هي - شيطان ( 3 )
هي – شيطان ( 3 )
“نعم سيدي!”
“يا رجل ، لماذا أنت جٌبني جدًا؟”
“شكرا لك يا سيدي.”
على عكس ميلتون المتفاجئ ، كانت الأميرة ليلى هادئة.
“هل تجد هذا غريبًا؟ حتى لو جلست على العرش ، سأحتاج إلى وريث ، ولهذا ، أحتاج إلى زوج “.
السمات الخاصة – السحر ، العنصر السحري ، الرؤية من خلال.
شكك سيغفريد في تقرير الرسول. وفقًا للمعلومات التي كانت لديه ، فإن مملكة ليستر لديها حاليًا ما يصل إلى 40 ألف جندي. ثم ، حتى لو تم تٌرك 10.000 للدفاع عن العاصمة ، كان ما لا يقل عن 30.000 جندي ما زالوا متاحين. نظرًا لمدى أهمية هذه المعركة ، افترض سيغفريد أنهم سيحشدون أكبر عدد ممكن من القوات ، لكن يبدو أن هذا كان خطأ.
“لا ، هذا …”
في اعتذار ميلتون الفوري ، أومأت بيانكا برأسها.
بناء على وعده السخي ، وقف جميع طاقم سيغفريد.
“أنت مؤهل ولدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض. ولكن قبل كل شيء ، لم ترغب في الاستيلاء على العاصمة أو البلد … أنت أول اختيار لي لمواد الزوج ، كونت فورست. ”
السمات الخاصة – السحر ، العنصر السحري ، الرؤية من خلال.
“أنت مؤهل ولدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض. ولكن قبل كل شيء ، لم ترغب في الاستيلاء على العاصمة أو البلد … أنت أول اختيار لي لمواد الزوج ، كونت فورست. ”
“……”
“نعم سيدي!”
“سوف أقدم لك رسميًا ، الكونت فورست. هذا هو الشخص الذي تلقيت الكثير من المساعدة منه ، بيانكا كورنيليوس “.
أصيب ميلتون بالدوار للحظة. لم يعتقد أبدًا أنه سيسمع شيئًا كهذا ، وفجأة عند ذلك.
“سيدي ، الغرب هو الجيش الجنوبي بقيادة الكونت ميلتون فورست بإجمالي 20 ألف جندي.”
بمجرد أن فعل ذلك ، أمسك ميلتون بيده.
“تبدو مرتبكًا جدًا. لا تفرط في التفكير. لن أطلب منك أن تحبني “.
“لا بد أنك مندهش حقًا؟”
“أنت تقولي أنك ستكوني بخير مع زواج بلا حب ، سموك؟”
“نعم. لا أقوم فقط بربط حليف قوي مثلك بجانبي ، الكونت فورست ، ولكني أيضًا أفي بمتطلبات الزواج الإلزامية سياسياً في نفس الوقت. والكونت فورست … ”
“ماذا سأكسب من هذا يا صاحب السمو؟”
“هذا … سيدي قد توفى.”
“عد…”
“ستحصل على امرأة جميلة. تهانينا.”
هي – شيطان ( 3 )
بدا ميلتون مترددًا بعض الشيء.
“تحية طيبة ، سموك”.
“أنتي تقولي أنِك كافية؟ هذه بعض الثقة المذهلة لديك ، صاحبة السمو “.
“الوزير سيغفريد ، الأعداء يأتون في اتجاهين مختلفين ، من الشرق والغرب.”
“هل هناك سبب يمنعني من أن أكون واثقًا؟”
في اعتذار ميلتون الفوري ، أومأت بيانكا برأسها.
وضعت الأميرة يدها على خصرها ورفعت ذقنها بغطرسة.
“هل هي خدعة عسكرية ، سيدي؟”
“أنت مؤهل ولدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض. ولكن قبل كل شيء ، لم ترغب في الاستيلاء على العاصمة أو البلد … أنت أول اختيار لي لمواد الزوج ، كونت فورست. ”
“……”
“لذا قرر الأوغاد سترابوس أخيرًا.”
عند رؤية موقفها ، لم يستطع ميلتون مساعدتها إلا الإعجاب بها.
‘إنه أمر مزعج بعض الشيء ، لكن ثقتها بنفسها تستحقها’.
“سأصل إلى النقطة الرئيسية. كما قلت ، إنها حرب صعبة. لذلك ، أعتزم إرسال مساعد لك من أجل مساعدتك “.
كانت الأميرة ليلى جميلة بما يكفي لتحرق أحزان جميع الرجال في العالم. أي رجل يقول إنه لا يريد الزواج بهذه المرأة الجميلة هو إما كاذب أو مثلي الجنس. لم يكن ميلتون كذلك. بصراحة ، كان مفتونًا بها ، لكن …
“لا بأس. إذا كنت لا تعرف ، فقد يحدث ذلك. إيه. على أي حال…”
“إنه مفاجئ بعض الشيء.”
اعتقادًا منه أن الأمير الأول قد مات لأنه لم ينصحه بشكل صحيح ، أصيب ماركيز تراوس بالمرض من الذنب ، حتى أغلق عينيه في النهاية ، ولم يفتحهما مرة أخرى. لقد ظل ماركيز تراوس بعناد عازبًا طوال حياته ولم يكن لديه أي أطفال أو أسرة لعقد جنازته. لذلك ، قرر الفيسكونت سايبان ، التلميذ المحبوب لماركيز تراوس ، ارتداء ملابس حداد لفترة وإقامة طقوس جنازة لسيده.
“فعلا؟”
بالنظر إلى ميلتون المذهول ، عبس بيانكا.
عندما تراجع ميلتون ، تنهدت الأميرة ليلى كما لو أن طاقتها قد نفدت. وقفت بعيدًا قليلاً عن ميلتون ، تحدثت بصوت منخفض ممسكتًا بكأس من النبيذ.
وضعت الأميرة يدها على خصرها ورفعت ذقنها بغطرسة.
“هل ضغطت بشدة؟”
“صاحبة السمو؟ هل قلت شيئا؟”
لثانية ، اعتقدت ميلتون أنها قالت شيئًا لا يناسب كرامة العائلة المالكة.
“تعال ، كونت فورست.”
اعتقد طاقم سيغفريد أن أوامره تجاوزت المجازفة ، واعتقدوا أنها كانت طائشة.
“لا لا شيء. همم. على أي حال.”
الولاء – 00
اعتقد طاقم سيغفريد أن أوامره تجاوزت المجازفة ، واعتقدوا أنها كانت طائشة.
قامت الأميرة ليلى بتعديل قوامها.
“هذا الشخص ليس في العاصمة الآن. سيصلون في غضون أيام قليلة ، لذلك سأقدمه لك ما إن يصلوا “.
“ممتاز. آه! بعد الحرب ، دعنا نحتفل بزفافنا بشكل إيجابي “.
“سأصل إلى النقطة الرئيسية. كما قلت ، إنها حرب صعبة. لذلك ، أعتزم إرسال مساعد لك من أجل مساعدتك “.
بدا الفيسكونت سايبان متأثرًا بشكل كبير بفهم ميلتون.
كووه
“مساعد ، سموك؟”
“نعم. جنبا إلى جنب مع الدوق بالان ، إنها واحدة من الأوراق الرابحة التي أملكها في يدي “.
“نعم. جنبا إلى جنب مع الدوق بالان ، إنها واحدة من الأوراق الرابحة التي أملكها في يدي “.
أصيب ميلتون بالصدمة ، ثم نظر على الفور إلى إحصائيات بيانكا.
فاجأت كلماتها ميلتون كثيرا.
بعد أن توصل إلى قرار ، نظم سيغفريد ما يعرفه عن الحرب حتى الآن في رأسه.
‘هل سترسل شخصًا في المرتبة الثانية بعد الدوق بالان كمساعد؟’
دعا سيغفريد على الفور لعقد اجتماع.
كم كانت الاميرة تختبئ بالضبط؟ هز ميلتون رأسه وكأنه لا يمكن مساعدته.
لم يكن لديهم شكوك أخرى. عرف طاقمه أن سيغفريد كان رجلاً أوفى بوعوده.
“بعد ذلك ، منذ انتهاء عملنا ، حان الوقت للعودة.”
خلال الحرب ، كان وجود طاقم مختص أكثر قيمة من الذهب. كان الفيسكونت سايبان ، بإحصائية الذكاء “91” والعديد من السمات الخاصة بالحرب ، هو الاختيار الأول لميلتون. في الحرب السابقة ، استخدم ميلتون استراتيجية سابيان وأبلغ عن إنجازاته دون أي أكاذيب بمجرد انتهاء حفل العودة المظفرة. وبسبب ذلك ، ازداد حسن نيته تجاه ميلتون ، لكن ولاء سايبان كان لا يزال عند “61”. لقد كان رقمًا محرجًا للغاية. بينما كان يميل نحو ميلتون إلى حد ما ، لم يكن سابيان رجلًا مخلصًا لميلتون. لذلك ، عرض ميلتون عليه منصبًا بجرأة ، لكن الفيسكونت سايبان بدا مضطربًا.
“ممتاز. آه! بعد الحرب ، دعنا نحتفل بزفافنا بشكل إيجابي “.
“هل يمكنك أن تشرح لماذا؟”
“نعم. لا أقوم فقط بربط حليف قوي مثلك بجانبي ، الكونت فورست ، ولكني أيضًا أفي بمتطلبات الزواج الإلزامية سياسياً في نفس الوقت. والكونت فورست … ”
“علم الموت هذا …”
“الكونت فورست؟”
“أفهم. إذا ، في هذه الأثناء ، سأبدأ في الاستعداد للحرب ، صاحبة السمو “.
“لا تهتمي ، هناك شيء من هذا القبيل.”
تحدث أحد موظفي سيغفريد.
“الوزير سيغفريد ، الأعداء يأتون في اتجاهين مختلفين ، من الشرق والغرب.”
“……؟”
“في الواقع … نعم ، أعتقد أنه محفوف بالمخاطر.”
“شكرا لك. قد لا أتمكن من متابعتك للحرب هذه المرة ، سأصلي من أجل نجاحك كونت فورست من بعيد. و…”
بغض النظر عن مدى ذكاء الأميرة ، كانت هناك كلمات لا يمكن فهمها.
‘لا يمكن التوصل لشيء. ليس لدي خيار سوى توخي الحذر قدر الإمكان’.
“”””””” حتى انا مافهمت يا كاتب”””””””””””””””””
بمجرد أن فعل ذلك ، أمسك ميلتون بيده.
“أفهمك. كما فقدت والدي منذ بضع سنوات “.
“إذن ، متى ستقدمي هذا الشخص الذي كنتي تخبئيه بعيدًا حتى الآن ، سموك؟”
لثانية ، اعتقدت ميلتون أنها قالت شيئًا لا يناسب كرامة العائلة المالكة.
عندما قدمتها الأميرة ليلى ، خلعت بيانكا رداءها.
“هذا الشخص ليس في العاصمة الآن. سيصلون في غضون أيام قليلة ، لذلك سأقدمه لك ما إن يصلوا “.
بالنظر إلى ميلتون المذهول ، عبس بيانكا.
“وأعتقد أن الاسم سر ، سموك؟”
كانت الأميرة ليلى جميلة بما يكفي لتحرق أحزان جميع الرجال في العالم. أي رجل يقول إنه لا يريد الزواج بهذه المرأة الجميلة هو إما كاذب أو مثلي الجنس. لم يكن ميلتون كذلك. بصراحة ، كان مفتونًا بها ، لكن …
“أنت تعرف جيدًا أنه كذلك.”
“إنها ساحرة.”
هز ميلتون كتفيه.
“أنتي تقولي أنِك كافية؟ هذه بعض الثقة المذهلة لديك ، صاحبة السمو “.
“أفهم. إذا ، في هذه الأثناء ، سأبدأ في الاستعداد للحرب ، صاحبة السمو “.
“القائد ألفريد.”
***
“وما هو تكوين الجيش القادم من الغرب؟”
حتى لو كان يستعد للتحرك ، يمكنه أن يأمر شخصًا آخر للتعامل مع التفاصيل الصغيرة. ولكن ، كان هناك بعض الأشياء التي كان يجب على ميلتون القيام بها بنفسه. على سبيل المثال ، تعيين شخص جديد للانضمام إلى فريقه.
“……؟”
“فيسكونت سايبان ، ألا تقرضني قوتك؟”
“نعم ، الوزير سيغفريد.”
بناء على وعده السخي ، وقف جميع طاقم سيغفريد.
خلال الحرب ، كان وجود طاقم مختص أكثر قيمة من الذهب. كان الفيسكونت سايبان ، بإحصائية الذكاء “91” والعديد من السمات الخاصة بالحرب ، هو الاختيار الأول لميلتون. في الحرب السابقة ، استخدم ميلتون استراتيجية سابيان وأبلغ عن إنجازاته دون أي أكاذيب بمجرد انتهاء حفل العودة المظفرة. وبسبب ذلك ، ازداد حسن نيته تجاه ميلتون ، لكن ولاء سايبان كان لا يزال عند “61”. لقد كان رقمًا محرجًا للغاية. بينما كان يميل نحو ميلتون إلى حد ما ، لم يكن سابيان رجلًا مخلصًا لميلتون. لذلك ، عرض ميلتون عليه منصبًا بجرأة ، لكن الفيسكونت سايبان بدا مضطربًا.
“أنا آسف ، الكونت فورست. بينما تكرمني بالعرض ، للأسف ، علي أن أقول لا “.
تنهد ميلتون لرفض الفيسكونت سايبان المهذب.
“هل يمكنك أن تشرح لماذا؟”
“هذا … سيدي قد توفى.”
“سيدك؟، هل تقصد … ماركيز تراوس؟ ”
كما أشارت الأميرة ليلى إليه ، جمع ميلتون نفسه.
“نعم ، هذا صحيح ، الكونت فورست.”
قام ماركيز تراوس ، وهو مدرس رائع ، بتدريس تكتيكات واستراتيجيات الفيسكونت سايبان بنفسه. بينما تجاوز الفيسكونت سايبان قدرات سيده ، لم يختر أن يصبح مستقلاً وبدلاً من ذلك ، تبع سيده في جيش الأمير الأول. كانت عاطفة الفيسكونت سايبان بسيده لافتة للنظر. ومات مثل هذا السيد.
كم كانت الاميرة تختبئ بالضبط؟ هز ميلتون رأسه وكأنه لا يمكن مساعدته.
لقد كان رجلاً عجوزًا في البداية ، لكنه عانى من صدمة نفسية كبيرة من وفاة الأمير الأول ومات هو نفسه بسبب ذلك.
“أفهم. إذا ، في هذه الأثناء ، سأبدأ في الاستعداد للحرب ، صاحبة السمو “.
اعتقادًا منه أن الأمير الأول قد مات لأنه لم ينصحه بشكل صحيح ، أصيب ماركيز تراوس بالمرض من الذنب ، حتى أغلق عينيه في النهاية ، ولم يفتحهما مرة أخرى. لقد ظل ماركيز تراوس بعناد عازبًا طوال حياته ولم يكن لديه أي أطفال أو أسرة لعقد جنازته. لذلك ، قرر الفيسكونت سايبان ، التلميذ المحبوب لماركيز تراوس ، ارتداء ملابس حداد لفترة وإقامة طقوس جنازة لسيده.
“آمل أن تكون متفهمًا ، كونت فورست. كان الماركيز تراوس أكثر من مجرد سيدي ، لقد كان مثل الأب بالنسبة لي “.
في ذلك اليوم ، فشل ميلتون في إحضار مستشار كفؤ للحرب. لكنه نجح في تعيين المستشار المختص المذكور في موظفيه.
طالبًا بالصبر ، انحنى الفيسكونت سايبان بأدب لميلتون. بدا الأمر كما لو أن الفيسكونت سايبان شعر بالذنب لرفضه المشاركة في الحرب لأسباب شخصية. في مواجهة تلك الأسباب ، كان ميلتون هادئًا.
“إنها ساحرة.”
“ارفع رأسك ، الفيسكونت سايبان.”
عندما رأى سيغفريد تعابيرهم ابتسم.
تردد الفيسكونت سابيان للحظة قبل أن يتخذ قراره.
بمجرد أن فعل ذلك ، أمسك ميلتون بيده.
الذكاء – 99 السياسة – 22
“أفهمك. كما فقدت والدي منذ بضع سنوات “.
“نعم ، الوزير سيغفريد.”
“عد…”
“هذا الشخص ليس في العاصمة الآن. سيصلون في غضون أيام قليلة ، لذلك سأقدمه لك ما إن يصلوا “.
“أرسله بأدب حتى لا يشعر بالندم على رحلته الأخيرة.”
القوة – 07 القيادة – 45
بدا الفيسكونت سايبان متأثرًا بشكل كبير بفهم ميلتون.
صاح ميلتون في رأسه.
“شكرا لك. قد لا أتمكن من متابعتك للحرب هذه المرة ، سأصلي من أجل نجاحك كونت فورست من بعيد. و…”
اليوم السابق للمغادرة.
“شكرا لك. قد لا أتمكن من متابعتك للحرب هذه المرة ، سأصلي من أجل نجاحك كونت فورست من بعيد. و…”
تردد الفيسكونت سابيان للحظة قبل أن يتخذ قراره.
“سيدي ، الغرب هو الجيش الجنوبي بقيادة الكونت ميلتون فورست بإجمالي 20 ألف جندي.”
“بمجرد انتهاء مراسم جنازة سيدي ، هل يمكنني الانضمام إلى فريق مستشاريك على الفور؟”
يبدو أن سمة الكاريزما قد فاضت.
“سوف أقدم لك رسميًا ، الكونت فورست. هذا هو الشخص الذي تلقيت الكثير من المساعدة منه ، بيانكا كورنيليوس “.
فحص ميلتون إحصائياته على الفور. ارتفع مستوى ولاء الفيسكونت سايبان من 61 إلى 81.
“إنها ليست” تحت إمرتي ، “الكونت فورست. هي ، مثلك ، متحالفة معي “.
‘صعدت 20 نقطة دفعة واحدة؟’
“لذا قرر الأوغاد سترابوس أخيرًا.”
كان ميلتون راضيًا جدًا.
بدا ميلتون مترددًا بعض الشيء.
يبدو أن سمة الكاريزما قد فاضت.
العنصر السحري LV.3: القدرة على صنع العناصر ذات التأثيرات السحرية.
“سأكون في الإنتظار.”
قام ماركيز تراوس ، وهو مدرس رائع ، بتدريس تكتيكات واستراتيجيات الفيسكونت سايبان بنفسه. بينما تجاوز الفيسكونت سايبان قدرات سيده ، لم يختر أن يصبح مستقلاً وبدلاً من ذلك ، تبع سيده في جيش الأمير الأول. كانت عاطفة الفيسكونت سايبان بسيده لافتة للنظر. ومات مثل هذا السيد.
“شكرا لك يا سيدي.”
بلغ مجموع رجال العدو 70.000.
في ذلك اليوم ، فشل ميلتون في إحضار مستشار كفؤ للحرب. لكنه نجح في تعيين المستشار المختص المذكور في موظفيه.
اليوم السابق للمغادرة.
“أرسله بأدب حتى لا يشعر بالندم على رحلته الأخيرة.”
تمامًا كما كان ميلتون جاهزًا ، وصل الشخص الموهوب الذي تحدثت عنه الأميرة ليلى.
“سأصل إلى النقطة الرئيسية. كما قلت ، إنها حرب صعبة. لذلك ، أعتزم إرسال مساعد لك من أجل مساعدتك “.
على عكس ميلتون المتفاجئ ، كانت الأميرة ليلى هادئة.
عند سماع ذلك ، ذهب ميلتون على الفور للعثور عليها.
كما أشارت الأميرة ليلى إليه ، جمع ميلتون نفسه.
هي – شيطان ( 3 )
“تعال ، كونت فورست.”
“……”
“في الواقع … نعم ، أعتقد أنه محفوف بالمخاطر.”
“تحية طيبة ، سموك”.
“وما هي تشكيلات قوات العدو؟”
بعد التحية الرسمية للأميرة ليلى ، التفت لينظر إلى الشخص المجاور لها.
اعتقادًا منه أن الأمير الأول قد مات لأنه لم ينصحه بشكل صحيح ، أصيب ماركيز تراوس بالمرض من الذنب ، حتى أغلق عينيه في النهاية ، ولم يفتحهما مرة أخرى. لقد ظل ماركيز تراوس بعناد عازبًا طوال حياته ولم يكن لديه أي أطفال أو أسرة لعقد جنازته. لذلك ، قرر الفيسكونت سايبان ، التلميذ المحبوب لماركيز تراوس ، ارتداء ملابس حداد لفترة وإقامة طقوس جنازة لسيده.
السمات الخاصة – السحر ، العنصر السحري ، الرؤية من خلال.
‘من ذاك؟’
كان الشخص قد لف جسده بالكامل في رداء وسحب الغطاء للأسفل ، مما يجعل من الصعب رؤية وجهه.
“الوزير سيغفريد ، قوات سترابوس المملكة أقوى. هل تخطط لمقاتلتهم بـ 20.000 جندي فقط؟ ”
“سوف أقدم لك رسميًا ، الكونت فورست. هذا هو الشخص الذي تلقيت الكثير من المساعدة منه ، بيانكا كورنيليوس “.
تردد الفيسكونت سابيان للحظة قبل أن يتخذ قراره.
عندما قدمتها الأميرة ليلى ، خلعت بيانكا رداءها.
بدا ميلتون مترددًا بعض الشيء.
‘واو …’
صاح ميلتون في رأسه.
عندما خلعت رداءها ، كشفت بيانكا عن نوع مختلف من الجمال عن الأميرة ليلى.
تردد الفيسكونت سابيان للحظة قبل أن يتخذ قراره.
ربما كانت في منتصف العشرينات من عمرها بشعر أحمر وعيون صفراء ذهبية. كان لديها شكل على شكل ساعة رملية كان مخبأ بالرداء ولكن ما يلفت الأنظار هو عيناها الفخورتان. بينما كانت متعجرفة ، لم تكن تلك الغطرسة محرجة على الإطلاق. كلما بدت واثقة من نفسها ، زادت الكفاءة والجاذبية الجنسية.
‘هل يثقون في حلفائهم لدرجة أنهم يتركون وراءهم الكثير من الرجال؟ سيكون من الرائع لو كانوا بهذا الحماقة ، لكن …’
كووه
كما أشارت الأميرة ليلى إليه ، جمع ميلتون نفسه.
“أنتي جميلة جدا. بدون علمي ، فوتنت بجمالِك “.
بالنظر إلى ميلتون المذهول ، عبس بيانكا.
“هل هناك سبب يمنعني من أن أكون واثقًا؟”
بعد التحية الرسمية للأميرة ليلى ، التفت لينظر إلى الشخص المجاور لها.
“يا رجل ، لماذا أنت جٌبني جدًا؟”
“”””‘جبني أو بالكلمة الأنجليزية “cheesy” بمعنى شخص مبالغ في المدح أو غير صادق أو شيء رخيص””””
العنصر السحري LV.3: القدرة على صنع العناصر ذات التأثيرات السحرية.
‘لهجة القارة الجنوبية؟’
على عكس مظهرها ، كانت جميلة بلكنة شعبية.
طالبًا بالصبر ، انحنى الفيسكونت سايبان بأدب لميلتون. بدا الأمر كما لو أن الفيسكونت سايبان شعر بالذنب لرفضه المشاركة في الحرب لأسباب شخصية. في مواجهة تلك الأسباب ، كان ميلتون هادئًا.
“هل أنتي من القارة الجنوبية؟”
دون أي خجل ، أجابته بيانكا بوضوح.
“نعم سموك. ساحرة…”
“هذا صحيح. لكن لماذا؟”
‘صعدت 20 نقطة دفعة واحدة؟’
“من الصعب بعض الشيء فهمك. هل يمكنك التحدث باللغة القياسية؟ ”
‘هل سترسل شخصًا في المرتبة الثانية بعد الدوق بالان كمساعد؟’
‘هل يثقون في حلفائهم لدرجة أنهم يتركون وراءهم الكثير من الرجال؟ سيكون من الرائع لو كانوا بهذا الحماقة ، لكن …’
“لا أستطيع. هل لديك مشكلة؟ ”
“……”
دعا سيغفريد على الفور لعقد اجتماع.
إذا وضعنا الكلمات جانباً ، فإن شخصيتها الجدلية كانت مزعجة إلى حد ما.
“الأميرة ليلى. هل كنت جادًا عندما قلت أن هذا الشخص يأتي في المرتبة الثانية بعد الدوق بالان؟ ”
ابتسمت الأميرة ليلى لشكوك ميلتون.
واصل ميلتون النظر إلى بيانكا بإعجاب.
“إنها ساحرة.”
‘صعدت 20 نقطة دفعة واحدة؟’
بمجرد أن فعل ذلك ، أمسك ميلتون بيده.
“ساحرة؟”
أصيب ميلتون بالصدمة ، ثم نظر على الفور إلى إحصائيات بيانكا.
“بعد ذلك ، منذ انتهاء عملنا ، حان الوقت للعودة.”
[بيانكا كورنيليوس]
يبدو أن سمة الكاريزما قد فاضت.
الساحر LV.6
فاجأت كلماتها ميلتون كثيرا.
القوة – 07 القيادة – 45
“أنا آسف ، الكونت فورست. بينما تكرمني بالعرض ، للأسف ، علي أن أقول لا “.
أصيب ميلتون بالصدمة ، ثم نظر على الفور إلى إحصائيات بيانكا.
الذكاء – 99 السياسة – 22
“20.000؟ هل أنت متأكد من ذلك؟ ”
الولاء – 00
كووه
السمات الخاصة – السحر ، العنصر السحري ، الرؤية من خلال.
لم يكن لديهم شكوك أخرى. عرف طاقمه أن سيغفريد كان رجلاً أوفى بوعوده.
تحدثت الأميرة ليلى عندما رأت ميلتون يواصل التحديق وإعجاب بيانكا بمهارة.
السحر LV.6: القدرة على استخدام السحر. كلما ارتفع المستوى ، يمكنك استخدام المزيد من السحر.
يبدو أن سمة الكاريزما قد فاضت.
العنصر السحري LV.3: القدرة على صنع العناصر ذات التأثيرات السحرية.
الرؤية من خلال LV.6: قوة الملاحظة الفطرية ، تعطي القدرة على فهم حقيقة كلام شريك المحادثة.
“سيدك؟، هل تقصد … ماركيز تراوس؟ ”
‘يا إلهي … لم أر قط إحصائية ذكاء “99” من قبل.’
“ستحصل على امرأة جميلة. تهانينا.”
عندما سمع ميلتون أنها ساحرة ، كان لديه بعض الاستثناءات ، لكن بيانكا كانت ماهرة حقًا.
طالبًا بالصبر ، انحنى الفيسكونت سايبان بأدب لميلتون. بدا الأمر كما لو أن الفيسكونت سايبان شعر بالذنب لرفضه المشاركة في الحرب لأسباب شخصية. في مواجهة تلك الأسباب ، كان ميلتون هادئًا.
“الكونت فورست؟”
“لا بد أنك مندهش حقًا؟”
تحدثت الأميرة ليلى عندما رأت ميلتون يواصل التحديق وإعجاب بيانكا بمهارة.
“نعم سموك. ساحرة…”
‘واو …’
وضعت الأميرة يدها على خصرها ورفعت ذقنها بغطرسة.
واصل ميلتون النظر إلى بيانكا بإعجاب.
“هل تجد هذا غريبًا؟ حتى لو جلست على العرش ، سأحتاج إلى وريث ، ولهذا ، أحتاج إلى زوج “.
على عكس ميلتون المتفاجئ ، كانت الأميرة ليلى هادئة.
لم يهتم ميلتون بأن تعبيرات وجه بيانكا كانت تسأله ، “ما الذي تنظر إليه؟”
السحر LV.6: القدرة على استخدام السحر. كلما ارتفع المستوى ، يمكنك استخدام المزيد من السحر.
***
‘لم أفكر مطلقًا في أنني سأرى ساحرًا حقيقيًا بأم عيني’.
ابتسمت الأميرة ليلى لشكوك ميلتون.
لم يكن من غير المعقول أن يكون ميلتون هكذا. بعد كل شيء ، كان السحرة نادرون حقًا. في وقت ما ، كان هناك الكثير من السحرة في هذا العالم. كان لكل بلد مؤسسة لتدريب السحرة بالإضافة إلى نقابة حيث يمكنهم التجمع والممارسة مع بعضهم البعض. يقال أنه في ذلك الوقت ، كان السحر متجذرًا بعمق وتم استخدام القطع الأثرية السحرية بشكل عرضي في الحياة اليومية. كان هذا هو العصر القديم ، ويقال إنه ليس السحر فقط ، بل الحضارة الإنسانية نفسها قد تطورت إلى ما هو أبعد من المقارنة مع الوقت الحاضر.
تردد الفيسكونت سابيان للحظة قبل أن يتخذ قراره.
لقد ضاع السبب في التاريخ ، لكن تلك الحقبة انهارت وتناقص عدد السحرة تدريجيًا حيث أصبحوا على نحو متزايد سريين ومنغلقين عن المجتمع. السحرة لم يتورطوا مع العالم من حولهم واهتموا فقط بتدريب السحر المخفي عن بقية العالم. هذا هو السبب في أن أي بلد يعامل أي سحرة يتم اكتشافهم في بلدهم بشكل جيد للغاية. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل جدًا من السحرة وكانوا هم أنفسهم يكرهون الانتماء إلى بلد واحد ، لذلك كانت ندرتهم مساوية لندرة السيد.
“هذا الشخص ليس في العاصمة الآن. سيصلون في غضون أيام قليلة ، لذلك سأقدمه لك ما إن يصلوا “.
“بالإعتقاد أن لديك مثل هذه الموهبة تحت قيادتك ، صاحبة السمو.”
“سوف أقدم لك رسميًا ، الكونت فورست. هذا هو الشخص الذي تلقيت الكثير من المساعدة منه ، بيانكا كورنيليوس “.
لكن الأميرة ليلى هزت رأسها.
“إنها ليست” تحت إمرتي ، “الكونت فورست. هي ، مثلك ، متحالفة معي “.
السحر LV.6: القدرة على استخدام السحر. كلما ارتفع المستوى ، يمكنك استخدام المزيد من السحر.
“آه لقد فهمت. اعتذاري.”
‘إنه أمر مزعج بعض الشيء ، لكن ثقتها بنفسها تستحقها’.
في اعتذار ميلتون الفوري ، أومأت بيانكا برأسها.
“أنتي تقولي أنِك كافية؟ هذه بعض الثقة المذهلة لديك ، صاحبة السمو “.
بعد أن توصل إلى قرار ، نظم سيغفريد ما يعرفه عن الحرب حتى الآن في رأسه.
“لا بأس. إذا كنت لا تعرف ، فقد يحدث ذلك. إيه. على أي حال…”
اليوم السابق للمغادرة.
حتى لو كان يستعد للتحرك ، يمكنه أن يأمر شخصًا آخر للتعامل مع التفاصيل الصغيرة. ولكن ، كان هناك بعض الأشياء التي كان يجب على ميلتون القيام بها بنفسه. على سبيل المثال ، تعيين شخص جديد للانضمام إلى فريقه.
ابتسمت بيانكا ومدت يدها نحو ميلتون.
“لذا قرر الأوغاد سترابوس أخيرًا.”
“هذا الشخص ليس في العاصمة الآن. سيصلون في غضون أيام قليلة ، لذلك سأقدمه لك ما إن يصلوا “.
“دعنا نعمل بجد معًا ، يا؟”
بعد أن توصل إلى قرار ، نظم سيغفريد ما يعرفه عن الحرب حتى الآن في رأسه.
لثانية ، اعتقدت ميلتون أنها قالت شيئًا لا يناسب كرامة العائلة المالكة.
“آه … نعم ، دعينا نعمل معًا.”
دون أي خجل ، أجابته بيانكا بوضوح.
تحير ميلتون ، لكنه صافحها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يصافح فيها امرأة في هذا العالم. هل كانت بيانكا واضحة فقط أم كانت ثقافة القارة الجنوبية مختلفة؟
أصيب ميلتون بالدوار للحظة. لم يعتقد أبدًا أنه سيسمع شيئًا كهذا ، وفجأة عند ذلك.
عندما تراجع ميلتون ، تنهدت الأميرة ليلى كما لو أن طاقتها قد نفدت. وقفت بعيدًا قليلاً عن ميلتون ، تحدثت بصوت منخفض ممسكتًا بكأس من النبيذ.
***
على عكس مظهرها ، كانت جميلة بلكنة شعبية.
ربما كانت في منتصف العشرينات من عمرها بشعر أحمر وعيون صفراء ذهبية. كان لديها شكل على شكل ساعة رملية كان مخبأ بالرداء ولكن ما يلفت الأنظار هو عيناها الفخورتان. بينما كانت متعجرفة ، لم تكن تلك الغطرسة محرجة على الإطلاق. كلما بدت واثقة من نفسها ، زادت الكفاءة والجاذبية الجنسية.
مع اكتمال جميع الاستعدادات ، بدأ الجيش الجنوبي بقيادة ميلتون وجيش مملكة سترابوس بقيادة الدوق برانس في التقدم شمالًا. بالطبع ، وصل هذا الخبر بالفعل إلى آذان سيغفريد في الشمال.
***
‘هل سترسل شخصًا في المرتبة الثانية بعد الدوق بالان كمساعد؟’
دعا سيغفريد على الفور لعقد اجتماع.
“الوزير سيغفريد ، الأعداء يأتون في اتجاهين مختلفين ، من الشرق والغرب.”
“تبدو مرتبكًا جدًا. لا تفرط في التفكير. لن أطلب منك أن تحبني “.
“وما هي تشكيلات قوات العدو؟”
“القادمين من الشرق مملكة سترابوس بإجمالي 50.000 رجل وبقيادة الدوق برانس ، سيدي.”
لكن الأميرة ليلى هزت رأسها.
“”””””” حتى انا مافهمت يا كاتب”””””””””””””””””
“إذن سيد يقود 50.000 جندي؟”
“إنها ليست” تحت إمرتي ، “الكونت فورست. هي ، مثلك ، متحالفة معي “.
الساحر LV.6
“لذا قرر الأوغاد سترابوس أخيرًا.”
اعتقادًا منه أن الأمير الأول قد مات لأنه لم ينصحه بشكل صحيح ، أصيب ماركيز تراوس بالمرض من الذنب ، حتى أغلق عينيه في النهاية ، ولم يفتحهما مرة أخرى. لقد ظل ماركيز تراوس بعناد عازبًا طوال حياته ولم يكن لديه أي أطفال أو أسرة لعقد جنازته. لذلك ، قرر الفيسكونت سايبان ، التلميذ المحبوب لماركيز تراوس ، ارتداء ملابس حداد لفترة وإقامة طقوس جنازة لسيده.
أثناء مشاهدة أعضاء طاقمه يناقشون بصوت عالٍ ، استدار سيغفريد بهدوء نحو الرسول.
أثناء مشاهدة أعضاء طاقمه يناقشون بصوت عالٍ ، استدار سيغفريد بهدوء نحو الرسول.
“وما هو تكوين الجيش القادم من الغرب؟”
لم يكن لديهم شكوك أخرى. عرف طاقمه أن سيغفريد كان رجلاً أوفى بوعوده.
“سيدي ، الغرب هو الجيش الجنوبي بقيادة الكونت ميلتون فورست بإجمالي 20 ألف جندي.”
لكن الأميرة ليلى هزت رأسها.
بدا سيغفريد مندهشا من التقرير.
“أفهم. إذا ، في هذه الأثناء ، سأبدأ في الاستعداد للحرب ، صاحبة السمو “.
تحدث أحد موظفي سيغفريد.
“20.000؟ هل أنت متأكد من ذلك؟ ”
لثانية ، اعتقدت ميلتون أنها قالت شيئًا لا يناسب كرامة العائلة المالكة.
“نعم سيدي ، أنا متأكد.”
‘أمر غريب.’
“الوزير سيغفريد ، الأعداء يأتون في اتجاهين مختلفين ، من الشرق والغرب.”
شكك سيغفريد في تقرير الرسول. وفقًا للمعلومات التي كانت لديه ، فإن مملكة ليستر لديها حاليًا ما يصل إلى 40 ألف جندي. ثم ، حتى لو تم تٌرك 10.000 للدفاع عن العاصمة ، كان ما لا يقل عن 30.000 جندي ما زالوا متاحين. نظرًا لمدى أهمية هذه المعركة ، افترض سيغفريد أنهم سيحشدون أكبر عدد ممكن من القوات ، لكن يبدو أن هذا كان خطأ.
كم كانت الاميرة تختبئ بالضبط؟ هز ميلتون رأسه وكأنه لا يمكن مساعدته.
“نعم. جنبا إلى جنب مع الدوق بالان ، إنها واحدة من الأوراق الرابحة التي أملكها في يدي “.
‘هل يثقون في حلفائهم لدرجة أنهم يتركون وراءهم الكثير من الرجال؟ سيكون من الرائع لو كانوا بهذا الحماقة ، لكن …’
“سوف أقدم لك رسميًا ، الكونت فورست. هذا هو الشخص الذي تلقيت الكثير من المساعدة منه ، بيانكا كورنيليوس “.
مرت عدة احتمالات عبر رأس سيغفريد ، لكن كان من السابق لأوانه اتخاذ قرار بشأن أي منها.
“لماذا ا؟ هل يبدو ذلك محفوفًا بالمخاطر؟ ”
‘لا يمكن التوصل لشيء. ليس لدي خيار سوى توخي الحذر قدر الإمكان’.
بعد أن توصل إلى قرار ، نظم سيغفريد ما يعرفه عن الحرب حتى الآن في رأسه.
بلغ مجموع رجال العدو 70.000.
xMajed
وبلغت القوة العسكرية للجمهوريين ، بما في ذلك التعزيزات المرسلة من بلادهم ، 50 ألفاً في الوقت الحالي
‘هذا أكثر من كاف’.
تردد الفيسكونت سابيان للحظة قبل أن يتخذ قراره.
بعد أن قرر الاستراتيجية الشاملة في رأسه ، بدأ سيغفريد في اختتام الاجتماع.
“سيدك؟، هل تقصد … ماركيز تراوس؟ ”
“القائد ألفريد.”
“وما هو تكوين الجيش القادم من الغرب؟”
“نعم ، الوزير سيغفريد.”
“فعلا؟”
“سأعطيك 30 ألف جندي. خذهم واهزم الجيش الجنوبي القادم من الغرب “.
“نعم. جنبا إلى جنب مع الدوق بالان ، إنها واحدة من الأوراق الرابحة التي أملكها في يدي “.
“نعم سيدي.”
صاح ميلتون في رأسه.
“سأعتني بجيش مملكة سترابوس القادم من الشرق.”
تحدث أحد موظفي سيغفريد.
“في الواقع … نعم ، أعتقد أنه محفوف بالمخاطر.”
“الوزير سيغفريد ، قوات سترابوس المملكة أقوى. هل تخطط لمقاتلتهم بـ 20.000 جندي فقط؟ ”
“لماذا ا؟ هل يبدو ذلك محفوفًا بالمخاطر؟ ”
السمات الخاصة – السحر ، العنصر السحري ، الرؤية من خلال.
“في الواقع … نعم ، أعتقد أنه محفوف بالمخاطر.”
اعتقد طاقم سيغفريد أن أوامره تجاوزت المجازفة ، واعتقدوا أنها كانت طائشة.
“بمجرد انتهاء مراسم جنازة سيدي ، هل يمكنني الانضمام إلى فريق مستشاريك على الفور؟”
عندما رأى سيغفريد تعابيرهم ابتسم.
“صاحبة السمو؟ هل قلت شيئا؟”
“ربما يتفق الأعداء معك.”
“سأكون في الإنتظار.”
إذا وضعنا الكلمات جانباً ، فإن شخصيتها الجدلية كانت مزعجة إلى حد ما.
“هل هي خدعة عسكرية ، سيدي؟”
“فقط ثقوا بي. إذا كنتم تفعلون ما أقول ،أعدكم بأملاك الدوق برانس “السلع والأشياء الثمينة غنائم الحرب”.
بناء على وعده السخي ، وقف جميع طاقم سيغفريد.
“نعم سيدي!”
لم يكن لديهم شكوك أخرى. عرف طاقمه أن سيغفريد كان رجلاً أوفى بوعوده.
بعد أن قرر الاستراتيجية الشاملة في رأسه ، بدأ سيغفريد في اختتام الاجتماع.
_______________________
xMajed
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
