1889 دخول الفتحة
1889 دخول الفتحة
في هذه اللحظة ، كان هناك صرخة مدوية.
“لماذا هم هنا؟!” شهقت الخالدة هوا داي ، وشعرت أن جسدها يتحول إلى البرودة.
كان الوضع خطيرًا جدًا!
بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.
“لولا الوضع الخطير ، إذا لم أشعر بهذه الخصوصية المعتدلة ، لما وجدت هؤلاء الأشخاص. غادروا بسرعة! ” حث زنغ لوو زي كما قال بقلق.
فتح فانغ يوان عينيه عندما استيقظ.
توقف وهو يدفع بكفيه.
“هناك خائن بيننا! نحن بحاجة إلى الانقسام! ” قال مياو مينغ شن بتعبير شاحب ، لقد فهم بالفعل. نظر حوله إلى تو تو توو و تونغ هوا و زنغ لوو زي وتوقف عندما نظر إلى فانغ يوان.
من الواضح أن شكوكه الأكبر كانت تشو يينغ لأنه لم يكن يعلم بخلفية هذا الشخص.
أومأ شن كونغ شنغ برأسه ، ونظر إلى مياو مينغ شن ، والخالدة هوا داي ، وفنغ جيانغ ، وزنغ لوو زي.
“هاهاها ، أردت أن أتبعكم جميعًا إلى حوت التنين الأزرق ، لكن منذ أن اكتشفت ذلك ، لن يهرب أحد منكم.” قال شن كونغ شنغ بينما كان يحرك إصبعه ، انتشرت الموجات الصوتية وأطلقت نحو مياو مينغ شن والباقي.
عندما استيقظ شن كونغ شنغ ، شعر أن رؤيته لا تزال ضبابية ، ولكن سمع صوتًا بهيجًا بجانبه: “الشيخ السامي الأول، استيقظت أخيرًا!”
شن كونغ شنغ قمع فنغ جيانغ و الخالدة هوا داي تمامًا وهو يضحك: “إلى أين أنت ذاهب؟”
كان مياو مينغ شن والباقي محاطين بهذه الموجات الصوتية حيث انخفضت سرعتهم بشكل كبير.
كان زنغ لوو زي مثل شبح أبيض في البحر ، فقد تحرك بسرعة وتنافس مع شن تشي من عشيرة شن بسرعة ، وكانوا متقدمين بشكل جيد.
كان رن شيو بينغ يهاجم تونغ هوا مع اثنين من أسماك القرش الشريرة. عند سماع كلمات شن تان ، أومأ برأسه: “بالطبع”.
سسسسسس—!
1889 دخول الفتحة
نزلت تونغ هوا ، وزنغ لوو زي ، وفانغ يوان من البحر ، وحلقوا في السماء.
بدأ شن كونغ شنغ صفيرًا في أعماق البحر.
كانت تونغ هوا مشغولة بالتعامل مع اثنين من أسماك القرش الشريرة لـ رن شيو بينغ.
شهقت الخالدة هوا داي بينما كانت مقيدة بموجات صوتية لا حصر لها ، سحبها شن كونغ شنغ بعيدًا على الفور.
سسسسسس—!
ذهب نصل صوت خلف فانغ يوان.
“هوا داي!” شاهد فنغ جيانغ وحدق بتعبير غاضب ، وحاول مساعدتها لكنه كان ضعيفًا جدًا ، وقد أسره شن كونغ شنغ أيضًا.
كان شن كونغ شنغ في المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، وكانت أساليب مسار الصوت لديه عميقة جدًا. في حياته السابقة ، استولى على الرجل العجوز الخالد من الرتبة الثامنة باي فنغ على قيد الحياة في كهف التنين الخفي ، وأصبح من الأسهل بكثير الآن التقاط الضعفاء مثل الخالدة هوا داي وفنغ جيانغ.
“هاهاها ، أردت أن أتبعكم جميعًا إلى حوت التنين الأزرق ، لكن منذ أن اكتشفت ذلك ، لن يهرب أحد منكم.” قال شن كونغ شنغ بينما كان يحرك إصبعه ، انتشرت الموجات الصوتية وأطلقت نحو مياو مينغ شن والباقي.
“غادروا!” صرخ فنغ جيانغ بصوت عال.
من الواضح أنه قُتل بواسطة حركة المسار الصوتي لشن كونغ شنغ ، وقد تم قطع رأسه. لكن الآن ، استلقى بالقرب من الشاطئ ، يتنفس بشكل طبيعي لكنه كان فاقدًا للوعي ، وكان رأسه لا يزال ملتصقًا بجسده.
ولكن سرعان ما أمسك شن كونغ شنغ عنقه وأغمي عليه.
صرخ ببرود: “هجوم”.
تنهد فانغ يوان لنفسه ، استدار وانطلق بسرعة ، واندفع إلى أقرب طريق إلى طائر العنقاء الرعد السحيق.
وجد الخالدون من عشيرة شن من حوله و رن شيو بينغ أهدافهم وهاجموا.
سسسسسس—!
تم إعاقة تو تو توو أيضًا ، كمزارع لمسار الأرض ، لم تكن سرعته كبيرة ، بل كانت أبطأ في الماء.
لقد تبعوا عن كثب ، بعد أن ناقشوا بالفعل فيما بينهم من يقاتلون. لم يتم تنسيق هجومهم فحسب ، بل ساعدوا بعضهم البعض.
تحول فانغ يوان إلى سمكة وانحرف بخفة حركة كبيرة ، متهربًا من الحلقات الثلاث.
الوحيد الذي هاجم فانغ يوان كان سيد الغو الخالد من عشيرة شن شن تان ، كان سيد غو خالد عادي من مسار الماء.
بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.
أطلق حلقة مائية بحجم وعاء ، طار باتجاه رأس فانغ يوان.
لم يرغب فانغ يوان في القتال ، فقد تحول إلى فرس بحر صغير بحجم راحة اليد ، تحرك بسرعة البرق.
أخطأ شن تان هدفه ، لقد صُدم وهاجم بثلاث حلقات ماء أخرى ، وظهرت أمام فانغ يوان.
في اللحظة التالية ، ومضت عيناه مثل البرق عندما نظر إلى مياو مينغ شن والبقية ، يسأل مباشرة: “منذ متى وأنت مستيقظ؟”
تحول فانغ يوان إلى سمكة وانحرف بخفة حركة كبيرة ، متهربًا من الحلقات الثلاث.
تحول تعبير شن تان إلى قبيح ، وصرخ لرن شيو بينغ: “ساعدني.”
صرخ ببرود: “هجوم”.
كان رن شيو بينغ يهاجم تونغ هوا مع اثنين من أسماك القرش الشريرة. عند سماع كلمات شن تان ، أومأ برأسه: “بالطبع”.
سرعان ما استدارت سمكة قرش شريرة كانت تهاجم تونغ هوا وسبحت نحو فانغ يوان.
نظر فانغ يوان حوله ، ووجد أنه إذا تجاوز هذه العقبة ، فسيكون الشخص الأقدم.
سرعان ما توقف لأنه تظاهر بأن سمكة القرش الشريرة تعرقله.
هاجم الخالدون بسرعة لصده.
تظاهر فانغ يوان بأنه محاصر بينما كان يراقب بصبر حلفائه.
وبسبب هذا ، ضحك شن تان بصوت عالٍ وهو يحرك حلقات المياه الأربعة الخاصة به ، مما منع فانغ يوان: “إلى أين يمكنك الهرب إلى الآن؟”
لم يكن لديه أي فكرة عمن قام بعرقلته ، إذا كان يعرف هوية تشو يينغ الحقيقية ، لكان يرتجف من الخوف الآن.
بصوت عالٍ ، أرسل طائر عنقاء الرعد السحيق شن كونغ شنغ إلى البحر مرة أخرى حيث تم إنشاء موجات ضخمة.
تظاهر فانغ يوان بأنه محاصر بينما كان يراقب بصبر حلفائه.
“ماذا حدث؟ لم أمت! ” صُدم شن كونغ شنغ داخليًا ، وشعر أن هذا كان غير واقعي.
تم إعاقة تو تو توو أيضًا ، كمزارع لمسار الأرض ، لم تكن سرعته كبيرة ، بل كانت أبطأ في الماء.
في هذا الوقت ، كان لديه أخيرًا وقت لمراقبة المناطق المحيطة.
وبسبب هذا ، ضحك شن تان بصوت عالٍ وهو يحرك حلقات المياه الأربعة الخاصة به ، مما منع فانغ يوان: “إلى أين يمكنك الهرب إلى الآن؟”
كانت تونغ هوا مشغولة بالتعامل مع اثنين من أسماك القرش الشريرة لـ رن شيو بينغ.
عندما رأى أنه على وشك أن يتم القبض عليه ، كافح مياو مينغ شن بشدة ، وشعر باليأس العميق في قلبه.
بصوت عالٍ ، أرسل طائر عنقاء الرعد السحيق شن كونغ شنغ إلى البحر مرة أخرى حيث تم إنشاء موجات ضخمة.
كان زنغ لوو زي مثل شبح أبيض في البحر ، فقد تحرك بسرعة وتنافس مع شن تشي من عشيرة شن بسرعة ، وكانوا متقدمين بشكل جيد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هوا داي!” شاهد فنغ جيانغ وحدق بتعبير غاضب ، وحاول مساعدتها لكنه كان ضعيفًا جدًا ، وقد أسره شن كونغ شنغ أيضًا.
تحرك غوي تشي يي و مياو مينغ شن معًا ، عندما اقترب أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن ، صرخ: “يا سيدي ، اذهب سريعًا ، سأوقفهم.”
من الواضح أنه قُتل بواسطة حركة المسار الصوتي لشن كونغ شنغ ، وقد تم قطع رأسه. لكن الآن ، استلقى بالقرب من الشاطئ ، يتنفس بشكل طبيعي لكنه كان فاقدًا للوعي ، وكان رأسه لا يزال ملتصقًا بجسده.
في اللحظة التالية ، ومضت عيناه مثل البرق عندما نظر إلى مياو مينغ شن والبقية ، يسأل مباشرة: “منذ متى وأنت مستيقظ؟”
توقف وهو يدفع بكفيه.
بصوت عالٍ ، انتشرت مساحة ضخمة من الضباب الأسود.
كان الاثنان من عشيرة شن يتحركان بسرعة كبيرة ، ودخلوا في الضباب واختفوا في الهواء.
سرعان ما توقف لأنه تظاهر بأن سمكة القرش الشريرة تعرقله.
“العجوز غوي ، اعتني بنفسك!” عرف مياو مينغ شن خطورة الموقف ، كان لديه دموع في عينيه وهو يطير.
من الواضح أنه قُتل بواسطة حركة المسار الصوتي لشن كونغ شنغ ، وقد تم قطع رأسه. لكن الآن ، استلقى بالقرب من الشاطئ ، يتنفس بشكل طبيعي لكنه كان فاقدًا للوعي ، وكان رأسه لا يزال ملتصقًا بجسده.
شن كونغ شنغ قمع فنغ جيانغ و الخالدة هوا داي تمامًا وهو يضحك: “إلى أين أنت ذاهب؟”
وبقول هذا ، طاردت موجات صوتية لا حصر لها مياو مينغ شن.
تم إعاقة تو تو توو أيضًا ، كمزارع لمسار الأرض ، لم تكن سرعته كبيرة ، بل كانت أبطأ في الماء.
وقف شعر مياو مينغ شن على نهايته بينما دقت التنبيهات في ذهنه ، ومضت نظرته مثل البرق بينما كان يشخر ، مفعلًا حركته القاتلة في مسار الفضاء.
اختفت شخصيته على الفور ، وظهر على بعد مائة خطوة. في اللحظة التالية ، اختفى مرة أخرى ، تحرك مائة خطوة بعيدًا عن فانغ يوان والباقي.
هاجم الخالدون بسرعة لصده.
بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.
هؤلاء الأشخاص إما تم أسرهم أو قتلهم من قبله ، لكنهم الآن أحياء وبصحة جيدة. الموقر الخالد أرض الجنة كان له حقًا أساليب لا يسبر غورها!
شهق شن كونغ شنغ بخفة ، وشعر بالدهشة.
لقد استخدم طريقة حقيقية من المرتبة الثامنة ، وكان مياو مينغ شن قادرًا بالفعل على الهروب منها ، لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب.
“ماذا حدث؟ لم أمت! ” صُدم شن كونغ شنغ داخليًا ، وشعر أن هذا كان غير واقعي.
كان مياو مينغ شن هو الشخص الأكثر أهمية ، ولم يكن شن كونغ شنغ مهتمًا بـ الخالدة هوا داي أو فنغ جيانغ ، ولم يكن لديه وقت لتخزينهما في الفتحة الخالدة ، فقد ألقى بهما للآخرين وطار لمطاردة مياو مينغ شن.
حركة قاتلة خالدة – شفرات الصوت الجوية!
انطلق مياو مينغ شن من البحر بينما كان العرق يتصبب من جبهته.
“طريقة الهروب الخاصة بي يمكن أن تتحرك مائة لي مع وميض واحد ، ولكن أمام شن كونغ شنغ ، لم يكن بإمكاني سوى التحرك على بعد مائة خطوة. هل هذه قوة سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة؟ ”
كان مياو مينغ شن والباقي محاطين بهذه الموجات الصوتية حيث انخفضت سرعتهم بشكل كبير.
فجأة ، كان هناك صوت خلفه عندما خرج شن كونغ شنغ من البحر.
هاجم الخالدون بسرعة لصده.
اهتز جسم مياو مينغ شن ، وانخفضت سرعته عندما سقط في نطاق حركة شن كونغ شنغ القاتلة مرة أخرى.
في هذا الوقت ، كان لديه أخيرًا وقت لمراقبة المناطق المحيطة.
عندما رأى أنه على وشك أن يتم القبض عليه ، كافح مياو مينغ شن بشدة ، وشعر باليأس العميق في قلبه.
“لقد وصلت إلى هنا بعد كل شيء.” وقف ونظر من حوله.
في هذه اللحظة ، كان هناك صرخة مدوية.
بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.
لوح فانغ يوان بيده عندما طار نصل تشي نحو زنغ لوو زي.
طار طائر عنقاء الرعد السحيق فوقهم وهاجم شن كونغ شنغ.
الوحيد الذي هاجم فانغ يوان كان سيد الغو الخالد من عشيرة شن شن تان ، كان سيد غو خالد عادي من مسار الماء.
حدق زنغ لوو زي بعيون واسعة حيث سقط رأسه من جسده.
هاجم طائر عنقاء الرعد السحيق بشراسة ، وانفجرت رياح شديدة مع تغير تعبير شن كونغ شنغ ، ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً ، فقد ترك مياو مينغ شن في الوقت الحالي وواجه طائر عنقاء الرعد السحيق بدلاً من ذلك.
بصوت عالٍ ، أرسل طائر عنقاء الرعد السحيق شن كونغ شنغ إلى البحر مرة أخرى حيث تم إنشاء موجات ضخمة.
استغل مياو مينغ شن هذه الفرصة ليومض ويهرب ، وكان جسده مغطى بالعرق البارد.
حركة قاتلة خالدة – شفرات الصوت الجوية!
في هذا الوقت ، كان لديه أخيرًا وقت لمراقبة المناطق المحيطة.
ذهب نصل صوت خلف فانغ يوان.
كان رن شيو بينغ يهاجم تونغ هوا مع اثنين من أسماك القرش الشريرة. عند سماع كلمات شن تان ، أومأ برأسه: “بالطبع”.
فقط لرؤية أنه فوق البحر ، اندلعت الأعاصير الشديدة في السماء ، ومض البرق باستمرار بينما كان الرعد يهدر ، وامتدت السحب المظلمة إلى الأفق.
صرخ ببرود: “هجوم”.
وقف شعر مياو مينغ شن على نهايته بينما دقت التنبيهات في ذهنه ، ومضت نظرته مثل البرق بينما كان يشخر ، مفعلًا حركته القاتلة في مسار الفضاء.
كان البحر في حالة جنون ، وكانت الأمواج تتصاعد من البحر ، وكان ارتفاعها آلاف الأقدام.
حارب عدد لا يحصى من الطيور والنسور الطائرة بشدة وسط الرعد والبرق.
وهكذا ، لم يفعل فانغ يوان أي شيء من قبل. حتى لو قتل شن كونغ شنغ ، فلن يموت ، بل سيتم نقله إلى هنا في وقت سابق ، بينما كان فانغ يوان سيكشف هويته بدون سبب.
ومضت ظلال البرق الأزرق الساحر في السحب المظلمة ، وقد تم اصطيادها بواسطة طائر العنقاء السحيق.
“لقد استيقظنا للتو أيضًا.” أجاب شن تشي.
في اللحظة التالية ، احترق جسده بالبرق ، وتوفي على الفور.
كان الوضع خطيرًا جدًا!
قُتل فانغ يوان بواسطة طائر العنقاء السحيق ووصل إلى هنا بعد ذلك. قُتل زنغ لوو زي على يد شن كونغ شنغ لكنه وصل إلى هنا أيضًا.
كان البحر أزرق مع أمواج بيضاء ، وكان هناك شاطئ رملي ذهبي ، وكانت درجة الحرارة دافئة ولطيفة ، وكان هذا موقعًا هادئًا.
“أين انتهى بي المطاف في العالم ؟!” أخذ مياو مينغ شن نفسا عميقا في صدمة.
“الشيخ السامي الأول، من المحتمل أن يكون هذا هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة ، فهو مشابه لطريقة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى.” قال شن تان.
“قبض عليهم!” في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع الصوت القلق لشن تان خلفه.
شهقت الخالدة هوا داي بينما كانت مقيدة بموجات صوتية لا حصر لها ، سحبها شن كونغ شنغ بعيدًا على الفور.
كان البحر أزرق مع أمواج بيضاء ، وكان هناك شاطئ رملي ذهبي ، وكانت درجة الحرارة دافئة ولطيفة ، وكان هذا موقعًا هادئًا.
في وقت سابق بقليل ، استقبل شن تان الأسرى اللذين ألقى بهما شن كونغ شنغ ، استخدم فانغ يوان تلك الفرصة ليس فقط لتدمير حلقات المياه ولكن أيضًا ساعد الآخرين على الخروج.
نزلت تونغ هوا ، وزنغ لوو زي ، وفانغ يوان من البحر ، وحلقوا في السماء.
كان زنغ لوو زي مثل شبح أبيض في البحر ، فقد تحرك بسرعة وتنافس مع شن تشي من عشيرة شن بسرعة ، وكانوا متقدمين بشكل جيد.
“لا تفكر في الهرب!” طاردهم شين تشي وشن تان ورن شيو بينغ.
في نفس الوقت ، ومض البرق في السماء وأطلق نحو الخالدين.
حارب عدد لا يحصى من الطيور والنسور الطائرة بشدة وسط الرعد والبرق.
هاجم الخالدون بسرعة لصده.
كان مياو مينغ شن هو الشخص الأكثر أهمية ، ولم يكن شن كونغ شنغ مهتمًا بـ الخالدة هوا داي أو فنغ جيانغ ، ولم يكن لديه وقت لتخزينهما في الفتحة الخالدة ، فقد ألقى بهما للآخرين وطار لمطاردة مياو مينغ شن.
“لولا الوضع الخطير ، إذا لم أشعر بهذه الخصوصية المعتدلة ، لما وجدت هؤلاء الأشخاص. غادروا بسرعة! ” حث زنغ لوو زي كما قال بقلق.
طارت مجموعة أخرى من النسور أسفلهم وتشتت المجموعة من الناس ، وكان المشهد فوضويًا.
لوح فانغ يوان بيده عندما طار نصل تشي نحو زنغ لوو زي.
تنهد فانغ يوان لنفسه ، استدار وانطلق بسرعة ، واندفع إلى أقرب طريق إلى طائر العنقاء الرعد السحيق.
“كلكم ، انصرفوا!” في اللحظة التالية ، انطلقت موجة صوتية شديدة من أعماق البحر.
وبقول هذا ، طاردت موجات صوتية لا حصر لها مياو مينغ شن.
انطلقت الموجات الصوتية من شن كونغ شنغ بينما كان يطير من البحر باتجاه السماء في لحظة ، ولوح بكلتا يديه بينما تحركت موجتان صوتيتان شبه شفافتان حول ساحة المعركة مثل شفرتين حادتين.
هؤلاء الأشخاص إما تم أسرهم أو قتلهم من قبله ، لكنهم الآن أحياء وبصحة جيدة. الموقر الخالد أرض الجنة كان له حقًا أساليب لا يسبر غورها!
حركة قاتلة خالدة – شفرات الصوت الجوية!
لقد استخدم طريقة حقيقية من المرتبة الثامنة ، وكان مياو مينغ شن قادرًا بالفعل على الهروب منها ، لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب.
أينما ذهبت شفرات الصوت ، سواء كانت نسورًا أو برقًا ، تم تقطيعها جميعًا إلى قسمين ، حتى أصيب طائر عنقاء البرق السحيق وعاد إلى الوراء.
نجح شن كونغ شنغ في تهدئة نفسه عندما أومأ برأسه: “هذا بالفعل هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة.”
دار نصل صوتي حول تونغ هوا وسرعان ما شق حلق زنغ لوو زي.
تحول فانغ يوان إلى سمكة وانحرف بخفة حركة كبيرة ، متهربًا من الحلقات الثلاث.
حدق زنغ لوو زي بعيون واسعة حيث سقط رأسه من جسده.
خلق الموقر الخالد أرض الجنة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى ، وكان لها سمة مماثلة. احتلت الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى ذلك المكان وأرسلت أسياد الغو الخالدين للقتال بداخله. بغض النظر عمن مات في الداخل ، فلن يفقدوا حياتهم ، ولن يتعرضوا إلا لبعض الإصابات أو الأضرار إذا ماتوا عدة مرات.
ذهب نصل صوت خلف فانغ يوان.
كانت تونغ هوا مشغولة بالتعامل مع اثنين من أسماك القرش الشريرة لـ رن شيو بينغ.
في هذه اللحظة ، كان هناك صرخة مدوية.
تنهد فانغ يوان لنفسه ، استدار وانطلق بسرعة ، واندفع إلى أقرب طريق إلى طائر العنقاء الرعد السحيق.
بصفته سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، فقد استمر لفترة أطول في الوهم ، وكان أيضًا آخر شخص وصل.
شخر فانغ يوان ببرود ، واستدار وغادر.
في اللحظة التالية ، احترق جسده بالبرق ، وتوفي على الفور.
في وقت سابق بقليل ، استقبل شن تان الأسرى اللذين ألقى بهما شن كونغ شنغ ، استخدم فانغ يوان تلك الفرصة ليس فقط لتدمير حلقات المياه ولكن أيضًا ساعد الآخرين على الخروج.
“قبض عليهم!” في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع الصوت القلق لشن تان خلفه.
لم ينظر شن كونغ شنغ حتى إلى جثة فانغ يوان ، لقد طارد مياو مينغ شن على الفور.
كان البحر أزرق مع أمواج بيضاء ، وكان هناك شاطئ رملي ذهبي ، وكانت درجة الحرارة دافئة ولطيفة ، وكان هذا موقعًا هادئًا.
داخل جنة حوت التنين الأزرق.
نظر فانغ يوان حوله ، ووجد أنه إذا تجاوز هذه العقبة ، فسيكون الشخص الأقدم.
جزيرة الإنطلاق.
لقد استخدم طريقة حقيقية من المرتبة الثامنة ، وكان مياو مينغ شن قادرًا بالفعل على الهروب منها ، لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هوا داي!” شاهد فنغ جيانغ وحدق بتعبير غاضب ، وحاول مساعدتها لكنه كان ضعيفًا جدًا ، وقد أسره شن كونغ شنغ أيضًا.
فتح فانغ يوان عينيه عندما استيقظ.
انطلق مياو مينغ شن من البحر بينما كان العرق يتصبب من جبهته.
“لقد وصلت إلى هنا بعد كل شيء.” وقف ونظر من حوله.
سرعان ما توقف لأنه تظاهر بأن سمكة القرش الشريرة تعرقله.
كان البحر أزرق مع أمواج بيضاء ، وكان هناك شاطئ رملي ذهبي ، وكانت درجة الحرارة دافئة ولطيفة ، وكان هذا موقعًا هادئًا.
صرخ ببرود: “هجوم”.
“همم؟” رأى فانغ يوان زنغ لوو زي هنا أيضًا.
اهتز جسم مياو مينغ شن ، وانخفضت سرعته عندما سقط في نطاق حركة شن كونغ شنغ القاتلة مرة أخرى.
نظر فانغ يوان حوله ، ووجد أنه إذا تجاوز هذه العقبة ، فسيكون الشخص الأقدم.
من الواضح أنه قُتل بواسطة حركة المسار الصوتي لشن كونغ شنغ ، وقد تم قطع رأسه. لكن الآن ، استلقى بالقرب من الشاطئ ، يتنفس بشكل طبيعي لكنه كان فاقدًا للوعي ، وكان رأسه لا يزال ملتصقًا بجسده.
“كما هو متوقع.” لم يتفاجأ فانغ يوان: “بدأ الوهم منذ فترة طويلة ، بداخله ، لن يموت كل من يموت على أرض الواقع.”
لم ينظر شن كونغ شنغ حتى إلى جثة فانغ يوان ، لقد طارد مياو مينغ شن على الفور.
قُتل فانغ يوان بواسطة طائر العنقاء السحيق ووصل إلى هنا بعد ذلك. قُتل زنغ لوو زي على يد شن كونغ شنغ لكنه وصل إلى هنا أيضًا.
في نفس الوقت ، ومض البرق في السماء وأطلق نحو الخالدين.
خلق الموقر الخالد أرض الجنة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى ، وكان لها سمة مماثلة. احتلت الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى ذلك المكان وأرسلت أسياد الغو الخالدين للقتال بداخله. بغض النظر عمن مات في الداخل ، فلن يفقدوا حياتهم ، ولن يتعرضوا إلا لبعض الإصابات أو الأضرار إذا ماتوا عدة مرات.
وهكذا ، لم يفعل فانغ يوان أي شيء من قبل. حتى لو قتل شن كونغ شنغ ، فلن يموت ، بل سيتم نقله إلى هنا في وقت سابق ، بينما كان فانغ يوان سيكشف هويته بدون سبب.
هاجم الخالدون بسرعة لصده.
كانت تونغ هوا مشغولة بالتعامل مع اثنين من أسماك القرش الشريرة لـ رن شيو بينغ.
لوح فانغ يوان بيده عندما طار نصل تشي نحو زنغ لوو زي.
لم يكن لدى زنغ لوو زي أي دفاعات ، ولكن قبل أن يهبط نصل التشي ويقتله ، اختفى.
تم إعاقة تو تو توو أيضًا ، كمزارع لمسار الأرض ، لم تكن سرعته كبيرة ، بل كانت أبطأ في الماء.
شخر فانغ يوان ببرود ، واستدار وغادر.
انطلقت الموجات الصوتية من شن كونغ شنغ بينما كان يطير من البحر باتجاه السماء في لحظة ، ولوح بكلتا يديه بينما تحركت موجتان صوتيتان شبه شفافتان حول ساحة المعركة مثل شفرتين حادتين.
عندما استيقظ شن كونغ شنغ ، شعر أن رؤيته لا تزال ضبابية ، ولكن سمع صوتًا بهيجًا بجانبه: “الشيخ السامي الأول، استيقظت أخيرًا!”
“الشيخ السامي الأول، من المحتمل أن يكون هذا هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة ، فهو مشابه لطريقة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى.” قال شن تان.
بعد ذلك ، تم توضيح رؤيته ، ورأى شن تشي ، وشن تان ، ورن شيو بينغ ، ومياو مينغ شن ، وهوا داي ، وفنغ جيانغ ، وتونغ هوا ، والبقية ، كانوا في مأزق عصبي.
هاجم الخالدون بسرعة لصده.
“ماذا حدث؟ لم أمت! ” صُدم شن كونغ شنغ داخليًا ، وشعر أن هذا كان غير واقعي.
تحول فانغ يوان إلى سمكة وانحرف بخفة حركة كبيرة ، متهربًا من الحلقات الثلاث.
بصفته سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، فقد استمر لفترة أطول في الوهم ، وكان أيضًا آخر شخص وصل.
نجح شن كونغ شنغ في تهدئة نفسه عندما أومأ برأسه: “هذا بالفعل هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة.”
“الشيخ السامي الأول، من المحتمل أن يكون هذا هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة ، فهو مشابه لطريقة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى.” قال شن تان.
كان الوضع خطيرًا جدًا!
نجح شن كونغ شنغ في تهدئة نفسه عندما أومأ برأسه: “هذا بالفعل هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة.”
في اللحظة التالية ، ومضت عيناه مثل البرق عندما نظر إلى مياو مينغ شن والبقية ، يسأل مباشرة: “منذ متى وأنت مستيقظ؟”
الوحيد الذي هاجم فانغ يوان كان سيد الغو الخالد من عشيرة شن شن تان ، كان سيد غو خالد عادي من مسار الماء.
“غادروا!” صرخ فنغ جيانغ بصوت عال.
“لقد استيقظنا للتو أيضًا.” أجاب شن تشي.
كان رن شيو بينغ يهاجم تونغ هوا مع اثنين من أسماك القرش الشريرة. عند سماع كلمات شن تان ، أومأ برأسه: “بالطبع”.
خلق الموقر الخالد أرض الجنة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى ، وكان لها سمة مماثلة. احتلت الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى ذلك المكان وأرسلت أسياد الغو الخالدين للقتال بداخله. بغض النظر عمن مات في الداخل ، فلن يفقدوا حياتهم ، ولن يتعرضوا إلا لبعض الإصابات أو الأضرار إذا ماتوا عدة مرات.
أومأ شن كونغ شنغ برأسه ، ونظر إلى مياو مينغ شن ، والخالدة هوا داي ، وفنغ جيانغ ، وزنغ لوو زي.
“لقد وصلت إلى هنا بعد كل شيء.” وقف ونظر من حوله.
هؤلاء الأشخاص إما تم أسرهم أو قتلهم من قبله ، لكنهم الآن أحياء وبصحة جيدة. الموقر الخالد أرض الجنة كان له حقًا أساليب لا يسبر غورها!
بصوت عالٍ ، أرسل طائر عنقاء الرعد السحيق شن كونغ شنغ إلى البحر مرة أخرى حيث تم إنشاء موجات ضخمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
