نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.4

الذبح

الذبح

الفصل 19.4 – الذبح

 

سمع سو صوتًا مألوفًا. فقط ، عندما كان على متن الطائرة ، كان ما يسمعه هو عواء وهدير منخفض. في ذلك الوقت ، ما سمعه ما هو إلا ألم وعويل وصراخ بدا وكأنه شتم!

ربما كان هذا الشخص مثل سو ، خائفة من رصاصة في ظهرها. وكانت لديها ثقة في مهاراتها في البقاء على قيد الحياة في البرية ، وعلى هذا النحو اختارت أن تتحرك بمفردها ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستقع في فخ مميت بهذه السرعة في الغابة. صرخة الموت البائسة كانت حزينة ومليئة بالمعاناة. لم تختفي لفترة طويلة. كان من الواضح أنها لم تعاني فقط من الألم والمعاناة الشديدة ، بل كانت عملية وفاتها طويلة أيضًا.

هذه الترددات العالية للغاية التي لا تسمعها الأذن البشرية تنبعث من الشجيرة المحترقة أمامه. وسرعان ما أدى هذا الوجود إلى تأرجح اغصانه بسرعة لا تنتمي إلى نبات على الإطلاق ، وسحب جذوره الطويلة والرقيقة من الأرض. عند رؤية تلك الجذور المكسورة ، يمكن للمرء أن يتخيل مقدار الألم الذي تشعر به. كانت هذه الشجيرة مثل العنكبوت المحترق. بدأت في الزحف بسرعة ، تحاول الهروب بالفعل!

الفصل 19.4 – الذبح

بعد صراخها طلبًا للمساعدة ، استطاع سو سماع ما لا يقل عن عشر صرخات غاضبة في مكان قريب! عندما نظر سو إلى الشجيرات الكثيفة من حوله ، عرف أن هناك ما لا يقل عن عشرة شجيرات غريبة في الجوار. أما بالنسبة للشجيرة التي كانت تزحف بسرعة بعيدًا ، فلم يقلق سو. بناءً على معدل الاحتراق ، سيتم حرقها إلى رماد بعد زحفها لمسافة عشرة أمتار أخرى أو نحو ذلك. على الرغم من أنه كان مستعدًا داخليًا ، تجاه سرعة التحمل والحركة لهذه الشجيرة ، إلا أن سو ما زال يشعر بالصدمة. إذا لم يكن على أهبة الاستعداد ، يمكن لهذه الشجيرة أن تستخدم أغصانها بسهولة لخنق مقاتل بشري.

كانت الشجيرة التي استخرجت جذورها بالكامل من الأرض تزحف على جسدها. دفعت جذورها الحادة جسدها من وقت لآخر لامتصاص نسيج لحمها باستمرار. ثم تم اقتلاع الجذور وإدخالها مرة أخرى في مكان ذي “نكهة” أفضل. كانت هناك شجيرة واحدة زرعت نفسها مباشرة فوق صدرها ، وأدخلت كل جذورها في جسدها. كانت تمتص بقوة شديدة لدرجة أن لحاءها لم يرتفع وينخفض ​​باستمرار فحسب ، بل بدأت كل ورقة في الكشف عن لون أحمر غامق!

عندما سكب البارود على أغصان الشجيرة ، بدا الأمر وكأنها كانت تستعد بالفعل للهجوم! عندما فكر سو في هذا ، لم يستطع إلا أن يشكر حظه. يبدو أن هذه الشجيرة لا تعرف ما هو البارود على الإطلاق أو ما الذي سيفعله. خلاف ذلك ، بالتأكيد لن يسمح لسو بفعل شيء كهذا.

 

بصوت هو ، طار خنجر سو من يده ، مرورا بدقة عبر الشجيرة التي كانت تحترق بشدة على الأرض!

 

أطلقت الشجيرة على الفور صرخة حزينة. ارتطمت الأغصان المحترقة بالأرض ، ولكن بصرف النظر عن ترك الرماد الأسود على الأرض ، فقد كان عديم الفائدة تمامًا. لعنت بجنون ، ثم انطلقت سلسلة من الصيحات المعقدة ذات المعنى المجهول. هذه المرة ، تم إرسال الرد من مكان بعيد. بناءً على ما استشعره سو ، زادت مصادر التردد العالي إلى أكثر من أربعين.

 

يبدو أن هذه الشجيرة كانت تنقل سوء حظها وتجاربها إلى رفاقها. ومع ذلك ، أين كان دماغها؟ كيف يمكن أن يكون لديها مثل هذا الذكاء؟ فكر سو في هذا وهو يسحب خنجره. وضع بندقيته على ظهره ، وعندما كان على وشك مواصلة الحركة ، سمع فجأة صوت صرخة حزينة من بعيد! لم يكن هذا هو التردد العالي للشجيرة التي لا يمكن سماعها ، بل كانت صرخة بائسة لأنثى بشرية قبل الموت. من الصوت ، عرف سو أنه ينتمي إلى متخصص في الأدغال يتمتع بكفاءة عالية وحذر.

 

 

الفصل 19.4 – الذبح

ربما كان هذا الشخص مثل سو ، خائفة من رصاصة في ظهرها. وكانت لديها ثقة في مهاراتها في البقاء على قيد الحياة في البرية ، وعلى هذا النحو اختارت أن تتحرك بمفردها ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستقع في فخ مميت بهذه السرعة في الغابة. صرخة الموت البائسة كانت حزينة ومليئة بالمعاناة. لم تختفي لفترة طويلة. كان من الواضح أنها لم تعاني فقط من الألم والمعاناة الشديدة ، بل كانت عملية وفاتها طويلة أيضًا.

عندما كان على وشك الاقتراب من المكان الذي قتلت فيه الطالبة ، أوقف سو خطواته بهدوء. لاحظ وجود ما لا يقل عن عشرة شجيرات متجمعة أمامه تتجاذب أطراف الحديث باستمرار عن شيء ما.

 

 

سرعان ما تحرك سو برشاقة مثل النمر نحو الاتجاه الذي انطلقت منه الصرخة البائسة. في تضاريس الغابة ، لم يكن باريت مفيدًا إلى هذا الحد ، بينما يمكن لـ ماغنوم إظهار قوة كبيرة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

على طول الطريق ، شعر سو بحدة أن العديد من الشجيرات الحيوية بشكل خاص أصبحت هادئة فجأة ، مستشعرة بوضوح وصوله. ومع ذلك ، كيف شعروا بمكان وجوده؟ لم يعرف سو إجابة هذا السؤال. ومع ذلك ، فإن النطاق الذي يمكن لهذه الشجيرات أن تكتشفه لم يكن بهذه الروعة ، حيث بلغ حوالي ستة أو سبعة أمتار قبل أن يتمكنوا من الشعور به. في غضون ذلك ، عرف سو أن المدى الذي تنتقل فيه أصوات الترددات العالية كان قريبًا من 100 متر. كانت هذه فقط همساتهم. إذا صرخوا ، فسيكون النطاق أكبر بكثير.

الترجمة: Hunter 

 

بعد صراخها طلبًا للمساعدة ، استطاع سو سماع ما لا يقل عن عشر صرخات غاضبة في مكان قريب! عندما نظر سو إلى الشجيرات الكثيفة من حوله ، عرف أن هناك ما لا يقل عن عشرة شجيرات غريبة في الجوار. أما بالنسبة للشجيرة التي كانت تزحف بسرعة بعيدًا ، فلم يقلق سو. بناءً على معدل الاحتراق ، سيتم حرقها إلى رماد بعد زحفها لمسافة عشرة أمتار أخرى أو نحو ذلك. على الرغم من أنه كان مستعدًا داخليًا ، تجاه سرعة التحمل والحركة لهذه الشجيرة ، إلا أن سو ما زال يشعر بالصدمة. إذا لم يكن على أهبة الاستعداد ، يمكن لهذه الشجيرة أن تستخدم أغصانها بسهولة لخنق مقاتل بشري.

عندما كان على وشك الاقتراب من المكان الذي قتلت فيه الطالبة ، أوقف سو خطواته بهدوء. لاحظ وجود ما لا يقل عن عشرة شجيرات متجمعة أمامه تتجاذب أطراف الحديث باستمرار عن شيء ما.

أطلقت الشجيرة على الفور صرخة حزينة. ارتطمت الأغصان المحترقة بالأرض ، ولكن بصرف النظر عن ترك الرماد الأسود على الأرض ، فقد كان عديم الفائدة تمامًا. لعنت بجنون ، ثم انطلقت سلسلة من الصيحات المعقدة ذات المعنى المجهول. هذه المرة ، تم إرسال الرد من مكان بعيد. بناءً على ما استشعره سو ، زادت مصادر التردد العالي إلى أكثر من أربعين.

 

كان هذا التغيير علامة على تحرك سو . دون أدنى تردد ، قفز في الهواء ، وأغلق جسده على الفور المسافة بمقدار مترين! من هذا الارتفاع ، تم جمع كل شيء أسفل سو بسرعة كمعلومات.

لسبب ما ، تذكر سو فجأة الجثث الحية التي تجمعت لتتغذى.

سمع سو صوتًا مألوفًا. فقط ، عندما كان على متن الطائرة ، كان ما يسمعه هو عواء وهدير منخفض. في ذلك الوقت ، ما سمعه ما هو إلا ألم وعويل وصراخ بدا وكأنه شتم!

 

 

تردد صوت كاتشا خفيف. قام سو بوضع جهاز حارق في ماغنوم . ثم ، بعد أن أخذ نفسا عميقا ، ثنى جسده عند الخصر واندفع إلى الأمام بصمت. لقد تراجع بالفعل عن هالته بالكامل ، ولم تتسرب حتى حرارة جسده من الضمادات. ومع ذلك ، عندما اقترب من حوالي عشرة أمتار من المشهد ، ما زال سو يدرك أن النقاش أمامه قد اصبح ضعيفا فجأة.

الفصل 19.4 – الذبح

 

عندما هبط سو ، تدحرج على الفور عدة مرات حتى تراجع على بعد عشرة أمتار. ثم نهض ، وفي وضع نصف راكع ، أطلق ماغنوم المحمّل بالكامل مرة أخرى. بدا أن الرصاص يمر عبر جثة الطالبة أثناء مرورها. هذه المرة ، أشعلت هذه الرصاصات الخمس سبع شجيرات ، وبدأت إحدى الشجيرات التي اشتعلت من قبل في الاحتراق بشدة!

كان هذا التغيير علامة على تحرك سو . دون أدنى تردد ، قفز في الهواء ، وأغلق جسده على الفور المسافة بمقدار مترين! من هذا الارتفاع ، تم جمع كل شيء أسفل سو بسرعة كمعلومات.

 

 

 

فجأة أصبح جسده في الجو جامدًا!

 

 

بصوت هو ، طار خنجر سو من يده ، مرورا بدقة عبر الشجيرة التي كانت تحترق بشدة على الأرض!

بعد عدة أمتار ، كانت هناك غابة كثيفة بشكل خاص. من خلال التلويح المحموم في الأوراق ، رأى الطالبة ملقاة على الأرض. كانت بدلتها القتالية ممزقة بالفعل ، لذا كانت مستلقية على الأرض عارية. لا يزال الخوف والمعاناة مجمدين على وجهها.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

كانت الشجيرة التي استخرجت جذورها بالكامل من الأرض تزحف على جسدها. دفعت جذورها الحادة جسدها من وقت لآخر لامتصاص نسيج لحمها باستمرار. ثم تم اقتلاع الجذور وإدخالها مرة أخرى في مكان ذي “نكهة” أفضل. كانت هناك شجيرة واحدة زرعت نفسها مباشرة فوق صدرها ، وأدخلت كل جذورها في جسدها. كانت تمتص بقوة شديدة لدرجة أن لحاءها لم يرتفع وينخفض ​​باستمرار فحسب ، بل بدأت كل ورقة في الكشف عن لون أحمر غامق!

تردد صوت كاتشا خفيف. قام سو بوضع جهاز حارق في ماغنوم . ثم ، بعد أن أخذ نفسا عميقا ، ثنى جسده عند الخصر واندفع إلى الأمام بصمت. لقد تراجع بالفعل عن هالته بالكامل ، ولم تتسرب حتى حرارة جسده من الضمادات. ومع ذلك ، عندما اقترب من حوالي عشرة أمتار من المشهد ، ما زال سو يدرك أن النقاش أمامه قد اصبح ضعيفا فجأة.

 

بعد القيام باستعداداته ، وقف سو. وفجأة ، تسلل إحساس بالخطر من أعماق عقله! هذا النوع من الشعور هو نفسه كونك محبوس بواسطة مفترس طبيعي! وقف شعر سو الأشقر الفاتح بشكل مستقيم ثم بدأ يطفو لأسفل. تحرك على الفور خلف الشجرة ، في الوقت المناسب تمامًا ليرى زوجًا من العيون الخضراء الداكنة تطل من خلال أوراق الشجيرات. كانت النظرة العميقة تحدق به!

يبدو أن جسد الطالبة يحتوي على عدد لا يحصى من الحشرات تتلوى داخلها. كان من الواضح أن هذه كانت جذور الشجيرات التي كانت تخترق حولها ، في محاولة لامتصاص المزيد من اللحم.

 

 

الفصل 19.4 – الذبح

كانت الشجيرات المحيطة تقشر حاليًا سروالها وتحاول تمزيق حذائها العسكري القوي للعثور على مناطق جديدة للاختراق. لاحظ سو أن هذه الشجيرات مزقت جميع الأجزاء المعدنية قبل أن تقذفها بعيدًا. حتى الخيط المعدني في أسفل سروالها لا يمكن أن يفلت من اكتشافهم. تمزق سلاح الطالبة منذ فترة طويلة إلى عدد لا يحصى من المكونات المشوهة وقذف عدة عشرات من الأمتار.

سقطت خمسة أو ستة شجيرات على جسد الطالبة الذي كان بالفعل مثقوبًا بجروح خطيرة ، مما أدى إلى اندلاع حريق شرس. ألقى عليها سو نظرة بصمت. ثم أنزل جسده لالتقاط زجاجة من الطعام المليء بالمغذيات قبل أن يستدير للمغادرة. لم يكن إحراق جثتها من النيران التي أطاحت بأعدائها نتيجة مروعة.

بانغ بانغ بانغ! أطلق ماغنوم باستمرار. اجتمعت خمس طلقات نارية متواصلة لتشكل ضوضاء عالية واحدة. ضربت الشجيرات الخمس على الفور واشتعلت فيها النيران! أطلقت الشجيرات على الفور صرخات الذعر. على الرغم من أن ردود أفعالهم كانت سريعة ولاحظوا وصول سو ، إلا أن رشاقة حركاتهم لا تزال لا يمكن مقارنتها بحركات سو. لم يكونوا قادرين على تجنب الرصاص الذي أطلقه سو من على بعد عدة أمتار على الإطلاق!

ربما كان هذا الشخص مثل سو ، خائفة من رصاصة في ظهرها. وكانت لديها ثقة في مهاراتها في البقاء على قيد الحياة في البرية ، وعلى هذا النحو اختارت أن تتحرك بمفردها ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستقع في فخ مميت بهذه السرعة في الغابة. صرخة الموت البائسة كانت حزينة ومليئة بالمعاناة. لم تختفي لفترة طويلة. كان من الواضح أنها لم تعاني فقط من الألم والمعاناة الشديدة ، بل كانت عملية وفاتها طويلة أيضًا.

عندما هبط سو ، تدحرج على الفور عدة مرات حتى تراجع على بعد عشرة أمتار. ثم نهض ، وفي وضع نصف راكع ، أطلق ماغنوم المحمّل بالكامل مرة أخرى. بدا أن الرصاص يمر عبر جثة الطالبة أثناء مرورها. هذه المرة ، أشعلت هذه الرصاصات الخمس سبع شجيرات ، وبدأت إحدى الشجيرات التي اشتعلت من قبل في الاحتراق بشدة!

بصوت هو ، طار خنجر سو من يده ، مرورا بدقة عبر الشجيرة التي كانت تحترق بشدة على الأرض!

في ذلك الجزء من الثانية ، أضرمت النيران في معظم الشجيرات التي تجمعت لاكلها. أرادت السيقان الثلاثة أو الأربعة التي كانت محظوظة بما يكفي الهرب، ولكن كيف يمكنهم الهروب الآن بعد أن استهدفهم سو؟ تشكل صليب في عين سو الخضراء ، وأضرمت النيران في الشجيرات الهاربة واحدة تلو الأخرى.

عندما هبط سو ، تدحرج على الفور عدة مرات حتى تراجع على بعد عشرة أمتار. ثم نهض ، وفي وضع نصف راكع ، أطلق ماغنوم المحمّل بالكامل مرة أخرى. بدا أن الرصاص يمر عبر جثة الطالبة أثناء مرورها. هذه المرة ، أشعلت هذه الرصاصات الخمس سبع شجيرات ، وبدأت إحدى الشجيرات التي اشتعلت من قبل في الاحتراق بشدة!

سقطت خمسة أو ستة شجيرات على جسد الطالبة الذي كان بالفعل مثقوبًا بجروح خطيرة ، مما أدى إلى اندلاع حريق شرس. ألقى عليها سو نظرة بصمت. ثم أنزل جسده لالتقاط زجاجة من الطعام المليء بالمغذيات قبل أن يستدير للمغادرة. لم يكن إحراق جثتها من النيران التي أطاحت بأعدائها نتيجة مروعة.

 

شعر سو بحزن خافت في الداخل. لم يفكر أبدًا في هذه المرأة على أنها رفيقة له ، وكان يعلم أيضًا أنها إذا لم تستوفي هذا النوع من الاستنتاجات ، فمن المرجح أنها ستموت تحت يديه. الذئب الوحيد مثله سيعطي الأولوية بالتأكيد لقتلها ، صيادًا منفردًا مثله. الطريقة الأخرى الوحيدة كانت إذا استسلمت تمامًا وجعلت سو يصدقها.

كانت الشجيرة التي استخرجت جذورها بالكامل من الأرض تزحف على جسدها. دفعت جذورها الحادة جسدها من وقت لآخر لامتصاص نسيج لحمها باستمرار. ثم تم اقتلاع الجذور وإدخالها مرة أخرى في مكان ذي “نكهة” أفضل. كانت هناك شجيرة واحدة زرعت نفسها مباشرة فوق صدرها ، وأدخلت كل جذورها في جسدها. كانت تمتص بقوة شديدة لدرجة أن لحاءها لم يرتفع وينخفض ​​باستمرار فحسب ، بل بدأت كل ورقة في الكشف عن لون أحمر غامق!

ومع ذلك ، كانت أيضًا ذئبًا ، ذئبًا وحيدًا. أن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة في معسكر التدريب حتى الآن وحتى تحمل انتهاكات القائد ثلاث مرات جعل سو يشعر بمستوى أساسي من الاحترام لها.

جعل رؤية نهايتها اليوم سو يحزن بشكل خافت. كلما رأى عظامًا أو جثثًا جافة قد ماتت للتو ، كان سو يبدأ دائمًا في التفكير كيف سيصبح يومًا ما مثلهم. يعني البقاء على قيد الحياة أن المرء يحتاج إلى القلق باستمرار منذ اليوم الذي طور فيه وعيه.

جعل رؤية نهايتها اليوم سو يحزن بشكل خافت. كلما رأى عظامًا أو جثثًا جافة قد ماتت للتو ، كان سو يبدأ دائمًا في التفكير كيف سيصبح يومًا ما مثلهم. يعني البقاء على قيد الحياة أن المرء يحتاج إلى القلق باستمرار منذ اليوم الذي طور فيه وعيه.

بعد القيام باستعداداته ، وقف سو. وفجأة ، تسلل إحساس بالخطر من أعماق عقله! هذا النوع من الشعور هو نفسه كونك محبوس بواسطة مفترس طبيعي! وقف شعر سو الأشقر الفاتح بشكل مستقيم ثم بدأ يطفو لأسفل. تحرك على الفور خلف الشجرة ، في الوقت المناسب تمامًا ليرى زوجًا من العيون الخضراء الداكنة تطل من خلال أوراق الشجيرات. كانت النظرة العميقة تحدق به!

 

كان واقفا. بعد ذلك ، حفر حفرة تحت الشجرة الكبيرة واستخدم قماشًا مقاومًا للماء لتغليف كل من باريت وماغنوم ورصاصهم وجميع العناصر المعدنية الأخرى في الحفرة. حتى أنه أزال الخنجر المصنوع من سبيكة معدنية وكذلك القفازات التي كانت تحتوي على معدن بداخلها. ثم غطى يديه بطبقة من الضمادات.

سمع سو أنه في العصر القديم ، طالما أن الناس أكملوا العمل الذي تم تكليفهم به ، لم يعد عليهم القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كان الطعام رخيصًا للغاية ووفيرًا لدرجة أنه تم التخلص منه!

 

 

 

أعاد سو تركيز مساره الفكري الذي أصبح مشوشًا بعض الشيء وبدأ يفكر في وضعه الحالي. هل كانت هذه الشجيرات هي السكان الأصليين الذي تحدث عنهم القائد؟ رفض سو بشدة هذا الفكر. على الرغم من أنها كانت خطرة ، إلا أنها لم تكن كافية لتشكل تهديدًا. كان من السهل قتلهم أو حتى القضاء عليهم. كل ما يتطلبه الأمر هو بضع عشرات من مستخدمي اللهب أو بعض القنابل النارية لحرق الغابة بالكامل. كانت هذه الشجيرات تخشى النار بشدة ، وبدا أنها تكره المعدن الذي كانت شديدة الحساسية تجاهه. بصرف النظر عن هذا ، لا يبدو أن لديهم أي قدرة فريدة. لا أحد يعرف ما الذي سيتطورون إليه في غضون عشر سنوات ، ولكن على الأقل في الوقت الحالي ، لا يستحقون أن توصفهم قواميس راكب التنين الاسود بأنهم “مواطنون”.

عندما كان على وشك الاقتراب من المكان الذي قتلت فيه الطالبة ، أوقف سو خطواته بهدوء. لاحظ وجود ما لا يقل عن عشرة شجيرات متجمعة أمامه تتجاذب أطراف الحديث باستمرار عن شيء ما.

توقف سو فجأة عن خطواته. مد يده ، وبنقرة واحدة ، طارت رصاصة عشرات الأمتار قبل أن تهبط على الأرض. بعد صوت هو لا ، أدارت شجيرة على بعد عشرة أمتار فجأة جسدها. بدأت معظم اغصانها تشير نحو الرصاصة الملقاة على الأرض.

كانت الشجيرة التي استخرجت جذورها بالكامل من الأرض تزحف على جسدها. دفعت جذورها الحادة جسدها من وقت لآخر لامتصاص نسيج لحمها باستمرار. ثم تم اقتلاع الجذور وإدخالها مرة أخرى في مكان ذي “نكهة” أفضل. كانت هناك شجيرة واحدة زرعت نفسها مباشرة فوق صدرها ، وأدخلت كل جذورها في جسدها. كانت تمتص بقوة شديدة لدرجة أن لحاءها لم يرتفع وينخفض ​​باستمرار فحسب ، بل بدأت كل ورقة في الكشف عن لون أحمر غامق!

 

 

“يبدو أنهم حساسون للغاية للمعادن كما هو متوقع.” بدأ سو يفكر بهدوء. كانت كمية المعلومات التي قدمها القائد محدودة للغاية. يبدو أنه كان عليهم الاستكشاف بأنفسهم.

توقف سو فجأة عن خطواته. مد يده ، وبنقرة واحدة ، طارت رصاصة عشرات الأمتار قبل أن تهبط على الأرض. بعد صوت هو لا ، أدارت شجيرة على بعد عشرة أمتار فجأة جسدها. بدأت معظم اغصانها تشير نحو الرصاصة الملقاة على الأرض.

 

 

لم يكن سو في عجلة من أمره لمواصلة بحثه. بدلا من ذلك ، جلس بجانب شجرة كبيرة وبدأ يفكر مليا. إذا كان مواطناً يتكاثر ويعيش هنا ، فماذا سيفعل؟

 

 

سرعان ما تحرك سو برشاقة مثل النمر نحو الاتجاه الذي انطلقت منه الصرخة البائسة. في تضاريس الغابة ، لم يكن باريت مفيدًا إلى هذا الحد ، بينما يمكن لـ ماغنوم إظهار قوة كبيرة.

سيتعين عليه بالتأكيد الاستفادة من حساسية الشجيرات الاستثنائية تجاه المعدن! خط التفكير هذا طاف في ذهن سو.

 

 

سرعان ما تحرك سو برشاقة مثل النمر نحو الاتجاه الذي انطلقت منه الصرخة البائسة. في تضاريس الغابة ، لم يكن باريت مفيدًا إلى هذا الحد ، بينما يمكن لـ ماغنوم إظهار قوة كبيرة.

كان واقفا. بعد ذلك ، حفر حفرة تحت الشجرة الكبيرة واستخدم قماشًا مقاومًا للماء لتغليف كل من باريت وماغنوم ورصاصهم وجميع العناصر المعدنية الأخرى في الحفرة. حتى أنه أزال الخنجر المصنوع من سبيكة معدنية وكذلك القفازات التي كانت تحتوي على معدن بداخلها. ثم غطى يديه بطبقة من الضمادات.

توقف سو فجأة عن خطواته. مد يده ، وبنقرة واحدة ، طارت رصاصة عشرات الأمتار قبل أن تهبط على الأرض. بعد صوت هو لا ، أدارت شجيرة على بعد عشرة أمتار فجأة جسدها. بدأت معظم اغصانها تشير نحو الرصاصة الملقاة على الأرض.

 

 

بعد القيام باستعداداته ، وقف سو. وفجأة ، تسلل إحساس بالخطر من أعماق عقله! هذا النوع من الشعور هو نفسه كونك محبوس بواسطة مفترس طبيعي! وقف شعر سو الأشقر الفاتح بشكل مستقيم ثم بدأ يطفو لأسفل. تحرك على الفور خلف الشجرة ، في الوقت المناسب تمامًا ليرى زوجًا من العيون الخضراء الداكنة تطل من خلال أوراق الشجيرات. كانت النظرة العميقة تحدق به!

سمع سو أنه في العصر القديم ، طالما أن الناس أكملوا العمل الذي تم تكليفهم به ، لم يعد عليهم القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كان الطعام رخيصًا للغاية ووفيرًا لدرجة أنه تم التخلص منه!

 

 

 

 

 

 

 

بانغ بانغ بانغ! أطلق ماغنوم باستمرار. اجتمعت خمس طلقات نارية متواصلة لتشكل ضوضاء عالية واحدة. ضربت الشجيرات الخمس على الفور واشتعلت فيها النيران! أطلقت الشجيرات على الفور صرخات الذعر. على الرغم من أن ردود أفعالهم كانت سريعة ولاحظوا وصول سو ، إلا أن رشاقة حركاتهم لا تزال لا يمكن مقارنتها بحركات سو. لم يكونوا قادرين على تجنب الرصاص الذي أطلقه سو من على بعد عدة أمتار على الإطلاق!

 

كانت الشجيرة التي استخرجت جذورها بالكامل من الأرض تزحف على جسدها. دفعت جذورها الحادة جسدها من وقت لآخر لامتصاص نسيج لحمها باستمرار. ثم تم اقتلاع الجذور وإدخالها مرة أخرى في مكان ذي “نكهة” أفضل. كانت هناك شجيرة واحدة زرعت نفسها مباشرة فوق صدرها ، وأدخلت كل جذورها في جسدها. كانت تمتص بقوة شديدة لدرجة أن لحاءها لم يرتفع وينخفض ​​باستمرار فحسب ، بل بدأت كل ورقة في الكشف عن لون أحمر غامق!

 

بعد عدة أمتار ، كانت هناك غابة كثيفة بشكل خاص. من خلال التلويح المحموم في الأوراق ، رأى الطالبة ملقاة على الأرض. كانت بدلتها القتالية ممزقة بالفعل ، لذا كانت مستلقية على الأرض عارية. لا يزال الخوف والمعاناة مجمدين على وجهها.

 

بعد عدة أمتار ، كانت هناك غابة كثيفة بشكل خاص. من خلال التلويح المحموم في الأوراق ، رأى الطالبة ملقاة على الأرض. كانت بدلتها القتالية ممزقة بالفعل ، لذا كانت مستلقية على الأرض عارية. لا يزال الخوف والمعاناة مجمدين على وجهها.

 

سرعان ما تحرك سو برشاقة مثل النمر نحو الاتجاه الذي انطلقت منه الصرخة البائسة. في تضاريس الغابة ، لم يكن باريت مفيدًا إلى هذا الحد ، بينما يمكن لـ ماغنوم إظهار قوة كبيرة.

 

بانغ بانغ بانغ! أطلق ماغنوم باستمرار. اجتمعت خمس طلقات نارية متواصلة لتشكل ضوضاء عالية واحدة. ضربت الشجيرات الخمس على الفور واشتعلت فيها النيران! أطلقت الشجيرات على الفور صرخات الذعر. على الرغم من أن ردود أفعالهم كانت سريعة ولاحظوا وصول سو ، إلا أن رشاقة حركاتهم لا تزال لا يمكن مقارنتها بحركات سو. لم يكونوا قادرين على تجنب الرصاص الذي أطلقه سو من على بعد عدة أمتار على الإطلاق!

 

 

 

عندما سكب البارود على أغصان الشجيرة ، بدا الأمر وكأنها كانت تستعد بالفعل للهجوم! عندما فكر سو في هذا ، لم يستطع إلا أن يشكر حظه. يبدو أن هذه الشجيرة لا تعرف ما هو البارود على الإطلاق أو ما الذي سيفعله. خلاف ذلك ، بالتأكيد لن يسمح لسو بفعل شيء كهذا.

 

 

 

أعاد سو تركيز مساره الفكري الذي أصبح مشوشًا بعض الشيء وبدأ يفكر في وضعه الحالي. هل كانت هذه الشجيرات هي السكان الأصليين الذي تحدث عنهم القائد؟ رفض سو بشدة هذا الفكر. على الرغم من أنها كانت خطرة ، إلا أنها لم تكن كافية لتشكل تهديدًا. كان من السهل قتلهم أو حتى القضاء عليهم. كل ما يتطلبه الأمر هو بضع عشرات من مستخدمي اللهب أو بعض القنابل النارية لحرق الغابة بالكامل. كانت هذه الشجيرات تخشى النار بشدة ، وبدا أنها تكره المعدن الذي كانت شديدة الحساسية تجاهه. بصرف النظر عن هذا ، لا يبدو أن لديهم أي قدرة فريدة. لا أحد يعرف ما الذي سيتطورون إليه في غضون عشر سنوات ، ولكن على الأقل في الوقت الحالي ، لا يستحقون أن توصفهم قواميس راكب التنين الاسود بأنهم “مواطنون”.

الترجمة: Hunter 

كان واقفا. بعد ذلك ، حفر حفرة تحت الشجرة الكبيرة واستخدم قماشًا مقاومًا للماء لتغليف كل من باريت وماغنوم ورصاصهم وجميع العناصر المعدنية الأخرى في الحفرة. حتى أنه أزال الخنجر المصنوع من سبيكة معدنية وكذلك القفازات التي كانت تحتوي على معدن بداخلها. ثم غطى يديه بطبقة من الضمادات.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط