غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (1)
كان فرسان البلاط مشغولين بتجهيز المخيم.
الرهان انتهى.
قال كارلس أنه يريد إلقاء نظرة في الأنحاء واختفى؛ أخذت أروين مكانه بجانبي.
في ذلك المستوى، لن يتمكنوا من الوصول لعتبة سيد السيف حتى لو قضوا حياتهم بأكملها في ممارسة وصقل مهاراتهم. إذا قاموا ببناء كارما مذهلة، فمن الممكن أن يصلوا للتفوق، لكن ذلك لن يكون سهلاً.
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
“سموك.”
“من الان فصاعدا، سوف أحاول أن أخدم كوصي الأمير الأول.”
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
لا أحد سيتمكن من تحقيق أعمال البشر الفائقين بعد، على عكس ما بالماضي. مع ذلك، ستكون مهارات السياف المتوسط قد ارتفعت بشكل جذري.
كنت أتساءل لما لم تخرج من العربة. يبدو أنها كانت مشغولة بهذا.
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
سيافة من الفئة S تقوم بأعمال الخادمات.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
كان مثل قطع لحم بسيف أسطوري.
***
“ها!”
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
“اوه، سموك، أهناك شيء لا يعجبك؟”
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
كانت تعبيراتها قلقة. كانت قلقة حقاً مما إذا كانت قد ارتكبت خطأ.
وصاية الخال ودعمه الكامل.
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
كان مزيجاً عجيباً حقاً؛ ضعيفة وخنوعة، مع ذلك متعطشة للدم والحرب.
لو كانوا ولدوا في الماضي، بقلوب المانا، فإن أعلى ما يمكنهم الوصول له سيكون خبير السيف. سيكون عليهم التدرب طوال حياتهم للوصول لذلك حتى.
يجب أن أعمل بجد لجعلها تصبح شخصاً تستحق صفتها وموهبتها المخيفة.
“من الان فصاعدا، سوف أحاول أن أخدم كوصي الأمير الأول.”
“هل تود مني ترتيبه مجدداً، سموك؟”
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
هي ارتعشت.
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
“لا، إنه جيد.”
وهكذا، قررت.
بعد قول ذلك، رقدت وأغلقت عيوني.
“هل تود مني ترتيبه مجدداً، سموك؟”
كانت رأسي ممتلئة بأفكار معقدة.
كانت رأسي ممتلئة بأفكار معقدة.
سلسلة المانا، قلب المانا.
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
عندما فتحت عيوني في هذا الجسد، كان كل يوم سلسلة من الإحباطات. شاهدت أناساً بإمكانيات لا محدودة مثقلين بواسطة سلاسل المانا تلك. مع ذلك، كانوا يعتقدون أنها كانت أعلى من قلوب المانا.
عندما فتحت عيوني في هذا الجسد، كان كل يوم سلسلة من الإحباطات. شاهدت أناساً بإمكانيات لا محدودة مثقلين بواسطة سلاسل المانا تلك. مع ذلك، كانوا يعتقدون أنها كانت أعلى من قلوب المانا.
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
مع ذلك، بعد لقاء فرسان الهيكل بنفسي تغيرت أفكاري.
“كلاهما، جلالتك.”
أثناء قامتي في القلعة، استخدمت قوة [الحكم] مرات لا تحصى. ومن خلالها، تفقدت جميع خصائص الفرسان حولي.
ماذا بحق؟ كلمات الخال كانت سخيفة حقاً ولم يكن بها أي سياق.
كان معظمهم مواهب من الفئة C. نادرا ما رأيت واحد من الفئة B.
هي ارتعشت.
في ذلك المستوى، لن يتمكنوا من الوصول لعتبة سيد السيف حتى لو قضوا حياتهم بأكملها في ممارسة وصقل مهاراتهم. إذا قاموا ببناء كارما مذهلة، فمن الممكن أن يصلوا للتفوق، لكن ذلك لن يكون سهلاً.
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
لو كانوا ولدوا في الماضي، بقلوب المانا، فإن أعلى ما يمكنهم الوصول له سيكون خبير السيف. سيكون عليهم التدرب طوال حياتهم للوصول لذلك حتى.
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
مع ذلك، بسلاسلهم الثنائية، هم حققوا بالفعل حالة خبراء السيف في عمر العشرينات والثلاثينات الصغير.
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
بعد رؤية ذلك، لم يعد بإمكاني إنكار التغيير الذي جلبته سلاسل المانا.
“ذلك سيكون كافياً للبدء.”
لا أحد سيتمكن من تحقيق أعمال البشر الفائقين بعد، على عكس ما بالماضي. مع ذلك، ستكون مهارات السياف المتوسط قد ارتفعت بشكل جذري.
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
لا بشر فائقين، المزيد من السيافين.
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
بعد 400 عام، البشر قد أصبحوا أضعف….وأصبحوا أقوى.
لا بشر فائقين، المزيد من السيافين.
كان الخال واحد من فرسان السلسلة الرباعية الخمسة في المملكة. حتى بدون رؤية قوته الكاملة، أستطيع استيعاب تقدير قريب لمهاراته.
ضحك الملك. كانت عيونه الحادة لها تعبيرات مختلفة. كانت مختلفة عن الازدراء الذي أظهره الملك له مؤخراً.
في الماضي، كان ليكون شخصاً يبحث عن التفوق.
هز الخال رأسه.
سلاسل المانا ستكون مقيدة ومكبلة له فقط.
“كما وعدت، سوف أمنحك دعمي من الان فصاعداً.”
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
كنت أتساءل لما لم تخرج من العربة. يبدو أنها كانت مشغولة بهذا.
وهكذا، قررت.
“سموك.”
سيتم ترك الماضي كماضي. وسوف أشاهد هذا العصر الجديد بدون تحيز.
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
بعد ذلك فقط سأتمكن من الحكم، أيهما كان أفضل حقاً.
الرهان انتهى.
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
كانت تعبيراتها قلقة. كانت قلقة حقاً مما إذا كانت قد ارتكبت خطأ.
كان تعامل جيد.
“يبدو أنه لا يمكنك تذكر رهاننا.” هو قال.
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
مع ذلك، بسلاسلهم الثنائية، هم حققوا بالفعل حالة خبراء السيف في عمر العشرينات والثلاثينات الصغير.
“لم يتأخر الوقت كثيراً الآن. هل تعلم ما أفكر به؟ط هو قال، مبتسماً قليلاً قبل أن يستمر.
قال كارلس أنه يريد إلقاء نظرة في الأنحاء واختفى؛ أخذت أروين مكانه بجانبي.
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
ماذا بحق؟ كلمات الخال كانت سخيفة حقاً ولم يكن بها أي سياق.
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
“على عكس فرسان البلاط، فرسان الهيكل هم أناس من أصول مختلفة، وكانوا محجوزين في ذلك الحصن. معرفتهم بالنبلاء قليلة جداً. في الواقع، بعض النبلاء الذين زاروا هناك تم استقبالهم على أنهم غرباء.” شرح الخال.
كان معظمهم مواهب من الفئة C. نادرا ما رأيت واحد من الفئة B.
لم أكن أعلم عن هذا. لقد اعتقدت أن جميع الفرسان كانوا نفس الشيء. لم أكن واعياً للاختلاف بينهم وبين فرسان البلاط الذين جائوا معي.
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
في المقام الأول، هم أخبروني أسمائهم فقط قبل أن تلتقي سيوفنا. لم يخبروني بأي شيء آخر أبداً. لم تكن لدي فكرة عنهم. في عيوني، كانوا فرسان بسطاء. محاربين سوف أقاتلهم.
لا بشر فائقين، المزيد من السيافين.
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
“هل تود مني ترتيبه مجدداً، سموك؟”
ما الذي يتحدث عنه؟
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
أنا قاتلت فقط لرفع مستوى الموهون-سي خاصتي. مع ذلك، يبدو أن الخال يعتقد أنني أملك دافعاً عظيماً وراء أفعالي.
وصاية الخال ودعمه الكامل.
“رغم أن ذلك ليس كافياً للحصول على الدعم الكامل لجميع الفرسان في المملكة…”
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
كان فقط بعد سماع تلك الكلمات أنني أدرك أخيراً إلى ماذا يلمح.
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
“يورك ويلودين فارس بارز وسياسي محنك. إذا كان هناك أي خلاف، فإن صوت فرسان الهيكل يهم في المناقشة.”
سلسلة المانا، قلب المانا.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
“هل أنت مجنون؟” كنتُ محرجاً. الخال الذي ينبغي أن يغضب من ذلك لم يستقبل ذلك كإهانة.
لا، بالطبع لا. أنا فقط كنت بحاجة للانتصارات لضمها إلى قصيدتي.
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
في المقام الأول، سواء كنت محبباً لهم أم لا هذا لم يكن يهمني.
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
كان قلقي الوحيد هو استعادة قوتي. القوة التي كنت أملكها في الماضي.
عندما فتحت عيوني في هذا الجسد، كان كل يوم سلسلة من الإحباطات. شاهدت أناساً بإمكانيات لا محدودة مثقلين بواسطة سلاسل المانا تلك. مع ذلك، كانوا يعتقدون أنها كانت أعلى من قلوب المانا.
“الأمراء الآخرين لم يكونوا ليتمكنوا من الانسجام مع فرسان الهيكل بتلك السرعة.”
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
كانت تعبيرات الخال غريبة.
هي ارتعشت.
بدا وكأنه كان فخوراً.
أثناء قامتي في القلعة، استخدمت قوة [الحكم] مرات لا تحصى. ومن خلالها، تفقدت جميع خصائص الفرسان حولي.
لا يمكن. لا يمكن أن يحدث.
لمعت عيون الخال بإشراق. بدا مصمماً أكثر مما رأيته في أي وقت من قبل.
“كان حكماً ذكياً للغاية.” هو ابتسم.
بدا وكأنه كان فخوراً.
كان الخال يمدحني حقاً.
ماذا بحق؟ كلمات الخال كانت سخيفة حقاً ولم يكن بها أي سياق.
كنت محرج. في يوم غريب ما، الخال الذي لطالما اعتبرني قمامة أثنى عليّ.
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
“هل أنت مجنون؟” كنتُ محرجاً. الخال الذي ينبغي أن يغضب من ذلك لم يستقبل ذلك كإهانة.
كنت أتساءل لما لم تخرج من العربة. يبدو أنها كانت مشغولة بهذا.
“يبدو أنه لا يمكنك تذكر رهاننا.” هو قال.
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
“رهاننا؟ ضرب الأمير الثالث؟”
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
هز الخال رأسه.
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
“لا. السلسلة الثنائية. أراهن أنك لن تتمكن من هزم فارس سلسلة ثنائية.”
كان تعامل جيد.
“اه…”
سيافة من الفئة S تقوم بأعمال الخادمات.
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
كان فقط بعد سماع تلك الكلمات أنني أدرك أخيراً إلى ماذا يلمح.
الرهان انتهى.
مع ذلك، بسلاسلهم الثنائية، هم حققوا بالفعل حالة خبراء السيف في عمر العشرينات والثلاثينات الصغير.
الفائز سيتلقى الدفع.
***
لكن…عن ماذا كان ذلك الرهان؟
في الماضي، كان ليكون شخصاً يبحث عن التفوق.
“كما وعدت، سوف أمنحك دعمي من الان فصاعداً.”
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
كان فقط بعد سماع كلمات الخال أنني تذكرت عن ماذا كان ذلك الرهان.
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
وصاية الخال ودعمه الكامل.
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
“عندما نعود، سوف أفصح عن موقفي بشكل رسمي.”
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
لمعت عيون الخال بإشراق. بدا مصمماً أكثر مما رأيته في أي وقت من قبل.
“يورك ويلودين فارس بارز وسياسي محنك. إذا كان هناك أي خلاف، فإن صوت فرسان الهيكل يهم في المناقشة.”
“فرسان الهيكل، وقائد الفيلق الثالث.”
“لم يتأخر الوقت كثيراً الآن. هل تعلم ما أفكر به؟ط هو قال، مبتسماً قليلاً قبل أن يستمر.
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
بدا وكأنه كان فخوراً.
“ذلك سيكون كافياً للبدء.”
مع ذلك، بسلاسلهم الثنائية، هم حققوا بالفعل حالة خبراء السيف في عمر العشرينات والثلاثينات الصغير.
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
“سموك.”
“لا، أيها الخال!”
في المقام الأول، هم أخبروني أسمائهم فقط قبل أن تلتقي سيوفنا. لم يخبروني بأي شيء آخر أبداً. لم تكن لدي فكرة عنهم. في عيوني، كانوا فرسان بسطاء. محاربين سوف أقاتلهم.
ناديته بسرعة.
لمعت عيون الخال بإشراق. بدا مصمماً أكثر مما رأيته في أي وقت من قبل.
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
ثق بي. بدا وأن عيونه تقول. سأفعلها بنفسي.
“رهاننا؟ ضرب الأمير الثالث؟”
***
“يبدو أنه لا يمكنك تذكر رهاننا.” هو قال.
“سموك.”
“كلاهما، جلالتك.”
أعطى بيل بالاهارد تقريرا مختصراً للملك عند العودة.
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
كما هو الحال دائماً، هز الملك يده ببساطة، كما لو أراده أن يذهب، لكن بيل أخذ خطوة للأمام فجأة.
أنا قاتلت فقط لرفع مستوى الموهون-سي خاصتي. مع ذلك، يبدو أن الخال يعتقد أنني أملك دافعاً عظيماً وراء أفعالي.
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
سلسلة المانا، قلب المانا.
الملك، الذي كان مرتاحا على العرش رفع نفسه للجلوس مستقيماً عندما لاحظ سلوكه الغريب.
في ذلك المستوى، لن يتمكنوا من الوصول لعتبة سيد السيف حتى لو قضوا حياتهم بأكملها في ممارسة وصقل مهاراتهم. إذا قاموا ببناء كارما مذهلة، فمن الممكن أن يصلوا للتفوق، لكن ذلك لن يكون سهلاً.
“تحدث.”
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
“من الان فصاعدا، سوف أحاول أن أخدم كوصي الأمير الأول.”
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
تصلب الملك.
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
“هل تتحدث عن أن تكون وصيه كخاله، أم كرئيس عائلة بالاهارد؟”
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
بعد 400 عام، البشر قد أصبحوا أضعف….وأصبحوا أقوى.
“كلاهما، جلالتك.”
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
كان نفس الشيء الذي أخبر به الأمير الأول في طريق عودتهم. عند الوصول للمملكة، سوف يعلن موقفه رسمياً.
كان مثل قطع لحم بسيف أسطوري.
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
هز الخال رأسه.
هو لم يرد لهذا أن يبدو كإعلان حرب، لكنه لم يستطع إخفاء التصميم من صوته.
“رغم أن ذلك ليس كافياً للحصول على الدعم الكامل لجميع الفرسان في المملكة…”
ضحك الملك. كانت عيونه الحادة لها تعبيرات مختلفة. كانت مختلفة عن الازدراء الذي أظهره الملك له مؤخراً.
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
“كلاهما، جلالتك.”
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
لو كانوا ولدوا في الماضي، بقلوب المانا، فإن أعلى ما يمكنهم الوصول له سيكون خبير السيف. سيكون عليهم التدرب طوال حياتهم للوصول لذلك حتى.
كان صوت الملك حاداً مثل عيونه.
الفائز سيتلقى الدفع.
***
كان مثل قطع لحم بسيف أسطوري.
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
“هل أنت مجنون؟” كنتُ محرجاً. الخال الذي ينبغي أن يغضب من ذلك لم يستقبل ذلك كإهانة.
“الآن، لن يكون لجلالته خيار سوى التفكير في شرف عائلة بالاهارد كلما يتعامل معك.”
كان نفس الشيء الذي أخبر به الأمير الأول في طريق عودتهم. عند الوصول للمملكة، سوف يعلن موقفه رسمياً.
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
“كان حكماً ذكياً للغاية.” هو ابتسم.
ثم، غادر بدون أن ينتظر جوابي حتى.
الرهان انتهى.
عبر فرسان البلاط عن تهانيهم بعدما غادر الخال.
“فرسان الهيكل، وقائد الفيلق الثالث.”
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
رأيت أناس يتظاهرون بعدم النظر إليّ.
“سموك.”
كل خادم مر، وخادمة، وفارس. كان لديهم أفكار ومشاعر متغيرة.
هز الخال رأسه.
أدركت أن العالم حولي قد تغير بذلك الإعلان.
الفائز سيتلقى الدفع.
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
الملك، الذي كان مرتاحا على العرش رفع نفسه للجلوس مستقيماً عندما لاحظ سلوكه الغريب.
لا، بالطبع لا. أنا فقط كنت بحاجة للانتصارات لضمها إلى قصيدتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
