‘والدتي؟’
“….المعذرة ؟”
على الرغم من أنه كان طبيعيًا بالنسبة للآخرين ، إلا أن وجود والدتها لم تحلم أن تعيشه .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”
لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”
لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”
إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء. لم تكن تريد أي أمل.
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
“حقًا ؟”
“آه .. لنكمل .”
لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .
بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .
برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
“أريدكِ أن تعلمي .”
بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.
الجروح التي مرّت بها لا يمكن أن تزول ، لكن على الأقل يجب أن تلتئم ،
“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”
أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .
“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”
ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .
كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .
سألت وهي تغطي وجهها .
لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .
“من … تكون؟”
“آهغ ….”
لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
كما لو كان يحكي قصة من الماضي ، صعد شورو فجأة بجانب دي هين الذي كان يتحدث بهدوء.
إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء. لم تكن تريد أي أمل.
“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”
شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .
طمأن دي هين يد آستر .
الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.
“إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”
إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء. لم تكن تريد أي أمل.
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .
“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”
ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .
طمأن دي هين يد آستر .
“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”
“كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”
سألت إيرين لأنها كانت قلقة عمن يكون والد الطفل ، لكن كانت كاثرين تتجنب السؤال .
أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .
اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”
“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”
توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .
“حسنًا .”
“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
“هل كانت تحبني ….؟”
“….المعذرة ؟”
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
“كاثرين هي والدتكِ .”
لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .
هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.
بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .
“هل تكذب ؟”
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”
ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .
بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.
“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
لقد كانت مرتبكة بشأن الاستماع لهذا الأمر ، لقد كان رأسها مشوشًا .
“هل تأذيتَ؟”
لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
“لم أكن مهجورة ، صحيح ؟”
سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .
فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .
كافت حتى لا تبكي و عضت شفتيها ، لكن الدموع كانت تنزل قطرة بعد قطرة ، بغض النظر عن كبحها .
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .
أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .
“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
“آهغ ….”
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”
اغرورقت عينا آستر بالدموع .
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .
بعد فترة طويلة ،
–هي حتى ليس لديها أم .
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
–إنها يتيمة .
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
كلمات سمعتها مرات لا تصحى في الأحياء الفقيرة و المعبد . وفي وقت لاحق شعرت أن كل شيء على ما يرام ، لكن بالتأكيد لقد ترك الأمر جرحًا .
أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .
“آه .. لنكمل .”
وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
لكنها لم يتم التخلي عنها .
“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”
حقيقة أن شخص واحد على الأقل كان سعيدًا لأنها وُلدت جعل آستر تبكي .
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
“هل كانت تحبني ….؟”
“اللعنة!!”
سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .
احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
“أليس هذا طبيعيًا ؟”
اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .
كلما فعلت آستر ذلك أكثر كلما تألم قلب دي هين و عانق آستر أكثر .
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
بعد فترة طويلة ،
“اللعنة عليكِ ، كاثرين .” م/هل تعلم إن دي غلطتك يابنالو**ة ؟؟
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”
“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”
“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”
سألت وهي تغطي وجهها .
لقد كان الأمر أشبه بالحلم و لقد كان من الصعب التصديق أن السيدة الجميلة التي رأتها غي غرفة إيرين كانت والدتها .
احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”
“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”
“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”
“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .
أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
كان يشك في الرجل الذي كانت كاثرين تقابله عندما كانت حاملاً قم اضطرت للهرب .
يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .
سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .
“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”
“شكرًا لإخباري .”
لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .
كان وجود والدتها التي عرفتها لأول مرة و علاقتها بدي هين جعلها مندهشة .
“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”
ولكن كانت ممتنة لشيء آخر ، هي مودة دي هين وحيث أنه قد تعامل مع كل شيء .
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
لن يستطيع اخبارها بشيء ، لكن كان يعلم أن آستر كانت ستسأل ، لذا لمح لها .
تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .
هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .
“هل كانت تحبني ….؟”
لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”
لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .
احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
“شكرًا لكِ ، همم .”
“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”
شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .
سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .
ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .
بعد فترة طويلة ،
***
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
في اليوم التالي ،
“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”
كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .
“ما كان اسمه ؟”
أبلغه سكرتيره أن هناك ضيف قد جاء في الموعد المحدد له.
لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .
“ما كان اسمه ؟”
“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”
لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .
“آه .. لنكمل .”
“أحضره .”
فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .
‘هل هذا هو الرجل من آخر مرة ؟’
“ما كان اسمه ؟”
الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.
“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”
ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .
“حسنًا .”
بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.
تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .
“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”
سألت وهي تغطي وجهها .
“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”
“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”
اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .
“حسنًا .”
“أريدكِ أن تعلمي .”
يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .
–هي حتى ليس لديها أم .
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
“لأنني يجب أن أجد مكان للعيش فيه . هذا يعني أن جلالتك ستكون مسؤول عن وظيفتي ، تابع القراءة …”
أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .
بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .
فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .
أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .
بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .
بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .
“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”
وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
“الآن أخبرني.”
“….المعذرة ؟”
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.
“شكرًا لكً . أولاً و قبل كل شيء ، أليس جلالتكَ مهتمًا بالقوة المقدسة ؟”
عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .
“القوة المقدسة ؟”
“آه .. لنكمل .”
نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”
“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”
سأل براونز بشكل مريب . إن لم تكن كاهنًا لكان ظن الصعب الشعور بالقوة المقدسة .
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
“لدى القدرة على الشعور بكل الطاقات ، إن لم تصدقني يمكنكَ التحقق من الأمر .”
“أليس هذا طبيعيًا ؟”
“آه .. لنكمل .”
إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء. لم تكن تريد أي أمل.
لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .
نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”
“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”
ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”
أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
“هل هذا كافٍ؟”
“آه .. لنكمل .”
أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”
بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .
“حقًا ؟”
“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”
هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.
بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .
إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء. لم تكن تريد أي أمل.
“اللعنة!!”
“هل تأذيتَ؟”
إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .
“….المعذرة ؟”
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
“هل تأذيتَ؟”
“ما كان اسمه ؟”
“كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”
كافت حتى لا تبكي و عضت شفتيها ، لكن الدموع كانت تنزل قطرة بعد قطرة ، بغض النظر عن كبحها .
جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .
لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .
“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”
“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”
لعق براونز شفتيه و غضب .
“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”
“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
بعد كل شيء ، نجت الطفلة و تبناها الدوق الأكبر ، لذا لم يكن هناك طريقة حول كيفية إخراجها .
كان يشك في الرجل الذي كانت كاثرين تقابله عندما كانت حاملاً قم اضطرت للهرب .
“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”
ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .
إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .
“شكرًا لإخباري .”
“اللعنة عليكِ ، كاثرين .”
م/هل تعلم إن دي غلطتك يابنالو**ة ؟؟
إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .
لم يكن يعرف أن كاثرين كانت شقيقة زوجة الدوق الأكبر ، بل اعتبر رفع دعوة وصاية هو الملاذ الأخير
م/هاهاهاهاا ?????????????
‘والدتي؟’
–يتبع …
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات