نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 78

الفصل 77

الفصل 77

اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .

واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .

أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .

“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”

“سمعت أن أحد أصدقاء فلور يزورها ، لقد كان هذا صحيحاً .”

بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.

لا أعرف من أين وماهي المعلومات التي حصل عليها بشكل خاطئ لكنه بدأ في تأنيبي و هو يرشدني .

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”

“لماذا تبكين ؟”

متجاهلة كلام الرجل المزعج ابتسمت لأنه يقوم بإرشادي .

وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .

حدق كاسياس في وجهي بدون أن ينطق بأى كلمة ، ثم جثا على ركبتيه و ضرب رأسه في الأرض بقوة .

سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”

“ثـ-ثعلب ؟”

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .

“لماذا تبكين ؟”

في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .

نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .

“لدىّ الكثير من المال .”

كانت الدموع تنهمر من عينها أخذت منديلاً و مسحت من على وجهها الدموع .

وأنا قادرة على إيجاد الإجابة بسرعة .

“هيك ، هيك .”

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

حاولت مسح الدموع لكنها بدأت في البكاء مرة أخرى و شعرت بالإرتباك .

“هيك ، هيك .”

“لماذاا تبكين ؟”

“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”

رد رجل ذو شعر بني التقيت به لأول مرة على الإطلاق على سؤالي .

لا أعرف من أين وماهي المعلومات التي حصل عليها بشكل خاطئ لكنه بدأ في تأنيبي و هو يرشدني .

“قُلتِ أنكِ تريدين أخذ فلور صحيح ؟ إن كان الأمر كذلك , خذيها الآن !”

“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”

صرخ الرجل بشدة .

رد رجل ذو شعر بني التقيت به لأول مرة على الإطلاق على سؤالي .

نظرت إلى الرجل و سألته .

كان رأسي يتألم بشكل رهيب .

“من أنتَ ؟”

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

“إسمي كاسياس أنا أعرف فلور .”

“ماذا ؟”

“كاسياس ؟”

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

نظرت إليه برفق .

‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”

بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .

ضربت فلور الأرض بصوت مليء بالذنب .

“أوه ، يا إلهي .”

“ماذا ؟”

بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

“أوه ، يا إلهي .”

حدق كاسياس في وجهي بدون أن ينطق بأى كلمة ، ثم جثا على ركبتيه و ضرب رأسه في الأرض بقوة .

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”

كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .

تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .

جاء الجواب من خلف الرجل .

“أود أن أسمع ما الذي تتحدث عنه ؟”

لحسن الحظ ، فتحت الباب بصمت و أمسكت كيكي و ابتسم ابتسامة عريضة .

وبعد ذلك ، ألا يجب أن أعرف ما هو هذا الوضع ؟

وبعد ذلك ، ألا يجب أن أعرف ما هو هذا الوضع ؟

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

“ماذا يجري ؟”

تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .

نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .

متجاهلة كلام الرجل المزعج ابتسمت لأنه يقوم بإرشادي .

***

‘هل أنا سلعة الآن ؟’

كان رأسي يتألم بشكل رهيب .

صرخ الرجل بشدة .

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .

‘لقد ضربني شخص غبي على رأسي .’

“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

“…سجن ؟”

“…سجن ؟”

“أوه ، أنتِ مستيقظة .”

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

“لابد أنها العاشرة ليلاً أو بعدها بقليل .”

“أنتِ طفلة شجاعة . لقد قلت أنه مكان خطير بالنسبة لطفلة صغيرة لتأتي له ، صحيح ؟ قدم لكِ العم نصيحة وكان عليكِ الهرب على الفور .”

كان كاسياس الذي رأى كيكي للمرة الأولى متردداً و تحدث بصوت مذهول .

“ماذا سوف تفعل ؟”

نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .

هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟

“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”

عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .

سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

“لماذا تبكين ؟”

جاء الجواب من خلف الرجل .

فجأة نظرت إلىّ فلور الذي كان فمها مغطى و أصبح كاسياس هادئاً أيضاً .

اقترب مني رجل كبير ذو شعر أسود و مد يده بداخل القفص و أمسكَ بذقني .

“طالما يُمكننا الخروج معاً سأتبعكِ بسرور ! لن أنسى لكِ هذا الفضل .”

“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”

“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”

‘هل أنا سلعة الآن ؟’

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”

سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .

ابتسم ايميل على نطاق واسع و أزال يده مع على ذقني .

وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .

“بمجرد النظر في الأمر يبدو أن صديقتها ليس لديها 100 ألف قطعة ذهبية ،لا أعرف من هما والداكِ لكن أعتقد أنكِ لن تريهم بعد الآن .”

رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .

“ماذا ستفعل بي ؟”

اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .

“بالطبع سوف أبيعكِ . هل سوف تباع هذه الفتاة الجميلة بسعر مرتفع ؟ سأبيعها بسعر مرتفع في المزاد الذي سوف يقام في غضون أسبوع .”

كان رأسي يتألم بشكل رهيب .

بوجه فخور ألقى إيميل كيس النقود للموظف الذي يقف خلفه و قال أنه قام بعمل جيد .

صرخ الرجل بشدة .

غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .

“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

صرخ الرجل بشدة .

عندما أدرت رأسي إلى الصوت المألوف الذي سمعته من الخلف اقتربت مني فلور التي كانت عيونها حمراء بلا هوادة .

انفجر كاسياس من الضحك .

و خلفها بدا كاسياس في حالة سيئة حيث أُصيب بعدة طلقات .

“لماذا تبكين ؟”

“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”

“لكن ….”

“هيك ، أنا آسفة . بسببي . فقط لو أعطيتكِ الإذن من قبل .”

“كاسياس ؟”

يبدو أنهم يعتقدون أنني غاضبة لأنني أحدق فيهم بدون أن أنبس ببنت شفة .

نظرت إلى الرجل و سألته .

واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .

تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .

نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .

لقد استمعت إلى نصيحة نارس في ذلكَ اليوم و فكرت في الأمر أكثر بقليل .

“همم ؟”

“رائعة .”

فجأة نظرت إلىّ فلور الذي كان فمها مغطى و أصبح كاسياس هادئاً أيضاً .

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”

“أوه ، أنتِ مستيقظة .”

“لو وافقت منذ البداية لما حدثَ ذلك .”

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

ضربت فلور الأرض بصوت مليء بالذنب .

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

“أنا متأكدة أن إيميل يمكن أن يختطف الناس العاديين و يبيعهم مثل العبيد !”

“لكن فلور لم تخبرني بالسبب ….”

سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .

نهضت من مقعدي لأنه كان يبدو أن الموعد قد اقترب .

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

كلاهما فتح عيناه على مصراعيهما في نفس الوقت و نظرا لي .

“إنتظرو دقيقة .”

‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’

تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .

نظرت إليه برفق .

فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .

“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”

‘إنهم أكثر تراخياً مما كنت أعتقد .’

“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”

“ولكن ما الوقت الآن ؟”

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“لابد أنها العاشرة ليلاً أو بعدها بقليل .”

متجاهلة كلام الرجل المزعج ابتسمت لأنه يقوم بإرشادي .

“هل أنتِ متأكدة ؟”

في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .

“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”

“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”

“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

“ماذا ؟”

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .

“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”

رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

“كيكي . هل يُمكنكَ الخروج ؟”

“ولكن هل علينا فقط الإنتظار هنا ، دافني ؟”

بدأت حقيبتي التي سقطت على الأرض تتحرك .

“في الواقع ، اعتقدت أن الأمر سيكون على هذا النحو . لم أتوقع ضربة على الرأس .”

“ثـ-ثعلب ؟”

“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”

كان كاسياس الذي رأى كيكي للمرة الأولى متردداً و تحدث بصوت مذهول .

“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”

“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”

نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .

“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .

بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”

سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .

ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .

“في الواقع ، اعتقدت أن الأمر سيكون على هذا النحو . لم أتوقع ضربة على الرأس .”

“هيك ، هيك .”

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

اقترب مني رجل كبير ذو شعر أسود و مد يده بداخل القفص و أمسكَ بذقني .

رداً على سؤال فلور قمت بالتربيت على شعر كيكي .

نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .

لقد استمعت إلى نصيحة نارس في ذلكَ اليوم و فكرت في الأمر أكثر بقليل .

نظرت إليه برفق .

لماذا يلاحقني المشبوهين ؟

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

وأنا قادرة على إيجاد الإجابة بسرعة .

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’

“رائعة .”

في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’

إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .

إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .

“حسناً ، حقاً ؟”

أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .

“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .

لم تعجب أمي خططي لكنها في النهاية سمحت لي بالخروج في وقت متأخر .

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”

رداً على سؤال فلور قمت بالتربيت على شعر كيكي .

“هل أتيتِ إلى هنا وأنتِ تعلمين بما سيحدث ؟”

“كاسياس ؟”

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“لماذا بحق الجحيم تفعلين مثل هذا الشيء المتهور ! ألا تعرفين مدى خطورتهم و قسوتهم !”

أخرجت دبوساً رفيعاً من حقيبتي ووضعه في ثقب المفتاح من الخارج .

ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .

“هل أنتِ متأكدة ؟”

“لكن فلور لم تخبرني بالسبب ….”

ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .

“لكن ….”

“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”

“ماذا أفعل عندما لا أعرف كيف أصل لكِ بإستثناء الإطاحة بالكولوسيوم ؟”

“سكبت جرعة تبطل مفعول السحر لفترة .”

انفجر كاسياس من الضحك .

“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”

“رائعة .”

نظرت إليه برفق .

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

***

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”

سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .

“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”

“إنه صعب فقط بشيء واحد .”

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .

عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .

“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”

“سأحضر طبيباً لكاسياس . لا أعرف ما نوع المرض الذي لديكَ لكنني سأدخر بقدر ما أستطيع و أسمح لكَ بالعلاج .”

***

“لماذا بحق الجحيم تفعلين مثل هذا الشيء المتهور ! ألا تعرفين مدى خطورتهم و قسوتهم !”

بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”

بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”

بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .

كلاهما فتح عيناه على مصراعيهما في نفس الوقت و نظرا لي .

إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .

لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

“أريد أن آخذ كلاكما .”

لماذا يلاحقني المشبوهين ؟

“هاه هاه ؟”

بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .

فتحت فلور و كاسيس فمه أيضاً وبدو مثل الحمقى دون متابعة موضوع المحادثة .

نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .

أغلقت أفواههم و كل مجدداً .

‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’

“لن أقولها مرتين . لقد قلت سآخذ فلور و كاسياس .”

“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”

“لماذا ؟”

غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .

“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”

تبعني كيكي برفق .

هززت رأسي عندما رأيت كاسياس يسعل .

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .

“إنه صعب فقط بشيء واحد .”

إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟

“لماذا تبكين ؟”

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“سأحضر طبيباً لكاسياس . لا أعرف ما نوع المرض الذي لديكَ لكنني سأدخر بقدر ما أستطيع و أسمح لكَ بالعلاج .”

أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .

“حسناً ، حقاً ؟”

“لماذا تبكين ؟”

كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

“حسناً ، لا يُمكنني فعل شيء . أنا آسف سيكلف هذا الكثير .

أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .

“لدىّ الكثير من المال .”

“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”

فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .

“لماذا تبكين ؟”

“طالما يُمكننا الخروج معاً سأتبعكِ بسرور ! لن أنسى لكِ هذا الفضل .”

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

“أخيراً ، لقد سمحتِ لي . إسمي دافني ، تذكري هذا .”

أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .

بينما كان يتم إنتاج مثل هذا الجو الدافئ ، رفع كاسياس يده بهدوء لأنه كان محرجاً من التدخل .

“إنتظرو دقيقة .”

“ولكن هل علينا فقط الإنتظار هنا ، دافني ؟”

“بمجرد النظر في الأمر يبدو أن صديقتها ليس لديها 100 ألف قطعة ذهبية ،لا أعرف من هما والداكِ لكن أعتقد أنكِ لن تريهم بعد الآن .”

“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”

إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .

نهضت من مقعدي لأنه كان يبدو أن الموعد قد اقترب .

سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .

تبعني كيكي برفق .

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

“هاي ، هل يُمكنكِ فتحه ؟ لقد سمعت أنه مغلق بواسطة السحر .”

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

أخرجت دبوساً رفيعاً من حقيبتي ووضعه في ثقب المفتاح من الخارج .

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .

“هل أنتِ متأكدة ؟”

لكن مع هذه الجرعة التي صنعها لينوكس ، الأمر مختلف .

“من أنتَ ؟”

أخرجت زجاجة صغيرة من حقيبتي و سكبتها على القفل .

“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”

بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”

ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .

أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .

“أوه ، كيف فعلتِ ذلك ؟”

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

“سكبت جرعة تبطل مفعول السحر لفترة .”

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”

لحسن الحظ ، فتحت الباب بصمت و أمسكت كيكي و ابتسم ابتسامة عريضة .

“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”

“إذاً ، هل نخرج معاً الآن ؟”

“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”

يتبع ….

تبعني كيكي برفق .

“إنه صعب فقط بشيء واحد .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط