الفصل 1496
نفى بيبان كل ذلك. “لا يمكنك تحقيق نجاح كبير من خلال هذه الطريقة. حتى لو حاولت بجد ، فلا توجد طريقة يمكنك أن تكون أقوى من الشخص الذي تحسده و تعبده. الآن وضعت حدودًا لنفسك”.
الفصل 1496
في الأصل ، كان المزارع الأسطوري مهنة كان عليها محاربة التحيز. كان بيارو على دراية بإساءة فهمه. لكن… لم يحلم أبدًا بأن سيد البرج قد يسيء فهمه.
كان أسموفيل متوتراً. في الآونة الأخيرة ، كان يشعر بالقلق من أن مهاراته لم تتحسن. لذلك ، كان قلقًا من أن يخبره سيد البرج أنه ليس لديه موهبة. لقد كان مخطئا.
فجأة أدرك أسموفيل ” آه. “. تذكر رحلته للتكفير عندما انطلق للبحث عن الأصدقاء القدامى الذين خانهم. في ذلك الوقت ، كان قد واجه نفسه في الماضي. كان عليه أن يواجه خطاياه لكي يكفر. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة الذات التي أخطأت. كانت هناك أشياء شعر بها في ذلك الوقت.
“أستطيع أن أرى ظل الآخرين في سيفك. ربما تستخدم الشعور بالنقص كغذاء. يبدو أنك تحاول التخلص من الجلطة في قلبك في الاتجاه الصحيح. أنا أقدر هذا الجهد ، لكنه خطأ”.
“أستطيع أن أرى ظل الآخرين في سيفك. ربما تستخدم الشعور بالنقص كغذاء. يبدو أنك تحاول التخلص من الجلطة في قلبك في الاتجاه الصحيح. أنا أقدر هذا الجهد ، لكنه خطأ”.
الرقم اثنان – اختار أسموفيل أن يسير على خطى الشخص الأول. بناءً على تلك التجربة ، أعاد خلق قوة الشخص الأول و تجاوز حدوده. عادة ما يقصد الشخص الأول بيارو ، لكن في بعض الأحيان كان براهام.
“خيبة أملي فيك…..!” كان بيبان يصرخ و هو يتحرك ، لكنه فجأة أغلق فمه. كان ذلك لأنه شعر بإحساس كبير بالشر من اتجاه الإمبراطورية.
أعاد أسموفيل إنشاء قوة بيارو و منح نفسه ميزة وجيزة على كايل خلال فترة عمله كأحد أتباع آلهة القتال. بعد هزيمته من قبل براهام ، استلهم و استخدم البصيرة السحرية لمنع الهجمات الإرهابية.
أجاب بيارو بفخر ، “لأن هذا هو طريقي.”
اعتقد بيبان أنه سمع من جريد أن بيارو كان مزارعًا. كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت هواية مناسبة. حتى لو تم استخدام الزراعة لكسب الرزق ، و ليس هواية ، فقد اعتبرها بيبان مزحة و تركها تنزلق في أذن واحدة و تخرج من الأخرى. كان هناك اعتقاد بأنه حتى لو سقط بيارو في المسار الخطأ (الزراعة) ، فسوف يسلك الطريق الصحيح للمبارزة مرة أخرى بعد إتقان تقنية القلب منقطع النظير.
نفى بيبان كل ذلك. “لا يمكنك تحقيق نجاح كبير من خلال هذه الطريقة. حتى لو حاولت بجد ، فلا توجد طريقة يمكنك أن تكون أقوى من الشخص الذي تحسده و تعبده. الآن وضعت حدودًا لنفسك”.
“اخرس! هذا…..! هذا الشيء اللعين!”
شعر أسموفيل بأن نقطة ضعفه قد انكشف عنها. لم يستطع رفع رأسه. تذكرت المجموعة أنه كان يقلد مهارات بيارو وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم. انتقده سينجوليد ، “هذا الأحمق لا يزال على هذا النحو. تسك.”
نفى بيبان كل ذلك. “لا يمكنك تحقيق نجاح كبير من خلال هذه الطريقة. حتى لو حاولت بجد ، فلا توجد طريقة يمكنك أن تكون أقوى من الشخص الذي تحسده و تعبده. الآن وضعت حدودًا لنفسك”.
شعر بيارو أن سيد برج السيف أمامه كان مرشدًا. أراد أن يكون مهذبًا و أن يخدم سيد البرج من كل قلبه. ومع ذلك ، كان لا يزال الوقت مبكر. منذ العصور القديمة ، يجب أن يتحدث المحارب بنصل و محراث يدوي. في الوقت الحالي ، كان من المعقول الانحناء بعد نقل صدقه من خلال الصدام.
كانت كلمات قاسية ، لكنها كانت شيئًا كان على أسموفيل أن يتحمله. خفض أسموفيل رأسه وتحدث ببطء ، “الشيخ ، أنت على حق. ما زلت لا أستطيع التخلص من عقدة النقص لدي. لم يتغير هذا الشعور القبيح حتى بعد إيذاء العديد من أصدقائي و عائلاتهم. أنا إنسان لم يولد جيدًا. ربما لن أكون قادرًا على التغير لبقية حياتي”.
“هاي ، بيارو”.
كان أفضل من الماضي. على الأقل لم تتحول دونيته إلى غيرة. كما رأى بيبان ذلك ، حاول أسموفيل إطلاق مشاعره القبيحة في الاتجاه الصحيح. لقد حاول بجد. أدى ذلك إلى عبادة بيارو بدون غيرة. حتى عندما هزمه براهام ، كان أكثر احترامًا و إلهامًا بدلا من الغضب.
تبع ظلهم بصمت. إذا كان هذا هو ما حدده حدوده ، فلم يكن أمامه خيار سوى قبولها. إذا حاول كسر حدوده و فقد السيطرة على عواطفه مرة أخرى. فقد يقع في تجسيد الغيرة القبيح و يرتكب نفس الذنوب التي ارتكبها في الماضي.
“نعم” ، أجاب بيارو بقوة و هو ينظر بحيرة إلى سيد البرج الصامت فجأة. لقد أراد حقًا أن يتقاتل مع سيد البرج. أراد إثبات مهاراته و إظهار مدى روعة المزارع. هل عرف بيبان قلبه؟
“أسموفيل…”
“لماذا ما زلت مزارعًا عندما تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟”
منذ متى كانت نائمة هذه المرة؟ لم تستطع معرفة ذلك على الإطلاق ، لكن للإعتقاد أنها تعرف لماذا كان حلمها شرسًا للغاية.
أصبح أسموفيل مصمما و محى تعابيره. رأت المجموعة ذلك و شعرت بالحزن. هذه المرة ، حتى سينجوليد كان هادئًا. جعل عمل أسموفيل الشاق عقله معقدًا وغير مرتاح في كل مرة.
في هذا الجو الكئيب ، تحدث بيبان ، “الدونية هي إحدى الخصائص الطبيعية للإنسان. لا يمكنك ببساطة رسم الخط و القول إنه عاطفة قبيحة عندما تكون قوة دافعة كبيرة. أنا لا أحاول إلقاء اللوم عليك. لا أعتقد أن طريقتك الحالية خاطئة. ومع ذلك ، هذا خطأ بالنسبة لك. موهبتك ليست بهذا السوء ليتم دفنها هكذا”.
سمح سيد البرج بالقتال الودي. حاول بيبان الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن من الصواب القلق مقدمًا عندما لم يكن قد أدرك حتى المستوى الحالي للبشرية. أولاً ، أراد التحقق من مهارات بيارو. قد يكون بيارو مزارعًا ، لكنه تعلم تقنية القلب منقطع النظير. قد يكون جيدًا بشكل غير متوقع.
‘لقد لاحظ أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير.’ لم يشك بيارو في ذلك.
“…..”
“بيارو؟”
“ما عليك سوى أن تثق بنفسك. واجه نفسك وليس ظل الآخرين”.
قديس السيف بيبان – كان لديه بطبيعة الحال فخر معين بالسيوف و المبارزة. كان يعتقد أن وريث تقنية القلب منقطع النظير سيكون مبارزًا جيدًا و هتف لبيارو من بعيد ، لكنه كان مزارعًا؟ لم يستطع فهم ما كان يجري. شعر و كأنه تعرض للخداع.
“ما عليك سوى أن تثق بنفسك. واجه نفسك وليس ظل الآخرين”.
فجأة أدرك أسموفيل ” آه. “. تذكر رحلته للتكفير عندما انطلق للبحث عن الأصدقاء القدامى الذين خانهم. في ذلك الوقت ، كان قد واجه نفسه في الماضي. كان عليه أن يواجه خطاياه لكي يكفر. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة الذات التي أخطأت. كانت هناك أشياء شعر بها في ذلك الوقت.
في اللحظة التي نادت فيها دانتي اسم بيارو لتهدئته ، سمعت آذان بيبان العابس ذلك. بيارو – ظل الاسم واضحًا في ذاكرة بيبان. كان الاسم الذي أخبره به جريد. شخص تعلم فن المبارزة الفائق على أساس فن المبارزة منقطع النظير.
“… أعتقد أنني أفهم كلماتك بشكل غامض. سوف أحفرها في قلبي”. كان لدى أسموفيل حدس أنه سينمو بشكل كبير من هذه اللحظة فصاعدًا. بدا و كأنه يسمع بصوت خافت صوت القيود التي وضعها على نفسه و هي تكسر. كانت فرصة واضحة.
“… أنت الوحيد المتبقي.” لماذا كان هذا الشخص يحدق به هكذا؟ كان بيبان فضوليًا جدًا بشأن بيارو. الأبرز بين أولئك الذين لديهم موهبة شبيهة بالنجوم. أراد أن يعرف معنى نظرة هذا الشخص.
تم التعبير عن الثقة و الاحترام في الطريقة التي نظرت بها المجموعة إلى بيبان. من بينهم ، الشخص الأكثر حنية تجاهه كان بيارو. كان ذلك غير متوقع. حيث لم يكن بيبان قد علمه حتى الآن.
“هاي ، بيارو”.
“… أنت الوحيد المتبقي.” لماذا كان هذا الشخص يحدق به هكذا؟ كان بيبان فضوليًا جدًا بشأن بيارو. الأبرز بين أولئك الذين لديهم موهبة شبيهة بالنجوم. أراد أن يعرف معنى نظرة هذا الشخص.
في مدينة مظلمة في أعماق الأرض.
“…..”
“إنه لشرف كبير أن أعلم بواسطتك. ” انحنى بيارو بأدب. في الواقع ، أراد الركوع و الانحناء للتعبير عن قلبه. كان قد لاحظ في المنتصف أن سيد برج السيف قد تعلم نفس تقنية القلب منقطع النظير مثله. حتى أنه بدا أكبر منه بكثير. يبدو أنه يعرف من أين أتت تقنية القلب منقطع النظير التي نقلها إليه سيده.
“لماذا تريدني أن أعلِّم مزارعًا؟ هل تعتقد أنني مزارع؟ ههه! أيها الوغد!”
شعر بيارو أن سيد برج السيف أمامه كان مرشدًا. أراد أن يكون مهذبًا و أن يخدم سيد البرج من كل قلبه. ومع ذلك ، كان لا يزال الوقت مبكر. منذ العصور القديمة ، يجب أن يتحدث المحارب بنصل و محراث يدوي. في الوقت الحالي ، كان من المعقول الانحناء بعد نقل صدقه من خلال الصدام.
“هذا اللعين…” تعبير بيبان ، الذي ساده الهدوء ، إلتوي مرة أخرى.
“فالتأتي.” أومأ بيبان برأسه لقبول التحية و وضع يده على السيف. كان هذا ما فسرته أميلدا على أنه استعداد لسحب السيف ، لكن بيارو اكتشف الاحتمالات اللانهائية لهذا الموقف. لقد خلق أرضه بهدوء دون تحيزات متسرعة. أولاً ، زرع البذور.
شعر أسموفيل بأن نقطة ضعفه قد انكشف عنها. لم يستطع رفع رأسه. تذكرت المجموعة أنه كان يقلد مهارات بيارو وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم. انتقده سينجوليد ، “هذا الأحمق لا يزال على هذا النحو. تسك.”
“…..؟” كان على وجه بيبان نظرة ذهول. عكست عيونه المتضخمة مشهد البذور مع تناثر طاقة الحالة الطبيعية. في اللحظة التي سقطت فيها آلاف البذور على الأرض ، انطلق بيارو بسرعة إلى الأمام. أخرج محراثًا و منجلًا و أمسكه بكلتا يديه. عاد بيبان إلى رشده في هذا الوقت وصرخ ، “انتظر!”
“خيبة أملي فيك…..!” كان بيبان يصرخ و هو يتحرك ، لكنه فجأة أغلق فمه. كان ذلك لأنه شعر بإحساس كبير بالشر من اتجاه الإمبراطورية.
“…..؟”
من قبيل الصدفة ، كانت هناك مشكلة خطيرة في سوء تقدير بيبان. لقد كان مبارزًا و أظهر البصيرة المطلقة للسيف و المبارزة ، لكنه كان فقيرًا في المجالات الأخرى. لم يكن مهتمًا ولا قادرًا على رؤية طبيعة المزارع.
“…..؟”
في مدينة مظلمة في أعماق الأرض.
كانت المجموعة في حيرة. كان بيبان الذي كان دائمًا هادئًا دائمًا يُظهر هيجانه. لاحظ بيارو السبب و ابتسم.
“قائدنا جيد حقًا. فلماذا أصبحت مزارعًا ~ كيكي! “
‘لقد لاحظ أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير.’ لم يشك بيارو في ذلك.
“فالتأتي.” أومأ بيبان برأسه لقبول التحية و وضع يده على السيف. كان هذا ما فسرته أميلدا على أنه استعداد لسحب السيف ، لكن بيارو اكتشف الاحتمالات اللانهائية لهذا الموقف. لقد خلق أرضه بهدوء دون تحيزات متسرعة. أولاً ، زرع البذور.
من قبيل الصدفة ، كانت هناك مشكلة خطيرة في سوء تقدير بيبان. لقد كان مبارزًا و أظهر البصيرة المطلقة للسيف و المبارزة ، لكنه كان فقيرًا في المجالات الأخرى. لم يكن مهتمًا ولا قادرًا على رؤية طبيعة المزارع.
استخدم بيارو النمو السريع. نمت البذور التي زرعها في وقت سابق بسرعة و تحول برج برج السيف إلى حقل زراعي. كان مجال مزارع.
‘مزارع؟’
“نعم” ، أجاب بيارو بقوة و هو ينظر بحيرة إلى سيد البرج الصامت فجأة. لقد أراد حقًا أن يتقاتل مع سيد البرج. أراد إثبات مهاراته و إظهار مدى روعة المزارع. هل عرف بيبان قلبه؟
” هيهي. “
كان بيبان مرتبكًا. كان اليوم هي المرة الأولى التي يرى فيها مزارعًا يحاول القتال باستخدام المحراث اليدوي و المنجل كسلاح. كما ارتدى المزارعون الأقوياء الذين رآهم سابقًا في مملكة مدجج بالعتاد سيوفًا عند خصرهم. بل كانت هناك آثار لإتقان السحر. ومع ذلك ، كان المزارع الذي أمامه يحاول القتال بأدوات زراعية. في مئات السنين الماضية ، كثيرًا ما سمع قصصًا عن مزارعين يحملون معدات زراعية للثورة ضد الأنظمة الفاسدة ، لكن…
كانت كلمات قاسية ، لكنها كانت شيئًا كان على أسموفيل أن يتحمله. خفض أسموفيل رأسه وتحدث ببطء ، “الشيخ ، أنت على حق. ما زلت لا أستطيع التخلص من عقدة النقص لدي. لم يتغير هذا الشعور القبيح حتى بعد إيذاء العديد من أصدقائي و عائلاتهم. أنا إنسان لم يولد جيدًا. ربما لن أكون قادرًا على التغير لبقية حياتي”.
كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي يراها بأم عينيه. حدق بيبان في بيارو في صمت لفترة طويلة. أخيرًا ، لم يستطع تحمل ذلك و طرح سؤالاً. “لماذا تسلق مزارع برج السيف؟”
الرقم اثنان – اختار أسموفيل أن يسير على خطى الشخص الأول. بناءً على تلك التجربة ، أعاد خلق قوة الشخص الأول و تجاوز حدوده. عادة ما يقصد الشخص الأول بيارو ، لكن في بعض الأحيان كان براهام.
“لتحية سيد البرج و التعلم منه حسب الظروف…”
‘لم يدرك أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟’
“لماذا تريدني أن أعلِّم مزارعًا؟ هل تعتقد أنني مزارع؟ ههه! أيها الوغد!”
“فالتأتي. أحتاج إلى التحقق من مهاراتك”.
“…..”
في الأصل ، كان المزارع الأسطوري مهنة كان عليها محاربة التحيز. كان بيارو على دراية بإساءة فهمه. لكن… لم يحلم أبدًا بأن سيد البرج قد يسيء فهمه.
“نعم ، بفضل صالحك.”
‘لم يدرك أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟’
“لماذا ما زلت مزارعًا عندما تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟”
سيكون حجم هذه الحرب أكبر مما كان متوقعا. ستفقد أرواح كثيرة.
أمسكت أميلدا بطنها و ضحكت.
شعر أسموفيل بأن نقطة ضعفه قد انكشف عنها. لم يستطع رفع رأسه. تذكرت المجموعة أنه كان يقلد مهارات بيارو وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم. انتقده سينجوليد ، “هذا الأحمق لا يزال على هذا النحو. تسك.”
“قائدنا جيد حقًا. فلماذا أصبحت مزارعًا ~ كيكي! “
“…..”
” همم همم. “بيارو ، اهدأ. وجهك أحمر للغاية الآن “.
***
“بيارو؟”
في اللحظة التي نادت فيها دانتي اسم بيارو لتهدئته ، سمعت آذان بيبان العابس ذلك. بيارو – ظل الاسم واضحًا في ذاكرة بيبان. كان الاسم الذي أخبره به جريد. شخص تعلم فن المبارزة الفائق على أساس فن المبارزة منقطع النظير.
“فالتأتي.” أومأ بيبان برأسه لقبول التحية و وضع يده على السيف. كان هذا ما فسرته أميلدا على أنه استعداد لسحب السيف ، لكن بيارو اكتشف الاحتمالات اللانهائية لهذا الموقف. لقد خلق أرضه بهدوء دون تحيزات متسرعة. أولاً ، زرع البذور.
اعتقد بيبان أيضًا أنها كانت علاقة مصيريه ، لذلك سمح لـ جريد بتعليم بيارو تقنية القلب منقطع النظير.
شعر بيارو أن سيد برج السيف أمامه كان مرشدًا. أراد أن يكون مهذبًا و أن يخدم سيد البرج من كل قلبه. ومع ذلك ، كان لا يزال الوقت مبكر. منذ العصور القديمة ، يجب أن يتحدث المحارب بنصل و محراث يدوي. في الوقت الحالي ، كان من المعقول الانحناء بعد نقل صدقه من خلال الصدام.
“… أنت.” تذكر بيبان الماضي لفترة وجيزة و فتح فمه ببطء. كان صوته يرتجف و هو يتكلم ، “لماذا صرت مزارعًا؟”
من قبيل الصدفة ، كانت هناك مشكلة خطيرة في سوء تقدير بيبان. لقد كان مبارزًا و أظهر البصيرة المطلقة للسيف و المبارزة ، لكنه كان فقيرًا في المجالات الأخرى. لم يكن مهتمًا ولا قادرًا على رؤية طبيعة المزارع.
أجاب بيارو بفخر ، “لأن هذا هو طريقي.”
“تقنية القلب منقطع النظير النبيلة تُستخدم في الزراعة…..!”
“… ألم تتعلم تقنية القلب منقطع النظير؟”
كان أسموفيل متوتراً. في الآونة الأخيرة ، كان يشعر بالقلق من أن مهاراته لم تتحسن. لذلك ، كان قلقًا من أن يخبره سيد البرج أنه ليس لديه موهبة. لقد كان مخطئا.
***
“نعم ، بفضل صالحك.”
“لماذا ما زلت مزارعًا عندما تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟”
“ماذا تقول…؟”
كان بيبان مرتبكًا. كان اليوم هي المرة الأولى التي يرى فيها مزارعًا يحاول القتال باستخدام المحراث اليدوي و المنجل كسلاح. كما ارتدى المزارعون الأقوياء الذين رآهم سابقًا في مملكة مدجج بالعتاد سيوفًا عند خصرهم. بل كانت هناك آثار لإتقان السحر. ومع ذلك ، كان المزارع الذي أمامه يحاول القتال بأدوات زراعية. في مئات السنين الماضية ، كثيرًا ما سمع قصصًا عن مزارعين يحملون معدات زراعية للثورة ضد الأنظمة الفاسدة ، لكن…
“إذا كنت قد تعلمت تقنية القلب منقطع النظير ، ألا يجب أن تمشي على طريق المبارز مرة أخرى؟”
“ليس بالضرورة. لقد نجحت في دمج تقنية القلب منقطع النظير مع تقنية الزراعة الحرة خاصتي وطورتها إلى الزراعة منقطعة النظير.”
“اخرس! هذا…..! هذا الشيء اللعين!”
“…..”
“…..؟” كان على وجه بيبان نظرة ذهول. عكست عيونه المتضخمة مشهد البذور مع تناثر طاقة الحالة الطبيعية. في اللحظة التي سقطت فيها آلاف البذور على الأرض ، انطلق بيارو بسرعة إلى الأمام. أخرج محراثًا و منجلًا و أمسكه بكلتا يديه. عاد بيبان إلى رشده في هذا الوقت وصرخ ، “انتظر!”
“اعتقدت أنك ستكون مبارزًا عظيمًا. لما؟ مزارع؟ هذا الوغد! القرف!”
“…..”
منذ متى كانت نائمة هذه المرة؟ لم تستطع معرفة ذلك على الإطلاق ، لكن للإعتقاد أنها تعرف لماذا كان حلمها شرسًا للغاية.
قديس السيف بيبان – كان لديه بطبيعة الحال فخر معين بالسيوف و المبارزة. كان يعتقد أن وريث تقنية القلب منقطع النظير سيكون مبارزًا جيدًا و هتف لبيارو من بعيد ، لكنه كان مزارعًا؟ لم يستطع فهم ما كان يجري. شعر و كأنه تعرض للخداع.
من قبيل الصدفة ، كانت هناك مشكلة خطيرة في سوء تقدير بيبان. لقد كان مبارزًا و أظهر البصيرة المطلقة للسيف و المبارزة ، لكنه كان فقيرًا في المجالات الأخرى. لم يكن مهتمًا ولا قادرًا على رؤية طبيعة المزارع.
كان أفضل من الماضي. على الأقل لم تتحول دونيته إلى غيرة. كما رأى بيبان ذلك ، حاول أسموفيل إطلاق مشاعره القبيحة في الاتجاه الصحيح. لقد حاول بجد. أدى ذلك إلى عبادة بيارو بدون غيرة. حتى عندما هزمه براهام ، كان أكثر احترامًا و إلهامًا بدلا من الغضب.
“تقنية القلب منقطع النظير النبيلة تُستخدم في الزراعة…..!”
في هذا الجو الكئيب ، تحدث بيبان ، “الدونية هي إحدى الخصائص الطبيعية للإنسان. لا يمكنك ببساطة رسم الخط و القول إنه عاطفة قبيحة عندما تكون قوة دافعة كبيرة. أنا لا أحاول إلقاء اللوم عليك. لا أعتقد أن طريقتك الحالية خاطئة. ومع ذلك ، هذا خطأ بالنسبة لك. موهبتك ليست بهذا السوء ليتم دفنها هكذا”.
اعتقد بيبان أنه سمع من جريد أن بيارو كان مزارعًا. كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت هواية مناسبة. حتى لو تم استخدام الزراعة لكسب الرزق ، و ليس هواية ، فقد اعتبرها بيبان مزحة و تركها تنزلق في أذن واحدة و تخرج من الأخرى. كان هناك اعتقاد بأنه حتى لو سقط بيارو في المسار الخطأ (الزراعة) ، فسوف يسلك الطريق الصحيح للمبارزة مرة أخرى بعد إتقان تقنية القلب منقطع النظير.
تم إنشاء تقنية القلب منقطع النظير و تعلمها بواسطة قديس السيف. ومع ذلك. ما هذا؟ أصبح بيارو موضع استياء دون معرفة السبب.
“خيبة أملي فيك…..!” كان بيبان يصرخ و هو يتحرك ، لكنه فجأة أغلق فمه. كان ذلك لأنه شعر بإحساس كبير بالشر من اتجاه الإمبراطورية.
“ليس بالضرورة. لقد نجحت في دمج تقنية القلب منقطع النظير مع تقنية الزراعة الحرة خاصتي وطورتها إلى الزراعة منقطعة النظير.”
‘حاكم من رقم أحادي… وهو أيضًا الحاكم الذي يتمتع بأعلى سلطة.’
“أنا على استعداد لأن أتعلم.”
ظهور الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – كانت الحواس المتعالية لقديس السيف بيبان كافية لاكتشاف هالة الشر العظيم التي ظهرت في مكان بعيد.
فجأة أدرك أسموفيل ” آه. “. تذكر رحلته للتكفير عندما انطلق للبحث عن الأصدقاء القدامى الذين خانهم. في ذلك الوقت ، كان قد واجه نفسه في الماضي. كان عليه أن يواجه خطاياه لكي يكفر. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة الذات التي أخطأت. كانت هناك أشياء شعر بها في ذلك الوقت.
سيكون حجم هذه الحرب أكبر مما كان متوقعا. ستفقد أرواح كثيرة.
لم يكن هناك ذكر للحرب بين البشر و الشياطين العظيمة في برج الحكمة. كانت أزمة يستطيع البشر التعامل معها بمفردهم. هذا يعني أنه لا يمكن مقارنته بظهور التنانين. لم تكن هذه مشكلة يجب أن يهتم بها بيبان. لكن. كان من الواضح أن الكثير من الناس سيموتون.
قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان محاصرًا في البرج كالمعتاد و لم يكن يعرف شيئًا عن ذلك ، ولكن الآن بعد أن عرف ، هل كان من الصواب الابتعاد؟
“…..”
‘لم يدرك أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟’
“هاي ، بيارو”.
***
“نعم” ، أجاب بيارو بقوة و هو ينظر بحيرة إلى سيد البرج الصامت فجأة. لقد أراد حقًا أن يتقاتل مع سيد البرج. أراد إثبات مهاراته و إظهار مدى روعة المزارع. هل عرف بيبان قلبه؟
“فالتأتي. أحتاج إلى التحقق من مهاراتك”.
“فالتأتي.” أومأ بيبان برأسه لقبول التحية و وضع يده على السيف. كان هذا ما فسرته أميلدا على أنه استعداد لسحب السيف ، لكن بيارو اكتشف الاحتمالات اللانهائية لهذا الموقف. لقد خلق أرضه بهدوء دون تحيزات متسرعة. أولاً ، زرع البذور.
سمح سيد البرج بالقتال الودي. حاول بيبان الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن من الصواب القلق مقدمًا عندما لم يكن قد أدرك حتى المستوى الحالي للبشرية. أولاً ، أراد التحقق من مهارات بيارو. قد يكون بيارو مزارعًا ، لكنه تعلم تقنية القلب منقطع النظير. قد يكون جيدًا بشكل غير متوقع.
“أنا على استعداد لأن أتعلم.”
قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان محاصرًا في البرج كالمعتاد و لم يكن يعرف شيئًا عن ذلك ، ولكن الآن بعد أن عرف ، هل كان من الصواب الابتعاد؟
استخدم بيارو النمو السريع. نمت البذور التي زرعها في وقت سابق بسرعة و تحول برج برج السيف إلى حقل زراعي. كان مجال مزارع.
أصبح أسموفيل مصمما و محى تعابيره. رأت المجموعة ذلك و شعرت بالحزن. هذه المرة ، حتى سينجوليد كان هادئًا. جعل عمل أسموفيل الشاق عقله معقدًا وغير مرتاح في كل مرة.
“هذا اللعين…” تعبير بيبان ، الذي ساده الهدوء ، إلتوي مرة أخرى.
“…..؟”
***
” هيهي. “
“…..”
‘مزارع؟’
في مدينة مظلمة في أعماق الأرض.
منذ متى كانت نائمة هذه المرة؟ لم تستطع معرفة ذلك على الإطلاق ، لكن للإعتقاد أنها تعرف لماذا كان حلمها شرسًا للغاية.
“… ألم تتعلم تقنية القلب منقطع النظير؟”
استخدم بيارو النمو السريع. نمت البذور التي زرعها في وقت سابق بسرعة و تحول برج برج السيف إلى حقل زراعي. كان مجال مزارع.
نهضت ماري روز ببطء من التابوت و ابتسمت حيث شعرت بطاقة شيطانية مكثفة من بعيد.
“هذا اللعين…” تعبير بيبان ، الذي ساده الهدوء ، إلتوي مرة أخرى.
“أصبحت الأمور مثيرة للاهتمام.”
سمح سيد البرج بالقتال الودي. حاول بيبان الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن من الصواب القلق مقدمًا عندما لم يكن قد أدرك حتى المستوى الحالي للبشرية. أولاً ، أراد التحقق من مهارات بيارو. قد يكون بيارو مزارعًا ، لكنه تعلم تقنية القلب منقطع النظير. قد يكون جيدًا بشكل غير متوقع.
منذ متى كانت نائمة هذه المرة؟ لم تستطع معرفة ذلك على الإطلاق ، لكن للإعتقاد أنها تعرف لماذا كان حلمها شرسًا للغاية.
تناثر الجسم الساحر كالضباب و اختفى. كان الساكن الوحيد قد غادر و سقط الصمت مرة أخرى في المدينة.
” همم همم. “بيارو ، اهدأ. وجهك أحمر للغاية الآن “.
ترجمة : Don Kol
كان بيبان مرتبكًا. كان اليوم هي المرة الأولى التي يرى فيها مزارعًا يحاول القتال باستخدام المحراث اليدوي و المنجل كسلاح. كما ارتدى المزارعون الأقوياء الذين رآهم سابقًا في مملكة مدجج بالعتاد سيوفًا عند خصرهم. بل كانت هناك آثار لإتقان السحر. ومع ذلك ، كان المزارع الذي أمامه يحاول القتال بأدوات زراعية. في مئات السنين الماضية ، كثيرًا ما سمع قصصًا عن مزارعين يحملون معدات زراعية للثورة ضد الأنظمة الفاسدة ، لكن…
ترجمة : Don Kol
“أسموفيل…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
