عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار .
وبدأ كفيها يتعرقان .
‘أنا متوترة .’
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر .
شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …
“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”
ماذا ؟ نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام . هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”
رد لويد بوجه مستقيم .
ماذا ؟
نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام .
هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .
عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار . وبدأ كفيها يتعرقان .
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….” “…………” “يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني) “الأمر ليس كذلك .”
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا .
فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
‘سابينا .’
“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا .
لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها .
لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى .
شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
‘هل هي بخير ….؟’
بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .
كان هذا أول ما فكرت فيه .
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟”
“لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها .
لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة .
كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
‘هذا رائع جدًا …’
تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .
تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض.
نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك .
سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .
“هل هذا هو ؟”
“هل تريدين لمسه ؟”
“أمي .”
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
“همم .”
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
***
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….”
“…………”
“يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني)
“الأمر ليس كذلك .”
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها . منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت . اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها . ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة. جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
رد لويد بوجه مستقيم .
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
“ماذا تقصد بـلا ؟إن الشباب الساخن فوق رأسكَ .”
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
الشباب الساخن؟
هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟
بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي .
عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها .
بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
-ترجمة إسراء .
“أنتِ …”
[اللون الأحمر يبدوا جيدًا على لويد .]
“………..”
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
بعدها .
تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة .
لقد كانت دائمًا هكذا .
كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
“هل تريدين لمسه ؟” “أمي .”
***
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك .
قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
رد لويد بوجه مستقيم .
“همم.”
“……..”
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية .
وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها .
نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة .
بدوا سيئين بشكل لا يُصدق .
لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه.
لقد كانت كراهية من طرف واحد .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب .
كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …
‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’
أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
كان ذلك قبل طرد فنسنت مباشرة .
وفي موقف آخر كان عليهما التعاون بشأن مشكلة في الحضيض .
لم يكن هناك مجال للاهتمام ببعضهما لأن الوضع الخارجي كان أكثر جدية .
“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
عرف لويد . أى نوع من الظروف كانت آريا فيه. لكنها أدركت في وقت متأخر .
جفل لويد .
تباطئ في الرد و سكتوا لفترة .
جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها . لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد . إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه . ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
‘هذا محزن .’
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه .
شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
‘سابينا .’
لم يخسر لويد أمامه .
عقد ذراعيه و أمال رأسه .
“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”
“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”
‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’
بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .
لم يخسر لويد أمامه . عقد ذراعيه و أمال رأسه .
“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
وقع الصمت بين الرجلين .
كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .
***
“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
***
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
‘أعتقد أنني مجروحة .’
نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب .
في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .
رد لويد بوجه مستقيم .
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
فتحت سابينا ذراعها باتجاه آريا بدون تردد .
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’
أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين . شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق . في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
“همم.” “……..”
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها .
منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت .
اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها .
ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة.
جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
-ترجمة إسراء .
“هل هذا هو ؟”
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا .
وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
[أنا بخير .]
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .
بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها .
لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد .
إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه .
ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
ل
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟
قالت سابينا بحزم .
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….” “…………” “يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني) “الأمر ليس كذلك .”
“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”
“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”
الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت .
بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
“كما هو متوقع من سيدتي ….!”
-ترجمة إسراء .
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين .
شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق .
في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
-ترجمة إسراء .
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا .
عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية .
هذا ما كانت تعتقده …
بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .
“ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
بعدها . تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة . لقد كانت دائمًا هكذا . كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .”
“…………”
“أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
أنا متأكدة أن هذا يعني …
حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا .
لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
[أنا بخير .]
“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .”
“أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .
‘هذا ما كان يقصده .’
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك . قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
عرف لويد .
أى نوع من الظروف كانت آريا فيه.
لكنها أدركت في وقت متأخر .
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين . شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق . في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس .
شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها .
شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها .
شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب .
بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
‘أعتقد أنني مجروحة .’
“كلاكما ، إلى الخارج .”
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة .
كان هناك الم حول الجرح قاسيًا .
دمعت عيون آريا .
أصبحت حزينة فجأة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
‘هذا محزن .’
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
لقد كان صدرها مثقلاً .
مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
“كلاكما ، إلى الخارج .”
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج .
ثبت لويد نظرته للحظة على آريا .
ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
عرف لويد . أى نوع من الظروف كانت آريا فيه. لكنها أدركت في وقت متأخر .
-ترجمة إسراء .
سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس . شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها . شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها . شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب . بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات