نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 17

فوضى فحسب (1)

فوضى فحسب (1)

إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا.
====================
– أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة]
– الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A]
– الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة]
=====================
الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها.
كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S.
لكن كانت هناك مشكلة.
حالة شخصيتها.
كانت أغرب ما رأيت.
كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها.
لكن…
كان قلبها رقيقاً [رقيقة].
كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة].
وهي تابعة وسلبية [خنوعة].
“سموك؟”
مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى.
فوضى. هذا ما أشعر به الآن.
ما هذه الهجينة المروعة؟

أنا أتذكر كل شيء.

كنتُ أشعر بتضارب.

***

بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.

“ااه، هذا مزعج.”

سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.

إنها محظية!

كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.

“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.

امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.

“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.

يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.

أنا أتذكر كل شيء.

إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.

كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.

لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.

يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.

هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.

“اه، يوما ما.”

“سموك؟”

“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”

كانت أديليا بافاريا مثل الغزالة في تعبيراتها وتحركاتها.

“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”

وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.

“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”

هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟

صوت قلبها الذي يخفق بعنف.

كنتُ قلقاً.

كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.

لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.

“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”

“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”

“أنا، سموك؟”

كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

“أنا، سموك؟”

سوف تتعلم المانا، لكن ليس بالطريقة التي تتوقعها.

“كوني فارستي!”

كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.

أمرتُ بصوت شرس.

كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.

في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].

سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.

إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.

“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”

“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”

بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.

هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.

إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.

“أقسمي لي، الان!”

“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”

عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”

“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”

هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.

هي في تضارب الآن.

هي في تضارب الآن.

لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.

“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.

“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”

“كوني فارستي!”

بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.

اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.

“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”

اوه شيت!

“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”

“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”

عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.

“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”

“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”

كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.

كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.

“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”

كنتُ سعيداً.

“الملكة…”

امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.

بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.

إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.

لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.

إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.

“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”

“أطيعي أوامري في المستقبل.”

مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.

أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.

كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.

“سوف أفعل، سموك.”

كنتُ قلقاً.

انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.

لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.

“اتصلي بكل عائلتك. سوف أرتب لهم مكاناً ليقيمون فيه.”

“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”

“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”

إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.

عبرت عن امتنانها مرارا وتكرارا بوجه على وشك ذرف الدموع.

“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].

“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”

لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.

“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.

أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.

ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.

ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.

عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.

عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.

بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.

“على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.

هي في تضارب الآن.

أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.

عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

***

في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].

شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”

سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.

“أديليا بافاريا الان عضوة في القصر الملكي، تحت اسمي.”

لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.

“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”

امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.

هززتُ إصبعي من جانب لجانب.

عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.

“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”

“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”

تعمقت تجعدات مسجل البلاط العجوز على جبهته.

“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”

كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.

“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.

“هل تحبها؟ سموك؟”

“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”

“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].

“رجاء ارحل فحسب.”

“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.

“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.

“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”

اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.

“أنتِ لست خادمة بعد الآن.”

“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”

“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”

كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.

سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.

“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”

“أنا، سموك؟”

بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”

كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.

وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.

“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”

إنها محظية!

في النهاية، هي غادرت.

استطعتُ سماع ذلك تقريباً.

يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.

“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.

إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.

سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.

ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.

استدعاني الملك.

في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].

“أنا هنا أعاني من الصداع لتدارك ما فعلتَه للنبلاء، وماذا تفعل أنت؟ تتلاطف؟”

بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.

بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.

عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.

“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”

لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.

سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.

“اه، يوما ما.”

اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.

وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.

سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.

“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.

“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.

بدا أنها قد التقطت شيئا أو اثنين من الفرسان.

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.

بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.

كنتُ سعيداً.

“عليّ أن أتأكد من أن القصر لن يتلقى أي مزيد من المشاكل منك مرة أخرى.”

“أنا هنا أعاني من الصداع لتدارك ما فعلتَه للنبلاء، وماذا تفعل أنت؟ تتلاطف؟”

“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”

بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.

بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.

انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.

“ااه، هذا مزعج.”

إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.

كما لو أن التذمر الذي تلقيته من الملك لم يكن كافياً، وجدتُ الخال في غرفتي عندما عدت.

***

نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.

“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”

“لما أنت هنا مجدداً؟” سألته، لكنه لم يجب وغادر.

لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟

بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.

استدعاني الملك.

“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”

سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.

“رجاء ارحل فحسب.”

“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”

لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.

إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.

كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.

“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”

عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.

“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”

“الملكة…”

“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”

اوه شيت!

كنتُ سعيداً.

لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟

أمرتُ بصوت شرس.

“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”

“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.

استمر التذمر والإزعاج.

“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”

“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”

ثم استدعيتُ أديليا.

بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.

كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.

“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.

بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.

في النهاية، هي غادرت.

“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”

ثم استدعيتُ أديليا.

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

كنتُ أشعر بتضارب.

كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.

كنتُ سعيداً.

“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.

——————————————————— Ahmed Elgamal

“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”

أنا أتذكر كل شيء.

مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.

“أنتِ لست خادمة بعد الآن.”

عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.

أجبرتُها على الجلوس.

اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.

“سموك؟”

صوت قلبها الذي يخفق بعنف.

“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”

أنا أتذكر كل شيء.

بدت متحمسة قليلاً. “ربما…هل سأتعلم المانا أيضاً؟”

لقد نسي العالم طريق السيف تماماً.

بدا أنها قد التقطت شيئا أو اثنين من الفرسان.

“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”

كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.

“سوف أفعل، سموك.”

“اه، يوما ما.”

نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.

سوف تتعلم المانا، لكن ليس بالطريقة التي تتوقعها.

“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”

“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.

لكنني لم أنسى.

لقد نسي العالم طريق السيف تماماً.

“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”

لكنني لم أنسى.

كما لو أن التذمر الذي تلقيته من الملك لم يكن كافياً، وجدتُ الخال في غرفتي عندما عدت.

وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.

“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”

الخطوات التي عليها أخذها.

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

السيف الراقص عند أطراف أصابعها.

“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.

صوت قلبها الذي يخفق بعنف.

كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.

أنا أتذكر كل شيء.

عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

———————————————————
Ahmed Elgamal

الخطوات التي عليها أخذها.

“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط