هي - شيطان ( 2 )
هي – شيطان ( 2 )
وقفت الأميرة ليلى بهدوء وتوجهت نحو ميلتون.
الموقع الذي تم إرشاد ميلتون إليه …
لم تكن الأميرة ليلى قادرة على لمس كلوديا حتى الآن لسبب واحد – لم تجد أي دليل قوي. ولكن بمجرد أن وجدت هذا الدليل ، كان هذا هو اليوم الذي يتم فيه قطع رأس كلوديا بواسطة المقصلة.
‘بما أنها تعرف ذلك أيضًا ، سيكون من غير المريح بالطبع البقاء في العاصمة.’
“نعم. في هذه الحرب ، سأطلب منك القيام بشيء صعب ، كونت فورست “.
لقد فهمت الأميرة ليلى ما كانت كلوديا تحاول القيام به.
“ليست هناك حاجة لإرسال المزيد من الرجال ، الأميرة ليلى.”
‘لكن … قد يكون هذا أفضل بالنسبة لي.’
“حتى لو حاولنا التحدث إلى الدول الأخرى ، أعتقد أنهم لن يستمعوا إلينا ، أليس كذلك يا صاحب السمو؟”
وافقت الأميرة ليلى على طلب الدوق برانس.
“أليست المتطلبات كثيرة بعض الشيء يا صاحبة السمو؟”
“أفهم. طالما أدركنا رسميًا التعزيزات من مملكة سترابوس ، فسيتعين علينا إرسال شخص من بلدنا للعمل معك. مثل هذا ، سأفوض كلوديا رسميًا كمسؤول اتصال “.
“شكرا لموافقتك على طلبي.”
“انتظري … انتظري لحظة. أميرة.”
“شكرا لموافقتك على طلبي.”
برؤية الدوق برانس سعيدًا جدًا ، عرفت الأميرة ليلى ما يجري.
“وبالتالي؟ ماذا تريد مملكة سترابوس بالضبط ، صاحبة السمو؟ ”
‘لقد سحرته’.
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
إذا كان ميلتون قد سمعها ، فربما يفكر ، “هل لديك الحق في قول ذلك” ، لكن الأميرة ليلى كانت مقتنعة. بصفتها امرأة ذات ثروة وجمال وقوة أسرية ، استخدمت كلوديا دائمًا مكانتها للإيقاع والتلاعب بأي رجل مفيد لها. بجمالها الساحر ، كانت جيدة جدًا في إغواء الرجال والتلاعب بهم. بعد اللعب مع سلسلة من الرجال ، هبطت كلوديا أخيرًا على الأمير الأول. ولكن الآن ، مات الأمير الأول ، وكانت تصوب أنظارها مرة أخرى على رجل آخر.
برؤية الدوق برانس سعيدًا جدًا ، عرفت الأميرة ليلى ما يجري.
دخل غرفة نوم المرأة.
‘رجل يتمتع بمكانة دوق و”سيد” في مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية تضم ثلاثة “سادة”. الرجل الذي سيراها كمشاكسة جدير بها’.
“هذا صحيح.”
ومما استطاعت الأميرة ليلى إخباره ، بدا الدوق برانس نفسه على استعداد لإعطاء قلبه لكلوديا. وتظاهرت الأميرة ليلى بعدم رؤية الامر ، واستمرت في التحدث إليه.
ومما استطاعت الأميرة ليلى إخباره ، بدا الدوق برانس نفسه على استعداد لإعطاء قلبه لكلوديا. وتظاهرت الأميرة ليلى بعدم رؤية الامر ، واستمرت في التحدث إليه.
كان ميلتون يخطط للرفض ، لكن …
“سنجمع أيضًا جيشًا للمساعدة في استعادة منطقتنا الشمالية.”
“الكونت فورست.”
لكن الدوق برانس هز رأسه.
“هل أنتي بخير مع هذا؟”
“ليست هناك حاجة لإرسال المزيد من الرجال ، الأميرة ليلى.”
“لا ، دوق برانس. إنها حرب خاضها بلدنا لاستعادة أرضنا. كيف لا يمكننا إرسال أي قوات؟ ”
“أفهم. طالما أدركنا رسميًا التعزيزات من مملكة سترابوس ، فسيتعين علينا إرسال شخص من بلدنا للعمل معك. مثل هذا ، سأفوض كلوديا رسميًا كمسؤول اتصال “.
“لقد سألت عن ذلك بنفسك ، أليس من المحرج أن تسألني هكذا الآن؟”
أعطاها ابتسامة ساخرة.
“أنا آسف ، الأميرة ليلى ، لكن …”
“نعم. في هذه الحرب ، سأطلب منك القيام بشيء صعب ، كونت فورست “.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة رائعة.
تحدث كما لو أنه كان يقنع فتاة صغيرة لا تفهم كيف تخوض الحرب.
وهكذا ، تقرر أن تتقدم جيوش مملكة ليستر ومملكة سترابوس شمالًا باستخدام طريقين مختلفين.
“ساحة المعركة بدون تسلسل قيادي موحد أكثر ضررًا من كونها مفيدة. ما لم نفتقر إلى الرجال ، فإن التعزيز بدون ولاء لن يكون مفيدًا “.
“لكنني لست مرتاحتًا للبقاء خارج الحرب عندما يتم خوضها على أرضنا … آه!”
“هاااااا….”
“آه ، هل هذا صحيح؟”
“نعم. إذا كنتي ترغبين حقًا في المساعدة ، فسأكون ممتنًا إذا حافظت على خط إمداد ثابت وساعدت من الخلف “.
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
“لكنني لست مرتاحتًا للبقاء خارج الحرب عندما يتم خوضها على أرضنا … آه!”
تمتمت الأميرة ليلى ، وكأنها لا تعرف شيئًا.
“لكنني لست مرتاحتًا للبقاء خارج الحرب عندما يتم خوضها على أرضنا … آه!”
صاحت الأميرة ليلى. بدا الأمر كما لو أنها قد أدركت للتو شيئًا ما.
“بعبارة أخرى … بعد استعادتها ، سنحمي المنطقة الشمالية ، لذا أعطونا الأرض والمال. هل هذا ما يقولونه يا صاحبة السمو؟ ”
“ماذا لو نقسم الجيش إلى قسمين؟”
“الأميرة ليلى. نقسم الى قسمين؟ ماذا تقصدين بذلك؟”
“ينقسم الطريق المؤدي إلى الشمال إلى قسمين – الطريق الشرقي والالتفاف الغربي. ماذا لو نقسم الجيش ونسير في كلا الاتجاهين؟ ”
يبدو أن مملكة سترابوس هاجمتها دبلوماسياً باستخدام الحقيقة لصالحها.
“ليست هناك حاجة لإرسال المزيد من الرجال ، الأميرة ليلى.”
“…هذه ليست فكرة سيئة.”
“شكرا لموافقتك على طلبي.”
لم يستطع الدوق برانس التفكير في سبب لرفض فكرتها. ليس الأمر كما لو أن القوات الأجنبية كانت تدخل جيشه لتخبره بما يجب عليه فعله ولم يستطع رفضها عندما قالت إنهم سيذهبون للقتال في ساحة معركة مختلفة تمامًا على طريق مختلف. لم يكن لديه سبب لإيقافها.
“انتظري … انتظري لحظة. بعد استعادة منطقتنا الشمالية ، تخطط مملكة سترابوس لنشر جيشها هناك ، صاحبة السمو؟ ”
“اذا تقرر. ما الاتجاه الذي يود الدوق برانس أن يسلكه؟ ”
تحدث ميلتون وهو ينظر إلى وجهها المتعب.
أجابها الدوق برانس دون تردد.
“سنأخذ الشرق. يبدو الالتفاف الغربي ضيقًا جدًا بحيث لا يمكن نقل 50 ألف جندي “.
‘لقد سحرته’.
“ممتاز. إذا ، سوف نسير باتجاه الغرب “.
“الزواج؟”
وهكذا ، تقرر أن تتقدم جيوش مملكة ليستر ومملكة سترابوس شمالًا باستخدام طريقين مختلفين.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة رائعة.
“الآن ، أغمض عينيك.”
***
عندما كانت الشمس تغرب وكان الشفق يقترب ، تلقى ميلتون رسالة من الأميرة ليلى.
في سؤال ميلتون المفاجئ ، تابعت الأميرة ليلى.
في الخفاء ، تجنب انتباه الآخرين …
– تعال فوراً إلى القصر. إذا أمكن ، حاول ألا يراك أحد.
“وبالتالي؟ ماذا تريد مملكة سترابوس بالضبط ، صاحبة السمو؟ ”
وفقًا لتوجيهاتها ، ارتدى ميلتون رداءًا وتأكد من تغطية وجهه بغطاء رداءه.
*_*
“إنها تنتظر ، الكونت فورست.”
عند وصوله إلى القصر ، قام أحد المرافقين بتوجيهه بتكتم.
الموقع الذي تم إرشاد ميلتون إليه …
علاوة على ذلك ، استخدموا دعوة الأمير بايرون الثاني للجمهوريين كمثال ، قائلين إنهم لا يستطيعون الوثوق ببلدنا وكيف أنهم لا يعرفون مدى انتشار سم الجمهورية في جميع أنحاء بلدنا.
‘هل تريدني أن آتي إلى هنا؟ جديا؟’
لم تكن الأميرة ليلى قادرة على لمس كلوديا حتى الآن لسبب واحد – لم تجد أي دليل قوي. ولكن بمجرد أن وجدت هذا الدليل ، كان هذا هو اليوم الذي يتم فيه قطع رأس كلوديا بواسطة المقصلة.
كانت غرفة الأميرة ليلى.
“الشيء المهم في هذه الحرب ليس ما إذا كنا سنفوز أو نخسر ، ولكن كيف ننتصر.”
في هذا الوقت الغامض …
“لقد سألت عن ذلك بنفسك ، أليس من المحرج أن تسألني هكذا الآن؟”
في الخفاء ، تجنب انتباه الآخرين …
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
دخل غرفة نوم المرأة.
‘هل يجب علي الدخول حقًا؟’
“هل انتهيتي يا صاحب السمو؟”
كان من الطبيعي لخيال ميلتون أن يسير في اتجاهات غريبة.
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
“صاحبة السمو؟ لماذا لا يستطيع الدوق المشاركة؟ ”
عندما فتح ميلتون الباب ، كانت الأميرة ليلى تبحث عن بعض الوثائق.
“اذا تقرر. ما الاتجاه الذي يود الدوق برانس أن يسلكه؟ ”
”من فضلك انتظر دقيقة. لقد انتهيت تقريبا.”
برؤية الدوق برانس سعيدًا جدًا ، عرفت الأميرة ليلى ما يجري.
نظرت إلى أكثر من ملاءات أخرى وتنهدت عندما انتهت.
وقفت الأميرة ليلى بهدوء وتوجهت نحو ميلتون.
“هل انتهيتي يا صاحب السمو؟”
“وأخيرًا ، لإرسال قواتهم لدعم بلدنا ، فإنهم يطالبوننا بدفع هذا المبلغ لتمويل نفقات الإعداد العسكري.”
“الى الان.”
“هاه؟ هل أردت أن تشرب أيضًا ، كونت؟ ”
لم يعتقد ميلتون أن كونك لطيفًا هو الجزء المهم.
تحدث ميلتون وهو ينظر إلى وجهها المتعب.
عندما تحدثت معه الأميرة ليلى بهذه الطريقة المرحة ، رد ميلتون ، دون قصد.
عند رؤية ميلتون على الفور فهمت ما كانت تقوله ، كما لو كانوا يتشاركون نفس الفكرة الرائعة ، نظرت الأميرة ليلى إلى ميلتون بإعجاب.
“تبدين متعبًا جدًا ، سموك.”
لم يعتقد ميلتون أن كونك لطيفًا هو الجزء المهم.
“أنا بخير.”
“لم انته بعد. بمجرد التوقيع على معاهدة الدفاع الرسمية ، سيتعين على بلدنا تسليم سلطتنا في الشمال إليهم لإظهار دعمنا للقوات المتمركزة “.
‘نعم صحيح…’
لم يستطع الدوق برانس التفكير في سبب لرفض فكرتها. ليس الأمر كما لو أن القوات الأجنبية كانت تدخل جيشه لتخبره بما يجب عليه فعله ولم يستطع رفضها عندما قالت إنهم سيذهبون للقتال في ساحة معركة مختلفة تمامًا على طريق مختلف. لم يكن لديه سبب لإيقافها.
عند النظر إلى الأميرة ليلى ، تم تذكير ميلتون بنفسه عندما كان لديه يوم راحة واحد فقط في الشهر. كان على دراية بمظهر شخص غارق في العمل والتوتر. كانت نظرة يراها في كل مرة نظر فيها إلى المرآة في حياته السابقة.
“لقد سألت عن ذلك بنفسك ، أليس من المحرج أن تسألني هكذا الآن؟”
‘إنها المرة الأولى التي اعتقدت أن شخصًا ما يمكن أن يبدو جميلًا حتى مع وجود الدوائر المظلمة تحت أعينهم.’
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
مشيت الأميرة ليلى إلى خزانة ملابسها وسحبت زجاجة نبيذ وكوبًا.
“أنا متعبة ، لذا لا داعي لك …”
صحيح أن مملكة ليستر كانت أضعف من مملكة سترابوس.
كان ميلتون يخطط للرفض ، لكن …
“صحيح. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. وثانياً ، لا يمكن لدوق بالان المشاركة في هذه الحرب “.
“هاه؟ هل أردت أن تشرب أيضًا ، كونت؟ ”
“إذا كنت نبيلًا من مملكة سترابوس ، فهل ستستمع إلى احتجاجات مملكة ليستر؟”
‘إذن كنتي تخططي للشرب بمفردك؟’
يبدو أن هذه كانت خطتها.
‘نعم صحيح…’
***
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض عبر الطاولة.
‘نعم صحيح…’
“هل تعرف لماذا دعوتك ، الكونت فورست؟”
“إذا فزت في هذه الحرب ، سأجعلك ماركيز ، لذا أرجو أن تتحلى بالصبر.”
“ألم تدعوني بسبب الحرب يا صاحبة السمو؟”
“نعم. في هذه الحرب ، سأطلب منك القيام بشيء صعب ، كونت فورست “.
وقفت الأميرة ليلى بهدوء وتوجهت نحو ميلتون.
“……”
مشيت الأميرة ليلى إلى خزانة ملابسها وسحبت زجاجة نبيذ وكوبًا.
للحظة ، اعتقد ميلتون أن الأميرة ليلى كانت مثل أحد أعضاء المجلس الوطني ليقول له بهدوء ، “هذا السعي سيكون صعبًا للغاية”.
“الحرب نفسها لا ينبغي أن تكون صعبة يا صاحبة السمو. ألم يأتي الدوق برانس مع 50 ألف جندي من مملكة سترابوس لإنقاذنا …؟ ”
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن استعادة الشمال سيكون ممكنًا فقط بجيش مملكة سترابوس. لكن الوضع لم يكن بهذه البساطة.
“ممتاز. إذا ، سوف نسير باتجاه الغرب “.
“الشيء المهم في هذه الحرب ليس ما إذا كنا سنفوز أو نخسر ، ولكن كيف ننتصر.”
توقفت الأميرة ليلى لتحتسي النبيذ.
“ألم يكن لقب ماركيز موعودًا بالفعل عندما تحدثنا عن أنني سأصبح مارغريف ، سموك؟”
***
مملكة سترابوس هي الدرع الذي يمنع الجمهوريين من الانتشار عبر القارة. ولهذا السبب ، تتعاون معهم ممالك أخرى “.
“الى الان.”
“نعم ، أعرف ذلك يا صاحبة السمو.”
وغالبًا ما تستخدم مملكة سترابوس هذه الحقيقة أثناء المفاوضات الدبلوماسية ، حيث استخدمتها هذه المرة خلال مفاوضاتنا.
“هل حدث شيء يا صاحبة السمو؟”
“مملكة سترابوس تعتقد أننا تعرضنا للغزو بهذا الشكل لأن مملكة ليستر لا تملك القوة أو القوة لإبقاء الجمهورية تحت السيطرة.”
