انتشار على نطاق واسع
“ماذا؟ ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!” لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا.
الفصل الرابع عشر – انتشار على نطاق واسع
ووش. انطلق الهلال على الفور نحو نينج، هلال ذو جمال فائق كان مليئًا بالخطر المرعب.
“أنا خسرت. أنا خسرت. ومع ذلك … هذا لا ينتهي هنا. أنا بالتأكيد لن أستسلم” ألقى الأمير سيلك سنو نظرة عميقة على نينج. أصبح لورد الداو الذي كان يحتقره ذات مرة الآن العدو الأكثر رعبا الذي صنعه على الإطلاق. ثم ألقى الأمير سيلك سنو كل الأفكار الأخرى جانباً، ممزقًا شقا في الزمكان وهرب إليه. تم دفع نينج من قبل ضربات المهيمن، مما أدى إلى فقدان التأثير القمعي لداو السيف أوميغا – محطم السماء على الزمكان المحلي. هذا هو السبب في أن الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود كانا قادرين على تمزيق الزمكان بسهولة والفرار.
بدا ضوء الهلال بطيئًا جدًا، لكنه كان في الواقع سريعًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك، الضوء غطى الذي أطلقه جي نينج بالكامل، مما جعله غير قادر على المراوغة من خلال فن المراوغة ‘بلا ظل’.
“لقد تم دفعه للخلف، صحيح. لكنه تمكن من تحمل الضربة وجهاً لوجه. إنه الآن في مستوى من القوة حيث هو على قدم المساواة مع أرفع الأمراء. على الأرجح، هو على قدم المساواة مع قائدي تحالف الداو” ذهل مهيمن برايت شور. “لا يُصدق، ببساطة لا يُصدق. عيبه الوحيد هو أنه ربما ليس لديه شكل منيع. أولئك الذين يتدربون في داو السيف بشكل عام ليس لديهم أشكال غير معرضة للخطر. بدون واحد، ستكون قدراته في الحفاظ على الحياة ناقصة قليلاً”
“إذن هذه قوة مهيمن؟ مثالي بالنسبة لي لاختبار نفسي” كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة، وشكله ذو الثلاثة رؤوس والستة أذرع كان يستخدم سيوف نورث بوو الستة بفنون السيف الدفاعية.
ووش. انطلق الهلال على الفور نحو نينج، هلال ذو جمال فائق كان مليئًا بالخطر المرعب.
الفصل الرابع عشر – انتشار على نطاق واسع
اندلع ضوء سيف نينج أيضًا، وتحول إلى تسونامي لطيف يحوم حوله، مشكلا دوامة تحولت بعد ذلك إلى ثقب أسود. ومع ذلك، عند حدود الثقب الأسود، يمكن رؤية بعض تموجات ضوء تسونامي السيف.
فهم كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الفرق في القوة بينهما وبين عدوهما. لقد اختارا التراجع بحكمة.
“حتى الأمراء الثمانية ليسوا أندادا للورد الداو داركنورث”
سلاش! طار الهلال ‘بلطف’ في الثقب الأسود. بووم!!!! انفجرت السماء فوق المدينة المقدسة فجأة مع انقسام الزمكان نفسه، مما أدى إلى توليد طبقات متعددة من حواف الأبعاد المتصدعة والمشوهة. حتى نينج دفع للخلف دون مقاومة بفعل قوة الموجة الصدمية.
السبب في عزلهم هو أنهم لا يريدون أن ينزعجوا من الشؤون الدنيوية. لقد أرادوا أن يتدربوا بهدوء في سلام وأن يعيشوا نوعية الحياة التي أرادوها. لقد سعوا جميعًا للوصول إلى مستوى المهيمن يومًا ما. كان هناك بعض الحكام، بعد كل شيء، الذين تدربوا ببطء حتى وصلوا يومًا ما إلى مستوى المهيمن!
“بسرعة!” تحرك كلاهما بسرعة قصوى.
شعر نينج كيف انفجر الهجوم من خلال طبقات دفاعاته، ثم انقض ضده. كشف نينج عن ابتسامة. كان جسده كله يشعر بالخدر قليلاً، لكنه في الواقع شعر بالراحة. كل التدريبات التي خضع لها وجميع الموروثات العديدة التي حصل عليها سمحت له أخيرًا بالوصول إلى مستوى يمكنه بسهولة منع ضربة مهيمن. على الرغم من أن الهجوم ظل يسيطر عليه، إلا أن جسده كان مستقرًا تمامًا. لم يبصق حتى دماء! هذا يعني أن الاختلاف في القوة لم يكن بهذه الروعة.
“الآن، أنا أقف على قمة القوة بين الأمراء. أنا قريب جدًا من المهيمنين، في حين أن فنون السيف الخاصة بي دفاعية للغاية. لم تعد الكنوز التي يطلقها الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود تشكل تهديدا كثيرًا” ابتسم نينج.
“بسرعة!” تحرك كلاهما بسرعة قصوى.
ووش. في هذه اللحظة، طار ذلك الرمح الطويل ذو المظهر البسيط نحوه. كان رأس الرمح ممتلئًا بقوة تدميرية مرعبة للغاية.
“إذن هذه قوة مهيمن؟ مثالي بالنسبة لي لاختبار نفسي” كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة، وشكله ذو الثلاثة رؤوس والستة أذرع كان يستخدم سيوف نورث بوو الستة بفنون السيف الدفاعية.
“تلك كانت كنوز خلفها السيث والتي كانت قابلة للمقارنة في القوة مع هجمة كاملة القوة من مهيمن” كان المهيمن برايت شور مصدومًا إلى حد ما. “على الرغم من أنهم كانوا أضعف قليلاً من ضربة قوية مني، فقد وصلت إلى مستويات ويند راين ونيثر ليلي. تمكنت داركنورث في الواقع من الاعتماد على مجرد فنون السيف لمنع هجومين متتاليين من كنوز السيث المذهلة”
“انطلاقا من شكلها … ينبغي أن تكون بقايا خلفها السيث” راقب نينج بينما كان الرمح يطير نحوه، وشعر براحة تامة عندما قام بتقييم قوتها. “أتساءل ما هي التقنية التي استخدمها السيث لإضفاء مثل هذه القوة المرعبة على رأس الرمح” ظهر تسونامي السيف مرة أخرى حوله، ثم تحول إلى ثقب أسود بدأ في الدفاع ضد الرمح الرمادي المهاجم.
كراش! بدأ الزمكان في التحطم من حوله، وكشف عن شق خشن في نسيج الواقع، حيث اندفعت القوة الرمادية عبره مباشرة. تم دفع نينج مرة أخرى إلى الوراء من خلال الضربة.
وهكذا … كان الشخص الوحيد في الهواء فوق المدينة المقدسة هو الشاب ذو الرداء الأبيض.
على الرغم من أن هذا استغرق وقتًا في الوصف، إلا أن الهجمات المتتالية التي قام بها الهلال والرمح الطويل البسيط كانت في الواقع شبه فورية. تم دفع نينج للخلف وهو في وضع غير مؤات بشكل واضح، لكنه لم يتقيأ أي دماء، ناهيك عن تعرضه لإصابات خطيرة!
“ماذا؟ ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!” لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا.
“إنه قوي للغاية”
“لقد كان في الواقع قادرًا على مواجهة ضربة مهيمن وجهاً لوجه! ولم يصب حتى بجروح؟!” شعر الأمير سيلك سنو بإحساس بالغضب وعدم التصديق. لكنه أدرك أيضًا أن الاختلاف في القوة بينه وبين لورد الداو داركنورث أصبح الآن هائلاً. لم يكن لدى لورد الداو داركنورث هجمات هائلة فحسب، بل كان لديه دفاعات أكثر رعبًا. لقد دافع ضد ضربة مهيمن، هكذا تمامًا!
وقف جي نينج مرة أخرى داخل الفراغ الفارغ من الفضاء. لم يعد هناك أي ممارسين من حوله؛ لقد مزق سيلك سنو وبلاد كلاود بالفعل الزمكان للفرار، بينما استغلت التجسيدات الباقية للحكام اللحظة التي تعرض فيها نينج للهجوم من قبل الهلال والرمح الطويل البسيط للفرار في كل اتجاه. لم يكن إنشاء تجسيد قوي أمرًا سهلاً أو رخيصًا، بعد كل شيء؛ لم يكونوا مستعدين للتخلي عن أنفسهم.
الفصل الرابع عشر – انتشار على نطاق واسع
“سيلك سنو، خسرنا. لقد هزمنا. لا يمكننا هزيمته! ليس لدينا أي فرصة على الإطلاق!” كان الحاكم بلاد كلاود مليئًا بالألم، لكنه فتح نفقًا في الزمكان وهرب إليه بموجة دموية ضخمة.
في الوقت الحالي، كان عقل الأمير سيلك سنو مليئًا بالعديد من الأفكار. منذ فترة وجيزة، كان أحد أكثر الشخصيات نخبة في العالم لكوني فلايم دراغون، أحد الأمراء الثمانية للمدن المقدسة. اليوم … مجرد لورد داو قد دفعه لحالة يرثى لها حيث أجبر على التراجع. أدرك الأمير سيلك سنو أن قوته لم تكن قريبة من كونها كافية لمحاربة نينج.
كان المهيمن برايت شور أول من وصل، وكان قد شاهد كل شيء شخصيًا من الخفاء. على الرغم من دهشته، كان لا يزال هادئًا إلى حد ما في البداية. ولكن عندما رأى كيف تمكن نينج من الدفاع ضد الهلال والرمح الطويل البسيط في مواجهة مباشرة، كان المهيمن برايت شور مذهولًا حقًا.
وهكذا … كان الشخص الوحيد في الهواء فوق المدينة المقدسة هو الشاب ذو الرداء الأبيض.
“أنا خسرت. أنا خسرت. ومع ذلك … هذا لا ينتهي هنا. أنا بالتأكيد لن أستسلم” ألقى الأمير سيلك سنو نظرة عميقة على نينج. أصبح لورد الداو الذي كان يحتقره ذات مرة الآن العدو الأكثر رعبا الذي صنعه على الإطلاق. ثم ألقى الأمير سيلك سنو كل الأفكار الأخرى جانباً، ممزقًا شقا في الزمكان وهرب إليه. تم دفع نينج من قبل ضربات المهيمن، مما أدى إلى فقدان التأثير القمعي لداو السيف أوميغا – محطم السماء على الزمكان المحلي. هذا هو السبب في أن الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود كانا قادرين على تمزيق الزمكان بسهولة والفرار.
فهم كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الفرق في القوة بينهما وبين عدوهما. لقد اختارا التراجع بحكمة.
“لقد تم دفعه للخلف، صحيح. لكنه تمكن من تحمل الضربة وجهاً لوجه. إنه الآن في مستوى من القوة حيث هو على قدم المساواة مع أرفع الأمراء. على الأرجح، هو على قدم المساواة مع قائدي تحالف الداو” ذهل مهيمن برايت شور. “لا يُصدق، ببساطة لا يُصدق. عيبه الوحيد هو أنه ربما ليس لديه شكل منيع. أولئك الذين يتدربون في داو السيف بشكل عام ليس لديهم أشكال غير معرضة للخطر. بدون واحد، ستكون قدراته في الحفاظ على الحياة ناقصة قليلاً”
سلاش! طار الهلال ‘بلطف’ في الثقب الأسود. بووم!!!! انفجرت السماء فوق المدينة المقدسة فجأة مع انقسام الزمكان نفسه، مما أدى إلى توليد طبقات متعددة من حواف الأبعاد المتصدعة والمشوهة. حتى نينج دفع للخلف دون مقاومة بفعل قوة الموجة الصدمية.
“إذن هذه قوة مهيمن؟ مثالي بالنسبة لي لاختبار نفسي” كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة، وشكله ذو الثلاثة رؤوس والستة أذرع كان يستخدم سيوف نورث بوو الستة بفنون السيف الدفاعية.
شعر نينج كيف انفجر الهجوم من خلال طبقات دفاعاته، ثم انقض ضده. كشف نينج عن ابتسامة. كان جسده كله يشعر بالخدر قليلاً، لكنه في الواقع شعر بالراحة. كل التدريبات التي خضع لها وجميع الموروثات العديدة التي حصل عليها سمحت له أخيرًا بالوصول إلى مستوى يمكنه بسهولة منع ضربة مهيمن. على الرغم من أن الهجوم ظل يسيطر عليه، إلا أن جسده كان مستقرًا تمامًا. لم يبصق حتى دماء! هذا يعني أن الاختلاف في القوة لم يكن بهذه الروعة.
ووش. في هذه اللحظة، طار ذلك الرمح الطويل ذو المظهر البسيط نحوه. كان رأس الرمح ممتلئًا بقوة تدميرية مرعبة للغاية.
وقف جي نينج مرة أخرى داخل الفراغ الفارغ من الفضاء. لم يعد هناك أي ممارسين من حوله؛ لقد مزق سيلك سنو وبلاد كلاود بالفعل الزمكان للفرار، بينما استغلت التجسيدات الباقية للحكام اللحظة التي تعرض فيها نينج للهجوم من قبل الهلال والرمح الطويل البسيط للفرار في كل اتجاه. لم يكن إنشاء تجسيد قوي أمرًا سهلاً أو رخيصًا، بعد كل شيء؛ لم يكونوا مستعدين للتخلي عن أنفسهم.
وهكذا … كان الشخص الوحيد في الهواء فوق المدينة المقدسة هو الشاب ذو الرداء الأبيض.
“أنا خسرت. أنا خسرت. ومع ذلك … هذا لا ينتهي هنا. أنا بالتأكيد لن أستسلم” ألقى الأمير سيلك سنو نظرة عميقة على نينج. أصبح لورد الداو الذي كان يحتقره ذات مرة الآن العدو الأكثر رعبا الذي صنعه على الإطلاق. ثم ألقى الأمير سيلك سنو كل الأفكار الأخرى جانباً، ممزقًا شقا في الزمكان وهرب إليه. تم دفع نينج من قبل ضربات المهيمن، مما أدى إلى فقدان التأثير القمعي لداو السيف أوميغا – محطم السماء على الزمكان المحلي. هذا هو السبب في أن الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود كانا قادرين على تمزيق الزمكان بسهولة والفرار.
حدق الممارسون الذين لا حصر لهم داخل المدينة المقدسة، بما في ذلك عشرات الآلاف من لوردات الداو، في نينج. لقد ذهلوا تمامًا. لم يتخيل أي منهم أن هذه ستكون النتيجة النهائية.
“هرب الأمير سيلك سنو. الحكام الآخرون إما ماتوا أو فروا كذلك”
في الوقت الحالي، كان عقل الأمير سيلك سنو مليئًا بالعديد من الأفكار. منذ فترة وجيزة، كان أحد أكثر الشخصيات نخبة في العالم لكوني فلايم دراغون، أحد الأمراء الثمانية للمدن المقدسة. اليوم … مجرد لورد داو قد دفعه لحالة يرثى لها حيث أجبر على التراجع. أدرك الأمير سيلك سنو أن قوته لم تكن قريبة من كونها كافية لمحاربة نينج.
“الموت أو الهروب. الوحيد المتبقي الآن هو لورد الداو داركنورث”
كان الممارسون الذين لا حصر لهم متحمسين للغاية، وكانوا على وشك الجنون. سارعوا جميعًا لإرسال خبرا بهذه النتيجة إلى أصدقائهم. هذا النوع من النتائج غير المسبوقة التي لم يسمع بها من قبل انتشر في جميع أنحاء الأقاليم التي لا نهاية لها بشكل جنوني. كان كل لورد داو تلقى الخبر مذهولًا تمامًا، مثلهم مثل الحكام المنعزلين.
“إنه قوي للغاية”
“لورد الداو داركنورث. لقد تغلب على أكثر من عشرين حاكمًا بشكل كامل”
“حتى الأمراء الثمانية ليسوا أندادا للورد الداو داركنورث”
“ماذا؟ هل هو في الواقع بهذه القوة؟” كان الحاكم ايسل هايد وتجسيد الحاكم أنشين لا يزالان في طور الإسراع من منطقة الأيونيين، لكنهما ذهلا تمامًا مما سمعاه.
كان الممارسون الذين لا حصر لهم متحمسين للغاية، وكانوا على وشك الجنون. سارعوا جميعًا لإرسال خبرا بهذه النتيجة إلى أصدقائهم. هذا النوع من النتائج غير المسبوقة التي لم يسمع بها من قبل انتشر في جميع أنحاء الأقاليم التي لا نهاية لها بشكل جنوني. كان كل لورد داو تلقى الخبر مذهولًا تمامًا، مثلهم مثل الحكام المنعزلين.
“هرب الأمير سيلك سنو. الحكام الآخرون إما ماتوا أو فروا كذلك”
ماذا؟ هل هزم لورد داو بالفعل قصر شيطان سيلك سنو، حكام إحدى المدن المقدسة الثمانية؟
“ماذا؟ هل هو في الواقع بهذه القوة؟” كان الحاكم ايسل هايد وتجسيد الحاكم أنشين لا يزالان في طور الإسراع من منطقة الأيونيين، لكنهما ذهلا تمامًا مما سمعاه.
“دعنا ننتقل إلى هناك على الفور”
حدق الممارسون الذين لا حصر لهم داخل المدينة المقدسة، بما في ذلك عشرات الآلاف من لوردات الداو، في نينج. لقد ذهلوا تمامًا. لم يتخيل أي منهم أن هذه ستكون النتيجة النهائية.
اتخذ العجوز ذو الأجنحة السوداء، ذو الشعر الأبيض خطوة واحدة إلى الأمام، وتحول إلى خط من الضوء ينطلق عبر الزمكان ويختفي دون أن يترك أثرا.
“بسرعة!” تحرك كلاهما بسرعة قصوى.
“بسرعة!” تحرك كلاهما بسرعة قصوى.
ووش. انطلق الهلال على الفور نحو نينج، هلال ذو جمال فائق كان مليئًا بالخطر المرعب.
“تلك كانت كنوز خلفها السيث والتي كانت قابلة للمقارنة في القوة مع هجمة كاملة القوة من مهيمن” كان المهيمن برايت شور مصدومًا إلى حد ما. “على الرغم من أنهم كانوا أضعف قليلاً من ضربة قوية مني، فقد وصلت إلى مستويات ويند راين ونيثر ليلي. تمكنت داركنورث في الواقع من الاعتماد على مجرد فنون السيف لمنع هجومين متتاليين من كنوز السيث المذهلة”
“أجبر لورد داو في الواقع سيلك سنو وبلاد كلاود على الفرار؟ لقد منع كنوز هجوم مهيمن وجهاً لوجه؟” خرج عجوز ذو شعر أبيض وأجنحة سوداء من أعلى برج داخل قصر كان يقع داخل عالم جميل من الضوء اللامحدود. كانت نظرة مذهولة على وجهه. “لقد كنت في عزلة، آملا أن أتدرب إلى المستوى مهيمن. لم أتخيل أبدًا أن العالم لكوني فلايم دراغون ستنجب لورد داو قوي مثل هذا. كيف يمكن أن يصبح لورد داو بهذه القوة؟ ربما سأتعلم منه شيئًا يمكن أن يمنحني فرصة أفضل للوصول إلى مستوى المهيمن”
في الوقت الحالي، كان عقل الأمير سيلك سنو مليئًا بالعديد من الأفكار. منذ فترة وجيزة، كان أحد أكثر الشخصيات نخبة في العالم لكوني فلايم دراغون، أحد الأمراء الثمانية للمدن المقدسة. اليوم … مجرد لورد داو قد دفعه لحالة يرثى لها حيث أجبر على التراجع. أدرك الأمير سيلك سنو أن قوته لم تكن قريبة من كونها كافية لمحاربة نينج.
اتخذ العجوز ذو الأجنحة السوداء، ذو الشعر الأبيض خطوة واحدة إلى الأمام، وتحول إلى خط من الضوء ينطلق عبر الزمكان ويختفي دون أن يترك أثرا.
ووش. في هذه اللحظة، طار ذلك الرمح الطويل ذو المظهر البسيط نحوه. كان رأس الرمح ممتلئًا بقوة تدميرية مرعبة للغاية.
“ماذا؟ ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!” لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا.
ووش. في هذه اللحظة، طار ذلك الرمح الطويل ذو المظهر البسيط نحوه. كان رأس الرمح ممتلئًا بقوة تدميرية مرعبة للغاية.
“الموت أو الهروب. الوحيد المتبقي الآن هو لورد الداو داركنورث”
“مستحيل. هل ربما أخطأت في الأمور؟ كيف يمكن أن يكون لورد داو بهذه القوة؟ لكن … حتى حكام تحالف الداو يقولون لي نفس الشيء. كيف يمكن أن يكون لورد داو بهذه القوة!؟” خرجت عجوزة متجعدة الوجه من منزل خشبي. كان عدد من الفانين العاديين يعيشون في المنطقة أيضًا. سرعان ما تغير مظهر الجدة العجوز ليصبح نبيلًا وملكيًا، بينما أصبحت أرديتها جميلة للنظر.
لوحت السيدة العجوز الرشيقة بيدها، ممزقة فجوة في الزمكان ثم دخلت في تلك الفجوة.
ووش. انطلق الهلال على الفور نحو نينج، هلال ذو جمال فائق كان مليئًا بالخطر المرعب.
لوحت السيدة العجوز الرشيقة بيدها، ممزقة فجوة في الزمكان ثم دخلت في تلك الفجوة.
“الموت أو الهروب. الوحيد المتبقي الآن هو لورد الداو داركنورث”
كان الممارسون الذين لا حصر لهم متحمسين للغاية، وكانوا على وشك الجنون. سارعوا جميعًا لإرسال خبرا بهذه النتيجة إلى أصدقائهم. هذا النوع من النتائج غير المسبوقة التي لم يسمع بها من قبل انتشر في جميع أنحاء الأقاليم التي لا نهاية لها بشكل جنوني. كان كل لورد داو تلقى الخبر مذهولًا تمامًا، مثلهم مثل الحكام المنعزلين.
“انطلاقا من شكلها … ينبغي أن تكون بقايا خلفها السيث” راقب نينج بينما كان الرمح يطير نحوه، وشعر براحة تامة عندما قام بتقييم قوتها. “أتساءل ما هي التقنية التي استخدمها السيث لإضفاء مثل هذه القوة المرعبة على رأس الرمح” ظهر تسونامي السيف مرة أخرى حوله، ثم تحول إلى ثقب أسود بدأ في الدفاع ضد الرمح الرمادي المهاجم.
فهم كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الفرق في القوة بينهما وبين عدوهما. لقد اختارا التراجع بحكمة.
“ماذا؟ ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!” لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا.
“أنا خسرت. أنا خسرت. ومع ذلك … هذا لا ينتهي هنا. أنا بالتأكيد لن أستسلم” ألقى الأمير سيلك سنو نظرة عميقة على نينج. أصبح لورد الداو الذي كان يحتقره ذات مرة الآن العدو الأكثر رعبا الذي صنعه على الإطلاق. ثم ألقى الأمير سيلك سنو كل الأفكار الأخرى جانباً، ممزقًا شقا في الزمكان وهرب إليه. تم دفع نينج من قبل ضربات المهيمن، مما أدى إلى فقدان التأثير القمعي لداو السيف أوميغا – محطم السماء على الزمكان المحلي. هذا هو السبب في أن الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود كانا قادرين على تمزيق الزمكان بسهولة والفرار.
خرج العديد من الحكام القدامى الذين كانوا في عزلة لسنوات عديدة والذين كان يعتقد أنهم ماتوا من مخابئهم. كانوا يفضلون عادة عدم الانخراط مع العالم الخارجي وعلى الأكثر البقاء على اتصال مع بعض من أقدم أصدقائهم. ولكن بمجرد أن سمعوا الأخبار من هؤلاء الأصدقاء وعلموا بما حدث في مدينة سيلك سنو، بدأوا في الشعور بالقلق.
السبب في عزلهم هو أنهم لا يريدون أن ينزعجوا من الشؤون الدنيوية. لقد أرادوا أن يتدربوا بهدوء في سلام وأن يعيشوا نوعية الحياة التي أرادوها. لقد سعوا جميعًا للوصول إلى مستوى المهيمن يومًا ما. كان هناك بعض الحكام، بعد كل شيء، الذين تدربوا ببطء حتى وصلوا يومًا ما إلى مستوى المهيمن!
الآن بعد أن سمعوا كيف أصبح لورد داو قويا، أصبحوا جميعًا فضوليين بشكل طبيعي.
“هرب الأمير سيلك سنو. الحكام الآخرون إما ماتوا أو فروا كذلك”
“انطلاقا من شكلها … ينبغي أن تكون بقايا خلفها السيث” راقب نينج بينما كان الرمح يطير نحوه، وشعر براحة تامة عندما قام بتقييم قوتها. “أتساءل ما هي التقنية التي استخدمها السيث لإضفاء مثل هذه القوة المرعبة على رأس الرمح” ظهر تسونامي السيف مرة أخرى حوله، ثم تحول إلى ثقب أسود بدأ في الدفاع ضد الرمح الرمادي المهاجم.
كان المهيمن برايت شور أول من وصل، وكان قد شاهد كل شيء شخصيًا من الخفاء. على الرغم من دهشته، كان لا يزال هادئًا إلى حد ما في البداية. ولكن عندما رأى كيف تمكن نينج من الدفاع ضد الهلال والرمح الطويل البسيط في مواجهة مباشرة، كان المهيمن برايت شور مذهولًا حقًا.
“دعنا ننتقل إلى هناك على الفور”
“تلك كانت كنوز خلفها السيث والتي كانت قابلة للمقارنة في القوة مع هجمة كاملة القوة من مهيمن” كان المهيمن برايت شور مصدومًا إلى حد ما. “على الرغم من أنهم كانوا أضعف قليلاً من ضربة قوية مني، فقد وصلت إلى مستويات ويند راين ونيثر ليلي. تمكنت داركنورث في الواقع من الاعتماد على مجرد فنون السيف لمنع هجومين متتاليين من كنوز السيث المذهلة”
“لقد تم دفعه للخلف، صحيح. لكنه تمكن من تحمل الضربة وجهاً لوجه. إنه الآن في مستوى من القوة حيث هو على قدم المساواة مع أرفع الأمراء. على الأرجح، هو على قدم المساواة مع قائدي تحالف الداو” ذهل مهيمن برايت شور. “لا يُصدق، ببساطة لا يُصدق. عيبه الوحيد هو أنه ربما ليس لديه شكل منيع. أولئك الذين يتدربون في داو السيف بشكل عام ليس لديهم أشكال غير معرضة للخطر. بدون واحد، ستكون قدراته في الحفاظ على الحياة ناقصة قليلاً”
لوحت السيدة العجوز الرشيقة بيدها، ممزقة فجوة في الزمكان ثم دخلت في تلك الفجوة.
ما لم يكن يعرفه، من الواضح، هو أن نينج امتلك بالفعل شكل منيع. شكل بدون ظل. ومع ذلك، فإن ضربة مهيمن ‘مجردة’ لم تكن كافية لإجباره على استخدامه.
الفصل الرابع عشر – انتشار على نطاق واسع
فهم كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الفرق في القوة بينهما وبين عدوهما. لقد اختارا التراجع بحكمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
