نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 32

غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (2)

غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (2)

لم يكن شيئا مميزاً حقاً أن الكونت بيل بالاهارد أعلن نفسه كحامي ووصي الأمير الأول. كان طبيعي فحسب أن كونت محترم سيصبح حامي ابن أخته.

“كان يمكنك تأجيل ذلك قليلاً.” عاتبته بشكل مغيظ.

مع ذلك، تداعيات ذلك الشيء الطبيعي لم تكن بسيطة للغاية.

مهما مر الكثير من الوقت، لن أغير تفكيري.

في الماضي، انتقد الكونت طبيعة ابن أخته وقدر سماته على أنها سمات طاغية. ثم، سحب الكونت كل دعمه منه. نتيجة لذلك، فقد الامير احترام الآخرين سريعاً وفي النهاية، كان كشخص منبوذ. بعد ذلك، تم إعلان أن الملك قد تبرأ من ابنه الأكبر.

كان القصر مشغول.

تم الثناء على الكونت لهذا. تم الثناء عليه لسببه النبيل والعالي، أنه لم يفضل اختيار النسل على سلامة المملكة.

“اوه، ابني الثاني أيضاً….”

مع ذلك، قلب الكونت قراره بالكامل الآن.

فعل ذلك في وقت عندما كان الملك قد حرم الأمير الأول من حقوق الوراثة بالفعل، وعندما كان يشير وضع الأمير الأول إلى أنه ينبغي القلق بشأن احتجازه اولا بدلا من حقوق وراثته.

“ستجد أنه ليس من الجيد خداعي، أنا من أتيت بنية حسنة. كنت أحاول حماية وجه أخي.”

لم يستطع النبلاء فهم الانقلاب التام لقرار الكونت.

بدا كما لو أنه شعر بالإهانة بشأن تدريبي كما لو كان هذا غير عادل.

مع ذلك، كانوا يعرفون تأثيره.

“لما تركته يغادر هكذا فحسب؟”

الكونت بيل بالاهارد يمتلك واحدة من السلاسل الرباعية الخمسة في المملكة. إنه كان لورد عالي تغطي أرضه الواسعة الجزء الشمالي من المملكة. عائلته تمتلك الرماحين السود، الذين كانت شهرتهم ومجدهم تحل ثانياً وراء فرسان الهيكل فقط. كان هؤلاء الجنود مدربين على مقاتلة الوحوش في الجبال. وهكذا، لم يكن من الممكن تجاهل قوة عائلة بالاهارد.

“اوه، ابني الثاني أيضاً….”

بمثل ذلك المركز والقوة خلف الأمير الأول الآن، حلقت حالته للأعلى سريعاً.

“فقط لأنك لا تريد ذلك لا يغير الوضع.” قال الخال، حيث أخرجني من تفكيري.

بالطبع، ذلك لا يعني أنه كان المرشح الأكثر نفوذاً للوراثة.

الأمير الثالث ظهر من اللا مكان ولم يكن لديه نية للرد على أسئلتي فقط ليقول ما أراد قوله.

بينما كان محجوزاً، اتخذ الأمراء الآخرين خطوات لتعزيز مواقعهم وجمع الدعم. حتى بدعم عائلة بالاهارد العظيمة، سيأخذ الأمر الكثير من الأمير الاول لعبور الفجوة بينه وبين إخوته.

مهما مر الكثير من الوقت، لن أغير تفكيري.

الشيء الوحيد الذي يمتلكه والذي يستطيع التفوق على إخوته كان شرعيته. بعد كل شيء، إنه كان الأمير والابن الأكبر.

“صحيح؟ اللوردات العظماء يدخلون، لكنهم يقومون بصخب هناك.” أجابت أخرى.

لكن في عيون الملك والمملكة، كانت إساءاته وفضائحه التي تسبب بها قد تكدست كثيراً بالفعل، لدرجة أن لا أحد من النبلاء أراد أن يكون تحت رايته.

بدا وجه الرجل الشاب قاسياً للغاية.

***

تم الثناء على الكونت لهذا. تم الثناء عليه لسببه النبيل والعالي، أنه لم يفضل اختيار النسل على سلامة المملكة.

كان القصر مشغول.

“اوه، ابني الثاني أيضاً….”

كان هناك فرسان بلاط، خدم، خادمات جدد يتجولون في الأنحاء. كنت أعلم أنه كانوا يتجسسون عليّ.

“الماركيز تريندل مينديلهايم وابنه الأكبر كلاسمان من مقاطعة مينديلهايم الجنوبية يدخلون!”

كان كل هذا مزعج.

الزيادة المفاجئة للخدم، الزيارة المفاجئة للأمير الثالث – حدث كل هذا بعد إعلان الخال.

لم أستطع التحمل بعد الان وصحت في كارلس.

وبعد وقت قصير، صاح الخادم بصوت عالي.

“اجعلهم يغادرون!”

“ماذا؟ من من سمعت ذلك؟”

“سموك، هؤلاء الناس تحت إمرة جلالته. حتى لو أمرتهم فهم لن يستمعوا.”

“ستجد أنه ليس من الجيد خداعي، أنا من أتيت بنية حسنة. كنت أحاول حماية وجه أخي.”

“إذن على الاقل، أبعدهم عن ناظري!”

في الماضي، انتقد الكونت طبيعة ابن أخته وقدر سماته على أنها سمات طاغية. ثم، سحب الكونت كل دعمه منه. نتيجة لذلك، فقد الامير احترام الآخرين سريعاً وفي النهاية، كان كشخص منبوذ. بعد ذلك، تم إعلان أن الملك قد تبرأ من ابنه الأكبر.

كان حينها فقط أن تحرك كارلس وقاد المرافقين المعينين حديثاً خارج القصر. إحدى الخادمات الرئيسيين الذين أملكهم خرجت وقادمت الخدم والخادمات بعيداً.

“تسك.” نقر الخال لسانه.

حينها فقط شعرت بالامان من النظرات السرية التي كنت أتلقاها.

“هل أنت…..”

“هذا أفضل.”

مهما مر الكثير من الوقت، لن أغير تفكيري.

اعتقدت أنني أستطيع الراحة أخيراً، لكن فجأة، وصل الأمير الثالث.

“نعم، صحيح. الان اذهب.”

“لما أنت هنا؟”

سألت بنبرة منزعجة لوصوله الغير معلن.

سألت بنبرة منزعجة لوصوله الغير معلن.

“طفل لا يعلم شيئا لا يمكنه تسخيني. بالإضافة، نحن مقرر لنا بالفعل أن نتقاتل.”

ضاقت عيون الأمير الثالث.

لكن في عيون الملك والمملكة، كانت إساءاته وفضائحه التي تسبب بها قد تكدست كثيراً بالفعل، لدرجة أن لا أحد من النبلاء أراد أن يكون تحت رايته.

“هذا مثير حقاً….”

“أنت من تتحدث؟ أنت الذي صنعت هذه الفوضى أيها الخال.”

ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟

احمرت وجوه البارون تايهايم والآخرين وصمتوا.

“سمعت أنك تخطط لبعض الحيل مع الكونت بالاهارد.”

كان القصر مشغول.

بدا كما لو أنه شعر بالإهانة بشأن تدريبي كما لو كان هذا غير عادل.

“نعم. ابني تمت دعوته بواسطة سموه منذ فترة.”

“ماذا؟ من من سمعت ذلك؟”

لم أستطع التحمل بعد الان وصحت في كارلس.

“هل تظن أن بإمكانك هزمي الآن؟ بفضل ذلك، ستكون معركتنا أكثر إثارة فحسب.”

“حتى بدون ذلك، كنت على وشك الذهاب.”

الأمير الثالث ظهر من اللا مكان ولم يكن لديه نية للرد على أسئلتي فقط ليقول ما أراد قوله.

كان حينها فقط أن تحرك كارلس وقاد المرافقين المعينين حديثاً خارج القصر. إحدى الخادمات الرئيسيين الذين أملكهم خرجت وقادمت الخدم والخادمات بعيداً.

“نعم، صحيح. الان اذهب.”

“شكرا لك إذن.”

“ستجد أنه ليس من الجيد خداعي، أنا من أتيت بنية حسنة. كنت أحاول حماية وجه أخي.”

لم أقل شيئا.

“شكرا لك إذن.”

“ستجد أنه ليس من الجيد خداعي، أنا من أتيت بنية حسنة. كنت أحاول حماية وجه أخي.”

“لقد ارتكب أخي غلطة كبيرة حقاً.”

“أنا أفكر في جعلك تدفع ثمن خيانتك….”

بدا وجه الرجل الشاب قاسياً للغاية.

“تسك.” نقر الخال لسانه.

“أنا أفكر في جعلك تدفع ثمن خيانتك….”

مع ذلك، كانوا يعرفون تأثيره.

برؤية تلك النظرة الشريرة، اتكأتُ للخلف على الكرسي.

في المقام الأول، لم أكن أخسر أي شيء.

“إذن؟”

كان حينها فقط أن تحرك كارلس وقاد المرافقين المعينين حديثاً خارج القصر. إحدى الخادمات الرئيسيين الذين أملكهم خرجت وقادمت الخدم والخادمات بعيداً.

يبدو أن سلوكي المسترخي عند تهديده أغضب الأمير الثالث أكثر.

على الأقل، كان كذلك قبل أن أحضر المأدبة.

“يبدو أنك لا تفهم….أنا أقول أنني سأمنحك كابوساً لن تنساه طوال حياتك.”

كان القصر مشغول.

لم أقل شيئا.

بعد ذلك، قام من مقعده وتحول إلى الباب.

“لو كنت مكانك، كنت لأفضل العيش كما كنتَ تفعل. حياة من الفتيات والكحول. لا تكن طماعاً جداً.”

“كان يمكنك تأجيل ذلك قليلاً.” عاتبته بشكل مغيظ.

“هل هذا كل ما أردت قوله؟” أشرت إلى الباب. “عندما تنتهي من الحديث، اذهب. توقف عن إزعاج الناس.”

“اجعلهم يغادرون!”

“حتى بدون ذلك، كنت على وشك الذهاب.”

العرش لم يكن ملكي من البداية.

بدا وكأنه قد خسر زخمه، لكنه ظل يتظاهر بأن المحادثة كانت تجري وفقاً لخطته.

“إذن على الاقل، أبعدهم عن ناظري!”

“رجاء استمتع بالمأدبة القادمة.”

بدا وجه الرجل الشاب قاسياً للغاية.

كانت ابتسامته شريرة كما لو يعتقد أنني لا أستطيع تجنب حادث آخر في تجمع مثل ذلك.

واحدا تلو الآخر، بدأ النبلاء يملئون قاعة المأدبة الفاخرة.

بعد ذلك، قام من مقعده وتحول إلى الباب.

هز الخال رأسه.

هو تصلب للحظة عندما رأى من كان واقفاً هناك.

“لو كنت مكانك، كنت لأفضل العيش كما كنتَ تفعل. حياة من الفتيات والكحول. لا تكن طماعاً جداً.”

كان الخال.

نظر البارون روكويل والبارون تايهايم إلى البارونز الريفيين الآخرين بجانبهم، ثم إلى بعضهما البعض.

استفاق الامير الثالث بسرعة، وأعطى إيماءة خفيفة للخال، قبل أن يمر بجواره مغادراً الغرفة.

يبدو أن سلوكي المسترخي عند تهديده أغضب الأمير الثالث أكثر.

بمجرد أن انغلق الباب اقترب الخال مني.

“إن مزاجه سيء.”

“لما تركته يغادر هكذا فحسب؟”

بدا وجه الرجل الشاب قاسياً للغاية.

قمتُ بهز كتفاي.

انفتحت الأبواب العظيمة ببطء، كاشفة عن الأمير الأول سيء السمعة.

“طفل لا يعلم شيئا لا يمكنه تسخيني. بالإضافة، نحن مقرر لنا بالفعل أن نتقاتل.”

في الماضي، انتقد الكونت طبيعة ابن أخته وقدر سماته على أنها سمات طاغية. ثم، سحب الكونت كل دعمه منه. نتيجة لذلك، فقد الامير احترام الآخرين سريعاً وفي النهاية، كان كشخص منبوذ. بعد ذلك، تم إعلان أن الملك قد تبرأ من ابنه الأكبر.

سمعنا أن الأمير الثالث كان يقوم بالكثير من العمل بنفسه. سيكون هناك بالتأكيد عدد كبير من المشاهدين في يوم المبارزة.

لم يكن شيئا مميزاً حقاً أن الكونت بيل بالاهارد أعلن نفسه كحامي ووصي الأمير الأول. كان طبيعي فحسب أن كونت محترم سيصبح حامي ابن أخته.

هز الخال رأسه.

“لما تركته يغادر هكذا فحسب؟”

“إن مزاجه سيء.”

“نعم. ابني تمت دعوته بواسطة سموه منذ فترة.”

“أنت من تتحدث؟ أنت الذي صنعت هذه الفوضى أيها الخال.”

“مع الكونت بولت رونين من إقليم رونين الغربي……..”

الزيادة المفاجئة للخدم، الزيارة المفاجئة للأمير الثالث – حدث كل هذا بعد إعلان الخال.

كان ذروة رتب النبلاء، الماركيزات والدوقات، يدخلون القاعة في الوقت الحالي.

“تسك.” نقر الخال لسانه.

انفتحت الأبواب العظيمة بعد كل إعلان صاخب.

“كان يمكنك تأجيل ذلك قليلاً.” عاتبته بشكل مغيظ.

“مهما أعطيتني من الوقت، لن أغير رأيي….”

“حتى متى؟ حتى ينتهي الأمراء الآخرين من الاستعداد؟” هو وبخني.

في الماضي، انتقد الكونت طبيعة ابن أخته وقدر سماته على أنها سمات طاغية. ثم، سحب الكونت كل دعمه منه. نتيجة لذلك، فقد الامير احترام الآخرين سريعاً وفي النهاية، كان كشخص منبوذ. بعد ذلك، تم إعلان أن الملك قد تبرأ من ابنه الأكبر.

كان لدي خططي الخاصة أيضاً.

“طفل لا يعلم شيئا لا يمكنه تسخيني. بالإضافة، نحن مقرر لنا بالفعل أن نتقاتل.”

لا أنوي قضاء حياتي بأكملها في قصر.

لم أقل شيئا.

بقوة متوسطة، وموارد مالية متوسطة، كنت أخطط للهروب من القصر.

لكن قبل ذلك، كنت بحاجة للعثور على السيف – جسدي الحقيقي – الذي أخفاه الملك.

بالطبع لم يكن الأمر بتلك السهولة. مع ذلك، في أسوأ الأحوال، كنت مستعداً لتزييف موتي فقط لأتمكن من المغادرة.

مع ذلك، كانوا يعرفون تأثيره.

لكن قبل ذلك، كنت بحاجة للعثور على السيف – جسدي الحقيقي – الذي أخفاه الملك.

لكن قبل ذلك، كنت بحاجة للعثور على السيف – جسدي الحقيقي – الذي أخفاه الملك.

“فقط لأنك لا تريد ذلك لا يغير الوضع.” قال الخال، حيث أخرجني من تفكيري.

“الكونت فيروك جراهام من مقاطعة جراهام الشرقية وابنته الثانية، آني، يدخلون!”

“لست مهتماً بالعرش.”

تجهم بعض النبلاء بهم.

اعتقد الخال أنني قد تغيرت من أجل استعادة الأشياء التي خسرتها، لكن ذلك كان خاطئ.

“همم، سيكون من الأفضل أن نتحدث لاحقاً.”

في المقام الأول، لم أكن أخسر أي شيء.

بالطبع لم يكن الأمر بتلك السهولة. مع ذلك، في أسوأ الأحوال، كنت مستعداً لتزييف موتي فقط لأتمكن من المغادرة.

العرش لم يكن ملكي من البداية.

لا أنوي قضاء حياتي بأكملها في قصر.

كيف أخسر شيئا لم يكن ملكي من الأساس؟ لماذا سأرغب في استعادته؟

سمعنا أن الأمير الثالث كان يقوم بالكثير من العمل بنفسه. سيكون هناك بالتأكيد عدد كبير من المشاهدين في يوم المبارزة.

إذا كان هناك شيء أريد استعادته، فهو ليس العرش لكن القوة والشدة التي وصلت للتفوق.

في تلك اللحظة، حول الجميع رؤوسهم نحو مدخل قاعة المأدبة.

” طابق الإيقاع فقط للوقت الحالي. ارقص مع النغمة. تشاور معي واعمل بجد.” قال الخال، كما لو أن سباق الوراثة كان مجرد تيار يمكنك غرس قدميك داخله وخارجه كما تريد.

لم أستطع التحمل بعد الان وصحت في كارلس.

“هل تفعل ذلك من أجل عائلة بالاهارد؟” سألته.

“طالما تتذكر العائلة الملكية والنبلاء قسوة الشتاء، فإنهم ليس لهم علاقة بعائلة بالاهارد.”

لكن بدلا من أن يغضب أو يشعر بالحرج، انفجر الخال ضاحكاً.

كان ذروة رتب النبلاء، الماركيزات والدوقات، يدخلون القاعة في الوقت الحالي.

“طالما تتذكر العائلة الملكية والنبلاء قسوة الشتاء، فإنهم ليس لهم علاقة بعائلة بالاهارد.”

“طفل لا يعلم شيئا لا يمكنه تسخيني. بالإضافة، نحن مقرر لنا بالفعل أن نتقاتل.”

عائلة بالاهارد، كما شرح الخال، كانت تعمل كدرع يحمي المملكة من الوحوش في الجبال الشمالية. لا أحد يمكنه استبدالهم.

“يبدو أنك لا تفهم….أنا أقول أنني سأمنحك كابوساً لن تنساه طوال حياتك.”

أعجبت بثقته الفائضة قليلاً.

“نعم، صحيح. الان اذهب.”

“لكن تذكر.” بدا صارماً. “حقوق المولود الأول لا تختفي إلا إذا مات. إذا كنت بحاجة للوقت لقبول الوضع، فاستغرق ما تشاء. نحن لن نجبرك حتى تكون مستعداً.”

لحسن الحظ، كان هناك بعض النبلاء الريفيين الذين دفعوا للزوايا معهم، ووجد تايلور ووالده بعض المعارف.

“مهما أعطيتني من الوقت، لن أغير رأيي….”

“سموك، هؤلاء الناس تحت إمرة جلالته. حتى لو أمرتهم فهم لن يستمعوا.”

غادر الخال عند ذلك واختفى من الغرفة.

بالطبع لم يكن الأمر بتلك السهولة. مع ذلك، في أسوأ الأحوال، كنت مستعداً لتزييف موتي فقط لأتمكن من المغادرة.

مهما مر الكثير من الوقت، لن أغير تفكيري.

بمثل ذلك المركز والقوة خلف الأمير الأول الآن، حلقت حالته للأعلى سريعاً.

كان قراري حازماً.

شاهد نبلاء الريف من زاويتهم. بما أنهم لم يكونوا على معرفة بأي من النبلاء العظماء، أمكنهم فقط مشاهدة هيبتهم من بعيد.

على الأقل، كان كذلك قبل أن أحضر المأدبة.

شاهد نبلاء الريف من زاويتهم. بما أنهم لم يكونوا على معرفة بأي من النبلاء العظماء، أمكنهم فقط مشاهدة هيبتهم من بعيد.

***

“لقد ارتكب أخي غلطة كبيرة حقاً.”

“الفيكونت والفيكونتيس أروتين فارينيل من مقاطعة فارينيل الجنوبية يدخلون!”

استفاق الامير الثالث بسرعة، وأعطى إيماءة خفيفة للخال، قبل أن يمر بجواره مغادراً الغرفة.

انفتحت الأبواب العظيمة بعد كل إعلان صاخب.

“نعم. ابني تمت دعوته بواسطة سموه منذ فترة.”

واحدا تلو الآخر، بدأ النبلاء يملئون قاعة المأدبة الفاخرة.

“لما تركته يغادر هكذا فحسب؟”

عند الدخول، يبدأون بالنظر في الأنحاء للعثور على المعارف أو أعضاء العائلة، ثم إلى جبال الطعام المعد بعناية.

“يبدو أنك لا تفهم….أنا أقول أنني سأمنحك كابوساً لن تنساه طوال حياتك.”

خلال وقت قصير، امتلأت القاعة الفسيحة.

“إذن على الاقل، أبعدهم عن ناظري!”

قدموا وتلقوا التحيات المهذبة، واندلعت المحادثات الصغيرة هنا وهناك. كان نفس المشهد كأي مأدبة أخرى.

مع ذلك، قلب الكونت قراره بالكامل الآن.

نظر تايلور تايهايم حوله بوجه متوتر. حتى الآن، دخل فقط النبلاء من المناطق الريفية القاعة. لكن بدا وكأن النبلاء يدخلون بالرتبة. في وقت قصير، تم دفع النبلاء الضئيلين مثل عائلة تايهايم إلى الزويا مع وصول النبلاء العظماء.

بمجرد أن انغلق الباب اقترب الخال مني.

“البارون روكويل؟”

“سمعت أنك تخطط لبعض الحيل مع الكونت بالاهارد.”

“اوه، لقد مرت فترة، أيها البارون تايهايم!”

“حسنا، يجب أن نستغل هذه الفرصة العظيمة ونستمتع بذلك. لن يكون هناك العديد مثلنا الذين دعوا بواسطة الأمير الأول مباشرة.”

لحسن الحظ، كان هناك بعض النبلاء الريفيين الذين دفعوا للزوايا معهم، ووجد تايلور ووالده بعض المعارف.

لحسن الحظ، كان هناك بعض النبلاء الريفيين الذين دفعوا للزوايا معهم، ووجد تايلور ووالده بعض المعارف.

“أليست المأدبة المستضافة بواسطة العائلة الملكية غير عادية حقاً؟”

عائلة بالاهارد، كما شرح الخال، كانت تعمل كدرع يحمي المملكة من الوحوش في الجبال الشمالية. لا أحد يمكنه استبدالهم.

“نعم، إنها استثنائية للغاية. أشعر بالإحراج قليلاً لكوني هنا.”

“هذا مثير حقاً….”

بينما قال ذلك، تحولت نظرة البارون تايهايم نحو النبلاء المتجمعين على مسافة، منتظرين أن يتم إعلان وصولهم.

غادر الخال عند ذلك واختفى من الغرفة.

“حسنا، يجب أن نستغل هذه الفرصة العظيمة ونستمتع بذلك. لن يكون هناك العديد مثلنا الذين دعوا بواسطة الأمير الأول مباشرة.”

“هل هذا كل ما أردت قوله؟” أشرت إلى الباب. “عندما تنتهي من الحديث، اذهب. توقف عن إزعاج الناس.”

“نعم، لم يكن من السهل الحصول على دعوة بختمه الملكي الخاص.”

قمتُ بهز كتفاي.

عند ذلك، أومأ بعض النبلاء الريفيين حولهم إلى بعضهم البعض وعبروا عن امتنانهم أنه تمت دعوتهم بواسطة الأمير الاول نفسه.

“أنت من تتحدث؟ أنت الذي صنعت هذه الفوضى أيها الخال.”

نظر البارون روكويل والبارون تايهايم إلى البارونز الريفيين الآخرين بجانبهم، ثم إلى بعضهما البعض.

“أنا أفكر في جعلك تدفع ثمن خيانتك….”

“هل أنت…..”

“لقد ارتكب أخي غلطة كبيرة حقاً.”

“نعم. ابني تمت دعوته بواسطة سموه منذ فترة.”

عند الدخول، يبدأون بالنظر في الأنحاء للعثور على المعارف أو أعضاء العائلة، ثم إلى جبال الطعام المعد بعناية.

“اوه، ابني الثاني أيضاً….”

لم أقل شيئا.

كان لديهم جميعاً تجربة سيئة مع الأمير الأول، لكن بشكل غريب، تمت دعوتم شخصياً إلى المأدبة. شعر البارونز الريفيين بالتشابه وبدأوا يتحدثون مع بعضهم البعض بحيوية.

تم الثناء على الكونت لهذا. تم الثناء عليه لسببه النبيل والعالي، أنه لم يفضل اختيار النسل على سلامة المملكة.

تجهم بعض النبلاء بهم.

كل النبلاء المنخفضين الذين دخلوا مسبقاً اقتربوا وقدموا احترامهم لللوردات العظماء.

“أنا أرى. بعض الناس الغير مثقفين يدعون نبلاء أيضاً….” تمتمت سيدة لنفسها.

“حتى متى؟ حتى ينتهي الأمراء الآخرين من الاستعداد؟” هو وبخني.

“صحيح؟ اللوردات العظماء يدخلون، لكنهم يقومون بصخب هناك.” أجابت أخرى.

“إن مزاجه سيء.”

احمرت وجوه البارون تايهايم والآخرين وصمتوا.

قدموا وتلقوا التحيات المهذبة، واندلعت المحادثات الصغيرة هنا وهناك. كان نفس المشهد كأي مأدبة أخرى.

“همم، سيكون من الأفضل أن نتحدث لاحقاً.”

“لكن تذكر.” بدا صارماً. “حقوق المولود الأول لا تختفي إلا إذا مات. إذا كنت بحاجة للوقت لقبول الوضع، فاستغرق ما تشاء. نحن لن نجبرك حتى تكون مستعداً.”

“لنفعل ذلك لأن النبلاء العظماء يدخلون قريباً.”

بينما كان محجوزاً، اتخذ الأمراء الآخرين خطوات لتعزيز مواقعهم وجمع الدعم. حتى بدعم عائلة بالاهارد العظيمة، سيأخذ الأمر الكثير من الأمير الاول لعبور الفجوة بينه وبين إخوته.

بعد فترة، بدأ اللوردات والكونتات العظماء بدخول قاعة المأدبة واحدا تلو الآخر.

لا أنوي قضاء حياتي بأكملها في قصر.

“الكونت فيروك جراهام من مقاطعة جراهام الشرقية وابنته الثانية، آني، يدخلون!”

يبدو أن سلوكي المسترخي عند تهديده أغضب الأمير الثالث أكثر.

“مع الكونت بولت رونين من إقليم رونين الغربي……..”

عائلة بالاهارد، كما شرح الخال، كانت تعمل كدرع يحمي المملكة من الوحوش في الجبال الشمالية. لا أحد يمكنه استبدالهم.

كل النبلاء المنخفضين الذين دخلوا مسبقاً اقتربوا وقدموا احترامهم لللوردات العظماء.

“هل أنت…..”

شاهد نبلاء الريف من زاويتهم. بما أنهم لم يكونوا على معرفة بأي من النبلاء العظماء، أمكنهم فقط مشاهدة هيبتهم من بعيد.

“نعم، لم يكن من السهل الحصول على دعوة بختمه الملكي الخاص.”

“الماركيز تريندل مينديلهايم وابنه الأكبر كلاسمان من مقاطعة مينديلهايم الجنوبية يدخلون!”

لم أقل شيئا.

كان ذروة رتب النبلاء، الماركيزات والدوقات، يدخلون القاعة في الوقت الحالي.

كان الخال.

وبعد وقت قصير، صاح الخادم بصوت عالي.

“حتى بدون ذلك، كنت على وشك الذهاب.”

“الخليفة الشرعي لجلالته الملك ليونيل ليونبيرجر، الان الأكبر لعائلة ليونبيرجر الملكية، سموه إدريان ليونبيرجر يدخل!”

“صحيح؟ اللوردات العظماء يدخلون، لكنهم يقومون بصخب هناك.” أجابت أخرى.

في تلك اللحظة، حول الجميع رؤوسهم نحو مدخل قاعة المأدبة.

“أنا أرى. بعض الناس الغير مثقفين يدعون نبلاء أيضاً….” تمتمت سيدة لنفسها.

انفتحت الأبواب العظيمة ببطء، كاشفة عن الأمير الأول سيء السمعة.

تم الثناء على الكونت لهذا. تم الثناء عليه لسببه النبيل والعالي، أنه لم يفضل اختيار النسل على سلامة المملكة.

———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

انفتحت الأبواب العظيمة ببطء، كاشفة عن الأمير الأول سيء السمعة.

إذا كان هناك شيء أريد استعادته، فهو ليس العرش لكن القوة والشدة التي وصلت للتفوق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط