تجنيد تريك ( 2 )
تجنيد تريك ( 2 )
الشخص الذي أثار هذا الوحي في داخله كان ميلتون ، وأقسم جيروم على ولائه طوال حياته وخدمته. كانت العواطف والفرح والعزم التي اتخذها في تلك اللحظة أشياء لن ينساها أبدًا حتى وفاته.
شكل ميلتون تعبيرا سعيدا عندما فكر في خططه المستقبلية وجعل خياله أكثر وردية مما كان عليه.
كان جيروم نفسه قد اختبر لقاء ميلتون. لقد ألقى بنفسه الفارس واختار طريقًا للانتقام كمرتزق – لكن في النهاية ، كان بإمكانه فقط أن يكون فارسًا.
ما قبل الفهم هو جدار شاهق وسميك يجب التغلب عليه.
بغض النظر عن مقدار تميزه في الرماية ، فقد كان الأمر في النهاية مجرد: الرماية. في هذا العالم الذي كان الفرسان الأكثر قيمة الذين استخدموا هالتهم للهجوم بتهور على العدو والركض ، لم يكن هناك من يدرك حقًا قيمة الرماية – حتى مع إتقان تريك الإلهي.
[السمة الخاصة: الإيقاظ قد أرتفعت في المستوى.]
على الأكثر ، كان هناك من قدم له عروض التوظيف مع الموقف بأنه سيكون مجرد “مفيد” إذا خدم في ظلهم.
“إذن هل تقبلني حقًا كفارس؟”
[سأدفع لك ثلاثة أضعاف أجر جندي عادي. كيف ذلك؟]
استاء ميلتون من الرسالة الوحيدة التي أخرجها أمين الخزنة.
[هل هذا لا يكفي بالفعل؟ هذه شروط استثنائية أقترحها لرامي السهام.]
‘رائعة! آه … لكن …’
[لديك الجرأة لرفض عرض الكونت؟ لم أر قط مثل هذا الوقاحة ، ومن مجرد رامي السهام في ذلك.]
لكن لم يقر أي منهم بقيمة تريك الحقيقية. منذ فترة من الزمن ، أصيب تريك بخيبة أمل من النبلاء وقرر أنه يفضل العيش للأبد كمرتزق. تأسست شركة القوس الطويل بهذه العقلية.
شعر ميلتون بالأسف قليلاً تجاه ماكس.
الآن فقط تذكرت تريك أنه قال أن هناك ثلاثة شروط. شرح لميلتون بتعبير خجول.
سيقترح العديد من النبلاء عروضاً عليه مع انتشار اسمه ، وبالتالي سيطلب تريك نفس الشيء في كل مرة.
من المحتمل أن يكون تريك يشعر بنفس هذه المشاعر الآن.
[سأفكر في الأمر إذا أعطيتني لقب فارس.]
أومأ جيروم برأسه ببطء بعد سماع منطق ميلتون.
تضاعف ميلتون في محاولة لتحقيق الاستقرار في منطقة فورست المتضخمة بسرعة.
لم يقبل هذا الطلب أي نبيل. بعد كل شيء ، كيف يمكن لهذا اليرقة الرامي أن يسأل عن لقب الفارس؟
كان الفارس مهنة ، ولكنه كان أيضًا مؤشرًا على مكانة الفرد. إن لقبًا على قدم المساواة مع لقب النبلاء لم يُمنح لأي شخص بتهور.
كلما طلب تريك من النبلاء لقب فارس ، كانوا يلعنونه ويرفضونه على الفور. ثم يشخر تريك ويغادر قائلاً “إنها خسارتك”.
“سنجعلها عملية قتل”.
اندهش جيروم من كلام ميلتون.
بدلاً من خدمة هؤلاء النبلاء ، كان مصمماً على العيش بحرية كمرتزق لبقية حياته.
“من واجبي أن أحميك و أكون بجانبك يا سيدي.”
دعا ميلتون إلى إنهاء الاجتماع ، وتحدث إلى جميع أتباعه.
على الأقل ، هذا ما كان من المفترض أن يكون عليه الأمر.
أدرج قسم “التطورات المتاحة” منجم نحاس وميناء كمشاريع محتملة. من بين هؤلاء ، فإن بناء ميناء سيحقق فوائد كبيرة بشكل خاص.
“إذن ، ولائي يكمن معك من الآن فصاعدًا ، فيسكونت فورست.”
لكن…
[هل هذا لا يكفي بالفعل؟ هذه شروط استثنائية أقترحها لرامي السهام.]
عند فتح الرسالة وقراءها ، تنهد ميلتون.
***
كانت مهاراته هي الصفقة الحقيقية ، لكن ميلتون كان لديه شكوك حول الرجل نفسه.
شكل ميلتون تعبيرا سعيدا عندما فكر في خططه المستقبلية وجعل خياله أكثر وردية مما كان عليه.
“همم؟ هل لي أن أسأل ، لماذا تبكي؟ ”
ومع ذلك ، الآن بعد أن توسعت أراضي فورست ، كانت تكاليف الحفاظ على هذا الحجم الكبير كبيرة أيضًا.
[السمة الخاصة: الإيقاظ قد أرتفعت في المستوى.]
“إنه … لا شيء. حسنًا ، لذا … ”
التطورات المتاحة – منجم النحاس – ميناء
عدد السكان – 48910 نسمة.
حتى تريك نفسه لم يعتقد أنه سيذرف الدموع. لقد تأثر من خلال الاعتراف بقدراته بشكل صحيح لأول مرة منذ ولادته.
على الأقل ، هذا ما كان من المفترض أن يكون عليه الأمر.
عند رؤية تريك يبكي دموع الفرح ، أومأ جيروم برأسه من خلف ميلتون.
‘إنه ليس مجرد شقي وقح بعد كل شيء.’
كان من الضروري أن يتم تعزيز عدد الجنود في الخدمة لتتناسب مع الحجم المتزايد لأراضيه. أصبح لدى ميلتون الآن الوسائل المالية للحفاظ على قوة عسكرية منتظمة لا تقل عن 2000 رجل في جميع الأوقات.
في الحقيقة ، فهم جيروم مشاعر تريك جيدًا.
كان أشبه بسفينة ضائعة في عرض البحر اكتشفت ذات يوم فجأة منارة مشرقة لمنارة ؛ يوجهه نحوها ، ويسلط الضوء الساطع على المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه.
[لديك الجرأة لرفض عرض الكونت؟ لم أر قط مثل هذا الوقاحة ، ومن مجرد رامي السهام في ذلك.]
كان جيروم نفسه قد اختبر لقاء ميلتون. لقد ألقى بنفسه الفارس واختار طريقًا للانتقام كمرتزق – لكن في النهاية ، كان بإمكانه فقط أن يكون فارسًا.
كان ميلتون قادرًا على إدخال تريك في صفوفه أخيرًا ، ولكن كان هناك شيء أخير بقي في ذهنه.
الشخص الذي أثار هذا الوحي في داخله كان ميلتون ، وأقسم جيروم على ولائه طوال حياته وخدمته. كانت العواطف والفرح والعزم التي اتخذها في تلك اللحظة أشياء لن ينساها أبدًا حتى وفاته.
من المحتمل أن يكون تريك يشعر بنفس هذه المشاعر الآن.
قدم تريك قرارًا ملموسًا في النهاية.
من المحتمل أن يكون تريك يشعر بنفس هذه المشاعر الآن.
جاء هذا مع تحذير: القيام بذلك قد يعني أن الأطراف الخارجية ستحاول التدخل في إنجازات وأحداث ميلتون المستقبلية.
هدأ تريك ، فتح عينيه وسأل ميلتون مرة أخرى.
ثم إذا تم توسيع الميناء إلى ميناء تجاري …
“إذن هل تقبلني حقًا كفارس؟”
“يمكنك أن تتكلم.”
“لن أقول نفس الشيء مرتين.”
كان أشبه بسفينة ضائعة في عرض البحر اكتشفت ذات يوم فجأة منارة مشرقة لمنارة ؛ يوجهه نحوها ، ويسلط الضوء الساطع على المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه.
“إذن ، ولائي يكمن معك من الآن فصاعدًا ، فيسكونت فورست.”
سيكون هذا القدر أكثر من كافٍ بالفعل ، لكن ميلتون كان يرسم صورة أكبر في الآونة الأخيرة.
قدم تريك قرارًا ملموسًا في النهاية.
“سننطلق غدًا في الحال. سأعهد إليكم المقاطعة أثناء غيابي “.
بمجرد أن فعل ذلك ، ظهرت رسالة جديدة لميلتون.
“أوه…؟”
كان من الضروري أن يتم تعزيز عدد الجنود في الخدمة لتتناسب مع الحجم المتزايد لأراضيه. أصبح لدى ميلتون الآن الوسائل المالية للحفاظ على قوة عسكرية منتظمة لا تقل عن 2000 رجل في جميع الأوقات.
[السمة الخاصة: الإيقاظ قد أرتفعت في المستوى.]
سيكون هذا القدر أكثر من كافٍ بالفعل ، لكن ميلتون كان يرسم صورة أكبر في الآونة الأخيرة.
[مستوى الإيقاظ 4: إيقاظ التابعين وزيادة قدراتهم بالوسائل النفسية وزيادة ولائهم.]
يجب أن أتوقف عن الدخول في الأنشطة الخارجية في الوقت الحالي ، وأركز’ على ترتيب الشؤون الداخلية.’
‘لقد بدا متأثرًا قليلاً بهذا الحديث بعد كل شيء … يبدو أن سمتي الخاصة قد ظهرت بالشكل الصحيح.’
سيكون هذا القدر أكثر من كافٍ بالفعل ، لكن ميلتون كان يرسم صورة أكبر في الآونة الأخيرة.
كان جيروم نفسه قد اختبر لقاء ميلتون. لقد ألقى بنفسه الفارس واختار طريقًا للانتقام كمرتزق – لكن في النهاية ، كان بإمكانه فقط أن يكون فارسًا.
ابتسم ميلتون باقتناع.
بعد أن أقسم تريك ولاءه لميلتون ، أنطلق قانون الولاء الخاص به من 0 إلى 82 في لحظة.
“من واجبي أن أحميك و أكون بجانبك يا سيدي.”
‘رائعة! آه … لكن …’
“إنه … لا شيء. حسنًا ، لذا … ”
كان ميلتون قادرًا على إدخال تريك في صفوفه أخيرًا ، ولكن كان هناك شيء أخير بقي في ذهنه.
“هذا وقت مزدحم للغاية – على الرغم من عدم وجود الكثير الذي يمكنني فعله بشأن إشعار ملكي …”
“مع كل ما قيل …”
“مم…”
“هل هناك مشكلة؟”
دعا ميلتون إلى إنهاء الاجتماع ، وتحدث إلى جميع أتباعه.
“لم تتحدث عن حالتك الثالثة بعد ، أليس كذلك؟”
على الأكثر ، كان هناك من قدم له عروض التوظيف مع الموقف بأنه سيكون مجرد “مفيد” إذا خدم في ظلهم.
“أوه…؟”
“أنا أكثر من راغب في أن أكون عونا ، يا سيدي.”
كان أشبه بسفينة ضائعة في عرض البحر اكتشفت ذات يوم فجأة منارة مشرقة لمنارة ؛ يوجهه نحوها ، ويسلط الضوء الساطع على المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه.
الآن فقط تذكرت تريك أنه قال أن هناك ثلاثة شروط. شرح لميلتون بتعبير خجول.
“الحق يقال ، لم يكن هناك سوى شرطين.”
كان ميلتون قادرًا على إدخال تريك في صفوفه أخيرًا ، ولكن كان هناك شيء أخير بقي في ذهنه.
“إذن لماذا قلت أن هناك ثلاثة؟”
كانت المرحلة الأولى من بناء منجم النحاس مهمة شاقة بالفعل. ستكون تكاليف الاتصال بمنقب للعثور على الوريد الخام ، مع بناء المنجم نفسه ، باهظة.
“يقول الناس عادة هناك ثلاث مرات هكذا ، أليس كذلك؟ لقد كان نوعًا من حافز اللحظة … ”
“كم عدد الموظفين الذين ستحتاجهم؟”
“……”
كانت مهاراته هي الصفقة الحقيقية ، لكن ميلتون كان لديه شكوك حول الرجل نفسه.
أدرج قسم “التطورات المتاحة” منجم نحاس وميناء كمشاريع محتملة. من بين هؤلاء ، فإن بناء ميناء سيحقق فوائد كبيرة بشكل خاص.
***
“يمكنك أن تتكلم.”
“يقول الناس عادة هناك ثلاث مرات هكذا ، أليس كذلك؟ لقد كان نوعًا من حافز اللحظة … ”
العديد من القطرات تجعلك مستحم.
“إذا أمكن ، خمسة – لا ، ثلاثة فقط ستكون كافية.”
كان ريك وتومي من كبار الفرسان المخضرمين الذين خدموا ميلتون لفترة طويلة ، وكانت قوة تريك أكثر من موثوقية – حتى في نظر جيروم.
كان مثل هذا القول مثاليًا لإقطاعية فورست في الوقت الحاضر.
جاء هذا مع تحذير: القيام بذلك قد يعني أن الأطراف الخارجية ستحاول التدخل في إنجازات وأحداث ميلتون المستقبلية.
بمجرد أن فعل ذلك ، ظهرت رسالة جديدة لميلتون.
لم تكن إقطاعية فورست في الأصل أكثر من إقطاعية صغيرة أطلقت على المناطق الجنوبية من مملكة ليستر موطنها. كانت المنطقة الجنوبية نفسها مليئة بالنبلاء الصغار والمتوسطين الذين تم تجميعهم معًا في هذه الأجزاء. في الواقع ، عندما كان النبلاء يجتمعون في العاصمة ويشاركون مكان وطنهم الذي أتوا منه ، فإن أولئك الذين أتوا من الجنوب كان يُنظر إليهم بهدوء على أنهم تلال.
كان الفارس مهنة ، ولكنه كان أيضًا مؤشرًا على مكانة الفرد. إن لقبًا على قدم المساواة مع لقب النبلاء لم يُمنح لأي شخص بتهور.
ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة تمامًا حتى لو اندمجت هذه التلال الصغيرة.
“……”
تم استهلاك إقطاعية هارمون بعد معركة واحدة ، حيث تم استيعاب إقطاعية روسواي بعد ذلك دون إراقة قطرة دم واحدة.
من المحتمل أن يكون تريك يشعر بنفس هذه المشاعر الآن.
في العام التالي ، هُزم نبيل الطبقة الوسطى الذي كان الكونت روسكيز – والتاريخ الذي تفاخر به منزله – في صراع مباشر. وبالتالي دمج قوة ما يصل إلى أربع مناطق مختلفة.
“مع كل ما قيل …”
اكتشف ميلتون ما يلي عندما تتبع حالة أراضي فورست من خلال نافذة الحالة الخاصة بها.
الإقليم – إقليم فورست.
“الآن بعد أن ذكر ذلك ، لقد قضيت كل وقتي في تعزيز قوتنا العسكرية ولم أهتم حقًا بتوسيع مكاتب الشؤون الداخلية.”
عدد السكان – 48910 نسمة.
الأموال – 17500 ذهب
يجب أن أتوقف عن الدخول في الأنشطة الخارجية في الوقت الحالي ، وأركز’ على ترتيب الشؤون الداخلية.’
المنتجات الرئيسية – القمح – الشعير – الشوفان – الخشب – الفراء – الصوف – الخيول – الجبن
لم تعد مساحة الأرض و عدد السكان للقب فيسكونت عادي
التطورات المتاحة – منجم النحاس – ميناء
الإقليم – إقليم فورست.
قوة الجيش – 15 فرسان ، 50 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 200 ، المشاة 1500 ، الرماة 500
“كالعادة ، لدينا نقص في المال.”
أشاد تابعين ميلتون به بشدة عندما أبلغهم بالاستدعاء والسبب وراء ذلك. أجاب بابتسامته الخاصة ووصل إلى النقطة.
لم تعد مساحة الأرض و عدد السكان للقب فيسكونت عادي
لم تكن إقطاعية فورست في الأصل أكثر من إقطاعية صغيرة أطلقت على المناطق الجنوبية من مملكة ليستر موطنها. كانت المنطقة الجنوبية نفسها مليئة بالنبلاء الصغار والمتوسطين الذين تم تجميعهم معًا في هذه الأجزاء. في الواقع ، عندما كان النبلاء يجتمعون في العاصمة ويشاركون مكان وطنهم الذي أتوا منه ، فإن أولئك الذين أتوا من الجنوب كان يُنظر إليهم بهدوء على أنهم تلال.
______________________________
كان عمل ميلتون على مستوى جبلي مثل الحجم المتزايد لأراضيه.
“ليس الأمر كما لو أننا ذاهبون إلى الحرب. لا ينبغي أن أتعرض لأي خطر جسدي في العاصمة. والأهم من ذلك ، كيف سيستمر تدريب الفرسان بدون وجودك؟ ”
تمت ترقية الفرسان تحت الاختبار الذين حققوا إنجازات في الحرب الأخيرة إلى فرسان رسميين ، بينما جاء المتدربون الجدد لملء الشواغر.
كان من الضروري أن يتم تعزيز عدد الجنود في الخدمة لتتناسب مع الحجم المتزايد لأراضيه. أصبح لدى ميلتون الآن الوسائل المالية للحفاظ على قوة عسكرية منتظمة لا تقل عن 2000 رجل في جميع الأوقات.
سيقترح العديد من النبلاء عروضاً عليه مع انتشار اسمه ، وبالتالي سيطلب تريك نفس الشيء في كل مرة.
مع هذا ، تمت تسوية رحلة ميلتون إلى العاصمة.
كانت المنتجات والسلع الجديدة من اللوردات المندمجين حديثًا شيئًا آخر كان مصدر قلق سعيد لميلتون. بدأت مقاطعة فورست هذه الرحلة كأرض زراعية بحتة من حيث المنتجات ، مع عدم وجود شيء سوى الحبوب لعرضها على السلع – ولكن الآن كان الوضع مختلفًا إلى حد ما مع الأراضي المدمجة حديثًا.
إذا كان تنفيذ الخطة في حدود إمكانياته الشخصية صعبًا للغاية ، فيمكنه جمع مستثمرين خارجيين لتأمين الأموال اللازمة. إذا وجد ميلتون لأول مرة الوريد الخام داخل أراضيه وأعلن عن اكتشافه علنًا ، فإن جمع المستثمرين المهتمين سيكون مهمة سهلة.
ابتسم ميلتون باقتناع.
كان لدى مقاطعة هارمون أخشابه وفراءه من غاباته الواسعة ، بينما قامت مقاطعة روسواي بتربية العديد من الأغنام وتخصصت في الصوف. أخيرًا ، قامت مقاطعة روسكيز ، بمزارعها المتطورة وبنيتها التحتية لتربية الماشية ، بتربية عدد كبير من الأبقار والخيول. كانوا يصنعون الجبن للتجارة مع التجار. ولكن أكثر من أي شيء آخر ، كانوا يمتلكون مراعي وفيرة مع إتباع نسب جيدة.
“ريك وتومي ، وكذلك تريك. سأحضر معهم الثلاثة “.
كان الخيل السريع وخيول الحرب من العناصر المربحة. الخيل من سلالة عالية الجودة تم تربيته بشكل صحيح يمكن أن يجلب ثمناً باهظاً إلى حد كبير. كان هذا لأن الخيول كانت واحدة من اللبنات الأساسية التي لا يمكن إنكارها للقوة العسكرية في هذا العالم.
جاء هذا مع تحذير: القيام بذلك قد يعني أن الأطراف الخارجية ستحاول التدخل في إنجازات وأحداث ميلتون المستقبلية.
إذا كان تنفيذ الخطة في حدود إمكانياته الشخصية صعبًا للغاية ، فيمكنه جمع مستثمرين خارجيين لتأمين الأموال اللازمة. إذا وجد ميلتون لأول مرة الوريد الخام داخل أراضيه وأعلن عن اكتشافه علنًا ، فإن جمع المستثمرين المهتمين سيكون مهمة سهلة.
سيكون هذا القدر أكثر من كافٍ بالفعل ، لكن ميلتون كان يرسم صورة أكبر في الآونة الأخيرة.
الشخص الذي أثار هذا الوحي في داخله كان ميلتون ، وأقسم جيروم على ولائه طوال حياته وخدمته. كانت العواطف والفرح والعزم التي اتخذها في تلك اللحظة أشياء لن ينساها أبدًا حتى وفاته.
أدرج قسم “التطورات المتاحة” منجم نحاس وميناء كمشاريع محتملة. من بين هؤلاء ، فإن بناء ميناء سيحقق فوائد كبيرة بشكل خاص.
كان الفارس مهنة ، ولكنه كان أيضًا مؤشرًا على مكانة الفرد. إن لقبًا على قدم المساواة مع لقب النبلاء لم يُمنح لأي شخص بتهور.
إذا كان سيبني منجمًا للنحاس أولاً ، ثم طور منفذًا من الأموال التي حصل عليها من المنجم ، فيمكنه أخيرًا استدعاء حرفي لصناعة السفن من الخشب الوفير لديهم.
ثم إذا تم توسيع الميناء إلى ميناء تجاري …
“إذا كان هناك شيء واحد مؤكد ، فهذا ليس شيئًا ضمن سلطاتي في الوقت الحالي.”
“سنجعلها عملية قتل”.
**’ لم أفهم ‘**
كان أشبه بسفينة ضائعة في عرض البحر اكتشفت ذات يوم فجأة منارة مشرقة لمنارة ؛ يوجهه نحوها ، ويسلط الضوء الساطع على المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه.
“هذا وقت مزدحم للغاية – على الرغم من عدم وجود الكثير الذي يمكنني فعله بشأن إشعار ملكي …”
شكل ميلتون تعبيرا سعيدا عندما فكر في خططه المستقبلية وجعل خياله أكثر وردية مما كان عليه.
في الواقع ، كانت هناك بعض الأشياء التي وقفت في طريق تنفيذ هذه الخطط.
بمجرد أن فعل ذلك ، ظهرت رسالة جديدة لميلتون.
“كالعادة ، لدينا نقص في المال.”
بلغت أموال ميلتون المخزنة ما يزيد قليلاً عن 17000 ذهب. كان الدخل الأخير يبعث على السمنة لدرجة أن هذا القدر بقي بعد أن سدد ميلتون جميع ديونه.
التطورات المتاحة – منجم النحاس – ميناء
“أثناء رحيلي ، أوكلت إلى جيروم الحفاظ على النظام العام في الأرض وماكس مع إدارة الشؤون الداخلية. أي أسئلة؟ ”
ومع ذلك ، الآن بعد أن توسعت أراضي فورست ، كانت تكاليف الحفاظ على هذا الحجم الكبير كبيرة أيضًا.
كانت المرحلة الأولى من بناء منجم النحاس مهمة شاقة بالفعل. ستكون تكاليف الاتصال بمنقب للعثور على الوريد الخام ، مع بناء المنجم نفسه ، باهظة.
بناء على توصية جيروم ، قال ميلتون الأسماء التي خطط لها منذ البداية.
“إذا كان هناك شيء واحد مؤكد ، فهذا ليس شيئًا ضمن سلطاتي في الوقت الحالي.”
كانت فلسفة ميلتون في إدارة إقطاعته هي التمسك بالطريق الآمن. نظرًا لأنه كان يمتلك عقلية ترك ما لا يقل عن 30 ٪ من موارده المالية مؤقتًا عند المضي قدمًا في مشاريع المنطقة ، لم يستطع أن يجرؤ على المقامرة كلها في التنقيب عن منجم.
بدلاً من خدمة هؤلاء النبلاء ، كان مصمماً على العيش بحرية كمرتزق لبقية حياته.
باختصار ، كان هناك مساران للعمل متاحان لميلتون.
“لم تتحدث عن حالتك الثالثة بعد ، أليس كذلك؟”
الأول كان النهج طويل الأمد.
الآن بعد أن اتسع نطاق سيادة اللوردية ، يمكنه جمع الأموال اللازمة بصبر وتأمين ثروته قبل المضي قدمًا في مشروعه. لقد كان نهجًا منخفض المخاطر ولكنه سيستغرق بعض الوقت.
“من واجبي أن أحميك و أكون بجانبك يا سيدي.”
والثاني هو إنهاء هذا الأمر على المدى القصير.
“كالعادة ، لدينا نقص في المال.”
إذا كان تنفيذ الخطة في حدود إمكانياته الشخصية صعبًا للغاية ، فيمكنه جمع مستثمرين خارجيين لتأمين الأموال اللازمة. إذا وجد ميلتون لأول مرة الوريد الخام داخل أراضيه وأعلن عن اكتشافه علنًا ، فإن جمع المستثمرين المهتمين سيكون مهمة سهلة.
ثم إذا تم توسيع الميناء إلى ميناء تجاري …
جاء هذا مع تحذير: القيام بذلك قد يعني أن الأطراف الخارجية ستحاول التدخل في إنجازات وأحداث ميلتون المستقبلية.
‘هذا لا يناسبني تمامًا. يبدو أن أخذ الأمور ببطء سيكون أفضل بعد كل شيء – حتى لو استغرق بعض الوقت.’
“سنجعلها عملية قتل”.
“كم هو مزعج.”
بعد التفكير فيما إذا كان سيأخذ خطة قصيرة أو طويلة الأجل ، قرر ميلتون أن تكريس وقته وزيادة منطقته بسلطته الخاصة هو الطريق إلى الأمام.
في العام التالي ، هُزم نبيل الطبقة الوسطى الذي كان الكونت روسكيز – والتاريخ الذي تفاخر به منزله – في صراع مباشر. وبالتالي دمج قوة ما يصل إلى أربع مناطق مختلفة.
في بعض الجوانب ، شعر أنه كان يترك الكنز في قبضته يضيع ببطء – لكنه كان لا يزال أفضل من دفع ثمن أكبر لاحقًا.
أومأ جيروم بالموافقة على اختياره.
يجب أن أتوقف عن الدخول في الأنشطة الخارجية في الوقت الحالي ، وأركز’ على ترتيب الشؤون الداخلية.’
تضاعف ميلتون في محاولة لتحقيق الاستقرار في منطقة فورست المتضخمة بسرعة.
“هذا وقت مزدحم للغاية – على الرغم من عدم وجود الكثير الذي يمكنني فعله بشأن إشعار ملكي …”
“هذا وقت مزدحم للغاية – على الرغم من عدم وجود الكثير الذي يمكنني فعله بشأن إشعار ملكي …”
لكن حاول قدر استطاعته ، محيطه الأوسع لن يمنحه الكثير من الراحة التي يحتاجها.
“سيدي ، لدينا رسالة من المكتب الملكي”.
استاء ميلتون من الرسالة الوحيدة التي أخرجها أمين الخزنة.
“لنلقي نظرة.”
مع هذا ، تمت تسوية رحلة ميلتون إلى العاصمة.
عند فتح الرسالة وقراءها ، تنهد ميلتون.
كانت المرحلة الأولى من بناء منجم النحاس مهمة شاقة بالفعل. ستكون تكاليف الاتصال بمنقب للعثور على الوريد الخام ، مع بناء المنجم نفسه ، باهظة.
“كم هو مزعج.”
أوردت الرسالة بالتفصيل أن لقبه النبيل لإقطاعية فورست سيرتفع إلى مستوى كونت ليعكس نطاق سيادة فورست المتزايد من خلال حروب المقاطعات المتتالية. ترافق ذلك مع استدعاء يأمره بالحضور إلى العاصمة لحضور حفل تقديري رسمي.
“هذا وقت مزدحم للغاية – على الرغم من عدم وجود الكثير الذي يمكنني فعله بشأن إشعار ملكي …”
“لنلقي نظرة.”
“هذا وقت مزدحم للغاية – على الرغم من عدم وجود الكثير الذي يمكنني فعله بشأن إشعار ملكي …”
في الحقيقة ، فهم جيروم مشاعر تريك جيدًا.
جمع ميلتون أتباعه على الفور.
***
“لن أقول نفس الشيء مرتين.”
“مبروك يا سيدي.”
“……”
“مبروك يا مولاي.”
عند فتح الرسالة وقراءها ، تنهد ميلتون.
أشاد تابعين ميلتون به بشدة عندما أبلغهم بالاستدعاء والسبب وراء ذلك. أجاب بابتسامته الخاصة ووصل إلى النقطة.
“ليس الأمر كما لو أننا ذاهبون إلى الحرب. لا ينبغي أن أتعرض لأي خطر جسدي في العاصمة. والأهم من ذلك ، كيف سيستمر تدريب الفرسان بدون وجودك؟ ”
“أحتاج إلى تحديد من سيرافقني إلى العاصمة. أولاً ، جيروم … ”
رد ماكس بكل سرور ، مرتاحًا لأن ميلتون استمع إليه دون اعتراض.
كان الخيل السريع وخيول الحرب من العناصر المربحة. الخيل من سلالة عالية الجودة تم تربيته بشكل صحيح يمكن أن يجلب ثمناً باهظاً إلى حد كبير. كان هذا لأن الخيول كانت واحدة من اللبنات الأساسية التي لا يمكن إنكارها للقوة العسكرية في هذا العالم.
“أنا أكثر من راغب في أن أكون عونا ، يا سيدي.”
[مستوى الإيقاظ 4: إيقاظ التابعين وزيادة قدراتهم بالوسائل النفسية وزيادة ولائهم.]
“لا ، يجب عليك البقاء.”
ابتسم ميلتون باقتناع.
اندهش جيروم من كلام ميلتون.
بمجرد أن فعل ذلك ، ظهرت رسالة جديدة لميلتون.
“من واجبي أن أحميك و أكون بجانبك يا سيدي.”
بمجرد أن فعل ذلك ، ظهرت رسالة جديدة لميلتون.
“ليس الأمر كما لو أننا ذاهبون إلى الحرب. لا ينبغي أن أتعرض لأي خطر جسدي في العاصمة. والأهم من ذلك ، كيف سيستمر تدريب الفرسان بدون وجودك؟ ”
أومأ جيروم برأسه ببطء بعد سماع منطق ميلتون.
الآن بعد أن اتسع نطاق سيادة اللوردية ، يمكنه جمع الأموال اللازمة بصبر وتأمين ثروته قبل المضي قدمًا في مشروعه. لقد كان نهجًا منخفض المخاطر ولكنه سيستغرق بعض الوقت.
“لديك نقطة. بالتأكيد ، تدريب الفرسان على وشك تحقيق تقدم كبير أيضًا … سأفعل ما تأمر به ، يا مولاي “.
قيل في وقت لاحق أن رمز الفارس أصيب بالحزن عندما اشتعلت رياح هذه المحادثة.
لم تعد مساحة الأرض و عدد السكان للقب فيسكونت عادي
كان نظام تدريب جيروم بمثابة جحيم حقيقي على الأرض.
“يجب أن أنصحك بأخذ حارس ليرافقك بغض النظر.”
بناء على توصية جيروم ، قال ميلتون الأسماء التي خطط لها منذ البداية.
جمع ميلتون أتباعه على الفور.
رد ماكس بكل سرور ، مرتاحًا لأن ميلتون استمع إليه دون اعتراض.
“ريك وتومي ، وكذلك تريك. سأحضر معهم الثلاثة “.
أومأ جيروم بالموافقة على اختياره.
كانت مهاراته هي الصفقة الحقيقية ، لكن ميلتون كان لديه شكوك حول الرجل نفسه.
كان ريك وتومي من كبار الفرسان المخضرمين الذين خدموا ميلتون لفترة طويلة ، وكانت قوة تريك أكثر من موثوقية – حتى في نظر جيروم.
“سننطلق غدًا في الحال. سأعهد إليكم المقاطعة أثناء غيابي “.
“أثناء رحيلي ، أوكلت إلى جيروم الحفاظ على النظام العام في الأرض وماكس مع إدارة الشؤون الداخلية. أي أسئلة؟ ”
رفع ماكس يده.
“يمكنك أن تتكلم.”
اختار ماكس كلماته بعناية بناءً على منحه الإذن من ميلتون.
“ليس لدينا ما يكفي من الموظفين في المكتب الإداري لمراعاة النمو في حجم منطقتنا. إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن يتم تعيين بعض الأيدي الأكثر قدرة من العاصمة الذين تعلموا طرق العمل الرسمي للحالتنا “.
على الأقل ، هذا ما كان من المفترض أن يكون عليه الأمر.
“مم…”
شكل ميلتون تعبيرا سعيدا عندما فكر في خططه المستقبلية وجعل خياله أكثر وردية مما كان عليه.
“الآن بعد أن ذكر ذلك ، لقد قضيت كل وقتي في تعزيز قوتنا العسكرية ولم أهتم حقًا بتوسيع مكاتب الشؤون الداخلية.”
كان الخيل السريع وخيول الحرب من العناصر المربحة. الخيل من سلالة عالية الجودة تم تربيته بشكل صحيح يمكن أن يجلب ثمناً باهظاً إلى حد كبير. كان هذا لأن الخيول كانت واحدة من اللبنات الأساسية التي لا يمكن إنكارها للقوة العسكرية في هذا العالم.
شعر ميلتون بالأسف قليلاً تجاه ماكس.
“مبروك يا مولاي.”
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يعين أي مساعدين – ولكن نظرًا لأن ماكس كان أكثر المسؤولين جدارة بالثقة على الإطلاق ، فقد مرت عليه معظم الأمور الداخلية ذات الأهمية العالية أولاً.
“لنلقي نظرة.”
بالنظر إلى حجم سيادة فورست الآن ، كان من الواضح أن ماكس كان يعمل فوق طاقته.
“مبروك يا سيدي.”
وصل طلب ماكس إلى منزل ميلتون ، فقد مات هو نفسه من إرهاق العمل في حياته السابقة بينما كان يحاول تلبية معايير غير مجدية.
لكن…
اختار ماكس كلماته بعناية بناءً على منحه الإذن من ميلتون.
“كم عدد الموظفين الذين ستحتاجهم؟”
رد ماكس بكل سرور ، مرتاحًا لأن ميلتون استمع إليه دون اعتراض.
أومأ جيروم بالموافقة على اختياره.
دعا ميلتون إلى إنهاء الاجتماع ، وتحدث إلى جميع أتباعه.
“إذا أمكن ، خمسة – لا ، ثلاثة فقط ستكون كافية.”
‘إنه ليس مجرد شقي وقح بعد كل شيء.’
“فهمت ، سأفعل ذلك.”
يجب أن أتوقف عن الدخول في الأنشطة الخارجية في الوقت الحالي ، وأركز’ على ترتيب الشؤون الداخلية.’
‘شيء آخر يجب القيام به في العاصمة’.
ابتسم ميلتون باقتناع.
دعا ميلتون إلى إنهاء الاجتماع ، وتحدث إلى جميع أتباعه.
كان مثل هذا القول مثاليًا لإقطاعية فورست في الوقت الحاضر.
“سننطلق غدًا في الحال. سأعهد إليكم المقاطعة أثناء غيابي “.
[سأدفع لك ثلاثة أضعاف أجر جندي عادي. كيف ذلك؟]
مع هذا ، تمت تسوية رحلة ميلتون إلى العاصمة.
“لم تتحدث عن حالتك الثالثة بعد ، أليس كذلك؟”
______________________________
xMajed
“الآن بعد أن ذكر ذلك ، لقد قضيت كل وقتي في تعزيز قوتنا العسكرية ولم أهتم حقًا بتوسيع مكاتب الشؤون الداخلية.”
..
لم تكن إقطاعية فورست في الأصل أكثر من إقطاعية صغيرة أطلقت على المناطق الجنوبية من مملكة ليستر موطنها. كانت المنطقة الجنوبية نفسها مليئة بالنبلاء الصغار والمتوسطين الذين تم تجميعهم معًا في هذه الأجزاء. في الواقع ، عندما كان النبلاء يجتمعون في العاصمة ويشاركون مكان وطنهم الذي أتوا منه ، فإن أولئك الذين أتوا من الجنوب كان يُنظر إليهم بهدوء على أنهم تلال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
