الروابط العائلية غير الموجودة
الفصل الرابع: الروابط العائلية غير الموجودة
كانت الدائرة كبيرة بما يكفي لتتسع لأكثر من خمسين شخص ، لذلك دخل أولئك الموجودون في الممشى دون الحاجة إلى الإبطاء أو التوقف نظراً لأن عدد الأشخاص الذين يمشون لم يكن كثير.
“بعد ذلك ، أحتاج فقط إلى المرور عبر دائرتين أخرتين للانتقال الآني قبل الذهاب إلى المدرسة .” تمتم غوستاف وهو يدخل الدائرة.
“انتظر ، ربما أتحمس قليلاً هنا .” جلس غوستاف على حافة حوض الاستحمام وأمسك ذقنه مرة أخرى ، “أعني ، ماذا لو كان هذا كله في رأسي فقط .” شكك في سلامته العقلية .
“اندفاع – المستوى 1
“كيف يمكنني التأكد من أن كل ما أراه هنا حقيقي؟ هل يمكنني تجربة استخدام هذه المهارات والقدرات؟ إذا كان هذا حقيقي ، ألن يكون من الجيد جداً تصديقه؟” تسائل بنبرة شك.
“أمي ، ألن توصليني أيضاً؟” سأل غوستاف بسرعة قبل أن يتمكنوا من الخروج.
“كيف يمكنني التأكد من أن كل ما أراه هنا حقيقي؟ هل يمكنني تجربة استخدام هذه المهارات والقدرات؟ إذا كان هذا حقيقي ، ألن يكون من الجيد جداً تصديقه؟” تسائل بنبرة شك.
[لاستخدام مهارة غير مقفلة ، انطق باسم المهارة في عقلك أثناء إضافة التنشيط قبلها او بعدها]
“هيا بنا .” لقد تجاهلوه تماماً بينما كانت الأم تفتح الباب أثناء حديثها ، أومأ إندريك برأسه.
ظهر إشعار في خط نظره فوق لوحة المهارات والقدرات.
وقف غوستاف وسار باتجاه الباب المقابل للحوض.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
حدق في لوحة المهارات والقدرات مرة أخرى.
“أمي ، ألن توصليني أيضاً؟” سأل غوستاف بسرعة قبل أن يتمكنوا من الخروج.
——————–
[المهارات والقدرات]
[المهارات والقدرات]
“اندفاع – المستوى 1
»التجديد – المستوى 1
أجاب بصوت ذكوري ضعيف: “نعم ، يا أمي ، سأجعلك تفخرين بي” ، “سيكون هؤلاء المفتشون عُمى إذا لم يلاحظوني لأنني من أعلى درجات الدم المختلط في المدرسة بأكملها .” بكل فخر.
كانت الدائرة كبيرة بما يكفي لتتسع لأكثر من خمسين شخص ، لذلك دخل أولئك الموجودون في الممشى دون الحاجة إلى الإبطاء أو التوقف نظراً لأن عدد الأشخاص الذين يمشون لم يكن كثير.
»التحول – المستوى 1
»التحول – المستوى 1
»مناعة السموم – المستوى 1
»الاستجمام – المستوى 1
كانت مدينة العوالق واحدة من أكثر ست مدن تقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم والتي ظهرت إلى الوجود بعد نزول السلاركوف . يمكن رؤية المباني الشاهقة والساحرة التي تبعث أجواء الخيال العلمي. كان لدى البعض منهم مقاطع فيديو يتم تشغيلها في جميع أنحاء هيكلها ، تعرض الإعلانات التجارية والأشياء المختلفة التي قاموا بها داخل المباني التجارية. واحد معين في الأمام كان على شكل دورق مخروطي مقلوب. على جسم المبنى ، تم عرض إعلان تجاري لمنتج طبي جديد . امرأة شابة ذات شعر أزرق ، ترتدي زي طبي ، تتحدث وهي تحمل زجاجة حمراء طولها ثلاث بوصات.
»اكتساب سلالة الدم مستوي 1
في هذه الصورة ، رجل في منتصف العمر ذو وجه مربع وشعر أشقر متسخ ، وامرأة بدت في أوائل الأربعينيات من عمرها بشعر بني طويل ، وصبي صغير يشبه غوستاف بشعر أسود مجعد وجميل.
كانت الأنثى التي كانت تتحدث في وقت سابق تقف عند عتبة الباب وبجانبها طفل يبلغ طوله خمسة أقدام يرتدي زي مدرسي كستنائي مثل غوستاف.
——————–
كانت وجوههم مثل المرأة والفتى في الصورة الثلاثية الأبعاد.
مر بصره من خلالهم ، وبعد فترة ، لاحظ أن الاندفاع فقط سيكون مهارة معقولة لمحاولة التأكيد.
لم يستطع إلقاء اللوم على أخيه الأصغر لأن المجتمع الذي ولد فيه شكل شخصيته.
وقف غوستاف وسار باتجاه الباب المقابل للحوض.
عند الفحص الدقيق للغرفة ، لم يكن هناك أي شيء يمكن العثور عليه حرفياً باستثناء حوض الاستحمام الذي يجلس في المنتصف وخزانة صغيرة موضوعة في الزاوية الشرقية.
»مناعة السموم – المستوى 1
“إغلاق واجهة النظام!” بعد أن نادى ، أغلقت اللوحة واختفت الكلمات.
سيكون قادر على تحمل الامر إذا عامله العالم بهذا الشكل ، ولكن عندما تعامله عائلته هكذا ، سيكون الامر مؤلم بطريقة غير قابلة للتفسير.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
لقد قرر أنه سيحاول تنشيط مهارة الاندفاع في الخارج.
غادر غوستاف من الباب ووصل امام ممر صغير يؤدي إلى غرفة المعيشة.
كانت مدينة العوالق واحدة من أكثر ست مدن تقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم والتي ظهرت إلى الوجود بعد نزول السلاركوف . يمكن رؤية المباني الشاهقة والساحرة التي تبعث أجواء الخيال العلمي. كان لدى البعض منهم مقاطع فيديو يتم تشغيلها في جميع أنحاء هيكلها ، تعرض الإعلانات التجارية والأشياء المختلفة التي قاموا بها داخل المباني التجارية. واحد معين في الأمام كان على شكل دورق مخروطي مقلوب. على جسم المبنى ، تم عرض إعلان تجاري لمنتج طبي جديد . امرأة شابة ذات شعر أزرق ، ترتدي زي طبي ، تتحدث وهي تحمل زجاجة حمراء طولها ثلاث بوصات.
مع دخول غوستاف ، كان عدد الأشخاص حوالي ثلاثين شخص. دخل رجل آخر يرتدي بدلة رجال الأعمال ووقف بجانبه. مع دخول المزيد من الأشخاص الذين كانوا على بعد سبعة أقدام ، يمكن رؤية وجه الرجل يرتعش من عدم الراحة ، وبعد بضع ثواني أخرى ، ابتعد وذهب للوقوف بجانب امرأة.
“إندريك ، الأم تثق بأنك ستبلي بلاءً حسناً اليوم .” يمكن سماع صوت أنثوي خفيف مليء بالحنان في الامام ، “مما سمعته ، سيقدم هؤلاء المفتشين منح دراسية لأكاديمية MBO .”
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
أجاب بصوت ذكوري ضعيف: “نعم ، يا أمي ، سأجعلك تفخرين بي” ، “سيكون هؤلاء المفتشون عُمى إذا لم يلاحظوني لأنني من أعلى درجات الدم المختلط في المدرسة بأكملها .” بكل فخر.
حدق في لوحة المهارات والقدرات مرة أخرى.
كانت الدائرة كبيرة بما يكفي لتتسع لأكثر من خمسين شخص ، لذلك دخل أولئك الموجودون في الممشى دون الحاجة إلى الإبطاء أو التوقف نظراً لأن عدد الأشخاص الذين يمشون لم يكن كثير.
أجابت الأنثى: “هذا الابن الصالح ، دعني الآن أوصلك إلى المدرسة” ، كما أنهت قول ذلك ، ظهر غوستاف في غرفة المعيشة.
مع دخول غوستاف ، كان عدد الأشخاص حوالي ثلاثين شخص. دخل رجل آخر يرتدي بدلة رجال الأعمال ووقف بجانبه. مع دخول المزيد من الأشخاص الذين كانوا على بعد سبعة أقدام ، يمكن رؤية وجه الرجل يرتعش من عدم الراحة ، وبعد بضع ثواني أخرى ، ابتعد وذهب للوقوف بجانب امرأة.
لقد قرر أنه سيحاول تنشيط مهارة الاندفاع في الخارج.
كانت غرفة معيشة صغيرة لكنها جيدة التنظيم. كانت الجدران مطلية بالبلاط الأزرق الذي كان يتوهج قليلاً. مع أرائك خضراء مرتبة على شكل “L” ويمكن رؤية خزانة خلفهم عدة أقدام في الغرفة. كان على الخزانة كرة دائرية عرضت صورة طولها سبعة أقدام في شكل ثلاثي الأبعاد. كانت هذه صورة لثلاثة أشخاص.
“لا أعرف كيف انتهى الأمر بي وليام بإنشاء مخلوق عديم الفائدة مثلك!” تحدثت والدته مرة أخرى.
في هذه الصورة ، رجل في منتصف العمر ذو وجه مربع وشعر أشقر متسخ ، وامرأة بدت في أوائل الأربعينيات من عمرها بشعر بني طويل ، وصبي صغير يشبه غوستاف بشعر أسود مجعد وجميل.
كانت الأنثى التي كانت تتحدث في وقت سابق تقف عند عتبة الباب وبجانبها طفل يبلغ طوله خمسة أقدام يرتدي زي مدرسي كستنائي مثل غوستاف.
الفصل الرابع: الروابط العائلية غير الموجودة
كانت وجوههم مثل المرأة والفتى في الصورة الثلاثية الأبعاد.
كانت هذه والدة غوستاف وشقيقه الأصغر. استداروا ولاحظوا أن غوستاف قادم من الممر.
“هيا بنا .” لقد تجاهلوه تماماً بينما كانت الأم تفتح الباب أثناء حديثها ، أومأ إندريك برأسه.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
“أمي ، ألن توصليني أيضاً؟” سأل غوستاف بسرعة قبل أن يتمكنوا من الخروج.
أوقفت والدته خطواتها واستدارت لتحدق فيه بنظرة اشمئزاز “لقد طلبت منك التوقف عن مناداتي بهذا! أنا لست والدتك! لدي ابن واحد فقط ، وهو هنا!” قالت أثناء فرك شعر إندريك ، “أنت مجرد مسؤولية دون أي شكل من أشكال النفع!” صرحت بقسوة.
“يجب أن تكون سعيد لأن والدتي وأبي سمحا لك بالبقاء في هذا المنزل مع الاستمرار في دفع الرسوم المدرسية على الرغم من أنها مضيعة!” إضاف إندريك.
“لا أعرف كيف انتهى الأمر بي وليام بإنشاء مخلوق عديم الفائدة مثلك!” تحدثت والدته مرة أخرى.
[المهارات والقدرات]
حدق غوستاف في حزن وهم يسخرون منه. كان معتاد على ذلك ، لكنه لا يزال يشعر بالسوء في كل مرة يسمعهم يتحدثون معه بهذه الطريقة.
كانت الدائرة كبيرة بما يكفي لتتسع لأكثر من خمسين شخص ، لذلك دخل أولئك الموجودون في الممشى دون الحاجة إلى الإبطاء أو التوقف نظراً لأن عدد الأشخاص الذين يمشون لم يكن كثير.
سيكون قادر على تحمل الامر إذا عامله العالم بهذا الشكل ، ولكن عندما تعامله عائلته هكذا ، سيكون الامر مؤلم بطريقة غير قابلة للتفسير.
“لقد أنشأنا في مختبارات فوتون نوع جديد من الحلول من الدرجة الأولى للمساعدة في تقوية سلالة الدم …”
لم يستطع إلقاء اللوم على أخيه الأصغر لأن المجتمع الذي ولد فيه شكل شخصيته.
“القمامة مثلك تستحق المشي إلى المدرسة” صرح إندريك واستدار بينما كان يسحب والدته من ذراعها.
“انتظر ، ربما أتحمس قليلاً هنا .” جلس غوستاف على حافة حوض الاستحمام وأمسك ذقنه مرة أخرى ، “أعني ، ماذا لو كان هذا كله في رأسي فقط .” شكك في سلامته العقلية .
بااانغ!
تم إغلاق الباب بعد أن خرجو من خلاله ، تاركين غوستاف يتغاضى عن الشفقة على نفسه وهو يقف في نفس الوضع لعدة ثواني.
“اندفاع – المستوى 1
في هذه الصورة ، رجل في منتصف العمر ذو وجه مربع وشعر أشقر متسخ ، وامرأة بدت في أوائل الأربعينيات من عمرها بشعر بني طويل ، وصبي صغير يشبه غوستاف بشعر أسود مجعد وجميل.
لقد تذكر أنه عندما كان إندريك في الخامسة من عمره ، كانوا يلعبون كثيراً بالخارج ، وفي ذلك الوقت ، كان شقيقه الصغير لطيف ومحب وخائف أيضاً.
طالما أن الرقم وصل إلى عشرة ولم يكن هناك أي شخص آخر على بعد سبعة أقدام من الدائرة ، فسيتم نقل الأشخاص الموجودين بداخله فوراً.
كانت الأنثى التي كانت تتحدث في وقت سابق تقف عند عتبة الباب وبجانبها طفل يبلغ طوله خمسة أقدام يرتدي زي مدرسي كستنائي مثل غوستاف.
كان هناك وقت أصيب فيه إندريك عندما كانوا يلعبون الغميضة. تم إلقاء اللوم على غوستاف بسبب الإصابة وتلقى أكثر من مائتي جلدة من سوط والدهم. لم يستطع أن ينسى ذلك اليوم ، نزفت مؤخرته ، وتوسل المغفرة. ومع ذلك ، لم يستمع والده ، “أنت ، وغد! أنت تريد أن تقتل طفلي الوحيد المفيد!” أثناء عملية الجلد ، صرخت والدته من الجنب. كانت مجرد كدمة طفيفة ستلتئم في غضون ساعات قليلة ، لكنهم جلدوه كما لو أنه ارتكب جريمة خطيرة. في هذا العصر ، حتى لو فقد الشخص ذراعه ، يمكن إصلاحه. ناهيك عن كدمة طفيفة.
“بعد ذلك ، أحتاج فقط إلى المرور عبر دائرتين أخرتين للانتقال الآني قبل الذهاب إلى المدرسة .” تمتم غوستاف وهو يدخل الدائرة.
تذكر غوستاف عندما كان إندريك في الثامنة من عمره ، وفي نفس الوقت تقريباً ، أصبح موقفه اتجاهه مثل موقف الناس في المجتمع. استخدم إندريك قدرات سلالته لمهاجمة غوستاف ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي يبلغ سبع بوصات على ظهره.
نفس الوالدين الذين قاموا بجلده بعد أن تسبب في إصابة إندريك بإصابة طفيفة قبل عامين ضحكوا وأشادوا بإندريك لزيادة إتقانه لقدرات سلالته . لازال غوستاف يعاني من ندبة ملطخة بالدماء على ظهره حتى اليوم حيث لم يعالجه أحد.
“اندفاع – المستوى 1
بعد الوقوف في نفس الوضع لفترة ، بدأ غوستاف أخيراً في المشي مرة أخرى ، “ماذا كنت أتوقع؟ ألم أفعل هذا لفترة طويلة؟” ضحك باكتئاب وخرج من الباب ، “المفتشين من HBO سيصلون اليوم؟ يجب أن أصل إلى المدرسة في الوقت المحدد!” صرح غوستاف بنظرة حماسة وهو يركض.
في هذه المرحلة ، نسي المهارات والقدرات التي كان على وشك اختبارها. كانت أولويته الآن هي الوصول إلى المدرسة في أقرب وقت ممكن لأن هؤلاء المفتشين سيزورون مدرستهم اليوم. بعد اختبار الطلاب في منطقة المدرسة الإعدادية ، حيث يقع فصل شقيقه ، سيقومون بالتأكيد بزيارة المدرسة الثانوية بعد ذلك.
في الشوارع ، يمكن رؤية غوستاف وهو يركض كرجل مجنون ويتعرق مثل مجرم على وشك الخضوع للمحاكمة في قضية قتل.
كان هذا هو الشارع الرابع والثلاثين في مدينة العوالق. كانت منطقة تجارية على حافة المدينة ، لذلك كانت معظم المباني قصيرة. ومع ذلك ، تم تشكيل معظم المباني في شكل مثمن الشكل ولها مظهر خيالي . يمكن أن يحول بعضها شكلها وينخفض أيضاً الي الأرض إذا أراد المالك ذلك.
[المهارات والقدرات]
مع تقدم غوستاف إلى الأمام ، كان يقترب من منطقة المباني الشاهقة. يمكن رؤية المركبات التي كانت تتحرك في الهواء أمامه ، مما يعطي رؤية رائعة ، ولكن هذا كان شائع جداً لأشخاص مثل غوستاف ، الذين ولدوا في هذا العصر.
طالما أن الرقم وصل إلى عشرة ولم يكن هناك أي شخص آخر على بعد سبعة أقدام من الدائرة ، فسيتم نقل الأشخاص الموجودين بداخله فوراً.
لم يستطع إلقاء اللوم على أخيه الأصغر لأن المجتمع الذي ولد فيه شكل شخصيته.
