لوحة الإلتهام
بعد الانتهاء من ترتيب كل شيء ، ألقى ليلين نظرة أخيرة على الصخرة السوداء. ثم غادر دون أدنى تردد.
مر الوقت. في غمضة عين ، بقي ليلين بجانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة لمدة 5 أيام.
بالطبع ، كانت مجرد قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة. ومع ذلك ، في حالة ليلين الحالية ، كان هذا إغراءًا كبيرًا إلى حد ما.
في تلك الأيام الخمسة ، جرب ليلين كل طريقة يعرفها على صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة. وجد أخيرًا بعض الثغرات التي يمكنه استغلالها.
نهض واتجه إلى جانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة. عندما سطع ضوء القمر من البدر على سطح صخرة الجرانيت ، انقطع جلدها الحجري الأسود فجأة وكشف عن شبكة من الأوعية الدموية تلتحم في ممر فضي. كانوا ينبضون باستمرار كما لو كانوا يمتصون ضوء القمر.
أكد ليلين بالفعل أن صخرة الجرانيت بها تشكيل التعويذة تم إعداده بداخله. لكنها كانت في حالة تالفة.
نهض واتجه إلى جانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة. عندما سطع ضوء القمر من البدر على سطح صخرة الجرانيت ، انقطع جلدها الحجري الأسود فجأة وكشف عن شبكة من الأوعية الدموية تلتحم في ممر فضي. كانوا ينبضون باستمرار كما لو كانوا يمتصون ضوء القمر.
وفقًا للتآكل ، كان هذا التكوين ساري المفعول بالفعل لأكثر من مائة عام.
“من خلال تسخير بعض تأثير هذه التعويذة ، يجب أن أكون قادرًا على استخدام هذا الغراب لاقتحام معمل التجارب في إطار زمني قصير. كل ما تراه سيتم نقله إلى عيني اليمنى مثل الإسقاط المجسم! ”
ربما كان لسبب هذا الضرر الهائل علاقة بهروب ثعبان مانكستر الضخم في وقت سابق.
ثم توجه نحو منطقة الخيمة حيث يخزن أغراضه. ثم قام بمسح كل الآثار التي خلفتها أنشطته الأخيرة.
“لقد تضرر جزء من تشكيل التعويذة السحرية بالفعل بواسطة هذا الثعبان. هذا هو سبب تسريب آثار يمكن اكتشافها. بدون تلك التسريبات ، حتى مع وجود مساعدة الرقاقة ، لن يكون العثور على هذا المكان سهلاً “.
انتشرت البهجة على وجه ليلين.
لم يكن لدى ليلين ذرة إهتمام . غافلاً عن الجو الثقيل ، بحث عن صخرة مستوية وبدأ في تخمير الجرعات عليها.
بسبب تجاربه في الأيام القليلة الماضية ، تمكن من تجميع مجموعة من التعاويذ التي منحته فرصة 70-80٪ لفتح مدخل معمل التجارب هذا.
سقط كتاب ، والعديد من أوراق البرشمان الصفراء ، وكومة من الزجاجات ، وخاتم برونزي أصفر على الأرض. تم كتابة رمز “K” عليها.
كان التوقيت الدوري المتأصل في تشكيل التعويذة هذا يعني أن الأجزاء التالفة تظهر فقط في أوقات معينة. احتاج ليلين إلى انتظار هذه الفرصة السانحة.
نظر ليلين إلى الموقع الأصلي لمدخل النفق. ظل سطح صخرة الجرانيت الأسود الضخمة أملسًا. بدا المدخل الذي رآه سابقًا مجرد وهم.
غربت الشمس تدريجياً وأصبحت المنطقة المحيطة يكتنفها الظلام.
بعد عدة لحظات ، وقف ليلين ، وشعر بتحسن كبير.
نظرًا لموت ثعبان مانكستر الضخم ، فإن الغابة المتآكلة ستستعيد في النهاية حيويتها السابقة. لسوء الحظ ، سيتطلب هذا ما لا يقل عن مائة عام. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك سوى ذلك الصمت الخانق المميت الذي يتغلغل في الغابة المتآكلة ، والذي من شأنه أن يخنق كل من يجرؤ على الدخول.
لم يكن لدى ليلين ذرة إهتمام . غافلاً عن الجو الثقيل ، بحث عن صخرة مستوية وبدأ في تخمير الجرعات عليها.
“لقد حذرتهم من قبل بشأن المختبر في القصر ، لذلك لن تجرؤ آنا والآخرون على دخوله. إذا كان بإمكاني العودة إلى مختبري دون أن أكتشف ، يمكنني الاحتفاظ بسرية ما حدث هنا “.
سقط ضوء القمر. سرعان ما تم تغليف الغابة بطبقة من الفضة اللامعة. كان البدر اليوم مشرقًا بشكل استثنائي. الغريب ، كان هناك مسحة من الزعفران تلون القمر.
تمامًا كما كان غراب ليلين على وشك الانطلاق مع الكتاب ، ترددت أصداء المنطقة المحيطة بضحك طفل مشؤوم.
فتح ليلين ساعة الجيب التي أحضرها معه ، “إنه منتصف الليل تقريبًا!”
“لقد استمر تشكيل تعويذة الدفاع هذا لأكثر من مائة عام. لم يكن هناك أي ثغرات تقريبًا يمكن أن يستغلها المارة العشوائي. أنا بحاجة فقط إلى محو مساراتي. إن إضافة المزيد من الإجراءات الدفاعية أو التعويذات الوهمية ستكون غير ضرورية “.
نهض واتجه إلى جانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة. عندما سطع ضوء القمر من البدر على سطح صخرة الجرانيت ، انقطع جلدها الحجري الأسود فجأة وكشف عن شبكة من الأوعية الدموية تلتحم في ممر فضي. كانوا ينبضون باستمرار كما لو كانوا يمتصون ضوء القمر.
فتح ليلين ساعة الجيب التي أحضرها معه ، “إنه منتصف الليل تقريبًا!”
“هذه هي!” ومضت عيون ليلين. سرعان ما أفرغ محتويات الجرعات التي صنعها للتو على سطح صخرة الجرانيت.
“لقد استمر تشكيل تعويذة الدفاع هذا لأكثر من مائة عام. لم يكن هناك أي ثغرات تقريبًا يمكن أن يستغلها المارة العشوائي. أنا بحاجة فقط إلى محو مساراتي. إن إضافة المزيد من الإجراءات الدفاعية أو التعويذات الوهمية ستكون غير ضرورية “.
* سسسيي! * ارتفعت كمية كبيرة من الضباب الأبيض وأدت إلى تآكل سطح الصخرة ، تاركة شبكة الأوعية الدموية في حالة من الفوضى.
“كاراماندا….” ردد ليلين التعويذة بهدوء. بدا صوته محبطًا للغاية مثل غمغمة امرأة مهجورة.
“كاراماندا….” ردد ليلين التعويذة بهدوء. بدا صوته محبطًا للغاية مثل غمغمة امرأة مهجورة.
أكد ليلين بالفعل أن صخرة الجرانيت بها تشكيل التعويذة تم إعداده بداخله. لكنها كانت في حالة تالفة.
مع مرور الوقت مع أصوات الترانيم ، استقرت شبكة الأوردة الفضية واستمرت في الاندماج ، ثم تحولت أخيرًا إلى ممر دائري.
حتى لو كان لدى ليلين طريقة لتشكيل قطعة أثرية سحرية ، فسيظل الأمر صعبًا للغاية.
برؤية هذا ، كان ليلين مبتهجًا. أصبح صوت الهتاف أكثر جنونًا حيث ألقى مرارًا وتكرارًا المكونات القليلة في يديه في الممر.
بعد استخدام ريش الغراب لمسح الغبار ، ظهر صف من الأنماط الباطنية والكتابة اليدوية المتصلة.
* بانغ! * جنبًا إلى جنب مع ترنيمة ليلين الأخيرة ، أكملت صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة تغيير شكلها. بالقرب من ليلين ، اختفى الممر الفضي في وقت سابق. وبدلاً من ذلك ، ظهر مدخل لنفق المظلم.
واختتم ليلين قائلاً: “على أي حال ، لقد عرفت الآن الموقع الحقيقي وبروتوكولات الوصول الخاصة به. علاوة على ذلك ، لقد أكدت بصريًا وجود معلومات ثمينة بخصوص الخيمياء في الداخل. لذلك لم يكن هذا الاستكشاف مضيعة للجهود! ”
“في الواقع تم صنع ممر مزيف!” هز ليلين رأسه و كتفيه.
“إنها في الواقع معلومات تتعلق بالكيمياء!”
في تلك اللحظة ، كانت عيون الغراب الأسود الذي يجثم على كتفيه ، متلألئة بالذكاء البشري.
* بانغ! * جنبًا إلى جنب مع ترنيمة ليلين الأخيرة ، أكملت صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة تغيير شكلها. بالقرب من ليلين ، اختفى الممر الفضي في وقت سابق. وبدلاً من ذلك ، ظهر مدخل لنفق المظلم.
“من خلال تسخير بعض تأثير هذه التعويذة ، يجب أن أكون قادرًا على استخدام هذا الغراب لاقتحام معمل التجارب في إطار زمني قصير. كل ما تراه سيتم نقله إلى عيني اليمنى مثل الإسقاط المجسم! ”
“ردة فعل عنيفة بسبب التعويذة السحرية !” امتص ليلين جرعة من الهواء البارد وسحب جرعة حمراء من كيسه. فتحه وبدأ يشرب محتوياته.
عندما أغلق ليلين عينه اليمنى ، تبختر الغراب برأسه قبل أن يصرخ. ثم طار مباشرة في النفق المظلم.
كان ليلين في حالة من النشوة ، “لقد ذُكر في سجلات المكتبة أن جان الأرض القديمة اشتهروا بالكيمياء الرائعة ، فضلاً عن قدراتهم الساحرة! إذا كنت سأحصل على هذه المعلومات ، فقد أبدأ في محاولة تجربة بعض الأشياء المسجلة في مخطوطة تعاليم لويان … ”
ومضت العديد من المشاهد عبر عين ليلين اليمنى المغلقة.
ربما كان لسبب هذا الضرر الهائل علاقة بهروب ثعبان مانكستر الضخم في وقت سابق.
شعر وكأنه كان يطير. تم نقل كل المناظر الموجودة تحته إلى عين عقله.
* كا تشا! * انقسمت المنصة ذات اللون الرمادي لتكشف عن فك ضخم مسنن بأسنان بيضاء حادة.
كان الممر قصيراً للغاية. في لحظات ، وصل الغراب إلى الطرف الآخر.
* سسسيي! * ارتفعت كمية كبيرة من الضباب الأبيض وأدت إلى تآكل سطح الصخرة ، تاركة شبكة الأوعية الدموية في حالة من الفوضى.
رأى ليلين فيلا صغيرة تظهر أمامه. كانت جدرانها متلألئة بالضوء.
وفقًا للتآكل ، كان هذا التكوين ساري المفعول بالفعل لأكثر من مائة عام.
كانت الكروم ذات اللون الأخضر تزحف وتملأ الجدار. كان عليها نوع من الزهور ذات اللون الأحمر مع ما يشبه بتلات العظام.
“مهما كانت الحالة ، فإن الأمور المتعلقة بقلعة سيد المدينة ليست من شأني. لا أحتاج إلى الاهتمام بهم. عندما أحصل على أوراق البنفسج الموعودة ، سأبدأ فورًا في تخمير الجرعات اللازمة للاختراق إلى المستوى 3. ”
“هذا هو….” ظهرت الدهشة من أعماق عيون الغراب ، “كرمات الشيطان؟ الزهور آكلة العظام ؟ اعتقدت في الأصل أنهم انقرضوا جميعًا ، ولكن يوجد بالفعل بعضها هنا! ”
ذهل ليلين ، “هل تآكلت بالفعل لهذه الحالة؟”
على مدخل الفيلا كان هناك حفرة دائرية خشنة بحجم كف ليلين. ظن ليلين أن هذا قد يكون المكان الذي اخترق فيه ثعبان مانكستر أثناء هروبه – طريق العودة عندما كان صغيرًا.
صلب ليلين قلبه. قام بأمر الغراب عن بعد لينزل بجانب العظام و ترك الطائر يقطفها بمخالبه السوداء.
بالقرب من الحفرة ، يوجد هيكل عظمي أبيض ملفوف بأردية سوداء على منصة حجرية رمادية اللون!
سقط ضوء القمر. سرعان ما تم تغليف الغابة بطبقة من الفضة اللامعة. كان البدر اليوم مشرقًا بشكل استثنائي. الغريب ، كان هناك مسحة من الزعفران تلون القمر.
“وفقًا للطريقة التي تم بها وضع الهيكل العظمي ، من الواضح أنه كان مساعدًا مثلي الذي عثر بالصدفة على هذا المكان. حاول اقتحام الفيلا وهلك في هذه الحالة المؤسفة! ”
عندما أغلق ليلين عينه اليمنى ، تبختر الغراب برأسه قبل أن يصرخ. ثم طار مباشرة في النفق المظلم.
صلب ليلين قلبه. قام بأمر الغراب عن بعد لينزل بجانب العظام و ترك الطائر يقطفها بمخالبه السوداء.
دوى انفجار ، سقطت كومة من العناصر من الجلباب.
دوى انفجار ، سقطت كومة من العناصر من الجلباب.
بعد عدة لحظات ، وقف ليلين ، وشعر بتحسن كبير.
سقط كتاب ، والعديد من أوراق البرشمان الصفراء ، وكومة من الزجاجات ، وخاتم برونزي أصفر على الأرض. تم كتابة رمز “K” عليها.
“أخرج هذا الكتاب!” كان ليلين يفكر بالفعل في التراجع.
“يبدو أنه نوع من إثبات الهوية!” كان ليلين يعبث بالحلقة بمخلب الطائر ويختلس النظر في الكتاب.
* كا تشا! * انقسمت المنصة ذات اللون الرمادي لتكشف عن فك ضخم مسنن بأسنان بيضاء حادة.
بعد استخدام ريش الغراب لمسح الغبار ، ظهر صف من الأنماط الباطنية والكتابة اليدوية المتصلة.
نظر ليلين إلى الموقع الأصلي لمدخل النفق. ظل سطح صخرة الجرانيت الأسود الضخمة أملسًا. بدا المدخل الذي رآه سابقًا مجرد وهم.
“هذه الكتابات …؟ يبدو أنهم بلغة جان الأرض القديمة! لقد رأيت هذه من قبل في المكتبة! ”
بعد عدة لحظات ، وقف ليلين ، وشعر بتحسن كبير.
فوجأ ليلين. بدأ على الفور في فك تشفير الكلمات ، “الأرض … جان الأرض! الخيميائي من جان الأرض ، توروزار! ”
كان ليلين في حالة من النشوة ، “لقد ذُكر في سجلات المكتبة أن جان الأرض القديمة اشتهروا بالكيمياء الرائعة ، فضلاً عن قدراتهم الساحرة! إذا كنت سأحصل على هذه المعلومات ، فقد أبدأ في محاولة تجربة بعض الأشياء المسجلة في مخطوطة تعاليم لويان … ”
“إنها في الواقع معلومات تتعلق بالكيمياء!”
مع مرور الوقت مع أصوات الترانيم ، استقرت شبكة الأوردة الفضية واستمرت في الاندماج ، ثم تحولت أخيرًا إلى ممر دائري.
كان ليلين في حالة من النشوة ، “لقد ذُكر في سجلات المكتبة أن جان الأرض القديمة اشتهروا بالكيمياء الرائعة ، فضلاً عن قدراتهم الساحرة! إذا كنت سأحصل على هذه المعلومات ، فقد أبدأ في محاولة تجربة بعض الأشياء المسجلة في مخطوطة تعاليم لويان … ”
أكد ليلين بالفعل أن صخرة الجرانيت بها تشكيل التعويذة تم إعداده بداخله. لكنها كانت في حالة تالفة.
مع القدرات الحسابية للرقاقة تم بالفعل فك تشفير مخطوطة تعاليم لويان ، التي اشتراها ليلين سابقًا. كان جزء من البيانات حول طريقة لتصنيع قطعة أثرية سحرية.
لقد قضى ، للأسف ، معظم وقته في دراسة الجرع والسحر ، لذلك لم يكن لديه أدنى فكرة على الإطلاق بشأن الخيمياء. علاوة على ذلك ، كانت هذه المعلومات عالية المستوى دائمًا تحت رقابة صارمة. لم يكن لدى المساعدين المنتظمين التصريح للوصول إليهم.
بالطبع ، كانت مجرد قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة. ومع ذلك ، في حالة ليلين الحالية ، كان هذا إغراءًا كبيرًا إلى حد ما.
بالنسبة له ، فإن مجرد معرفة أنه داخل جدران الجرانيت كان هناك مختبر تجارب مهجور مع دفاعات متدهورة ، مما جعل حصاد اليوم مثمرًا للغاية. كان الحصول على معلومات متقدمة عن الخيمياء مكافأة غير متوقعة.
لقد قضى ، للأسف ، معظم وقته في دراسة الجرع والسحر ، لذلك لم يكن لديه أدنى فكرة على الإطلاق بشأن الخيمياء. علاوة على ذلك ، كانت هذه المعلومات عالية المستوى دائمًا تحت رقابة صارمة. لم يكن لدى المساعدين المنتظمين التصريح للوصول إليهم.
مر الوقت. في غمضة عين ، بقي ليلين بجانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة لمدة 5 أيام.
حتى لو كان لدى ليلين طريقة لتشكيل قطعة أثرية سحرية ، فسيظل الأمر صعبًا للغاية.
ثم توجه نحو منطقة الخيمة حيث يخزن أغراضه. ثم قام بمسح كل الآثار التي خلفتها أنشطته الأخيرة.
لحسن الحظ ، مع وجود معلومات الخيمياء هنا وقدرة محاكاة الرقاقة الخاص به. اعتقد ليلين تمامًا أنه سيكون قادرًا على تصنيع القطعة السحرية بمجرد أن يصبح مساعدًا من المستوى 3.
“طائش! لم أفكر أبدًا أنه بصرف النظر عن كرمات الشيطان والزهرة آكلة العظام ، كان هناك حتى لوح إلتهام “.
“أخرج هذا الكتاب!” كان ليلين يفكر بالفعل في التراجع.
“مهما كانت الحالة ، فإن الأمور المتعلقة بقلعة سيد المدينة ليست من شأني. لا أحتاج إلى الاهتمام بهم. عندما أحصل على أوراق البنفسج الموعودة ، سأبدأ فورًا في تخمير الجرعات اللازمة للاختراق إلى المستوى 3. ”
بالنسبة له ، فإن مجرد معرفة أنه داخل جدران الجرانيت كان هناك مختبر تجارب مهجور مع دفاعات متدهورة ، مما جعل حصاد اليوم مثمرًا للغاية. كان الحصول على معلومات متقدمة عن الخيمياء مكافأة غير متوقعة.
“لقد حذرتهم من قبل بشأن المختبر في القصر ، لذلك لن تجرؤ آنا والآخرون على دخوله. إذا كان بإمكاني العودة إلى مختبري دون أن أكتشف ، يمكنني الاحتفاظ بسرية ما حدث هنا “.
أمسك الغراب بالكتاب بمخالبه بجهد كبير. عندما استدار ، لمس ورق البرشمان برفق. مع صوت الهسهسة ، تحطمت قطعة الورق القديمة.
“أخشى أنه فقط بعد أن أتقدم إلى مساعد المستوى 3 ، سأتمكن من دخول مختبر التجربة هذا!”
ذهل ليلين ، “هل تآكلت بالفعل لهذه الحالة؟”
ربما كان لسبب هذا الضرر الهائل علاقة بهروب ثعبان مانكستر الضخم في وقت سابق.
* هههه! هاها! *
“في الواقع تم صنع ممر مزيف!” هز ليلين رأسه و كتفيه.
تمامًا كما كان غراب ليلين على وشك الانطلاق مع الكتاب ، ترددت أصداء المنطقة المحيطة بضحك طفل مشؤوم.
نهض واتجه إلى جانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة. عندما سطع ضوء القمر من البدر على سطح صخرة الجرانيت ، انقطع جلدها الحجري الأسود فجأة وكشف عن شبكة من الأوعية الدموية تلتحم في ممر فضي. كانوا ينبضون باستمرار كما لو كانوا يمتصون ضوء القمر.
“تشكيل الدفاع نشط! اللعنة ، لدي دقيقتان فقط! ”
عندما أغلق ليلين عينه اليمنى ، تبختر الغراب برأسه قبل أن يصرخ. ثم طار مباشرة في النفق المظلم.
رفرف الغراب الأسود بجناحيه ، مستعدًا للارتفاع والطيران بعيدًا.
نهض واتجه إلى جانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة. عندما سطع ضوء القمر من البدر على سطح صخرة الجرانيت ، انقطع جلدها الحجري الأسود فجأة وكشف عن شبكة من الأوعية الدموية تلتحم في ممر فضي. كانوا ينبضون باستمرار كما لو كانوا يمتصون ضوء القمر.
* كا تشا! * انقسمت المنصة ذات اللون الرمادي لتكشف عن فك ضخم مسنن بأسنان بيضاء حادة.
“كرمات الشيطان ، الزهرة آكلة العظام ، و لوحة الإلتهام ، وآليات أخرى. لا يمكنني التسلل إلى هذا المكان الآن ، يا للأسف … ”
في عضة واحدة شرسة ، تمزق الغراب إلى أشلاء.
بالطبع ، كانت مجرد قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة. ومع ذلك ، في حالة ليلين الحالية ، كان هذا إغراءًا كبيرًا إلى حد ما.
* بو! * على سطح الحجر الأسود العملاق ، جثم ليلين وأمسك عينه اليمنى بيديه.
صلب ليلين قلبه. قام بأمر الغراب عن بعد لينزل بجانب العظام و ترك الطائر يقطفها بمخالبه السوداء.
أصابته موجة من الألم الشديد. شعر وكأن شخصًا ما كان يحفر مقلة عينه مباشرة من محجرها.
“لقد تضرر جزء من تشكيل التعويذة السحرية بالفعل بواسطة هذا الثعبان. هذا هو سبب تسريب آثار يمكن اكتشافها. بدون تلك التسريبات ، حتى مع وجود مساعدة الرقاقة ، لن يكون العثور على هذا المكان سهلاً “.
* هوف هوف هوف * لهث ليلين بشدة ، تحسن ببطء في وقت لاحق.
“لقد تضرر جزء من تشكيل التعويذة السحرية بالفعل بواسطة هذا الثعبان. هذا هو سبب تسريب آثار يمكن اكتشافها. بدون تلك التسريبات ، حتى مع وجود مساعدة الرقاقة ، لن يكون العثور على هذا المكان سهلاً “.
عضلات وجهه الوسيم إلتوت وشوهدت عروق حمراء تملأ بياض عينه اليمنى. انفجرت أحد الأوعية الدموية وسقطت قطرات من الدم على الأرض.
* كا تشا! * انقسمت المنصة ذات اللون الرمادي لتكشف عن فك ضخم مسنن بأسنان بيضاء حادة.
“ردة فعل عنيفة بسبب التعويذة السحرية !” امتص ليلين جرعة من الهواء البارد وسحب جرعة حمراء من كيسه. فتحه وبدأ يشرب محتوياته.
على مدخل الفيلا كان هناك حفرة دائرية خشنة بحجم كف ليلين. ظن ليلين أن هذا قد يكون المكان الذي اخترق فيه ثعبان مانكستر أثناء هروبه – طريق العودة عندما كان صغيرًا.
بعد عدة لحظات ، وقف ليلين ، وشعر بتحسن كبير.
* بو! * على سطح الحجر الأسود العملاق ، جثم ليلين وأمسك عينه اليمنى بيديه.
“طائش! لم أفكر أبدًا أنه بصرف النظر عن كرمات الشيطان والزهرة آكلة العظام ، كان هناك حتى لوح إلتهام “.
“يبدو أنه نوع من إثبات الهوية!” كان ليلين يعبث بالحلقة بمخلب الطائر ويختلس النظر في الكتاب.
نظر ليلين إلى الموقع الأصلي لمدخل النفق. ظل سطح صخرة الجرانيت الأسود الضخمة أملسًا. بدا المدخل الذي رآه سابقًا مجرد وهم.
ذهل ليلين ، “هل تآكلت بالفعل لهذه الحالة؟”
“كرمات الشيطان ، الزهرة آكلة العظام ، و لوحة الإلتهام ، وآليات أخرى. لا يمكنني التسلل إلى هذا المكان الآن ، يا للأسف … ”
أكد ليلين بالفعل أن صخرة الجرانيت بها تشكيل التعويذة تم إعداده بداخله. لكنها كانت في حالة تالفة.
استنتج ليلين هذا من التعاويذ التي كانت بحوزته والمكونات التي يمتلكها.
أمسك الغراب بالكتاب بمخالبه بجهد كبير. عندما استدار ، لمس ورق البرشمان برفق. مع صوت الهسهسة ، تحطمت قطعة الورق القديمة.
“أخشى أنه فقط بعد أن أتقدم إلى مساعد المستوى 3 ، سأتمكن من دخول مختبر التجربة هذا!”
“يبدو أنه نوع من إثبات الهوية!” كان ليلين يعبث بالحلقة بمخلب الطائر ويختلس النظر في الكتاب.
واختتم ليلين قائلاً: “على أي حال ، لقد عرفت الآن الموقع الحقيقي وبروتوكولات الوصول الخاصة به. علاوة على ذلك ، لقد أكدت بصريًا وجود معلومات ثمينة بخصوص الخيمياء في الداخل. لذلك لم يكن هذا الاستكشاف مضيعة للجهود! ”
هدأ ليلين عندما ركز على الراحة والتعافي من الضرر الذي لحق به بسبب التعويذة في وقت سابق.
في الوقت الحالي ، كان مختبر التجارب هذا خطيرًا جدًا على ليلين. لم يكن شخصًا يدفعه الجشع بسهولة. قرر تعليق استكشاف هذا المكان إلى تاريخ لاحق وعاد إلى الفيلا للزراعة.
فتح ليلين ساعة الجيب التي أحضرها معه ، “إنه منتصف الليل تقريبًا!”
هدأ ليلين عندما ركز على الراحة والتعافي من الضرر الذي لحق به بسبب التعويذة في وقت سابق.
برؤية هذا ، كان ليلين مبتهجًا. أصبح صوت الهتاف أكثر جنونًا حيث ألقى مرارًا وتكرارًا المكونات القليلة في يديه في الممر.
ثم توجه نحو منطقة الخيمة حيث يخزن أغراضه. ثم قام بمسح كل الآثار التي خلفتها أنشطته الأخيرة.
* هوف هوف هوف * لهث ليلين بشدة ، تحسن ببطء في وقت لاحق.
“لقد استمر تشكيل تعويذة الدفاع هذا لأكثر من مائة عام. لم يكن هناك أي ثغرات تقريبًا يمكن أن يستغلها المارة العشوائي. أنا بحاجة فقط إلى محو مساراتي. إن إضافة المزيد من الإجراءات الدفاعية أو التعويذات الوهمية ستكون غير ضرورية “.
مر الوقت. في غمضة عين ، بقي ليلين بجانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة لمدة 5 أيام.
بعد الانتهاء من ترتيب كل شيء ، ألقى ليلين نظرة أخيرة على الصخرة السوداء. ثم غادر دون أدنى تردد.
شعر وكأنه كان يطير. تم نقل كل المناظر الموجودة تحته إلى عين عقله.
“لقد حذرتهم من قبل بشأن المختبر في القصر ، لذلك لن تجرؤ آنا والآخرون على دخوله. إذا كان بإمكاني العودة إلى مختبري دون أن أكتشف ، يمكنني الاحتفاظ بسرية ما حدث هنا “.
“فيما يتعلق بـ مدينة إكستريم نايت ، عانى جاكسون فقط من بعض الإصابات السطحية. كان من المفترض أن يتعافى في الغالب الآن بعد اتباع علاجي. إنه على الأرجح يتظاهر بأنه مصاب بجروح خطيرة لإغراء أي مرتدين و خونة للخروج من احجارهم! ”
“فيما يتعلق بـ مدينة إكستريم نايت ، عانى جاكسون فقط من بعض الإصابات السطحية. كان من المفترض أن يتعافى في الغالب الآن بعد اتباع علاجي. إنه على الأرجح يتظاهر بأنه مصاب بجروح خطيرة لإغراء أي مرتدين و خونة للخروج من احجارهم! ”
رفرف الغراب الأسود بجناحيه ، مستعدًا للارتفاع والطيران بعيدًا.
“مهما كانت الحالة ، فإن الأمور المتعلقة بقلعة سيد المدينة ليست من شأني. لا أحتاج إلى الاهتمام بهم. عندما أحصل على أوراق البنفسج الموعودة ، سأبدأ فورًا في تخمير الجرعات اللازمة للاختراق إلى المستوى 3. ”
* بو! * على سطح الحجر الأسود العملاق ، جثم ليلين وأمسك عينه اليمنى بيديه.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت زيادة قوته الخاصة أمرًا مستهلكًا بالكامل. واعتبرت التأثيرات الدنيوية وهذه الاشياء مضيعة للطاقة. نظرًا لأنه لم يكن مهتمًا بمثل هذه الأشياء ، فقد كان أيضًا غير راغب في الاهتمام بهذه الأمور.
نهض واتجه إلى جانب صخرة الجرانيت الأسود الكبيرة. عندما سطع ضوء القمر من البدر على سطح صخرة الجرانيت ، انقطع جلدها الحجري الأسود فجأة وكشف عن شبكة من الأوعية الدموية تلتحم في ممر فضي. كانوا ينبضون باستمرار كما لو كانوا يمتصون ضوء القمر.
ولكن إذا تجرأ أحد على التفكير في إيذائه سيقتلهم!
بعد الانتهاء من ترتيب كل شيء ، ألقى ليلين نظرة أخيرة على الصخرة السوداء. ثم غادر دون أدنى تردد.
فيما يتعلق بالماجوس ، فإن القضاء على بعض القوى أو الفصائل الدنيوية لم يتطلب أي جهد تقريبًا.
لم يكن لدى ليلين ذرة إهتمام . غافلاً عن الجو الثقيل ، بحث عن صخرة مستوية وبدأ في تخمير الجرعات عليها.
* بو! * على سطح الحجر الأسود العملاق ، جثم ليلين وأمسك عينه اليمنى بيديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
