قوة نواة الفراشة
الطريقة التي سار بها هان سين منعتهم من إيجاد فرصة للهجوم. ولكن كان هناك الكثير منهم ، ولم يتمكن هان سين من تتبعهم جميعاً . يعتمد ما إذا كانو قد هاجمو في النهاية على شجاعتهم الجماعية.
الفصل 1488: قوة نواة الفراشة
وبدا ان اثنين من زعماء الجنة لم يريدا أن يتركاه ، و حدقا في هان سين بغضب. واصل هان سين المشي للأمام متجهاً نحوهم.
متجاهلاً الحشد الغاضب من أرواح الجنة ، سحب هان سين تايا وأرجحه في المظلة السماوية.
أوقف هان سين تايا في الهواء.
الطريقة التي سار بها هان سين منعتهم من إيجاد فرصة للهجوم. ولكن كان هناك الكثير منهم ، ولم يتمكن هان سين من تتبعهم جميعاً . يعتمد ما إذا كانو قد هاجمو في النهاية على شجاعتهم الجماعية.
“توقف!” صاحت غو تشينغ تشينغ. لم يكن صوتها مرتفع ، لكنه أخمد هدير الأرواح . ساد الهدوء المنطقة المحيطة بمنصة مخزن النوي الجيني.
أوقف هان سين تايا في الهواء.
“لا ، لن نجرؤ!” كانت أرواح الجنة في حالة صدمة ، واستجابو بأسرع ما يمكن. من الواضح أنهم كانو يخشونها.
متجاهلاً الحشد الغاضب من أرواح الجنة ، سحب هان سين تايا وأرجحه في المظلة السماوية.
اترك المظلة وأطلق الطفل المقدس. افعل ذلك ، وسأدعك تعيش “. نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين وتحدثت ببطء.
“أود ذلك . ولكن إذا لم أستطع ، سيموت الطفل المقدس معي “. بدا هان سين لا يعرف الخوف ، واستمر في المشي بالمظلة وسيفه.
“حياتي ملكي . لست بحاجة لحمايتك.” قال هان سين ، ثم خطى خارج مخزن النوي الجيني.
أرادت ارواح الجنة منعه ، ودون أن ينبس ببنت شفة ، رفع هان سين سيفه فوق المظلة مرة أخرى.
أرادت ارواح الجنة منعه ، ودون أن ينبس ببنت شفة ، رفع هان سين سيفه فوق المظلة مرة أخرى.
“تراجعو!” صاحت غو تشينغ تشينغ في الأرواح . ثم قالت لهان سين ، “هل تعتقد حقاً أنه يمكنك الهروب من مأوى الجنة؟”
ومض جسد هان سين باللون الأحمر حيث ظهرت أجنحة فراشة ياقوتيه على ظهره . كان لونها القرمزي المتلألئ يجعل شكل تايا مثل شعاع الليزر ، وبكل سهولة ، قطع رأس الوحش. دمه تدفق في الهواء مثل وابل من بتلات الزهور.
“أود ذلك . ولكن إذا لم أستطع ، سيموت الطفل المقدس معي “. بدا هان سين لا يعرف الخوف ، واستمر في المشي بالمظلة وسيفه.
وبدا ان اثنين من زعماء الجنة لم يريدا أن يتركاه ، و حدقا في هان سين بغضب. واصل هان سين المشي للأمام متجهاً نحوهم.
بدأت كل الارواح في الصراخ مرة أخرى ، مستنكرين فكرة تركه يذهب.
“ابتعدو , دعوه يمر ، ” قالت غو تشينغتشينغ بعد قليل.
ولكن عندما وصل هان سين إلى باب المأوي ، قررت الأرواح عدم السماح له بالذهاب إلى أبعد من ذلك. اجتمعو عند الباب ، و منعو طريقه.
انفصلت ارواح الجنة لتشكل مسار ، مما دفع هان سين للتنهد بارتياح. بينما يمكنه الآن المضي قدماً ، إلا أنه ظل حذر . حافظ على قبضتيه حول المظلة وسيفه.
“سيدتي ، تبدو المظلة وكأنها مظلة الطفل المقدس. لكنها لا تبدو كذلك. ربما هذا كله خدعة من نوع ما؟ ” اقترح احد زعماء الجنة.
وبعد ذلك القتل السريع ، كان آخر شيء توقع هان سين تلقيه هو روح وحش فائق.
“نعم ، حتى لو كانت المظلة الحقيقية ، فلا يمكن لأي إنسان تدمير تلك المظلة. لا يمكننا السماح له بالذهاب! ” قال الزعيم الآخر.
لكن رغم ذلك ، وجدوا صعوبة في تصديق مثل هذا الشيء. كان هناك الكثير من النخب هناك ، وكانت القمر السماوي قد ذهب إلى هناك بعد استعدادات مكثفة. كيفية تمكن الإنسان من التغلب على هذه الصعاب كان أمر غير مفهوم.
بدأت كل الارواح في الصراخ مرة أخرى ، مستنكرين فكرة تركه يذهب.
صُدم هان سين. “على الأقل لم تكذب القمر السماوي عندما قالت إن لديها عدو في مأوي الجنة. لا يبدو أن هذه الأرواح تحبها حقاً. إنها بالتأكيد ليست الرهينة الأكثر موثوقية “.
“ابتعدو , دعوه يمر ، ” قالت غو تشينغتشينغ بعد قليل.
قالت غو تشينغ تشينغ بهدوء ، “لماذا لا يصبح أحدكم سيد المأوي ويحل محله؟”
لحسن الحظ ، كانت غو تشينغ تشينغ لا تزال في القائدة. مع وجودها هناك ، من غير المرجح أن تعصي الأرواح أمرها بترك هان سين.
“لا ، لن نجرؤ!” كانت أرواح الجنة في حالة صدمة ، واستجابو بأسرع ما يمكن. من الواضح أنهم كانو يخشونها.
أرادت ارواح الجنة منعه ، ودون أن ينبس ببنت شفة ، رفع هان سين سيفه فوق المظلة مرة أخرى.
كانت أرواح الجنة تتقدم لدعم المخلوق ، لكنهم صُدمو وتجمدو مرة أخرى. أوقفو تقدمهم ، لم يتوقعو أن يمتلك هان سين مثل هذه القوة.
“إذن ما الذي تفعلوه هناك؟” بدا تعبير غو تشينغ تشينغ قاتم عندما نظرت إلى الأرواح التي تسد طريق هان سين.
انفصلت ارواح الجنة لتشكل مسار ، مما دفع هان سين للتنهد بارتياح. بينما يمكنه الآن المضي قدماً ، إلا أنه ظل حذر . حافظ على قبضتيه حول المظلة وسيفه.
تحت أنظار كل ارواح الجنة ، ابتعد هان سين ببطء عن مخزن النوي الجيني. عندما خطا خطوة أخرى ، ظهر مخلوق فجأة بالقرب منه . لقد كان ثعبان أبيض ، وقد جاء متجهاً نحو هان سين بشكل المفاجئ.
ولكن عندما وصل هان سين إلى باب المأوي ، قررت الأرواح عدم السماح له بالذهاب إلى أبعد من ذلك. اجتمعو عند الباب ، و منعو طريقه.
و ارواح الجنة كلهم فرحو . كان المخلوق يملك القدرة على أن يصبح غير مرئي تماماً طالما بقي ساكن . سيختفي هذا بمجرد تحرك المخلوق. لذا ، فقد انتظر حتى وصل هان سين إلى نطاق هجومه قبل محاولة عضه.
ومض جسد هان سين باللون الأحمر حيث ظهرت أجنحة فراشة ياقوتيه على ظهره . كان لونها القرمزي المتلألئ يجعل شكل تايا مثل شعاع الليزر ، وبكل سهولة ، قطع رأس الوحش. دمه تدفق في الهواء مثل وابل من بتلات الزهور.
اترك المظلة وأطلق الطفل المقدس. افعل ذلك ، وسأدعك تعيش “. نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين وتحدثت ببطء.
كانت أرواح الجنة تتقدم لدعم المخلوق ، لكنهم صُدمو وتجمدو مرة أخرى. أوقفو تقدمهم ، لم يتوقعو أن يمتلك هان سين مثل هذه القوة.
واصل هان سين المضي قدماً ، وشاهد الحركات الدقيقة لكل شخص حوله . إذا تحرك أي منهم في طريقه ، كان هان سين مستعد للرد.
كان الوحش مخلوق فائق . ربما لم يكن جسده يتمتع بأعلى قوة ، لكنه يتطلب قوة شيء من الرتبة الفائقة للانتصار عليه. حقيقة أن هان سين قد قطع رأسه بهذه السهولة كان بمثابة كشف عن قوته الحقيقية.
