الغضب
الفصل 13.1 – الغضب
حافظ سو على قدر كافٍ من اليقظة ضد ريكاردو طوال الطريق حتى مغادرتهم. على الرغم من أن مدينة بيندوليوم كانت على حافة المنطقة المركزية ولم يكن من المحتمل جدًا أن يقوم ريكاردو بالقضاء على سو وقواته بصمت ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الحذر.
تم فحص الجنود وإعادة تنظيم المعدات ووضع خطة الهجوم من قبل لي وريكاردو. مرة أخرى ، تم إبعاد سو تمامًا عن القرارات الإستراتيجية. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للاستماع وفهم ما يتحدثون عنه ، إلا أنه لم يكن هناك مجال لتقديم اقتراح واحد.
بعد دخول مركبة القيادة ، بدأت القوات في المغادرة حسب الخطة. كانت الخطة هي الوصول إلى قاعدة سو على حافة المنطقة الوسطى بحلول المساء ثم مهاجمة مدينة بيندوليوم في صباح اليوم التالي.
جلب ريكاردو أكثر من عشرين تابعا وأكثر من مائة وخمسين من المرتزقة ، بالإضافة إلى ثلاث مركبات لإعادة الإمداد. على الرغم من أن جيشه لم يستخدم الدبابات الثقيلة المدرعة ، إلا أنهم كانوا مجهزين بأسلحة دروع كافية مضادة للمركبات. على سبيل المثال ، قاموا بإعداد أكثر من ثلاثين تنينًا برونزيًا. نتيجة لذلك ، لم تعد عقارب الكارثة تشكل تهديدًا على الإطلاق. كانوا جميعًا يحملون نية قتل باردة غير مقنعة. حتى لو كانوا يبتسمون ، كانت عيونهم لا تزال تنظر إليك ببرود. كان هؤلاء المرتزقة جميعًا اسلحة قتل ، وكانوا جميعًا أقوى بكثير من الجنود تحت قيادة لي أو كين. لم يكن معروفًا ما الذي حدث في المنطقة الشمالية الذي جعل ريكاردو يبقى هناك لمدة عامين كاملين ويعيد هذا النوع من الجيش.
بدأ سو في تطوير فضول تجاه المنطقة الشمالية. كانت بيرسيفوني تقاتل هناك أيضًا ، وبدا أنها كانت تخوض دائمًا معارك شديدة. ومع ذلك ، داخل راكب التنين الاسود ، كانت المعلومات ثمينة مثل المعدات ، وربما أكثر تكلفة. لم يكن لدى سو الصلاحية للسؤال عن هذه الأمور. لقد سأل بيرسيفوني من قبل في الماضي ، لكنها ببساطة تجاهلت الأمر ، قائلة إنها ليست مشكلة كبيرة. ثم قالت إنه عندما تصل سلطة سو إلى نقطة عالية بما يكفي ، فإنها ستخبره بكل ما يجب أن يعرفه.
“هذه ضابطتي المساعدة ، شاوني.” قدم ريكاردو.
حاول سو أيضًا التحقيق حول ريكاردو ، لكنه رفض بذكاء وحزم من قبل جميع أنواع الأعذار. بدا هذا الزميل سعيدًا للغاية برؤية سو يطلب منه شيئًا ما ، وبعد ذلك خلال تلك البهجة ، أعرب عن رفضه.
بدأ سو في تطوير فضول تجاه المنطقة الشمالية. كانت بيرسيفوني تقاتل هناك أيضًا ، وبدا أنها كانت تخوض دائمًا معارك شديدة. ومع ذلك ، داخل راكب التنين الاسود ، كانت المعلومات ثمينة مثل المعدات ، وربما أكثر تكلفة. لم يكن لدى سو الصلاحية للسؤال عن هذه الأمور. لقد سأل بيرسيفوني من قبل في الماضي ، لكنها ببساطة تجاهلت الأمر ، قائلة إنها ليست مشكلة كبيرة. ثم قالت إنه عندما تصل سلطة سو إلى نقطة عالية بما يكفي ، فإنها ستخبره بكل ما يجب أن يعرفه.
فقط عندما غادروا رأى سو ريكاردو يتحدث مع رفيقه. كان هذا رجلًا قويًا يبلغ طوله مترين تقريبًا وله شعر أصفر رمادي مستقيم وقصير. عندما أشاروا إلى السماء واحدًا تلو الآخر ، كانوا مثل الإبر المكدسة. كان هذا الرجل يرتدي ملابس جلدية بسيطة للغاية. على الرغم من أن الجو كان باردًا جدًا في الخارج في الوقت الحالي ، إلا أن كميات كبيرة من الجلد ما زالت تنكشف من صدره وذراعيه. كانت عضلاته المتطورة جيدة ، وكذلك شعر جسده الكثيف ، كلها علامات على مستخدم قدرة المجال القتالي. ومع ذلك ، فقد بدا وكأنه شخص يتمتع بمستويات أساسية من القدرة وليس كشخص لديه ستة مستويات من القدرة على الإطلاق. إذا كان هذا النوع من الشخصيات داخل منظمة راكب التنين الاسود، لكان قد وصل لفترة طويلة إلى مستوى مقدم. ملأت عينيه مساحة من السكون المميت ، كما لو لم يكن لديه أي اهتمام بمحيطه. بغض النظر عما إذا كان الرجال ، أو الأسلحة ، أو الجيش ، أو جمالًا رائعًا مثل لي أمامه ، لم يلقي نظرة إضافية منه. فقط عندما رأى سو ، بقيت عيناه أطول قليلاً ، مما جعل سو يشعر كما لو أن جلده قد تم وخزه في كل مكان.
أصبح تعبير ريكاردو غريبًا للغاية على الفور. إذا لم يكن موجودًا في القائمة ، فقد يعني ذلك شيئين فقط. أحدهما أنه كان قدرة صنعها بنفسه ، والآخر أنها كانت قدرة نادرة. بغض النظر عن المستوى الذي كان عليه ، طالما أنه أعلى من ستة مستويات ، كان ذلك كافياً لجعل تعبير ريكاردو غريبًا للغاية.
كان هذا زميلًا خطيرًا. توصل سو إلى هذا الاستنتاج بمجرد أن رأى هذا الذكر.
فقط عندما غادروا رأى سو ريكاردو يتحدث مع رفيقه. كان هذا رجلًا قويًا يبلغ طوله مترين تقريبًا وله شعر أصفر رمادي مستقيم وقصير. عندما أشاروا إلى السماء واحدًا تلو الآخر ، كانوا مثل الإبر المكدسة. كان هذا الرجل يرتدي ملابس جلدية بسيطة للغاية. على الرغم من أن الجو كان باردًا جدًا في الخارج في الوقت الحالي ، إلا أن كميات كبيرة من الجلد ما زالت تنكشف من صدره وذراعيه. كانت عضلاته المتطورة جيدة ، وكذلك شعر جسده الكثيف ، كلها علامات على مستخدم قدرة المجال القتالي. ومع ذلك ، فقد بدا وكأنه شخص يتمتع بمستويات أساسية من القدرة وليس كشخص لديه ستة مستويات من القدرة على الإطلاق. إذا كان هذا النوع من الشخصيات داخل منظمة راكب التنين الاسود، لكان قد وصل لفترة طويلة إلى مستوى مقدم. ملأت عينيه مساحة من السكون المميت ، كما لو لم يكن لديه أي اهتمام بمحيطه. بغض النظر عما إذا كان الرجال ، أو الأسلحة ، أو الجيش ، أو جمالًا رائعًا مثل لي أمامه ، لم يلقي نظرة إضافية منه. فقط عندما رأى سو ، بقيت عيناه أطول قليلاً ، مما جعل سو يشعر كما لو أن جلده قد تم وخزه في كل مكان.
كان تفسير ريكاردو بسيطًا للغاية. “هذا هانلون ، رفيقي. نحن إخوة واجهنا مخاطر كبيرة معًا “.
بعد دخول مركبة القيادة ، بدأت القوات في المغادرة حسب الخطة. كانت الخطة هي الوصول إلى قاعدة سو على حافة المنطقة الوسطى بحلول المساء ثم مهاجمة مدينة بيندوليوم في صباح اليوم التالي.
“سو.” كان التعريف الذاتي لـ سو أكثر بساطة. مد يده ، لكن هانلون لم يقبلها وبدلاً من ذلك قال ببرود: “المصافحة ليست عادة جيدة.”
هدر ريكاردو ضاحكا. قاطعه وقال: “لا تهتم به. هذا فقط كيف هو. تعال ، سأخبرك بخطة معركة الغد “.
هدر ريكاردو ضاحكا. قاطعه وقال: “لا تهتم به. هذا فقط كيف هو. تعال ، سأخبرك بخطة معركة الغد “.
“سو.” كان التعريف الذاتي لـ سو أكثر بساطة. مد يده ، لكن هانلون لم يقبلها وبدلاً من ذلك قال ببرود: “المصافحة ليست عادة جيدة.”
بعد أن استخدم عذرًا سيئًا إلى حد ما ، سحب ريكاردو سو إلى مركبة قيادة. كان لدى ريكاردو مركبة قيادة لاستخدامه الشخصي مع مقاعد خلفية كانت فسيحة نوعًا ما. كان أمام المقعد شاشة عرض كبيرة. ما كان مختلفًا عن مركبات القيادة العادية هو وجود مقعد على الجانب ، وكانت جالسة في هذا المقعد امرأة قصيرة الشعر ، ذات وجه بارد ، ترتدي زيًا أسود.
بعد ذلك ، تم إصلاح التأثير الداخلي وهيكل مدينة المحاكمات بالكامل من قبلها بطريقة استبدادية ، مما أجبر العملاقين الآخرين على الاختفاء تقريبًا عن أعين الجمهور. في ذلك الوقت ، كانت مادلين قد بلغت الخامسة عشرة من عمرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها مادلين إلى مدينة المحاكمات ، بدا أن جميع العباقرة الآخرين داخل راكب التنين الاسود غير مهمين تمامًا. بالكاد يمكن اعتبار الصعود السريع لسو أفضل من العباقرة الآخرين ، لكنه لم يكن شيئًا لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان هناك معياران للعباقرة. الأول هو سرعة التقدم، والآخر هو عمق إمكانات المرء. لم يكن مستوى قدرة سو الأصلية بهذه الدرجة ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يولون أهمية له. ومع ذلك ، الآن بعد أن وصل سو بالفعل إلى المستوى السادس ، حتى لو كانت ستة مستويات في مجال الإدراك ، فهذا يعني أنه كان بالفعل قويًا بما يكفي ليلامس حدود رتبة مقدم. الشيء الأكثر أهمية هو أنه من موقف سو ، بدا أنه لا يزال لديه فرصة للاختراق إلى أبعد من ذلك.
“هذه ضابطتي المساعدة ، شاوني.” قدم ريكاردو.
على الرغم من أن سو لم يكن حسودًا ، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الاعتراف بأنه على الرغم من أنهما كانا راكبي تنين ، إلا أن المسافة بين ريكاردو وبينه كانت لا تزال كبيرة للغاية ، على الأقل من حيث السلطة. إذا لم يتلقى مبالغ كبيرة من الدعم من عائلته ، فإن الإمدادات الوفيرة هنا تدل على خدمته العسكرية اللامعة. يبدو أن نجاحات ريكاردو في الجبهة الشمالية يجب أن تكون رائعة إلى حد ما ولا ينبغي أن يكون بهذه البساطة التي نظر إليها على السطح.
على الرغم من أن سو لم يكن حسودًا ، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الاعتراف بأنه على الرغم من أنهما كانا راكبي تنين ، إلا أن المسافة بين ريكاردو وبينه كانت لا تزال كبيرة للغاية ، على الأقل من حيث السلطة. إذا لم يتلقى مبالغ كبيرة من الدعم من عائلته ، فإن الإمدادات الوفيرة هنا تدل على خدمته العسكرية اللامعة. يبدو أن نجاحات ريكاردو في الجبهة الشمالية يجب أن تكون رائعة إلى حد ما ولا ينبغي أن يكون بهذه البساطة التي نظر إليها على السطح.
بعد دخول مركبة القيادة ، بدأت القوات في المغادرة حسب الخطة. كانت الخطة هي الوصول إلى قاعدة سو على حافة المنطقة الوسطى بحلول المساء ثم مهاجمة مدينة بيندوليوم في صباح اليوم التالي.
بعد ذلك ، تم إصلاح التأثير الداخلي وهيكل مدينة المحاكمات بالكامل من قبلها بطريقة استبدادية ، مما أجبر العملاقين الآخرين على الاختفاء تقريبًا عن أعين الجمهور. في ذلك الوقت ، كانت مادلين قد بلغت الخامسة عشرة من عمرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها مادلين إلى مدينة المحاكمات ، بدا أن جميع العباقرة الآخرين داخل راكب التنين الاسود غير مهمين تمامًا. بالكاد يمكن اعتبار الصعود السريع لسو أفضل من العباقرة الآخرين ، لكنه لم يكن شيئًا لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان هناك معياران للعباقرة. الأول هو سرعة التقدم، والآخر هو عمق إمكانات المرء. لم يكن مستوى قدرة سو الأصلية بهذه الدرجة ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يولون أهمية له. ومع ذلك ، الآن بعد أن وصل سو بالفعل إلى المستوى السادس ، حتى لو كانت ستة مستويات في مجال الإدراك ، فهذا يعني أنه كان بالفعل قويًا بما يكفي ليلامس حدود رتبة مقدم. الشيء الأكثر أهمية هو أنه من موقف سو ، بدا أنه لا يزال لديه فرصة للاختراق إلى أبعد من ذلك.
كانت مركبة القيادة تتمايل قليلاً للخلف وللأمام. يبدو أن امتصاصها للصدمات يتم ضبطها بدقة ، مما يجعلها مريحة في الجلوس بالداخل. كانت هناك مساحة كبيرة داخل المركبة ، لذلك لم يشعر الأشخاص الثلاثة بالضيق على الإطلاق. بعد إقلاع المركبة ، أحضرت شاوني زجاجة براندي قديمة من المقصورة الجانبية وسكبت كوبًا لكل من سو و ريكاردو.
جلب ريكاردو أكثر من عشرين تابعا وأكثر من مائة وخمسين من المرتزقة ، بالإضافة إلى ثلاث مركبات لإعادة الإمداد. على الرغم من أن جيشه لم يستخدم الدبابات الثقيلة المدرعة ، إلا أنهم كانوا مجهزين بأسلحة دروع كافية مضادة للمركبات. على سبيل المثال ، قاموا بإعداد أكثر من ثلاثين تنينًا برونزيًا. نتيجة لذلك ، لم تعد عقارب الكارثة تشكل تهديدًا على الإطلاق. كانوا جميعًا يحملون نية قتل باردة غير مقنعة. حتى لو كانوا يبتسمون ، كانت عيونهم لا تزال تنظر إليك ببرود. كان هؤلاء المرتزقة جميعًا اسلحة قتل ، وكانوا جميعًا أقوى بكثير من الجنود تحت قيادة لي أو كين. لم يكن معروفًا ما الذي حدث في المنطقة الشمالية الذي جعل ريكاردو يبقى هناك لمدة عامين كاملين ويعيد هذا النوع من الجيش.
كان الكحول ممتازًا جدًا. استنزفها ريكاردو في جرعة واحدة ، ويبدو أنه راضٍ للغاية. في هذه الأثناء ، ابتسم سو ورفض بطريقة لبقة ولكن حازمة.
بعد أن استخدم عذرًا سيئًا إلى حد ما ، سحب ريكاردو سو إلى مركبة قيادة. كان لدى ريكاردو مركبة قيادة لاستخدامه الشخصي مع مقاعد خلفية كانت فسيحة نوعًا ما. كان أمام المقعد شاشة عرض كبيرة. ما كان مختلفًا عن مركبات القيادة العادية هو وجود مقعد على الجانب ، وكانت جالسة في هذا المقعد امرأة قصيرة الشعر ، ذات وجه بارد ، ترتدي زيًا أسود.
على طول الطريق ، كرفاق في القتال في المستقبل ، أوضح ريكاردو قدراته أكثر قليلاً. لقد كان مسيطرًا على أسلحة المجال الذهني ومستخدم قدرة المجال السحري. كان هذا مزيجًا غير مألوف إلى حد ما. كان أعلى مستوى من القدرة في كلا المجالين خمسة مستويات ، لكنه أوقفها عند هذا الحد ولم يتحدث أكثر من ذلك. كانت القدرات هي أعظم أسرار لكل فرد ، لذا فإن كشفها كان مثل الكشف عن كل شيء عن نفسه لشخص آخر. بالتأكيد لن يفعل ريكاردو شيئًا كهذا ، ولم يطلب منه سو الاستمرار أيضًا.
فقط عندما غادروا رأى سو ريكاردو يتحدث مع رفيقه. كان هذا رجلًا قويًا يبلغ طوله مترين تقريبًا وله شعر أصفر رمادي مستقيم وقصير. عندما أشاروا إلى السماء واحدًا تلو الآخر ، كانوا مثل الإبر المكدسة. كان هذا الرجل يرتدي ملابس جلدية بسيطة للغاية. على الرغم من أن الجو كان باردًا جدًا في الخارج في الوقت الحالي ، إلا أن كميات كبيرة من الجلد ما زالت تنكشف من صدره وذراعيه. كانت عضلاته المتطورة جيدة ، وكذلك شعر جسده الكثيف ، كلها علامات على مستخدم قدرة المجال القتالي. ومع ذلك ، فقد بدا وكأنه شخص يتمتع بمستويات أساسية من القدرة وليس كشخص لديه ستة مستويات من القدرة على الإطلاق. إذا كان هذا النوع من الشخصيات داخل منظمة راكب التنين الاسود، لكان قد وصل لفترة طويلة إلى مستوى مقدم. ملأت عينيه مساحة من السكون المميت ، كما لو لم يكن لديه أي اهتمام بمحيطه. بغض النظر عما إذا كان الرجال ، أو الأسلحة ، أو الجيش ، أو جمالًا رائعًا مثل لي أمامه ، لم يلقي نظرة إضافية منه. فقط عندما رأى سو ، بقيت عيناه أطول قليلاً ، مما جعل سو يشعر كما لو أن جلده قد تم وخزه في كل مكان.
“قدرتك الرئيسية في مجال الإدراك؟ أي مستوى؟” سأل ريكاردو. لأنه كان بحاجة إلى معرفة المزيد عن سو أيضًا. مجال القدرة الرئيسي الذي تم الإبلاغ عنه لمقر راكب التنين الاسود هو مجال الادراك.
تردد سو قليلا ، لكنه قال ، “المستوى السادس”.
“المستوى السادس!” أصيب ريكاردو بصدمة كبيرة. هذا فاق تماما توقعاته! بعد كل شيء ، عندما دخل سو إلى راكب التنين الاسود منذ عدة أشهر ، لم يكن لديه سوى أربعة مستويات من القدرة. كانت سرعة تقدم سو سريعة بشكل مذهل. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك عدد غير قليل من الأمثلة في الماضي مثله ، وكان هناك حتى أولئك الذين كانوا اكثر مما كان عليه. انسى ما حدث منذ زمن طويل ، عندما أعادت امبراطورة العنكبوت مادلين قبل سبع سنوات ، لم يعتقد أحد أنه بعد خمس سنوات ، تلك الفتاة الصغيرة التي كانت جميلة إلى مستوى سخيف تقريبًا ستدخل مدينة المحاكمات بمفردها وتذبح القديس المظلم فيلفوران ، أحد العمالقة الثلاثة ، بينما كان جالسًا في مقعده. ثم جردته من لقب القديس المظلم وأعلنت نفسها كواحدة من العمالقة الثلاثة.
كان تفسير ريكاردو بسيطًا للغاية. “هذا هانلون ، رفيقي. نحن إخوة واجهنا مخاطر كبيرة معًا “.
بعد ذلك ، تم إصلاح التأثير الداخلي وهيكل مدينة المحاكمات بالكامل من قبلها بطريقة استبدادية ، مما أجبر العملاقين الآخرين على الاختفاء تقريبًا عن أعين الجمهور. في ذلك الوقت ، كانت مادلين قد بلغت الخامسة عشرة من عمرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها مادلين إلى مدينة المحاكمات ، بدا أن جميع العباقرة الآخرين داخل راكب التنين الاسود غير مهمين تمامًا. بالكاد يمكن اعتبار الصعود السريع لسو أفضل من العباقرة الآخرين ، لكنه لم يكن شيئًا لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان هناك معياران للعباقرة. الأول هو سرعة التقدم، والآخر هو عمق إمكانات المرء. لم يكن مستوى قدرة سو الأصلية بهذه الدرجة ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يولون أهمية له. ومع ذلك ، الآن بعد أن وصل سو بالفعل إلى المستوى السادس ، حتى لو كانت ستة مستويات في مجال الإدراك ، فهذا يعني أنه كان بالفعل قويًا بما يكفي ليلامس حدود رتبة مقدم. الشيء الأكثر أهمية هو أنه من موقف سو ، بدا أنه لا يزال لديه فرصة للاختراق إلى أبعد من ذلك.
“جيد ، ستة مستويات. سوف أقبلها. اللعنة! هذا العصر لديها الكثير من الوحوش”. عدل ريكاردو حالته العقلية قليلاً ، ثم حدق في سو بنظرة مشتعلة. “لا يهمني ما هي القدرة التي حصلت عليها. في كلتا الحالتين ، جميع القدرات ذات المستويات الستة في القائمة قوية للغاية! وماذا عن هذا. غدًا ، ستكون أنت الشخص الذي يحدد موقع الهدف المهم ثم تقوده إلى قوتنا النارية الثقيلة! “
بمجرد أن أنهى حديثه ، نظر ريكاردو إلى سو مرة أخرى وسأله بحماس ، “آه ، هذا ، سو ، الفضول يقتل القطة ، لكن هل يمكنك أن توجهني قليلاً نحو قدرة المستوى السادس لديك في القائمة؟ حتى القليل من الدلائل جيد “.
كانت مركبة القيادة تتمايل قليلاً للخلف وللأمام. يبدو أن امتصاصها للصدمات يتم ضبطها بدقة ، مما يجعلها مريحة في الجلوس بالداخل. كانت هناك مساحة كبيرة داخل المركبة ، لذلك لم يشعر الأشخاص الثلاثة بالضيق على الإطلاق. بعد إقلاع المركبة ، أحضرت شاوني زجاجة براندي قديمة من المقصورة الجانبية وسكبت كوبًا لكل من سو و ريكاردو.
هذه المرة ، تردد سو لفترة طويلة قبل أن يقول ، “لم يتم تسجيل قدرتي في القائمة.”
