489
كان سلاحاً عملاقاً يشبه الدرع. كان طوله حوالي أربعة أمتار. كان جسمه مظلمًا وثقيلًا.
في الوقت نفسه رأى نقاطًا حمراء في كل مكان وشعر برائحة براز الوحوش في الهواء.
انتفخت الأوردة على ذراعي نويس. رأى دين يظهر تعبيرا مرضيا. كان في حيرة من أمره: “الشيخ ، يمكن إخراج عدة أسلحة من المواد. لماذا اخترت الدرع؟ ”
“هيا.” فكر دين.
“إنه ليس درعا.” ابتسم دين وهو يصحح كلمات نويس. أمسك السلاح بيده من المقبض. همس: “لنبدأ”.
الحصول على شيء مني؟
صدم نيوس لرؤية دين يمسك ويرفع الدرع الأسود العملاق بيد واحدة. ذهب إلى الوراء.
على الرغم من أنه فوجئ لكنه لم يتوقف كما حافظ على السرعة السابقة. كان رأس دين لأسفل مع تقدمه.
“اكثر قليلا.” وأضاف دين.
“إذا لم تكن قلقة بشأن سلامتي ، فهل لها هدف آخر؟” أضاءت عيون دين. كان متحمسًا وممتنًا لها لأنه اعتقد أن الفتاة الصغيرة التي ساعدته في الطفولة كانت بمثابة حلم صاف. لم يكن يريد أن يتسخ هذا الحلم بأفكار قذرة.
ذهل نيوس عندما عاد أكثر. لمس عموده الفقري الجدار.
بووم! بووم!
سقطت عين دين على السلاح العملاق. أمسكه بشدة وطعن نحو الأمام!
“هل سيهاجم كل الشيوخ المنطقة التاسعة معا؟” قال دين بلا مبالاة.
تشنغ! تشنغ! تشنغ!
“اطلب منهم أن ينشؤوا لي سلاسل قوية.” نظر دين إلى نيوس.
ترددت أصداء المعدن كما عبر ظل ضخم وأحدث ‘إعصارًا’. سقطت المزهريات المليئة بالزهور التي زينت المكتب.
اتخذ دين قراره في الوقت المناسب. على الرغم من وجود ذعر على وجهه لكنه رفع يده وهو يلكم باتجاه فك الثعبان. الرأس الذي تم فتحه للدغه تم إغلاقه.
“إذا لم تكن قلقة بشأن سلامتي ، فهل لها هدف آخر؟” أضاءت عيون دين. كان متحمسًا وممتنًا لها لأنه اعتقد أن الفتاة الصغيرة التي ساعدته في الطفولة كانت بمثابة حلم صاف. لم يكن يريد أن يتسخ هذا الحلم بأفكار قذرة.
جسم بارد كان عند أنف نويس.
فحص الثعبان الأخضر الداكن وتعرف عليه على الفور. كان يطلق عليه الثعبان الذهبي الذي كان وحشًا من المستوى 33. لدغته تحتوي على سم يمكن أن يشل الجسم في فترة زمنية قصيرة.
كان رأسا حادا للسلاح.
مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.
تقلصت عيون نويس.
مرت أفكار كثيرة في ذهنه وهو يتأمل سرا. “هل هي قلقة من أن الطريق غير آمن وتريد حمايتي؟”
رأى أن الدرع الأسود العملاق تحول إلى شفرة سوداء بطول عشرة أمتار. كان يغطي نصف المكتب تقريبا!
وتابع المضي قدما. هو فقط زاد سرعته.
كانت هناك ثلاث مفاصل. كان للمفصل الأوسط والثالث أشواك وخطافات. احتوت المفاصل على أنابيب فولاذية مضمنة فيها. جعل ذلك هذا السلاح الشبيه بالسيف قادرًا على الطي . كان مثل ثلاث أصابع يمكن طيها وبسطها.
في اللحظة التالية أضاءت عيناه.
كان دين راضياً للغاية عندما نظر إلى السلاح. قام هاوكي بعمل رائع.
تعافى نويس عندما ابتلع جرعة من اللعاب: “الشيخ ، أليس قليلا بالِغ … الطول؟”
كان هاوكي متوترًا بعض الشيء قبل أن يقول نهاية الجملة.
لم يكن يتخيل القتال بسلاح يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار!
دفع هاوكي الباب ونظر إلى دين: “يا شيخ ، هناك دعوة لك. عليك حضور اجتماع الشيوخ ومناقشة الوضع حول الجيش والحرب والبرابرة “.
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
“هذا صحيح.” قال دين بلا مبالاة. يمكن استخدام هذا السلاح بطريقتين. الأول هو القتال على الأرض. يمكنه تقليص السلاح ليبدو كدرع. يمكن استخدامه في قتال قريب المدى. على الرغم من أن السلاح بدا وكأنه درع عملاق لكن الحواف الحادة كانت ممتازة لقتل وإصابة العدو. علاوة على ذلك ، كان مجرد سيف ثقيل عملاق يبلغ طوله أربعة أمتار.
يمكن أن يبسطه في حال كان يحارب مجموعة من الناس. علاوة على ذلك ، كان بإمكانه استخدام هذا السلاح بسهولة بينما كان يطير في الهواء.
ما الهدف من الطيران إذا كان سلاحك قصيرًا جدًا؟ حتمًا كان عليه الاقتراب من العدو في هذه الحالة وسيكون العدو قادرًا بسهولة على رد الهجوم . في هذه الحالة ستفقد ميزة الهواء. لكن سيف أطول من عشرة أمتار كان مختلفا. يمكنه مهاجمة الغريم بينما لا يستطيع العدو إيذائه.
كان سلاحاً عملاقاً يشبه الدرع. كان طوله حوالي أربعة أمتار. كان جسمه مظلمًا وثقيلًا.
سأل نيوس بعد فترة: “الشيخ ، لقد قدمت مادتين ، فلماذا يوجد سلاح واحد فقط؟ ”
كان دين راضياً للغاية عندما نظر إلى السلاح. قام هاوكي بعمل رائع.
بدا السلاح مثل المقص. يمكن دمجه في قطعة واحدة وتقسيمه مرة أخرى!
“هناك قطعتان.” ابتسم دين. أدارت يده الأخرى حفرة مستديرة على المقبض. كانت تبدو وكأنها حفرة للزخرفة ولكن عندما دحرج الحفرة انقسم السيف الذي يبلغ طوله عشرة أمتار إلى قسمين.
لقد كان خائفا حقا!
لاحظ دين أنه كان هناك شكل أحمر بيضاوي الشكل يبلغ قطره أربعة أو خمسة أمتار. لم يكن يعرف نوع الوحش الذي كان عليه ، ولكن لا ينبغي أن يكون في أي مستوى منخفض بسبب الحرارة التي تنبعث منه.
ذهل نيوس في المشهد.
“هل سيهاجم كل الشيوخ المنطقة التاسعة معا؟” قال دين بلا مبالاة.
بدا السلاح مثل المقص. يمكن دمجه في قطعة واحدة وتقسيمه مرة أخرى!
لم يكن يتخيل القتال بسلاح يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار!
عاشت عائشة في الجدار الداخلي لفترة طويلة. هل ستغيرها البيئة في هذه السنوات؟
لقد رأى أن وزن السلاح مناسب. أمسك بالمقبض وأعاد تدوير الصمام الداكن . تراجع السيف الآخر للخلف وعاد السلاح إلى مظهر الدرع السابق. كانت حواف الدرع حادة للغاية.
“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.
“اطلب منهم أن ينشؤوا لي سلاسل قوية.” نظر دين إلى نيوس.
عاشت عائشة في الجدار الداخلي لفترة طويلة. هل ستغيرها البيئة في هذه السنوات؟
أصيب نيوس بالذهول: “ألن ننشأ غمدًا؟”
لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.
هز دين رأسه قليلاً: “سلاح القتل لا يحتاج إلى غمدا!”
قال هاوكي على عجل: “يا شيخ ، عليك أن تحضر. سيحضر جميع الشيوخ. حتى ملك الليل و ملك العالم السفلي لن يكونا غائبين “.
مر الوقت.
سقطت عين دين على السلاح العملاق. أمسكه بشدة وطعن نحو الأمام!
“هناك قطعتان.” ابتسم دين. أدارت يده الأخرى حفرة مستديرة على المقبض. كانت تبدو وكأنها حفرة للزخرفة ولكن عندما دحرج الحفرة انقسم السيف الذي يبلغ طوله عشرة أمتار إلى قسمين.
كان دين مغمورًا في غرفة الخيمياء كل يوم. كان يخرج لتناول وجبة الإفطار ويقرأ الصحف الصباحية للتعرف على التطورات الأخيرة داخل الجدار العملاق.
علاوة على ذلك ، سيكون لها فقط القدرة على تسلق الجدار العملاق والظهور هنا في فترة زمنية قصيرة.
بسبب دفء النبيذ ، انخفض طلبه على الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية. لهذا لم يكن بحاجة إلى جمع تلك المكونات القيمة. بعد كل شيء ، بصفته سيدًا ، كان الجميع يعرف أنه كان يتناول الأطعمة ‘باهظة الثمن’. سيكون من السهل العثور على من يحتاج إلى الكثير من الطعام باهظ الثمن إذا أراد جمع المكونات.
بدا السلاح مثل المقص. يمكن دمجه في قطعة واحدة وتقسيمه مرة أخرى!
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
“الأخبار هي كل شيء عن الحرب. لا أحد يتذكرني “. دين فحص بلامبالاة التقارير على الصحف. على الرغم من أنه لم يكن مهتمًا بكونه مشهورًا ، إلا أنه يبدو أن الأخبار كانت أكثر تحكمًا مما كان يعتقد. تلقى الجيش البندقية البخارية دون أن يدفع سنتًا واحدًا ، لكنهم لم يبغوا شكره في الوقت الذي كان في أمس الحاجة إلى دعمهم.
“هناك قطعتان.” ابتسم دين. أدارت يده الأخرى حفرة مستديرة على المقبض. كانت تبدو وكأنها حفرة للزخرفة ولكن عندما دحرج الحفرة انقسم السيف الذي يبلغ طوله عشرة أمتار إلى قسمين.
ربما ، من وجهة نظر الجيش كان من الجيد بالنسبة لهم إذا سقط سيد المعبد.
ترددت أصداء المعدن كما عبر ظل ضخم وأحدث ‘إعصارًا’. سقطت المزهريات المليئة بالزهور التي زينت المكتب.
نظر إليه دين: “ماذا لو كنت غائبًا؟”
دق ~~
علاوة على ذلك ، سيكون لها فقط القدرة على تسلق الجدار العملاق والظهور هنا في فترة زمنية قصيرة.
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
“اكثر قليلا.” وأضاف دين.
دفع هاوكي الباب ونظر إلى دين: “يا شيخ ، هناك دعوة لك. عليك حضور اجتماع الشيوخ ومناقشة الوضع حول الجيش والحرب والبرابرة “.
ولكن في الظاهر لم يكن لديه أي شيء ذا قيمة يمكنها استخدامه.
“اجتماع الشيوخ؟” دين جعد حاجبيه: “ليس لدي وقت لذلك لن أحضر.”
قال هاوكي على عجل: “يا شيخ ، عليك أن تحضر. سيحضر جميع الشيوخ. حتى ملك الليل و ملك العالم السفلي لن يكونا غائبين “.
إستخدامي؟
نظر إليه دين: “ماذا لو كنت غائبًا؟”
هذه الأعشاب لم تكن عشبًا عاديًا ولكنها أعشاب ضارة. كانت الحواف مثل حواف المنشار.
تفاجأ هاوكي.
كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.
“هل سيهاجم كل الشيوخ المنطقة التاسعة معا؟” قال دين بلا مبالاة.
دفع هاوكي الباب ونظر إلى دين: “يا شيخ ، هناك دعوة لك. عليك حضور اجتماع الشيوخ ومناقشة الوضع حول الجيش والحرب والبرابرة “.
تردد هوكي: “أنا لا أعرف عن ذلك … لكن كيري الأكبر لم يغب عن أي اجتماع. لم تحضر اجتماع شيوخ من قبل لذا سيرغب الآخرون أن يعرفوا عنك. من الجيد إقامة علاقات .. إذا كنت غائبًا فأنا خائف … سيعتقدون أنك مغرور جدًا “.
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
كان هاوكي متوترًا بعض الشيء قبل أن يقول نهاية الجملة.
عاشت عائلته في المنطقة التاسعة وكان سكرتير الشيخ كيري لفترة طويلة. لم يكن يريد تدمير المنطقة التاسعة بيد دين.
عاشت عائلته في المنطقة التاسعة وكان سكرتير الشيخ كيري لفترة طويلة. لم يكن يريد تدمير المنطقة التاسعة بيد دين.
كان الوحش ذو الشكل البيضاوي يتحرك ببطء نحو دين.
ضحك دين كما لو أنه لم يسمع كلمات هاوكي: “حضر الشيخ كيري دائمًا لأنه لم يجرؤ على عدم تفويت اجتماع. كونه عديم الجرأة لا يعني كوني كذلك! من أراد الحضور يجب أن يحضر. قل لهم إنني لا أستطيع المشاركة بسبب صحتي “.
ملك الظلام – الفصل 491
— — — — — — — — — — — —
اتخذ دين قراره في الوقت المناسب. على الرغم من وجود ذعر على وجهه لكنه رفع يده وهو يلكم باتجاه فك الثعبان. الرأس الذي تم فتحه للدغه تم إغلاقه.
“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.
كان دين راضياً للغاية عندما نظر إلى السلاح. قام هاوكي بعمل رائع.
كان سلاحاً عملاقاً يشبه الدرع. كان طوله حوالي أربعة أمتار. كان جسمه مظلمًا وثقيلًا.
على الرغم من أنه فوجئ لكنه لم يتوقف كما حافظ على السرعة السابقة. كان رأس دين لأسفل مع تقدمه.
لم يتمكن الثعبان الذهبي من فتح فمه لذا بدأ في أرجحة جسمه بعنف. لقد حطم ذيله على الأرض.
كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.
شعر بالغرابة. لا يبدو أنها الإجابة لأنها لم تتبعه في المرة الأخيرة.
إذا كان الغرض من تتبعها له لم يكن لحماية دين ، فيمكنه التفكير فقط في ثلاثة خيارات. لكن عائشة كانت ببساطة قوية للغاية مقارنة به. لذا لم يكن تأطيره خيارًا. كانت وسيلة يستخدمها الضعفاء والفقراء. يمكنها قتله في أي وقت تريده.
علاوة على ذلك ، سيكون لها فقط القدرة على تسلق الجدار العملاق والظهور هنا في فترة زمنية قصيرة.
“اجتماع الشيوخ؟” دين جعد حاجبيه: “ليس لدي وقت لذلك لن أحضر.”
لماذا تتبعني؟
لقد كان خائفا حقا!
مرت أفكار كثيرة في ذهنه وهو يتأمل سرا. “هل هي قلقة من أن الطريق غير آمن وتريد حمايتي؟”
لقد كان خائفا حقا!
شعر بالغرابة. لا يبدو أنها الإجابة لأنها لم تتبعه في المرة الأخيرة.
“إذا لم تكن قلقة بشأن سلامتي ، فهل لها هدف آخر؟” أضاءت عيون دين. كان متحمسًا وممتنًا لها لأنه اعتقد أن الفتاة الصغيرة التي ساعدته في الطفولة كانت بمثابة حلم صاف. لم يكن يريد أن يتسخ هذا الحلم بأفكار قذرة.
إستخدامي؟
“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.
في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.
هز دين رأسه قليلاً: “سلاح القتل لا يحتاج إلى غمدا!”
كان هاوكي متوترًا بعض الشيء قبل أن يقول نهاية الجملة.
لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.
عاشت عائشة في الجدار الداخلي لفترة طويلة. هل ستغيرها البيئة في هذه السنوات؟
على الرغم من أنه فوجئ لكنه لم يتوقف كما حافظ على السرعة السابقة. كان رأس دين لأسفل مع تقدمه.
“أحاول دائمًا أن أنظر من الجانب الجيد إلى الأشياء والأشخاص الذين ألتقي بهم. ولكن هذا مجرد تفكيري بالتمني “. تذكر دين العديد من القصص التي سمعها في السجن. البعض ولد شريرًا بينما تم تأطير البعض. كان هناك أناس تعرضوا للخيانة من قبل إخوانهم وأقاربهم …
“إنه ليس درعا.” ابتسم دين وهو يصحح كلمات نويس. أمسك السلاح بيده من المقبض. همس: “لنبدأ”.
تقلصت عيون نويس.
“النوايا الحسنة هي ‘الدرع’ الذي يجعل الحب جميلًا جدًا.” تذكر دين كلمة السجين الذي سمعه منذ زمن طويل. دق ناقوس الخطر في ذهنه.
إذا ماذا لو كانت خلف غرض آخر؟ ماذا سيكون غرضها في التواصل معي؟
الحصول على شيء مني؟
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
إستخدامي؟
كان الوحش ذو الشكل البيضاوي يتحرك ببطء نحو دين.
دفع هاوكي الباب ونظر إلى دين: “يا شيخ ، هناك دعوة لك. عليك حضور اجتماع الشيوخ ومناقشة الوضع حول الجيش والحرب والبرابرة “.
التأطير لي؟
“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.
إذا كان الغرض من تتبعها له لم يكن لحماية دين ، فيمكنه التفكير فقط في ثلاثة خيارات. لكن عائشة كانت ببساطة قوية للغاية مقارنة به. لذا لم يكن تأطيره خيارًا. كانت وسيلة يستخدمها الضعفاء والفقراء. يمكنها قتله في أي وقت تريده.
ربما ، من وجهة نظر الجيش كان من الجيد بالنسبة لهم إذا سقط سيد المعبد.
ولكن في الظاهر لم يكن لديه أي شيء ذا قيمة يمكنها استخدامه.
بدا السلاح مثل المقص. يمكن دمجه في قطعة واحدة وتقسيمه مرة أخرى!
ذهل نيوس في المشهد.
“يبدو أنني لا أملك شيئًا يثير اهتمامها. هل تعرف هويتي؟ هل تريد استخدام الكنيسة المظلمة للتعامل مع شيء ما؟ هل تريد أن تستخدمني ضد الدير؟ ” فكر دين في أشياء كثيرة.
تروع دين!
لماذا تتبعني؟
في اللحظة التالية أضاءت عيناه.
“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.
نظر إليه دين: “ماذا لو كنت غائبًا؟”
هذه الأعشاب لم تكن عشبًا عاديًا ولكنها أعشاب ضارة. كانت الحواف مثل حواف المنشار.
قبض إصبعه وهو يواصل التحرك حتى ينخفض الدم.
تشنغ! تشنغ! تشنغ!
سحبهم دين . استخدم أحدهم لقطع جرح صغير تحت أظافره. في اللحظة التالية استمر في سحب الأعشاب. نسج حصيرتين من القش وحبل. وضع الزجاجة السابقة بداخلهم.
ضرب الوحش الشبيه بالأفعى العملاقة كتف دين.
وتابع المضي قدما. هو فقط زاد سرعته.
بعد سبع أو ثماني دقائق توقف عن التنفس وتقدم بوتيرة أسرع.
ضرب الوحش الشبيه بالأفعى العملاقة كتف دين.
في الوقت نفسه رأى نقاطًا حمراء في كل مكان وشعر برائحة براز الوحوش في الهواء.
لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المحدد.تراجع بشكل غريزي.
“هيا …” صرخ دين في قلبه.
قبض إصبعه وهو يواصل التحرك حتى ينخفض الدم.
مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.
هز دين رأسه قليلاً: “سلاح القتل لا يحتاج إلى غمدا!”
لاحظ دين أنه كان هناك شكل أحمر بيضاوي الشكل يبلغ قطره أربعة أو خمسة أمتار. لم يكن يعرف نوع الوحش الذي كان عليه ، ولكن لا ينبغي أن يكون في أي مستوى منخفض بسبب الحرارة التي تنبعث منه.
“هيا.” فكر دين.
كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.
كان الوحش ذو الشكل البيضاوي يتحرك ببطء نحو دين.
“هيا.” فكر دين.
“أحاول دائمًا أن أنظر من الجانب الجيد إلى الأشياء والأشخاص الذين ألتقي بهم. ولكن هذا مجرد تفكيري بالتمني “. تذكر دين العديد من القصص التي سمعها في السجن. البعض ولد شريرًا بينما تم تأطير البعض. كان هناك أناس تعرضوا للخيانة من قبل إخوانهم وأقاربهم …
“النوايا الحسنة هي ‘الدرع’ الذي يجعل الحب جميلًا جدًا.” تذكر دين كلمة السجين الذي سمعه منذ زمن طويل. دق ناقوس الخطر في ذهنه.
فجأة قفز ظل من الشجيرات. فتح فمه كما حاول عض دين.
علاوة على ذلك ، سيكون لها فقط القدرة على تسلق الجدار العملاق والظهور هنا في فترة زمنية قصيرة.
تروع دين!
بدا السلاح مثل المقص. يمكن دمجه في قطعة واحدة وتقسيمه مرة أخرى!
لقد كان خائفا حقا!
لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.
جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.
دق ~~
لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المحدد.تراجع بشكل غريزي.
جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.
بوووم!
“يبدو أنني لا أملك شيئًا يثير اهتمامها. هل تعرف هويتي؟ هل تريد استخدام الكنيسة المظلمة للتعامل مع شيء ما؟ هل تريد أن تستخدمني ضد الدير؟ ” فكر دين في أشياء كثيرة.
جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.
ضرب الوحش الشبيه بالأفعى العملاقة كتف دين.
سارع دين إلى المراوغة عندما رأى الوحش كان يقفز إليه مرة أخرى. في الوقت نفسه ، فحص الشخص الذي كان أعلى الجدار العملاق.
لقد كانت فرصة ذهبية.
“اجتماع الشيوخ؟” دين جعد حاجبيه: “ليس لدي وقت لذلك لن أحضر.”
عاشت عائلته في المنطقة التاسعة وكان سكرتير الشيخ كيري لفترة طويلة. لم يكن يريد تدمير المنطقة التاسعة بيد دين.
فحص الثعبان الأخضر الداكن وتعرف عليه على الفور. كان يطلق عليه الثعبان الذهبي الذي كان وحشًا من المستوى 33. لدغته تحتوي على سم يمكن أن يشل الجسم في فترة زمنية قصيرة.
اتخذ دين قراره في الوقت المناسب. على الرغم من وجود ذعر على وجهه لكنه رفع يده وهو يلكم باتجاه فك الثعبان. الرأس الذي تم فتحه للدغه تم إغلاقه.
على الرغم من أنه فوجئ لكنه لم يتوقف كما حافظ على السرعة السابقة. كان رأس دين لأسفل مع تقدمه.
جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.
تمسك بسرعة برأسه للتأكد من أنه لا يضايقه. حتى لو كان أقوى جسديًا من الوحش لكن السم الذي كان به كان خطيرًا للغاية.
“إنه ليس درعا.” ابتسم دين وهو يصحح كلمات نويس. أمسك السلاح بيده من المقبض. همس: “لنبدأ”.
بووم! بووم!
في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.
لم يتمكن الثعبان الذهبي من فتح فمه لذا بدأ في أرجحة جسمه بعنف. لقد حطم ذيله على الأرض.
تفاجأ هاوكي.
تقلصت عيون نويس.
بدأ جسده في الإلتواء ولف دين بإحكام. لقد كان يتقلص باستمرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
