نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 96

في صباح اليوم التالي ،

كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.

فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .

حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .

بمجرد أن استيقظت شعرت بفرو (جبنة) الناعم .

ثم ، عندما تذكرت فجأة وعدها مع والدها و إخوتها شعرت بالذنب .

“جبنة ؟ لماذا أنتِ هنا ؟ كيف صعدتِ على السرير ؟”

كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .

كان يُطلق على القطة الذي ساعدتها آستر في الحديقة إسم (جبنة) بسبب لونها الأصفر .

أدارت رأسها متسائلة عما يجري و عندما رأت دي هين بجانب الباب فوجئت و أسقطت الإطار .

قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .

لقد كانت مرحلة التصوير .

حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .

حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .

“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”

لقد شعرت بالسوء لأنه كان عليه حملها على الرغم من أنها قد عرضت المساعدة .

في هذه الأيام ، كان چو-دي يبذل قصارى جهده من خلال تقديم الوجبات الخفيفة ل(جبنة) للفوز بقلبها .

كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .

بيت جبنة موجود أيضًا في غرفته ، ولابدَ أنه سيكون منزعجًا أنها جاءت لآستر أثناء نومه .

طارت الحمامة بقوة من النافذة و أطلقت صوتها كما لو كانت تفهم آستر .

استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .

“على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”

ثم عبست جبنة و مدت يديها إلى آستر .

قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .

لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .

عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .

‘كيف وصلت لهنا ؟’

‘هل أخذني والدي لهنا ؟’

كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .

ثم عبست جبنة و مدت يديها إلى آستر .

‘هل أخذني والدي لهنا ؟’

رأى وجه آستر و كأنها تنظر إلى نفسها .

لقد شعرت بالسوء لأنه كان عليه حملها على الرغم من أنها قد عرضت المساعدة .

 

بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .

“لا ، ليس لدىّ .”

عندما سحبت الستائر انسكب ضوء الشمس الساطع .

“نجحت!”

عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .

“هاه ؟ جبنة ! لا !”

‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’

لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .

حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .

“لا ، ليس لدىّ .”

كانت قلقة أن الأمور لا تسير على ما يرام كما كان يعتقد و لقد كان يكافح .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’

‘أريد اخباره أن يبتهج .’

استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .

بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .

لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .

ومع ذلك ، لا يمكنها الذهاب للقصر الإمبراطوري بسبب هذا .

لكن فجأة وقفت جبنة بجانب قدم آستر تمامًا و أصبحت في حالة بقظة.

تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .

“على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”

لقد سمعت الأمر في عيد ميلاد مرشحة من المرشحات ، أن المرشحات البالغات يتعلمون كيفية ارسال الرسائل عن طريق الحمام الزاجل .

“ألن يظن أن الأمر غريب ؟”

كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .

“هاه ؟ جبنة ! لا !”

أخذت آستر نفسًا عميقًا و فتحت النافذة على مصراعيها و قامت بالتصفير بقوة .

بدى أن الجدار الحديدي الذي لدى دي هين الذي لم يمكن أحد على معرفة ما يشعر به قد تمت إزالته بالكامل .

الغريب أن الطيور تجمعت بسرعة بعد صوت الصفير و كأنه أغنية .

ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .

“نجحت!”

نبرة صوته المليئة بالحزن كانت بالطبع مختلفة عن المعتاد .

تواصلت آستر بالعين مع الحمامة الأولى و أدخلتها للغرفة .

كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .

على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .

لقد سمعت الأمر في عيد ميلاد مرشحة من المرشحات ، أن المرشحات البالغات يتعلمون كيفية ارسال الرسائل عن طريق الحمام الزاجل .

“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”

حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .

كانت آستر متحمسة لفكرة إرسال رسالة لنواه التقطت قطعة من الورق و كتبت .

“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”

ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .

 

كتب في ورقة و جعدتها و جعدت عدة أوراق بشكل متكرر .

“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”

بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .

‘…ماذا أفعل ؟’

طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .

كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .

“ألن يظن أن الأمر غريب ؟”

“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”

لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .

تواصلت آستر بالعين مع الحمامة الأولى و أدخلتها للغرفة .

ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .

“سعيدة بلقائكِ .”

“سعيدة بلقائكِ .”

‘…ماذا أفعل ؟’

نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .

كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .

لقد كانت مرحلة التصوير .

شعرت بالضيق و تعهدت أن تخبرهم بصدق في وقت العشاء .

حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .

“لا تتذكرين من تكون أمكِ ؟”

“جوو!”

و الغريب أنها لم تكن تتذكر أى شيء قبل دخولها للأحياء الفقيرة ، لذلك بالطبع كانت تعتقد أن والدتها تخلت عنها .

طارت الحمامة بقوة من النافذة و أطلقت صوتها كما لو كانت تفهم آستر .

بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .

“آمل أن يتم تسليمها بشكل جيد .”

بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .

اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .

كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .

ثم ، عندما تذكرت فجأة وعدها مع والدها و إخوتها شعرت بالذنب .

كانت آستر قلقة لأنها شعرت بتغير مشاعر دي هين و بدا و كأنه سوف ينفجر .

‘لا بأس بهذا صحيح ؟’

حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .

لم يتقابلوا ، هي فقط أرسلت رسالة ، لكنها شعرت بعدم الإرتياح لأنها بدت و كأنها أخلفت بوعدها بإرسالها للرسالة و التفكير فيه .

فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .

شعرت بالضيق و تعهدت أن تخبرهم بصدق في وقت العشاء .

‘لابدَ أنها قد ماتت .’

وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .

بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .

كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .

“على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”

“هاه ؟”

“آمل أن يتم تسليمها بشكل جيد .”

بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .

 

أدركت آستر أن خطواتها وصلت للغرفة و قامت بالتحديق عن كثب لكن القفل حقًا لم يكن مغلقًا .

ومع ذلك ، ترددت في الدخول لأنها لم تكن تعرف سبب فتح هذه الغرفة .

أدارت مقبض الباب تحسبًا ، ولقد فُتِح الباب بالفعل .

في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .

‘أوه؟’

استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .

عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .

‘هل نبدوا كذلك ؟’

ومع ذلك ، ترددت في الدخول لأنها لم تكن تعرف سبب فتح هذه الغرفة .

حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .

فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .

الغريب أن الطيور تجمعت بسرعة بعد صوت الصفير و كأنه أغنية .

‘أنا حقًا لم أقصد الدخول .’

“لا تتذكرين من تكون أمكِ ؟”

كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.

“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”

“هاه ؟ جبنة ! لا !”

‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’

صرخت آستر و حاولت الإمساك بها على عجل ، لكن جبنة دخلت بسرعة للغرفة .

في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .

بعد دخول الغرفة تجولت بالداخل كما لو كانت غرفتها و الزمت آستر بالدخول .

“نجحت!”

‘…ماذا أفعل ؟’

–يتبع …

طلبت من جبنة الخروج لكن هذا لم ينجح .

لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .

في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .

‘أوه؟’

على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .

حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .

ظل قلبها ينبض لأنها شعرت أنه مكان لا يجب عليها الدخول إليه .

طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .

لكن عندما دخلت للغرفة ، لقد كانت أكثر روعة مما كانت تعتقد . كان هناك العديد من الأشياء و الكثير من اللوحات بشكل خاص .

كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .

‘رائع .’

كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .

عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .

لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .

كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .

وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .

عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .

ظل قلبها ينبض لأنها شعرت أنه مكان لا يجب عليها الدخول إليه .

وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .

كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .

حتى آستر التي لم ترَ مالكة هذه الصور من قبل كانا تفهم .

بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .

“مرحبًا ، أنا آسفة للدخول بلا إذن .”

‘أوه؟’

اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .

صرخت آستر و حاولت الإمساك بها على عجل ، لكن جبنة دخلت بسرعة للغرفة .

في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .

“مرحبًا ، أنا آسفة للدخول بلا إذن .”

‘هل نبدوا كذلك ؟’

‘رائع .’

من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .

من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .

هزت رأسها لأنها قد شعرت بالأسف لأنها تبدوا مثلها .

أخذت آستر نفسًا عميقًا و فتحت النافذة على مصراعيها و قامت بالتصفير بقوة .

‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’

“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”

بالتفكير بهذه الطريقة أدارت رأسها عن الإطار و وجدت إطارًا صغيرًا على الرف لفت انتباهها .

كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .

كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .

فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .

لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .

“لا ، ليس لدىّ .”

لكن فجأة وقفت جبنة بجانب قدم آستر تمامًا و أصبحت في حالة بقظة.

‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’

أدارت رأسها متسائلة عما يجري و عندما رأت دي هين بجانب الباب فوجئت و أسقطت الإطار .

“أبي ؟”

“أب-أبي !”

كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.

التقطت الإطار بسرعة من على الأرض ، حدق دي هين في آستر بعيون متفاجئة .

كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .

كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .

“لا بأس . أنا من تركت الباب مفتوحًا .”

لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .

اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .

‘إيرين .’

اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .

رأى وجه آستر و كأنها تنظر إلى نفسها .

وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .

لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .

“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”

“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”

حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .

اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .

أدارت مقبض الباب تحسبًا ، ولقد فُتِح الباب بالفعل .

“لا بأس . أنا من تركت الباب مفتوحًا .”

بعد أن ترددت أمسكت بيد دي هين الذي بجانبها .

اقترب دي هين و ربت على كتف آستر و أمسك بالإطار .

“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”

“على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”

لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .

كان صوت دي هين منخفضًا . ربما لأنها كانت غرفة إيرين ، لكن بدى و كأنه يكافح اليوم .

‘…ماذا أفعل ؟’

“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”

وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .

“لا ، ليس لدىّ .”

في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .

سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .

‘أوه؟’

“لا تتذكرين من تكون أمكِ ؟”

كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .

“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”

“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”

و الغريب أنها لم تكن تتذكر أى شيء قبل دخولها للأحياء الفقيرة ، لذلك بالطبع كانت تعتقد أن والدتها تخلت عنها .

على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .

“….حسنًا .”

سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .

كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .

على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .

كان لايزال متأكدًا ، لكن العقد كان وحده دليلاً كافيًا .

اقترب دي هين و ربت على كتف آستر و أمسك بالإطار .

وكاثرين التي كان يعرفها لم تكن لتتخلى عن إبنتها على الإطلاق .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’

‘لابدَ أنها قد ماتت .’

‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’

بسبب تفكيره أنه لم يكن قادرًا على حماية كاثرين بعد إيرين ، أصبح دي هين غاضبًا للغاية .

بدى أن الجدار الحديدي الذي لدى دي هين الذي لم يمكن أحد على معرفة ما يشعر به قد تمت إزالته بالكامل .

بدلاً من ذلك ، إن قامت بإخباره هو و إيرين بالحقيقة لبقى بجانبها حتى النهاية . ربما حتى إيرين لم تعلم أنها قد ماتت مبكرًا .

عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .

“أبي ؟”

“لا بأس . أنا من تركت الباب مفتوحًا .”

كانت آستر قلقة لأنها شعرت بتغير مشاعر دي هين و بدا و كأنه سوف ينفجر .

لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .

بعد أن ترددت أمسكت بيد دي هين الذي بجانبها .

عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .

“……..؟”

قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .

“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”

كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .

“ألن يظن أن الأمر غريب ؟”

نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .

“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”

كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .

“….حسنًا .”

“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”

“لا تتذكرين من تكون أمكِ ؟”

“….نعم .”

عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .

نبرة صوته المليئة بالحزن كانت بالطبع مختلفة عن المعتاد .

كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.

بدى أن الجدار الحديدي الذي لدى دي هين الذي لم يمكن أحد على معرفة ما يشعر به قد تمت إزالته بالكامل .

ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .

‘لابدَ أن شيء ما قد حدث .’

“نجحت!”

بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .

‘أنا حقًا لم أقصد الدخول .’

جفل دي هين و تجمد في مكانه عندما شعر أن آستر تعانقه .

من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .

–يتبع …

طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .

 

اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .

“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط