بمجرد أن اتخذ الإمبراطور قراره ، دعا على الفور إلى اجتماع طارئ لتقليل عدد المعابد.
لأن سيسبيا كانت مريضة لفترة طويلة كان هناك كومة من العمل ، وخاصة التي تتطلب قوة مقدسة .
وفقًا للإجراء الحالي ، يجب على النبلاء الرئيسيين الحضور والحصول على موافقتهم ، لكنهم هذه المرة حذفوهم تمامًا.
“إلى تريزيا .”
كان من المتوقع حدوث رد فعل عنيف ، وكان هناك العديد من النبلاء الذين لم يتمكنوا من التعبير عن آرائهم بشكل صحيح بسبب اهتمام المعبد.
عند رؤية نوح في إزهار كامل بعد وقت طويل ، ابتسم بالين أيضًا.
بدلاً من ذلك ، أمر الإمبراطور بإغلاق المعبد ، مستخدمًا القوة المطلقة التي يستخدمها في حالات الطوارئ.
بعد كل شيء ، قد تكون الوثيقة التي مضمونها إغلاق المعبد هي أفضل هدية لدي هين الذي يهتم بآستر.
تقرر أنه في أي منطقة سيتم تقليل عدد المعابد بعد المناقشة بين اللذين في القصر فقط .
عندما كانت سيسبيا مريضة ، كان الأمر متروكًا لكبير الكهنة . لكن الآن كانت المهمة متروكة لراڤيان التي أصبحت بالغة الآن .
“هذا هو القرار التالي .”
“لماذا أنتَ متفاجئ ؟ هذه المرة سأظهر للناس .”
بتعبير حازم على وجهه ، ختم الإمبراطور مجموعه 20 وثيقة حتى لا يمكن فتحهم بشكل تعسفي.
رأى الإمبراطور تعبيرات نواه تتغير بشكل هزلي و قاب : “أنظر إليكَ .” ووضع يده على ذقنه .
“لقد كنت أنتظر ليوم مثل هذا ليأتي. ما مدى سوء المعبد في هذه الأثناء؟ حان الوقت الآن لتصحيح الأمر.”
“ما الخطب ؟”
المساعدين الذين سهروا طوال الليل مثل الإمبراطور واختاروا المعابد أحنوا رؤوسهم أمامه بوجوه مبتهجة.
“هل سيكره الدوق الأكبر دي هين الأمر ؟”
“إنه لأمرٌ مؤسف أننا لم نضم الكثير ، لكن هذا يكفي .”
“واو ، لا أعرف كم من الوقت مضى منذ أن كنت مشغولاً للغاية .”
كانت معظم الوثائق الموجهة إليها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم. كان رد الفعل المتوقع أكبر من أن يغلق المعبد الكبير على الفور.
“أتمنى أن يرحب بي قليلاً .”
كان إغلاق هذا المعبد الصغير إعلانًا للحرب تجاه جانب المعبد.
“لا يمكنك فعل هذا .”
قام الإمبراطور بتسليم المستندات المكتملة إلى الحاضرين المنتظرين.
أغض الإمبراطور عيونه . لكن نواه لم يتجنب الأمر و استمر بعناية .
“يجب على الجميع أن يتعاملوا بلطف مع وجهتهم بأسرع ما يمكن.”
“أبي ، اسمح لي بإرسال المستندات هنا أيضًا.”
“نعم جلالتكَ .”
“أيتها القديسة ، لقد كنت انتظركِ حتى تنتهين من الشعلة .”
بمجرد إصدار الأمر ، أخذ الحاضرون المستندات بعناية وذهبوا إلى المعابد الخاصة بهم.
بالطبع ، لقد عرف الإمبراطور ذلك . أن كانت تريزيا معهم فلن يكون هناك دعم .
“واو ، لا أعرف كم من الوقت مضى منذ أن كنت مشغولاً للغاية .”
كانت راڤيان التي تتمتع بأكبر قوة مقدسة بين المرشحات قادرة على تنقية الشعلة .
قام الإمبراطور ، الذي أرسل جميع المساعدين من غرفة الاجتماعات ، بدفن نفسه عميقاً في كرسي كما لو كان متعباً .
“نعم ، سأذهب .”
“لقد عملتَ بجد .”
بدلاً من ذلك ، أمر الإمبراطور بإغلاق المعبد ، مستخدمًا القوة المطلقة التي يستخدمها في حالات الطوارئ.
جمع نواه الوثائق المبعثرة في غرفة الاجتماعات معًا وقال بهدوء.
رفضت راڤيان بحزم .
حدث ذلك بعد يوم من مناقشة المعبد أمس خلال النهار.
كانت معظم الوثائق الموجهة إليها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم. كان رد الفعل المتوقع أكبر من أن يغلق المعبد الكبير على الفور.
توقف نواه عن تنظيم المستندات والتقط مستندًا فارغًا.
“إنه لأمرٌ مؤسف أننا لم نضم الكثير ، لكن هذا يكفي .”
ثم كتب وثيقة أخرى ، كاللتي مع المساعدين .
نظرت راڤيان إلى دامون ، الذي دخل مباشرة في صلب الموضوع.
أخذ الوثيقة التي تأمر بإغلاق المعبد ومشى أمام الإمبراطور مباشرة.
“يجب على الجميع أن يتعاملوا بلطف مع وجهتهم بأسرع ما يمكن.”
“أبي ، اسمح لي بإرسال المستندات هنا أيضًا.”
في الواقع ، لقد كانت مسألة الشعلة تتعلق يقدرة راڤيان .
تساءل الإمبراطور ، الذي كان مستريحًا لفترة ، ورفع نفسه عن الكرسي.
ربت نواه على كتف بالين المندهش . في لحظة ، تم وضع العديد من المرافقين خلفهم.
“لقد أرسلت كل شيء بالفعل ، ما الذي تتحدث عنه ؟”
ربت نواه على كتف بالين المندهش . في لحظة ، تم وضع العديد من المرافقين خلفهم.
“إلى تريزيا .”
‘كما هو متوقع ، ليس هذا الرجل . يجب أن أجعل نواه بجانبي مرة أخرى .’
في تلك اللحظة توسعت عيون الإمبراطور ، كان المعبد في تريزيا مختلفًا عن المعابد الأخرى التي تم اختيارها بين عشية و ضحاها .
“يجب على الجميع أن يتعاملوا بلطف مع وجهتهم بأسرع ما يمكن.”
بغض النظر عن مدى سوء العلاقة بين دي هين و المعبد ، لقد كان من الخطر إغلاق معبد كبير على الفور .
“….لا أعتقد أنكَ ستساعدني .”
عندما رأى الإمبراطور يهز رأسه قائلاً أنه يجب أن يكون حذرًا ، استمر نواه بجدية أكبر .
أغض الإمبراطور عيونه . لكن نواه لم يتجنب الأمر و استمر بعناية .
“عائلة تريزيا هي العائلة الوحيدة من بين العائلات الأربع التي يمكنها فعل ذلك . إن تخلصوا من المعبد هناك سيكون من السهل إغلاق باقي المعابد .”
***
بالطبع ، لقد عرف الإمبراطور ذلك . أن كانت تريزيا معهم فلن يكون هناك دعم .
ابتسمت راڤيان بشكل خفيف جدًا متظاهرة أنها بخير . لقد كانت ابتسامة حلوة كالعادة .
لكنه كان قلقًا ما إن سيكون دي هين معهم .
كانت معظم الوثائق الموجهة إليها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم. كان رد الفعل المتوقع أكبر من أن يغلق المعبد الكبير على الفور.
“لقد كنت أراقبه لفترة طويلة ، لكن الدوق دي هين ليس شخصًا سهلاً. لا أستطيع فهم ما يجري لكنني لا أضمن أنه سيكون بجانبنا بمجرد أن يُقال له .”
“ليس كذلك .”
أغض الإمبراطور عيونه . لكن نواه لم يتجنب الأمر و استمر بعناية .
‘كما هو متوقع ، ليس هذا الرجل . يجب أن أجعل نواه بجانبي مرة أخرى .’
“الدوق دي هين سيكون بجانبنا . لا ، حتى لو لم يكن في صالحنا سيوافق على تدمير المعبد .”
بعد كل شيء ، قد تكون الوثيقة التي مضمونها إغلاق المعبد هي أفضل هدية لدي هين الذي يهتم بآستر.
“….هل تعرف شيئًا ؟”
تساءل الإمبراطور ، الذي كان مستريحًا لفترة ، ورفع نفسه عن الكرسي.
لإقناع دي هين ، عند رؤية تعابير نواه المسترخية ، خفت أفكار الإمبراطور الحازمة قليلاً .
“من الجيد أن أكون قادرًا على رؤية آستر على وجه الدقة.”
“نعم ، أنا متأكد من أن الدوق الأكبر دي هين سيوافق على الأمر . سأخبركَ بالتفاصيل عندما أذهب لتريزيا صدقني .”
“بالفعل .”
بدت تعبيرات نواه محددة . كانت نفس التعبيرات عندما أتى للمرة الأولى و قال للإمبراطور أنه يريد أن يكون ولي العهد .
“لقد عملتَ بجد .”
قرر الإمبراطور تكليف نواه بهذا الأمر .
كانت راڤيان التي تم تعيينها كـقديسة تقوم بمهام مختلفة كل يوم .
ومن خلال مشاهدة نواه يحل هذه القضية ، بدا ااأمر و كأنها ستكون فرصة لاختبار مؤهلاته كأمير .
“هل سيكره الدوق الأكبر دي هين الأمر ؟”
“حسنًا . اعتقدت أن الأمر غريب عندما قلت أنكَ تعيش في تريزيا … هل لهذا علاقة بذاك ؟”
في الواقع ، لقد كانت مسألة الشعلة تتعلق يقدرة راڤيان .
“ليس كذلك .”
الشعلة التي يتم رفعها خصيصًا فقط في المعبد المركزي ، تتراكم عليها السموم حتى بعد يوم واحد ، كان لابدَ من تنقيتها بعناية كل يوم .
“اعتقدن أنكَ واصلت الذهاب لتريزيا لأنكَ دفنت جرة من العسل.”
“أتمنى أن يرحب بي قليلاً .”
“هناك شيء أفضل من ذلك .”
“بالفعل .”
رأى الإمبراطور تعبيرات نواه تتغير بشكل هزلي و قاب : “أنظر إليكَ .” ووضع يده على ذقنه .
والآن بعد أن أصبحت قديسة ، كانت راڤياز أعلى بكثير من دامون .
“حسنًا. اذهب بحذر. إنه أمر عاجل الآن ، لذا سأستمع إليه بالتفصيل عندما تعود.”
“… أنا آسف. كنت في عجلة من أمري. أصبح نواه ولي العهد وليس أنا. أليس هذا صحيحًا؟”
“نعم ، سأذهب .”
تقرر أنه في أي منطقة سيتم تقليل عدد المعابد بعد المناقشة بين اللذين في القصر فقط .
كان وجه نوح ، الذي غادر غرفة الاجتماعات بإذن من الإمبراطور ، ألمع وجه في الآونة الأخيرة.
ابتسمت راڤيان بشكل خفيف جدًا متظاهرة أنها بخير . لقد كانت ابتسامة حلوة كالعادة .
“بالين ، سنذهب لتريزيا .”
كانت معظم الوثائق الموجهة إليها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم. كان رد الفعل المتوقع أكبر من أن يغلق المعبد الكبير على الفور.
“ماذا ؟ هل هذا مقبول ؟”
“هيك ؟ هل تريد قتل الأمير نواه ؟”
“لماذا أنتَ متفاجئ ؟ هذه المرة سأظهر للناس .”
“نعم جلالتكَ .”
ربت نواه على كتف بالين المندهش . في لحظة ، تم وضع العديد من المرافقين خلفهم.
منذ ذلك كانت تتجه لغرفة العمل بجسدها المتعب .
عند رؤية نوح في إزهار كامل بعد وقت طويل ، ابتسم بالين أيضًا.
بسبب دامون الذي بدى و كأنه جاد ، شعرت راڤيان بأكبر قدر من الصداع .
“لقد مرت فترة منذ أن بدوت هكذا ، أعتقد أنك في مزاج جيد لأنكَ ذاهب لتريزيا .”
“يا قديسة ، كل شيء سار بشكل خاطئ. ماذا ستنفعل الآن؟”
“بالفعل .”
“بالمناسبة ، هل هناك سم ليس له أثر للرائحة أو اللون ؟”
انعكست ابتسامة نواه المشرقة في ضوء شمس الظهيرة.
ومع ذلك ، بعد أن تم رفع أمر حظر الوصول للقصر الإمبراطوري واختياره وليًا للعهد ، فإن الوضع مختلف عما كان عليه من قبل.
“من الجيد أن أكون قادرًا على رؤية آستر على وجه الدقة.”
“إنه لأمرٌ مؤسف أننا لم نضم الكثير ، لكن هذا يكفي .”
وبينما كان ذاهبًا لحزم امتعته توقف عن المشي بشكل مفاجئ .
تقرر أنه في أي منطقة سيتم تقليل عدد المعابد بعد المناقشة بين اللذين في القصر فقط .
“هل سيكره الدوق الأكبر دي هين الأمر ؟”
بدت تعبيرات نواه محددة . كانت نفس التعبيرات عندما أتى للمرة الأولى و قال للإمبراطور أنه يريد أن يكون ولي العهد .
حتى أنه قد طلب من آستر ألا تقابله ، لذا كان عبيه تخفيف الوضع على الأقل .
عند رؤية نوح في إزهار كامل بعد وقت طويل ، ابتسم بالين أيضًا.
“بالين ، ما هي الهدية التي ستفضلها إن كنتَ والدًا لإبنة .”
لكنه كان قلقًا ما إن سيكون دي هين معهم .
“لا أعتقد أنني أريد شيء .”
حتى أنه قد طلب من آستر ألا تقابله ، لذا كان عبيه تخفيف الوضع على الأقل .
“….لا أعتقد أنكَ ستساعدني .”
“أنا أعلم ذلك ، لكنني أطلب منكِ بذل جهد أكبر من ذلك .”
حدق نواه في بالين و فكر فيما يجب أن يحضره .
“أيتها القديسة ، لقد كنت انتظركِ حتى تنتهين من الشعلة .”
ومع ذلك ، بعد أن تم رفع أمر حظر الوصول للقصر الإمبراطوري واختياره وليًا للعهد ، فإن الوضع مختلف عما كان عليه من قبل.
“هيك ؟ هل تريد قتل الأمير نواه ؟”
“أتمنى أن يرحب بي قليلاً .”
“ماذا ؟ هل هذا مقبول ؟”
بعد كل شيء ، قد تكون الوثيقة التي مضمونها إغلاق المعبد هي أفضل هدية لدي هين الذي يهتم بآستر.
“لقد أرسلت كل شيء بالفعل ، ما الذي تتحدث عنه ؟”
في الطريق ، ابتسم بسعادة و فكر في أنه يجب أن يشتري سلة فواكه .
(عيب تخش ايدك فاضية على حماك بردو ????)
جمع نواه الوثائق المبعثرة في غرفة الاجتماعات معًا وقال بهدوء.
***
تقرر أنه في أي منطقة سيتم تقليل عدد المعابد بعد المناقشة بين اللذين في القصر فقط .
كانت راڤيان التي تم تعيينها كـقديسة تقوم بمهام مختلفة كل يوم .
رحلت راڤيان التي طهرت الشعلة لهذا اليوم الدفيئة.
السبب في ارتفاع قوة القديسة ليس فقط بسبب قدرتها المتميزة ، ولكن أيضًا لأن لديها الكثير من العمل لتقوم به.
ومن خلال مشاهدة نواه يحل هذه القضية ، بدا ااأمر و كأنها ستكون فرصة لاختبار مؤهلاته كأمير .
لأن سيسبيا كانت مريضة لفترة طويلة كان هناك كومة من العمل ، وخاصة التي تتطلب قوة مقدسة .
جمع نواه الوثائق المبعثرة في غرفة الاجتماعات معًا وقال بهدوء.
‘….ليس هناك حد لذلك حقًا . لا أصدق أنني مضطرة للقيام بذلك كل يوم .’
‘كما هو متوقع ، ليس هذا الرجل . يجب أن أجعل نواه بجانبي مرة أخرى .’
تمتمت راڤيان وهي تقوم بتنقية الشعلة في الدفيئة الخاصة بقصر القديسة ، وفمها مغلق بإحكام .
“يجب على الجميع أن يتعاملوا بلطف مع وجهتهم بأسرع ما يمكن.”
الشعلة التي يتم رفعها خصيصًا فقط في المعبد المركزي ، تتراكم عليها السموم حتى بعد يوم واحد ، كان لابدَ من تنقيتها بعناية كل يوم .
و اشتدت عيناه .
عندما كانت سيسبيا مريضة ، كان الأمر متروكًا لكبير الكهنة . لكن الآن كانت المهمة متروكة لراڤيان التي أصبحت بالغة الآن .
بعد كل شيء ، قد تكون الوثيقة التي مضمونها إغلاق المعبد هي أفضل هدية لدي هين الذي يهتم بآستر.
في الواقع ، لقد كانت مسألة الشعلة تتعلق يقدرة راڤيان .
قرر الإمبراطور تكليف نواه بهذا الأمر .
كانت راڤيان التي تتمتع بأكبر قوة مقدسة بين المرشحات قادرة على تنقية الشعلة .
رأى الإمبراطور تعبيرات نواه تتغير بشكل هزلي و قاب : “أنظر إليكَ .” ووضع يده على ذقنه .
رحلت راڤيان التي طهرت الشعلة لهذا اليوم الدفيئة.
والآن بعد أن أصبحت قديسة ، كانت راڤياز أعلى بكثير من دامون .
“أيتها القديسة شكرًا على عملكِ الشاق اليوم .”
أرادت أن ترفض ، لكنها لم تستطع رفض الأمير الذي كان ينتظر ، فتوجهت إلى غرفة المقابلة.
الكهنة اللذين كانوا ينتظرون راڤيان في الخارج جروا نحوها .
لكنه كان قلقًا ما إن سيكون دي هين معهم .
“شكرًا لكم .”
قام الإمبراطور بتسليم المستندات المكتملة إلى الحاضرين المنتظرين.
ابتسمت راڤيان بشكل خفيف جدًا متظاهرة أنها بخير . لقد كانت ابتسامة حلوة كالعادة .
حدق نواه في بالين و فكر فيما يجب أن يحضره .
منذ ذلك كانت تتجه لغرفة العمل بجسدها المتعب .
عندما كانت سيسبيا مريضة ، كان الأمر متروكًا لكبير الكهنة . لكن الآن كانت المهمة متروكة لراڤيان التي أصبحت بالغة الآن .
“أيتها القديسة ، لقد كنت انتظركِ حتى تنتهين من الشعلة .”
أرادت أن ترفض ، لكنها لم تستطع رفض الأمير الذي كان ينتظر ، فتوجهت إلى غرفة المقابلة.
“ما الخطب ؟”
في تلك اللحظة توسعت عيون الإمبراطور ، كان المعبد في تريزيا مختلفًا عن المعابد الأخرى التي تم اختيارها بين عشية و ضحاها .
“الأمير دامون في غرفة المقابلة .”
منذ ذلك كانت تتجه لغرفة العمل بجسدها المتعب .
“الأمير دامون ؟”
كان وجه نوح ، الذي غادر غرفة الاجتماعات بإذن من الإمبراطور ، ألمع وجه في الآونة الأخيرة.
في تلك اللحظة ، تراجعت ملامح راڤيان . حاولت العبوس ، لكنها بالكاد تمسكت به و ابتسمت بالقوة.
“نعم ، أنا متأكد من أن الدوق الأكبر دي هين سيوافق على الأمر . سأخبركَ بالتفاصيل عندما أذهب لتريزيا صدقني .”
‘أنا متعبة للغاية لدرجة أنني أموت. ما الذي يحدث؟’
بمجرد أن اتخذ الإمبراطور قراره ، دعا على الفور إلى اجتماع طارئ لتقليل عدد المعابد.
أرادت أن ترفض ، لكنها لم تستطع رفض الأمير الذي كان ينتظر ، فتوجهت إلى غرفة المقابلة.
“لقد كنت أنتظر ليوم مثل هذا ليأتي. ما مدى سوء المعبد في هذه الأثناء؟ حان الوقت الآن لتصحيح الأمر.”
اندفع دامون ، الذي كان يتسكع بتوتر على السجادة ، فور دخول راڤيان.
“لقد بذلنا جهدنا أيضًا في جعلكَ وكيلاً له .”
“يا قديسة ، كل شيء سار بشكل خاطئ. ماذا ستنفعل الآن؟”
“لقد بذلنا جهدنا أيضًا في جعلكَ وكيلاً له .”
نظرت راڤيان إلى دامون ، الذي دخل مباشرة في صلب الموضوع.
أغض الإمبراطور عيونه . لكن نواه لم يتجنب الأمر و استمر بعناية .
“أمير ، بغض النظر عن مدى إلحاحك ، عليك الاتصال بي قبل أن تأتي. إذا أتيت على هذا النحو ، فلن أستطيع مقابلتك بعد الآن.”
“يا قديسة ، كل شيء سار بشكل خاطئ. ماذا ستنفعل الآن؟”
والآن بعد أن أصبحت قديسة ، كانت راڤياز أعلى بكثير من دامون .
“لا أعتقد أنني أريد شيء .”
“… أنا آسف. كنت في عجلة من أمري. أصبح نواه ولي العهد وليس أنا. أليس هذا صحيحًا؟”
“….هل تعرف شيئًا ؟”
“لقد بذلنا جهدنا أيضًا في جعلكَ وكيلاً له .”
في الطريق ، ابتسم بسعادة و فكر في أنه يجب أن يشتري سلة فواكه . (عيب تخش ايدك فاضية على حماك بردو ????)
عندما ردت راڤيان ببرود تراجع دامون وقال ساخرًا قدر الإمكان.
“اعتقدن أنكَ واصلت الذهاب لتريزيا لأنكَ دفنت جرة من العسل.”
“أنا أعلم ذلك ، لكنني أطلب منكِ بذل جهد أكبر من ذلك .”
“هيك ؟ هل تريد قتل الأمير نواه ؟”
و اشتدت عيناه .
“هل سيكره الدوق الأكبر دي هين الأمر ؟”
“بالمناسبة ، هل هناك سم ليس له أثر للرائحة أو اللون ؟”
بغض النظر عن مدى سوء العلاقة بين دي هين و المعبد ، لقد كان من الخطر إغلاق معبد كبير على الفور .
“هيك ؟ هل تريد قتل الأمير نواه ؟”
كان من المتوقع حدوث رد فعل عنيف ، وكان هناك العديد من النبلاء الذين لم يتمكنوا من التعبير عن آرائهم بشكل صحيح بسبب اهتمام المعبد.
“نواه كان ضعيفًا في الأصل ، و إن كنت وكيلاً فأنا أريد أن أكون وليًا للعهد ، يجب أن أكسره .”
الشعلة التي يتم رفعها خصيصًا فقط في المعبد المركزي ، تتراكم عليها السموم حتى بعد يوم واحد ، كان لابدَ من تنقيتها بعناية كل يوم .
بسبب دامون الذي بدى و كأنه جاد ، شعرت راڤيان بأكبر قدر من الصداع .
“الأمير دامون في غرفة المقابلة .”
“لا يمكنك فعل هذا .”
رفضت راڤيان بحزم .
ثم كتب وثيقة أخرى ، كاللتي مع المساعدين .
“سأجد طريقة. من الخطر علينا استخدام السم بتهور.”
لم تكن مهتمة بدامون الذي سقط بالفعل ، في المستقبل كانت تريد قطع ذيل دامون و هي تتظاهر بالحفاظ على العلاقة .
“لا يمكنني الانتظار طويلاً ، بهذه الطريقة إن مات والدي فجأة فإن نواه …..!”
“لا يمكنني الانتظار طويلاً ، بهذه الطريقة إن مات والدي فجأة فإن نواه …..!”
“لا تقلق ، سأتواصل معك .”
بمجرد أن اتخذ الإمبراطور قراره ، دعا على الفور إلى اجتماع طارئ لتقليل عدد المعابد.
قامت راڤياز ، الذي تمكنت من استرضاء دامون وإعادته ، بالضغط على جبهتها التي تخفق بيدها .
“… أنا آسف. كنت في عجلة من أمري. أصبح نواه ولي العهد وليس أنا. أليس هذا صحيحًا؟”
‘كما هو متوقع ، ليس هذا الرجل . يجب أن أجعل نواه بجانبي مرة أخرى .’
قام الإمبراطور بتسليم المستندات المكتملة إلى الحاضرين المنتظرين.
لم تكن مهتمة بدامون الذي سقط بالفعل ، في المستقبل كانت تريد قطع ذيل دامون و هي تتظاهر بالحفاظ على العلاقة .
“أبي ، اسمح لي بإرسال المستندات هنا أيضًا.”
–يتبع ….
“بالمناسبة ، هل هناك سم ليس له أثر للرائحة أو اللون ؟”
بدلاً من ذلك ، أمر الإمبراطور بإغلاق المعبد ، مستخدمًا القوة المطلقة التي يستخدمها في حالات الطوارئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