لم يمنعو هان سين من المغادرة ، و لم يتحركو من مواقعهم. حدق جميع أفراد الجنة في هان سين ، وكأنهم مستعدون للقتال.
“هل حصلت على النواة الجينية الالهية؟” خرجت غو تشينغ تشينغ من ذهولها وسألت هان سين .
“قتل المخلوق الفائق الوحش الغريب . اكتسبت روح الوحش. لم يتم الحصول على النواة الجينية. لحم هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكن يمكنك حصاد جوهر الحياة”.
كان هان سين سعيد جداً. كان جوهر الفراشة الجيني أقوى بكثير مما كان يتخيله. كان الضوء الأحمر قادر على قتل المخلوقات الفائقة ، وبينما كان دفاع المخلوق الفائق ضعيف إلى حد ما ، فقد كانت النتيجة مفاجئة.
و ارواح الجنة كلهم فرحو . كان المخلوق يملك القدرة على أن يصبح غير مرئي تماماً طالما بقي ساكن . سيختفي هذا بمجرد تحرك المخلوق. لذا ، فقد انتظر حتى وصل هان سين إلى نطاق هجومه قبل محاولة عضه.
وبعد ذلك القتل السريع ، كان آخر شيء توقع هان سين تلقيه هو روح وحش فائق.
كان الوحش مخلوق فائق . ربما لم يكن جسده يتمتع بأعلى قوة ، لكنه يتطلب قوة شيء من الرتبة الفائقة للانتصار عليه. حقيقة أن هان سين قد قطع رأسه بهذه السهولة كان بمثابة كشف عن قوته الحقيقية.
“هل حصلت على النواة الجينية الالهية؟” خرجت غو تشينغ تشينغ من ذهولها وسألت هان سين .
بعد أن قالت غو تشينغ تشينغ ذلك ، استيقظ باقي ارواح الجنة من صدمتهم أيضاً. كان هان سين ضعيف جداً عندما جاء إلى هناك لأول مرة ، والآن أصبح فجأة قوي جداً. يجب أن يكون السبب في امتلاكه الكثير من القوة هو أنه حصل على النواة الجينية الالهية.
قالت غو تشينغ تشينغ بهدوء ، “لماذا لا يصبح أحدكم سيد المأوي ويحل محله؟”
لكن رغم ذلك ، وجدوا صعوبة في تصديق مثل هذا الشيء. كان هناك الكثير من النخب هناك ، وكانت القمر السماوي قد ذهب إلى هناك بعد استعدادات مكثفة. كيفية تمكن الإنسان من التغلب على هذه الصعاب كان أمر غير مفهوم.
“أريد أن أجرب مدى قوة النواة الجينية الالهية. أتسائل عما إذا كان هذا الشيء يمكن أن يسمح لي بكسر المظلة “. مشى هان سين إلى الجثة مقطوعة الرأس للوحش الغريب الساقط وجمع جوهر الحياة.
ومض جسد هان سين باللون الأحمر حيث ظهرت أجنحة فراشة ياقوتيه على ظهره . كان لونها القرمزي المتلألئ يجعل شكل تايا مثل شعاع الليزر ، وبكل سهولة ، قطع رأس الوحش. دمه تدفق في الهواء مثل وابل من بتلات الزهور.
كان هان سين سعيد جداً. كان جوهر الفراشة الجيني أقوى بكثير مما كان يتخيله. كان الضوء الأحمر قادر على قتل المخلوقات الفائقة ، وبينما كان دفاع المخلوق الفائق ضعيف إلى حد ما ، فقد كانت النتيجة مفاجئة.
واصل هان سين المشي. راقبت أرواح الجنة بتعابير متضاربة. كانو يرغبون في منع هان سين من المغادرة ومهاجمته ، لكنهم وجدو أنفسهم خائفين جداً من القيام بذلك.
لم يمنعو هان سين من المغادرة ، و لم يتحركو من مواقعهم. حدق جميع أفراد الجنة في هان سين ، وكأنهم مستعدون للقتال.
كان الوحش مخلوق فائق . ربما لم يكن جسده يتمتع بأعلى قوة ، لكنه يتطلب قوة شيء من الرتبة الفائقة للانتصار عليه. حقيقة أن هان سين قد قطع رأسه بهذه السهولة كان بمثابة كشف عن قوته الحقيقية.
بدأت كل الارواح في الصراخ مرة أخرى ، مستنكرين فكرة تركه يذهب.
بعد خروج هان سين من مخزن النوي الجيني ، بدأت الأرواح والمخلوقات في تطويق هان سين ببطء من جميع الجوانب . إذا وجدو الفتحة التي يرغبون في العثور عليها ، فإنهم سيمزقونه إلى أشلاء.
واصل هان سين المضي قدماً ، وشاهد الحركات الدقيقة لكل شخص حوله . إذا تحرك أي منهم في طريقه ، كان هان سين مستعد للرد.
“أود ذلك . ولكن إذا لم أستطع ، سيموت الطفل المقدس معي “. بدا هان سين لا يعرف الخوف ، واستمر في المشي بالمظلة وسيفه.
الطريقة التي سار بها هان سين منعتهم من إيجاد فرصة للهجوم. ولكن كان هناك الكثير منهم ، ولم يتمكن هان سين من تتبعهم جميعاً . يعتمد ما إذا كانو قد هاجمو في النهاية على شجاعتهم الجماعية.
تحت أنظار كل ارواح الجنة ، ابتعد هان سين ببطء عن مخزن النوي الجيني. عندما خطا خطوة أخرى ، ظهر مخلوق فجأة بالقرب منه . لقد كان ثعبان أبيض ، وقد جاء متجهاً نحو هان سين بشكل المفاجئ.
لحسن الحظ ، كانت غو تشينغ تشينغ لا تزال في القائدة. مع وجودها هناك ، من غير المرجح أن تعصي الأرواح أمرها بترك هان سين.
“أود ذلك . ولكن إذا لم أستطع ، سيموت الطفل المقدس معي “. بدا هان سين لا يعرف الخوف ، واستمر في المشي بالمظلة وسيفه.
ولكن عندما وصل هان سين إلى باب المأوي ، قررت الأرواح عدم السماح له بالذهاب إلى أبعد من ذلك. اجتمعو عند الباب ، و منعو طريقه.
“سيدي ، لا يمكنك السماح له بالذهاب! إذا غادر ، فسيكون ذلك محرج للغاية. وأعتقد أن الطفل المقدس سيموت. لن يتركها تذهب ، حتى بعد أن يغادر.” قالت روح الجنة بغضب “إذا تم إبقائه هنا ، فربما ستتاح لها فرصة.“
لم يمنعو هان سين من المغادرة ، و لم يتحركو من مواقعهم. حدق جميع أفراد الجنة في هان سين ، وكأنهم مستعدون للقتال.
“سيدتي ، تبدو المظلة وكأنها مظلة الطفل المقدس. لكنها لا تبدو كذلك. ربما هذا كله خدعة من نوع ما؟ ” اقترح احد زعماء الجنة.
كانت الأرواح الأخرى متفقة. لم يريدو أن يرحل هان سين أيضاً.
“أود ذلك . ولكن إذا لم أستطع ، سيموت الطفل المقدس معي “. بدا هان سين لا يعرف الخوف ، واستمر في المشي بالمظلة وسيفه.
كان هان سين سعيد جداً. كان جوهر الفراشة الجيني أقوى بكثير مما كان يتخيله. كان الضوء الأحمر قادر على قتل المخلوقات الفائقة ، وبينما كان دفاع المخلوق الفائق ضعيف إلى حد ما ، فقد كانت النتيجة مفاجئة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
واصل هان سين المضي قدماً ، وشاهد الحركات الدقيقة لكل شخص حوله . إذا تحرك أي منهم في طريقه ، كان هان سين مستعد للرد.
قالت غو تشينغ تشينغ بهدوء ، “لماذا لا يصبح أحدكم سيد المأوي ويحل محله؟”
كانت الأرواح الأخرى متفقة. لم يريدو أن يرحل هان سين أيضاً.
“سيدتي ، تبدو المظلة وكأنها مظلة الطفل المقدس. لكنها لا تبدو كذلك. ربما هذا كله خدعة من نوع ما؟ ” اقترح احد زعماء الجنة.
“توقف!” صاحت غو تشينغ تشينغ. لم يكن صوتها مرتفع ، لكنه أخمد هدير الأرواح . ساد الهدوء المنطقة المحيطة بمنصة مخزن النوي الجيني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
