نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.3

مستنقع

مستنقع

الفصل 4.3 – مستنقع

“سو …” امتلأت عيون المقدم بالعواطف المعقدة. كان عمره بالفعل أكثر من أربعين عامًا. كان لدى المقدم في الأربعين من عمره أسباب كثيرة جدًا لعدم إعجابه بهذا الزميل الذي لم يكن حتى في الثلاثين من عمره وترقى من رتبة ملازم ثاني إلى رتبة ملازم أول في أقل من عام.

ماذا سيحدث إذا التقيا؟ أخبرته عقلانية سو أنه يجب عليه الابتعاد عن باندورا ، وأن قدرته الحالية ليست كافية لمواجهة الفتاة الصغيرة المرعبة. ومع ذلك ، فقد حثت غرائز سو على مواصلة التوجه إلى الشمال الغربي. لقد شعر سو بشكل غامض بالفعل بتشكيل عقارب الكارثة منذ بضعة أيام. في ذلك الوقت ، كانت هناك عدة مرات يمكنهم فيها الخروج من الحصار والعودة إلى القاعدة ، ولكن بينما كان يكافح لاتخاذ قرار ، ترك تلك الفرص تذهب واحدة تلو الأخرى.

“إنه الملازم الاول سو!” قام أحد التابعين بفحص قائمة القوات بسرعة.

أخرج سو نظام الاستخبارات وضبطه على تردد معين. أرسل رسالة ، محتوياتها بسيطة للغاية: كيف تسير الأمور؟

المقدم الذي كان يفكر دائمًا في الوضع في ساحة المعركة يتذكر الآن فقط ما كان يعنيه التابع عندما قال إنها هرعت متجاوزة نقطة المراقبة. سقط وجهه على الفور. “اكتشف من كان التابع اللعين الذي كان مسؤولاً عن الدفاع عن مركز الحراسة اليوم. أن تكون عديم الفائدة في الواقع والسماح لشخص ما بالاندفاع امامك لمجرد أنهم قالوا إنهم يريدون ذلك! “

بعد فترة وجيزة ، عاد سطر من الرسالة. “يمكنني الاستمرار لمدة شهر آخر على الأقل ، أيها القائد! إن 958 رائع حقًا ، لكن من المؤسف أننا لا نستطيع الدخول إلى الداخل. هناك عقارب في كل مكان حوله ، اللعنة! “

لهذا السبب لم يفهم أحد سبب خطورة تعبير المقدم.

ضحك سو وابعد جهاز المخابرات. كان كين حقًا رفيقًا جيدًا ، فقط لأنه كان شديد الكلام. على الرغم من أنه كان يعلم أنه كلما طالت الرسالة ، زادت احتمالية اعتراض عقارب الكارثة لها ، كان لا يزال على هذا النحو. ومع ذلك ، كان مفهوما إلى حد ما. لقد كان مختبئًا عند حدود إن 958 لفترة طويلة ، ولكن بدون وجود سو أو بيرسيفوني هناك ، لم يتمكن من دخول القاعدة. بالإضافة إلى ذلك ، مع اقتراب القاعدة المتقدمة لـ عقارب الكارثة ، فإن تشغيل قاعدة إن 958 لم يكن بالتأكيد فكرة جيدة.

في هذه اللحظة ، أضاء مؤشر ذهبي داكن فجأة قبل أن يتجه بسرعة إلى الشمال الغربي. كان مثل خنجر يخترق حفرة في هذه الشبكة الملفوفة بإحكام. ومع ذلك ، أثناء اختراقها ، انفصلت أيضًا عن معظم فرق راكبي التنين.

بعد فترة قصيرة من الأكل والراحة ، وقف سو. رفع يده اليسرى ، وفي النهاية ، ما زال يشير إلى الشمال الغربي. “في هذا الاتجاه ، تقدموا.”

 

أصبح الجنود الآن جميعهم من النخب التي خاضت معارك شرسة. بعد سماع الأمر ، قفزوا على الفور من الأرض. لقد قاموا بالفعل بتنظيم متعلقاتهم وأسلحتهم بعد بضع دقائق ، وهم على استعداد للمضي قدمًا.

بدا الأمر وكأن راكبي التنين كانوا يربحون كل معركة.

وقف سو هناك لمدة نصف دقيقة على الأقل قبل أن ينزل من التل أولاً.

“لي؟” عبس المقدم. لم يتذكر أي شخص اسمه لي ، ولم تكن هناك أي أنثى راكبة تنين في هذه المجموعة أيضًا.

داخل قسم القائد المؤقت لـ راكب التنين الاسود في مدينة بيندوليوم ، كان الجو متوترًا للغاية. تم إنشاء قسم القيادة في ما كان في السابق مبنى مكاتب شركة روكسلاند، حيث تحولت غرفة الاجتماعات الكبيرة إلى غرفة قيادة قتالية. أظهر الرسم التخطيطي ثلاثي الأبعاد في وسط الغرفة بوضوح كل شيء على بعد عدة مئات من الكيلومترات من هذا المكان ، ويمكن إعادة قياسه بناءً على رغبة المستخدم.

في الوقت الحالي ، كانت هناك ألسنة اللهب تتصاعد في كل مكان على سطح جهاز العرض هذا تمامًا مثل سماء الليل المليئة بالنجوم.

كان يقف أمام الرسم التخطيطي الهولوغرافي مقدما لراكب التنين، والذي كانت حواجبه مقفلة بإحكام حاليًا. كانت عيناه ذات اللون البني تحدقان بقوة في الصورة الخافتة باستمرار ، حيث تقفز الأوردة حول شرايينه باستمرار طوال الوقت. استراحت أحد ذراعيه أفقيًا أمام جسده ، بينما كان الآخر تفرك ذقنه باستمرار ، كما لو كان ينوي تنظيف البقايا الرمادية الكثيفة والصعبة تمامًا.

“أرسل رسالة إلى الملازم الاول سو مفادها أن اتجاه حركته الحالية تنطوي على خطر مغادرة القاعدة بالإضافة إلى راكبي التنين الآخرين. اطلب منه العودة بالقرب من القاعدة “. بعد الكفاح لفترة طويلة ، قرر المقدم بتذكير سو.

لم يقدم لقب القائد المؤقت أي سلطة أو فائدة إضافية. ومع ذلك ، فقد كانت فرصة لراكب التنين لإثبات حكمته. بالنسبة إلى راكبي التنين الذين أرادوا تحرير أنفسهم من حياة المعارك المستمرة بين الحياة والموت مثل القائد جوليو الذي استمتع بالحياة كبيروقراطي تكتيكي ، كان عليهم بالتأكيد اغتنام فرص مثل منصب القائد المؤقت.

أرسل تابعوه الرسالة بسرعة. ومع ذلك ، فإن العلامات الساطعة التي مثلت سو في المخطط استمرت في التحرك إلى الشمال الغربي دون أي علامة على التوقف. جنبًا إلى جنب مع حركات سو ، بدا أن وضع ساحة المعركة قد تغير بشكل كبير. قامت جميع القوات القتالية في “عقارب الكارثة” بتعديل اتجاهها القتالي وترتيبها ، كما لو كانت هناك يد بلا شكل تتحكم فيها جميعًا.

ومضت العديد من الأضواء الملونة باستمرار فوق سطح جهاز العرض. مثلت الأضواء الذهبية الداكنة راكب التنين الاسود ، بينما مثلت العقارب الزرقاء الداكنة القوى القتالية لعقارب الكارثة التي تم اكتشافها. في كل مرة يصطدم مؤشر ذهبي غامق بالمؤشر الأزرق الداكن ، تندلع ألسنة اللهب الحمراء.

كانت ألسنة اللهب أيضًا صغيرة أو منطفأة. في كل مرة يحدث هذا ، سيكون هناك دائمًا رمز تنين ذهبي غامق مع اختفاء معظم العلامات الزرقاء. كان هناك أيضًا بعض القطع التي تحطمت إلى بقع زرقاء متقطعة من الضوء تنتشر في كل الاتجاهات.

في الوقت الحالي ، كانت هناك ألسنة اللهب تتصاعد في كل مكان على سطح جهاز العرض هذا تمامًا مثل سماء الليل المليئة بالنجوم.

أصبح الجنود الآن جميعهم من النخب التي خاضت معارك شرسة. بعد سماع الأمر ، قفزوا على الفور من الأرض. لقد قاموا بالفعل بتنظيم متعلقاتهم وأسلحتهم بعد بضع دقائق ، وهم على استعداد للمضي قدمًا.

كانت ألسنة اللهب أيضًا صغيرة أو منطفأة. في كل مرة يحدث هذا ، سيكون هناك دائمًا رمز تنين ذهبي غامق مع اختفاء معظم العلامات الزرقاء. كان هناك أيضًا بعض القطع التي تحطمت إلى بقع زرقاء متقطعة من الضوء تنتشر في كل الاتجاهات.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تنهد المقدم. كان التعبير على وجهه مزعجًا للغاية. تمتم بخط من الألفاظ النابية قبل أن يقول ، “اللعنة ، لقد تم عزلنا.”

بدا الأمر وكأن راكبي التنين كانوا يربحون كل معركة.

المقدم الذي كان يفكر دائمًا في الوضع في ساحة المعركة يتذكر الآن فقط ما كان يعنيه التابع عندما قال إنها هرعت متجاوزة نقطة المراقبة. سقط وجهه على الفور. “اكتشف من كان التابع اللعين الذي كان مسؤولاً عن الدفاع عن مركز الحراسة اليوم. أن تكون عديم الفائدة في الواقع والسماح لشخص ما بالاندفاع امامك لمجرد أنهم قالوا إنهم يريدون ذلك! “

ومع ذلك ، فإن هذا المقدم الذي لديه أكثر من عشرين عامًا من الخبرة في الحرب أدرك جيدًا أن التابعين والجنود الذين فقدوهم راكبي التنين لن يتم عرضهم في هذا المخطط. على الرغم من ذلك ، تمامًا مثل راكبي التنين الآخرين ، لم يفكر المقدم كثيرًا في القوة القتالية للجنود العاديين ، حيث عاملهم كعلف مدفع ، إلا أن هذا التحيز المتأصل لم يكن كافيًا للتأثير على قراره. ما يحتاجه المقدم هو النصر ، وبالنسبة للأفراد العسكريين ، لم تتغير هذه النقطة أبدًا بغض النظر عن العصر الذي كان عليه.

“كان الملازم الثاني رينجر هو الذي كان يحرس بنفسه نقطة حراسة الحدود. بعد اندلاع الصراع بينه وبينه ، دخل المستشفى الآن “.

على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بهذه الحقيقة ، إلا أن المقدم ما زال يشعر بأن عدد الجنود العاديين ينخفض ​​إلى نقطة حيث بدأ يصبح عنصرًا حاسمًا في التأثير على نتيجة هذه الحرب. ومع ذلك ، لم يكن هذا ما جعله يشعر بالتوتر الشديد وأصابه بصداع كبير ، ولم يكن حتى عنصرًا في اتخاذ قراره.

كان لا يزال هناك أكثر من عشرة تابعين من حوله ، بالإضافة إلى اثنين من راكبي التنين كانا عالقين بالقرب منه. كانوا ينظرون أيضًا إلى المخطط. من وجهة نظرهم ، كان السبب في أن راكبي التنين يضربون باستمرار تلك العقارب كان فقط لأن هناك عددًا كبيرًا جدًا من العقارب وتتدفق إلى ما لا نهاية ، غير معروف حقًا من اين وجدوا الكثير من الناس. ومع ذلك ، هل يهم أعداد الأعداء الكبيرة؟ يمكن لراكب تنين اسود ، حتى لو كان مجرد جندي ، أن يسوي منطقة مأهولة بالسكان ألف نسمة. في عقيدة راكب التنين الأسود ، لم تكن الأرقام هي العامل الحاسم في النصر.

كان لا يزال هناك أكثر من عشرة تابعين من حوله ، بالإضافة إلى اثنين من راكبي التنين كانا عالقين بالقرب منه. كانوا ينظرون أيضًا إلى المخطط. من وجهة نظرهم ، كان السبب في أن راكبي التنين يضربون باستمرار تلك العقارب كان فقط لأن هناك عددًا كبيرًا جدًا من العقارب وتتدفق إلى ما لا نهاية ، غير معروف حقًا من اين وجدوا الكثير من الناس. ومع ذلك ، هل يهم أعداد الأعداء الكبيرة؟ يمكن لراكب تنين اسود ، حتى لو كان مجرد جندي ، أن يسوي منطقة مأهولة بالسكان ألف نسمة. في عقيدة راكب التنين الأسود ، لم تكن الأرقام هي العامل الحاسم في النصر.

 

لهذا السبب لم يفهم أحد سبب خطورة تعبير المقدم.

في الوقت الحالي ، كانت هناك ألسنة اللهب تتصاعد في كل مكان على سطح جهاز العرض هذا تمامًا مثل سماء الليل المليئة بالنجوم.

“الضابط الكبير ، لماذا تبدو ذاتك الموقرة قلقة للغاية؟ حتى الآن ، ألم نفوز دائمًا؟ ” طرح ملازم ثانٍ لراكب التنين السؤال الذي كان يتساءل الجميع عنه.

داخل قسم القائد المؤقت لـ راكب التنين الاسود في مدينة بيندوليوم ، كان الجو متوترًا للغاية. تم إنشاء قسم القيادة في ما كان في السابق مبنى مكاتب شركة روكسلاند، حيث تحولت غرفة الاجتماعات الكبيرة إلى غرفة قيادة قتالية. أظهر الرسم التخطيطي ثلاثي الأبعاد في وسط الغرفة بوضوح كل شيء على بعد عدة مئات من الكيلومترات من هذا المكان ، ويمكن إعادة قياسه بناءً على رغبة المستخدم.

تنهد المقدم. كان التعبير على وجهه مزعجًا للغاية. تمتم بخط من الألفاظ النابية قبل أن يقول ، “اللعنة ، لقد تم عزلنا.”

 

في هذه اللحظة ، أضاء مؤشر ذهبي داكن فجأة قبل أن يتجه بسرعة إلى الشمال الغربي. كان مثل خنجر يخترق حفرة في هذه الشبكة الملفوفة بإحكام. ومع ذلك ، أثناء اختراقها ، انفصلت أيضًا عن معظم فرق راكبي التنين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تنهد المقدم. كان التعبير على وجهه مزعجًا للغاية. تمتم بخط من الألفاظ النابية قبل أن يقول ، “اللعنة ، لقد تم عزلنا.”

“إنه الملازم الاول سو!” قام أحد التابعين بفحص قائمة القوات بسرعة.

“سو …” امتلأت عيون المقدم بالعواطف المعقدة. كان عمره بالفعل أكثر من أربعين عامًا. كان لدى المقدم في الأربعين من عمره أسباب كثيرة جدًا لعدم إعجابه بهذا الزميل الذي لم يكن حتى في الثلاثين من عمره وترقى من رتبة ملازم ثاني إلى رتبة ملازم أول في أقل من عام.

بعد فترة قصيرة من الأكل والراحة ، وقف سو. رفع يده اليسرى ، وفي النهاية ، ما زال يشير إلى الشمال الغربي. “في هذا الاتجاه ، تقدموا.”

“أرسل رسالة إلى الملازم الاول سو مفادها أن اتجاه حركته الحالية تنطوي على خطر مغادرة القاعدة بالإضافة إلى راكبي التنين الآخرين. اطلب منه العودة بالقرب من القاعدة “. بعد الكفاح لفترة طويلة ، قرر المقدم بتذكير سو.

بعد فترة قصيرة من الأكل والراحة ، وقف سو. رفع يده اليسرى ، وفي النهاية ، ما زال يشير إلى الشمال الغربي. “في هذا الاتجاه ، تقدموا.”

أرسل تابعوه الرسالة بسرعة. ومع ذلك ، فإن العلامات الساطعة التي مثلت سو في المخطط استمرت في التحرك إلى الشمال الغربي دون أي علامة على التوقف. جنبًا إلى جنب مع حركات سو ، بدا أن وضع ساحة المعركة قد تغير بشكل كبير. قامت جميع القوات القتالية في “عقارب الكارثة” بتعديل اتجاهها القتالي وترتيبها ، كما لو كانت هناك يد بلا شكل تتحكم فيها جميعًا.

بدا الأمر وكأن راكبي التنين كانوا يربحون كل معركة.

بينما كان الآخرون غافلين عما كان يحدث ، شعر المقدم بالفعل بالضغط الذي أثقل كاهله بالاسترخاء. ومع ذلك ، فإن توحيد حركات جنود عقارب الكارثة المتناثرة يلقي بظلال جديدة على عقله.

 

فقط عندما اعتقد المقدم أن العودة إلى مدينة التنين لبعض الراحة لم تكن فكرة سيئة ، تلقى أحد التابعين رسالة فجأة. عبس ، ثم قرر أنه لا يزال من الأفضل تعطيل تفكير المقدم قبل أن يقول بصوت منخفض ، “امرأة تدعى لي أحضرت للتو أكثر من عشرة جنود عبر مخفرنا الحدودي واندفعت إلى ساحة المعركة.”

