقة في نفسه.
طارت صورة أليشيا الظلية من الانفجار. ومع ذلك ، لا يبدو أن الأمور تبدو جيدة بالنسبة لها ، حيث يقطر الجزء السفلي من جسدها بدماء جديدة. نظرًا لكونها عالقة في منتصف الانفجار ، فقد تلقت بطبيعة الحال وطأة القوة التي أحدثها.
لكن ليلين لم يمنح الطرف الآخر فرصة ، وسرعان ما اتخذ الخطوة الأولى. “شعلة الظل!” تدفقت ألسنة اللهب الأحمر الداكن في السماء ، مشكّلة عمودًا من نار مستعرة.
ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الحالي للاعتناء بجروحها. نظرت إلى نفسها بضبط ، وتحولت إلى شعاع من الدم اختفى في الأفق.
“لقد وقعت في فخي!” تجسد ليلين في زاوية ، وجسده محاط بجزيئات عنصرية دفاعية للظلام.
وقف ليلين حيث كان صامتًا ، ولم يطارد.
[عنكبوت شتاء العالم السفلي ، طفرة من عنكبوت شتاء العالم السفلي. لديه قدرة قوية للغاية على التحور