بعد ذلك ، تم إصلاح التأثير الداخلي وهيكل مدينة المحاكمات بالكامل من قبلها بطريقة استبدادية ، مما أجبر العملاقين الآخرين على الاختفاء تقريبًا عن أعين الجمهور. في ذلك الوقت ، كانت مادلين قد بلغت الخامسة عشرة من عمرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها مادلين إلى مدينة المحاكمات ، بدا أن جميع العباقرة الآخرين داخل راكب التنين الاسود غير مهمين تمامًا. بالكاد يمكن اعتبار الصعود السريع لسو أفضل من العباقرة الآخرين ، لكنه لم يكن شيئًا لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان هناك معياران للعباقرة. الأول هو سرعة التقدم، والآخر هو عمق إمكانات المرء. لم يكن مستوى قدرة سو الأصلية بهذه الدرجة ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يولون أهمية له. ومع ذلك ، الآن بعد أن وصل سو بالفعل إلى المستوى السادس ، حتى لو كانت ستة مستويات في مجال الإدراك ، فهذا يعني أنه كان بالفعل قويًا بما يكفي ليلامس حدود رتبة مقدم. الشيء الأكثر أهمية هو أنه من موقف سو ، بدا أنه لا يزال لديه فرصة للاختراق إلى أبعد من ذلك.
أصبح تعبير ريكاردو غريبًا للغاية على الفور. إذا لم يكن موجودًا في القائمة ، فقد يعني ذلك شيئين فقط. أحدهما أنه كان قدرة صنعها بنفسه ، والآخر أنها كانت قدرة نادرة. بغض النظر عن المستوى الذي كان عليه ، طالما أنه أعلى من ستة مستويات ، كان ذلك كافياً لجعل تعبير ريكاردو غريبًا للغاية.
“هذه ضابطتي المساعدة ، شاوني.” قدم ريكاردو.
بعد دخول مركبة القيادة ، بدأت القوات في المغادرة حسب الخطة. كانت الخطة هي الوصول إلى قاعدة سو على حافة المنطقة الوسطى بحلول المساء ثم مهاجمة مدينة بيندوليوم في صباح اليوم التالي.
الترجمة: Hunter
كانت مركبة القيادة تتمايل قليلاً للخلف وللأمام. يبدو أن امتصاصها للصدمات يتم ضبطها بدقة ، مما يجعلها مريحة في الجلوس بالداخل. كانت هناك مساحة كبيرة داخل المركبة ، لذلك لم يشعر الأشخاص الثلاثة بالضيق على الإطلاق. بعد إقلاع المركبة ، أحضرت شاوني زجاجة براندي قديمة من المقصورة الجانبية وسكبت كوبًا لكل من سو و ريكاردو.
بمجرد أن أنهى حديثه ، نظر ريكاردو إلى سو مرة أخرى وسأله بحماس ، “آه ، هذا ، سو ، الفضول يقتل القطة ، لكن هل يمكنك أن توجهني قليلاً نحو قدرة المستوى السادس لديك في القائمة؟ حتى القليل من الدلائل جيد “.
الترجمة: Hunter
حاول سو أيضًا التحقيق حول ريكاردو ، لكنه رفض بذكاء وحزم من قبل جميع أنواع الأعذار. بدا هذا الزميل سعيدًا للغاية برؤية سو يطلب منه شيئًا ما ، وبعد ذلك خلال تلك البهجة ، أعرب عن رفضه.
كانت مركبة القيادة تتمايل قليلاً للخلف وللأمام. يبدو أن امتصاصها للصدمات يتم ضبطها بدقة ، مما يجعلها مريحة في الجلوس بالداخل. كانت هناك مساحة كبيرة داخل المركبة ، لذلك لم يشعر الأشخاص الثلاثة بالضيق على الإطلاق. بعد إقلاع المركبة ، أحضرت شاوني زجاجة براندي قديمة من المقصورة الجانبية وسكبت كوبًا لكل من سو و ريكاردو.
بعد دخول مركبة القيادة ، بدأت القوات في المغادرة حسب الخطة. كانت الخطة هي الوصول إلى قاعدة سو على حافة المنطقة الوسطى بحلول المساء ثم مهاجمة مدينة بيندوليوم في صباح اليوم التالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