كان لا يزال هناك أكثر من عشرة تابعين من حوله ، بالإضافة إلى اثنين من راكبي التنين كانا عالقين بالقرب منه. كانوا ينظرون أيضًا إلى المخطط. من وجهة نظرهم ، كان السبب في أن راكبي التنين يضربون باستمرار تلك العقارب كان فقط لأن هناك عددًا كبيرًا جدًا من العقارب وتتدفق إلى ما لا نهاية ، غير معروف حقًا من اين وجدوا الكثير من الناس. ومع ذلك ، هل يهم أعداد الأعداء الكبيرة؟ يمكن لراكب تنين اسود ، حتى لو كان مجرد جندي ، أن يسوي منطقة مأهولة بالسكان ألف نسمة. في عقيدة راكب التنين الأسود ، لم تكن الأرقام هي العامل الحاسم في النصر.

“لي؟” عبس المقدم. لم يتذكر أي شخص اسمه لي ، ولم تكن هناك أي أنثى راكبة تنين في هذه المجموعة أيضًا.

بعد فترة وجيزة ، عاد سطر من الرسالة. “يمكنني الاستمرار لمدة شهر آخر على الأقل ، أيها القائد! إن 958 رائع حقًا ، لكن من المؤسف أننا لا نستطيع الدخول إلى الداخل. هناك عقارب في كل مكان حوله ، اللعنة! “

اكتشف التابعون إهماله وأضافوا على الفور ، “إنها تابعة للملازم الاول سو. قبل يومين ، كانت قد جلبت للتو بعض الجنود إلى هذه القاعدة. يجب أن تفهم ذاتك الموقرة أنه لا يُسمح للقوات بدون راكب التنين بالدخول إلى ساحة المعركة … “

“سو …” امتلأت عيون المقدم بالعواطف المعقدة. كان عمره بالفعل أكثر من أربعين عامًا. كان لدى المقدم في الأربعين من عمره أسباب كثيرة جدًا لعدم إعجابه بهذا الزميل الذي لم يكن حتى في الثلاثين من عمره وترقى من رتبة ملازم ثاني إلى رتبة ملازم أول في أقل من عام.

“في أي اتجاه تتجه؟” سأل المقدم. كان يكره تماما التابعين ذوي النبضات الطويلة.

“كان الملازم الثاني رينجر هو الذي كان يحرس بنفسه نقطة حراسة الحدود. بعد اندلاع الصراع بينه وبينه ، دخل المستشفى الآن “.

“هذا المكان.” ضغط التابع على الرسم التخطيطي المتوقع. كان هذا الاتجاه هو موقع سو بالتحديد.

ضحك سو وابعد جهاز المخابرات. كان كين حقًا رفيقًا جيدًا ، فقط لأنه كان شديد الكلام. على الرغم من أنه كان يعلم أنه كلما طالت الرسالة ، زادت احتمالية اعتراض عقارب الكارثة لها ، كان لا يزال على هذا النحو. ومع ذلك ، كان مفهوما إلى حد ما. لقد كان مختبئًا عند حدود إن 958 لفترة طويلة ، ولكن بدون وجود سو أو بيرسيفوني هناك ، لم يتمكن من دخول القاعدة. بالإضافة إلى ذلك ، مع اقتراب القاعدة المتقدمة لـ عقارب الكارثة ، فإن تشغيل قاعدة إن 958 لم يكن بالتأكيد فكرة جيدة.

“تريد التجمع مع مالكها؟ يبدو أنها حقًا تابعة مخلصة … “أطلق المقدم ضحكة مكتومة غامضة قبل أن يقول ،” اذا دعها تفعل ما تريد. “

“الضابط الكبير ، لماذا تبدو ذاتك الموقرة قلقة للغاية؟ حتى الآن ، ألم نفوز دائمًا؟ ” طرح ملازم ثانٍ لراكب التنين السؤال الذي كان يتساءل الجميع عنه.

كان وجه التابع قبيحًا بعض الشيء. بعد أن تردد للحظة ، قال: “لقد غادرت بالفعل”.

كان يقف أمام الرسم التخطيطي الهولوغرافي مقدما لراكب التنين، والذي كانت حواجبه مقفلة بإحكام حاليًا. كانت عيناه ذات اللون البني تحدقان بقوة في الصورة الخافتة باستمرار ، حيث تقفز الأوردة حول شرايينه باستمرار طوال الوقت. استراحت أحد ذراعيه أفقيًا أمام جسده ، بينما كان الآخر تفرك ذقنه باستمرار ، كما لو كان ينوي تنظيف البقايا الرمادية الكثيفة والصعبة تمامًا.

المقدم الذي كان يفكر دائمًا في الوضع في ساحة المعركة يتذكر الآن فقط ما كان يعنيه التابع عندما قال إنها هرعت متجاوزة نقطة المراقبة. سقط وجهه على الفور. “اكتشف من كان التابع اللعين الذي كان مسؤولاً عن الدفاع عن مركز الحراسة اليوم. أن تكون عديم الفائدة في الواقع والسماح لشخص ما بالاندفاع امامك لمجرد أنهم قالوا إنهم يريدون ذلك! “

أرسل تابعوه الرسالة بسرعة. ومع ذلك ، فإن العلامات الساطعة التي مثلت سو في المخطط استمرت في التحرك إلى الشمال الغربي دون أي علامة على التوقف. جنبًا إلى جنب مع حركات سو ، بدا أن وضع ساحة المعركة قد تغير بشكل كبير. قامت جميع القوات القتالية في “عقارب الكارثة” بتعديل اتجاهها القتالي وترتيبها ، كما لو كانت هناك يد بلا شكل تتحكم فيها جميعًا.

أراد المقدم في الأصل تغيير الموضوع ، بعد كل شيء ، لم يأمر بمنع لي من العثور على سو. في ساحة المعركة ضد عقارب الكارثة ، كان لدى التابعين للجنود العاديين طريق واحد فقط ، وكان ذلك باتجاه موتهم. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا تلقي مثل هذا الرد الصادم.

 

“كان الملازم الثاني رينجر هو الذي كان يحرس بنفسه نقطة حراسة الحدود. بعد اندلاع الصراع بينه وبينه ، دخل المستشفى الآن “.

“الضابط الكبير ، لماذا تبدو ذاتك الموقرة قلقة للغاية؟ حتى الآن ، ألم نفوز دائمًا؟ ” طرح ملازم ثانٍ لراكب التنين السؤال الذي كان يتساءل الجميع عنه.

 

“لي؟” عبس المقدم. لم يتذكر أي شخص اسمه لي ، ولم تكن هناك أي أنثى راكبة تنين في هذه المجموعة أيضًا.

 

كان وجه التابع قبيحًا بعض الشيء. بعد أن تردد للحظة ، قال: “لقد غادرت بالفعل”.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بهذه الحقيقة ، إلا أن المقدم ما زال يشعر بأن عدد الجنود العاديين ينخفض ​​إلى نقطة حيث بدأ يصبح عنصرًا حاسمًا في التأثير على نتيجة هذه الحرب. ومع ذلك ، لم يكن هذا ما جعله يشعر بالتوتر الشديد وأصابه بصداع كبير ، ولم يكن حتى عنصرًا في اتخاذ قراره.

 

“الضابط الكبير ، لماذا تبدو ذاتك الموقرة قلقة للغاية؟ حتى الآن ، ألم نفوز دائمًا؟ ” طرح ملازم ثانٍ لراكب التنين السؤال الذي كان يتساءل الجميع عنه.

 

الترجمة: Hunter

 

“سو …” امتلأت عيون المقدم بالعواطف المعقدة. كان عمره بالفعل أكثر من أربعين عامًا. كان لدى المقدم في الأربعين من عمره أسباب كثيرة جدًا لعدم إعجابه بهذا الزميل الذي لم يكن حتى في الثلاثين من عمره وترقى من رتبة ملازم ثاني إلى رتبة ملازم أول في أقل من عام.

الترجمة: Hunter

أرسل تابعوه الرسالة بسرعة. ومع ذلك ، فإن العلامات الساطعة التي مثلت سو في المخطط استمرت في التحرك إلى الشمال الغربي دون أي علامة على التوقف. جنبًا إلى جنب مع حركات سو ، بدا أن وضع ساحة المعركة قد تغير بشكل كبير. قامت جميع القوات القتالية في “عقارب الكارثة” بتعديل اتجاهها القتالي وترتيبها ، كما لو كانت هناك يد بلا شكل تتحكم فيها جميعًا.

كانت ألسنة اللهب أيضًا صغيرة أو منطفأة. في كل مرة يحدث هذا ، سيكون هناك دائمًا رمز تنين ذهبي غامق مع اختفاء معظم العلامات الزرقاء. كان هناك أيضًا بعض القطع التي تحطمت إلى بقع زرقاء متقطعة من الضوء تنتشر في كل الاتجاهات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط