لا شيء ، مجرد نزهة
الفصل 44: لا شيء ، مجرد نزهة
“سلسلة جبال ضباب السحاب؟”
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.
كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.
نظر بعناية مرة أخرى.
كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف على وشك البدء.
“أوه ، أيها الرفيق الداويست ، امشي في الاتجاه خلفنا لمدة أربع ساعات وستكون قادرًا بشكل أو بآخر على الخروج. أيها الرفيق الداويست ، أستطيع أن أقول إنك مصاب بجروح خطيرة ، فلماذا لا تجلس هنا وتتعافى لفترة من الوقت؟ سنحميك ، لئلا تتعرض لأي خطر عند المغادرة”.
كان لديهم أقل من شهرين للذهاب وأمر الداويست سي جي اثنين منهم لقيادة التلاميذ إلى سلسلة جبال ضباب السحاب لممارسة داو السيف والتدريب.
بصراحة ، كانوا يذهبون إلى هناك من أجل إراقة الدماء.
‘انا مقتنع.’
المنافسات التي جرت عادة في الطائفة لم يتم اعتبارها كثيرًا لأنهم كانوا يعلمون أن خصومهم لن يؤذوهم. وبالتالي ، من أجل تحسين إنجازاتهم في داو السيف ، تم إرسالهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب مسبقًا لمحاربة الوحوش الشيطانية.
سيكون شهرًا كافيًا حتى يتحسن التلاميذ بشكل كبير.
سيكون شهرًا كافيًا حتى يتحسن التلاميذ بشكل كبير.
في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.
كانت حبة من الدرجة الاعلى تساوي 50 حجر روح من الدرجة الأدنى.
التقوا بشخصية بعد أقل من أربع ساعات من دخول سلسلة جبال ضباب السحاب.
المنافسات التي جرت عادة في الطائفة لم يتم اعتبارها كثيرًا لأنهم كانوا يعلمون أن خصومهم لن يؤذوهم. وبالتالي ، من أجل تحسين إنجازاتهم في داو السيف ، تم إرسالهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب مسبقًا لمحاربة الوحوش الشيطانية.
كان الاثنان حذرين إلى حد ما. على الرغم من أنهم كانوا بالفعل متدربين وصلوا إلى عالم تأسيس الأساس ، كان هناك خبراء مختبئون في سلسلة جبال ضباب السحاب وكان بعض المتدربين يحبون مهاجمة الآخرين وسرقة الكنوز. حتى هيبة طائفة الرعد الرباعي لم تستطع ردعهم.
لم يكونوا لائقين بما يكفي للانحناء لطائفة الرعد الرباعي.
لذلك حافظ الاثنان احتراسهم.
كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.
ومع ذلك ، عندما نظروا إلى الشخصين القريبين منهم ، ذهلوا قليلاً.
لقد تخلى عن حذره تمامًا أيضًا.
كانوا رجلا كبيرا وشابًا.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قلقا جدًا إلى حد ما.
كان الرجل الكبير بخير. بدا عاديًا ، لكن بدا أنه أصيب.
“رفقاء الداو، ماذا تفعلان هنا؟”
أما ذلك الشاب …
نظر الاثنان إليه وشعروا أنه مألوف إلى حد ما ، ولكن سرعان ما صُدم الشيخ وانغ يو.
كان الداويست تاي هوا متحمسًا بعض الشيء.
حدق في الرجل الذي أمامه.
حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.
كان يرتدي رداءًا عاديًا ، لكنه بدا وسيمًا ومليئًا بالحيوية. وجد وانغ يو عينيه الشبيهة بالسيف مألوفين للغاية.
في نظرهم ، كانت طائفة الرعد الرباعي مثل المهيمن وكانوا الاثنان عالمين منفصلين.
لقد بدا مألوفا للغاية بالنسبة له.
“هاه؟”
في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.
على الرغم من أن الداويست تاي هوا كان يحب الاستفادة من الآخرين ، إلا أنه لم يجرؤ على فعل ذلك هذه المرة.
في الصورة ، كانت شمس المساء فوق الجبال وكان وجودًا يبدو وكأنه خالد سيف يقف على الجرف.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو و الداويست تاي هوا متوترين ومقيدين أيضًا. وبالتالي ، لم يكتشف الطرفان شيئًا مختلفًا عن بعضهما البعض.
بدا الوجود الذي يشبه خالد السيف متطابقًا تقريبًا مع الرجل الذي أمامه.
نظر بعناية مرة أخرى.
ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.
أما ذلك الشاب …
‘انظر إلينا وانظر اليهم.’
نظر الاثنان إلى بعضهم البعض بالإجماع وصدمة في عيونهم.
قائد أمة جين؟
في لحظة ، تجمد الاثنان في مكانهما ، كما لو كانا قد أصابهما البرق.
كان لديهم أقل من شهرين للذهاب وأمر الداويست سي جي اثنين منهم لقيادة التلاميذ إلى سلسلة جبال ضباب السحاب لممارسة داو السيف والتدريب.
صُدم الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو اللذان كانا يتبادلان النظرات معهم أيضًا.
على الرغم من أن الداويست تاي هوا كان يحب الاستفادة من الآخرين ، إلا أنه لم يجرؤ على فعل ذلك هذه المرة.
‘طائفة الرعد الرباعي؟’
لذلك حافظ الاثنان احتراسهم.
“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”
‘هذه أفضل طائفة في تشينغ تشو.’
التقوا بشخصية بعد أقل من أربع ساعات من دخول سلسلة جبال ضباب السحاب.
في نظرهم ، كانت طائفة الرعد الرباعي مثل المهيمن وكانوا الاثنان عالمين منفصلين.
كان عليهم التظاهر بأنهم لا يعرفون سو تشانغ يو ، لكن كان عليهم أيضًا ترك انطباع جيد عليه.
لم يكونوا لائقين بما يكفي للانحناء لطائفة الرعد الرباعي.
كان الاثنان من شيوخ طائفة الرعد الرباعي وكانوا محترمين وكانوا بالتأكيد شخصيات كبيرة من تشينغ تشو. على الرغم من أنهم يتمتعون بأخلاق جيدة وشخصية جيدة ، إلا أنه لم يجرؤ على قبول هذا.
كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.
كان هناك أكثر من 10000 تلميذ والعديد من النخب البارزة في الطائفة.
كان الانضمام إلى طائفة الرعد الرباعي بمثابة المجد لأسلافهم.
انظر.’
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.
كان الاثنان مندهشين بعض الشيء لأنهم لم يتوقعوا أن يصادفوا تلاميذ طائفة الرعد الرباعي هناك.
في الوقت نفسه ، شعروا أيضًا بالارتياح قليلاً.
نظر الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا إلى بعضهما البعض ، في حيرة من الكلمات.
نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.
‘هل هذان الشابان مهتمان بالرجال؟’
حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.
كان الشخص الذي أمامه هو قائد التفتيش في أمة جين ، قوة داو السيف التي كان يحترمها حتى الداويست سي جي.
لقد بدا مألوفا للغاية بالنسبة له.
كل الأشياء الثمينة التي بحوزتهم كانت تساوي أقل من رواتبهم.
وجده سو تشانغ يو غريبًا.
‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’
‘ألم يروا رجلاً وسيمًا من قبل؟’
بدا الوجود الذي يشبه خالد السيف متطابقًا تقريبًا مع الرجل الذي أمامه.
‘هل هذان الشابان مهتمان بالرجال؟’
كِلا الطرفين التزم الصمت.
‘رائع.’
كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.
أصبح سو تشانغ يو متوترًا مرة أخرى ، ولكن كلما كان أكثر توتراً ، كان تعبيره أكثر برودة. لم يكن يعرف سبب ذلك أيضًا. لطالما كان الأمر كذلك منذ أن كان طفلاً.
كان سو تشانغ يو مليئًا بالعواطف التي لا نهاية لها.
كِلا الطرفين التزم الصمت.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض.
من ناحية أخرى ، وقف سو تشانغ يو جانبا وراقب بهدوء.
كان الشخص الذي أمامه هو قائد التفتيش في أمة جين ، قوة داو السيف التي كان يحترمها حتى الداويست سي جي.
بدا محرجا جدا.
عندما يكونون في الخارج ، كانوا يساعدون الضعفاء وجلب العدل الى المكان المناسب.
أخيرًا ، توقف الشيخ وانغ يو عن الإحراج.
أخبر وانغ يو نفسه باستمرار أن يظل هادئًا ، وألا يدع سو تشانغ يو يكتشف أنه قد عرف بانه قائد التفتيش.
لم يفكر الشيخ وانغ يو بهذه الطريقة فحسب ، بل فكر الشيخ تشين هوا بهذه الطريقة أيضًا.
جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.
أخيرًا ، توقف الشيخ وانغ يو عن الإحراج.
بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.
نظر بعناية مرة أخرى.
“رفقاء الداو ، ماذا … تفعلون هنا؟”
بدا محرجا جدا.
جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.
لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع التوقف عن الكلام بعد.
كان الشخص الذي أمامه هو قائد التفتيش في أمة جين ، قوة داو السيف التي كان يحترمها حتى الداويست سي جي.
اكتشف الداويست تاي هوا ذلك.
عند مواجهة مثل هذا الوجود ، سيكون من المستحيل عدم محاولة التملق لهم.
بصراحة ، كانوا يذهبون إلى هناك من أجل إراقة الدماء.
تمنى الشيوخ وانغ يو وتشين هوا أن يتحولوا على الفور إلى كلاب ويلعقوه.
‘من المدهش أنه لا يزال هناك مثل هذا النوع من الداويست هذه الأيام.’
ومع ذلك ، تم تذكيرهم بتعليمات الداويست سي جي بعدم السماح لقائد التفتيش أن يلاحظ بأنه تم اكتشاف هويته إذا قابلوه.
بالتالي ، حتى لو كانوا يعرفون من هو ، كان عليهم التظاهر بعدم القيام بذلك.
لم ينطق سو تشانغ يو بكلمة واحدة. كان متوتراً للغاية ، لكنه بدا منعزلاً للغاية ، رغم أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.
بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.
هدأ المشهد تدريجياً مرة أخرى.
ومع ذلك ، صمتوا مرة أخرى لأن سو تشانغ يو لم يرد عليهم.
ومع ذلك ، صمتوا مرة أخرى لأن سو تشانغ يو لم يرد عليهم.
كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.
ربما لأنه كان هادئًا جدًا وكان الجو محرجًا للغاية. لم يكن أمام الداويست وانغ يو أي خيار سوى الاستمرار في التحدث ومحاولة تخفيف الإحراج مرة أخرى.
“رفقاء الداو، ماذا تفعلان هنا؟”
أخبر وانغ يو نفسه باستمرار أن يظل هادئًا ، وألا يدع سو تشانغ يو يكتشف أنه قد عرف بانه قائد التفتيش.
سأل الشيخ وانغ يو ببطء.
ومع ذلك ، بمجرد أن قال ذلك ، أعرب الداويست وانغ يو على الفور عن أسفه لقراره لأن سؤاله كان سخيفًا إلى حد ما.
‘انا مقتنع.’
من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا مرتبكًا. ‘أي نوع من الكلمات الافتتاحية هذه؟’
“رفقاء الداو، ماذا تفعلان هنا؟”
على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مفاجئة بعض الشيء ، إلا أنها بالفعل عطلت السلام.
لم يستطع الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو إلا أن ينذهلوا.
بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.
‘طائفة الرعد الرباعي؟’
يمكن أن يخبروا في لمحة أن الشخصين أمامهم كانا من شيوخ طائفة الرعد الرباعي. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هي مستويات التدريب للشيوخ ، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد ليسوا عاديين.
أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.
على الرغم من أنهما التقوا للتو ، إلا أنهم أبعدوا نظراتهم للتو بعد الاتصال بالعين.
كانوا رجلا كبيرا وشابًا.
‘لماذا سألوا ماذا نفعل هنا؟’
كان قد سمع عن طائفة الرعد الرباعي ، وعلى وجه الخصوص ، كان الداويست سي جي مثله الأعلى.
كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.
كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.
كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.
‘هل يحب أهل طائفة الرعد الرباعي قتل الآخرين وسرقة ممتلكاتهم؟’
حدق في الرجل الذي أمامه.
هدأ المشهد تدريجياً مرة أخرى.
كان حقا لا يصدق. في رأيه ، يجب على شيوخ هذه الطوائف وتلاميذها أن يكونوا متعجرفين ومتعاليين ومستبدين.
ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.
لقد كان محظوظًا بما يكفي لرؤيتها في أحد المتاجر من قبل.
“لا شيء … نحن فقط نتجول.”
جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.
بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.
أجاب الداويست تاي هوا ، وبدا متوترا قليلا.
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
لم ينطق سو تشانغ يو بكلمة واحدة. كان متوتراً للغاية ، لكنه بدا منعزلاً للغاية ، رغم أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.
على الرغم من أنهما التقوا للتو ، إلا أنهم أبعدوا نظراتهم للتو بعد الاتصال بالعين.
نظر الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا إلى بعضهما البعض ، في حيرة من الكلمات.
بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.
في النهاية ، تمكن الداويست تشين هوا من القول أن الداويست تاي هوا قد أصيب.
بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.
بالتالي، لم يستطع إلا أن يسأل ، “أيها الرفيق الداويست ، هل أنت مصاب؟”
لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع التوقف عن الكلام بعد.
التقوا بشخصية بعد أقل من أربع ساعات من دخول سلسلة جبال ضباب السحاب.
“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”
حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.
كانت هذه الكلمات محرجة للغاية وغير مألوفة ، لكنهما لم يعرفا ماذا سيقولان.
كانت حبة من الدرجة الاعلى تساوي 50 حجر روح من الدرجة الأدنى.
كان عليهم التظاهر بأنهم لا يعرفون سو تشانغ يو ، لكن كان عليهم أيضًا ترك انطباع جيد عليه.
‘رجل طيب.’
سيكون شهرًا كافيًا حتى يتحسن التلاميذ بشكل كبير.
بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.
“هاه؟”
على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مفاجئة بعض الشيء ، إلا أنها بالفعل عطلت السلام.
أنا مقتنع تمامًا.
كان الداويست تاي هوا على وشك رفضهم ، ولكن عندما فتح زجاجة اليشم ، انتشرت رائحة نقية ، وتمكن الداويست تاي هوا من التعرف على نوع الحبة التي كانت موجودة في لمحة.
نظر بعناية مرة أخرى.
جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.
كان إكسير العضلات الروحية الندى الابيض.
أراد الداويست تشين هوا أيضًا أن يترك انطباعًا جيدًا عن سو تشانغ يو ، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لذلك بدا يقول هكذا.
كانت حبة من الدرجة الاعلى تساوي 50 حجر روح من الدرجة الأدنى.
“رفيق الداويست ، أنت تجعل نفسك تبدو غريبًا بقول ذلك. قد أكون نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، لكننا جميعًا متدربون بشريون ومن الصواب أن ندعم بعضنا البعض. إلى جانب ذلك ، نحن من طائفة الرعد الرباعي أيضًا. قال قائد طائفتنا الداويست سي جي إن على البشر مساعدة بعضهم البعض ، وعندها فقط سنصل إلى القمة. أيها الرفيق الداويست ، لا تقف على السلوك”.
لقد كان محظوظًا بما يكفي لرؤيتها في أحد المتاجر من قبل.
فكر الداويست تاي هوا في الأمر بعناية ولم يستطع إلا أن يكون مستنيرًا.
كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.
من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا متحمسًا للغاية لأنه ببساطة سلم الحبوب إلى الداويست تاي هوا بلباقة.
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.
“هذا هذا!” كان الداويست تاي هوا مذهولًا حقًا. ‘ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو لطيف معي؟’
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.
فكر الداويست تاي هوا في الأمر بعناية ولم يستطع إلا أن يكون مستنيرًا.
كان الداويست تاي هوا على وشك رفضهم ، ولكن عندما فتح زجاجة اليشم ، انتشرت رائحة نقية ، وتمكن الداويست تاي هوا من التعرف على نوع الحبة التي كانت موجودة في لمحة.
صُدم الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو اللذان كانا يتبادلان النظرات معهم أيضًا.
كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لأعضاء الطوائف الكبيرة.
‘يا له من رجل طيب.’
عندما يكونون في الخارج ، كانوا يساعدون الضعفاء وجلب العدل الى المكان المناسب.
كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لأعضاء الطوائف الكبيرة.
كانت حبة من الدرجة الاعلى تساوي 50 حجر روح من الدرجة الأدنى.
اكتشف الداويست تاي هوا ذلك.
على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مفاجئة بعض الشيء ، إلا أنها بالفعل عطلت السلام.
كان الاثنان من شيوخ طائفة الرعد الرباعي وكانوا محترمين وكانوا بالتأكيد شخصيات كبيرة من تشينغ تشو. على الرغم من أنهم يتمتعون بأخلاق جيدة وشخصية جيدة ، إلا أنه لم يجرؤ على قبول هذا.
كان يعتقد أنهم يعاملونه جيدا ليس بسبب دوافع خفية ، ولكن فقط لأنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. كانت هذه هي تنشئة أعضاء الطوائف الكبيرة.
‘انا مقتنع.’
بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.
‘انا مقتنع.’
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.
أنا مقتنع تمامًا.
كان سو تشانغ يو مقتنعًا أيضًا.
وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.
بمجرد أن قال ذلك ، برز الداويست وانغ يو على الفور.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو و الداويست تاي هوا متوترين ومقيدين أيضًا. وبالتالي ، لم يكتشف الطرفان شيئًا مختلفًا عن بعضهما البعض.
كان يعتقد أنهم يعاملونه جيدا ليس بسبب دوافع خفية ، ولكن فقط لأنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. كانت هذه هي تنشئة أعضاء الطوائف الكبيرة.
“هذه الحبة باهظة الثمن ، شكرًا لك على لطفك ، رفيق الداويست.”
كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض.
على الرغم من أن الداويست تاي هوا كان يحب الاستفادة من الآخرين ، إلا أنه لم يجرؤ على فعل ذلك هذه المرة.
لذلك حافظ الاثنان احتراسهم.
كان الاثنان من شيوخ طائفة الرعد الرباعي وكانوا محترمين وكانوا بالتأكيد شخصيات كبيرة من تشينغ تشو. على الرغم من أنهم يتمتعون بأخلاق جيدة وشخصية جيدة ، إلا أنه لم يجرؤ على قبول هذا.
ومع ذلك ، صمتوا مرة أخرى لأن سو تشانغ يو لم يرد عليهم.
بمجرد أن قال ذلك ، برز الداويست وانغ يو على الفور.
كان عليهم التظاهر بأنهم لا يعرفون سو تشانغ يو ، لكن كان عليهم أيضًا ترك انطباع جيد عليه.
“رفيق الداويست ، أنت تجعل نفسك تبدو غريبًا بقول ذلك. قد أكون نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، لكننا جميعًا متدربون بشريون ومن الصواب أن ندعم بعضنا البعض. إلى جانب ذلك ، نحن من طائفة الرعد الرباعي أيضًا. قال قائد طائفتنا الداويست سي جي إن على البشر مساعدة بعضهم البعض ، وعندها فقط سنصل إلى القمة. أيها الرفيق الداويست ، لا تقف على السلوك”.
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.
برز الداويست وانغ يو وقدم نفسه قبل أن يضع كلمة طيبة للداويست سيج ي. لقد جعل الداويست تاي هوا يعجب ويبجل طائفة الرعد الرباعي.
لقد كان محظوظًا بما يكفي لرؤيتها في أحد المتاجر من قبل.
كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.
انظر.’
أخيرًا ، توقف الشيخ وانغ يو عن الإحراج.
‘انظر إلينا وانظر اليهم.’
كان الاثنان من شيوخ طائفة الرعد الرباعي وكانوا محترمين وكانوا بالتأكيد شخصيات كبيرة من تشينغ تشو. على الرغم من أنهم يتمتعون بأخلاق جيدة وشخصية جيدة ، إلا أنه لم يجرؤ على قبول هذا.
لا عجب أنهم طائفة كبيرة. تربيتهم وأخلاقهم مثالية. أنا مقتنع حقًا.
بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.
كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.
لم يفكر الشيخ وانغ يو بهذه الطريقة فحسب ، بل فكر الشيخ تشين هوا بهذه الطريقة أيضًا.
كان سو تشانغ يو مقتنعًا أيضًا.
‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’
كان قد سمع عن طائفة الرعد الرباعي ، وعلى وجه الخصوص ، كان الداويست سي جي مثله الأعلى.
على الرغم من أنهما التقوا للتو ، إلا أنهم أبعدوا نظراتهم للتو بعد الاتصال بالعين.
ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أن متدربين طائفة الرعد الرباعي سوف يتمتعون بهذه الشخصية الأخلاقية الجيدة.
“هاه؟”
‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’
كان حقا لا يصدق. في رأيه ، يجب على شيوخ هذه الطوائف وتلاميذها أن يكونوا متعجرفين ومتعاليين ومستبدين.
‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’
أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.
كان سو تشانغ يو مليئًا بالعواطف التي لا نهاية لها.
“هاه؟”
في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تشين هوا إلا أن يشعر بالغيرة عندما رأى وانغ يو يغريهم.
‘ألم يروا رجلاً وسيمًا من قبل؟’
“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”
“إلى أين أنتم ذاهبون؟ هل تريدنا أن نقود الطريق؟ هل أكلت؟ هل ترغب في الحصول على بعض الماء؟ “
لا عجب أنهم طائفة كبيرة. تربيتهم وأخلاقهم مثالية. أنا مقتنع حقًا.
كان يعتقد أنهم يعاملونه جيدا ليس بسبب دوافع خفية ، ولكن فقط لأنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. كانت هذه هي تنشئة أعضاء الطوائف الكبيرة.
أراد الداويست تشين هوا أيضًا أن يترك انطباعًا جيدًا عن سو تشانغ يو ، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لذلك بدا يقول هكذا.
ومع ذلك ، عند سماع ذلك ، قال الداويست تاي هوا على الفور ، “نريد مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب ، لكننا لا نعرف إلى أين نذهب. هل يمكنك أن تقود الطريق من فضلك؟ “
ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.
كان الداويست تاي هوا متحمسًا بعض الشيء.
أما ذلك الشاب …
لقد أراد فقط مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب الآن ، ويمكن مناقشة أي شيء آخر.
ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.
“لا شيء … نحن فقط نتجول.”
بمجرد أن سمع هذا ، أراد الداويست تشين هوا أن يقول شيئًا ما ، لكن الداويست وانغ يو ابتسم على الفور.
كانت حبة من الدرجة الاعلى تساوي 50 حجر روح من الدرجة الأدنى.
“أوه ، أيها الرفيق الداويست ، امشي في الاتجاه خلفنا لمدة أربع ساعات وستكون قادرًا بشكل أو بآخر على الخروج. أيها الرفيق الداويست ، أستطيع أن أقول إنك مصاب بجروح خطيرة ، فلماذا لا تجلس هنا وتتعافى لفترة من الوقت؟ سنحميك ، لئلا تتعرض لأي خطر عند المغادرة”.
أما ذلك الشاب …
قال الداويست وانغ يو.
كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.
في لحظة ، تجمد الاثنان في مكانهما ، كما لو كانا قد أصابهما البرق.
‘رجل طيب.’
‘يا له من رجل طيب.’
أصبح سو تشانغ يو متوترًا مرة أخرى ، ولكن كلما كان أكثر توتراً ، كان تعبيره أكثر برودة. لم يكن يعرف سبب ذلك أيضًا. لطالما كان الأمر كذلك منذ أن كان طفلاً.
كان الرجل الكبير بخير. بدا عاديًا ، لكن بدا أنه أصيب.
‘إنه رجل طيب.’
كان الانضمام إلى طائفة الرعد الرباعي بمثابة المجد لأسلافهم.
‘من المدهش أنه لا يزال هناك مثل هذا النوع من الداويست هذه الأيام.’
لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع التوقف عن الكلام بعد.
“شكرًا جزيلاً لكم إذا ، أيها الرفاق الداويست.”
أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.
لقد تخلى عن حذره تمامًا أيضًا.
بعد كل شيء ، لقد أعطوه بالفعل حبة بقيمة 50 حجر روح من الدرجة الأدنى. لماذا يطمعون في متعلقاته؟
‘هذه أفضل طائفة في تشينغ تشو.’
“الرفيق الداويست ، سوف أساعدك على شفاء إصاباتك بسرعة.”
في الصورة ، كانت شمس المساء فوق الجبال وكان وجودًا يبدو وكأنه خالد سيف يقف على الجرف.
بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.
من ناحية أخرى ، وقف سو تشانغ يو جانبا وراقب بهدوء.
ربما لأنه كان هادئًا جدًا وكان الجو محرجًا للغاية. لم يكن أمام الداويست وانغ يو أي خيار سوى الاستمرار في التحدث ومحاولة تخفيف الإحراج مرة أخرى.
لم يجرؤ على قول أي شيء.
كان هناك أكثر من 10000 تلميذ والعديد من النخب البارزة في الطائفة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، قام أحد تلاميذ طائفة الرعد الرباعي فجأة بخطوات قليلة للأمام ، وظهر أمامه محترمًا إلى حد ما.
من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا مرتبكًا. ‘أي نوع من الكلمات الافتتاحية هذه؟’
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قلقا جدًا إلى حد ما.
ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.
الترجمة: Hunter
بمجرد أن قال ذلك ، برز الداويست وانغ يو على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