“سنجمع أيضًا جيشًا للمساعدة في استعادة منطقتنا الشمالية.”
“هذا صحيح.”
“إذن ، سأف … ماذا؟”
برؤية الدوق برانس سعيدًا جدًا ، عرفت الأميرة ليلى ما يجري.
صحيح أن مملكة ليستر كانت أضعف من مملكة سترابوس.
علاوة على ذلك ، استخدموا دعوة الأمير بايرون الثاني للجمهوريين كمثال ، قائلين إنهم لا يستطيعون الوثوق ببلدنا وكيف أنهم لا يعرفون مدى انتشار سم الجمهورية في جميع أنحاء بلدنا.
“نعم ، أعرف ذلك يا صاحبة السمو.”
“مرة أخرى … هذا ليس شيئًا يمكننا المجادلة ضده.”
“ممتاز. إذا ، سوف نسير باتجاه الغرب “.
“إنها تنتظر ، الكونت فورست.”
كان صحيحًا أيضًا أن الأمير الثاني قد دعا رسميًا إلى الجمهورية.
“ماذا لو نقسم الجيش إلى قسمين؟”
عند رؤية ميلتون على الفور فهمت ما كانت تقوله ، كما لو كانوا يتشاركون نفس الفكرة الرائعة ، نظرت الأميرة ليلى إلى ميلتون بإعجاب.
يبدو أن مملكة سترابوس هاجمتها دبلوماسياً باستخدام الحقيقة لصالحها.
في سؤال ميلتون المفاجئ ، تابعت الأميرة ليلى.
“الشيء المهم في هذه الحرب ليس ما إذا كنا سنفوز أو نخسر ، ولكن كيف ننتصر.”
“وبالتالي؟ ماذا تريد مملكة سترابوس بالضبط ، صاحبة السمو؟ ”
xMajed
كان صحيحًا أيضًا أن الأمير الثاني قد دعا رسميًا إلى الجمهورية.
“بعد طرد الجمهوريين من الشمال ، قالوا إنهم سيضعون قوات دفاع لحماية بلادنا من التأثيرات الشريرة للجمهوريين”.
“الكونت فورست.”
“لا ، لن يفعلوا. بالنسبة إلى البلدان الأخرى ، من الأهمية منع الجمهوريات من التقدم جنوبًا إلى الأجزاء الشمالية من القارة “.
“انتظري … انتظري لحظة. بعد استعادة منطقتنا الشمالية ، تخطط مملكة سترابوس لنشر جيشها هناك ، صاحبة السمو؟ ”
في سؤال ميلتون المفاجئ ، تابعت الأميرة ليلى.
***
“لم انته بعد. بمجرد التوقيع على معاهدة الدفاع الرسمية ، سيتعين على بلدنا تسليم سلطتنا في الشمال إليهم لإظهار دعمنا للقوات المتمركزة “.
في ساحة المعركة ، كانت قوة السيد عظيمة حقًا. كان فقدان مثل هذه القوة أمرًا مدمرًا.
“مملكة سترابوس تعتقد أننا تعرضنا للغزو بهذا الشكل لأن مملكة ليستر لا تملك القوة أو القوة لإبقاء الجمهورية تحت السيطرة.”
“…هذا كلام سخيف.”
“وأخيرًا ، لإرسال قواتهم لدعم بلدنا ، فإنهم يطالبوننا بدفع هذا المبلغ لتمويل نفقات الإعداد العسكري.”
سلمت الأميرة ليلى وثيقة إلى ميلتون. نظر ميلتون إلى الكمية الموجودة على الورقة وقال …
“في هذه الحالة ، سيكون من الطبيعي أن يتعاونوا مع مملكة سترابوس أكثر من تعاونهم معنا”.
“واو ، هؤلاء الأوغاد اللصوص …”
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن استعادة الشمال سيكون ممكنًا فقط بجيش مملكة سترابوس. لكن الوضع لم يكن بهذه البساطة.
في بعض الأحيان ، كانت للأرقام هذه القدرة السحرية على جعل الشخص يلعن ، كما هو الحال الآن.
“مملكة سترابوس تعتقد أننا تعرضنا للغزو بهذا الشكل لأن مملكة ليستر لا تملك القوة أو القوة لإبقاء الجمهورية تحت السيطرة.”
بغض النظر عن السبب ، أرسلت مملكة سترابوس قوات ، لذلك كان من المتوقع أن يطلبوا سعرًا معقولًا.
“بعبارة أخرى … بعد استعادتها ، سنحمي المنطقة الشمالية ، لذا أعطونا الأرض والمال. هل هذا ما يقولونه يا صاحبة السمو؟ ”
“في نهاية المطاف ، نعم”.
بصدق ، كان السبب الوحيد الذي جعل ميلتون قادرًا على فهم الوضع الدولي إلى حد ما بسبب ذكريات حياته السابقة. لأنه عاش في عالم كان أكثر تعقيدًا وتعقيدًا عدة مرات ، فقد كان قادرًا على فهم ما كان يحدث في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة للأميرة ليلى ، التي لم تكن تعلم بظروفه ، بدا ميلتون موهوبًا في الجوانب الثقافية والعسكرية.
‘هل تريدني أن آتي إلى هنا؟ جديا؟’
“هاااااا….”
ذهل ميلتون. بالطبع كان يعلم أن الشؤون الدولية لم تكن مدفوعة دائمًا بالمثل العليا.
‘رجل يتمتع بمكانة دوق و”سيد” في مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية تضم ثلاثة “سادة”. الرجل الذي سيراها كمشاكسة جدير بها’.
بغض النظر عن السبب ، أرسلت مملكة سترابوس قوات ، لذلك كان من المتوقع أن يطلبوا سعرًا معقولًا.
‘بما أنها تعرف ذلك أيضًا ، سيكون من غير المريح بالطبع البقاء في العاصمة.’
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
لكن هذا كان أكثر من اللازم. كان من الواضح أن مملكة سترابوس كانت تحاول امتصاصها حتى تجف نخاعها.
“إذن ، لماذا لا تقبليني؟”
“هل حاولت أن تجادلهم يا صاحب السمو؟”
“أنا آسف ، الأميرة ليلى ، لكن …”
“تجادل…”
“حتى لو حاولنا التحدث إلى الدول الأخرى ، أعتقد أنهم لن يستمعوا إلينا ، أليس كذلك يا صاحب السمو؟”
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
تمتمت الأميرة ليلى ، وكأنها لا تعرف شيئًا.
“الكونت فورست.”
كان من الطبيعي لخيال ميلتون أن يسير في اتجاهات غريبة.
“ساحة المعركة بدون تسلسل قيادي موحد أكثر ضررًا من كونها مفيدة. ما لم نفتقر إلى الرجال ، فإن التعزيز بدون ولاء لن يكون مفيدًا “.
“نعم سموك؟”
وهكذا ، تقرر أن تتقدم جيوش مملكة ليستر ومملكة سترابوس شمالًا باستخدام طريقين مختلفين.
“إذا كنت نبيلًا من مملكة سترابوس ، فهل ستستمع إلى احتجاجات مملكة ليستر؟”
”من فضلك انتظر دقيقة. لقد انتهيت تقريبا.”
“…اللعنة.”
بعد أن أوقفها ، أصبح ميلتون جادًا.
لم يكن هناك مايمكن قوله. كان الاختلاف في القوة الوطنية بين مملكة سترابوس ومملكة ليستر مثل الفرق بين الكبير والطفل. لم يكن هناك من طريقة للاستماع إلى احتجاجات مملكة ليستر.
“أنا متعبة ، لذا لا داعي لك …”
في مثل هذه الحالات ، يمكن للدول الأضعف أن تناشد الدول الأخرى ، عدم المعقول …
لكن هذا كان أكثر من اللازم. كان من الواضح أن مملكة سترابوس كانت تحاول امتصاصها حتى تجف نخاعها.
“حتى لو حاولنا التحدث إلى الدول الأخرى ، أعتقد أنهم لن يستمعوا إلينا ، أليس كذلك يا صاحب السمو؟”
“لقد سألت عن ذلك بنفسك ، أليس من المحرج أن تسألني هكذا الآن؟”
“لا ، لن يفعلوا. بالنسبة إلى البلدان الأخرى ، من الأهمية منع الجمهوريات من التقدم جنوبًا إلى الأجزاء الشمالية من القارة “.
بعد أن أوقفها ، أصبح ميلتون جادًا.
“الزواج؟”
“في هذه الحالة ، سيكون من الطبيعي أن يتعاونوا مع مملكة سترابوس أكثر من تعاونهم معنا”.
“هاه؟ هل أردت أن تشرب أيضًا ، كونت؟ ”
عند رؤية ميلتون على الفور فهمت ما كانت تقوله ، كما لو كانوا يتشاركون نفس الفكرة الرائعة ، نظرت الأميرة ليلى إلى ميلتون بإعجاب.
في مثل هذه الحالات ، يمكن للدول الأضعف أن تناشد الدول الأخرى ، عدم المعقول …
“نعم. في هذه الحرب ، سأطلب منك القيام بشيء صعب ، كونت فورست “.
‘هل هو فقط ذكي؟ بالنسبة للنبلاء العسكريين ، فإنه يلتقط المحادثة بشكل جيد للغاية.’
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
“شكرا لموافقتك على طلبي.”
بصدق ، كان السبب الوحيد الذي جعل ميلتون قادرًا على فهم الوضع الدولي إلى حد ما بسبب ذكريات حياته السابقة. لأنه عاش في عالم كان أكثر تعقيدًا وتعقيدًا عدة مرات ، فقد كان قادرًا على فهم ما كان يحدث في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة للأميرة ليلى ، التي لم تكن تعلم بظروفه ، بدا ميلتون موهوبًا في الجوانب الثقافية والعسكرية.
تحدث كما لو أنه كان يقنع فتاة صغيرة لا تفهم كيف تخوض الحرب.
“إنها تنتظر ، الكونت فورست.”
‘نعم ، كما اعتقدت. سأجعل هذا الرجل ملكي.’
“بخير مع ماذا؟”
في بعض الأحيان ، كانت للأرقام هذه القدرة السحرية على جعل الشخص يلعن ، كما هو الحال الآن.
مع زيادة قيمة ميلتون وامتلاكها ، كانت الأميرة ليلى مصممة على جعله ملكًا لها.
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
‘ما هذا الشعور الغريب؟’
“واو ، هؤلاء الأوغاد اللصوص …”
دخل غرفة نوم المرأة.
شعر ميلتون بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
ذهل ميلتون. بالطبع كان يعلم أن الشؤون الدولية لم تكن مدفوعة دائمًا بالمثل العليا.
بعد أن أوضحت الصعوبات ، وصلت الأميرة ليلى إلى النقطة الرئيسية.
“سنأخذ الشرق. يبدو الالتفاف الغربي ضيقًا جدًا بحيث لا يمكن نقل 50 ألف جندي “.
ومما استطاعت الأميرة ليلى إخباره ، بدا الدوق برانس نفسه على استعداد لإعطاء قلبه لكلوديا. وتظاهرت الأميرة ليلى بعدم رؤية الامر ، واستمرت في التحدث إليه.
“هناك متطلبان لهذه الحرب. أولاً ، نحتاج إلى أن نكون أكثر نشاطًا وأن نحقق إنجازات أكثر من مملكة سترابوس “.
عند وصوله إلى القصر ، قام أحد المرافقين بتوجيهه بتكتم.
*_*
“لذا ، بشكل أساسي ، نحتاج إلى إثبات أن بلدنا لديه القوة للدفاع عن حدوده.”
“الأميرة ليلى. نقسم الى قسمين؟ ماذا تقصدين بذلك؟”
“صحيح. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. وثانياً ، لا يمكن لدوق بالان المشاركة في هذه الحرب “.
“صاحبة السمو؟ لماذا لا يستطيع الدوق المشاركة؟ ”
“…هذا كلام سخيف.”
“يجب على دوق بالان حماية العاصمة. إذا كانت تنبؤاتي صحيحة ، فهناك احتمال أن يستهدف العدو العاصمة مباشرة أثناء الحرب. لهذا السبب يجب أن نترك وراءنا قوة قوية في العاصمة أيضًا “.
“الكونت فورست ، أفكر في الزواج منك. تقبيلك ليس مشكلة كبيرة “.
“هاء…. هذا صعب يا صاحبة السمو “.
“آه ، هل هذا صحيح؟”
في ساحة المعركة ، كانت قوة السيد عظيمة حقًا. كان فقدان مثل هذه القوة أمرًا مدمرًا.
“بخير مع ماذا؟”
“أليست المتطلبات كثيرة بعض الشيء يا صاحبة السمو؟”
انحنت شفتي الأميرة ليلى بابتسامة على شكوى ميلتون.
“انتظري … انتظري لحظة. بعد استعادة منطقتنا الشمالية ، تخطط مملكة سترابوس لنشر جيشها هناك ، صاحبة السمو؟ ”
“إذا فزت في هذه الحرب ، سأجعلك ماركيز ، لذا أرجو أن تتحلى بالصبر.”
عندما رآها تستخدم لقب النبلاء كما لو كانت تقنع طفلًا بالحلوى ، رد عليها ميلتون بصراحة.
في هذا الوقت الغامض …
“ألم يكن لقب ماركيز موعودًا بالفعل عندما تحدثنا عن أنني سأصبح مارغريف ، سموك؟”
“حسنًا ، هذا صحيح. إذا ماذا تريد؟ هل تريد اى شىء؟”
“الى الان.”
عندما تحدثت معه الأميرة ليلى بهذه الطريقة المرحة ، رد ميلتون ، دون قصد.
“…هذا كلام سخيف.”
“إذن ، لماذا لا تقبليني؟”
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض عبر الطاولة.
“حسنا.”
وغالبًا ما تستخدم مملكة سترابوس هذه الحقيقة أثناء المفاوضات الدبلوماسية ، حيث استخدمتها هذه المرة خلال مفاوضاتنا.
“إذن ، سأف … ماذا؟”
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
“إنها مجرد قبلة …”
“إنها مجرد قبلة …”
وقفت الأميرة ليلى بهدوء وتوجهت نحو ميلتون.
وغالبًا ما تستخدم مملكة سترابوس هذه الحقيقة أثناء المفاوضات الدبلوماسية ، حيث استخدمتها هذه المرة خلال مفاوضاتنا.
“الآن ، أغمض عينيك.”
“انتظري … انتظري لحظة. أميرة.”
‘هل تريدني أن آتي إلى هنا؟ جديا؟’
بعد أن أوقفها ، أصبح ميلتون جادًا.
“الأميرة ليلى. نقسم الى قسمين؟ ماذا تقصدين بذلك؟”
“هاه؟ هل أردت أن تشرب أيضًا ، كونت؟ ”
“هل تقصدين هذا حقًا؟”
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
“لقد سألت عن ذلك بنفسك ، أليس من المحرج أن تسألني هكذا الآن؟”
“هناك متطلبان لهذه الحرب. أولاً ، نحتاج إلى أن نكون أكثر نشاطًا وأن نحقق إنجازات أكثر من مملكة سترابوس “.
لم يعتقد ميلتون أن كونك لطيفًا هو الجزء المهم.
“هل أنتي بخير مع هذا؟”
“بخير مع ماذا؟”
لم يكن هناك مايمكن قوله. كان الاختلاف في القوة الوطنية بين مملكة سترابوس ومملكة ليستر مثل الفرق بين الكبير والطفل. لم يكن هناك من طريقة للاستماع إلى احتجاجات مملكة ليستر.
“أسأل ما إذا كان على ما يرام إذا كنتي ستقبليني.”
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة رائعة.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة رائعة.
“الكونت فورست ، أفكر في الزواج منك. تقبيلك ليس مشكلة كبيرة “.
“الزواج؟”
“نعم. في هذه الحرب ، سأطلب منك القيام بشيء صعب ، كونت فورست “.
‘إذن كنتي تخططي للشرب بمفردك؟’
كان ميلتون متفاجئًا حقًا.
__________________________
xMajed
كان ميلتون يخطط للرفض ، لكن …
*_*
“لذا ، بشكل أساسي ، نحتاج إلى إثبات أن بلدنا لديه القوة للدفاع عن حدوده.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
