أمنية
الفصل 1853 أمنية
لم يكن هان سين يحب التمني . كان يعرف ما حدث لـ الغروب ، و والعم باغ ، والسيد الثاني لعائلة نينغ ، وقد أزعجه ذلك تماماً بشأن مفهوم التمني.
لم يعتقد هان سين أن اله السماء كان شخصية جيدة.
كان لدى هان سين قدرات المكان والزمان ايضاً. على الرغم من أنه لم يكن قوي مثل اله السماء ، فلا يستطع اله السماء خداعه. عندما تحدث هان سين ، صمت اله السماء ولم يقل أي شيء آخر.
كان الايرل تشيرون قد تمنى أمنية ، لكنه قُتل مع بقية مساعديه.
لم يكن يعرف ما تمناه فيكونت الرياح ، لكنه مات أيضاً. علاوة على ذلك ، فقد أصاب بقية الاشخاص في القاعدة بعلامة التضحية.
لم يكن يعرف ما تمناه فيكونت الرياح ، لكنه مات أيضاً. علاوة على ذلك ، فقد أصاب بقية الاشخاص في القاعدة بعلامة التضحية.
لم يقل هان سين أي شيء. ولم يكن هناك سوى أمنيتين يمكن تحقيقهم بشكل واقعي . كانت إحدى الامنيات أن تطلب من اله السماء محو علامات الجميع ، لكن هذه كانت امنية يوجه لها اله السماء لتمنيها بشكل مثير للريبة . إذا لم يكن يقود هان سين لها ، فلن يذكرها من البداية.
لم يعتقد هان سين أنه كان أكثر أهمية من الدوق خشب . لكن اله السماء تحدث معه كثيراً ، ولذا كان من الواضح إلى حد ما أن اله السماء أراد شيئاً منه.
لم يستطع هان سين تمني هذه الامنية . حتى لو أزال الجميع علاماتهم ، فإن البيضة لا تزال موجودة. و العدوى بطريقة ما ستستمر . علاوة على ذلك ، كان لدى هان سين ريشة غراب واحدة فقط.
“قدم امنيتك.” ظهر صوت الشمس أله السماء مرة أخرى ، وتردد صداه عبر القاعة.
اذاً فكر في الأمر ، هنا و الآن “. استمر الشمس أله السماء ببرود ليقول “لكن أسرع. قد ينتهي بك الأمر بالموت قبل أن تتمكن من تمني أمنية “.
يمكنه أيضاً أن يتمنى أن يولد الغراب دون الحاجة إلى تضحية.
وفقاً لما قاله اله السماء ، فإذا ولد الغراب ، فالعلامات ستكون عديمة الفائدة. لن تؤذي اصحابها ، وإذا كان هناك أي شيء ، فإن أولئك الذين تم وضع علامة عليهم سيستفيدون فقط.
أجاب هان سين: “قلت لك إنني لا أرغب في التمني”.
لكن هان سين لم يكن متأكد من أن هذه كانت الحقيقة فقط لأن اله السماء قالها . قد تكون مجرد طريقة أخرى كان اله السماء يحاول خداعه من خلالها.
وفقاً لما قاله اله السماء ، فإذا ولد الغراب ، فالعلامات ستكون عديمة الفائدة. لن تؤذي اصحابها ، وإذا كان هناك أي شيء ، فإن أولئك الذين تم وضع علامة عليهم سيستفيدون فقط.
“أنا أقدر العرض.” قال هان سين ، ثم حاول الخروج من القصر الأرجواني البرونزي.
إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فيجب التفكير فيما يجب القيام به بمجرد ولادة الغراب . لقد احتاج لتضحية كصيرة من أجل ولادته ، لذلك عرف الآلهة فقط كم سيحتاج من التضحيات مع نموه.
لم يعتقد هان سين أنه كان أكثر أهمية من الدوق خشب . لكن اله السماء تحدث معه كثيراً ، ولذا كان من الواضح إلى حد ما أن اله السماء أراد شيئاً منه.
على الأقل لم يكن لديه الان اي قدرة على القتل فوراً ، لكن لم يعرف اي منهم ماذا سيحدث عندما يولد. يمكن أن يكون في الواقع أكثر رعباً بمجرد ولادته مما كان عليه عندما كان بيضة.
عبس هان سين ، ولم يفهم ما يعنيه اله السماء. ولكن سرعان ما فهم.
ومع ذلك ، لم يخرج هان سين الريشة الفولاذية بعد. لقد سأل فقط ، “اللورد اله السماء ، هل هناك أي شخص آخر مثلك ، يمكنه منح أمنية من خلال التضحيات؟”
بدت أمنيات كهذه خطيرة للغاية بالنسبة لهان سين . لكن الثعلبة الفضية ، و الملك شي تشينغ ، وغو تشينغ تشينغ كانو يمتلكون العلامة. إذا لم يحل هذا قريباً ، فقد يموت الجميع هنا.
لم يستطع هان سين تمني هذه الامنية . حتى لو أزال الجميع علاماتهم ، فإن البيضة لا تزال موجودة. و العدوى بطريقة ما ستستمر . علاوة على ذلك ، كان لدى هان سين ريشة غراب واحدة فقط.
“قدم امنيتك.” ظهر صوت الشمس أله السماء مرة أخرى ، وتردد صداه عبر القاعة.
اذاً فكر في الأمر ، هنا و الآن “. استمر الشمس أله السماء ببرود ليقول “لكن أسرع. قد ينتهي بك الأمر بالموت قبل أن تتمكن من تمني أمنية “.
ومع ذلك ، لم يخرج هان سين الريشة الفولاذية بعد. لقد سأل فقط ، “اللورد اله السماء ، هل هناك أي شخص آخر مثلك ، يمكنه منح أمنية من خلال التضحيات؟”
أنت مخلوق صغير ليس أكبر من نملة . اين تظن نفسك؟ لا يمكنك أن تأتي وتذهب بكل بساطة. تمني امنتيك بالتضحية بريشتك ، أو سأرسلك إلى الجحيم . ستعاني إلى الأبد”. بدا الشمس أله السماء منزعج قليلاً.
قال الشمس أله السماء: “هذا لا علاقة له بأمنيتك”.
“لا علاقة لذلك بأمنيتي ، لكن كان لدي بعض الأصدقاء الذين تمنوا أمنية لما يسمى بالإله. ربما تكون أمنياتهم قد تحققت ، لكن في النهاية تحولت حياتهم كلها إلى بؤس . أخشى أن ينتهي بي الأمر مثلهم.” قال هان سين ببطء.
أجاب هان سين: “قلت لك إنني لا أرغب في التمني”.
قال الشمس أله السماء: “أنا لست هذا النوع من الإلهة”.
اراد هان سين أن يسأل شيئاً أكثر ، لكن الشمس أله السماء قال ، “سأرتاح. أعطني ريشتك وتمنى الآن ، أو انتظر ألف عام أخرى”.
كان الايرل تشيرون قد تمنى أمنية ، لكنه قُتل مع بقية مساعديه.
“إذاً أنت تقول أن هناك آلهة أخرى مثلك؟” اشرقت عيون هان سين . لقد كان يبحث عن هذا الإله لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن من التقاط أي دليل علي وجوده . لم يكن يتوقع أن يجد دليل عنه هنا.
قال الشمس أله السماء بغضب: “لا يمكنك مقارنة تلك الآلهة المزيفة بشخص مثلي”.
ولكن الآن , لاحظ هان سين أنه قد قلل من تقدير اله السماء. بينما كان يحاول الوصول إلى الباب ، بدا الباب بعيداً جداً. لن يتمكن من الوصول إليه.
“في هذه الحالة ، لماذا لا تأخذ الريشة فقط . لماذا علي التضحية بها؟” كان جسد هان سين يتقدم في السن ، لكنه لم يشعر بالذعر بعد.
الآن عرف هان سين أن الآلهة الأخرى موجودة. والآن أراد هان سين معرفة معلومات عن الآلهة التي عرفها اله السماء ، وما إذا كان أحدهم هو الإله الذي واجهه الفريق السابع.
لم يقل هان سين أي شيء. ولم يكن هناك سوى أمنيتين يمكن تحقيقهم بشكل واقعي . كانت إحدى الامنيات أن تطلب من اله السماء محو علامات الجميع ، لكن هذه كانت امنية يوجه لها اله السماء لتمنيها بشكل مثير للريبة . إذا لم يكن يقود هان سين لها ، فلن يذكرها من البداية.
اراد هان سين أن يسأل شيئاً أكثر ، لكن الشمس أله السماء قال ، “سأرتاح. أعطني ريشتك وتمنى الآن ، أو انتظر ألف عام أخرى”.
الآن عرف هان سين أن الآلهة الأخرى موجودة. والآن أراد هان سين معرفة معلومات عن الآلهة التي عرفها اله السماء ، وما إذا كان أحدهم هو الإله الذي واجهه الفريق السابع.
“أنا أقدر العرض.” قال هان سين ، ثم حاول الخروج من القصر الأرجواني البرونزي.
“أنا أقدر العرض.” قال هان سين ، ثم حاول الخروج من القصر الأرجواني البرونزي.
عندما دخل القصر ، بقي بالقرب من الباب و لم يدخل بعيداً ، و لذلك اعتقد أنه يمكن أن يخرج بسرعة كافية إذا حدث شيء سيء.
عبس هان سين ، ولم يفهم ما يعنيه اله السماء. ولكن سرعان ما فهم.
ولكن الآن , لاحظ هان سين أنه قد قلل من تقدير اله السماء. بينما كان يحاول الوصول إلى الباب ، بدا الباب بعيداً جداً. لن يتمكن من الوصول إليه.
“لا علاقة لذلك بأمنيتي ، لكن كان لدي بعض الأصدقاء الذين تمنوا أمنية لما يسمى بالإله. ربما تكون أمنياتهم قد تحققت ، لكن في النهاية تحولت حياتهم كلها إلى بؤس . أخشى أن ينتهي بي الأمر مثلهم.” قال هان سين ببطء.
أنت مخلوق صغير ليس أكبر من نملة . اين تظن نفسك؟ لا يمكنك أن تأتي وتذهب بكل بساطة. تمني امنتيك بالتضحية بريشتك ، أو سأرسلك إلى الجحيم . ستعاني إلى الأبد”. بدا الشمس أله السماء منزعج قليلاً.
“إذاً أنت تقول أن هناك آلهة أخرى مثلك؟” اشرقت عيون هان سين . لقد كان يبحث عن هذا الإله لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن من التقاط أي دليل علي وجوده . لم يكن يتوقع أن يجد دليل عنه هنا.
أجاب هان سين: “قلت لك إنني لا أرغب في التمني”.
لم يقل هان سين أي شيء. ولم يكن هناك سوى أمنيتين يمكن تحقيقهم بشكل واقعي . كانت إحدى الامنيات أن تطلب من اله السماء محو علامات الجميع ، لكن هذه كانت امنية يوجه لها اله السماء لتمنيها بشكل مثير للريبة . إذا لم يكن يقود هان سين لها ، فلن يذكرها من البداية.
عبس هان سين ، ولم يفهم ما يعنيه اله السماء. ولكن سرعان ما فهم.
اذاً فكر في الأمر ، هنا و الآن “. استمر الشمس أله السماء ببرود ليقول “لكن أسرع. قد ينتهي بك الأمر بالموت قبل أن تتمكن من تمني أمنية “.
سحبت غو تشينغ تشينغ سيفها المسمى نقاء . و استعدت لمساعدة الملك شي تشينغ و هان سين.
عبس هان سين ، ولم يفهم ما يعنيه اله السماء. ولكن سرعان ما فهم.
نمت أظافر هان سين وشعره بسرعة. بدأ في إطلاق لحية طويلة ، حيث حدث شيء آخر على جلده.
لقد تم تسريع الوقت! ” تغير وجه هان سين.
قال الشمس أله السماء: “أنا لست هذا النوع من الإلهة”.
أصيب الدوق خشب وجميع الآخرين بالصدمة. كان التحكم في الوقت حقاً شيئ لا يستطيع فعله إلا الإله.
نظر هان سين إلى جسده. مع السرعة التي كان يتقدم بها في السن ، سينتهي عمره الذي يبلغ بضع مئات من السنين في غضون ساعات قليلة.
“أنا اله السماء. يمكنني فعل أي شيء ، إذا كان هذا ما أرغب فيه “. بدا اله السماء بارد. ومع ذلك ، لا يبدو وكأنه كان يتباهى. كان هذا شيئ عادي بالنسبة له.
الفصل 1853 أمنية
“في هذه الحالة ، لماذا لا تأخذ الريشة فقط . لماذا علي التضحية بها؟” كان جسد هان سين يتقدم في السن ، لكنه لم يشعر بالذعر بعد.
نمت أظافر هان سين وشعره بسرعة. بدأ في إطلاق لحية طويلة ، حيث حدث شيء آخر على جلده.
كان لدى هان سين قدرات المكان والزمان ايضاً. على الرغم من أنه لم يكن قوي مثل اله السماء ، فلا يستطع اله السماء خداعه. عندما تحدث هان سين ، صمت اله السماء ولم يقل أي شيء آخر.
اذاً فكر في الأمر ، هنا و الآن “. استمر الشمس أله السماء ببرود ليقول “لكن أسرع. قد ينتهي بك الأمر بالموت قبل أن تتمكن من تمني أمنية “.
استمر جسد هان سين في التقدم في السن. وصل شعره إلى قدميه ووصلت لحيته إلى الأرض. أراد مغادرة القاعة أكثر من أي شيء آخر . لكن حتى بأقصى سرعة ، لم يستطع الوصول إلى الباب. كانت دائماً على بعد خطوة منه.
أنت مخلوق صغير ليس أكبر من نملة . اين تظن نفسك؟ لا يمكنك أن تأتي وتذهب بكل بساطة. تمني امنتيك بالتضحية بريشتك ، أو سأرسلك إلى الجحيم . ستعاني إلى الأبد”. بدا الشمس أله السماء منزعج قليلاً.
“العجوز هان ، أنا قادم!” صرخ الملك شي تشينغ ، راغباً في الدخول إلى القاعة. لم يهتم إذا كان هناك إله أم لا.
سحبت غو تشينغ تشينغ سيفها المسمى نقاء . و استعدت لمساعدة الملك شي تشينغ و هان سين.
“أنا اله السماء. يمكنني فعل أي شيء ، إذا كان هذا ما أرغب فيه “. بدا اله السماء بارد. ومع ذلك ، لا يبدو وكأنه كان يتباهى. كان هذا شيئ عادي بالنسبة له.
”لا تدخلو! أنا أعرف ما يجب القيام به.” منع صراخ هان سين الملك شي تشينغ من القدوم.
لم يقل هان سين أي شيء. ولم يكن هناك سوى أمنيتين يمكن تحقيقهم بشكل واقعي . كانت إحدى الامنيات أن تطلب من اله السماء محو علامات الجميع ، لكن هذه كانت امنية يوجه لها اله السماء لتمنيها بشكل مثير للريبة . إذا لم يكن يقود هان سين لها ، فلن يذكرها من البداية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الآن عرف هان سين أن الآلهة الأخرى موجودة. والآن أراد هان سين معرفة معلومات عن الآلهة التي عرفها اله السماء ، وما إذا كان أحدهم هو الإله الذي واجهه الفريق السابع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
