نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 95

كان هناك معلومات عن قطاع الطرق اللذين عهد لهم لوسفير لفترة من الوقت ، ولقد فروا من الحي الفقير .

نظرًا لأن رد فعله كان غير عادي ، نظرت آستر إلى الورقة التي كانت تقرأها مرة أخرى متسائلة إن كانت فعلت شيئًا خاطئًا .

“إنه يتفق الوقت الذي ظهر فيه و الوصف الذي ذكرته المرأة العجوز . خاصة عندما كان يشرب ، كان يتفاخر بتحويل الحي إلى حي فقير .”

وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .

“إذن أعتقد أنه أمر مؤكد ، ألم تجده بعد ؟”

بينما كان مغمورًا بنظرة خافتة ، وقف أمام صورة إيرين المعلقة على الحائط .

“نعم . على ما يبدوا عندما سقط قطاع الطرق تعرف على شخص آخر و أصبح مرتزقًا .”

ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .

كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .

“مألوف إلى حد ما .”

“لأنه مرتزق . على أى حال ، هذا جيد . قل لهم أن يتبعوه حتى النهاية .”

كان دي هين قلقًا من أن يزعج ضوء القمر نومها ، لءا أغلق الستائر التي بالقرب من النافذة بإحكام وجلس بجانبها و شاهدها وهي نائمة .

“نعم .”

بعد أن غادر بن ، كان دي هين مستاءًا و فتح درج المكتب وهو يتلاعب بالشراب الخاص به .

“لا تقلقي . إن كانت هناك حقيقة يجب الكشف عنها سوف أكشفها بطريقة ما.”

في الداخل كان العقد الذي سرقته السيدة العجوز ملفوفًا بالحرير .

وبينما فك الحرير من عليه نظر إلى العمل الرائع للماس الوردي .

حتى لو لم يرغب في إجراء أى اتصال كان دي هين مرتبكًا وعبوسًا و ظلت افكاره تاتي و تذهب .

بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .

“بأي فرصة هل كانت كاثرين ؟”

“مألوف إلى حد ما .”

رفع آستر برفق حتى لا يوقظها قم انتقل إلى غرفتها في الطابق الثالث .

بدى و كأنه قد رأى القلادة في مكان ما من قبل ولم يفكر في الأمر من قبل ، تصلبت رقبة دي هين .

آستر التي بدأت تساعده و قالت أنه على ما يرام حتى لو كان الوقت متأخر بدأت تغفو بعد نقل عدة صفحات .

“أين رأيته من قبل ؟”

كانت آستر نائمة نومًا عميقًا لدرجة أنها لم تكن تعرف أنه تم وضعها على السرير .

لقد كان على وشكِ أن يلف رأسه و يتذكر ، كان هناك طرق عال على الباب و فتِح الباب قليلاً .

وبينما فك الحرير من عليه نظر إلى العمل الرائع للماس الوردي .

وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .

كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .

“أبي ، إنه أنا .”

من بين الصور المعلقة حسب الفئة العمرية توقف دي هين عن المشي أمام صورتها أيام المراهقة .

كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .

“مألوف إلى حد ما .”

“ادخلي .”

علاوة على ذلك ، عندما رأى آستر للمرة الأولى في المعبد لماذا اعتقدت أنها كانت تشبه إيرين ؟

عند رؤية آستر نسى جهوده في تذكر هوية العقد .

بعد أن غادر بن ، كان دي هين مستاءًا و فتح درج المكتب وهو يتلاعب بالشراب الخاص به .

ترنحت آستر ووقفت أمام مكتبه و أومأت بإبتسامة لطيفة .

عندما ذهب للاجتماع أخبرت دي هين أنها تريد أن تسمع من نواه ، لكنها تظاهرت بالنزول لرؤية دي هين دون إظهار أى شيء .

“لماذا لم تنامي و نزلتي لهنا ؟”

بدى و كأنه قد رأى القلادة في مكان ما من قبل ولم يفكر في الأمر من قبل ، تصلبت رقبة دي هين .

“لقد سمعت العربة .”

ظل الأمر يزعجه ، لكنه تذكر أن آستر تحبه لذا تركه.

كانت تتقلب على السرير و تستدير و عندما سمعت صوت العربة ودي هين وهو يعود قفزت من على السرير .

“لا تقلقي . إن كانت هناك حقيقة يجب الكشف عنها سوف أكشفها بطريقة ما.”

عندما ذهب للاجتماع أخبرت دي هين أنها تريد أن تسمع من نواه ، لكنها تظاهرت بالنزول لرؤية دي هين دون إظهار أى شيء .

بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .

لم يكن دي هين مدركًا لمشاعرها ، لم يكن دي هين يعرف ماذا يفعل مع آستر التي جاءت له لأنها كانت لطيفة جدًا .

كاثرين التي اختفت وهي حامل بالطفل . والقلادة .

“اقتربي .”

“نعم . على ما يبدوا عندما سقط قطاع الطرق تعرف على شخص آخر و أصبح مرتزقًا .”

اخرج كرسيًا صغيرًا ووضعه و جلست آستر بجانبه تمامًا .

أرادت كاثرين فتح مقهى لذا قام دي هين بتمويل المقهى بنفسه .

قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .

“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”

“هل تتوافقين جيدًا مع اخوتكِ ؟”

من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.

“نعم . آه ، آخر مرة ذهبت لجنوب الدوقية مع إخوتي ،ولقد كان هناك حي فقير ايضًا …..”

“هل أنتِ قلقة على الأمير نواه ؟”

تحدثت آستر بلهفة بينما كانت قدميها ترفرفان في الهواء لأن الكرسي كان كبيرًا عليها لذا قدميها لا تلمسان الأرض .

هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .

نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .

مسح الشعر المتساقط على وجه آستر و دقق في الوقت . كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة و شعر أن عليها النوم .

كان المكان الذي تتحدث عنه آستر هو المكان الذي كن المفترض أن يوفر لها المعبد الإغاثة .

“ومن ثم ماذا حدث ؟”

مع تفاقم الجفاف الأخير ، لم يستطع تحمل العناية به بنفسه لأنه كان عليه الاهتمام بأماكن أخرى .

“هل أنتِ قلقة على الأمير نواه ؟”

استبدل الأمر باستبدال صندوق اغاثة للمعبد ، لكن عندما سمع القصة ، لايبدوا أنهم يعتنون به على الإطلاق .

“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”

دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .

“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”

“في المرة القادمة ، يجب أن أذهب بنفسي ، لقد عملتِ بجد .”

لم يرَ من قبل العقد شخصيًا لكنه تذكره بسبب الصور المعلقة على الحائط .

كان من الغريب أن تفعل آستر و التوأم شيء لم يطلبه أحد منهم ، لذا قام بالتربيت على رأسها بلطف .

ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .

ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .

“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”

“هل تم اتخاذ قرار ولاية العهد ؟”

“لأنه مرتزق . على أى حال ، هذا جيد . قل لهم أن يتبعوه حتى النهاية .”

في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .

فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .

كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .

“اقتربي .”

“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”

رفع آستر برفق حتى لا يوقظها قم انتقل إلى غرفتها في الطابق الثالث .

استدارت عيون آستر .

في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .

“ومن ثم ماذا حدث ؟”

فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .

“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ترنحت آستر ووقفت أمام مكتبه و أومأت بإبتسامة لطيفة .

بالاضافة لذلك ، لقد كان تعبير آستر جادًا ، كان ذلك بسبب أن الأمور ام تسر كما كانت تتخيل .

استبدل الأمر باستبدال صندوق اغاثة للمعبد ، لكن عندما سمع القصة ، لايبدوا أنهم يعتنون به على الإطلاق .

حدق دي هين بها و لم يفوت هذا التعبير .

وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .

“هل أنتِ قلقة على الأمير نواه ؟”

“إيرين ؟”

“ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”

مع تفاقم الجفاف الأخير ، لم يستطع تحمل العناية به بنفسه لأنه كان عليه الاهتمام بأماكن أخرى .

نظرت آستر إلى مكان آخر لأن الموقف كان محرجًا جدًا .

كانت تتقلب على السرير و تستدير و عندما سمعت صوت العربة ودي هين وهو يعود قفزت من على السرير .

في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .

“مألوف إلى حد ما .”

“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”

ثم حملت كاثرين ، التي لم تتزوج حتى ، وانزعجت إيرين لأنها لم تخبرها من يكون الأب .

ومع ذلك ، بمجرد أن قرأت آستر المحتوى سحب دي هين يدها و أمسك بذقنه .

لقد كان على وشكِ أن يلف رأسه و يتذكر ، كان هناك طرق عال على الباب و فتِح الباب قليلاً .

“هل يمكنكِ تفسير هذا ؟”

“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”

“تفسير ؟ يمكنني فقط القراءة.”

“هاه ؟ عائلتنا كبرت .”

نظرًا لأن رد فعله كان غير عادي ، نظرت آستر إلى الورقة التي كانت تقرأها مرة أخرى متسائلة إن كانت فعلت شيئًا خاطئًا .

دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .

الآن بعد أن نظرت لقد كانت أحرف قديمة وليست احرف عادية .

“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”

عندما تم إرساله للحدود الشرقية ، وجد حروفًا محفورة على صخرة و قام بنسخها .

ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .

لقد كان سيطلب تفسيرها ، لكنه قد وجد أن آستر قرأتها بالفعل .

كان هناك معلومات عن قطاع الطرق اللذين عهد لهم لوسفير لفترة من الوقت ، ولقد فروا من الحي الفقير .

“أوه ، يمكنني تفسير الحروف القديمة .”

“تفسير ؟ يمكنني فقط القراءة.”

شرحت آستر بسرعة لدي هين .

قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .

كان تفسير النصوص القديمة بحرية إحدى قدرات القديسة .

ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .

لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .

حدق دي هين بها و لم يفوت هذا التعبير .

على عكس القديسين ، لقد كان المؤمنين بحاجة إلى وقت لتعلم كيفية دراسة و تفسير البيانات التي حصلوا عليها من القديسين السابقين .

حتى لو لم يرغب في إجراء أى اتصال كان دي هين مرتبكًا وعبوسًا و ظلت افكاره تاتي و تذهب .

“ماذا ؟ كان من المفترض أن أرسلها إلى المعبد لأنني بحاجة لتفسير …..”

“ادخلي .”

عندما كان دي هين سعيدًا أنه ليس بحاجة لإرسالها للمعبد لتفسيرها قفزت آستر على الفور للمساعدة .

استدارت عيون آستر .

“سوف أكتب بجانبكَ !”

داعب دي هين صورة إيرين بعد فترة طويلة و نظر نظرة حزينة .

آستر التي بدأت تساعده و قالت أنه على ما يرام حتى لو كان الوقت متأخر بدأت تغفو بعد نقل عدة صفحات .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ترنحت آستر ووقفت أمام مكتبه و أومأت بإبتسامة لطيفة .

ابتسم بشكل مشرق لأنه كان ممتنًا لمساعدتها من خلال تحمل النعاس .

“ماذا يحدث هنا ؟”

“ابنتي الطيبة .”

في الداخل كان العقد الذي سرقته السيدة العجوز ملفوفًا بالحرير .

مسح الشعر المتساقط على وجه آستر و دقق في الوقت . كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة و شعر أن عليها النوم .

“ومن ثم ماذا حدث ؟”

رفع آستر برفق حتى لا يوقظها قم انتقل إلى غرفتها في الطابق الثالث .

عبس دي هين و نظر تحت السرير ، لقد كان هناك قطة صغيرة .

كانت آستر نائمة نومًا عميقًا لدرجة أنها لم تكن تعرف أنه تم وضعها على السرير .

“ادخلي .”

“فلتحلمي أحلام جيدة فقط .”

“لم أرَ الأمر بشكل خاطئ .”

كان دي هين قلقًا من أن يزعج ضوء القمر نومها ، لءا أغلق الستائر التي بالقرب من النافذة بإحكام وجلس بجانبها و شاهدها وهي نائمة .

كانت نفس القلادة التي أحضرتها المرأة العجوز معلقة حول رقبة إيرين .

لكن شيء ما كان يرتجف تحت قدميه . نظر للأسف ليرى ثعبانًا ابيض يلعب تحت قدميه .

“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”

“أنتَ لاتزال هنا .”

“أين رأيته من قبل ؟”

لقد كان يعلم أن آستر تربيه ، لكن لقد مرت فترة طويلة منذ أن رآه .

لم يكن دي هين مدركًا لمشاعرها ، لم يكن دي هين يعرف ماذا يفعل مع آستر التي جاءت له لأنها كانت لطيفة جدًا .

“هل يجب أن أبني بيث ثعبان في الحديقة ؟”

“ادخلي .”

ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .

كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .

ظل الأمر يزعجه ، لكنه تذكر أن آستر تحبه لذا تركه.

استدارت عيون آستر .

لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .

“إيرين ؟”

عبس دي هين و نظر تحت السرير ، لقد كان هناك قطة صغيرة .

اعتقد أنها سوف تترك والد الطفل ، ولقد كان الأمر صعبًا على إيرين .

“هاه ؟ عائلتنا كبرت .”

كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .

دي هين الذي لا يهتم بالحيوانات عقد جبهته في رهبة .

نظر دي هين ببطء حول الغرفة كما لو أن الوقت قد توقف و نفث الغبار .

هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .

كاثرين التي اختفت وهي حامل بالطفل . والقلادة .

وبينما كان ينزل على الدرج ، استدار فطأة ونظر إلى الغرفة التي في نهاية الطابق الثالث المغلقة .

دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .

من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.

“هل تتوافقين جيدًا مع اخوتكِ ؟”

“إيرين ؟”

“لقد سمعت العربة .”

كان هناك شيء مماثل لدى إيرين ، زوجة دي هين .

تحدثت آستر بلهفة بينما كانت قدميها ترفرفان في الهواء لأن الكرسي كان كبيرًا عليها لذا قدميها لا تلمسان الأرض .

اعتقد أن الأمر كان سخيفًا ، لكنه استدار ووصل إلى الغرفة التي كانت في النهاية .

“تفسير ؟ يمكنني فقط القراءة.”

غرفة مغلقة بها الأشياء المتعلقة بإيرين . فتح الباب بالمفتاح الذي يحمله معه دائمًا .

“سوف أكتب بجانبكَ !”

تيك –

كان المكان الذي تتحدث عنه آستر هو المكان الذي كن المفترض أن يوفر لها المعبد الإغاثة .

فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .

وذات يوم ، اختفت كاثرين فجأة وهي حامل بالطفل .

نظر دي هين ببطء حول الغرفة كما لو أن الوقت قد توقف و نفث الغبار .

“ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”

بينما كان مغمورًا بنظرة خافتة ، وقف أمام صورة إيرين المعلقة على الحائط .

“هل يجب أن أبني بيث ثعبان في الحديقة ؟”

من بين الصور المعلقة حسب الفئة العمرية توقف دي هين عن المشي أمام صورتها أيام المراهقة .

عندما ذهب للاجتماع أخبرت دي هين أنها تريد أن تسمع من نواه ، لكنها تظاهرت بالنزول لرؤية دي هين دون إظهار أى شيء .

“لم أرَ الأمر بشكل خاطئ .”

تيك –

اهتزت عيون دي هين بعنف عند النظر للصورة .

تعهد دي هين لإيرين بتصميم حازم .

كانت نفس القلادة التي أحضرتها المرأة العجوز معلقة حول رقبة إيرين .

نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .

لم يرَ من قبل العقد شخصيًا لكنه تذكره بسبب الصور المعلقة على الحائط .

نظرًا لأن رد فعله كان غير عادي ، نظرت آستر إلى الورقة التي كانت تقرأها مرة أخرى متسائلة إن كانت فعلت شيئًا خاطئًا .

مرتبكًا ، قام دي هين بقبض قبضته ولمس الصورة المعلقة على الحائط .

بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .

“ماذا يحدث هنا ؟”

“لقد سمعت العربة .”

قالت المرأة العجوز أن القلادة كانت معلقة حول رقبة آستر منذ البداية .

اعتقد أنها سوف تترك والد الطفل ، ولقد كان الأمر صعبًا على إيرين .

علاوة على ذلك ، عندما رأى آستر للمرة الأولى في المعبد لماذا اعتقدت أنها كانت تشبه إيرين ؟

“ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”

“بأي فرصة هل كانت كاثرين ؟”

كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .

فكر دي هين بشقيقة إيرين ، كاثرين ، وتجول في أنحاء الغرفة متوترًا .

“هل أنتِ قلقة على الأمير نواه ؟”

بالنسبة لإيرين التي ليس لديها أبوين ، لقد كانت كاثرين قريبتها الوحيدة بالدم .

كانت نفس القلادة التي أحضرتها المرأة العجوز معلقة حول رقبة إيرين .

كان الإثنان يعتنيان ببعضهما كثيرًا جدًا بشكل رهيب ، و كثيرًا ما التقى دي هين بكاثرين في الماضي .

لقد كان يعلم أن آستر تربيه ، لكن لقد مرت فترة طويلة منذ أن رآه .

أرادت كاثرين فتح مقهى لذا قام دي هين بتمويل المقهى بنفسه .

دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .

ثم حملت كاثرين ، التي لم تتزوج حتى ، وانزعجت إيرين لأنها لم تخبرها من يكون الأب .

استدارت عيون آستر .

وذات يوم ، اختفت كاثرين فجأة وهي حامل بالطفل .

“إيرين ؟”

اعتقد أنها سوف تترك والد الطفل ، ولقد كان الأمر صعبًا على إيرين .

عند رؤية آستر نسى جهوده في تذكر هوية العقد .

بعد ذلك ، توفيت إيرين التي كانت مريضة ولقد كانت ذكرى كافح دي هين حتى ينساها .

فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .

آستر التي تشبه إيرين .

دي هين الذي لا يهتم بالحيوانات عقد جبهته في رهبة .

كاثرين التي اختفت وهي حامل بالطفل . والقلادة .

“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”

حتى لو لم يرغب في إجراء أى اتصال كان دي هين مرتبكًا وعبوسًا و ظلت افكاره تاتي و تذهب .

من بين الصور المعلقة حسب الفئة العمرية توقف دي هين عن المشي أمام صورتها أيام المراهقة .

اعتقد أن علاقته مع آستر قد تكون أعمق مما كان يعتقد .

“هل تتوافقين جيدًا مع اخوتكِ ؟”

“إيرين ، أنتِ تعرفين هذا ، صحيح ؟”

“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”

داعب دي هين صورة إيرين بعد فترة طويلة و نظر نظرة حزينة .

“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”

مر الكثير من الوقت ، لكن مشاعره تجاه إيرين ظلت كما هي .

مسح الشعر المتساقط على وجه آستر و دقق في الوقت . كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة و شعر أن عليها النوم .

“لا تقلقي . إن كانت هناك حقيقة يجب الكشف عنها سوف أكشفها بطريقة ما.”

كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .

تعهد دي هين لإيرين بتصميم حازم .

استدارت عيون آستر .

في الوقت الحالي سوف يبحث عن رجل يدعى لوسفير و يتحقق من مكان تواجد كاثرين مرة أخرى .

كانت تتقلب على السرير و تستدير و عندما سمعت صوت العربة ودي هين وهو يعود قفزت من على السرير .

يتبع ….

هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .

 

تيك –

بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط