149
أخفت الخادمات ضحكاتهن وغادرن بسرعة غرفة الزفاف وأغلقن الباب الخشبي
كانت الشابات اللواتي قرأن عددًا كبيرًا من الروايات الرومانسية مغرمات جدًا بمشهد الزفاف هذا . فان شيان كان كذلك ، لجعل الأمور ابسط ، بدون اعتباره من الفان . لقد كان قويًا بما يكفي ، لن يتأثر بهدايا القصر . والأكثر من ذلك ، أنه شعر بالعمق وراء هذا ، مثلما فهم الضيوف الذين حضروا هذه الطقوس ، هذه المكافآت كانت تُمنح بشكل طبيعي إلى “الأميرة تشين” ، لين وان إير
“دخان مثلج؟” كان فان شيان قد خمن بالفعل استخدامات هذه الحبة ، عندما فكر في أساليب معلمه المذهلة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالثقة فيه ، وسأله متفاجئا بسرور .
كان الشاغل الرئيسي لفان شيان هو أن ركبتيه وأسفل ظهره لا يمكنهما تحمل كل هذا الركوع المطلوب في كل مرة يأتي فيها شخص من القصر ليقدم لهم هدية ، مما جعله يفكر في تدريبه مع عصا وو تشو .
في تلك اللحظة ، كانت رؤيته واضحة أخيرًا ، لقد انهار بالفعل عدد من الحراس الشخصيين الذين كانوا يقفون أمام الدرج الحجري ، فاقدًا للوعي كان وانغ تشين يان يحدق بخوف خلفه .
في موجة من أصوات الطقوس والموسيقى المبهجة ، اكتمل الزواج بين أسرتي فان ولين أخيرًا . وتم إرسال العروس والعريس إلى غرفة الزفاف ، وبدأ الضيوف في المغادرة ، والغريب في ذلك اليوم ، باستثناء الأمير جينغ ، الجميع وحده ، لم يشرب أحد بإفراط .
“لم تتغير كثيرًا ” جلس فاي جي في المكتب ، وشرب الشاي ، مقدرةا الفتيات الخادمات اللواتي يقمن بتدليك ساقيه ، ونظرت إلى فان شيان الذي وقف بجانبه . “اعتقد أني بعد عشر سنوات لم أستطع التعرف عليك . لم أكن أتوقع منك أن تكبر لتصبح وسيمًا جدًا “
شاهد كونت سنان فان جيان ، الزوجين الحديثين يتم اصطحابهما إلى غرفة زفافهما ، وتشكلت ابتسامة لطيفة على وجهه ، الشيء الذي قلق يشدة نحوه اليوم لم يحدث . يبدو أن ولي العهد والامير الثاني عرفا أيضًا أنه في يوم زفاف ابنه ، قد يؤدي الحضور لطقوس الزواج دون دراسة متأنية للوضع إلى إثارة القلق في القصر والتعارض مع فان شيان .
“اخرج . أنت لا تريد مني أن أضربك ” دهشت لين وانير حين تحدث فان شيان ببرود . بعد لحظة فان سي تشي السمين خرج من تحت السرير وهرب من الغرفة ، ورأسه منخفض
لكن ولي العهد والأمير الثاني ارسلا رغم ذلك بعض الناس لتقديم هداياهم الثقيلة .
“عظم ظهر السلحفاة منقوع في الخل” قام فان شيان بتجعيد جبينه وهو يحلل الحبوب . “نبات القمعية ، صمغ حيواني ، شمع العسل … ولكن هناك عنصر آخر لا يمكنني اكتشافه.”
جاء المساء ، ووصل الزوجين إلى منزلهم الجديد بمساعدة الفتيات الخادمات ، أضيء المكان بالفوانيس حمراء في كل مكان ، تضيء الغرفة باللون الأحمر اللامع
لكن ولي العهد والأمير الثاني ارسلا رغم ذلك بعض الناس لتقديم هداياهم الثقيلة .
عندما وصل ، تمكن فان شيان أخيرًا من الاسترخاء. كانت بعض الخادمات ملكه ، وبعضهن أرسلتهم ملكية الأمير جينغ ، وبعضهن الأكبر سنًا اللائي تبعن لين وان إير من القصر ، لا يزلن خائفًات إلى حد ما من هذا السيد الشاب
149
دخل الغرفة ، ومدد جسده بالكامل ، وبابتسامة مبتهجة ، طلب من الخدم المجتمعين المغادرة . وتجمع الخدم خارج الباب ، وانحنى للزوجين حديثي العهد . وان اير بسرعة اعطت خادمتها الخاصة ساي تشي مبلغ صغيرا من المال تقديراً للعمل الذي قامت به في حفل الزفاف .
“أوه” كانت لين وان مرتبكة ولم يكن لديها أي فكرة عن الذي يتحدث عنه
“ساي تشي ، يجب أن تكوني متعبة أيضًا . من فضلك ، اذهبي إلى الفراش” ، قال فان شيان ، مبتسمًا ،و حواجبه تشكل حرف Y
لم ينتبه له فاي جي ، وقال: “لقد عدت لتوي من دونج يي . سمعت أنك تزوجت ، لذلك سافرت لعدة أيام . لقد وصلت أخيرًا إلى هنا “
نظرت ساي تشي إلى سيدتها بشكل محرج إلى حد ما ، وفكرت في التبادل التقليدي لأكواب النبيذ بين العروس والعريس الذي لم يحدث بعد . في تلك اللحظة ، لاحظت يد وان اير التي تلوح لها بشكل غير محسوس ، وعجلت للمغادرة .
“هدية زفاف لطالبي . الق نظرة”
أخفت الخادمات ضحكاتهن وغادرن بسرعة غرفة الزفاف وأغلقن الباب الخشبي
“اخرج . أنت لا تريد مني أن أضربك ” دهشت لين وانير حين تحدث فان شيان ببرود . بعد لحظة فان سي تشي السمين خرج من تحت السرير وهرب من الغرفة ، ورأسه منخفض
بقي فان شيان و وان فقط
ضحكت لين وان إير ورأسها مغطى بحجاب أحمر “لم يتم استخدام وعاء الغرفة من قبل” اعتقد فان شيان أنها كانت على حق : كان الجزء العلوي من الوعاء لا يزال مبطناً بالورنيش الذهبي ، والداخل مملوء بالأعشاب العطرية
“اخرج . أنت لا تريد مني أن أضربك ” دهشت لين وانير حين تحدث فان شيان ببرود . بعد لحظة فان سي تشي السمين خرج من تحت السرير وهرب من الغرفة ، ورأسه منخفض
“المعلم ، من فضلك ، أخبرني” برؤية حذر فاي جي تحولت ملامح فان شيان لتعبير مماثل
عبس فان شيان : “لم اكن لأمانع إذا كان وعاء الغرفة بجانب السرير كنت لأخنقه فيه حتى الموت.”
ابتسم فاي جي وهو يراقب تحركاته ، لقد أصبح ذلك الفتى الجميل شابًا وسيمًا ، وشعر بالارتياح ، خاصة بعد أن رأى أنه حافظ على العادات المهنية التي علمها إياه ذات مرة .
ضحكت لين وان إير ورأسها مغطى بحجاب أحمر “لم يتم استخدام وعاء الغرفة من قبل” اعتقد فان شيان أنها كانت على حق : كان الجزء العلوي من الوعاء لا يزال مبطناً بالورنيش الذهبي ، والداخل مملوء بالأعشاب العطرية
صُدم فان شيان بشدة ، من في هذا العالم لا يزال بإمكانه التحرك بعد أن التعرض لسمه؟ لقد شعر بحركة في الهواء خلفه ، اخرج ما بين يديه من أسلحة ، وضرب في الهواء
نظر حوله ، لم ير أي شخص آخر ، فقط خفقان الشموع الحمراء الصامتة ، ضحك و مشى نحوها ، ممسكًا بيديها الباردتين قليلًا من داخل أكمامها .
فكر فجأة في وو تشو . إذا كان هذا المعلم الكبير قد اختبأ في الزاوية كما كان يحب دائمًا ، وبمجرد أن يقوم العروسين بفعل الأشياء التي يفعلها المتزوجون حديثًا على السرير ، ورأى ذلك الظل في الزاوية ، فمن المحتمل أن يكون ذلك مخيفًا قال بهدوء : “عمي ، هل أنت هناك؟”
فكر فجأة في وو تشو . إذا كان هذا المعلم الكبير قد اختبأ في الزاوية كما كان يحب دائمًا ، وبمجرد أن يقوم العروسين بفعل الأشياء التي يفعلها المتزوجون حديثًا على السرير ، ورأى ذلك الظل في الزاوية ، فمن المحتمل أن يكون ذلك مخيفًا قال بهدوء : “عمي ، هل أنت هناك؟”
لقد رأى شعر الشخص الأشعث ووجهه المتجعد . لقد كان متقدما في السن ، لكنه لم يستطع معرفة من هو . زوج من العيون الداكنة الباردة ، مرقطة بلون بني غامق ، بدت مرعبة
العم لم يكن هناك
كان فان شيان مليئًا بالعواطف . سرعان ما انحنى ليقدم احترامه . كانت جهود هذا الرجل لها الفضل على حقيقة أنه تمكن من العيش لفترة طويلة في هذا العالم .
كانت لين وانير ، يدا بيد معه ، تتخيل بشيء من الخجل الأشياء التي كانت على وشك الحدوث . عندما سمعته فجأة ينادي “عمي” ، لم تستطع إلا أن تشعر بالحيرة “هاه؟”
كانت لين وانير ، يدا بيد معه ، تتخيل بشيء من الخجل الأشياء التي كانت على وشك الحدوث . عندما سمعته فجأة ينادي “عمي” ، لم تستطع إلا أن تشعر بالحيرة “هاه؟”
“لا شيء.” ابتسم فان شيان “عندما تهدأ الأمور ، سوف أريك”
في الحقيقة ، كان فان شيان قد تخيل لم شمله مع فاي جي مرات لا تحصى ، تخيل نفسه ونعلنه يبكون على أكتاف بعضهم البعض ؛ يسكبون الشاي المسموم لبعضهم لاختبار مهاراتهم . لكنه لم يتخيل ابدا ان يظهر ليقاطعه في ليلة زفافه
“أوه” كانت لين وان مرتبكة ولم يكن لديها أي فكرة عن الذي يتحدث عنه
صُدم فان شيان بشدة ، من في هذا العالم لا يزال بإمكانه التحرك بعد أن التعرض لسمه؟ لقد شعر بحركة في الهواء خلفه ، اخرج ما بين يديه من أسلحة ، وضرب في الهواء
“عروستي” فان شيان لم يستخدم العصا التقليدية لرفع الحجاب الأحمر عن رأس وان اير ، ولكن بدلا من ذلك رفعه بلطف مع إمساكه بين أصابعه . شاهد قطعة القماش الحمراء ترفع ببطء لكشف رأس المرأة الشابة ، منخفضة وخجولة ، وذقن ناعمة مثل اليشم الأبيض ، وفوق ذلك زوج من الشفاه الناعمة ، وأنف صغير مدبب ، وزوج من العيون المغلقة بعصبية مع مجموعة من الرموش المرتجفة بلطف
لكن ولي العهد والأمير الثاني ارسلا رغم ذلك بعض الناس لتقديم هداياهم الثقيلة .
أصبحت الفوانيس الحمراء مظلمة تدريجياً ، وجلس فان شيان بتوتر طفيف على السرير ، وكان إبهام يده اليمنى يداعب برفق خد عروسه الناعم
كان الشاغل الرئيسي لفان شيان هو أن ركبتيه وأسفل ظهره لا يمكنهما تحمل كل هذا الركوع المطلوب في كل مرة يأتي فيها شخص من القصر ليقدم لهم هدية ، مما جعله يفكر في تدريبه مع عصا وو تشو .
“احم”
تنهد فان شيان ، لكنه لم يجرؤ على الجلوس . قال “يا معلم ، لا يمكنك … حتى لو كانت لمرة واحدة فقط ، من فضلك لا تتسلل إلى غرفتي في منتصف الليل . من السهل اخطاؤك بمتسلل ، على الرغم من وجود وسادة ناعمة في غرفتي ، إذا كنت قد أخرجت سكينًا ، فماذا ستفعل؟ من الواضح أنك أضعف قائد من بين القادة الثمانية عندما يتعلق الأمر بفنون الدفاع عن النفس ، انا فعلا معجب بطريقة لعبك دور نوع من الأبطال الذيين يتسللون ليلاً . لكنه شيء خطير للغاية “
من خارج الغرفة جاء صوت السعال في توقيت خاطئ ، ثم صوت أحد حراس فان شيان الشخصيين بالسيف . كان هناك تأوه ، وأخيراً صرخة مفزعة من وانغ تشين يان!
“كان هناك شيء آخر في دونج يي”
عبس فان شيان ، واندفع خارج الباب ، وظهر ثوبه الأحمر الطويل خلفه مثل سحابة حمراء جميلة في الليل .
وبينما كان يحاول أن يقطع وجه الشخص ، اخرج فان شيان أنينًا مؤلمًا وجلس القرفصاء على الأرض ممسكًا بطنه
لم يستطع رؤية من يكون هذا الزائر . ارتجف معصمه واتخذ خطوة مذهلة ، متجنبًا يدي الأشخاص التي اتجهت نحو كتفيه . بشكل عفوي ، أخرج إبرته ، وضربها بكتفي خصمه . وكان طرف الإبرة مغطى بقطعة سم قوي ، وكان من غير المحتمل أن يتمكن الخصم من التحرك خطوة واحدة.
في تلك اللحظة ، كانت رؤيته واضحة أخيرًا ، لقد انهار بالفعل عدد من الحراس الشخصيين الذين كانوا يقفون أمام الدرج الحجري ، فاقدًا للوعي كان وانغ تشين يان يحدق بخوف خلفه .
في تلك اللحظة ، كانت رؤيته واضحة أخيرًا ، لقد انهار بالفعل عدد من الحراس الشخصيين الذين كانوا يقفون أمام الدرج الحجري ، فاقدًا للوعي كان وانغ تشين يان يحدق بخوف خلفه .
نظرت ساي تشي إلى سيدتها بشكل محرج إلى حد ما ، وفكرت في التبادل التقليدي لأكواب النبيذ بين العروس والعريس الذي لم يحدث بعد . في تلك اللحظة ، لاحظت يد وان اير التي تلوح لها بشكل غير محسوس ، وعجلت للمغادرة .
صُدم فان شيان بشدة ، من في هذا العالم لا يزال بإمكانه التحرك بعد أن التعرض لسمه؟ لقد شعر بحركة في الهواء خلفه ، اخرج ما بين يديه من أسلحة ، وضرب في الهواء
شاهد كونت سنان فان جيان ، الزوجين الحديثين يتم اصطحابهما إلى غرفة زفافهما ، وتشكلت ابتسامة لطيفة على وجهه ، الشيء الذي قلق يشدة نحوه اليوم لم يحدث . يبدو أن ولي العهد والامير الثاني عرفا أيضًا أنه في يوم زفاف ابنه ، قد يؤدي الحضور لطقوس الزواج دون دراسة متأنية للوضع إلى إثارة القلق في القصر والتعارض مع فان شيان .
وبينما كان يحاول أن يقطع وجه الشخص ، اخرج فان شيان أنينًا مؤلمًا وجلس القرفصاء على الأرض ممسكًا بطنه
صرخ فان شيان “المعلم؟” مندهشا . كان هناك ألم حاد في بطنه لم يجرؤ على تجاهله ، أخذ على عجل قرص ترياق من حزامه ووضعه في فمه ، غير متأكد مما إذا كان سيعمل .
السبب الأول هو أنه فشل في قطع الشخص ، والسبب الآخر هو أنه أصيب بالسم .
“عظم ظهر السلحفاة منقوع في الخل” قام فان شيان بتجعيد جبينه وهو يحلل الحبوب . “نبات القمعية ، صمغ حيواني ، شمع العسل … ولكن هناك عنصر آخر لا يمكنني اكتشافه.”
لقد رأى شعر الشخص الأشعث ووجهه المتجعد . لقد كان متقدما في السن ، لكنه لم يستطع معرفة من هو . زوج من العيون الداكنة الباردة ، مرقطة بلون بني غامق ، بدت مرعبة
في الحقيقة ، كان فان شيان قد تخيل لم شمله مع فاي جي مرات لا تحصى ، تخيل نفسه ونعلنه يبكون على أكتاف بعضهم البعض ؛ يسكبون الشاي المسموم لبعضهم لاختبار مهاراتهم . لكنه لم يتخيل ابدا ان يظهر ليقاطعه في ليلة زفافه
صرخ فان شيان “المعلم؟” مندهشا . كان هناك ألم حاد في بطنه لم يجرؤ على تجاهله ، أخذ على عجل قرص ترياق من حزامه ووضعه في فمه ، غير متأكد مما إذا كان سيعمل .
عبس فان شيان : “لم اكن لأمانع إذا كان وعاء الغرفة بجانب السرير كنت لأخنقه فيه حتى الموت.”
ثم تقدم بسرعة إلى الأمام ليحيي ويلعن فاي جي ، الذي ظهر فجأة اليوم بعد عشر سنوات من الغياب .
كان فان شيان مليئًا بالعواطف . سرعان ما انحنى ليقدم احترامه . كانت جهود هذا الرجل لها الفضل على حقيقة أنه تمكن من العيش لفترة طويلة في هذا العالم .
“لم تتغير كثيرًا ” جلس فاي جي في المكتب ، وشرب الشاي ، مقدرةا الفتيات الخادمات اللواتي يقمن بتدليك ساقيه ، ونظرت إلى فان شيان الذي وقف بجانبه . “اعتقد أني بعد عشر سنوات لم أستطع التعرف عليك . لم أكن أتوقع منك أن تكبر لتصبح وسيمًا جدًا “
نظرت ساي تشي إلى سيدتها بشكل محرج إلى حد ما ، وفكرت في التبادل التقليدي لأكواب النبيذ بين العروس والعريس الذي لم يحدث بعد . في تلك اللحظة ، لاحظت يد وان اير التي تلوح لها بشكل غير محسوس ، وعجلت للمغادرة .
تنهد فان شيان ، لكنه لم يجرؤ على الجلوس . قال “يا معلم ، لا يمكنك … حتى لو كانت لمرة واحدة فقط ، من فضلك لا تتسلل إلى غرفتي في منتصف الليل . من السهل اخطاؤك بمتسلل ، على الرغم من وجود وسادة ناعمة في غرفتي ، إذا كنت قد أخرجت سكينًا ، فماذا ستفعل؟ من الواضح أنك أضعف قائد من بين القادة الثمانية عندما يتعلق الأمر بفنون الدفاع عن النفس ، انا فعلا معجب بطريقة لعبك دور نوع من الأبطال الذيين يتسللون ليلاً . لكنه شيء خطير للغاية “
“صحيح . إنه مكون من الخارج . لقد كلفت تجار دونج يي لإيجاده لي منذ أربع سنوات ، وفي هذا العام عثروا عليه أخيرًا ، لذلك أمضيت عدة أيام هناك في انتظار قارب” اشار بيده للخادمة التي تعتني به لتغادر .
في الحقيقة ، كان فان شيان قد تخيل لم شمله مع فاي جي مرات لا تحصى ، تخيل نفسه ونعلنه يبكون على أكتاف بعضهم البعض ؛ يسكبون الشاي المسموم لبعضهم لاختبار مهاراتهم . لكنه لم يتخيل ابدا ان يظهر ليقاطعه في ليلة زفافه
أخفت الخادمات ضحكاتهن وغادرن بسرعة غرفة الزفاف وأغلقن الباب الخشبي
سرعان ما تحولت كل الأفكار التي كانت لديه منذ انفصالهما إلى غضب و عدم راضى . لقد تسبب اليوم في فوضى . كان فان شيان يواسي نفسه دائمًا بحجة – عشت لمدة ثلاثين عامًا فما الذي يمكن أن يقلقني؟- وعندما جائت اللحظة المنتظرة ، أزعجه هذا السم القديم ، لم يستطع إلا ان يتسائل – كان من الممكن أن يأتي في أي وقت ؛ هل كان يجب أن يكون الليلة ؟ –
عندما وصل ، تمكن فان شيان أخيرًا من الاسترخاء. كانت بعض الخادمات ملكه ، وبعضهن أرسلتهم ملكية الأمير جينغ ، وبعضهن الأكبر سنًا اللائي تبعن لين وان إير من القصر ، لا يزلن خائفًات إلى حد ما من هذا السيد الشاب
لم ينتبه له فاي جي ، وقال: “لقد عدت لتوي من دونج يي . سمعت أنك تزوجت ، لذلك سافرت لعدة أيام . لقد وصلت أخيرًا إلى هنا “
كانت لين وانير ، يدا بيد معه ، تتخيل بشيء من الخجل الأشياء التي كانت على وشك الحدوث . عندما سمعته فجأة ينادي “عمي” ، لم تستطع إلا أن تشعر بالحيرة “هاه؟”
كان فان شيان مليئًا بالعواطف . سرعان ما انحنى ليقدم احترامه . كانت جهود هذا الرجل لها الفضل على حقيقة أنه تمكن من العيش لفترة طويلة في هذا العالم .
“دخان مثلج؟” كان فان شيان قد خمن بالفعل استخدامات هذه الحبة ، عندما فكر في أساليب معلمه المذهلة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالثقة فيه ، وسأله متفاجئا بسرور .
أعطاه فاي جي صندوقًا صغيرًا ، وانبثقت منه رائحة خافتة من الداخل . بشكل فضولي قال فان شيان “ما هذا؟”
ثم تقدم بسرعة إلى الأمام ليحيي ويلعن فاي جي ، الذي ظهر فجأة اليوم بعد عشر سنوات من الغياب .
“هدية زفاف لطالبي . الق نظرة”
ثم تقدم بسرعة إلى الأمام ليحيي ويلعن فاي جي ، الذي ظهر فجأة اليوم بعد عشر سنوات من الغياب .
عرف فان شيان أن هدايا معلمه لا مثيل لها . فتح الصندوق ونظر . كان بداخله عددًا من الحبوب بحجم أنملة الإصبع . حركهة ، وكشط بعضًا منها بظفر ، ونقله إلى شفتيه لاختبارها .
شاهد كونت سنان فان جيان ، الزوجين الحديثين يتم اصطحابهما إلى غرفة زفافهما ، وتشكلت ابتسامة لطيفة على وجهه ، الشيء الذي قلق يشدة نحوه اليوم لم يحدث . يبدو أن ولي العهد والامير الثاني عرفا أيضًا أنه في يوم زفاف ابنه ، قد يؤدي الحضور لطقوس الزواج دون دراسة متأنية للوضع إلى إثارة القلق في القصر والتعارض مع فان شيان .
ابتسم فاي جي وهو يراقب تحركاته ، لقد أصبح ذلك الفتى الجميل شابًا وسيمًا ، وشعر بالارتياح ، خاصة بعد أن رأى أنه حافظ على العادات المهنية التي علمها إياه ذات مرة .
“كان هناك شيء آخر في دونج يي”
“عظم ظهر السلحفاة منقوع في الخل” قام فان شيان بتجعيد جبينه وهو يحلل الحبوب . “نبات القمعية ، صمغ حيواني ، شمع العسل … ولكن هناك عنصر آخر لا يمكنني اكتشافه.”
سرعان ما تحولت كل الأفكار التي كانت لديه منذ انفصالهما إلى غضب و عدم راضى . لقد تسبب اليوم في فوضى . كان فان شيان يواسي نفسه دائمًا بحجة – عشت لمدة ثلاثين عامًا فما الذي يمكن أن يقلقني؟- وعندما جائت اللحظة المنتظرة ، أزعجه هذا السم القديم ، لم يستطع إلا ان يتسائل – كان من الممكن أن يأتي في أي وقت ؛ هل كان يجب أن يكون الليلة ؟ –
“دخان مثلج”رفعت زوايا شفتي فاي جي . وبدا سعيدًا.
كانت لين وانير ، يدا بيد معه ، تتخيل بشيء من الخجل الأشياء التي كانت على وشك الحدوث . عندما سمعته فجأة ينادي “عمي” ، لم تستطع إلا أن تشعر بالحيرة “هاه؟”
“دخان مثلج؟” كان فان شيان قد خمن بالفعل استخدامات هذه الحبة ، عندما فكر في أساليب معلمه المذهلة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالثقة فيه ، وسأله متفاجئا بسرور .
“لقد بعت علاجات لـ سيف سيغو . في المقابل ، وعدوا بعدم اتخاذ خطوة ضدك “
“صحيح . إنه مكون من الخارج . لقد كلفت تجار دونج يي لإيجاده لي منذ أربع سنوات ، وفي هذا العام عثروا عليه أخيرًا ، لذلك أمضيت عدة أيام هناك في انتظار قارب” اشار بيده للخادمة التي تعتني به لتغادر .
أخفت الخادمات ضحكاتهن وغادرن بسرعة غرفة الزفاف وأغلقن الباب الخشبي
قبل أربع سنوات تمت مناقشة الزواج بين عائلتي فان ولين لأول مرة في القصر . لذلك منذ تلك اللحظة بدأ فاي جي بحثه عن علاج لمرض السل لين وان اير ، حتى يتمكن طالبه من الزواج بعروس ذات صحة جيدة .عندما أدرك ذلك ، لم يستطع فان شيان إلا أن يشعر بالتأثر الكبير .
عبس فان شيان ، واندفع خارج الباب ، وظهر ثوبه الأحمر الطويل خلفه مثل سحابة حمراء جميلة في الليل .
“كان هناك شيء آخر في دونج يي”
في موجة من أصوات الطقوس والموسيقى المبهجة ، اكتمل الزواج بين أسرتي فان ولين أخيرًا . وتم إرسال العروس والعريس إلى غرفة الزفاف ، وبدأ الضيوف في المغادرة ، والغريب في ذلك اليوم ، باستثناء الأمير جينغ ، الجميع وحده ، لم يشرب أحد بإفراط .
فهم فان شيان
“ساي تشي ، يجب أن تكوني متعبة أيضًا . من فضلك ، اذهبي إلى الفراش” ، قال فان شيان ، مبتسمًا ،و حواجبه تشكل حرف Y
“لقد بعت علاجات لـ سيف سيغو . في المقابل ، وعدوا بعدم اتخاذ خطوة ضدك “
عبس فان شيان : “لم اكن لأمانع إذا كان وعاء الغرفة بجانب السرير كنت لأخنقه فيه حتى الموت.”
جلس فان شيان بجانب معلمه ، دون أي شكوى على الإطلاق من حقيقة أنه قطع ليلة زفافه . قال بشكل اثيري “معلمي ، لأجل هديتك ، لك أعمق امتناني . شكرًا لك “
“المعلم ، من فضلك ، أخبرني” برؤية حذر فاي جي تحولت ملامح فان شيان لتعبير مماثل
“هذه هي المرة الأولى التي أصنع فيها مثل هذا الدواء ، ولكن تم اختباره ، وهو فعال” ابتسم فاي جي ، كان هناك بريق في عينيه البنيتين “ولكن له بعض الآثار الجانبية التي يجب أن تكون على دراية تامة بها “
من خارج الغرفة جاء صوت السعال في توقيت خاطئ ، ثم صوت أحد حراس فان شيان الشخصيين بالسيف . كان هناك تأوه ، وأخيراً صرخة مفزعة من وانغ تشين يان!
“المعلم ، من فضلك ، أخبرني” برؤية حذر فاي جي تحولت ملامح فان شيان لتعبير مماثل
لم ينتبه له فاي جي ، وقال: “لقد عدت لتوي من دونج يي . سمعت أنك تزوجت ، لذلك سافرت لعدة أيام . لقد وصلت أخيرًا إلى هنا “
لم ينتبه له فاي جي ، وقال: “لقد عدت لتوي من دونج يي . سمعت أنك تزوجت ، لذلك سافرت لعدة أيام . لقد وصلت أخيرًا إلى هنا “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
