أساطير رين زو - الجزء 8
أساطير رين زو – الجزء 8
هذا الجزء موجود في الفصل 287 من الرواية
بعد أيام قليلة، أصبح جائعًا لدرجة أنه لم يستطع الحركة، متكئًا على جذع الشجرة وهو ملقى على الأرض.
فيما يتعلق بقصة غو السمعة، فقد نشأت من أساطير رين زو…
“مم، كما توقعت، لقد انتهى.”
ذات مرة، كان الشمس العظيمة الخضراء في حالة سكر شديد، عندما استيقظ، أصيب رأسه بجروح ونسي كل ما حدث عندما كان في حالة سكر. لم يكن يعرف لماذا حوصر على تل وحيد، و محاطًا بهاوية لا نهاية لها.
الشيء الغريب أنه مهما صرخ، لم يكن هناك صوت، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية العادية، فكانت الضجة أشبه بزلزال ثم أصبح الهواء مليئًا برائحة رائعة.
كانت الهاوية مليئة بالرياح الحلزونية، لونها أخضر شاحب، كانت هذه هي “الريح المعتادة”. كانت الرياح تهب الغبار في الهواء، وكان لونها أصفر داكن “غبار فاني”.
من السهل دائمًا الحصول على السمعة السيئة والمحافظة عليها مقارنة بالسمعة الطيبة.
غرق قلب الشمس العظيمة الخضراء، لأنه أدرك أن هذه كانت الهاوية العادية. لم يتمكن أي كائن حي من تجاوزها. كان محاصرًا على هذا التل الوحيد، غير قادر على الخروج وسيموت من الجوع في النهاية.
في نومه، سمع أصواتًا كثيرة تتحدث.
لحسن الحظ، كانت هناك غابة على هذا التل الوحيد. كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا، وذهب إلى هذه الغابة للعثور على فواكه ليأكلها. لكن هذه الغابة كانت غريبة جدًا، فالتربة سوداء مثل المستنقع، ورائحتها نفاذة للغاية. لم يكن للأشجار أوراق، وبدت الأغصان وكأنها مخالب غريبة. ولكن عندما هبت الرياح، سُمِعَ صوت أوراق تتحرك في الرياح.
بعد سماعن هذا، استيقظ الشمس العظيمة الخضراء.
لم يستطع الشمس العظيمة الخضراء العثور على الطعام، وسقط في اليأس عندما علم أنه سيموت قريبًا.
ترجمة: Scrub
بعد أيام قليلة، أصبح جائعًا لدرجة أنه لم يستطع الحركة، متكئًا على جذع الشجرة وهو ملقى على الأرض.
أساطير رين زو – الجزء 8 هذا الجزء موجود في الفصل 287 من الرواية
لقد فقد وعيه في النهاية.
ترجمة: Scrub
في نومه، سمع أصواتًا كثيرة تتحدث.
بررررت…
“انظر، هذا الشخص أغمي عليه أخيرًا.”
كانت الهاوية مليئة بالرياح الحلزونية، لونها أخضر شاحب، كانت هذه هي “الريح المعتادة”. كانت الرياح تهب الغبار في الهواء، وكان لونها أصفر داكن “غبار فاني”.
“مم، كما توقعت، لقد انتهى.”
“في الواقع، من الممكن مغادرة الهاوية العادية، أنت فقط بحاجة إلى غو السمعة.”
“في الواقع، من الممكن مغادرة الهاوية العادية، أنت فقط بحاجة إلى غو السمعة.”
فيما يتعلق بقصة غو السمعة، فقد نشأت من أساطير رين زو…
“غو السمعة في وسط الغابة، مخبأة تحت صخرة. من المؤسف أنه لا يعرف هذه المعلومة، هاهاها…”
أساطير رين زو – الجزء 8 هذا الجزء موجود في الفصل 287 من الرواية
“هشش، تحدث بخفة، سيكون الأمر سيئًا إذا سمعنا.”
أصبح الشمس العظيمة الخضراء جائعًا جدًا و متعبًا جدًا. وبعد المحاولة عدة مرات، استمر التأثير في التقلص، وبدت فرصته في الخلاص قاتمة.
“لا بأس، لا بأس، لقد أغمي عليه بالفعل، وسرعان ما ستدفنه التربة السوداء وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار.”
اتضح أن هذه الغابة هي غابة شي يو، ما كان يعتقده أن هناك أوراق تتساقط مع هبوب الرياح ليست إلا همسات الأشجار.
بعد سماعن هذا، استيقظ الشمس العظيمة الخضراء.
من السهل دائمًا الحصول على السمعة السيئة والمحافظة عليها مقارنة بالسمعة الطيبة.
اتضح أن هذه الغابة هي غابة شي يو، ما كان يعتقده أن هناك أوراق تتساقط مع هبوب الرياح ليست إلا همسات الأشجار.
ذات مرة، كان الشمس العظيمة الخضراء في حالة سكر شديد، عندما استيقظ، أصيب رأسه بجروح ونسي كل ما حدث عندما كان في حالة سكر. لم يكن يعرف لماذا حوصر على تل وحيد، و محاطًا بهاوية لا نهاية لها.
بعد سماع هذه المعلومات، سار الشمس العظيمة الخضراء إلى وسط الغابة، ورفع الصخرة، وحصل على غو السمعة.
فيما يتعلق بقصة غو السمعة، فقد نشأت من أساطير رين زو…
كانت غو السمعة مثل زهرة الأقحوان و بتلاتها صفراء ذهبية و ينبعث منها رائحة.
قال غو السمعة لـ الشمس العظيمة الخضراء: “أيها الشاب، شكرًا لك على رفع الصخرة وإنقاذي. لأرد الدين لك، قررت مساعدتك في عبور هذه الهاوية العادية.”
لم يشعر الشمس العظيمة الخضراء بأي شيء غريب، لأنه يعرف من غ السمعة: “السمعة نفسها ليس لها صوت، لكنها يمكن أن تنتشر على نطاق واسع وتسبب الهزات.”
أخبر غو السمعة الشمس العظيمة الخضراء طريقة استخدامه.
“غو السمعة في وسط الغابة، مخبأة تحت صخرة. من المؤسف أنه لا يعرف هذه المعلومة، هاهاها…”
شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة، ووصل إلى الهاوية العادية، ووضع غو السمعة في فمه، وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته…
بررررت…
الشيء الغريب أنه مهما صرخ، لم يكن هناك صوت، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية العادية، فكانت الضجة أشبه بزلزال ثم أصبح الهواء مليئًا برائحة رائعة.
“لا بأس، لا بأس، لقد أغمي عليه بالفعل، وسرعان ما ستدفنه التربة السوداء وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار.”
لم يشعر الشمس العظيمة الخضراء بأي شيء غريب، لأنه يعرف من غ السمعة: “السمعة نفسها ليس لها صوت، لكنها يمكن أن تنتشر على نطاق واسع وتسبب الهزات.”
بررررت…
وبينما كان يصرخ، ظهر جسر ذهبي في الجو، لكن طول الجسر كان محدودًا، ولا تزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.
فيما يتعلق بقصة غو السمعة، فقد نشأت من أساطير رين زو…
أصبح الشمس العظيمة الخضراء جائعًا جدًا و متعبًا جدًا. وبعد المحاولة عدة مرات، استمر التأثير في التقلص، وبدت فرصته في الخلاص قاتمة.
_____________
تنهد غو السمعة: “تنهد، لم تأكل شيئًا منذ فترة، على الرغم من أن لديك نفسًا متبقيًا في معدتك، فهو قليل جدًا. من الحجاب الحاجز، يجب أن يمر عبر معدتك وصدرك وحنجرتك، وأخيراً فمك، الرحلة طويلة جدًا، علينا تقليلها. ضعني بين مؤخرتك.”
“حسنًا، يمكنك البدء في الصراخ مرة أخرى.” قال غو السمعة.
فعل الشمس العظيمة الخضراء كما أُمِر.
وبينما كان يصرخ، ظهر جسر ذهبي في الجو، لكن طول الجسر كان محدودًا، ولا تزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.
هبط غو السمعة قو بالقرب من مؤخرته، وتحول إلى كهف من الأقحوان.
شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة، ووصل إلى الهاوية العادية، ووضع غو السمعة في فمه، وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته…
“حسنًا، يمكنك البدء في الصراخ مرة أخرى.” قال غو السمعة.
أخبر غو السمعة الشمس العظيمة الخضراء طريقة استخدامه.
أجبر الشمس العظيمة الخضراء على إخراج آخر نفس من جسده من هذه الحفرة.
الشيء الغريب أنه مهما صرخ، لم يكن هناك صوت، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية العادية، فكانت الضجة أشبه بزلزال ثم أصبح الهواء مليئًا برائحة رائعة.
بررررت…
وبينما كان يصرخ، ظهر جسر ذهبي في الجو، لكن طول الجسر كان محدودًا، ولا تزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.
(صوت الضرطة)
شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة، ووصل إلى الهاوية العادية، ووضع غو السمعة في فمه، وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته…
في حالة ذهوله، سمع الشمس العظيمة الخضراء صوتًا عاليًا. أصبح الهواء مليئًا برائحة كريهة لا يمكن تصورها، لكن ذلك الجسر الذهبي أصبح مهيبًا وكبيرًا، يمتد لأكثر من ألف ميل، ويصل إلى الجانب الآخر.
تنهد غو السمعة: “تنهد، لم تأكل شيئًا منذ فترة، على الرغم من أن لديك نفسًا متبقيًا في معدتك، فهو قليل جدًا. من الحجاب الحاجز، يجب أن يمر عبر معدتك وصدرك وحنجرتك، وأخيراً فمك، الرحلة طويلة جدًا، علينا تقليلها. ضعني بين مؤخرتك.”
من السهل دائمًا الحصول على السمعة السيئة والمحافظة عليها مقارنة بالسمعة الطيبة.
وبينما كان يصرخ، ظهر جسر ذهبي في الجو، لكن طول الجسر كان محدودًا، ولا تزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.
عبر الشمس العظيمة الخضراء بسرعة الجسر، ترك الهاوية العادية ووصل إلى الجانب الآخر، لتنقذ السمعة حياته.
لحسن الحظ، كانت هناك غابة على هذا التل الوحيد. كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا، وذهب إلى هذه الغابة للعثور على فواكه ليأكلها. لكن هذه الغابة كانت غريبة جدًا، فالتربة سوداء مثل المستنقع، ورائحتها نفاذة للغاية. لم يكن للأشجار أوراق، وبدت الأغصان وكأنها مخالب غريبة. ولكن عندما هبت الرياح، سُمِعَ صوت أوراق تتحرك في الرياح.
_____________
(صوت الضرطة)
ترجمة: Scrub
أجبر الشمس العظيمة الخضراء على إخراج آخر نفس من جسده من هذه الحفرة.
عبر الشمس العظيمة الخضراء بسرعة الجسر، ترك الهاوية العادية ووصل إلى الجانب الآخر، لتنقذ السمعة حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