كانت مدينة العوالق واحدة من أكثر ست مدن تقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم والتي ظهرت إلى الوجود بعد نزول السلاركوف . يمكن رؤية المباني الشاهقة والساحرة التي تبعث أجواء الخيال العلمي. كان لدى البعض منهم مقاطع فيديو يتم تشغيلها في جميع أنحاء هيكلها ، تعرض الإعلانات التجارية والأشياء المختلفة التي قاموا بها داخل المباني التجارية. واحد معين في الأمام كان على شكل دورق مخروطي مقلوب. على جسم المبنى ، تم عرض إعلان تجاري لمنتج طبي جديد . امرأة شابة ذات شعر أزرق ، ترتدي زي طبي ، تتحدث وهي تحمل زجاجة حمراء طولها ثلاث بوصات.
“يجب أن تكون سعيد لأن والدتي وأبي سمحا لك بالبقاء في هذا المنزل مع الاستمرار في دفع الرسوم المدرسية على الرغم من أنها مضيعة!” إضاف إندريك.
“لقد أنشأنا في مختبارات فوتون نوع جديد من الحلول من الدرجة الأولى للمساعدة في تقوية سلالة الدم …”
سافر الصوت في أذني غوستاف وهو يخترق الشارع ، لكنه مع ذلك لم يأبه واستمر في الركض.
لقد تذكر أنه عندما كان إندريك في الخامسة من عمره ، كانوا يلعبون كثيراً بالخارج ، وفي ذلك الوقت ، كان شقيقه الصغير لطيف ومحب وخائف أيضاً.
ابتسم عندما نظر إلى الأمام ورأى وهج دائري أزرق اللون على الممشى ، بالقرب من الطريق.
حدق في لوحة المهارات والقدرات مرة أخرى.
يمكن رؤية الأشخاص الموجودين في الممشى وهم يدخلون في التوهج الأزرق الدائري ، وعلى الفور , اختفوا.
كانت الدائرة كبيرة بما يكفي لتتسع لأكثر من خمسين شخص ، لذلك دخل أولئك الموجودون في الممشى دون الحاجة إلى الإبطاء أو التوقف نظراً لأن عدد الأشخاص الذين يمشون لم يكن كثير.
“بعد ذلك ، أحتاج فقط إلى المرور عبر دائرتين أخرتين للانتقال الآني قبل الذهاب إلى المدرسة .” تمتم غوستاف وهو يدخل الدائرة.
»الاستجمام – المستوى 1
كانت هذه دائرة انتقال آني تقع في أجزاء مختلفة من المدينة لسهولة النقل. كان هذا المكان مخصص للمشاة ، وأدى إلى موقع آخر في المدينة. لقد وفر حوالي ساعتين من المشي لأن المدينة كانت شاسعة للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
طالما أن الرقم وصل إلى عشرة ولم يكن هناك أي شخص آخر على بعد سبعة أقدام من الدائرة ، فسيتم نقل الأشخاص الموجودين بداخله فوراً.
“أمي ، ألن توصليني أيضاً؟” سأل غوستاف بسرعة قبل أن يتمكنوا من الخروج.
مع دخول غوستاف ، كان عدد الأشخاص حوالي ثلاثين شخص. دخل رجل آخر يرتدي بدلة رجال الأعمال ووقف بجانبه. مع دخول المزيد من الأشخاص الذين كانوا على بعد سبعة أقدام ، يمكن رؤية وجه الرجل يرتعش من عدم الراحة ، وبعد بضع ثواني أخرى ، ابتعد وذهب للوقوف بجانب امرأة.
‘همم؟’ تسائل غوستاف عن سبب السلوك الغريب للرجل عندما اشتم أخيراً نفحة من نفسه.
“إندريك ، الأم تثق بأنك ستبلي بلاءً حسناً اليوم .” يمكن سماع صوت أنثوي خفيف مليء بالحنان في الامام ، “مما سمعته ، سيقدم هؤلاء المفتشين منح دراسية لأكاديمية MBO .”
“إيك! لم أستحم اليوم” ، بسبب حماقته ، صرخ بصوت عالي ، واستدار بقية الأشخاص داخل دائرة النقل الآني ليحدقوا فيه باشمئزاز.
——————–
سافر الصوت في أذني غوستاف وهو يخترق الشارع ، لكنه مع ذلك لم يأبه واستمر في الركض.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“إيك! لم أستحم اليوم” ، بسبب حماقته ، صرخ بصوت عالي ، واستدار بقية الأشخاص داخل دائرة النقل الآني ليحدقوا فيه باشمئزاز.
وقف غوستاف وسار باتجاه الباب المقابل للحوض.
يمكن رؤية الأشخاص الموجودين في الممشى وهم يدخلون في التوهج الأزرق الدائري ، وعلى الفور , اختفوا.
الفصل الرابع: الروابط العائلية غير الموجودة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
