نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 106

‘والدتي؟’

“….المعذرة ؟”

على الرغم من أنه كان طبيعيًا بالنسبة للآخرين ، إلا أن وجود والدتها لم تحلم أن تعيشه .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”

لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .

كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .

“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”

لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .

بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .

“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”

إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء.  لم تكن تريد أي أمل.

ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .

“حقًا ؟”

“آه .. لنكمل .”

لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .

بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .

برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.

“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”

“أريدكِ أن تعلمي .”

بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.

الجروح التي مرّت بها لا يمكن أن تزول ، لكن على الأقل يجب أن تلتئم ،

“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”

أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .

“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”

ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .

كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .

سألت وهي تغطي وجهها .

لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .

“من … تكون؟”

“آهغ ….”

لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .

في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .

“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”

احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .

كما لو كان يحكي قصة من الماضي ، صعد شورو فجأة بجانب دي هين الذي كان يتحدث بهدوء.

إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء.  لم تكن تريد أي أمل.

“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”

شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .

طمأن دي هين يد آستر .

الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.

“إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”

إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء.  لم تكن تريد أي أمل.

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .

“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”

ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .

بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .

“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”

ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .

طمأن دي هين يد آستر .

“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”

“كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”

سألت إيرين لأنها كانت قلقة عمن يكون والد الطفل ، لكن كانت كاثرين تتجنب السؤال .

أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .

اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”

“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”

توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .

“حسنًا .”

“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”

“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”

كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .

“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”

“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .

“هل كانت تحبني ….؟”

“….المعذرة ؟”

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

“كاثرين هي والدتكِ .”

لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .

هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.

بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .

“هل تكذب ؟”

اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .

“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”

ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .

بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .

هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.

“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

لقد كانت مرتبكة بشأن الاستماع لهذا الأمر  ، لقد كان رأسها مشوشًا .

“هل تأذيتَ؟”

لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .

في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .

“لم أكن مهجورة ، صحيح ؟”

سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .

فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .

“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”

أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .

بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .

كافت حتى لا تبكي و عضت شفتيها ، لكن الدموع كانت تنزل قطرة بعد قطرة ، بغض النظر عن كبحها .

رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .

عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .

أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .

“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”

اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .

“آهغ ….”

“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”

أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .

ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”

اغرورقت عينا آستر بالدموع .

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .

بعد فترة طويلة ،

–هي حتى ليس لديها أم .

ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .

–إنها يتيمة .

“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .

كلمات سمعتها مرات لا تصحى في الأحياء الفقيرة و المعبد . وفي وقت لاحق شعرت أن كل شيء على ما يرام ، لكن بالتأكيد لقد ترك الأمر جرحًا .

أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.

المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .

“آه .. لنكمل .”

وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .

بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .

في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

لكنها لم يتم التخلي عنها .

“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”

حقيقة أن شخص واحد على الأقل كان سعيدًا لأنها وُلدت جعل آستر تبكي .

أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .

“هل كانت تحبني ….؟”

“اللعنة!!”

سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .

احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .

“أليس هذا طبيعيًا ؟”

اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .

كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .

كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .

كلما فعلت آستر ذلك أكثر كلما تألم قلب دي هين و عانق آستر أكثر .

لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .

بعد فترة طويلة ،

“اللعنة عليكِ ، كاثرين .” م/هل تعلم إن دي غلطتك يابنالو**ة ؟؟

تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.

كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .

“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”

“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”

“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”

سألت وهي تغطي وجهها .

لقد كان الأمر أشبه بالحلم و لقد كان من الصعب التصديق أن السيدة الجميلة التي رأتها غي غرفة إيرين كانت والدتها .

احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .

رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .

“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”

“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”

“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”

“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”

“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”

تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .

أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.

كان يشك في الرجل الذي كانت كاثرين تقابله عندما كانت حاملاً قم اضطرت للهرب .

يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .

سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .

“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”

“شكرًا لإخباري .”

لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .

كان وجود والدتها التي عرفتها لأول مرة و علاقتها بدي هين جعلها مندهشة .

“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”

ولكن كانت ممتنة لشيء آخر ، هي مودة دي هين وحيث أنه قد تعامل مع كل شيء .

لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .

ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”

لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .

لن يستطيع اخبارها بشيء ، لكن كان يعلم أن آستر كانت ستسأل ، لذا لمح لها .

تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .

هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .

“هل كانت تحبني ….؟”

لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.

أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .

“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”

لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .

احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

“شكرًا لكِ ، همم .”

“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”

شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .

سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .

ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .

بعد فترة طويلة ،

***

لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .

في اليوم التالي ،

“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”

كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .

“ما كان اسمه ؟”

أبلغه سكرتيره أن هناك ضيف قد جاء في الموعد المحدد له.

لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .

“ما كان اسمه ؟”

“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”

“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”

“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”

لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .

“آه .. لنكمل .”

“أحضره .”

فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .

‘هل هذا هو الرجل من آخر مرة ؟’

“ما كان اسمه ؟”

الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.

“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”

ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .

“حسنًا .”

بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.

تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .

“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”

سألت وهي تغطي وجهها .

“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”

“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”

اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”

“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”

لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .

“حسنًا .”

“أريدكِ أن تعلمي .”

يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .

–هي حتى ليس لديها أم .

لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .

تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.

“لأنني يجب أن أجد مكان للعيش فيه . هذا يعني أن جلالتك ستكون مسؤول عن وظيفتي ، تابع القراءة …”

أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .

بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .

فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .

أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .

بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .

بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .

“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”

وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

“الآن أخبرني.”

“….المعذرة ؟”

كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .

برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.

“شكرًا لكً . أولاً و قبل كل شيء ، أليس جلالتكَ مهتمًا بالقوة المقدسة ؟”

عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .

“القوة المقدسة ؟”

“آه .. لنكمل .”

نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”

“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”

سأل براونز بشكل مريب . إن لم تكن كاهنًا لكان ظن الصعب الشعور بالقوة المقدسة .

اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .

“لدى القدرة على الشعور بكل الطاقات ، إن لم تصدقني يمكنكَ التحقق من الأمر .”

“أليس هذا طبيعيًا ؟”

“آه .. لنكمل .”

إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء.  لم تكن تريد أي أمل.

لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .

نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”

“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”

ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”

أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .

كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .

“هل هذا كافٍ؟”

“آه .. لنكمل .”

أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.

“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”

بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .

“حقًا ؟”

“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”

كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .

“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”

هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.

بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .

“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”

بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .

إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء.  لم تكن تريد أي أمل.

“اللعنة!!”

“هل تأذيتَ؟”

إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .

“….المعذرة ؟”

اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .

“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”

“هل تأذيتَ؟”

“ما كان اسمه ؟”

“كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”

كافت حتى لا تبكي و عضت شفتيها ، لكن الدموع كانت تنزل قطرة بعد قطرة ، بغض النظر عن كبحها .

جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .

لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .

“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”

“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”

لعق براونز شفتيه و غضب .

“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”

“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”

بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .

بعد كل شيء ، نجت الطفلة و تبناها الدوق الأكبر ، لذا لم يكن هناك طريقة حول كيفية إخراجها .

كان يشك في الرجل الذي كانت كاثرين تقابله عندما كانت حاملاً قم اضطرت للهرب .

“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”

ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .

إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .

“شكرًا لإخباري .”

“اللعنة عليكِ ، كاثرين .”
م/هل تعلم إن دي غلطتك يابنالو**ة ؟؟

إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .

لم يكن يعرف أن كاثرين كانت شقيقة زوجة الدوق الأكبر ، بل اعتبر رفع دعوة وصاية هو الملاذ الأخير
م/هاهاهاهاا ?????????????

‘والدتي؟’

–يتبع …

“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”

يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط