نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 65

الفصل 64

الفصل 64

طاردني شيء ما بشكل محموم فـضغطت على أسناني خوفاً وركضت .

نظرت على جبين راجنار .

الشيئ الذي يُشبه الظلام الأسود ظل يُلاحقني كما لو أنه لن يفقدني ، وفي اللحظة التي ظننت أنه تم القبض علىّ ، فتحت عيناي .

“لا أريد أن أتركَ صديقي المريض خلفي .”

“إنه حلم …”

“لم أقصد خداعكَ .”

تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .

ربما سوف يأكلني .

“لا أستطيع تذكر التفاصيل ، ولكن ربما تكون مشكلة كبيرة إن تم الإمساك بي .”

فتح راجنار عينيه بصعوبة .

ربما سوف يأكلني .

“لكن … أنا ….”

ومع ذلكَ ، شعرت بالإرتياح لأنه كان مجرد حلم ، وكنت أمسح العرق البارد عندها سمعت ضوضاء غريبة بجانبي .

“الشيء الوحيد الذي فعلته أمي هو أنها أشفقت علىّ .”

“كيكي ، لماذا تفعل هذا ؟”

“آه ، أنا لم أفعل شيئاً !”

كان كيكي يقوم بالخبط و الضرب بدون هوادة .

“أنا لا أبكي .”

“رارا ؟”

قصة الحب هذه مألوفة بالنسبة لي ، قصة مروعة و مقرفة .

شعرت بشيء غريب .

الناس اللذين شاهدوا المسرحية إنتقدوها بسبب أذيتها للبطلين بدم بارد .

بينما كنت أنظر إلى البطانية , رأيت راجنار وجهه يحترق .

“الأمر ليس كذلك .”

كان يلهث لإلتقاط أنفاسه بطريقة غير عادية .

لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .

تسمكَ كيكي براجنار و أستمر في العواء .

“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”

“رارا ! رارا !”

نظرت على جبين راجنار .

هززت راجنار على عجل لكن عينيه لم تفتحا ، ولم يتحرك حتى .

“لن أدعكِ تعانين من أى ألم .”

تملكني قلق مخيف في جسدي .

“لكن سايمون …”

نظرت على جبين راجنار .

‘إنه يهتم بي أولاً على الرغم من أنه هو الشخص المريض …’

“إنه حار !”

عادة ما يكون جسد راجنار شديد البرودة ، لكن بشكل غريب اليوم كان حاراً جداً .

عادة ما يكون جسد راجنار شديد البرودة ، لكن بشكل غريب اليوم كان حاراً جداً .

“الحمى شديدة جداً .”

إنها مثل الحمى .

‘نعم سيكون من الغريب أن يهتم بكَ شخص آخر غير أمكَ .’

***

تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .

كافح لينوكس لإعطاء الدواء لراجنار ، لكن الحمى لم تهدأ .

تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .

“الحمى شديدة جداً .”

“لا شيء من هذا القبيل .”

“لماذا فجأة ….”

“دافني ، أنا بخير لذا إذهبي و شاهديها مع سايمون .”

نظرت إلى راجنار وأنا بجانب لينوكس بوجه مليء بالدموع .

“لكنني إبنة الشريرة ، إبنة الشريرة التي يكرهها الناس و يستاءون ويقولون أنها سيئة .”

كان بخير حتى يوم أمس ، لكن لماذا مرض فجأة ؟

تحولت نظرة أكسيليوس إلىَّ .

‘ربما ذهب كابوسي إلى راجنار .’

شعرت بالضيق لأنني لم ألاحظ ، و حاولت كبح دموعي .

لقد شعرت بالإكتئاب من فكرة أن راجنار ربما لن يكون مريضاً بهذه الطريقة لو لم أكن هنا .

“سايمون سينتظركِ ، لذا من فضلكِ إذهبي و إستمتعي بدلاً مني .”

بوجه قاتم أمسكتُ بيد راجنار وأنا أكبح دموعي ولكن هناك قوة صغيرة أصبحت في يد راجنار .

ومع ذلكَ ، شعرت بالإرتياح لأنه كان مجرد حلم ، وكنت أمسح العرق البارد عندها سمعت ضوضاء غريبة بجانبي .

“دافني …”

حاول سايمون إضافة المزيد ، لكنه أشار له بهدوء .

“نعم ، أنا هنا .”

عندما تجمع الناس بدأت الخيمة تهتز كما لو كانت المسرحية على وشكِ البدأ .

فتح راجنار عينيه بصعوبة .

“ليس بسببكِ ، لم أكن أشعر أنني بخيرمنذ يوم أمس .”

بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .

“نعم . كما أن دافني كانت تتطلع إلى الأمر كثيراً .”

“أنا آسفة ،بسببي …”

***

“ليس بسببكِ ، لم أكن أشعر أنني بخيرمنذ يوم أمس .”

الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .

“إذن كان عليكَ أن تخبرني !”

“الأمر ليس كذلك .”

بالتفكير في الأمر ، الليلة الماضية على عكس المعتاد شعرت بشعور دافىء من يده .

“لا أريد أن أتركَ صديقي المريض خلفي .”

أعتقدت أنه ببساطة بسبب الشعور بالإنجراف في تلكَ اللحظة .

في الوقت المناسب تم فتح ستارة المسرحية .

شعرت بالضيق لأنني لم ألاحظ ، و حاولت كبح دموعي .

رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .

“أنا آسف … لا تبكي .”

“هل راجنار مريض جداً ؟”

“أنا لا أبكي .”

الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .

“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”

“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”

إنتهى ريكاردو من التشخيص كما لو كان قد فحص حالته بالفعل .

بقبلة جميلة قال من يسرد أنهم عاشو سعداء إلى الأبد .

لحسن الحظ ،شعرت بالإرتياح أنني سمعت أنه قد تحسن كثيراً بعد الإستيقاظ .

مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .

“لا أعتقد أنني سأتمكن من مشاهدة المسرحية اليوم . أنا أشعر بالأسف ، لكنني سأراها المرة القادمة .”

لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .

“لكن سايمون …”

“سأعود بسرعة .”

خطر ببالي سايمون الذي نسيته بعد أن ذكرني راجنار .

بوجه قاتم أمسكتُ بيد راجنار وأنا أكبح دموعي ولكن هناك قوة صغيرة أصبحت في يد راجنار .

عندما ظهر وجه أكسيليوس معه لم يكن لدىّ خيار سوى أن أصاب الإكتئاب .

“أيها الدوق الأكبر ، يبدوا أن الناس اللذين يتقاتلون هناكَ هم فرسان مقدسين .”

“دافني ، أنا بخير لذا إذهبي و شاهديها مع سايمون .”

خطر ببالي سايمون الذي نسيته بعد أن ذكرني راجنار .

“نعم . كما أن دافني كانت تتطلع إلى الأمر كثيراً .”

“الأمر ليس كذلك .”

حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .

لوح سايمون بيده و إبتسم لذا تبعته و أجبرت نفسي على الإبتسام .

“لا أريد أن أتركَ صديقي المريض خلفي .”

“أنا لا أبكي .”

“سايمون سينتظركِ ، لذا من فضلكِ إذهبي و إستمتعي بدلاً مني .”

كافح لينوكس لإعطاء الدواء لراجنار ، لكن الحمى لم تهدأ .

قال راجنار بإبتسامة :”أنا آسف لأنني سأكون غير قادر على الذهاب معكِ.”

“رارا ؟”

ربما جعلني أذهب لأنه يعتقد أنني أتطلع إليها .

أخذ أكسيليوس نفساً عميقاً لإحتواء غضبه المتصاعد .

‘إنه يهتم بي أولاً على الرغم من أنه هو الشخص المريض …’

مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .

إن صممت على عدم الذهاب سيكون الأمر أكثر صعوبة على راجنار .

“نعم ، سأنتظركِ عندما أتناول دوائي . هل يجب أن أشاهد المسرحية ؟”

“أخبري سايمون أنني آسف أيضاً .”

إبتسمت و أمسكت بيده .

“حسناً , سأخبركَ بكل شيء عن المسرحية عندما أعود .”

تجعد جبين أكسيليوس بسبب كلماتي و شد يديه .

“نعم ، سأنتظركِ عندما أتناول دوائي . هل يجب أن أشاهد المسرحية ؟”

‘ربما ذهب كابوسي إلى راجنار .’

لم أستطع إلا أن أرفع زوايا فمي بسبب الإبتسامة المرحة على الرغم من الألم .

“لم أقصد خداعكَ .”

“سأنام لفترة أطول قليلاً .”

“لا أستطيع تذكر التفاصيل ، ولكن ربما تكون مشكلة كبيرة إن تم الإمساك بي .”

عندما رآني أبتسم أغمض عينه و بدى مرتاحاً .

“هل هذا بسبب برودة الطقس ؟”

لاعجب أنني شعرت أنه يجب أن أنظر له أكثر .

كان كيكي يقوم بالخبط و الضرب بدون هوادة .

راقبته لفترة من الوقت حتى ألح لينوكس علىّ بالذهاب ، لكن راجنار لم يكن يعرف .

“أنا آسفة ،بسببي …”

***

هززت راجنار على عجل لكن عينيه لم تفتحا ، ولم يتحرك حتى .

ملأ جو غريب العربة الهادئة .

“دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”

كان أكسيليوس يُحدق من النافذة و يُمسك ذقنه .

لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .

في العادة ، كنا سنتحدث عن بعض الأشياء و غيرها ، لكن الآن لا يُمكننا أن نأمل مثل هذه الخدمة .

تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .

‘لكن لا يُمكننا الإستمرار على هذا المنوال ….’

أعتقدت أنه ببساطة بسبب الشعور بالإنجراف في تلكَ اللحظة .

الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .

ومع ذلكَ ، شعرت بالإرتياح لأنه كان مجرد حلم ، وكنت أمسح العرق البارد عندها سمعت ضوضاء غريبة بجانبي .

قالت أمي أن هناكّ شيئاً مريباً ، لكنه أيضاً غير مؤكد .

الشيئ الذي يُشبه الظلام الأسود ظل يُلاحقني كما لو أنه لن يفقدني ، وفي اللحظة التي ظننت أنه تم القبض علىّ ، فتحت عيناي .

‘نعم سيكون من الغريب أن يهتم بكَ شخص آخر غير أمكَ .’

طلب مني سايمون أن أخبره فإبتسمت له .

قررت كسر هذا الصمت الغير مريح .

تم تغيير الخلفية مرة أخرى و ظهرت الشخصيات الرئيسية .

“لم أقصد خداعكَ .”

نظرت على جبين راجنار .

“……..”

“………..”

تحولت نظرة أكسيليوس إلىَّ .

حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .

على الرغم من أنني إرتجفت من النظرة ، فتحت فمي مرة أخرى لأخرج ما كان يجب علىّ قوله .

بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .

“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”

“………..”

“………..”

لاعجب أنني شعرت أنه يجب أن أنظر له أكثر .

“الشيء الوحيد الذي فعلته أمي هو أنها أشفقت علىّ .”

“نعم ، سأنتظركِ عندما أتناول دوائي . هل يجب أن أشاهد المسرحية ؟”

“……….”

“حسناً , سأخبركَ بكل شيء عن المسرحية عندما أعود .”

“لذا لا تكره أمي كثيراً .”

“إذن كان عليكَ أن تخبرني !”

أنا أعلم أن قلب أكسيليوس تجاه أمي لن يبرُد فقط بسبب وجودي .

“……….”

ومع ذلكَ ، من الواضح أن الخلاف سيستمر في الظهور .

في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .

“إن أردتَ ، لن أراكَ ولا سايمون وهذه ستكون المرة الأخيرة .”

“هل كنتَ تعتقدين أنني سوف أضربكِ ؟”

“……….”

يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .

“لن أذهبَ حتى إلى المعبد بعد الآن . سأعيش فقط بهدوء كما لو لم يكن هناكَ شيء ، لذا أرجوكَ أبقي الأمر سراً .”

“لن أذهبَ حتى إلى المعبد بعد الآن . سأعيش فقط بهدوء كما لو لم يكن هناكَ شيء ، لذا أرجوكَ أبقي الأمر سراً .”

“دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”

“ماذا ؟”

“………”

عندما تجمع الناس بدأت الخيمة تهتز كما لو كانت المسرحية على وشكِ البدأ .

“جرائم فرير كانت مؤلمة ، لكن كونكِ إبنتها لا يجعلكِ مذنبة .”

لقد أردت الإعتذار لأنني أعلم أن هذا سيجعله يشعر بالسوء ، لكن تعبير أكسيليوس لم يكن جيداً بما يكفي لمنجه إعتذاراً .

“لكنني إبنة الشريرة ، إبنة الشريرة التي يكرهها الناس و يستاءون ويقولون أنها سيئة .”

“لقد أُصيب بحمى شديدة ، لكنهم قالوا أنها فقط مثل الزكام .”

“ماذا ؟”

“دافني ، أنا بخير لذا إذهبي و شاهديها مع سايمون .”

تجعد جبين أكسيليوس بسبب كلماتي و شد يديه .

الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .

أغمضت عيني بإحكام دون أن أدرك أن قبضته كانت ترتفع .

سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .

“………..”

هززت راجنار على عجل لكن عينيه لم تفتحا ، ولم يتحرك حتى .

لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .

كانت إمرأة جميلة و رائعة .

“هل كنتَ تعتقدين أنني سوف أضربكِ ؟”

“الأمر ليس كذلك .”

كان صوتاً مليئاً بالصدمة .

“نعم ، سأنتظركِ عندما أتناول دوائي . هل يجب أن أشاهد المسرحية ؟”

“أنا آسفة … بدون أن أدرك ..”

جلسنا في الصف الأمامي وسرعان ما أجتمع الناس .

بطريقة ما شعرت بحالة يُرثى لها .

“أعتقد أنه سيتم حل الأمر عندما تذهب أنتَ إلى هناكَ ، إنها نزهة لطالما طال إنتظارها .”

لقد أردت الإعتذار لأنني أعلم أن هذا سيجعله يشعر بالسوء ، لكن تعبير أكسيليوس لم يكن جيداً بما يكفي لمنجه إعتذاراً .

بوجه قاتم أمسكتُ بيد راجنار وأنا أكبح دموعي ولكن هناك قوة صغيرة أصبحت في يد راجنار .

لماذا تصنع وجهاً أكثر حزناً مني ؟

بدأ العديد من الجماهير يقسمون على الممثلة وينظرون لها نظرات كراهية .

أخذ أكسيليوس نفساً عميقاً لإحتواء غضبه المتصاعد .

بسبب كلمات أكسيليوس المرحة لم يكن لدىّ خيار سوى أن اومئ رأسي قليلاً .

“دافني لم ترتكب أى خطأ .”

“………..”

ونظر في عيني وقال بحزم .

“دافني ، لم أركِ من وقت طويل .”

“أقسمت أن أحفظ سركِ حتى النهاية ، لذا لن أترككِ و أذهب .”

لم أستطع إلا أن أرفع زوايا فمي بسبب الإبتسامة المرحة على الرغم من الألم .

“لكن … أنا ….”

إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .

“ألم تنسي أنني ركضت لكي أصبح والد دافني ؟”

سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .

بسبب كلمات أكسيليوس المرحة لم يكن لدىّ خيار سوى أن اومئ رأسي قليلاً .

لقد أردت الإعتذار لأنني أعلم أن هذا سيجعله يشعر بالسوء ، لكن تعبير أكسيليوس لم يكن جيداً بما يكفي لمنجه إعتذاراً .

يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .

إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .

إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .

لقد شعرت بالإكتئاب من فكرة أن راجنار ربما لن يكون مريضاً بهذه الطريقة لو لم أكن هنا .

“دافني ، لم أركِ من وقت طويل .”

“لن أدعكِ تعانين من أى ألم .”

“نعم لقد مرت فترة .”

“الأمر ليس كذلك .”

نظرَ إلينا أكسيليوس و إبتسم بلطف .

ربما سوف يأكلني .

إبتسمت عندما رأيت تلكَ الإبتسامة و أمسكت بيد سايمون الممدودة .

سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .

“لقد أصبحت عادة ، لذا من المحرج أن أُمسك يدكِ اليُمنى .”

“لقد أصبحت عادة ، لذا من المحرج أن أُمسك يدكِ اليُمنى .”

لوح سايمون بيده و إبتسم لذا تبعته و أجبرت نفسي على الإبتسام .

أخذ أكسيليوس نفساً عميقاً لإحتواء غضبه المتصاعد .

“هل راجنار مريض جداً ؟”

“……….”

“لقد أُصيب بحمى شديدة ، لكنهم قالوا أنها فقط مثل الزكام .”

إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .

“هل هذا بسبب برودة الطقس ؟”

‘شكراً للإله أنه لا داعي للتخلي عن هذا السلام .’

كيف يُمكن أن تكون مجرد محادثة عادية لطيفة للغاية ؟

أغمضت عيني بإحكام دون أن أدرك أن قبضته كانت ترتفع .

الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .

أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .

كان أكسيليوس يُحدق من النافذة و يُمسك ذقنه .

‘شكراً للإله أنه لا داعي للتخلي عن هذا السلام .’

ظهر ممثل رائع وجميل وبدأ في الغناء على حب بعضهما البعض .

وصلنا إلى وجهتنا تقريباً .

ظهر ممثل رائع وجميل وبدأ في الغناء على حب بعضهما البعض .

سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .

يتبع …

جلسنا في الصف الأمامي وسرعان ما أجتمع الناس .

“سأنام لفترة أطول قليلاً .”

عندما تجمع الناس بدأت الخيمة تهتز كما لو كانت المسرحية على وشكِ البدأ .

تملكني قلق مخيف في جسدي .

عندما تجمع الناس بدأ المكان يعج بالضوضاء .

بسبب كلمات أكسيليوس المرحة لم يكن لدىّ خيار سوى أن اومئ رأسي قليلاً .

“ما هذا ؟”

في العادة ، كنا سنتحدث عن بعض الأشياء و غيرها ، لكن الآن لا يُمكننا أن نأمل مثل هذه الخدمة .

ثم نظر سايمون حوله وقال مُشيراً إلى جانب واحد .

بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .

“أيها الدوق الأكبر ، يبدوا أن الناس اللذين يتقاتلون هناكَ هم فرسان مقدسين .”

“أنا لا أبكي .”

حسب كلمات سايمون ، أدار أكسيليوس رأسه ونظر إلى المكان الذي كان يشير له سايمون .

“دافني …”

هناكَ شوهد إثنان من الفرسان و ثلاثى فرسان يرتدون أزياء مختلفة يتجادلون بصوت عال .

“أقسمت أن أحفظ سركِ حتى النهاية ، لذا لن أترككِ و أذهب .”

“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”

***

بعد كلمات سايمون ، هز أكسيليوس رأسه .

أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .

“لا يُمكنني ترككما وحدكما .”

مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .

“سيكون الأمر على مايرام لبعض الوقت ، هناكَ الكثير من الناس سوف نكون بخير لذا لاتقلق .”

الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .

رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .

أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .

“أعتقد أنه سيتم حل الأمر عندما تذهب أنتَ إلى هناكَ ، إنها نزهة لطالما طال إنتظارها .”

“سأحبكَ فقط للأبد .”

بعد قوله هذا ، لم يستطع أكسيليوس الجلوس أكثر من هذا و نهض .

***

“سأعود بسرعة .”

ونظر في عيني وقال بحزم .

اومأ سايمون برأسه أنه لا داعي للقلق ، وسألني عندما اختفى أكسيليوس .

“سأحبكَ فقط للأبد .”

“هل تشاجرتي مع الدوق الأكبر ؟”

“دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”

“لا شيء من هذا القبيل .”

الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .

“على عكس المعتاد ، لم يقل أى شيء ولقد كان للدوق أيضاً تعبير غريب .”

قررت كسر هذا الصمت الغير مريح .

طلب مني سايمون أن أخبره فإبتسمت له .

أخذ أكسيليوس نفساً عميقاً لإحتواء غضبه المتصاعد .

“أعتقد أنه في مزاج سيء .”

يتبع …

حاول سايمون إضافة المزيد ، لكنه أشار له بهدوء .

بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .

“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”

“نعم ، سأنتظركِ عندما أتناول دوائي . هل يجب أن أشاهد المسرحية ؟”

“الأمر ليس كذلك .”

وصلنا إلى وجهتنا تقريباً .

إبتسمت و أمسكت بيده .

قالت أمي أن هناكّ شيئاً مريباً ، لكنه أيضاً غير مؤكد .

“أوه ، أعتقد أنها على وشكِ البدأ .”

كانت المرأة محاصرة و دافعت عن نفسها أنها لم تكن مذنبة ، وتوفيت في النهاية بشكل بائس .

في الوقت المناسب تم فتح ستارة المسرحية .

عندما ظهر وجه أكسيليوس معه لم يكن لدىّ خيار سوى أن أصاب الإكتئاب .

ظهر ممثل رائع وجميل وبدأ في الغناء على حب بعضهما البعض .

“لكن … أنا ….”

لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .

حسب كلمات سايمون ، أدار أكسيليوس رأسه ونظر إلى المكان الذي كان يشير له سايمون .

بلغ الحب بين الإثنين ذروته ، وعندما إعترفا بمشاعرهما لبعضهما البعض ، ظهرت شخصية جديدة فجأة .

يتبع …

كانت إمرأة جميلة و رائعة .

“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”

“كيف تجرؤين على لمس ما هو لي ؟ لن أدعكِ وشأنكِ أبداً .”

‘ربما ذهب كابوسي إلى راجنار .’

بدأ العديد من الجماهير يقسمون على الممثلة وينظرون لها نظرات كراهية .

بدأ العديد من الجماهير يقسمون على الممثلة وينظرون لها نظرات كراهية .

بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .

رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .

الناس اللذين شاهدوا المسرحية إنتقدوها بسبب أذيتها للبطلين بدم بارد .

كان كيكي يقوم بالخبط و الضرب بدون هوادة .

في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .

جلسنا في الصف الأمامي وسرعان ما أجتمع الناس .

مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .

أنا أعلم أن قلب أكسيليوس تجاه أمي لن يبرُد فقط بسبب وجودي .

“آه ، أنا لم أفعل شيئاً !”

يتبع …

كانت المرأة محاصرة و دافعت عن نفسها أنها لم تكن مذنبة ، وتوفيت في النهاية بشكل بائس .

‘لكن لا يُمكننا الإستمرار على هذا المنوال ….’

تم تغيير الخلفية مرة أخرى و ظهرت الشخصيات الرئيسية .

حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .

“لن أدعكِ تعانين من أى ألم .”

“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”

“سأحبكَ فقط للأبد .”

الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .

بقبلة جميلة قال من يسرد أنهم عاشو سعداء إلى الأبد .

بعد قوله هذا ، لم يستطع أكسيليوس الجلوس أكثر من هذا و نهض .

الجميع كان يهتف ويرمي البتلات .

‘ربما ذهب كابوسي إلى راجنار .’

لكنني لم أستطع فعل هذا .

“لقد أصبحت عادة ، لذا من المحرج أن أُمسك يدكِ اليُمنى .”

قصة الحب هذه مألوفة بالنسبة لي ، قصة مروعة و مقرفة .

***

كانت مسرحية عن الموت المأساوي لوالدتي ، المرأة الشريرة فرير .

إن صممت على عدم الذهاب سيكون الأمر أكثر صعوبة على راجنار .

يتبع …

“كيف تجرؤين على لمس ما هو لي ؟ لن أدعكِ وشأنكِ أبداً .”

في الوقت المناسب تم فتح ستارة المسرحية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط