الفصل الخامس
هذه السنة، يبدو ان الربيع اتى مبكرا. لم نكن بمارس عندما اوراق الشجر بدأت تنمو من جديد.
‘ اذا لماذا قمتي بإزعاج والدي بدون سبب؟’ قال بينما ينظر إلي، اعينه حمراء.
بينما حالتي بدأت تتدهور بثبات، كنت مجبرة على ان افعل شيئا يفعله كل شخص غني – كتابة وصيتي. لم اتمنى ان اكتب وصيتي لأن من ضمن كلماتي الأخيرة، سيكون هناك أربع كلمات فقط : قاو في، أنا أحبك. اعتقدت انني سأكون اول شخص واخر شخص في هذا العالم من سيكتب وصية كهذه.
اعتقدت انني يجب ان اترك البيت الذي عاش فيه أبي لوالدي قاو في. لا يهم كيف تعاملوا معه في النهاية، سواء اختاروا ان يأجروه او يبيعونه، على الأقل يضمن ان يعيشا حياتهم المتبقية من دون هموم الاموال. وهذه ستكون كأخر مبادرة صادقة استطيع اعطاءها لهم كابنتهم في القانون.
في رسالتي، والتي هي الطريقة الوحيدة لكي اعبر عن مشاعري أردت اخباره أنني أحبه. باستثناء، لا يزال لدي مسؤولية لكي اتعامل مع أصولي. في فترة حياة والدي سواء كانت تعاملات قانونية او مشبوهة، استطاع ان ينجح بجمع ثروة ضخمة. لم اعلم كم تبلغ قيمة ميراثي، لكن اذا اراد شخص بحساب قيمتي، ربما سأحتل مركز بأغنى الاشخاص في المدينة.
بسببي ،تلك السنة والدي قاو في تم اختطافهم. عملية خطفه لم تسر بسلاسة. بينما حاولوا ان يهربوا، أبي بالقانون سقط وهذه السقطة تسبب بكسر عظام ساقه، مسببة له الزامه بكرسي متحرك حتى هذه اللحظة.
في النهاية تركت شركة أبي بأكملها لشاب أبي قام بتدريبه قبل ان يرحل. اسمه تشو يون ،وكان شخص والدي قام باختياره شخصيا من ضمن عشر الاف شخص ليصبح زوجي بعد ان علم عن مرضي. تشو يون حمل الملفات بين يديه، لكنه لم يقبلهم. كنت منهكة بالفعل ،لذلك لم أقل اي شيء اخر.
ثم التففت وقلت لأمي بالقانون، ‘أمي، احضرت العديد من أغراض البقالة هنا. سأقوم بمساعدتك بوضعها بالثلاجة.’
تشو يون شخص مستقيم. اذا لم التقي بقاو في، ربما كانت سأقوم بالزواج منه.
لذلك، سأترك البيت واقفا. حتى لو سقطت لخراب مع مرور الوقت، سيستمر بالوجود كشهادة أبدية للأيام التي قضيتها مع قاو في، شاهد لا يمكن نكرانه للعلاقة التي شاركناها في الماضي.
قلت لتشو يون، ‘هذه ليست ثروة بسيطة سقطت من السماوات. بعد ان تقوم بأخذها، يجب ان تضع قلبك للحفاظ عليها. سيتوجب عليك التفكير بكل كلمة وفعل، لأن حياتي لن تنتمي لك، وانت لوحدك ستكون المركز لهذه الشركة. اذا حصل شيئا خطأ، ستكون اول شخص يتحمل عبئها. اذا تجاوزت القانون، سيكون عليك تحمل العواقب. لم أقم ابدا بالتفكير بأن هذا الميراث كنعمة.’
‘انا لم اقم بإزعاجهم. قاو في، انا أحبهم، ‘ فسرت له.
لم اصدق ان كمية المال هذه ستضمن حياة مجردة من الهموم المالية، لكن انها اشترت حرية الشخص. سابقا ،قمت بتجاهل الميراث لهذا السبب.
ثم التففت وقلت لأمي بالقانون، ‘أمي، احضرت العديد من أغراض البقالة هنا. سأقوم بمساعدتك بوضعها بالثلاجة.’
أيضا تركت لدار الايتام كمية من المال، لكن بالطبع، كان من المستحيل لأن يعتمدوا علي فقط. كمنظمة خيرية، دار الأيتام بحث عن مساعدة من منظمات اخرى. على الرغم من انها كانت من انشائي، منذ فترة طويلة تخطت إلى شيء لا أملكه أنا فقط.
ثم ،كأبنة مخلصة في القانون، قمت بإعطائه القليل من جرائد الاخبار التي كانت موضوعه فوق طاولة القهوة.
غير هذا ،ما تبقى هي القصرين الذين انتموا لعائلتي. احدها كان منزل الأجداد، البيت الذي عاش فيه أبي عندما كان حيا. البيت الأخر هو الذي انا وقاو في نعيش فيه حاليا، بيت مجرد من الدفء مهما حاولت أن أحوله لمنزل.
غير هذا ،ما تبقى هي القصرين الذين انتموا لعائلتي. احدها كان منزل الأجداد، البيت الذي عاش فيه أبي عندما كان حيا. البيت الأخر هو الذي انا وقاو في نعيش فيه حاليا، بيت مجرد من الدفء مهما حاولت أن أحوله لمنزل.
اعتقدت انني يجب ان اترك البيت الذي عاش فيه أبي لوالدي قاو في. لا يهم كيف تعاملوا معه في النهاية، سواء اختاروا ان يأجروه او يبيعونه، على الأقل يضمن ان يعيشا حياتهم المتبقية من دون هموم الاموال. وهذه ستكون كأخر مبادرة صادقة استطيع اعطاءها لهم كابنتهم في القانون.
لم اعلم ماذا اقول. بينما جلست بجانب قاو في بالسيارة، بدأت رؤيتي غير واضحة، بينما رأسي ثقيل.
بالنسبة للمنزل الذي اعيش فيه، لا أستطيع تحمل اعطاءه لأي احد اخر. على الرغم أن هذا البيت كان باردا كالبحار المتجمدة، لا يزال المنزل الذي شاركته مع قاو في، مكان بذكريات اعتززت بها. فالنهايه، الشخص الوحيد الذي اردت اعطاءه له هو قاو في، لكنني فهمت مزاجه جيدا – رجل فخور وعنيد، ولن يقوم أبدا بقبول هذا.
حملت الأطباق المليئة بالطعام بينما ابتسمت لوالدي بالقانون. عندما ابتسمت، غالبا ما قال الآخرين انني بدوت جميلة، وأن ابتسامتي يمكنها ان تبهج ارواح كبار السن. من دون رمش جفن، استمررت بالتصرف غافلة عن اوجههم غير المتغيرة.
لذلك، سأترك البيت واقفا. حتى لو سقطت لخراب مع مرور الوقت، سيستمر بالوجود كشهادة أبدية للأيام التي قضيتها مع قاو في، شاهد لا يمكن نكرانه للعلاقة التي شاركناها في الماضي.
في رسالتي، والتي هي الطريقة الوحيدة لكي اعبر عن مشاعري أردت اخباره أنني أحبه. باستثناء، لا يزال لدي مسؤولية لكي اتعامل مع أصولي. في فترة حياة والدي سواء كانت تعاملات قانونية او مشبوهة، استطاع ان ينجح بجمع ثروة ضخمة. لم اعلم كم تبلغ قيمة ميراثي، لكن اذا اراد شخص بحساب قيمتي، ربما سأحتل مركز بأغنى الاشخاص في المدينة.
لاحقا ،قررت ان أقوم بزيارة لوالدي-بالقانون، لذلك أخذت رحلة للسوبر ماركت حين اشتريت العديد من الأشياء. في السنتين من زواجي، رأيتهم مرتين فقط. المرة الاولى عندما اطلقهم والدي، والمرة الثانية عند زواجي بقاو في.
أيضا تركت لدار الايتام كمية من المال، لكن بالطبع، كان من المستحيل لأن يعتمدوا علي فقط. كمنظمة خيرية، دار الأيتام بحث عن مساعدة من منظمات اخرى. على الرغم من انها كانت من انشائي، منذ فترة طويلة تخطت إلى شيء لا أملكه أنا فقط.
عندما الأثنين منهم رأوني، الذعر والخوف الذي ظهر فيهم لا يمكن اخفائه، كالفأر الذي رأى قطا، او روح شريرة رأت سون ووكونج، قبل ان أدخل، حاولت أفضل ما لدي لأعدل من أسلوبي وقلت لنفسي، هي يوجين حظا جيدا، ابتسمي بشكل جيد.
أبي بالقانون كان بسن الشيخوخة وبينما قضى وقتا طويلا على الكرسي المتحرك، بينما عضلاته منذ فترة طويلة قد ضمرت. الجو كان باردا، وخفت ان الماء لم يكن دافئا لدرجة كافية، من ثم كان الماء الذي ملأته بالحوض حار جدا.
بينما قمت بخلع أحذيتي، ابتسمت بشكل مشرق, صوتي مبتهج بينما ناديت تجاه غرفة المعيشة، ‘أبي، أمي، انا هنا لزيارتكم.’
كنت متأكدة بأن صوتي تعدى سبعون ديسيبل، لأن كلا من والدي بالقانون تجمدوا بأماكنهم. أيدي أبي بالقانون، ممسكة بنظاراته، بلا حراك بمنتصف الجو. للحظة طويلة، لم يتحرك.
كنت متأكدة بأن صوتي تعدى سبعون ديسيبل، لأن كلا من والدي بالقانون تجمدوا بأماكنهم. أيدي أبي بالقانون، ممسكة بنظاراته، بلا حراك بمنتصف الجو. للحظة طويلة، لم يتحرك.
علمت ان جرائمي لا يمكن مسامحتها. علمت انني لم استحق السماح.
مبتسمة مشيت بالداخل منحنية لأسفل بينما ساعدته بوضع نظارته. ضحكت ثم قلت ،:هل تريد قرائه الجرائد؟’
لذلك، سأترك البيت واقفا. حتى لو سقطت لخراب مع مرور الوقت، سيستمر بالوجود كشهادة أبدية للأيام التي قضيتها مع قاو في، شاهد لا يمكن نكرانه للعلاقة التي شاركناها في الماضي.
ثم ،كأبنة مخلصة في القانون، قمت بإعطائه القليل من جرائد الاخبار التي كانت موضوعه فوق طاولة القهوة.
مع ذلك رجل كهذا تحمل الكثير من المعاناة بسببي، لذلك كنت مديونة تجاهه.
ثم التففت وقلت لأمي بالقانون، ‘أمي، احضرت العديد من أغراض البقالة هنا. سأقوم بمساعدتك بوضعها بالثلاجة.’
لم اعلم ماذا اقول. بينما جلست بجانب قاو في بالسيارة، بدأت رؤيتي غير واضحة، بينما رأسي ثقيل.
تصرفت كأي ابنة عادية في القانون. متجاهلة كليا ذهول المسنين، بينما استمررت بهذا التصرف بنفسي، مكرسة نفسي لأصبح أفضل ابنة في القانون، بينما لم يكن هناك اي شيء خارج عن العادة، وكنا كأي عائلة اخرى.
هذه السنة، يبدو ان الربيع اتى مبكرا. لم نكن بمارس عندما اوراق الشجر بدأت تنمو من جديد.
ملأت الثلاجة للأخر بمواد البقالة. ثم بدأت بتنظيف البيو. قضيت كل المساء منظفة كل المنزل, والذي لم يكن كبيرا. بحذر مسحت الأرضية مرتين، غسلت كل البطانيات و أغطية السرير، ثم ذهبت للمطبخ وقمت بطبخ 5 اطباق.
بسبب ان تلك السنة، الطرق التي استعملتها لأخذ قاو في لا تزال تتركهم خائفين.
حملت الأطباق المليئة بالطعام بينما ابتسمت لوالدي بالقانون. عندما ابتسمت، غالبا ما قال الآخرين انني بدوت جميلة، وأن ابتسامتي يمكنها ان تبهج ارواح كبار السن. من دون رمش جفن، استمررت بالتصرف غافلة عن اوجههم غير المتغيرة.
عندما الأثنين منهم رأوني، الذعر والخوف الذي ظهر فيهم لا يمكن اخفائه، كالفأر الذي رأى قطا، او روح شريرة رأت سون ووكونج، قبل ان أدخل، حاولت أفضل ما لدي لأعدل من أسلوبي وقلت لنفسي، هي يوجين حظا جيدا، ابتسمي بشكل جيد.
بعد العشاء ،قمت بملء حوض مع ماء حار لغسل أرجل والدي بالقانون. الحوض الذي ملأته لم يكن كبيرا او صغيرا على انحناءة مرفقي كانت هناك منشفة.
من ذكرياتي ،قاو في لم يتصرف بهذه الطريقة قبلا. كان دائما متعلم ورجلا متحفظ، رجل لن يرفع يديه على امرأه. حتى لو كرهني، لن يقوم بإيذائي، سواء بالخارج او غير ذلك.
قلت لوالدي قاو في، ‘أبي، سأقوم بمساعدتك بغسل ارجلك.’
كنت مذنبة، وحتى الأن، الذنب استمر بالالتهام في قلبي. الليلة، امسكت ساقه بين يدي، وكانت هذه المرة الأولى التي لمستها. ساقه منذ وقت طويل فسدت، واعصابه لا تشعر بشيء، العضلات حولها مسحوقة. ساقه معوجه ومحدبه، كالأرجل المقيدة قدم النساء في السنوات القديمة او كجذور متشابكة من شجرة كبيرة ذابلة.
أبي بالقانون تبادل نظرة مع أمي بالقانون، وأمي بالقانون نظرت إلي، تريد أن تعلم ماذا كنت اقوم بفعله.
تشو يون شخص مستقيم. اذا لم التقي بقاو في، ربما كانت سأقوم بالزواج منه.
بسبب ان تلك السنة، الطرق التي استعملتها لأخذ قاو في لا تزال تتركهم خائفين.
أبي بالقانون كان بسن الشيخوخة وبينما قضى وقتا طويلا على الكرسي المتحرك، بينما عضلاته منذ فترة طويلة قد ضمرت. الجو كان باردا، وخفت ان الماء لم يكن دافئا لدرجة كافية، من ثم كان الماء الذي ملأته بالحوض حار جدا.
أبي بالقانون كان بسن الشيخوخة وبينما قضى وقتا طويلا على الكرسي المتحرك، بينما عضلاته منذ فترة طويلة قد ضمرت. الجو كان باردا، وخفت ان الماء لم يكن دافئا لدرجة كافية، من ثم كان الماء الذي ملأته بالحوض حار جدا.
لأن قاو في كان محقا.
ببطء ساعدته بغسلها، افكر بنفسي هذا الرجل أعطاني قاو في، الشخص الذي احببت الى ابعد حد، لذلك كنت شاكرة للغاية له.
‘انا لم اقم بإزعاجهم. قاو في، انا أحبهم، ‘ فسرت له.
مع ذلك رجل كهذا تحمل الكثير من المعاناة بسببي، لذلك كنت مديونة تجاهه.
تصرفت كأي ابنة عادية في القانون. متجاهلة كليا ذهول المسنين، بينما استمررت بهذا التصرف بنفسي، مكرسة نفسي لأصبح أفضل ابنة في القانون، بينما لم يكن هناك اي شيء خارج عن العادة، وكنا كأي عائلة اخرى.
ربما لأن والدي قاو في لا يستطيعون تحمل افعالي الغريبة، لذلك قاموا بالاتصال على قاو في.
بالنسبة للمنزل الذي اعيش فيه، لا أستطيع تحمل اعطاءه لأي احد اخر. على الرغم أن هذا البيت كان باردا كالبحار المتجمدة، لا يزال المنزل الذي شاركته مع قاو في، مكان بذكريات اعتززت بها. فالنهايه، الشخص الوحيد الذي اردت اعطاءه له هو قاو في، لكنني فهمت مزاجه جيدا – رجل فخور وعنيد، ولن يقوم أبدا بقبول هذا.
باللحظة التي دخل فيها قاو في البيت، كان غضبه ظاهرا.
ايامي كانت معدودة، لكن الشخص الذي اخيرا نجحت بالزواج منه بعد استعمال اكثر الطرق بغيضة ولا يمكن مسامحتها مع ذلك لم يحبني. لنضع الحب جازيا، لم يشعر بجزء من العشق الذي سيملكه اي رجل تجاه امرأه.
أردت قول، انت هنا بالوقت المناسب;قاو في، لنجلس معا كعائلة واحدة.
لاحقا ،قررت ان أقوم بزيارة لوالدي-بالقانون، لذلك أخذت رحلة للسوبر ماركت حين اشتريت العديد من الأشياء. في السنتين من زواجي، رأيتهم مرتين فقط. المرة الاولى عندما اطلقهم والدي، والمرة الثانية عند زواجي بقاو في.
لكن الكلمات لم تترك فمي عندما سحبني للخارج.
بينما حالتي بدأت تتدهور بثبات، كنت مجبرة على ان افعل شيئا يفعله كل شخص غني – كتابة وصيتي. لم اتمنى ان اكتب وصيتي لأن من ضمن كلماتي الأخيرة، سيكون هناك أربع كلمات فقط : قاو في، أنا أحبك. اعتقدت انني سأكون اول شخص واخر شخص في هذا العالم من سيكتب وصية كهذه.
هذا صحيح لم يقدني، لكن سحبني. سحبني للخارج, ودفعني لداخل السيارة ،رأسي ساقطا بقوة على المقاعد.
لكنني بصدق لم اقصدهم.
قبل ان استعيد حواسي، قاو في شغل السيارة؛ مع صرخة المحركات، السيارة تحركت بعيدا.
اعتقدت انني يجب ان اترك البيت الذي عاش فيه أبي لوالدي قاو في. لا يهم كيف تعاملوا معه في النهاية، سواء اختاروا ان يأجروه او يبيعونه، على الأقل يضمن ان يعيشا حياتهم المتبقية من دون هموم الاموال. وهذه ستكون كأخر مبادرة صادقة استطيع اعطاءها لهم كابنتهم في القانون.
قال ،’هي يوجين، هل انتي مجنونة؟’
قلت لوالدي قاو في، ‘أبي، سأقوم بمساعدتك بغسل ارجلك.’
‘انا لست مجنونة. ‘لمست مؤخرة رأسي. أنه يألم للبداية بها ، رأسي لا يمكنه تحمل اي صدمة، قاو في، أنت أحمق.
لكنني بصدق لم اقصدهم.
‘ اذا لماذا قمتي بإزعاج والدي بدون سبب؟’ قال بينما ينظر إلي، اعينه حمراء.
لم اصدق ان كمية المال هذه ستضمن حياة مجردة من الهموم المالية، لكن انها اشترت حرية الشخص. سابقا ،قمت بتجاهل الميراث لهذا السبب.
من ذكرياتي ،قاو في لم يتصرف بهذه الطريقة قبلا. كان دائما متعلم ورجلا متحفظ، رجل لن يرفع يديه على امرأه. حتى لو كرهني، لن يقوم بإيذائي، سواء بالخارج او غير ذلك.
أردت قول، انت هنا بالوقت المناسب;قاو في، لنجلس معا كعائلة واحدة.
لكن اليوم ،تجاوزت الخط، كسرت حتى سجلي.
من ذكرياتي ،قاو في لم يتصرف بهذه الطريقة قبلا. كان دائما متعلم ورجلا متحفظ، رجل لن يرفع يديه على امرأه. حتى لو كرهني، لن يقوم بإيذائي، سواء بالخارج او غير ذلك.
‘انا لم اقم بإزعاجهم. قاو في، انا أحبهم، ‘ فسرت له.
مبتسمة مشيت بالداخل منحنية لأسفل بينما ساعدته بوضع نظارته. ضحكت ثم قلت ،:هل تريد قرائه الجرائد؟’
عندما سمع قاو في الكلمات ‘ انا احبهم ‘، عض أسنانه. ببرود، قال، ‘ هي يوجين، انا حقا اشعر بالأسف للأشخاص الذي تحبينهم. اذا جميع الاشخاص كانوا مثلك، ثم الحب بالعالم سيصبح شيء بشع. هل تعلمين ما هو السعر الذي يجب ان يدفعه الاشخاص الذين تحبينهم؟!’ صوته مثل الرعج، كأسد خطير في نوبات من الغضب.
ربما لأن والدي قاو في لا يستطيعون تحمل افعالي الغريبة، لذلك قاموا بالاتصال على قاو في.
عضضت شفاهي. لم أملك اي كلمة لأدافع نفسي بها.
غير هذا ،ما تبقى هي القصرين الذين انتموا لعائلتي. احدها كان منزل الأجداد، البيت الذي عاش فيه أبي عندما كان حيا. البيت الأخر هو الذي انا وقاو في نعيش فيه حاليا، بيت مجرد من الدفء مهما حاولت أن أحوله لمنزل.
لأن قاو في كان محقا.
ثم التففت وقلت لأمي بالقانون، ‘أمي، احضرت العديد من أغراض البقالة هنا. سأقوم بمساعدتك بوضعها بالثلاجة.’
بسببي ،تلك السنة والدي قاو في تم اختطافهم. عملية خطفه لم تسر بسلاسة. بينما حاولوا ان يهربوا، أبي بالقانون سقط وهذه السقطة تسبب بكسر عظام ساقه، مسببة له الزامه بكرسي متحرك حتى هذه اللحظة.
هذا صحيح لم يقدني، لكن سحبني. سحبني للخارج, ودفعني لداخل السيارة ،رأسي ساقطا بقوة على المقاعد.
كنت مذنبة، وحتى الأن، الذنب استمر بالالتهام في قلبي. الليلة، امسكت ساقه بين يدي، وكانت هذه المرة الأولى التي لمستها. ساقه منذ وقت طويل فسدت، واعصابه لا تشعر بشيء، العضلات حولها مسحوقة. ساقه معوجه ومحدبه، كالأرجل المقيدة قدم النساء في السنوات القديمة او كجذور متشابكة من شجرة كبيرة ذابلة.
كنت مذنبة، وحتى الأن، الذنب استمر بالالتهام في قلبي. الليلة، امسكت ساقه بين يدي، وكانت هذه المرة الأولى التي لمستها. ساقه منذ وقت طويل فسدت، واعصابه لا تشعر بشيء، العضلات حولها مسحوقة. ساقه معوجه ومحدبه، كالأرجل المقيدة قدم النساء في السنوات القديمة او كجذور متشابكة من شجرة كبيرة ذابلة.
علمت ان جرائمي لا يمكن مسامحتها. علمت انني لم استحق السماح.
بينما تشبثت بأخر ذرة من الوعي، سمعت نفسي هامسة، ‘قاو في، لا تقم بالصراخ علي بهذه الطريقة. أنا اخاف انك ستندم عليه بالمستقبل’
لكنني بصدق لم اقصدهم.
في النهاية تركت شركة أبي بأكملها لشاب أبي قام بتدريبه قبل ان يرحل. اسمه تشو يون ،وكان شخص والدي قام باختياره شخصيا من ضمن عشر الاف شخص ليصبح زوجي بعد ان علم عن مرضي. تشو يون حمل الملفات بين يديه، لكنه لم يقبلهم. كنت منهكة بالفعل ،لذلك لم أقل اي شيء اخر.
لكنني لم اتوقع ان الاشياء ستحصل بهذه الطريقة.
‘انا لست مجنونة. ‘لمست مؤخرة رأسي. أنه يألم للبداية بها ، رأسي لا يمكنه تحمل اي صدمة، قاو في، أنت أحمق.
‘قاو في، لم اقصد لهذه الاشياء ان تحدث. ‘
بسببي ،تلك السنة والدي قاو في تم اختطافهم. عملية خطفه لم تسر بسلاسة. بينما حاولوا ان يهربوا، أبي بالقانون سقط وهذه السقطة تسبب بكسر عظام ساقه، مسببة له الزامه بكرسي متحرك حتى هذه اللحظة.
‘نعم ،لم تقصديهم!! لكنهم لا يزالون خائفين منك، اليسوا كذلك؟ انا احاول افضل ما لدي لكي لا تأتي باتصال معهم، لكن ما الخطأ معك اليوم؟ لماذا ظهرتي أمامهم بدون اي سابق انذار او سبب؟ الا تعلمين أن تفكري؟ ام كنتي دائما جاهلة جدا؟ ‘
قلت لوالدي قاو في، ‘أبي، سأقوم بمساعدتك بغسل ارجلك.’
لم اعلم ماذا اقول. بينما جلست بجانب قاو في بالسيارة، بدأت رؤيتي غير واضحة، بينما رأسي ثقيل.
أيضا تركت لدار الايتام كمية من المال، لكن بالطبع، كان من المستحيل لأن يعتمدوا علي فقط. كمنظمة خيرية، دار الأيتام بحث عن مساعدة من منظمات اخرى. على الرغم من انها كانت من انشائي، منذ فترة طويلة تخطت إلى شيء لا أملكه أنا فقط.
أردت أن اقول، انا اسفة، قاو في انا حقا، حقا اسفة. أنا اسفة تجاهك وعائلتك.
هذه السنة، يبدو ان الربيع اتى مبكرا. لم نكن بمارس عندما اوراق الشجر بدأت تنمو من جديد.
أمامه، لم لكن بخيلة باعتذاراتي، لكن بينما فكرت بنفسي بهذه اللحظة لم أستطع فعل شيء على العجز الذي غمرني وتضخم بداخلي.
لكنني لم اتوقع ان الاشياء ستحصل بهذه الطريقة.
ايامي كانت معدودة، لكن الشخص الذي اخيرا نجحت بالزواج منه بعد استعمال اكثر الطرق بغيضة ولا يمكن مسامحتها مع ذلك لم يحبني. لنضع الحب جازيا، لم يشعر بجزء من العشق الذي سيملكه اي رجل تجاه امرأه.
بينما حالتي بدأت تتدهور بثبات، كنت مجبرة على ان افعل شيئا يفعله كل شخص غني – كتابة وصيتي. لم اتمنى ان اكتب وصيتي لأن من ضمن كلماتي الأخيرة، سيكون هناك أربع كلمات فقط : قاو في، أنا أحبك. اعتقدت انني سأكون اول شخص واخر شخص في هذا العالم من سيكتب وصية كهذه.
كرهني حتى النخاع، لكن أنا احبه، وحبي ليس أقل من كرهه، لأن حبي محفور بروحي. أحببته اكثر من حبي لنفسي، لذلك حاولت أفضل ما لدي لأصبح اقرب من عائلته. كل ما أردته لوالديه أن يفكروا بأنهم مباركين كأي اباء اخرين. بسبب انهم لديهم ايضا ابنة بالقانون مخلصة.
كنت متأكدة بأن صوتي تعدى سبعون ديسيبل، لأن كلا من والدي بالقانون تجمدوا بأماكنهم. أيدي أبي بالقانون، ممسكة بنظاراته، بلا حراك بمنتصف الجو. للحظة طويلة، لم يتحرك.
في المقابل، ما حصلت عليه توبيخ قاو في في أذني، مرافقا لصداع شديد في رأسي. أردت قول هذه الاشياء، لكن لا يمكنني فعلها مع التعب الذي اشعر به.
أبي بالقانون تبادل نظرة مع أمي بالقانون، وأمي بالقانون نظرت إلي، تريد أن تعلم ماذا كنت اقوم بفعله.
بينما تشبثت بأخر ذرة من الوعي، سمعت نفسي هامسة، ‘قاو في، لا تقم بالصراخ علي بهذه الطريقة. أنا اخاف انك ستندم عليه بالمستقبل’
باللحظة التي دخل فيها قاو في البيت، كان غضبه ظاهرا.
بعد العشاء ،قمت بملء حوض مع ماء حار لغسل أرجل والدي بالقانون. الحوض الذي ملأته لم يكن كبيرا او صغيرا على انحناءة مرفقي كانت هناك منشفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
