نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 43

عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار .
وبدأ كفيها يتعرقان .

‘أنا متوترة .’

‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’

لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر .
شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .

لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …

“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”

ماذا ؟ نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام . هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .

هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .

“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”

“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”

رد لويد بوجه مستقيم .

ماذا ؟
نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام .
هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .

عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار . وبدأ كفيها يتعرقان .

‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’

“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….” “…………” “يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني) “الأمر ليس كذلك .”

وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا .
فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .

لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .

‘سابينا .’

“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”

كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا .
لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها .
لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى .
شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .

“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”

‘هل هي بخير ….؟’

بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .

كان هذا أول ما فكرت فيه .

[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]

“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟”
“لايزال الأمؤ مؤلمًا .”

الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه

هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها .
لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة .
كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .

‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’

‘هذا رائع جدًا …’

تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .

تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض.
نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك .
سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .

“هل هذا هو ؟”

“هل تريدين لمسه ؟”
“أمي .”

“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”

تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .

لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .

“همم .”

“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”

نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .

***

“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….”
“…………”
“يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني)
“الأمر ليس كذلك .”

أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها . منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت . اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها . ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة. جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.

رد لويد بوجه مستقيم .

هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .

“ماذا تقصد بـلا ؟إن الشباب الساخن فوق رأسكَ .”

كانت سابينا هي من كسرت الصمت .

الشباب الساخن؟
هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟
بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي .
عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها .
بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه

-ترجمة إسراء .

“أنتِ …”
[اللون الأحمر يبدوا جيدًا على لويد .]
“………..”

وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .

بعدها .
تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة .
لقد كانت دائمًا هكذا .
كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .

“هل تريدين لمسه ؟” “أمي .”

***

“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”

ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك .
قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .

رد لويد بوجه مستقيم .

“همم.”
“……..”

كانت سابينا هي من كسرت الصمت .

رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية .
وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها .
نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة .
بدوا سيئين بشكل لا يُصدق .
لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه.
لقد كانت كراهية من طرف واحد .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب .
كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .

لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …

‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’

أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.

كان ذلك قبل طرد فنسنت مباشرة .
وفي موقف آخر كان عليهما التعاون بشأن مشكلة في الحضيض .
لم يكن هناك مجال للاهتمام ببعضهما لأن الوضع الخارجي كان أكثر جدية .

“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”

“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”

عرف لويد . أى نوع من الظروف كانت آريا فيه. لكنها أدركت في وقت متأخر .

جفل لويد .
تباطئ في الرد و سكتوا لفترة .
جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .

طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .

“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”

“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”

لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .

بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها . لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد . إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه . ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .

‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’

‘هذا محزن .’

بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه .
شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .

بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .

“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”

‘سابينا .’

لم يخسر لويد أمامه .
عقد ذراعيه و أمال رأسه .

“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”

“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”

‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’

بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .

لم يخسر لويد أمامه . عقد ذراعيه و أمال رأسه .

“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”

لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .

وقع الصمت بين الرجلين .
كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .

***

“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”

“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”

كانت سابينا هي من كسرت الصمت .

***

“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”

‘أعتقد أنني مجروحة .’

نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب .
في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .

رد لويد بوجه مستقيم .

“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”

“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”

فتحت سابينا ذراعها باتجاه آريا بدون تردد .

وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .

‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’

أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.

ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .

الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين . شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق . في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .

“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”

“همم.” “……..”

أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها .
منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت .
اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها .
ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة.
جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.

-ترجمة إسراء .

“هل هذا هو ؟”

وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .

وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا .
وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .

لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .

[أنا بخير .]

‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’

أخرجت آريا بطاقة أخرى .

‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’

[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]

ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .

بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها .
لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد .
إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه .
ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .

“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”

“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”

ل

قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .

ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟
قالت سابينا بحزم .

“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….” “…………” “يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني) “الأمر ليس كذلك .”

“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”

“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”

الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت .
بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .

لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .

“كما هو متوقع من سيدتي ….!”

-ترجمة إسراء .

الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين .
شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق .
في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .

“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”

“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”

-ترجمة إسراء .

لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا .
عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية .
هذا ما كانت تعتقده …

بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .

“ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”

“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”

قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .

بعدها . تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة . لقد كانت دائمًا هكذا . كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .

“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .”
“…………”
“أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”

بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .

أنا متأكدة أن هذا يعني …
حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا .
لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.

[أنا بخير .]

“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .”
“أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”

نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .

بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .

‘هذا ما كان يقصده .’

ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك . قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .

عرف لويد .
أى نوع من الظروف كانت آريا فيه.
لكنها أدركت في وقت متأخر .

الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين . شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق . في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .

‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’

كانت سابينا هي من كسرت الصمت .

سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس .
شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها .
شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها .
شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب .
بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.

‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’

‘أعتقد أنني مجروحة .’

“كلاكما ، إلى الخارج .”

لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة .
كان هناك الم حول الجرح قاسيًا .
دمعت عيون آريا .
أصبحت حزينة فجأة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .

‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’

‘هذا محزن .’

لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .

لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .

وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .

‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’

“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”

لقد كان صدرها مثقلاً .
مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .

“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”

“كلاكما ، إلى الخارج .”

“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”

طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج .
ثبت لويد نظرته للحظة على آريا .
ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .

عرف لويد . أى نوع من الظروف كانت آريا فيه. لكنها أدركت في وقت متأخر .

-ترجمة إسراء .

سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس . شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها . شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها . شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب . بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.

طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط