وقت الإنتقام
194: وقت الإنتقام
“بالطبع استطيع.” هز هان فاي كتفيه، “لكن رؤيتهم والإشارة إليهم أمران مختلفان.”
كان يلعب في السابق لعبة إياشيكي بسعادة، مغلف في دفء منزله. كان يزين الغرفة مع الممرضة الغير لاعبة التي أتت لزيارته، وتحدثوا عن رؤيته للمستقبل. لكن في الثانية التالية، ظهر في حقل جهنمي. تم قطع ساقي صديقه المألوف بزاوية غريبة، كانت ذراعه اليسرى مفقودة وكان مغطى بالدماء. قبل أن يتمكن من الرد، تم إلقاء رأس بشري تجاهه مثل البيسبول!
عادة، بعد استنزاف استياء شبح بالكامل، لن يتحلل جسده ببطء، وبدلاً من ذلك سوف يتفكك على الفور إلى العدم!
لقد استغرق هوانغ يين أقل من الثانية للسقوط من الجنة إلى الجحيم. اندفعت نحوه الوحوش التي لم يمكن أن توجد إلا في الكوابيس، ليس واحدًا أو اثنين أو ثلاثة أو أربعة بل مجموعة كاملة منهم. بصراحة، لم يستطع هوانغ يين شرح كيف تمكن من الهرب. في ذلك الوقت، كان عقله فارغًا وكان جسده يتصرف وفقًا للغريزة. لم يكن لديه خطة سوى الجري!
أيضا لقد أطلقت روايتي المؤلفة أخيرا ???
لحسن الحظ، كانت البوابات الأمامية قريبة من مكان وجوده. إذا طُلب منه الوصول إلى البوابات الخلفية، فلربما كانت الأمور قد سارت بشكل مختلف. بطريقة ما، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان محظوظًا أم لا. عندما أجرى هان فاي المحادثة مع جين شنغ، كان هوانغ يين لا يزال يحاول لف رأسه حول الموقف برمته. بدا وكأنه يتنقل من كابوس إلى آخر. ناظرا إلى الغرفة المتهالكة مع زجاجات الحبوب وبقع الدم والوسائل الطبية الأخرى، لم يجرؤ حتى على الحركة.
هابطا على مؤخرته. تم تبليل سروال هوانغ يين بالدماء وكان بإمكانه أن يشعر بسائل لزج بارد على جلده.
“الأخ هوانغ، هل أنت بخير؟” بابتسامة ودية على وجهه، مد هان فاي يده نحو هوانغ يين، “أعلم أن كل ما حدث الليلة كان مفاجئًا بعض الشيء لكنني أؤكد لك أنه كان ضروريًا للغاية.” لولا هوانغ يين، فكان هان فاي سيظل محاصر إلى الأبد داخل مهمة المدير، لذلك كان هان فاي يقدر بشدة الطبيب الجيد.
لسوء الحظ، لم يكن الرجل محظوظًا لأنه واجه تشانغ غوانتشينغ في محاولته للهروب من أكاديمية يي مينغ الخاصة. بعد أن تسلل بعيدًا عن مبنى التعليم، التقى بأشخاص أذاهم ذات مرة. مات هان فاي لمرات عديدة في مهمة المدير. عاد الألم الخارق في جانب من ذاكرته وتدفق الآن نحو قلبه. لن ينسى هان فاي تلك الآلام في أي وقت قريب. كانت عيناه حمراء بينما أخرج الدمية الورقية الحمراء من مخزنه.
“أرى أنك ما زلت في حالة صدمة. في العادة، يجب أن أمنحك المزيد من الوقت لاستيعاب الأشياء ولكن ليس لدينا هذا المتسع من الوقت”. كان لا يزال هناك غرباء في أكاديمية يي مينغ الخاصة. احتاج هان فاي للقبض عليهم ليهزهم للحصول على معلومات حول الزقورة. “لربما قد رأك القاتل في قضية الأحجية البشرية، وقضية الأجساد المجمدة وقضية الوفيات المتنبأ بها، ونحن بحاجة إلى التخطيط لذلك.”
على الفور، ملأت رائحة التحلل الغرفة. توقف عرين الأشباح المحمول الذي كان العجوز لي أمام هان فاي و هوانغ يين. مد العجوز لي يده هان فاي بقلق وإهتمام. درس هان فاي وهوانغ يين الضعيف بحثًا عن علامات ضيق. كان من المفترض أن تكون هذه نظرة قلقة لكنها وجهت ضربة مروعة لنفسية هوانغ يين. من منظور العجوز لي، أراد فقط التحقق من صديق هان فاي الجديد ولكن من منظور هوانغ يين، رأى جبلًا من الوجوه الشبحية يميل نحوه.
عاد بعض الضوء أخيرًا إلى عيون هوانغ يين الباهتة وتنهد هان فاي ببطء. “من الأفضل أن نغادر هذه الغرفة أولاً، سنتحدث في الطريق.” ملتقطا هوانغ يين من الأرض. لربما كان الدفء الناتج عن الحياة قد وفر بعض الحياة الطبيعية لهوانغ يين حيث عادت بعض الألوان إلى وجهه.
لقد استغرق هوانغ يين أقل من الثانية للسقوط من الجنة إلى الجحيم. اندفعت نحوه الوحوش التي لم يمكن أن توجد إلا في الكوابيس، ليس واحدًا أو اثنين أو ثلاثة أو أربعة بل مجموعة كاملة منهم. بصراحة، لم يستطع هوانغ يين شرح كيف تمكن من الهرب. في ذلك الوقت، كان عقله فارغًا وكان جسده يتصرف وفقًا للغريزة. لم يكن لديه خطة سوى الجري!
“هل هناك أي شيء تريد أن تسألني إياه؟” لم يعرف هان فاي من أين يبدأ لذا ترك الأسئلة لهوانغ يين وكان سيجيب على أي أسئلة يتم طرحها نحوه طريقه.
ترك ما مانجيانغ جسده وراءه وغطى جسده بجروح لخداع جين شنغ. بما من أن الفراشة الزرقاء قد أضعفته فهو لم يعد ندا لجين شنغ. لقد توصل إلى هذا الحل لمنع اكتشافه. بعد التخلي عن الجسد الذي تشكل من الطاقة السلبية، استخدمه ما مانجيانغ لإلهاء جين شنغ، بينما هربت آخر ذرة من وعيه إلى جسد أبنائه. لقد استغل هذه الفتحة للهروب. تمكن هذا اللقيط الماكرة من خداع جين شنغ الذي كان على حافة الجنون.
“أنا…” كانت هذه هي المرة الأولى التي أتيحت فيه الفرصة لهوانغ ين للتحدث منذ أن تم استدعاؤه إلى هذا العالم. كان الشخص العادي ليغمى عليه الآن، كان هوانغ يين لا يزال واعياً لأن هذه لم تكن مرته الأولى في هذا. ومع ذلك، هذه المرة، كانت الأمور مرعبةً أكثر بكثير من السابقة. كان هناك الكثير من الأسئلة في ذهنه. فتحت شفاه هوانغ يين لكنه لم يعرف من أين يبدأ. أمسك بذراع هان فاي اليسرى التي لم يكن من المفترض أن تكون هناك. فحصها وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما انفتح باب المستوصف. اندفع العجوز لي الصادق إلى الغرفة. “هل انت بخير؟”
لحسن الحظ، كانت البوابات الأمامية قريبة من مكان وجوده. إذا طُلب منه الوصول إلى البوابات الخلفية، فلربما كانت الأمور قد سارت بشكل مختلف. بطريقة ما، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان محظوظًا أم لا. عندما أجرى هان فاي المحادثة مع جين شنغ، كان هوانغ يين لا يزال يحاول لف رأسه حول الموقف برمته. بدا وكأنه يتنقل من كابوس إلى آخر. ناظرا إلى الغرفة المتهالكة مع زجاجات الحبوب وبقع الدم والوسائل الطبية الأخرى، لم يجرؤ حتى على الحركة.
على الفور، ملأت رائحة التحلل الغرفة. توقف عرين الأشباح المحمول الذي كان العجوز لي أمام هان فاي و هوانغ يين. مد العجوز لي يده هان فاي بقلق وإهتمام. درس هان فاي وهوانغ يين الضعيف بحثًا عن علامات ضيق. كان من المفترض أن تكون هذه نظرة قلقة لكنها وجهت ضربة مروعة لنفسية هوانغ يين. من منظور العجوز لي، أراد فقط التحقق من صديق هان فاي الجديد ولكن من منظور هوانغ يين، رأى جبلًا من الوجوه الشبحية يميل نحوه.
أيضا لقد أطلقت روايتي المؤلفة أخيرا ???
هابطا على مؤخرته. تم تبليل سروال هوانغ يين بالدماء وكان بإمكانه أن يشعر بسائل لزج بارد على جلده.
كان يلعب في السابق لعبة إياشيكي بسعادة، مغلف في دفء منزله. كان يزين الغرفة مع الممرضة الغير لاعبة التي أتت لزيارته، وتحدثوا عن رؤيته للمستقبل. لكن في الثانية التالية، ظهر في حقل جهنمي. تم قطع ساقي صديقه المألوف بزاوية غريبة، كانت ذراعه اليسرى مفقودة وكان مغطى بالدماء. قبل أن يتمكن من الرد، تم إلقاء رأس بشري تجاهه مثل البيسبول!
“لا يزال هناك غرباء في المدرسة. يجب ألا نتخلى عن حذرنا، سنذهب للقبض عليهم الآن!” أراد هان فاي استعارة سلطة العجوز لي للقبض على بقية الغرباء. تحدث بشكل طبيعي مع العجوز لي كما لو أنه لم يستطع رؤية مجموعة الأشباح المغطية لحارس الأمن. عند رؤية هذا، أصيب هوانغ يين بالذعر أكثر.
عاد بعض الضوء أخيرًا إلى عيون هوانغ يين الباهتة وتنهد هان فاي ببطء. “من الأفضل أن نغادر هذه الغرفة أولاً، سنتحدث في الطريق.” ملتقطا هوانغ يين من الأرض. لربما كان الدفء الناتج عن الحياة قد وفر بعض الحياة الطبيعية لهوانغ يين حيث عادت بعض الألوان إلى وجهه.
‘هل أنا الوحيد الذي يستطيع رؤية الأشباح؟’
“أخي، هناك شبح يتبع وراءه!” أمسك هوانغ يين بأكمام هان فاي حتى أصبحت مفاصل أصابعه بيضاء. كان سيعطي كل شيء للهروب من هذا الكابوس. بعد أن غادر العجوز لي الغرفة، ساعد هان فاي في حمل هوانغ يين من الأرض.
لم يكن من المستغرب أن يتوصل هوانغ يين إلى هذا الاستنتاج، ولقد رجع ذلك أساسًا إلى أن مهارة هان فاي التمثيلية كانت جيدة جدًا. فبعد كل شيء، كان الرجل ممثلًا محترفا.
“أخي، هناك شبح يتبع وراءه!” أمسك هوانغ يين بأكمام هان فاي حتى أصبحت مفاصل أصابعه بيضاء. كان سيعطي كل شيء للهروب من هذا الكابوس. بعد أن غادر العجوز لي الغرفة، ساعد هان فاي في حمل هوانغ يين من الأرض.
“تمام!” استدار العجوز لي لمغادرة المستوصف. كانت المرأة الدموية التي يبلغ طولها اامترين والتي وقفت على رؤوس أصابعها قد ألقت نظرة سريعة على هان فاي قبل أن تحول نظرتها إلى هوانغ يين.
لحسن الحظ، كانت البوابات الأمامية قريبة من مكان وجوده. إذا طُلب منه الوصول إلى البوابات الخلفية، فلربما كانت الأمور قد سارت بشكل مختلف. بطريقة ما، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان محظوظًا أم لا. عندما أجرى هان فاي المحادثة مع جين شنغ، كان هوانغ يين لا يزال يحاول لف رأسه حول الموقف برمته. بدا وكأنه يتنقل من كابوس إلى آخر. ناظرا إلى الغرفة المتهالكة مع زجاجات الحبوب وبقع الدم والوسائل الطبية الأخرى، لم يجرؤ حتى على الحركة.
“أخي، هناك شبح يتبع وراءه!” أمسك هوانغ يين بأكمام هان فاي حتى أصبحت مفاصل أصابعه بيضاء. كان سيعطي كل شيء للهروب من هذا الكابوس. بعد أن غادر العجوز لي الغرفة، ساعد هان فاي في حمل هوانغ يين من الأرض.
“تمام!” استدار العجوز لي لمغادرة المستوصف. كانت المرأة الدموية التي يبلغ طولها اامترين والتي وقفت على رؤوس أصابعها قد ألقت نظرة سريعة على هان فاي قبل أن تحول نظرتها إلى هوانغ يين.
“أيمكنك، أيمكنك رؤيتهم؟ كان جسده محاطًا بالأشباح! كان هناك ما لا يقل عن الـعشرة منهم! ألم يمكنك رؤيتهم؟!” طالب هوانغ يين بانفعال.
“هل هناك أي شيء تريد أن تسألني إياه؟” لم يعرف هان فاي من أين يبدأ لذا ترك الأسئلة لهوانغ يين وكان سيجيب على أي أسئلة يتم طرحها نحوه طريقه.
“بالطبع استطيع.” هز هان فاي كتفيه، “لكن رؤيتهم والإشارة إليهم أمران مختلفان.”
لسوء الحظ، لم يكن الرجل محظوظًا لأنه واجه تشانغ غوانتشينغ في محاولته للهروب من أكاديمية يي مينغ الخاصة. بعد أن تسلل بعيدًا عن مبنى التعليم، التقى بأشخاص أذاهم ذات مرة. مات هان فاي لمرات عديدة في مهمة المدير. عاد الألم الخارق في جانب من ذاكرته وتدفق الآن نحو قلبه. لن ينسى هان فاي تلك الآلام في أي وقت قريب. كانت عيناه حمراء بينما أخرج الدمية الورقية الحمراء من مخزنه.
“لكن لماذا؟!”
لحسن الحظ، كانت البوابات الأمامية قريبة من مكان وجوده. إذا طُلب منه الوصول إلى البوابات الخلفية، فلربما كانت الأمور قد سارت بشكل مختلف. بطريقة ما، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان محظوظًا أم لا. عندما أجرى هان فاي المحادثة مع جين شنغ، كان هوانغ يين لا يزال يحاول لف رأسه حول الموقف برمته. بدا وكأنه يتنقل من كابوس إلى آخر. ناظرا إلى الغرفة المتهالكة مع زجاجات الحبوب وبقع الدم والوسائل الطبية الأخرى، لم يجرؤ حتى على الحركة.
“يدعى ذلك أن تكون مهذبًا.” كان هان فاي على وشك الشرح أكثر عندما جاءت ضوضاء عالية من الطابق الأول من المبنى التعليمي. نظر هان فاي من خلال نافذة المستوصف ورأى تشانغ غوانتشينغ يقاتل مع وحش تم تشكيله من أبناء ما مانجيانغ الأربعة. كان تشانغ غوانتشينغ في الجانب الخاسر لكن الشاب بدا وكأنه مجنون. متجاهلاً الجروح التي ظهرت على جسده، ألقى بنفسه في المعركة.
عادة، بعد استنزاف استياء شبح بالكامل، لن يتحلل جسده ببطء، وبدلاً من ذلك سوف يتفكك على الفور إلى العدم!
“ما الذي يفعله تشانغ غوانتشينغ بالضبط؟” شعر هان فاي أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لم يظهر تشانغ غوانتشينغ كشاب متهور. في القتال مع الأربعة، جمع أبناء ما مانجيانغ الأربعة أجسادهم معًا. كان سطح جلده محاطًا بقشرة دموية كثيفة. لكن الأهم من ذلك، أن وجه بشري ضعيف كان مختبئ بين الرؤوس الأربعة. عندما رأى هذا الوجه، غلى الدم داخل هان فاي!
ذلك كل شيئ للأن، أراكم السبت القادم إن شاء الله
“ما! مان! جيانغ! ” عندما استيقظ من مهمة المدير، تحول ما مانجيانغ في العالم الخفي إلى بركة مياه. بناءً على ملاحظة جين شنغ، استنزفت الفراشة الزرقاء كل الطاقة من ما مانجيانغ للهروب من المدرسة. في ذلك الوقت، شعر هان فاي بلمحة من الندم لأنه لم يُمنح الفرصة للقبض على ما مانجيانغ شخصيًا. لقد كان يتحدث بعمق مع جين شنغ ليدرك أن الجثة كانت تذوب. فقط بعد أن رأى رؤوس الأولاد الأربعة وهم يحمون وجه ما مانجيانغ أنه فهم كل شيء.
فصول هذا الأسبوع، أسف على التأخير جميعا، كلكم تعرفون كيف كان الموقع هذه الأيام?♂️
عادة، بعد استنزاف استياء شبح بالكامل، لن يتحلل جسده ببطء، وبدلاً من ذلك سوف يتفكك على الفور إلى العدم!
“الأخ هوانغ، هل تمانع في انتظاري هنا؟ سأعود حالا.”
ترك ما مانجيانغ جسده وراءه وغطى جسده بجروح لخداع جين شنغ. بما من أن الفراشة الزرقاء قد أضعفته فهو لم يعد ندا لجين شنغ. لقد توصل إلى هذا الحل لمنع اكتشافه. بعد التخلي عن الجسد الذي تشكل من الطاقة السلبية، استخدمه ما مانجيانغ لإلهاء جين شنغ، بينما هربت آخر ذرة من وعيه إلى جسد أبنائه. لقد استغل هذه الفتحة للهروب. تمكن هذا اللقيط الماكرة من خداع جين شنغ الذي كان على حافة الجنون.
194: وقت الإنتقام
لسوء الحظ، لم يكن الرجل محظوظًا لأنه واجه تشانغ غوانتشينغ في محاولته للهروب من أكاديمية يي مينغ الخاصة. بعد أن تسلل بعيدًا عن مبنى التعليم، التقى بأشخاص أذاهم ذات مرة. مات هان فاي لمرات عديدة في مهمة المدير. عاد الألم الخارق في جانب من ذاكرته وتدفق الآن نحو قلبه. لن ينسى هان فاي تلك الآلام في أي وقت قريب. كانت عيناه حمراء بينما أخرج الدمية الورقية الحمراء من مخزنه.
“الأخ هوانغ، هل تمانع في انتظاري هنا؟ سأعود حالا.”
“الأخ هوانغ، هل تمانع في انتظاري هنا؟ سأعود حالا.”
‘هل أنا الوحيد الذي يستطيع رؤية الأشباح؟’
~~~~~
“أخي، هناك شبح يتبع وراءه!” أمسك هوانغ يين بأكمام هان فاي حتى أصبحت مفاصل أصابعه بيضاء. كان سيعطي كل شيء للهروب من هذا الكابوس. بعد أن غادر العجوز لي الغرفة، ساعد هان فاي في حمل هوانغ يين من الأرض.
فصول هذا الأسبوع، أسف على التأخير جميعا، كلكم تعرفون كيف كان الموقع هذه الأيام?♂️
“أنا…” كانت هذه هي المرة الأولى التي أتيحت فيه الفرصة لهوانغ ين للتحدث منذ أن تم استدعاؤه إلى هذا العالم. كان الشخص العادي ليغمى عليه الآن، كان هوانغ يين لا يزال واعياً لأن هذه لم تكن مرته الأولى في هذا. ومع ذلك، هذه المرة، كانت الأمور مرعبةً أكثر بكثير من السابقة. كان هناك الكثير من الأسئلة في ذهنه. فتحت شفاه هوانغ يين لكنه لم يعرف من أين يبدأ. أمسك بذراع هان فاي اليسرى التي لم يكن من المفترض أن تكون هناك. فحصها وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما انفتح باب المستوصف. اندفع العجوز لي الصادق إلى الغرفة. “هل انت بخير؟”
أيضا لقد أطلقت روايتي المؤلفة أخيرا ???
“أنا…” كانت هذه هي المرة الأولى التي أتيحت فيه الفرصة لهوانغ ين للتحدث منذ أن تم استدعاؤه إلى هذا العالم. كان الشخص العادي ليغمى عليه الآن، كان هوانغ يين لا يزال واعياً لأن هذه لم تكن مرته الأولى في هذا. ومع ذلك، هذه المرة، كانت الأمور مرعبةً أكثر بكثير من السابقة. كان هناك الكثير من الأسئلة في ذهنه. فتحت شفاه هوانغ يين لكنه لم يعرف من أين يبدأ. أمسك بذراع هان فاي اليسرى التي لم يكن من المفترض أن تكون هناك. فحصها وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما انفتح باب المستوصف. اندفع العجوز لي الصادق إلى الغرفة. “هل انت بخير؟”
أرجو أن تلقوا عليها نظرة، إسمها The Hidden Seed
هابطا على مؤخرته. تم تبليل سروال هوانغ يين بالدماء وكان بإمكانه أن يشعر بسائل لزج بارد على جلده.
إن شاء الله تعجبكم، وأيضا من يمكنه ذلك أرجو أن تقرؤها بالإنجليزية، ذلك سيساعد كثيرا، سأضع الروابط بالأسفل في التعليقات
عاد بعض الضوء أخيرًا إلى عيون هوانغ يين الباهتة وتنهد هان فاي ببطء. “من الأفضل أن نغادر هذه الغرفة أولاً، سنتحدث في الطريق.” ملتقطا هوانغ يين من الأرض. لربما كان الدفء الناتج عن الحياة قد وفر بعض الحياة الطبيعية لهوانغ يين حيث عادت بعض الألوان إلى وجهه.
ذلك كل شيئ للأن، أراكم السبت القادم إن شاء الله
أيضا لقد أطلقت روايتي المؤلفة أخيرا ???
إستمتعوا~~~
أيضا لقد أطلقت روايتي المؤلفة أخيرا ???
“ما! مان! جيانغ! ” عندما استيقظ من مهمة المدير، تحول ما مانجيانغ في العالم الخفي إلى بركة مياه. بناءً على ملاحظة جين شنغ، استنزفت الفراشة الزرقاء كل الطاقة من ما مانجيانغ للهروب من المدرسة. في ذلك الوقت، شعر هان فاي بلمحة من الندم لأنه لم يُمنح الفرصة للقبض على ما مانجيانغ شخصيًا. لقد كان يتحدث بعمق مع جين شنغ ليدرك أن الجثة كانت تذوب. فقط بعد أن رأى رؤوس الأولاد الأربعة وهم يحمون وجه ما مانجيانغ أنه فهم كل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
