نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 62

الفصل 61

الفصل 61

ربتتُ على كيكي و فكرت .

“إذاً ماذا يكون …؟”

‘لمجرد أننا أخذناه لا يعني أن القصة ستتدفق مثل القصة الأصلية ، صحيح ؟’

من المؤكد أن إحساس الحيوانات البرية يُخبرنا أن الأمر خطير .

بالتفكير في الأمر ، لقد كانت القصة ملتوية لمجرد أن راجنار كان بجانبي بالفعل …

“ولا أعرف ما إن كان بإمكاني إخباركِ بهذا .. لكن يجب عليكِ أن تعلمي .”

من الواضح أن الكثير من الأشياء قد تغيرت من الجزء الثاني من الرواية الأصلية التي أعرفها بالفعل .

“حسنا .”

اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .

“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”

من خلال الإهتمام الدافئ ، أصبح شخصية ودودة على عكس ما كان عليه من قبل .

حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .

لديه علاقة مع أكسيليوس الذي لم يظهر في الرواية الأضلية حتى ، و قد إلتقى بسايمون و ماريا التي لن يلتقى بها إلا عندما يكون بالغاً .

“ماذا ؟ تحققين بشكل منفصل ؟”

أصبح سايمون و راجنار اللذان يجب عليهما أن يكونا متنافسان في الحب ، صديقان مقربان .

ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟

‘وقبل كل شيء أنا إبنة الشريرة مازلت على قيد الحياة .’

يمكن أن يكون الأمر أنه كان عقاباً رحيماً قتلهم مرة واحدة . «يعني كان لازم يحبس الأشرار فترة طويلة ينتظرو الموت ببطء بدل ما يقتلهم مرة واحدة لانوكدا رحمة ليهم لو ماتوا بسرعة .»

لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .

حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .

فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .

يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .

‘نعم ، هذا صحيح .’

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

لقد عاد فصل الشتاء الذي كان يحاول إبتلاعي ، لذا لابدَ أنني كنتُ قلقة قليلاً .

“نعم ، ما الذي يثير فضولكِ ؟”

عندما هدأت قلبي الذي كان ينبض بسرعة و ينبض بالقلق ، سألت عن الشيء الذي كان أمام عيني .

أصبح سايمون و راجنار اللذان يجب عليهما أن يكونا متنافسان في الحب ، صديقان مقربان .

“ما هذا ؟”

تنهدت أمي و فتحت فمها .

“أممم ، لقد عثرنا عليه مؤخراً فقط لذا لسنا متأكدين ….”

“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”

ضاقت عيون أكسيليوس كما لو أنها تنظر لشيء خطير و توتر في نفس اللحظة .

“ما خطب طفلتي ؟ هذا ليس طبيعياً .”

نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .

‘نعم ، هذا صحيح .’

“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”

ربتتُ على كيكي و فكرت .

“هل هو حقيقي..؟”

“إذاً ماذا يكون …؟”

“أعتقد أن هذا صحيح .”

***

شكك أكسيليوس في كلام ريكاردو كما لو كان غير مُصدق ، و أخذته والدتي على محمل الجد .

يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .

“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

“إذاً ماذا يكون …؟”

ك

حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .

“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”

حتى قبل أن تأتي الإجابة ، خطى راجنار خطوة واحدة  نحو السجن و هو يُمسك كيكي و يُحدق بإهتمام .

“ما هذا ؟”

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .

جعلت أمي راجنار يبتعد .

“نعم ، ما الذي يثير فضولكِ ؟”

نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .

أمسكَ ريكاردو راجنار و قرص أنفه .

“أشعر أن السحر الخفي لا معنى له ، أعتقد أن هذا هو سجن التنين الذي قد تم نقله كأسطورة .”

في وقت متأخر من الليل عندما كان الجميع نيام .

مع استمراره في الحديث ، لقد كان هناكَ فقط بعض القصص التي لم تُذكر في الرواية الأصلية .

“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”

“ماهو سجن التنين ؟”

يتبع …

رداً على سؤال راجنار رسم ريكاردو وجهاً يُفكر في الكلام ثم فتح فمه ببطء .

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

“حسناً ، هل سمعت من قبل عن أسطورة التنانين التي عاشت في الجبال منذ فترة طويلة ؟”

ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟

“قليلاً من كتب الأطفال ؟”

“لم أخبركِ ، لكن في الواقع تم الإحتفاظ بالجثة جانباً . تمكنا من العثور على الرماد الناتج من حرق الجثة .”

تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .

بعد كلمات ريكاردو عادت عيون راجنار المذهولة إلى طبيعتها .

واستمر في الشرح حول ما إن كانت هذه هي الإجابة .

“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”

“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”

واستمر في الشرح حول ما إن كانت هذه هي الإجابة .

لم أنزعج من السؤال المفاجئ .

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .

“عندما كنتُ صغيراً قال والدي أن علىّ العثور على سجن التنين . إن وجدت سجن التنين فإن مكانة هذه الإمبراطورية ستكون أعلى .”

“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”

فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .

“نعم . وهذا هو السجن الذي عوقب فيه الشرير .”

“هل هو حقيقي..؟”

“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”

تنهدت أمي و فتحت فمها .

عبث أكسيليوس في القضبان الحديدية .

بدأ الشتاء المبكر  .

“عندما كنتُ صغيراً قال والدي أن علىّ العثور على سجن التنين . إن وجدت سجن التنين فإن مكانة هذه الإمبراطورية ستكون أعلى .”

حتى كيكي شعر بشيء سيء لذا ابتعد عن السجن .

“هل للسجن و إرتفاع المكان علاقة ؟”

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

“بالطبع لا ، لكن …”

وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .

لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .

لم ينظر كيكي إلى السجن منذ ذلكَ الحين .

ربما هي قصة لا يُمكن قولها لنا كأطفال ؟

اديها شيء لتقوله لكنها لا تستطيع قوله ، لذا اومأت برأسي قائلة أنني بخير .

مانوع سجن التنين الذي يجعلهم جميعاً جادين جداً ؟

“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”

في هذا الجو الموتر فتحت أمي فمها .

فتحت الباب بعناية و دخلت .

“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»

“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”

اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .

بسبب الكلمات التي عقبت ذلك ، بدأ قلبي الذي بالكاد كان هادئاً في الإرتجاف مرة أخرى .

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”

كان هذا تصريحاً صادماً .

أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .

“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

“……”

كان هذا تصريحاً صادماً .

“……”

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

ومع ذلك ، فإن الشرير ….

“لا .”

“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”

ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟

لا يُمكن التعبير عن الأمر في القصة الخيالية .

“ماذا ؟ أميرة أوزوالد ؟”

يجب أن يكون الشعر بإنتظار للموت في هذه الغابة المظلمة أمىاً فظيعاً جداً .

يتبع …

يمكن أن يكون الأمر أنه كان عقاباً رحيماً قتلهم مرة واحدة . «يعني كان لازم يحبس الأشرار فترة طويلة ينتظرو الموت ببطء بدل ما يقتلهم مرة واحدة لانوكدا رحمة ليهم لو ماتوا بسرعة .»

لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .

لم يعجبني الحجم الهائل و القضبان الحديدية السميكة و التردد الذي شعرت به الآن .

شعور غريب .

“لن نقترب .”

في هذا الجو الموتر فتحت أمي فمها .

“حسنا .”

حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .

ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟

“نعم ، لأنها عوقبت بشدة بسبب كونها أميرة أوزوالد .”

اعتقدت أنه لا ينبغي لي أن اطأ بقدمي هنا مرة أخرى  ، لكن راجنار فجأة تقدم للأمام .

“حسنا .”

ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

“رارا ؟ رارا !”

‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’

“…آه ، آه ؟”

مشى راجنار خطوة أخرى بتعبير فارغ على وجهه ، و أمسكه ريكاردو برهبة .

لحسن الحظ أمسكَ به ريكاردو على الفور لكن تعبير راجنار كان غريباً .

كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .

كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .

“حسنا .”

عندما ناديته مرة أخرى لأنني شعرت بالغرابة لم يكن هناك رد .

“في الواقع ، هناكَ شيء أريد أن أسألكِ عنه .”

“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”

وغداً سيكون عيد ميلاد والدتي .

هز راجنار رأسه عندما سألت متسائلة ما إن كان يبالغ في الأمر بسببي .

إن شربت شيئاً حلواً كهذا قبل الذهاب إلى الفراش ، فقد أفقد نومي .

“إنه ليس كذلك …”

لحسن الحظ أمسكَ به ريكاردو على الفور لكن تعبير راجنار كان غريباً .

حتى كيكي شعر بشيء سيء لذا ابتعد عن السجن .

من الواضح أن الكثير من الأشياء قد تغيرت من الجزء الثاني من الرواية الأصلية التي أعرفها بالفعل .

ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .

لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .

“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

“إنه غير مألوف ، إنه خطير . علينا العودة .”

اعتقدت أنه لا ينبغي لي أن اطأ بقدمي هنا مرة أخرى  ، لكن راجنار فجأة تقدم للأمام .

تحدث أكسيليوس و كأنه يوبخه بشكل خفيف و أمسكتُ بسرعة بحافة رداء راجنار خشية من أن يدخل إلى السجن .

أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة . «يلاهوااايي »

“شعور مألوف …”

شعور غريب .

و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .

هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .

مشى راجنار خطوة أخرى بتعبير فارغ على وجهه ، و أمسكه ريكاردو برهبة .

لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .

أمسكَ ريكاردو راجنار و قرص أنفه .

ومع ذلك ، فإن الشرير ….

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .

“أوتش!”

أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .

بعد كلمات ريكاردو عادت عيون راجنار المذهولة إلى طبيعتها .

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

بعد أن رأيت كلاهما يتجادلان نظرت للسجن مرة أخرى .

يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .

شعور غريب .

“لم أخبركِ ، لكن في الواقع تم الإحتفاظ بالجثة جانباً . تمكنا من العثور على الرماد الناتج من حرق الجثة .”

لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .

“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”

لم ينظر كيكي إلى السجن منذ ذلكَ الحين .

شعور غريب .

من المؤكد أن إحساس الحيوانات البرية يُخبرنا أن الأمر خطير .

ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .

كان رد فعل رارا غريباً . يجب أن لا نأتي لهنا في المستقبل بهذه الطريقة .

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

لكن في هذا الوقت لم أكن أعرف .

“عندما كنتُ صغيراً قال والدي أن علىّ العثور على سجن التنين . إن وجدت سجن التنين فإن مكانة هذه الإمبراطورية ستكون أعلى .”

أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة .
«يلاهوااايي »

ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .

***

مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .

ك

لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .

انت الرياح الحادة تشير أن البرد القارس قادم قريباً .

مانوع سجن التنين الذي يجعلهم جميعاً جادين جداً ؟

بدأ الشتاء المبكر  .

أخذت الكوب الدافئ و شربت منه ببطء .

وغداً سيكون عيد ميلاد والدتي .

بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .

مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .

مع استمراره في الحديث ، لقد كان هناكَ فقط بعض القصص التي لم تُذكر في الرواية الأصلية .

‘أين ذهب جسد أمي ؟’

“قليلاً من كتب الأطفال ؟”

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”

‘هل تم القاؤه في الأحياء الفقيرة ؟’

بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .

شعرت بالرعب عندما تذكرت أن الناس من الممكن أن يضحكوا على نهاية الشريرة القاسية .

ضاقت عيون أكسيليوس كما لو أنها تنظر لشيء خطير و توتر في نفس اللحظة .

كانت بالكاد تتنفس أنفاسها التي بدت و كأنها مقطوعة . و ماتت في مكان مظلم ببشرة شاحبة و متصلبة .

“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

في وقت متأخر من الليل عندما كان الجميع نيام .

لقد عاد فصل الشتاء الذي كان يحاول إبتلاعي ، لذا لابدَ أنني كنتُ قلقة قليلاً .

مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .

لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .

“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”

حتى كيكي شعر بشيء سيء لذا ابتعد عن السجن .

“أدخلي .”

كانت بالكاد تتنفس أنفاسها التي بدت و كأنها مقطوعة . و ماتت في مكان مظلم ببشرة شاحبة و متصلبة .

طرقت الباب و لحسن الحظ سُمح لي بالدخول .

لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .

فتحت الباب بعناية و دخلت .

“أممم ، لقد عثرنا عليه مؤخراً فقط لذا لسنا متأكدين ….”

بينما كنت أنظر إلى الوثائق رحبت بي أمي أثناء جلوسها .

اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .

“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”

“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”

“الأمر ليس كذلك … هناكَ شيء أريد أن اسألكِ عنه .”

تحركت شفاه أمي .

لم أكن أعرف كيف يُمكنني ذكر القصة ، كنت أغمغم أمام الباب . وضعت والدتي القلم جانباً .

“هل هو حقيقي..؟”

اقتربت منها و أنا اتمايل .

كان رد فعل رارا غريباً . يجب أن لا نأتي لهنا في المستقبل بهذه الطريقة .

“ما خطب طفلتي ؟ هذا ليس طبيعياً .”

لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .

هي تناديني بإسمي جيداً هذه الأيام . فقط تناديني بطفلتي عندما أشعر بالضعف .

بعد كلمات ريكاردو عادت عيون راجنار المذهولة إلى طبيعتها .

كان صوت أمي عذباً سواء عرفت ما أريده أم لا .

“ولا أعرف ما إن كان بإمكاني إخباركِ بهذا .. لكن يجب عليكِ أن تعلمي .”

“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”

‘وقبل كل شيء أنا إبنة الشريرة مازلت على قيد الحياة .’

“لا .”

هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .

هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .

أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة . «يلاهوااايي »

إن شربت شيئاً حلواً كهذا قبل الذهاب إلى الفراش ، فقد أفقد نومي .

لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .

‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’

انت الرياح الحادة تشير أن البرد القارس قادم قريباً .

لكنني لم أكن قادرة على قضاء الوقت هكذا ، لذا أجبرت جسدي المتصلب على الإقتراب.

اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .

“بالتالي …”

“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”

وكأن هناكَ شيء يسد حلقي و كأنني أختنق .

بدأ الشتاء المبكر  .

“إذاً ، هل لدينا بعض الحليب الدافئ ؟”

“لا .”

جعلتني أمي أجلس على الأريكة و غادرت الغرقة .

“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”

وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .

“قليلاً من كتب الأطفال ؟”

“الكاكاو حلو للغاية في مثل هذه الليلة ، لذا وضعت ملعقة من العسل في الحليب ، هل لابأس بهذا ؟”

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

أخذت الكوب الدافئ و شربت منه ببطء .

شكك أكسيليوس في كلام ريكاردو كما لو كان غير مُصدق ، و أخذته والدتي على محمل الجد .

يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .

كان رد فعل رارا غريباً . يجب أن لا نأتي لهنا في المستقبل بهذه الطريقة .

“في الواقع ، هناكَ شيء أريد أن أسألكِ عنه .”

لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .

“نعم ، ما الذي يثير فضولكِ ؟”

نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .

“أين جسد والدتي … هل تعلمين ؟”

هي تناديني بإسمي جيداً هذه الأيام . فقط تناديني بطفلتي عندما أشعر بالضعف .

“…حقاً .”

جعلت أمي راجنار يبتعد .

عبست والدتي و عانقتني بشدة .

فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .

“أنتِ أيتها الطفلة التي لا تعرف أى شيء ، أنا مستاءة من هذا العالم لجعلكِ تقولين مثل هذه الأشياء .”

اقتربت منها و أنا اتمايل .

أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .

“أممم ، لقد عثرنا عليه مؤخراً فقط لذا لسنا متأكدين ….”

لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .

‘لمجرد أننا أخذناه لا يعني أن القصة ستتدفق مثل القصة الأصلية ، صحيح ؟’

تحركت شفاه أمي .

“شعور مألوف …”

اديها شيء لتقوله لكنها لا تستطيع قوله ، لذا اومأت برأسي قائلة أنني بخير .

“أعتقد أن هذا صحيح .”

“لم أخبركِ ، لكن في الواقع تم الإحتفاظ بالجثة جانباً . تمكنا من العثور على الرماد الناتج من حرق الجثة .”

ومع ذلك ، فإن الشرير ….

“… ماذا ؟”

اعتقدت أنه لا ينبغي لي أن اطأ بقدمي هنا مرة أخرى  ، لكن راجنار فجأة تقدم للأمام .

اتسعت عيني لأني لم أتوقع هذه النقطة .

“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”

بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .

‘هل تم القاؤه في الأحياء الفقيرة ؟’

“ولا أعرف ما إن كان بإمكاني إخباركِ بهذا .. لكن يجب عليكِ أن تعلمي .”

“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”

تنهدت أمي و فتحت فمها .

لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .

“هناكَ الكثير من الأشياء الغريبة حول جرائم فرير ، لذا نحن نحقق في الأمر بشكل منفصل .”

اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .

“ماذا ؟ تحققين بشكل منفصل ؟”

بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .

بسبب الكلمات التي عقبت ذلك ، بدأ قلبي الذي بالكاد كان هادئاً في الإرتجاف مرة أخرى .

مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .

“نعم ، لأنها عوقبت بشدة بسبب كونها أميرة أوزوالد .”

لديه علاقة مع أكسيليوس الذي لم يظهر في الرواية الأضلية حتى ، و قد إلتقى بسايمون و ماريا التي لن يلتقى بها إلا عندما يكون بالغاً .

أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

“ماذا ؟ أميرة أوزوالد ؟”

“الأمر ليس كذلك … هناكَ شيء أريد أن اسألكِ عنه .”

يتبع …

ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟

لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط