مدينة نسيج العنكبوت التي تشبه المتاهة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كان لديها هدف واحد فقط مع كل ما تفعله – إرضاء نفسها.
كانت مدينة نسيج العنكبوت فارغة.
“أكمل!” أمسكت ملكة العنكبوت بحلق لي تشينغشان وأمرت بشدة. بالنسبة لها ، طالما لم تكن الإصابات شديدة جدًا ، فلن تشكل مشكلة كبيرة. يمكن أن تتعافى في غمضة عين. ومع ذلك ، أصبحت موجات الألم من أعماق قلبها جزءًا من سعادتها.
هرب متجولو الليل بعيدًا ، عائدين إلى مدنهم. كانوا يخشون الانخراط في أكبر اضطراب اجتماعي تحت الأرض في الألفية الماضية.
أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.
بدأ لي تشينغشان يضحك. تردد صدى ضحكاته في القاعة الفسيحة ، وكسر الصمت القديم.
أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.
عندما نظر إلى تعبير ملكة العنكبوت المنتشي، فكر في قول مأثور لسبب ما ، حتى لو ارتجفت ألف مرة أخرى ، فلن أكون حتى أقرب إلى قلبك بمليمتر واحد …
لكنهم لم يستطيعوا كبحها. كانت هذه هي طبيعة متجولي الليل. سوف يهتفون لسوء حظ الآخرين ، خاصة لمن هم أقوى منهم.
كما شعر بالذهول في الخفاء. لقد أطلق العنان لقوة هزات شيطان الثور مع الحفاظ على الاتصال الجسدي المباشر. حتى لو كانت ملكة العنكبوت قائدة شيطان بجسم شديد الصلابة، كان من المستحيل عليها أن تبقى سالمة. كان يعني فقط أنها كانت حقا منحرفة.
عندما سقطوا ، انفصل الاثنان أخيرًا. فتحت الملكة العنكبوت فمها ، لكنها لم تعد تبصق خيط واحد من الحرير فقط.
ومع ذلك ، كانت خطوات لي تشينغشان حازمة للغاية ، وكانت ملكة العنكبوت بين ذراعيه خفيفًا للغاية. شعرها الأسود الذي كان مربوطًا وملفوفًا لأسفل ، يتأرجح برفق مع خطواته.
كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.
عميقاً بين الستائر ، كان الضحك اللطيف ، واللهث ، والأنين يرتفع ويسقط معًا ، يتردد صداه في القاعة الفارغة.
في الحقيقة ، لم تكن مهتمة بالنتيجة النهائية للعبة الشطرنج هذه. لقد أزعجتها الوفيات الغامضة لـ بلود شادو و سترونغ بولدر ، تمامًا مثل قطعتين من الشطرنج وجدتهما مريحة للغاية لاستخدامهم قد تم انتزاعهم منها فجأة.
ترجمة: zixar
كان لديها هدف واحد فقط مع كل ما تفعله – إرضاء نفسها.
بالطبع ، ركز كل قوته من الهزات في تلك اللكمة هذه المرة.
ستجعل القوة العظيمة والعمر الطويل دائمًا الناس يكشفون عن ذواتهم الحقيقية. ربما كان المزارعون البشريون مرتبطين بالأخلاق ، لكن الشياطين كانوا دائمًا يفعلون ما يريدون.
لقد استخدم مباشرة قوة هزات شيطان الثور ، حيث أراد أن يطرد ملكة العنكبوت لخوض معركة حتى الموت.
بعد الوصول إلى هذه المرحلة من اللعبة ، انطلق شيء ما فجأة ، مما جعله ممتعًا بشكل غير متوقع. كان هذا كله بفضله. عندما فكرت في أنها ستتشابك معه قريبًا قبل أن تتذوق دمه ولحمه ، اختفى كل استيائها مهما كان عظيماً ، دون أن يترك أثراً.
……
كانت ستكبحه بقوة وتقضم أطرافه شيئًا فشيئًا بينما يظل واعياً. هل سيصرخ ويتوسل؟ أم سيقاوم بصمت؟
اعتقد لي تشينغشان أنه إذا بدأوا القتال الآن ، فلا يزال هناك فرق كبير في قوتهم. قبل أن يتمكن من اختراق الطبقة الرابعة من شيطان النمر تحت الضغط ، كانت ستقتله بالفعل على الفور. كانت هذه فرصة جيدة للتخلص من التشي الشيطاني خاصتها. على الرغم من أنها كانت مجرد جروح صغيرة ، فمن المؤكد أنها ستظل تلعب تأثيرًا بمجرد أن تتراكم إلى درجة معينة.
كانت متحمسة مثل فتاة صغيرة في الحب. ملأ الترقب الحلو المستقبل المجهول. لقد مرت بالفعل سنوات عديدة منذ آخر مرة واجهت فيها هذا الإحساس.
بدأت الملكة العنكبوت تضحك فقط. رفعت يديها ولفتهما حول رقبته ، ودفنت رأسه بقسوة في صدرها.
كما شعر بالذهول في الخفاء. لقد أطلق العنان لقوة هزات شيطان الثور مع الحفاظ على الاتصال الجسدي المباشر. حتى لو كانت ملكة العنكبوت قائدة شيطان بجسم شديد الصلابة، كان من المستحيل عليها أن تبقى سالمة. كان يعني فقط أنها كانت حقا منحرفة.
تردد صدى وقع الأقدام في القاعة القاتمة. لم يجرؤ لي تشينغشان على الاسترخاء.
عندما قبلت شفتيها رقبته ، من كان يعلم ما إذا كانت ستلدغه بعمق في اللحظة التالية وتحقن سمًا مميتًا فيه. عندما لفت ذراعيها حوله ، من كان يعرف ما إذا كانت سيفقد رقبته في اللحظة التالية.
عندما قبلت شفتيها رقبته ، من كان يعلم ما إذا كانت ستلدغه بعمق في اللحظة التالية وتحقن سمًا مميتًا فيه. عندما لفت ذراعيها حوله ، من كان يعرف ما إذا كانت سيفقد رقبته في اللحظة التالية.
عندما قبلت شفتيها رقبته ، من كان يعلم ما إذا كانت ستلدغه بعمق في اللحظة التالية وتحقن سمًا مميتًا فيه. عندما لفت ذراعيها حوله ، من كان يعرف ما إذا كانت سيفقد رقبته في اللحظة التالية.
الان!
وفقًا للمعلومات السابقة ، لن تتخذ ملكة العنكبوت عادةً مثل هذا الإجراء. كانت تقتل وتأكل فقط بعد أن تستمتع بنفسها.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)
ومع ذلك ، بدا الأمر وكأنه يعبث باستمرار بقنبلة. على الرغم من أن كل خبرتك أخبرتك أنها لن تنفجر نتيجة لذلك تفجرك إلى أشلاء ، فلا أحد يستطيع الاسترخاء حقًا أيضًا.
تردد صدى وقع الأقدام في القاعة القاتمة. لم يجرؤ لي تشينغشان على الاسترخاء.
في الوقت نفسه ، أطلق جسدها إغراءًا بدائيًا قويًا ، بمظهرها الساحر ، وشكلها الرشيق ، وصدرها الحسي ، ورجليها النحيفتين.
“لا تفكري حتى في ذلك!”
حتى يي ليوبو المغرية كانت باهتة مقارنة بها.
عميقاً بين الستائر ، كان الضحك اللطيف ، واللهث ، والأنين يرتفع ويسقط معًا ، يتردد صداه في القاعة الفارغة.
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
أصبح لي تشينغشان متحمسًا ببطء. زاد تدفق دمه مع تسارع ضربات قلبه أيضًا.
بدأ لي تشينغشان يضحك. تردد صدى ضحكاته في القاعة الفسيحة ، وكسر الصمت القديم.
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
مروراً بالممر الطويل ، وصل لي تشينغشان أخيرًا إلى وسط مدينة نسيج العنكبوت ، غرفة ملكة العنكبوت ، أو بعبارة أخرى ، عش العنكبوت.
لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.
كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.
هبطت ملكة العنكبوت على حافة الشبكة. قاطعت ذراعيها النحيفتين بينما كانت تقف برشاقة على خيط من الحرير. كان وجهها يلمح إلى الخمول وهي تحك بطنها الناعم.
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
بعد من عرف كم من الوقت ، كانت الملكة العنكبوت تداعب وجه لي تشينغشان. بدت أكثر إرهاقًا من ذي قبل ، والعرق غطى بشرتها البيضاء الناعمة. أصبح صوتها أكثر نعومة أيضًا.
من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بطبقات اللف من الحجاب الأسود والفراش السميك والحرير ، فلا أحد يستطيع أن يتخيل أنه سرير. بدا وكأنه مذبح.
كانت مدينة نسيج العنكبوت فارغة.
في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.
كان لديها هدف واحد فقط مع كل ما تفعله – إرضاء نفسها.
بالطبع ، ركز كل قوته من الهزات في تلك اللكمة هذه المرة.
بدأ لي تشينغشان يضحك. تردد صدى ضحكاته في القاعة الفسيحة ، وكسر الصمت القديم.
دعمت الملكة العنكبوت نفسها ولمست وجه لي تشينغشان. إبتسمت. “أنا حقاً متردد في قتلك ، لكني ما زلت أريد أن آكلك أكثر.”
“إذا كنت على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد كخادمي ودفع ثمن أفعالك ، يمكنني التفكير في إعفائك مؤقتًا.”
……
كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.
“هذا أمر مؤسف. رغم ذلك ، هذا ليس لك أن تقرر “. فتحت الملكة العنكبوت فمها وبصقت خيطًا من حرير العنكبوت ، ملفوفة حول رقبة لي تشينغشان.
استندت الملكة العنكبوت على ذراعها ، مستلقية على الفراش الناعم وهي تحدق في لي تشينغشان باهتمام كبير.
في تلك اللحظة ، لم يبدو أنها استباقية. كانت مثل ملكة نبيلة ، تنتظر خادمها لإرضائها. برز شكلها من تحت فستانها القرمزي.
لم يعتبر لي تشينغشان نفسه خادمًا. مع تمزيق ، مزق مباشرة ثوبها الطويل. تم تقديم شخصيتها البيضاء الثلجية بالكامل أمامه.
لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.
بدأت الملكة العنكبوت تضحك فقط. رفعت يديها ولفتهما حول رقبته ، ودفنت رأسه بقسوة في صدرها.
بعد من عرف كم من الوقت ، كانت الملكة العنكبوت تداعب وجه لي تشينغشان. بدت أكثر إرهاقًا من ذي قبل ، والعرق غطى بشرتها البيضاء الناعمة. أصبح صوتها أكثر نعومة أيضًا.
عميقاً بين الستائر ، كان الضحك اللطيف ، واللهث ، والأنين يرتفع ويسقط معًا ، يتردد صداه في القاعة الفارغة.
لكنهم لم يستطيعوا كبحها. كانت هذه هي طبيعة متجولي الليل. سوف يهتفون لسوء حظ الآخرين ، خاصة لمن هم أقوى منهم.
……
تجنب لي تشينغشان الحرير ، لكنه امتد تحته بدلاً من ذلك ، وتحول إلى شبكة عنكبوت. أمسكت به على حين غرة ، ولفت حوله ، وحاصرته بقوة في المركز مثل الحشرة.
في الظلام بعد من عرف إلى متى.
أشرق عيون لي تشينغشان في الظلام. استلقت ملكة العنكبوت فوق جسده وشعرها الأشعث يتدلى. تم احمرار وجهها بطريقة ساحرة ، وظلت أجسادهم مرتبطة بشكل وثيق ، مما أعطى إحساسًا سلسًا وحارقًا.
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.
……
من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.
ومع ذلك ، يبدو أن هذا يناسب أذواق ملكة العنكبوت ، وتجد المتعة في الداخل. على الرغم من أنها كانت تقاوم باستمرار بمخالبها وأسنانها ، تاركة وراءها إصابات ، إلا أنها كانت أشبه برد فعل النشوة أكثر من الانتقام.
أشرق عيون لي تشينغشان في الظلام. استلقت ملكة العنكبوت فوق جسده وشعرها الأشعث يتدلى. تم احمرار وجهها بطريقة ساحرة ، وظلت أجسادهم مرتبطة بشكل وثيق ، مما أعطى إحساسًا سلسًا وحارقًا.
استندت الملكة العنكبوت على ذراعها ، مستلقية على الفراش الناعم وهي تحدق في لي تشينغشان باهتمام كبير.
بدت قوة لي تشينغشان بلا نهاية ، وصب كل شيء في واد لا قاع مماثل.
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
دعمت الملكة العنكبوت نفسها ولمست وجه لي تشينغشان. إبتسمت. “أنا حقاً متردد في قتلك ، لكني ما زلت أريد أن آكلك أكثر.”
مروراً بالممر الطويل ، وصل لي تشينغشان أخيرًا إلى وسط مدينة نسيج العنكبوت ، غرفة ملكة العنكبوت ، أو بعبارة أخرى ، عش العنكبوت.
بالنسبة لها ، كانت هذه أيضًا تجربة متعة غير مسبوقة. تابعت شفتيها ولعقت وجه لي تشينغشان بلطف بلسانها ، كما لو كانت تتجادل بين شهوتها وشهيتها. ومع ذلك ، من الواضح أن النتيجة النهائية قد وضعت في الحجر بالفعل.
أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.
لن تستمر الفريسة في بذل جهدها إلا إذا أعطيتها بعض الأمل. كانت قد قررت بالفعل الضغط على الجزء الأخير من الاستخدام من لي تشينغشان.
الان!
تجنب لي تشينغشان الحرير ، لكنه امتد تحته بدلاً من ذلك ، وتحول إلى شبكة عنكبوت. أمسكت به على حين غرة ، ولفت حوله ، وحاصرته بقوة في المركز مثل الحشرة.
عرف لي تشينغشان أن الوقت قد حان. إذا استمر ، فسوف يضيع قوته الجسدية فقط. باستخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، قمع الشهوة التي بداخله ، و اصبح عقله صافياً على الفور.
“لا تفكري حتى في ذلك!”
لقد استخدم مباشرة قوة هزات شيطان الثور ، حيث أراد أن يطرد ملكة العنكبوت لخوض معركة حتى الموت.
لم يعتبر لي تشينغشان نفسه خادمًا. مع تمزيق ، مزق مباشرة ثوبها الطويل. تم تقديم شخصيتها البيضاء الثلجية بالكامل أمامه.
“آه!”
وفقًا للمعلومات السابقة ، لن تتخذ ملكة العنكبوت عادةً مثل هذا الإجراء. كانت تقتل وتأكل فقط بعد أن تستمتع بنفسها.
قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.
استلقت ملكة العنكبوت على لي تشينغشان مرة أخرى وهي تتذمر ، “لماذا لم تستخدم هذا سابقًا؟”
في الظلام بعد من عرف إلى متى.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)
“إذا كنت على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد كخادمي ودفع ثمن أفعالك ، يمكنني التفكير في إعفائك مؤقتًا.”
كما شعر بالذهول في الخفاء. لقد أطلق العنان لقوة هزات شيطان الثور مع الحفاظ على الاتصال الجسدي المباشر. حتى لو كانت ملكة العنكبوت قائدة شيطان بجسم شديد الصلابة، كان من المستحيل عليها أن تبقى سالمة. كان يعني فقط أنها كانت حقا منحرفة.
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
“أكمل!” أمسكت ملكة العنكبوت بحلق لي تشينغشان وأمرت بشدة. بالنسبة لها ، طالما لم تكن الإصابات شديدة جدًا ، فلن تشكل مشكلة كبيرة. يمكن أن تتعافى في غمضة عين. ومع ذلك ، أصبحت موجات الألم من أعماق قلبها جزءًا من سعادتها.
“أكمل!” أمسكت ملكة العنكبوت بحلق لي تشينغشان وأمرت بشدة. بالنسبة لها ، طالما لم تكن الإصابات شديدة جدًا ، فلن تشكل مشكلة كبيرة. يمكن أن تتعافى في غمضة عين. ومع ذلك ، أصبحت موجات الألم من أعماق قلبها جزءًا من سعادتها.
لم يعتبر لي تشينغشان نفسه خادمًا. مع تمزيق ، مزق مباشرة ثوبها الطويل. تم تقديم شخصيتها البيضاء الثلجية بالكامل أمامه.
“هذا أمر مؤسف. رغم ذلك ، هذا ليس لك أن تقرر “. فتحت الملكة العنكبوت فمها وبصقت خيطًا من حرير العنكبوت ، ملفوفة حول رقبة لي تشينغشان.
اعتقد لي تشينغشان أنه إذا بدأوا القتال الآن ، فلا يزال هناك فرق كبير في قوتهم. قبل أن يتمكن من اختراق الطبقة الرابعة من شيطان النمر تحت الضغط ، كانت ستقتله بالفعل على الفور. كانت هذه فرصة جيدة للتخلص من التشي الشيطاني خاصتها. على الرغم من أنها كانت مجرد جروح صغيرة ، فمن المؤكد أنها ستظل تلعب تأثيرًا بمجرد أن تتراكم إلى درجة معينة.
بعد من عرف كم من الوقت ، كانت الملكة العنكبوت تداعب وجه لي تشينغشان. بدت أكثر إرهاقًا من ذي قبل ، والعرق غطى بشرتها البيضاء الناعمة. أصبح صوتها أكثر نعومة أيضًا.
نتيجة لذلك ، أراح لي تشينغشان رأسه على ذراعيه وشن باستمرار “هجمات” على ملكة العنكبوت. كانت لديه قوة الأرض على أي حال ، لذا تعافى بسرعة.
على الأقل ثبت أن جهود لي تشينغشان لم تكن عديمة الفائدة. كان قلبها أقرب إلى المليمتر الآن ، مع الأخذ في الاعتبار كيف كان من الممكن لها ألا تجد مثل هذه اللعبة المريحة ذات الشكل البشري مرة أخرى. بدأت شهوتها تطغى على شهيتها.
عندما نظر إلى تعبير ملكة العنكبوت المنتشي، فكر في قول مأثور لسبب ما ، حتى لو ارتجفت ألف مرة أخرى ، فلن أكون حتى أقرب إلى قلبك بمليمتر واحد …
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.
“إذا كنت على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد كخادمي ودفع ثمن أفعالك ، يمكنني التفكير في إعفائك مؤقتًا.”
عميقاً بين الستائر ، كان الضحك اللطيف ، واللهث ، والأنين يرتفع ويسقط معًا ، يتردد صداه في القاعة الفارغة.
بعد من عرف كم من الوقت ، كانت الملكة العنكبوت تداعب وجه لي تشينغشان. بدت أكثر إرهاقًا من ذي قبل ، والعرق غطى بشرتها البيضاء الناعمة. أصبح صوتها أكثر نعومة أيضًا.
مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.
على الأقل ثبت أن جهود لي تشينغشان لم تكن عديمة الفائدة. كان قلبها أقرب إلى المليمتر الآن ، مع الأخذ في الاعتبار كيف كان من الممكن لها ألا تجد مثل هذه اللعبة المريحة ذات الشكل البشري مرة أخرى. بدأت شهوتها تطغى على شهيتها.
ستجعل القوة العظيمة والعمر الطويل دائمًا الناس يكشفون عن ذواتهم الحقيقية. ربما كان المزارعون البشريون مرتبطين بالأخلاق ، لكن الشياطين كانوا دائمًا يفعلون ما يريدون.
“لا تفكري حتى في ذلك!”
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
رفض لي تشينغشان هذا الطلب بلا رحمة. كان من المستحيل جعله يبقى هنا إلى الأبد كسجين. كان هذا عكس نواياه الأصلية بالمجيء إلى هنا.
عندما سقطوا ، انفصل الاثنان أخيرًا. فتحت الملكة العنكبوت فمها ، لكنها لم تعد تبصق خيط واحد من الحرير فقط.
“هذا أمر مؤسف. رغم ذلك ، هذا ليس لك أن تقرر “. فتحت الملكة العنكبوت فمها وبصقت خيطًا من حرير العنكبوت ، ملفوفة حول رقبة لي تشينغشان.
كان لي تشينغشان جاهزًا بالفعل. ألقى لكمة.
كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.
بالطبع ، ركز كل قوته من الهزات في تلك اللكمة هذه المرة.
حتى يي ليوبو المغرية كانت باهتة مقارنة بها.
بشكل غير متوقع ، انهار السرير الذي يشبه المذبح فجأة. سقطوا معا.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بطبقات اللف من الحجاب الأسود والفراش السميك والحرير ، فلا أحد يستطيع أن يتخيل أنه سرير. بدا وكأنه مذبح.
ما مقدار القوة التي يمتلكها الاثنان؟ على الرغم من أنهم يتمتعون أيضًا بتحكم كبير في قوتهم ، بعد قضاء الكثير من الوقت في التشابك ، ستظل هناك لحظات نسوا فيها السيطرة على قوتهم.
هرب متجولو الليل بعيدًا ، عائدين إلى مدنهم. كانوا يخشون الانخراط في أكبر اضطراب اجتماعي تحت الأرض في الألفية الماضية.
عرف لي تشينغشان أن الوقت قد حان. إذا استمر ، فسوف يضيع قوته الجسدية فقط. باستخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، قمع الشهوة التي بداخله ، و اصبح عقله صافياً على الفور.
ليكون قادرًا على الاستمرار حتى الآن ، أثبت السرير بالفعل مدى براعة الحرفية التي يمكن أن يكون عليها متجولو الليل.
أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.
عندما نظر إلى تعبير ملكة العنكبوت المنتشي، فكر في قول مأثور لسبب ما ، حتى لو ارتجفت ألف مرة أخرى ، فلن أكون حتى أقرب إلى قلبك بمليمتر واحد …
كان هجوم لي تشينغشان المفاجئ هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
نتيجة لذلك ، أراح لي تشينغشان رأسه على ذراعيه وشن باستمرار “هجمات” على ملكة العنكبوت. كانت لديه قوة الأرض على أي حال ، لذا تعافى بسرعة.
تحت السرير الحجري الثقيل كان هناك كهف أسطواني ضخم. كان له سقف يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر ، ويمر عبر المدينة بأكملها. كانت السلالم الدائرية متناثرة في المناطق المحيطة.
قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.
كان هذا هو المسار الذي سلكه لي تشينغشان في المرة الأولى التي جاء فيها إلى مدينة نسيج العنكبوت.
لقد استخدم مباشرة قوة هزات شيطان الثور ، حيث أراد أن يطرد ملكة العنكبوت لخوض معركة حتى الموت.
بالنسبة لها ، كانت هذه أيضًا تجربة متعة غير مسبوقة. تابعت شفتيها ولعقت وجه لي تشينغشان بلطف بلسانها ، كما لو كانت تتجادل بين شهوتها وشهيتها. ومع ذلك ، من الواضح أن النتيجة النهائية قد وضعت في الحجر بالفعل.
عندما سقطوا ، انفصل الاثنان أخيرًا. فتحت الملكة العنكبوت فمها ، لكنها لم تعد تبصق خيط واحد من الحرير فقط.
الان!
إذا لم يكن الأمر يتعلق بطبقات اللف من الحجاب الأسود والفراش السميك والحرير ، فلا أحد يستطيع أن يتخيل أنه سرير. بدا وكأنه مذبح.
تجنب لي تشينغشان الحرير ، لكنه امتد تحته بدلاً من ذلك ، وتحول إلى شبكة عنكبوت. أمسكت به على حين غرة ، ولفت حوله ، وحاصرته بقوة في المركز مثل الحشرة.
استلقت ملكة العنكبوت على لي تشينغشان مرة أخرى وهي تتذمر ، “لماذا لم تستخدم هذا سابقًا؟”
هبطت ملكة العنكبوت على حافة الشبكة. قاطعت ذراعيها النحيفتين بينما كانت تقف برشاقة على خيط من الحرير. كان وجهها يلمح إلى الخمول وهي تحك بطنها الناعم.
مروراً بالممر الطويل ، وصل لي تشينغشان أخيرًا إلى وسط مدينة نسيج العنكبوت ، غرفة ملكة العنكبوت ، أو بعبارة أخرى ، عش العنكبوت.
” نورث مون، كنت أرغب في الأصل في الحفاظ على حياتك، ولكن بعد مزيد من الدراسة، قد يكون لدي طفلك بداخلي بالفعل. لا يمكن أن يستمر من دون غذاء لحم ودم أبيه، أليس كذلك؟ من أجل طفلنا، يمكنك أن تموت بسلام! ”
بدت قوة لي تشينغشان بلا نهاية ، وصب كل شيء في واد لا قاع مماثل.
مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.
حتى يي ليوبو المغرية كانت باهتة مقارنة بها.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
في الظلام بعد من عرف إلى متى.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
على الأقل ثبت أن جهود لي تشينغشان لم تكن عديمة الفائدة. كان قلبها أقرب إلى المليمتر الآن ، مع الأخذ في الاعتبار كيف كان من الممكن لها ألا تجد مثل هذه اللعبة المريحة ذات الشكل البشري مرة أخرى. بدأت شهوتها تطغى على شهيتها.
لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
