عائلة بليك (2)
ترجمة : [ Yama ]
كان هاينز هو الشخص الوحيد الذي تمكن فراي من الوصول إليه فورًا والذي كان لديه أيضًا فهم جيد للوضع داخل عائلة بليك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 111 – عائلة بليك (2)
وو وونغ.
“مستحيل.”
نقرت شيريل على لسانها بامتعاض واستعدت لاستخدام خدعة أخرى.
كان من الطبيعي أن يشعر شيبرد بالصدمة.
كلما فكر في الأمر أكثر ، شعر أنه أحمق.
كان الجميع يعلم أن المانا والقوة الإلهية لا يمكن أن يتعايشا.
لذلك في هذه الحالة ، ستطلق العنان لقوتها الكاملة بشكل طبيعي.
يمكن حتى أن يطلق عليه قانون الطبيعة الذي لا رجوع فيه.
“هل هذا جحيم؟”
لكن من الواضح أن الرجل الذي أمامهما كان يستخدم كليهما.
كان من المحتمل أن يكون شيطانًا من الدرجة الأولى أيضًا.
الأهم من ذلك ، ألم تكن القوى التي كان يستخدمها طاقة البرق التي استخدمها لوكيس من قبل ومانا ساحر 8 نجوم ، والذي كان نادرًا ، حتى في الدائرة؟
وو وونغ.
كلما فكر في الأمر أكثر ، شعر أنه أحمق.
اضطر إلى الإخلاء مع الآخرين قبل أن تمتد آثار القتال إليهم.
فقط من كان هذا الرجل بحق الجحيم؟
“ماذا تحاول ان تقول؟”
“…”
كان الجميع يعلم أن المانا والقوة الإلهية لا يمكن أن يتعايشا.
من ناحية أخرى ، أصبح تعبير هاينز جادًا لسبب آخر.
لذلك في هذه الحالة ، ستطلق العنان لقوتها الكاملة بشكل طبيعي.
كان فراي ينتبه إليه سراً بينما كان يتظاهر بالنظر حوله ، لذلك لاحظ هذا التغيير بسهولة.
كانت جروحهم قاتلة ، لكن فراي لم يستطع إلا الإعجاب بحقيقة أنهم كانوا يحافظون على وجودهم حتى لو كانوا يحتضرون.
[أريد أن أتحدث إليك.]
لذلك في هذه الحالة ، ستطلق العنان لقوتها الكاملة بشكل طبيعي.
أرسل فراي إلى هاينز رسالة توارد خواطر.
لن يكون من الصعب التغلب على دوجينجار وشيبارد وجيروم.
لم يقل هاينز أي شيء ، وبدلاً من ذلك أومأ برأسه.
ابتسم أشورا بشراسة وأدار عينيه إلى ليليث.
بعد كل شيء ، الوحيدون الذين تمكنوا من استخدام القوة الإلهية والمانا معًا هم أولئك الذين لديهم دم عائلة بليك.
“إنها تريد أن تحجب رؤيتي”.
عرف هاينز أيضًا أن فراي حصل على البلورة من لوكيس.
‘ثلاثة.’
من المحتمل أن يكون هاينز قد خمّن بالفعل هويته.
برق إندرا.
كان هذا هو الحكم الذي توصل إليه فراي.
أصبح تعبير شيريل غريبًا. “… هل تنوي محاربة أنصاف الآلهة؟”
كان هناك بعض الأشياء التي أراد أن يسألها هاينز.
أصبح تعبير شيريل غريبًا. “… هل تنوي محاربة أنصاف الآلهة؟”
كان هاينز هو الشخص الوحيد الذي تمكن فراي من الوصول إليه فورًا والذي كان لديه أيضًا فهم جيد للوضع داخل عائلة بليك.
“استدعاء شيطان.”
كانت مساعدته ضرورية للحصول على أدلة حول الإلومينوم.
أدرك فراي أن سرب الخفافيش قد تبخر على الفور.
أنهى فراي التفكير في ذلك وهو ينظر حوله.
“ظننت أنني تحدثت إليكم عن التعدي على أرضي.”
لن يكون من الصعب التغلب على دوجينجار وشيبارد وجيروم.
‘إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد … لا يمكنني هزيمته’.
كانت هذه ملاحظة سيشكك معظم الناس إذا سمعوها.
عندما قال فراي هذه الكلمات بصراحة ، شعرت شيريل بألم خفيف في وجهها.
بعد كل شيء ، كان يتحدث عن اثنين من كبار السحرة الذين وصلوا إلى 7 نجوم وفارس من الدرجة الأولى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 111 – عائلة بليك (2)
ومع ذلك ، أمام فراي ، الذي وصل إلى 8 نجوم ، لم يكن الاهتمام بهم أكثر من لعب أطفال.
من حيث القوة العقلية ، كان حقًا يمكن مقارنته مع أنصاف الآلهة أو التنين ، الذي اختفى من القارة.
لم تكن قدرة جيروم شيئًا يحتاج للقلق بشأنه لأنه لم يستطع حتى اختراق حاجز البرق.
كابوم!
لم يكن لديه فهم جيد لقوة هاينز ، أصغر شريف في قلادات سترو ، لكن فراي كان يعلم أنه لن يقاتل بقوته الكاملة.
تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن الشياطين من الدرجة الأولى التي استدعته شيريل كانت مذهلاً ، وقد احترقت بشرتهم بشدة.
لهذا السبب ، كان هناك شخص واحد فقط يحتاج فراي إلى توخي الحذر منه.
كان من الطبيعي أن يشعر شيبرد بالصدمة.
شيريل رولاند.
كانت قد استدعت عددًا غير قليل من الشياطين بحلول ذلك الوقت.
نائبة رئيس دائرة سوارات فيس فاوندر ومتعاقدة ليليث.
حدقت إيليا في اللورد وفمها مفتوح على مصراعيه ، غير قادرة على معالجة ما كانت تسمعه.
بسبب طبيعتها كمتعاقدة، لم تكن بحاجة إلى استخدام مانا ، مما يعني أن فراي لا تستطيع قمع قوتها ، حتى لو كان يتحكم في المساحة المحيطة.
كان هناك بعض الأشياء التي أراد أن يسألها هاينز.
عرفت شيريل هذا أيضًا ، ولهذا السبب كان تعبيرها متوترًا حاليًا.
“لماذا؟” (شيريل )
أدركت أن حياتها ستكون في خطر بمجرد هزيمة الآخرين.
“لا أريد أن أعرف. اخرج من هنا.”
لم يكن لدى فراي نية لقتلها ، لكن لم تكن هناك طريقة لشيريل لمعرفة ذلك.
عندما قال فراي هذه الكلمات بصراحة ، شعرت شيريل بألم خفيف في وجهها.
لذلك في هذه الحالة ، ستطلق العنان لقوتها الكاملة بشكل طبيعي.
ابتسم أشورا بشراسة وأدار عينيه إلى ليليث.
فرقعة.
“…”
كان البرق يتلوى حول جسد فراي.
“…” (شيريل )
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها كل من القوة الإلهية والمانا في نفس الوقت.
بدأ فراي ينزعج ببطء من سرب الخفافيش.
خلال معاركه الوهمية مع ريكي ، لم يستخدم إلا قوته الإلهية ، وبعد ذلك توقف عن استخدام مانا.
لقد فات الأوان بالفعل لإيقافها.
سيك.
بدا جسدها أسمر قليلاً ، لكن كان من الواضح أنها تجنبت وطأة الهجوم.
قامت شيريل بسرعة برسم دائرة سحرية ، وأدرك فراي على الفور أنها كانت دائرة استدعاء ليليث.
وو وونغ.
كانت سريع.
بالطبع ، كان حجم هذا الكلب ضعف حجم أكبر حصان.
لقد فات الأوان بالفعل لإيقافها.
تمكنت الخلافات بين المتعاقدين من تحقيق التوازن بين القوى القتالية ليليث وأشورا.
عند إدراك ذلك ، قام فراي بتغيير الخطط.
الأهم من ذلك ، ألم تكن القوى التي كان يستخدمها طاقة البرق التي استخدمها لوكيس من قبل ومانا ساحر 8 نجوم ، والذي كان نادرًا ، حتى في الدائرة؟
بدلاً من ذلك ، رسم أيضًا دائرة استدعاء.
من ناحية أخرى ، أصبح تعبير هاينز جادًا لسبب آخر.
وو وونغ.
أصبح تعبير شيريل غريبًا. “… هل تنوي محاربة أنصاف الآلهة؟”
حولت دائرتان للاستدعاء الأرض إلى اللون الأحمر تقريبًا في نفس الوقت الذي ظهر فيه اثنان من حكام عالم الشياطين معًا.
بهذه الكلمات ، اختفى لورد في صدع في الفضاء.
دوجينجار ، الذي كان يشاهد هذا المشهد من بعيد ، لم يستطع إلا أن يخفض فكه في حالة صدمة.
كان عليك فقط أن تجعلهم يخضعون بطريقة ما.
ألا يكفي أن يستخدم السحر والقوة الإلهية في آن واحد؟ يمكنه حتى استدعاء الشياطين؟
عرفت شيريل هذا أيضًا ، ولهذا السبب كان تعبيرها متوترًا حاليًا.
ومع ذلك ، عندما رأى الشيطان الذي استدعاه الرجل ، اتسعت عيناه إلى حد مستحيل تقريبًا.
لم يكن لدى فراي نية لقتلها ، لكن لم تكن هناك طريقة لشيريل لمعرفة ذلك.
لم يسعه إلا أن يصرخ.
“ليس لدي نية قتلك.”(فراي )
“حاكم مدبحة الجحيم أشورا ؟!”
كان فراي ينتبه إليه سراً بينما كان يتظاهر بالنظر حوله ، لذلك لاحظ هذا التغيير بسهولة.
هذا لا معنى له!
تحول سرب الخفافيش على الفور إلى رماد ، لكن سرعان ما أخذت مجموعة أخرى من الخفافيش مكانها.
لقد مضى وقت طويل منذ أن تم استدعاء أشورا إلى القارة.
كان فراي ينتبه إليه سراً بينما كان يتظاهر بالنظر حوله ، لذلك لاحظ هذا التغيير بسهولة.
كان هذا لأنه حتى سوارات فيس فاوندر، الذي كان لديه أكبر قدر من المعرفة عن الشياطين في القارة بأكملها ، ما زال لم يكتشف دائرة استدعاء أشورا.
أدارت المرأة رأسها لتنظر إليه.
كيف فعلها هذا الرجل بحق الجحيم؟
نقرت شيريل على لسانها بامتعاض واستعدت لاستخدام خدعة أخرى.
لم يستطع دوجينجار سوى ابتلاع سؤاله.
امتلأت رؤيتها بالضوء الأبيض.
نظر ليليث حولها واستوعبت الموقف بسرعة.
“سأترك ليليث لك.”
نظرت إلى شيريل ، ثم إلى فراي وأشورا ، قبل أن تضحك.
لم يكن من قبيل المبالغة.
(ليليث) “هوهو. إذًا هذا الرجل هو المتعاقد الخاص بك. لقد مرت مائة عام ، أليس كذلك يا أشورا؟ “(ليليث)
من المحتمل أن يكون هاينز قد خمّن بالفعل هويته.
[مع من تعتقد أنك تتحدث هكذا؟ أيتها العاهرة القذرة.]
[سأعود مرة أخرى. أتوقع إجابة أخرى عندما أعود.]
تحدثت أشورا قبل أن ينظر إلى فراي. منتظرًا التعليماته.
‘إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد … لا يمكنني هزيمته’.
“سأترك ليليث لك.”
سسك.
[بكل سرور.]
نظرت شيريل نحو جيروم وأمرت.
ابتسم أشورا بشراسة وأدار عينيه إلى ليليث.
“أهوهوهو. هل نلعب مرة أخرى بعد هذا الوقت الطويل؟ “(ليليث)
‘نحن سوف.’
على الرغم من ضحكة ليليث لأنها قالت ذلك ، أدركت شيريل أن الوضع لم يكن مريحًا.
لأنه وجد امرأة واقفة.
من بين جميع الأرشيدوق ، كانت قدرة ليليث القتالية هي الأقل بكثير.
لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته شيريل.
في المقام الأول ، لم يكن السوككوبوس عرقًا بارعًا في القتال.
ثم نبتت من ظهرها أجنحة كبيرة تشبه الخفافيش.
كان من الجيد بالنسبة لها التعامل بسهولة مع ثلاثة أو أربعة شياطين من الدرجة الأولى ، ولكن ضد الشياطين من نفس المستوى ، كانت قصة مختلفة تمامًا.
عرفت شيريل هذا أيضًا ، ولهذا السبب كان تعبيرها متوترًا حاليًا.
“لكن … مؤهلات هذا الرجل كمتعاقد ليست عالية جدًا.”
‘إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد … لا يمكنني هزيمته’.
يمكن لشيريل أن تلاحظ شيئًا كهذا بلمحة واحدة.
كان هذا لأنه حتى سوارات فيس فاوندر، الذي كان لديه أكبر قدر من المعرفة عن الشياطين في القارة بأكملها ، ما زال لم يكتشف دائرة استدعاء أشورا.
لم تكن موهبته هي الأسوأ ، لكن جسده بالتأكيد لم يكن من المفترض أن يسمح له باستدعاء الأرشيدوق.
“…”
تمكنت الخلافات بين المتعاقدين من تحقيق التوازن بين القوى القتالية ليليث وأشورا.
(ليليث) “هوهو. إذًا هذا الرجل هو المتعاقد الخاص بك. لقد مرت مائة عام ، أليس كذلك يا أشورا؟ “(ليليث)
بدأ الاثنان معركتهما عن بعد ، مما ألحق المزيد من الضرر بالتضاريس المدمرة بالفعل.
كان من المحتمل أن يكون شيطانًا من الدرجة الأولى أيضًا.
كلما سقطت ذراعي أشورا ، تنفجر الأرض ، مما يتسبب في رنين آذان الجميع.
كان الجميع يعلم أن المانا والقوة الإلهية لا يمكن أن يتعايشا.
نظرت شيريل نحو جيروم وأمرت.
“…”
“أكرم جيروم ، احمِ الثلاثة الآخرين.”
“حاكم مدبحة الجحيم أشورا ؟!”
“… مفهوم.” عض جيروم شفته لأنه أدرك أنه ليس أكثر من عائق في الوضع الحالي.
كلما فكر في الأمر أكثر ، شعر أنه أحمق.
ومع ذلك ، فقد أدرك أنه لم يكن الوقت المناسب ليغرق في اليأس بسبب عدم جدواه.
سار إلى الأمام بخطى هادئة ، كما لو أن محيطه في درجة حرارة الغرفة.
اضطر إلى الإخلاء مع الآخرين قبل أن تمتد آثار القتال إليهم.
لم يكن لديه المزيد ليقوله.
غادر بسرعة مع هاينز ودوجينجار وشيبارد.
فلاش.
ثم استدارت شيريل لتنظر إلى فراي مرة أخرى.
[مع من تعتقد أنك تتحدث هكذا؟ أيتها العاهرة القذرة.]
لم يقم بأي تحركات حتى عندما انتقل جيروم والآخرون إلى مكان آمن.
كان عليهم فقط أن يقبلوا أن الوجود الموجود أمامهم كان أفضل منهم.
“يبدو أنك مرتاح إلى حد ما. هل أنت متأكد من أنه يمكنك القبض عليهم حتى لو سمحت لهم بالمغادرة الآن؟ ”
“… مفهوم.” عض جيروم شفته لأنه أدرك أنه ليس أكثر من عائق في الوضع الحالي.
“…”
كان هذا هو الحكم الذي توصل إليه فراي.
“ما هو هدفك؟ ماذا حدث هنا؟”
بدلاً من ذلك ، رسم أيضًا دائرة استدعاء.
“أنا آسف ، لكن السحر الأسود لا يعمل ضدي.”
حدقت شيريل في فراي دون أن ترد.
عندما قال فراي هذه الكلمات بصراحة ، شعرت شيريل بألم خفيف في وجهها.
عندما التقيا لأول مرة ، حاول شيبرد التواصل مع فراي.
كان هذا لأنها حاولت للتو استخدام الإقناع النفسي سرًا للحث على محادثة.
أطلق فراي صاعقة برق في سحابة الخفافيش التي كانت ترفرف بشكل محموم بأجنحتها.
بالطبع ، لم يكن لها أي تأثير على الإطلاق.
“ما هو هدفك؟ ماذا حدث هنا؟”
“قوته العقلية قوية بشكل لا يصدق.”
لهذا السبب ، كان هناك شخص واحد فقط يحتاج فراي إلى توخي الحذر منه.
قالت ليليث بتعبير محرج.
كان من المحتمل أن يكون شيطانًا من الدرجة الأولى أيضًا.
في ذلك الوقت ، لم تكن قد فهمت كيف يمكن للإنسان أن يصنع مثل هذا التعبير من أرشيدوق العالم الشيطاني ، لكنها الآن تفهم تمامًا.
على الرغم من ضحكة ليليث لأنها قالت ذلك ، أدركت شيريل أن الوضع لم يكن مريحًا.
من حيث القوة العقلية ، كان حقًا يمكن مقارنته مع أنصاف الآلهة أو التنين ، الذي اختفى من القارة.
حولت دائرتان للاستدعاء الأرض إلى اللون الأحمر تقريبًا في نفس الوقت الذي ظهر فيه اثنان من حكام عالم الشياطين معًا.
لم يكن من قبيل المبالغة.
[على وجه الدقة ، لقد قتلته.]
‘نحن سوف.’
[أريدك أن تحلي محله ، إيليا. إذا كنت-]
في المقام الأول ، إذا لم تكن ليليث قادرة على اختراق دفاعات الرجل ، فلا يوجد شيء يمكن أن تفعله.
“كنت فضوليا. أردت أن أعرف مدى قوتكم جميعًا “.(فراي )
بعد ذلك ، لم يتبق سوى خيار واحد. وجها لوجه المواجهة.
سار إلى الأمام بخطى هادئة ، كما لو أن محيطه في درجة حرارة الغرفة.
تحولت عيون شيريل إلى اللون الذهبي.
أنهى فراي التفكير في ذلك وهو ينظر حوله.
تشاك.
ثم نبتت من ظهرها أجنحة كبيرة تشبه الخفافيش.
لم تكن موهبته هي الأسوأ ، لكن جسده بالتأكيد لم يكن من المفترض أن يسمح له باستدعاء الأرشيدوق.
لم يكن هذا كل شيء.
كان شعرها الأبيض يرفرف بشكل جميل في العاصفة الثلجية.
بدأ ظلها في التمدد ، وازداد سماكة عندما انسكبت مجموعة من الخفافيش فجأة منه.
كان عليهم فقط أن يقبلوا أن الوجود الموجود أمامهم كان أفضل منهم.
أطلق فراي صاعقة برق في سحابة الخفافيش التي كانت ترفرف بشكل محموم بأجنحتها.
هذا لا معنى له!
فرقعة.
“هذا صحيح.”
تحول سرب الخفافيش على الفور إلى رماد ، لكن سرعان ما أخذت مجموعة أخرى من الخفافيش مكانها.
فقط من كان هذا الرجل بحق الجحيم؟
“إنها تريد أن تحجب رؤيتي”.
‘إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد … لا يمكنني هزيمته’.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعامل معه ، لكن فراي قررت اللعب معها قليلاً.
كان هذا لأنها حاولت للتو استخدام الإقناع النفسي سرًا للحث على محادثة.
برق إندرا.
كانت جروحهم قاتلة ، لكن فراي لم يستطع إلا الإعجاب بحقيقة أنهم كانوا يحافظون على وجودهم حتى لو كانوا يحتضرون.
للاستفادة من هذه القوة ، كان مطلوبًا القليل من التحضير.
يمكن حتى أن يطلق عليه قانون الطبيعة الذي لا رجوع فيه.
نظر فري إلى السماء.
“سمعت أنه لا يوجد عرق حساس” للقوة “مثل مصاصي الدماء.”
بدأت الظلال تنمو في السماء مع بدء السحب الداكنة.
وبدا أن معرفة فراي لم تكن خاطئة.
كابوم!
لم يقم بأي تحركات حتى عندما انتقل جيروم والآخرون إلى مكان آمن.
أضاءت صاعقة البرق المناطق المحيطة عندما أطلقت من يده ودمرت على الفور سرب الخفافيش.
كانت هذه ملاحظة سيشكك معظم الناس إذا سمعوها.
سمح هذا لفري برؤية ما كانت شيريل ستفعله.
الأهم من ذلك ، ألم تكن القوى التي كان يستخدمها طاقة البرق التي استخدمها لوكيس من قبل ومانا ساحر 8 نجوم ، والذي كان نادرًا ، حتى في الدائرة؟
“استدعاء شيطان.”
كانت صاعقة.
كان من المحتمل أن يكون شيطانًا من الدرجة الأولى أيضًا.
فرقعة.
لم يكن هذا مفاجئًا.
بالطبع ، لم يكن لها أي تأثير على الإطلاق.
بعد كل شيء ، كمتعاقد ، كانت الطريقة الأكثر شيوعًا وفعالية للقتال التي عرفتها هي استدعاء الشياطين.
بعد كل شيء ، كان يتحدث عن اثنين من كبار السحرة الذين وصلوا إلى 7 نجوم وفارس من الدرجة الأولى.
ولكن عندما رآها فراي تستدعي شيطانًا آخر بعد استدعاء ليليث ، لم يستطع إلا الإعجاب بموهبتها كمتعاقد.
نظرت إلى شيريل ، ثم إلى فراي وأشورا ، قبل أن تضحك.
غرر.
فلاش.
جاء هدير الوحش من يساره.
وبدا أن معرفة فراي لم تكن خاطئة.
ثم ظهر كلب أسود عملاق من بين مجموعة الخفافيش.
لم يكن لديها أي فكرة إلى أين يذهب بهذه الكلمات.
بالطبع ، كان حجم هذا الكلب ضعف حجم أكبر حصان.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعامل معه ، لكن فراي قررت اللعب معها قليلاً.
“كونغ!”
وافق فراي على ذلك.
ثم بصق الكلب العملاق كرة من الحمم السوداء عليه.
فرقعة.
“…”
بعد أن مر على حاجز البرق ، ومفاجأة فراي قليلاً ، تمكنت من إتلافه قليلاً.
على الرغم من ضحكة ليليث لأنها قالت ذلك ، أدركت شيريل أن الوضع لم يكن مريحًا.
إذا لم يتحرك في ذلك الوقت ، فقد يكون مصابًا.
ليكون صادقًا ، أراد فراي فقط اختبار قوى الشرفاء وبالأخص ، النائبة شيريل .
“هل هذا جحيم؟”
غادر بسرعة مع هاينز ودوجينجار وشيبارد.
كانت الحمم البركانية التي بصقها الكلب خطيرة للغاية.
لهذا السبب ، كان هناك شخص واحد فقط يحتاج فراي إلى توخي الحذر منه.
نظرًا لأنه كان قادرًا على إتلاف حاجز حاجز البرق ، الذي كان أقوى بكثير من لوكيس ، كان من الواضح أن البصاق كان مشابهًا لتعويذة 7 نجوم.
“… أنا لست حمقاء سأصدق كل ما قيل لي.” (شيريل )
علاوة على ذلك ، لم تكن واحدة فقط.
بعد كل شيء ، كمتعاقد ، كانت الطريقة الأكثر شيوعًا وفعالية للقتال التي عرفتها هي استدعاء الشياطين.
‘ثلاثة.’
شيريل رولاند ، المرتبة الثانية في دائرتها.
كانت قد استدعت عددًا غير قليل من الشياطين بحلول ذلك الوقت.
كانت صاعقة.
بدأ فراي ينزعج ببطء من سرب الخفافيش.
سار إلى الأمام بخطى هادئة ، كما لو أن محيطه في درجة حرارة الغرفة.
نظر إلى السماء مرة أخرى ، ولاحظ أنها كانت مغطاة بالفعل بالغيوم الداكنة.
للاستفادة من هذه القوة ، كان مطلوبًا القليل من التحضير.
لم يعد من الصعب على فراي السيطرة على قوته الإلهية.
الأراضي المجمدة.
رفع يده اليمنى وأطلق صاعقة في السماء.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
كا-بوم!
كان هذا هو أقصى قدر من القوة الإلهية التي يمكن أن ينتجها فراي في وقت واحد.
ارتعدت الغيوم الداكنة بعنف عندما امتلأت بقوة البرق لإندرا.
تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن الشياطين من الدرجة الأولى التي استدعته شيريل كانت مذهلاً ، وقد احترقت بشرتهم بشدة.
عند رؤية هذا ، تشدد تعبير وجه شيريل التي كانت مختبئة بين الخفافيش .
“كونغ!”
‘خطير!’
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها كل من القوة الإلهية والمانا في نفس الوقت.
في اللحظة التي قررت فيها التحرك.
بهذه الكلمات ، اختفى لورد في صدع في الفضاء.
فلاش.
إذا كان بإمكانه جعلها تخضع ، فسيكون كل شيء أبسط بكثير.
امتلأت رؤيتها بالضوء الأبيض.
من بين جميع الأرشيدوق ، كانت قدرة ليليث القتالية هي الأقل بكثير.
كانت صاعقة.
حولت دائرتان للاستدعاء الأرض إلى اللون الأحمر تقريبًا في نفس الوقت الذي ظهر فيه اثنان من حكام عالم الشياطين معًا.
كابوم!
“ليس لدي نية قتلك.”(فراي )
بعد ذلك مباشرة ، ضرب صاعقة كبيرة الأرض ، وتبعها صوت انفجار فقط.
كانت صاعقة.
أدرك فراي أن سرب الخفافيش قد تبخر على الفور.
يمكن إخضاع مصاصي الدماء. العملية لا تهم.
كان هذا هو أقصى قدر من القوة الإلهية التي يمكن أن ينتجها فراي في وقت واحد.
وبعد فترة وجيزة ، توقف عن المشي.
كانت قوة البرق قابلة للمقارنة مع تعويذة 8 نجوم.
كانت الحمم البركانية التي بصقها الكلب خطيرة للغاية.
تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن الشياطين من الدرجة الأولى التي استدعته شيريل كانت مذهلاً ، وقد احترقت بشرتهم بشدة.
كان من الطبيعي أن يشعر شيبرد بالصدمة.
كانت جروحهم قاتلة ، لكن فراي لم يستطع إلا الإعجاب بحقيقة أنهم كانوا يحافظون على وجودهم حتى لو كانوا يحتضرون.
حدقت إيليا في اللورد وفمها مفتوح على مصراعيه ، غير قادرة على معالجة ما كانت تسمعه.
لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته شيريل.
“…” (شيريل )
قرر أنها ربما كانت مختبئة في الظل.
‘إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد … لا يمكنني هزيمته’.
لم يعرف فراي الكثير عن مصاصي الدماء ، لكنه على الأقل يعرف القوة التي تستخدمها.
حدقت إيليا في اللورد وفمها مفتوح على مصراعيه ، غير قادرة على معالجة ما كانت تسمعه.
سسك.
كيف فعلها هذا الرجل بحق الجحيم؟
ثم ظهرت شيريل من الظل ، كما توقع.
كان شعرها الأبيض يرفرف بشكل جميل في العاصفة الثلجية.
بدا جسدها أسمر قليلاً ، لكن كان من الواضح أنها تجنبت وطأة الهجوم.
ليكون صادقًا ، أراد فراي فقط اختبار قوى الشرفاء وبالأخص ، النائبة شيريل .
كانت نظرة إحباط على وجهها.
وافق فراي على ذلك.
‘إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد … لا يمكنني هزيمته’.
“…” (شيريل )
نقرت شيريل على لسانها بامتعاض واستعدت لاستخدام خدعة أخرى.
بعد أن مر على حاجز البرق ، ومفاجأة فراي قليلاً ، تمكنت من إتلافه قليلاً.
“هذا يكفي.” (فراي )
بدلاً من ذلك ، رسم أيضًا دائرة استدعاء.
“ماذا؟”(شيريل )
لم يكن لديه المزيد ليقوله.
“ليس لدي نية قتلك.”(فراي )
تحول سرب الخفافيش على الفور إلى رماد ، لكن سرعان ما أخذت مجموعة أخرى من الخفافيش مكانها.
على حد تعبير فراي ، عبّرت شيريل عن عدم تصديقها.
عند إدراك ذلك ، قام فراي بتغيير الخطط.
“إذن لماذا أطلقت العنان لقدرتك الإلهية؟”
[أريد أن أتحدث إليك.]
عندما التقيا لأول مرة ، حاول شيبرد التواصل مع فراي.
غادر بسرعة مع هاينز ودوجينجار وشيبارد.
ولم يكن سوى فراي الذي رفض المحادثة وبدلاً من ذلك أطلق العنان لسلطاته.
شيريل رولاند ، المرتبة الثانية في دائرتها.
“…”
“حاكم مدبحة الجحيم أشورا ؟!”
لم يكن لديه عذر.
برق إندرا.
ليكون صادقًا ، أراد فراي فقط اختبار قوى الشرفاء وبالأخص ، النائبة شيريل .
“ما هذا بحق الجحيم … ريكي … أنت …؟ لماذا؟”
“كنت فضوليا. أردت أن أعرف مدى قوتكم جميعًا “.(فراي )
كانت الحمم البركانية التي بصقها الكلب خطيرة للغاية.
“لماذا؟” (شيريل )
في المقام الأول ، إذا لم تكن ليليث قادرة على اختراق دفاعات الرجل ، فلا يوجد شيء يمكن أن تفعله.
“لأنني أردت معرفة ما إذا كنتم قادرين على مواجهة أنصاف الآلهة.”(فراي )
لن يكون من الصعب التغلب على دوجينجار وشيبارد وجيروم.
“…” (شيريل )
وبعد فترة وجيزة ، توقف عن المشي.
أصبح تعبير شيريل غريبًا. “… هل تنوي محاربة أنصاف الآلهة؟”
“اخرج.”
“هذا صحيح.”
أنهى فراي التفكير في ذلك وهو ينظر حوله.
“…” (شيريل )
كان هاينز هو الشخص الوحيد الذي تمكن فراي من الوصول إليه فورًا والذي كان لديه أيضًا فهم جيد للوضع داخل عائلة بليك.
“أنت لا تصدقيني.”
ألا يكفي أن يستخدم السحر والقوة الإلهية في آن واحد؟ يمكنه حتى استدعاء الشياطين؟
“… أنا لست حمقاء سأصدق كل ما قيل لي.” (شيريل )
بسبب طبيعتها كمتعاقدة، لم تكن بحاجة إلى استخدام مانا ، مما يعني أن فراي لا تستطيع قمع قوتها ، حتى لو كان يتحكم في المساحة المحيطة.
“حسنًا.”
تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن الشياطين من الدرجة الأولى التي استدعته شيريل كانت مذهلاً ، وقد احترقت بشرتهم بشدة.
وافق فراي على ذلك.
كيف فعلها هذا الرجل بحق الجحيم؟
ثم نظر إلى الأجنحة على ظهر شيريل قبل أن يتمتم.
ثم نبتت من ظهرها أجنحة كبيرة تشبه الخفافيش.
“سمعت أنه لا يوجد عرق حساس” للقوة “مثل مصاصي الدماء.”
“… مفهوم.” عض جيروم شفته لأنه أدرك أنه ليس أكثر من عائق في الوضع الحالي.
حدقت شيريل في فراي دون أن ترد.
امتلأت رؤيتها بالضوء الأبيض.
لم يكن لديها أي فكرة إلى أين يذهب بهذه الكلمات.
على الرغم من ضحكة ليليث لأنها قالت ذلك ، أدركت شيريل أن الوضع لم يكن مريحًا.
“طالما تخضع لشخص ما ، فلا خيار أمامك سوى إطاعة أوامره. ولا داعي لأن يكونوا من نفس العرق مثلك “.
من حيث القوة العقلية ، كان حقًا يمكن مقارنته مع أنصاف الآلهة أو التنين ، الذي اختفى من القارة.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
كلما سقطت ذراعي أشورا ، تنفجر الأرض ، مما يتسبب في رنين آذان الجميع.
لم يكن لديه المزيد ليقوله.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 111 – عائلة بليك (2)
لقد قال ذلك للتو ليرى ما سيكون رد فعل شيريل.
“ماذا؟”(شيريل )
وبدا أن معرفة فراي لم تكن خاطئة.
“طالما تخضع لشخص ما ، فلا خيار أمامك سوى إطاعة أوامره. ولا داعي لأن يكونوا من نفس العرق مثلك “.
يمكن إخضاع مصاصي الدماء. العملية لا تهم.
لكن من الواضح أن الرجل الذي أمامهما كان يستخدم كليهما.
كان عليك فقط أن تجعلهم يخضعون بطريقة ما.
لم يعد من الصعب على فراي السيطرة على قوته الإلهية.
كان عليهم فقط أن يقبلوا أن الوجود الموجود أمامهم كان أفضل منهم.
شيريل رولاند ، المرتبة الثانية في دائرتها.
“…اللورد؟”
إذا كان بإمكانه جعلها تخضع ، فسيكون كل شيء أبسط بكثير.
عندما قال فراي هذه الكلمات بصراحة ، شعرت شيريل بألم خفيف في وجهها.
بعد التفكير في هذا ، جمع فراي مانا.
وو وونغ.
* * *
“هل هذا جحيم؟”
شوك.
وبعد فترة وجيزة ، توقف عن المشي.
ظهر جسد اللورد من صدع في الفضاء.
قامت شيريل بسرعة برسم دائرة سحرية ، وأدرك فراي على الفور أنها كانت دائرة استدعاء ليليث.
الأراضي المجمدة.
عند رؤية هذا ، تشدد تعبير وجه شيريل التي كانت مختبئة بين الخفافيش .
كان مكانًا يصعب فيه رؤية أي شيء بسبب العواصف الثلجية المستمرة.
ولكن عندما رآها فراي تستدعي شيطانًا آخر بعد استدعاء ليليث ، لم يستطع إلا الإعجاب بموهبتها كمتعاقد.
حتى أقزام الجليد ، التي كانت معروفة بعزلها الحراري الممتاز ، لن تتمكن من الصمود لأكثر من 10 دقائق في هذا المكان الذي لا يرحم ، لكن هذا لم يكن مشكلة للورد.
لم يكن من قبيل المبالغة.
سار إلى الأمام بخطى هادئة ، كما لو أن محيطه في درجة حرارة الغرفة.
جاء هدير الوحش من يساره.
وبعد فترة وجيزة ، توقف عن المشي.
بدأ ظلها في التمدد ، وازداد سماكة عندما انسكبت مجموعة من الخفافيش فجأة منه.
لأنه وجد امرأة واقفة.
‘ثلاثة.’
كان شعرها الأبيض يرفرف بشكل جميل في العاصفة الثلجية.
كابوم!
نادا اللورد اسمها.
بعد التفكير في هذا ، جمع فراي مانا.
[إيليا.]
رفع يده اليمنى وأطلق صاعقة في السماء.
“…اللورد؟”
“ما هو هدفك؟ ماذا حدث هنا؟”
أدارت المرأة رأسها لتنظر إليه.
[جئت إلى هنا لأخبرك بشيء.]
ثم تحدثت مع بريق مخيف في عينيها.
يمكن إخضاع مصاصي الدماء. العملية لا تهم.
“ظننت أنني تحدثت إليكم عن التعدي على أرضي.”
[مع من تعتقد أنك تتحدث هكذا؟ أيتها العاهرة القذرة.]
[جئت إلى هنا لأخبرك بشيء.]
كابوم!
“لا أريد أن أعرف. اخرج من هنا.”
“سمعت أنه لا يوجد عرق حساس” للقوة “مثل مصاصي الدماء.”
[لا. تحتاج الى ان تعرف.]
كانت جروحهم قاتلة ، لكن فراي لم يستطع إلا الإعجاب بحقيقة أنهم كانوا يحافظون على وجودهم حتى لو كانوا يحتضرون.
“ما زلت لم تتخلَّ عن هذه العادة لفعل ما تريد. حق. لن يكون سيئًا أن أرخي عظامي بعد فترة طويلة. خاصة إذا كنت أنت خصمي “.
وافق فراي على ذلك.
بدأت قشعريرة قاتلة تتصاعد من جسدها.
إذا لم يتحرك في ذلك الوقت ، فقد يكون مصابًا.
تكلم اللورد بإيجاز.
تمكنت الخلافات بين المتعاقدين من تحقيق التوازن بين القوى القتالية ليليث وأشورا.
[ريكي مات.]
“هذا يكفي.” (فراي )
“…ماذا؟”
بدلاً من ذلك ، رسم أيضًا دائرة استدعاء.
[على وجه الدقة ، لقد قتلته.]
“ظننت أنني تحدثت إليكم عن التعدي على أرضي.”
“ما هذا بحق الجحيم … ريكي … أنت …؟ لماذا؟”
“ماذا؟”(شيريل )
[لأنه خاننا. لقد قتل العديد من أفرادنا ، فعاقبته.]
لم يكن هذا كل شيء.
حدقت إيليا في اللورد وفمها مفتوح على مصراعيه ، غير قادرة على معالجة ما كانت تسمعه.
ثم ظهر كلب أسود عملاق من بين مجموعة الخفافيش.
[أريدك أن تحلي محله ، إيليا. إذا كنت-]
[سأعود مرة أخرى. أتوقع إجابة أخرى عندما أعود.]
“اخرج.”
‘إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد … لا يمكنني هزيمته’.
نظر اللورد إلى وجه إيليا وهي تقول تلك الكلمات.
بدأت الظلال تنمو في السماء مع بدء السحب الداكنة.
كان تعبيرها غير مقروء.
بدأت قشعريرة قاتلة تتصاعد من جسدها.
[سأعود مرة أخرى. أتوقع إجابة أخرى عندما أعود.]
كلما سقطت ذراعي أشورا ، تنفجر الأرض ، مما يتسبب في رنين آذان الجميع.
“…”
سسك.
بهذه الكلمات ، اختفى لورد في صدع في الفضاء.
ثم ظهر كلب أسود عملاق من بين مجموعة الخفافيش.
وقف إيليا لفترة طويلة في نفس الموقف ، وبدت متجمدة في مكانها.
من ناحية أخرى ، أصبح تعبير هاينز جادًا لسبب آخر.
“لا أريد أن أعرف. اخرج من هنا.”
[سأعود مرة أخرى. أتوقع إجابة أخرى عندما أعود.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
