سيلكيد (3)
ترجمة : [ Yama ]
“…ما هذا…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 157 – سيلكيد (3)
“هل ستوقف هذا الجيش وحدك؟”
“أورها؟”
حسنًا. يمكنه دائمًا فعل ذلك عندما يلتقيا.
“…آه. اعتذراتي.”
في مثل هذه المعارك واسعة النطاق ، تتفوق فائدة الساحر على أي سلاح استراتيجي آخر.
أيقظ صوت نورا أورها من أفكاره.
الجميع رأى ذلك وشعر به.
ثم تقدم للأمام ومد يده نحو المجموعة التي بجانبها.
ثم تقدم للأمام ومد يده نحو المجموعة التي بجانبها.
“اسمى أورها. أتمنى أن تفهم أنني لا أستطيع أن أرحب بك بشكل مناسب بسبب الوضع الحالي “.
“أورها؟”
“أنا فراي ، وأنا أفهم تمامًا. هل الوضع سيء؟ ”
هل يمكن أن يكون أجني يطاردها؟
فراي؟
“همم.”
لقد سمع الاسم في مكان ما من قبل.
“محارب عظيم؟”
ضاق أورها عينيه للحظة ، لكنه عاد إلى رشده عندما لمست يد فراي الهادئة.
“أنا- ، لم يتم تأكيد ذلك ، لكن لا يبدو أن هناك أي أنصاف آلهات.”
قاموا ببعض حركات اليد الروتينية قبل تحرير قبضتهم.
استدار فراي وقال.
“ذلك ليس جيد. هل أنتم تعزيزاتنا؟”
“T- ، هناك غارة.”
“أجل. أنا من الدائرة. ”
صُدم أورها.
“الدائرة … آه. انه انت. النائب الشاب من خاتم ترومان. ”
“أنت تستخدم اسمك الحقيقي؟”
أومأ فري.
“اللعنة.”
لم تكن الدائرة على دراية بوجود باراغون ، لكن باراغون كان لديها فهم جيد لكل ما يحدث في الدائرة.
قاموا ببعض حركات اليد الروتينية قبل تحرير قبضتهم.
لقد شعر بذلك أيضًا أثناء محادثته مع كايرو.
لم تكن الدائرة على دراية بوجود باراغون ، لكن باراغون كان لديها فهم جيد لكل ما يحدث في الدائرة.
بالطبع ، لا يبدو أنه كان على علم بالأنشطة الأخيرة. ربما لم يكن لدى كايرو الوقت لنشر المعلومات.
“ماذا…؟”
“لقد سمعت أيضًا عن مكانتك.”
“مرحبًا ، هل هناك المزيد من الأعشاب؟”
لم يكن مظهره تمامًا كما كان يتوقع.
ضاق أورها عينيه للحظة ، لكنه عاد إلى رشده عندما لمست يد فراي الهادئة.
نظر فراي إلى أورها.
قاموا ببعض حركات اليد الروتينية قبل تحرير قبضتهم.
بدا أنه يبلغ من العمر حوالي 30 عامًا أو نحو ذلك ، لكنه أعطى شعورًا هشًا لا يليق بمحارب الصحراء.
استدار فراي وقال.
لم يكن جسده كله مليئًا ببعض العضلات مثل إيفان ، ولم تكن هالته شرسة مثل إيفان. وابتسامته لم تكن واثقة مثل …
توجه فراي إلى أسفل البرج ، وأسرع أورها وراءه.
“…”
من بين 17 مدينة في سيلكيد ، تم تدمير 7 مدن بالفعل ، واستسلمت 4 مدن ، ولا تزال المدن الست المتبقية ، بما في ذلك مدينة رني ، تقاتل. لكن الآن ، يظهر سارمان ، المحارب الحامي لمدينة ريني ، علامات الرغبة في الاستسلام “.
أصبح فراي في حيرة من أمره للحظة.
لقد كان رجلاً بارزًا بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. لم يكن هذا غير متوقع.
قبل أن يعرف ذلك ، كانت صورة “المحارب” في ذهنه هي صورة إيفان.
“هل واجهت أي أنصاف آلهات أخرى؟”
لكنه لم يكن محاربًا. كان ساحر محارب.
كان من الممكن.
لا.
“اسمى أورها. أتمنى أن تفهم أنني لا أستطيع أن أرحب بك بشكل مناسب بسبب الوضع الحالي “.
ما هو الفرق بالضبط بين المحارب والساحر المحارب ؟
“ماذا…؟”
“أنا بينيانغ.”
هل اعتقدت أنه سيكبح جماحها؟
“سنو”.
لكن كان من الممكن أنه كان يطارد نيكس.
بدت أصوات قصيرة في تلك اللحظة.
“أنت تستخدم اسمك الحقيقي؟”
التفت فراي لإلقاء نظرة على سنو.
ضيق فراي عينيه وفحص هذه المجموعة عن كثب.
“أنت تستخدم اسمك الحقيقي؟”
“اتبعوني.”
“ما المشكلة في هذا الأمر؟ نحن على الجانب الآخر من القارة. ومن المزعج استخدام الأسماء المستعارة “.
“أجل. أنا من الدائرة. ”
على الرغم من أن سنو قالت هذا بنبرة غير رسمية ، كان فراي متأكدًا من أن الجزء الأخير فقط من الجملة هو المهم حقًا.
على الرغم من أن سنو قالت هذا بنبرة غير رسمية ، كان فراي متأكدًا من أن الجزء الأخير فقط من الجملة هو المهم حقًا.
نظرت نورا إلى أورها وقالت.
تجمدت الأرض ، وسقطت رقاقات الثلج ، وأصبح الجو باردًا.
“أورها ، نريد أن نعرف الوضع الحالي في سيلكيد.”
لقد كان مصدر ارتياح ولكنه عار أيضًا.
“اتبعوني.”
“أورها ، نريد أن نعرف الوضع الحالي في سيلكيد.”
أومأ أورها برأسه قبل أن يستدير.
“هل سمعت يومًا عن امرأة ذات شعر أحمر؟”
نظر فراي حوله وهم يسيرون خلف أورها.
لم يكن مظهره تمامًا كما كان يتوقع.
“أ-أورك …”
“أنا فراي ، وأنا أفهم تمامًا. هل الوضع سيء؟ ”
“اللعنة.”
لم يُرَ أجني منذ تلهادون ، ولم يُعرف مكان وجود النصف الآخر من الآلهة.
“مرحبًا ، هل هناك المزيد من الأعشاب؟”
باك.
لم يكن هناك أحد لم يصب بأذى.
ثم…
كان هناك من تغطيتهم الضمادات ويتأوهون بألم شديد ومن أصيبوا بجروح خطيرة وبدا أنهم على وشك الموت.
ثم تقدم للأمام ومد يده نحو المجموعة التي بجانبها.
شيء واحد يجب ملاحظته هو حقيقة أن جميعهم تقريبًا قد تم حرقهم.
“هذا هو الفرق بين ساحر ومحارب.”
“لم يصبهم أنصاف الآلهة.”
سرعان ما وصلوا إلى خيمة ثكنة صغيرة.
“لقد تأذوا من المخلوقات التي خلقوها. كيف عرفت؟”
لم يكن هناك أحد لم يصب بأذى.
كلمات فراي التالية جعلته عاجزًا عن الكلام.
“هل سمعت يومًا عن امرأة ذات شعر أحمر؟”
“لأنهم ما زالوا على قيد الحياة.”
“أجل. رجل اسمه إيفان. لا أعتقد أنه من سيلكيد ، لكن لديه الكثير من الكاريزما ليجمع المحاربين معًا ويشكلوا قوة مضادة. ربما تكون أكبر قوة منفردة في سيلكيد في الوقت الحالي. ولا يزال ينمو “.
سرعان ما وصلوا إلى خيمة ثكنة صغيرة.
“مرحبًا ، هل هناك المزيد من الأعشاب؟”
على الرغم من وجود الغبار والرمل في كل مكان ، إلا أن هذا المكان كان أنظف بكثير من أي مكان آخر.
“…كنت أعرف.”
عندما دخلوا ، وجدوا مساحة كبيرة تكفي لخمسة أشخاص.
هدير-
جلس أورها على كرسي رث المظهر. ثم غطى وجهه بيديه قبل أن يتمتم.
تنهد أورها بشدة.
“… كان نصف إله ناري.”
باك.
تجعدت حواجب فراي .
أنهى أورها تفسيره بينما كان فراي يتألم بسبب المشكلة الصعبة.
“أنا لا أقصد التباهي ، لكنني واجهت القليل من أنصاف الآلهة من قبل. أعلم أنهم يختلفون بشكل كبير حسب الفرد وأن الأمر لا يقتصر على سماتهم وعاداتهم. هناك اختلافات في القوة. لكنه كان في مستوى مختلف تمامًا “.
كان في تلك اللحظة.
“هذا صحيح. إنه أبوكاليبس. ”
نظرت نورا إلى أورها وقالت.
“…كنت أعرف.”
“أنا- ، لم يتم تأكيد ذلك ، لكن لا يبدو أن هناك أي أنصاف آلهات.”
تنهد أورها كما لو أنه توقع ذلك إلى حد ما.
كلمات فراي التالية جعلته عاجزًا عن الكلام.
أراد فراي أيضًا أن يتنهد في تلك اللحظة.
لم تكن القوة الإلهية التي كانت تغطي سيلكيد شيئًا يمكن أن يأتي من أجني وحدها.
اجني. لقد نجحوا في علاج جروحه.
كان الجزء الصعب عندما كان عليهم مواجهة أفراد أقوياء. مثل أنصاف الآلهة ، على سبيل المثال.
وقال ريكي إن الأمر سيستغرق عاما على الأقل قبل أن يتمكنوا بالكاد من البدء في التحرك مرة أخرى.
نقر فراي على لسانه على تلك الكلمات.
لم يستطع فراي إلا أن يتساءل عما إذا كان أجني بالكاد يتحرك أم أنه قد شُفي تمامًا ، وإذا كان الأمر كذلك ، فكيف حدث ذلك.
كان إيفان عبقريًا. عبقري حقيقي لن يخسر حتى عند مقارنته بكاساجين.
قمع الأسئلة في قلبه واستمر في الاستماع إلى أورها.
رمش أورها مرتين في هذا المشهد قبل أن يفهم الموقف أخيرًا.
من بين 17 مدينة في سيلكيد ، تم تدمير 7 مدن بالفعل ، واستسلمت 4 مدن ، ولا تزال المدن الست المتبقية ، بما في ذلك مدينة رني ، تقاتل. لكن الآن ، يظهر سارمان ، المحارب الحامي لمدينة ريني ، علامات الرغبة في الاستسلام “.
“هل سمعت يومًا عن امرأة ذات شعر أحمر؟”
“ما هو المحارب الوصي؟”
“…هذا…”
“…فمن الصعب أن أشرح. فقط اعتبره سيد المدينة “.
“كيف لا أستطيع أن ألاحظ عندما كان الأمر واضحًا جدًا؟”
إذا نظر المرء إلى التفاصيل ، فسيكون الاثنان مختلفين تمامًا ، لكن هذا كل ما يمكنه قوله في الوقت الحالي.
“أجل. رجل اسمه إيفان. لا أعتقد أنه من سيلكيد ، لكن لديه الكثير من الكاريزما ليجمع المحاربين معًا ويشكلوا قوة مضادة. ربما تكون أكبر قوة منفردة في سيلكيد في الوقت الحالي. ولا يزال ينمو “.
واصل فراي الاستماع إلى شرح أورها باهتمام. ثم تغير تعبيره عندما سمع الجزء التالي من المعلومات.
“T- ، هناك غارة.”
“محارب عظيم؟”
“قوتهم النارية هائلة أيضًا. يمكن أن تذوب ألسنة اللهب الصخور “.
“أجل. رجل اسمه إيفان. لا أعتقد أنه من سيلكيد ، لكن لديه الكثير من الكاريزما ليجمع المحاربين معًا ويشكلوا قوة مضادة. ربما تكون أكبر قوة منفردة في سيلكيد في الوقت الحالي. ولا يزال ينمو “.
“…فمن الصعب أن أشرح. فقط اعتبره سيد المدينة “.
ضحكت فراي.
“لقد تأذوا من المخلوقات التي خلقوها. كيف عرفت؟”
لقد كان رجلاً بارزًا بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. لم يكن هذا غير متوقع.
واصل فراي الاستماع إلى شرح أورها باهتمام. ثم تغير تعبيره عندما سمع الجزء التالي من المعلومات.
بدا أن إيفان يحب أن يكون بمفرده ، لكن كان لديه الهالة الطبيعية للقائد والكاريزما الفطرية.
“عدد الأعداء لا يهم الساحر. طالما أنك تعرف إحداثياتهم ، فلا يهم إذا كان هناك المئات أو الآلاف “.
في أوقات الفوضى ، كان من الطبيعي أن يتجمع الناس حول نقطة محورية.
ربما كانت هذه كائنات من صنع أجني شخصيًا.
“انه تماما مثله “.
“السيد. أورها! ”
تغير تعبير نورا أيضًا ، وابتسمت بهدوء وهي تفكر في كاساجين.
“إذن ، جنوب شرق ، لكن … ذاك. من أنت…”
لكن لسبب ما ، بدت ابتسامتها باردة جدًا. بصراحة ، يبدو أن تعبيرها يقول “أمسكت بك الان”.
توجه فراي إلى أسفل البرج ، وأسرع أورها وراءه.
بالتفكير في الأمر، تذكر فراي أنه لا يزال بحاجة إلى حل سوء التفاهم.
لم يستطع فراي إلا أن يتساءل عما إذا كان أجني بالكاد يتحرك أم أنه قد شُفي تمامًا ، وإذا كان الأمر كذلك ، فكيف حدث ذلك.
‘…مم.’
“كايرو ويلسمان وديابلو.”
حسنًا. يمكنه دائمًا فعل ذلك عندما يلتقيا.
لم يكن هناك أحد لم يصب بأذى.
هز فراي رأسه وأبعد تلك الأفكار.
“… دعنا نخوض معركة كرة الثلج. كنت أرغب دائمًا في تجربته “.
“لقد مرت فترة منذ أن افترقنا أنا وإيفان.”
ربما كان في مهمة مختلفة.
لقد اتفقا على الذهاب إلى أعلى الدائرة معًا ، لكن فراي فعل ذلك بنفسه بشكل غير متوقع. لكن مع شخصية ذلك الرجل ، لا ينبغي أن يهتم كثيرًا.
“…”
تساءل فراي عن مدى قوته.
“قوتهم النارية هائلة أيضًا. يمكن أن تذوب ألسنة اللهب الصخور “.
كان إيفان عبقريًا. عبقري حقيقي لن يخسر حتى عند مقارنته بكاساجين.
“U- ، آه …”
كان فراي يتطلع إلى رؤية مدى قوته التي اكتسبها منذ قدومه إلى سيلكيد.
في الأصل ، كان ينوي التحرك في الظل لأنه لا يريد أن يتم رصده من قبل جواسيس أنصاف الآلهة الذين ربما كانوا مختبئين في الصحراء.
“هل واجهت أي أنصاف آلهات أخرى؟”
“محارب عظيم؟”
“لا. لقد رأينا فقط نصف إله نار “.
“…ما هذا…”
“همم.”
صُدم أورها.
كان أجني هو الوحيدة الذي ظهر.
“يبدو أنك كنت تأمل أن يصلوا من البداية.”
نقر فراي على لسانه على تلك الكلمات.
ضحكت فراي.
لم تكن القوة الإلهية التي كانت تغطي سيلكيد شيئًا يمكن أن يأتي من أجني وحدها.
“لذا لا يوجد أي شيء.”
هذا يعني أنه لا يزال هناك اثنان أو ثلاثة من أنصاف الآلهة يختبئون في سيلكيد.
“… على الرغم من صغر أعدادهم ، لا يزال هناك عدد قليل من المشعودين والسحرة في سيلكيد. لكن سحرهم الجليدي لم يكن له تأثير عليهم حقًا “.
“لن يلتصقوا ببعضهم البعض.”
انفتح فم أورها.
لن يتجمع أنصاف الآلهة ما لم يكن هناك موقف خاص ، على سبيل المثال ، عندما دعا اللورد إلى اجتماع. كانوا كائنات فردية للغاية.
“…كنت أعرف.”
ربما كان في مهمة مختلفة.
لم يكن أحد ليتخيل أن يأتي يوم يستطيعون فيه رؤية أنفاسهم في الصحراء.
ظهرت صورة نيكس في رأسه للحظة.
بدوا مثل أرواح النار. كائنات كانت جميع أجسادها مغطاة بالنيران.
هل يمكن أن يكون أجني يطاردها؟
* * *
“لا يمكنه قتلها لأنها رسولته”.
“هل ستوقف هذا الجيش وحدك؟”
هل اعتقدت أنه سيكبح جماحها؟
هز فراي رأسه وأبعد تلك الأفكار.
كان من الممكن.
ابتلع الرجل.
من منظور أجني ، قد لا يكون من الجيد لها أن تستمر في التجول كما تشاء.
لم يكن هناك أحد لم يصب بأذى.
بالطبع ، لم يكن هذا موقفًا جيدًا بالنسبة لـ فراي أيضًا.
فُتحت الخيمة فجأة ، ودخلها الملازم المحارب. لقد ركض بسرعة كبيرة حتى أن جسده بالكامل كان مغطى بالعرق.
كانت أناستازيا هي الوحيدة التي عرفت أنها كانت رسول أجني. إذا اكتشف أي شخص آخر ، فمن شبه المؤكد أنه سيحاول قتل نيكس.
“لا يزال الأمر غريبًا جدًا.”
لذا قبل حدوث ذلك ، كان عليه أن يجد نيكس أولاً.
لم يتبق سوى الحارسان المكلفان بمراقبة محيطهما ، اللذين ما زالا يشعران أنهما يحلمان.
أنهى أورها تفسيره بينما كان فراي يتألم بسبب المشكلة الصعبة.
بالتفكير في الأمر، تذكر فراي أنه لا يزال بحاجة إلى حل سوء التفاهم.
“هل سمعت يومًا عن امرأة ذات شعر أحمر؟”
نظر فراي إلى أورها.
كان في تلك اللحظة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 157 – سيلكيد (3)
“السيد. أورها! ”
بعد أن شعرت بالضيق قليلاً ، نهض فراي من مقعده.
فُتحت الخيمة فجأة ، ودخلها الملازم المحارب. لقد ركض بسرعة كبيرة حتى أن جسده بالكامل كان مغطى بالعرق.
* * *
تحدث بصوت مرتعش.
صُدم أورها.
“T- ، هناك غارة.”
نظر فراي إلى أورها.
نهض أورها على الفور من مقعده بتعبير خشن.
وكان لفت الانتباه شيئًا كان السحرة هم الأفضل فيه.
“قل لي الوضع.”
بمجرد أن انتهى من الكلام ، رفرف رداء فراي.
“أنا- ، إنها مخلوقات أنصاف الآلهة.”
تجمدت الأرض ، وسقطت رقاقات الثلج ، وأصبح الجو باردًا.
“كم عدد؟”
“يبدو أنك كنت تأمل أن يصلوا من البداية.”
“…هذا…”
“على حد علمي، لا يوجد سوى اثنين من السحرة في باراغون يمكنهما إنجاز مثل هذا العمل الفذ.”
“أبلغ عن ذلك بشكل صحيح. كم عدد الأعداء هناك؟”
“…”
ابتلع الرجل.
مشى فراي حتى نهاية البرج مع عشرات الحسابات التي تدور في ذهنه.
“… إنهم يغطون الأفق. كما أن سحابة الغبار التي يركلونها تجعل من الصعب رؤيتها ، لذلك نحن لسنا متأكدين تمامًا “.
هذا المحارب ، الذي كان يرى فراي للمرة الأولى ، لم يستطع إلا أن يرد بأذب لأنه تعرض للترهيب من هالة غامضة.
نطق هذه الكلمات بصعوبة.
“هل تم تأكيد وجود أنصاف الآلهة؟”
“… ولكن هناك على الأقل الآلاف منهم.”
إذا كان هذا صحيحًا ، فقد انتهى الأمر بالنسبة لرني.
تنهد أورها بشدة.
لكن لسبب ما ، بدت ابتسامتها باردة جدًا. بصراحة ، يبدو أن تعبيرها يقول “أمسكت بك الان”.
كان الأمر كما لو أن روحه قد غادرت للتو جسده ، وامتلأ وجهه باليأس.
تنهد أورها بشدة.
بالآلاف.
كان هذا متوقعا.
إذا كان هذا صحيحًا ، فقد انتهى الأمر بالنسبة لرني.
“لتصحيح سوء فهم واحد ، أنا لست تحتهم.”
“ماذا عن أنصاف الآلهة؟”
لم يكن مظهره تمامًا كما كان يتوقع.
بدا صوت خشن. كان فراي.
“لتصحيح سوء فهم واحد ، أنا لست تحتهم.”
استدار الملازم لينظر إليه ، وسأله فراي مرة أخرى بطريقة هادئة.
“أجل. أنا من الدائرة. ”
“هل تم تأكيد وجود أنصاف الآلهة؟”
“ما هو المحارب الوصي؟”
هذا المحارب ، الذي كان يرى فراي للمرة الأولى ، لم يستطع إلا أن يرد بأذب لأنه تعرض للترهيب من هالة غامضة.
انفتح فم أورها.
“أنا- ، لم يتم تأكيد ذلك ، لكن لا يبدو أن هناك أي أنصاف آلهات.”
“سنو”.
“لذا لا يوجد أي شيء.”
“…”
لقد كان مصدر ارتياح ولكنه عار أيضًا.
انفتح فم أورها.
بعد أن شعرت بالضيق قليلاً ، نهض فراي من مقعده.
جلس أورها على كرسي رث المظهر. ثم غطى وجهه بيديه قبل أن يتمتم.
“من أي اتجاه تأتي المخلوقات؟”
سرعان ما وصلوا إلى خيمة ثكنة صغيرة.
“إذن ، جنوب شرق ، لكن … ذاك. من أنت…”
هل اعتقدت أنه سيكبح جماحها؟
مشى فراي أمامه برد موجز.
كان الجزء الصعب عندما كان عليهم مواجهة أفراد أقوياء. مثل أنصاف الآلهة ، على سبيل المثال.
“التعزيزات.”
سيكون من الأفضل لو جاءت نيكس.
* * *
عض أورها شفته.
توجه إلى الجنوب الشرقي.
لذا قبل حدوث ذلك ، كان عليه أن يجد نيكس أولاً.
تم نصب برج حجري هناك. كانت عالية جدا.
“لتصحيح سوء فهم واحد ، أنا لست تحتهم.”
عندما وصل إلى قمة البرج ، كان بإمكانه رؤية مئات الكيلومترات في كل اتجاه. لذلك ، بطبيعة الحال ، كان قادرًا على رؤية حشد من المخلوقات تتجه نحوه ، مكونة سحابة غبار كبيرة.
لن يتجمع أنصاف الآلهة ما لم يكن هناك موقف خاص ، على سبيل المثال ، عندما دعا اللورد إلى اجتماع. كانوا كائنات فردية للغاية.
ضيق فراي عينيه وفحص هذه المجموعة عن كثب.
“لن يلتصقوا ببعضهم البعض.”
“لا يزال الأمر غريبًا جدًا.”
“أنت لست على دراية كبيرة بالسحرة.”
بدوا مثل أرواح النار. كائنات كانت جميع أجسادها مغطاة بالنيران.
قبل أن يعرف ذلك ، كانت صورة “المحارب” في ذهنه هي صورة إيفان.
ربما كانت هذه كائنات من صنع أجني شخصيًا.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن فراي ستلفت انتباههم.
“هل ستوقف هذا الجيش وحدك؟”
في الأصل ، كان ينوي التحرك في الظل لأنه لا يريد أن يتم رصده من قبل جواسيس أنصاف الآلهة الذين ربما كانوا مختبئين في الصحراء.
لم يستطع أورها محو الشك من صوته.
رمش أورها مرتين في هذا المشهد قبل أن يفهم الموقف أخيرًا.
“هل تعتقد أنني أمزح؟”
كان أجني هو الوحيدة الذي ظهر.
“على حد علمي، لا يوجد سوى اثنين من السحرة في باراغون يمكنهما إنجاز مثل هذا العمل الفذ.”
“ما المشكلة في هذا الأمر؟ نحن على الجانب الآخر من القارة. ومن المزعج استخدام الأسماء المستعارة “.
“كايرو ويلسمان وديابلو.”
“ماذا عن أنصاف الآلهة؟”
صُدم أورها.
جعلت كلمات فراي أورها عاجزة عن الكلام.
لم يستدير فراي بينما واصل.
“انه تماما مثله “.
“يبدو أنك كنت تأمل أن يصلوا من البداية.”
“لقد تأذوا من المخلوقات التي خلقوها. كيف عرفت؟”
“…انت لاحظت؟”
لقد كان رجلاً بارزًا بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. لم يكن هذا غير متوقع.
“كيف لا أستطيع أن ألاحظ عندما كان الأمر واضحًا جدًا؟”
“هذا هو الفرق بين ساحر ومحارب.”
تحدث فراي ببساطة ، لكن أورها صدم.
شيء واحد يجب ملاحظته هو حقيقة أن جميعهم تقريبًا قد تم حرقهم.
كان واثقًا من قدرته على إخفاء مشاعره الداخلية. وكان يعتقد أنه أخفى خيبة أمله بسرعة كبيرة للغاية بحيث لا يمكن لأي شخص أن يلاحظها.
تحدث فراي ببساطة ، لكن أورها صدم.
“لتصحيح سوء فهم واحد ، أنا لست تحتهم.”
حسنًا. يمكنه دائمًا فعل ذلك عندما يلتقيا.
“ماذا…؟”
“هل تعتقد أنني أمزح؟”
“راقب عن كثب.”
“ما- ، ما هذا …”
مشى فراي حتى نهاية البرج مع عشرات الحسابات التي تدور في ذهنه.
عندما دخلوا ، وجدوا مساحة كبيرة تكفي لخمسة أشخاص.
“لديهم أجساد روحية ، لذا فهم أعداء سيئون للمحاربين. سيتطلب الكثير من القوة لإخضاعهم بهجمات جسدية “.
كان واثقًا من قدرته على إخفاء مشاعره الداخلية. وكان يعتقد أنه أخفى خيبة أمله بسرعة كبيرة للغاية بحيث لا يمكن لأي شخص أن يلاحظها.
“قوتهم النارية هائلة أيضًا. يمكن أن تذوب ألسنة اللهب الصخور “.
تم نصب برج حجري هناك. كانت عالية جدا.
عض أورها شفته.
لم تكن القوة الإلهية التي كانت تغطي سيلكيد شيئًا يمكن أن يأتي من أجني وحدها.
“… على الرغم من صغر أعدادهم ، لا يزال هناك عدد قليل من المشعودين والسحرة في سيلكيد. لكن سحرهم الجليدي لم يكن له تأثير عليهم حقًا “.
“السيد. أورها! ”
“هذا طبيعي. هناك أيضًا طبقات بين المخلوقات “.
استدار فراي وقال.
بعد كل شيء ، تم صنعهم بواسطة أبوكاليبس اللهلب ، أجني
نظرت نورا إلى أورها وقالت.
كان يعتمد على الفرد ، لكنه كان متأكدًا من أن أقوى هذه المخلوقات كانت الأرواح ذات الرتبة المتوسطة.
هل يمكن أن يكون أجني يطاردها؟
هذا يعني أن أي تعويذة أقل من 6 نجوم لن يكون لها تأثير كبير عليهم.
“لا. لقد رأينا فقط نصف إله نار “.
“حتى لا أستطيع أن أضمن النصر على مائة منهم ، لكنك وحدك …”
“هذا هو الفرق بين ساحر ومحارب.”
“أنت لست على دراية كبيرة بالسحرة.”
إذا كان هذا صحيحًا ، فقد انتهى الأمر بالنسبة لرني.
جعلت كلمات فراي أورها عاجزة عن الكلام.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 157 – سيلكيد (3)
“…ما هذا…”
“…”
“عدد الأعداء لا يهم الساحر. طالما أنك تعرف إحداثياتهم ، فلا يهم إذا كان هناك المئات أو الآلاف “.
ربما كان في مهمة مختلفة.
باك.
نظر فراي حوله وهم يسيرون خلف أورها.
بمجرد أن انتهى من الكلام ، رفرف رداء فراي.
تم نصب برج حجري هناك. كانت عالية جدا.
في الأصل ، كان ينوي التحرك في الظل لأنه لا يريد أن يتم رصده من قبل جواسيس أنصاف الآلهة الذين ربما كانوا مختبئين في الصحراء.
“U- ، آه …”
لكنه غير رأيه.
‘…مم.’
لم يُرَ أجني منذ تلهادون ، ولم يُعرف مكان وجود النصف الآخر من الآلهة.
كان واثقًا من قدرته على إخفاء مشاعره الداخلية. وكان يعتقد أنه أخفى خيبة أمله بسرعة كبيرة للغاية بحيث لا يمكن لأي شخص أن يلاحظها.
لكن كان من الممكن أنه كان يطارد نيكس.
حسنًا. يمكنه دائمًا فعل ذلك عندما يلتقيا.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن فراي ستلفت انتباههم.
كانت أناستازيا هي الوحيدة التي عرفت أنها كانت رسول أجني. إذا اكتشف أي شخص آخر ، فمن شبه المؤكد أنه سيحاول قتل نيكس.
لا يهم إذا جاء أنصاف الآلهة.
“عاصفة ثلجية.”
سيكون من الأفضل لو جاءت نيكس.
تحدث بصوت مرتعش.
وكان لفت الانتباه شيئًا كان السحرة هم الأفضل فيه.
سيكون من الأفضل لو جاءت نيكس.
هدير-
لم يكن جسده كله مليئًا ببعض العضلات مثل إيفان ، ولم تكن هالته شرسة مثل إيفان. وابتسامته لم تكن واثقة مثل …
تعثرت أورها إلى الوراء بضع خطوات.
قاموا ببعض حركات اليد الروتينية قبل تحرير قبضتهم.
“ما- ، ما هذا …”
تنهد أورها كما لو أنه توقع ذلك إلى حد ما.
كمية مرعبة من المانا كانت تقذف من جسد فراي. كان كثيفًا لدرجة أنه بدا كما لو أن آلاف الخيوط كانت تطوق جسد فراي.
“راقب عن كثب.”
“وسحرة 9 نجوم ، لا يهم الحجم والموقع على الإطلاق. كل شيء في عيني هو نطاقي”.
توجه فراي إلى أسفل البرج ، وأسرع أورها وراءه.
“9 نجوم؟”
“9 نجوم؟”
انفتح فم أورها.
كان هذا متوقعا.
قام فراي برسم خط بإصبعيه.
“… دعنا نخوض معركة كرة الثلج. كنت أرغب دائمًا في تجربته “.
كان هذا العمل مقدسًا لأورها ، كما لو كان مؤمنًا متدينًا يرسم صليبًا.
“…كنت أعرف.”
“عاصفة ثلجية.”
كانت أناستازيا هي الوحيدة التي عرفت أنها كانت رسول أجني. إذا اكتشف أي شخص آخر ، فمن شبه المؤكد أنه سيحاول قتل نيكس.
ثم…
“لن يلتصقوا ببعضهم البعض.”
رأى أورها رقاقات الثلج تتساقط في الصحراء.
“هل تعتقد أنني أمزح؟”
“U- ، آه …”
بالتفكير في الأمر، تذكر فراي أنه لا يزال بحاجة إلى حل سوء التفاهم.
تجمدت الأرض ، وسقطت رقاقات الثلج ، وأصبح الجو باردًا.
لكن لسبب ما ، بدت ابتسامتها باردة جدًا. بصراحة ، يبدو أن تعبيرها يقول “أمسكت بك الان”.
الجميع رأى ذلك وشعر به.
“9 نجوم؟”
على الرغم من ذلك ، لم يتمكنوا من تصديق عيونهم. لقد كان مشهدا لا يصدق.
تغير تعبير نورا أيضًا ، وابتسمت بهدوء وهي تفكر في كاساجين.
ثم اجتاحت موجة من الجليد جيش المخلوقات في لحظة. لم يتمكنوا حتى من إطلاق الصراخ قبل أن تتجمد أجسادهم في مكانها.
لم يستطع أورها محو الشك من صوته.
“هل هذا الشاب حقا ساحر 9 نجوم؟”
كان واثقًا من قدرته على إخفاء مشاعره الداخلية. وكان يعتقد أنه أخفى خيبة أمله بسرعة كبيرة للغاية بحيث لا يمكن لأي شخص أن يلاحظها.
لقد سمعها من قبل.
بالآلاف.
يمكن لسحرة 9 نجوم التحكم في الطبيعة.
“أنا بينيانغ.”
وكان هذا هو بالضبط المشهد الذي انكشف أمامه.
كان من الممكن.
لقد تجرأ على القول. كان فراي قد جعل الصحراء تستسلم للتو.
“هل واجهت أي أنصاف آلهات أخرى؟”
“أ- ، آه …”
“راقب عن كثب.”
“بحق الجحيم…”
لم يكن جسده كله مليئًا ببعض العضلات مثل إيفان ، ولم تكن هالته شرسة مثل إيفان. وابتسامته لم تكن واثقة مثل …
لم يكن أحد ليتخيل أن يأتي يوم يستطيعون فيه رؤية أنفاسهم في الصحراء.
“أنا بينيانغ.”
“هذا هو الفرق بين ساحر ومحارب.”
ثم اجتاحت موجة من الجليد جيش المخلوقات في لحظة. لم يتمكنوا حتى من إطلاق الصراخ قبل أن تتجمد أجسادهم في مكانها.
أطلق فراي نفسا.
عض أورها شفته.
بعد ذلك مباشرة ، تحطمت قطع الجليد وتحطمت مخلوقات أجني.
“قوتهم النارية هائلة أيضًا. يمكن أن تذوب ألسنة اللهب الصخور “.
رمش أورها مرتين في هذا المشهد قبل أن يفهم الموقف أخيرًا.
ثم تقدم للأمام ومد يده نحو المجموعة التي بجانبها.
تم القضاء على الآلاف من المخلوقات في لحظة.
تساءل فراي عن مدى قوته.
“ك- كيف …”
بمجرد أن انتهى من الكلام ، رفرف رداء فراي.
“القضاء على الزريعة الصغيرة هو تخصص السحرة.”
لم يكن مظهره تمامًا كما كان يتوقع.
كان هذا متوقعا.
التفت فراي لإلقاء نظرة على سنو.
بعد كل شيء ، هؤلاء ليسوا رسلًا ، كانوا مجرد مخلوقات. فقط تعويذة 7 نجوم عاصفة ثلجية كانت كافية.
أطلق فراي نفسا.
في مثل هذه المعارك واسعة النطاق ، تتفوق فائدة الساحر على أي سلاح استراتيجي آخر.
“التعزيزات.”
كان الجزء الصعب عندما كان عليهم مواجهة أفراد أقوياء. مثل أنصاف الآلهة ، على سبيل المثال.
“هل ستوقف هذا الجيش وحدك؟”
استدار فراي وقال.
لقد شعر بذلك أيضًا أثناء محادثته مع كايرو.
“الجليد سوف يذوب بسرعة في الشمس. سيبقى الجو باردًا بعض الشيء ، لكن هذا سيختفي أيضًا قريبًا “.
“انه تماما مثله “.
“…”
كمية مرعبة من المانا كانت تقذف من جسد فراي. كان كثيفًا لدرجة أنه بدا كما لو أن آلاف الخيوط كانت تطوق جسد فراي.
توجه فراي إلى أسفل البرج ، وأسرع أورها وراءه.
كان أجني هو الوحيدة الذي ظهر.
لم يتبق سوى الحارسان المكلفان بمراقبة محيطهما ، اللذين ما زالا يشعران أنهما يحلمان.
لم يكن هناك أحد لم يصب بأذى.
“… دعنا نخوض معركة كرة الثلج. كنت أرغب دائمًا في تجربته “.
“…آه. اعتذراتي.”
“بالتأكيد. لكن إذا أخبرنا الآخرين ، فسيعتقدون أننا مجانين “.
جلس أورها على كرسي رث المظهر. ثم غطى وجهه بيديه قبل أن يتمتم.
نظر فراي إلى أورها.
بعد ذلك مباشرة ، تحطمت قطع الجليد وتحطمت مخلوقات أجني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
