نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

One Night, One Day, One Year, One Lifetime 10

الفصل العاشر

الفصل العاشر

-الفصل العاشر الى الفصل الثالث عشر بعد انتهاء قصة هي يوجين تعتبر اضافية-

تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.

قصة قاو في

عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.

هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.

في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.

قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.

في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.

لذلك ،فعلت ما أرادت.

عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.

عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.

ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.

عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.

بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.

جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.

لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.

عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.

في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.

فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.

عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.

مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.

آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.

جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.

مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.

بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’

لذلك ،فعلت ما أرادت.

عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.

قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.

قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’

ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.

وافقت; أغلقت المكالمة.

عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.

ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.

قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.

قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.

المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.

اصابعي لمست صورتها بينما حدقت بها، قلبي يردد بصمت الكلمات: بتلك اللحظة صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، ولكن لأشاهدك لحياة من السعادة والسلام.

الشرطي السمين قليلا حدق في اتجاهي، التعبير بعينيه غريب بينما قال في نبرة من عدم التصديق، ‘بقيت هنا لسنتين كاملة – كيف لا يمكنك ان تعرف الاموال بداخل هذا البيت؟’

اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.

قصة قاو في

قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.

كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.

استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.

انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.

أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’

هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.

عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.

العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.

اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.

هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.

تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’

اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.

لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.

جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.

فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.

عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.

لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’

كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.

حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.

هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.

حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.

قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.

العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.

كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.

جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.

لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.

قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.

اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.

لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.

لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.

لكنني لم اقم بهذا.

في ذلك الحلم، مع هي يوجين…

اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.

أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.

والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.

جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.

ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.

مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.

في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.

علمت المعنى الذي لم يتحدثوا به خلف كلماتهم، انه كان هناك امل قليل في حل القضية. حتى لو كانت الاغراض المسروقة تم اعادة بيعها في السوق السوداء، الشرطة ستبقى بدون دليل، لأنه لا يمكن لأحد ان يقول ما تم سرقته.

ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.

قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.

كرجل ،في مواقف كهذه، كان من المتوقع انني لن استطيع الرفض.

كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.

قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.

فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –

مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.

في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.

انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.

الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.

بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.

قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟

ثم ،قالت لي، قاو في، ‘ لنصبح سويا مرة اخرى، هل يمكننا؟ خسرنا بالفعل 5 سنوات من حياتنا. لا نملك خمس سنوات اخرى لنخسرها.’

لكنني لم اقم بهذا.

في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.

ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.

آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.

قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.

حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.

في ذلك الحلم، مع هي يوجين…

الرجل يجب ان يكون مسؤول، فقط كما المرأة يجب ان تملك حب الذات.

انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.

في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.

في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.

لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.

عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.

ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.

لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.

مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.

الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.

كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.

مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.

لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.

لكنني لم اقم بهذا.

قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.

في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.

حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.

كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.

النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.

لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.

رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.

فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.

اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.

اصابعي لمست صورتها بينما حدقت بها، قلبي يردد بصمت الكلمات: بتلك اللحظة صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، ولكن لأشاهدك لحياة من السعادة والسلام.

اخذنا شهر عسلنا في هاينان. استمتعنا، سلينا انفسنها، وضحكنا الى اقصى حد. اسبوعين لاحقا، عدنا من هاينان، وانتقلنا الى منزلنا الجديد. هذا المنزل والذي اشتريناه سويا، لم يمكن مقارنته مع بيت آه يو الفاخر والذي انفقت مبلغا كبيرا لشراء. لكن بيتنا لم يكن صغيرا; كان ١٤٨ متر مربع رقم ميمون.

حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.

على سريرنا الجديد ،قبلت زوجتي. كنت بذيئا، لكن لم أكن احتاج ان اكون محتشما. قلت نكات فاحشة لها، رفعت قبضتها النحيفة لتضرب صدري، قائلة انني كنت لئيما وفضا.

لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.

لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.

ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.

ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.

بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’

وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.

استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.

لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.

عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.

كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.

قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’

ليس مثل آه يو، مع زوجتي، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة. كنت مستنفذا بشدة. كانوا الاثنتين زوجتي، لكنها استمتعت اكثر من آه يو. كانت الشخص الذي استمتع، لكن في زواجي مع آه يو، آه يو كانت التي اخذت المبادرة، التي تحملت. كان هناك القليل من الاختلاف بحروف الكلمتين المتعة والتحمل، لكن معانيهم مختلفة كليا.

لكنني لم اقم بهذا.

في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.

قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.

لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.

كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.

في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.

اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.

لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.

جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.

بعد ان مرت اسابيع بدأت اصبح اقل اجتهادا، وربطت هذا مع التعب. عملي كان متعبا في الايام القليل، لذلك اتخذت قراري لأن لا المس زوجتي لمدة أسبوعين، ازلت المحظورات التي وضعتها على نفسي بالليلة التي نجحت بها شركتي بإنهاء المفاوضات.

المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.

كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.

ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.

تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.

هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.

اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.

ذهبت لغرفة نومنا. بداخل الغرفة كانت صورة جنازة آه يو، ابتسامتها كانت مشعة كما كانت دائما. كنت بداخل نصف متر منها، وكانت في متناول يدي.

عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.

العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.

كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.

بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.

المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.

اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.

ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.

في ذلك الحلم، مع هي يوجين…

الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.

هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.

قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.

استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.

أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.

قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.

الشرطي السمين قليلا حدق في اتجاهي، التعبير بعينيه غريب بينما قال في نبرة من عدم التصديق، ‘بقيت هنا لسنتين كاملة – كيف لا يمكنك ان تعرف الاموال بداخل هذا البيت؟’

لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.

هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.

لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.

اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.

اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.

بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.

هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.

في النهاية ،في عجزهم، الشرطيين يمكنهم فقط الذهاب. قبل ان يغادروا، قالوا ان هناك بضع ادلة بالقضية، ومرتكب الجريمة يجب ان يكون ذو خبرة، لأنه لم يترك اي دليل خلفه. كانوا خائفين انه سيكون وقت طويل قبل ان يحرزوا تقدما بالقضية.

ليس مثل آه يو، مع زوجتي، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة. كنت مستنفذا بشدة. كانوا الاثنتين زوجتي، لكنها استمتعت اكثر من آه يو. كانت الشخص الذي استمتع، لكن في زواجي مع آه يو، آه يو كانت التي اخذت المبادرة، التي تحملت. كان هناك القليل من الاختلاف بحروف الكلمتين المتعة والتحمل، لكن معانيهم مختلفة كليا.

علمت المعنى الذي لم يتحدثوا به خلف كلماتهم، انه كان هناك امل قليل في حل القضية. حتى لو كانت الاغراض المسروقة تم اعادة بيعها في السوق السوداء، الشرطة ستبقى بدون دليل، لأنه لا يمكن لأحد ان يقول ما تم سرقته.

اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.

اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.

اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.

قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟

وافقت; أغلقت المكالمة.

الصورة كانت كبيرة جدا، كبيرة جدا الى حد أن يصبح الاشخاص بداخلها مشوهين. أردت ان اضحك على آه يو. لم نكن عمياء، لماذا قامت بتكبير الصورة لحجم كهذا؟ لكنني لم أضحك، لأنه يبدو انني تلقيت رسالة من نوع ما.

أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’

ذهبت لغرفة نومنا. بداخل الغرفة كانت صورة جنازة آه يو، ابتسامتها كانت مشعة كما كانت دائما. كنت بداخل نصف متر منها، وكانت في متناول يدي.

لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.

استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.

هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.

في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.

ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.

لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.

لكنني لم اقم بهذا.

مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.

حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.

كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.

بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.

جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.

قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.

بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.

حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.

لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.

النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.

فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –

لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.

في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.

لكنني لم اقم بهذا.

في ذلك الحلم، مع هي يوجين…

المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.

قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط