“نعم ، لقد نجحتِ .”
“على الرغم من أنني أخبرتكِ ألا تُبالغي .”
إبتسم چيمس و صفق بصوت عال ، لقد كان إنجازاً إستغرق حوالي شهر .
بعد ذلكَ ، تم عقد اجتماع عائلي في غرفة المعيشة .
“أنا سعيدة . كنتُ أخشى أن ينتهي بي الأمر بإرتكاب الأخطاء طوال الوقت .”
“أنا لم أبالغ .”
“أنا ايضاً ، أعتقد أننا الآن يُمكننا تخطي هذه الخطوة .”
“هل لديكَ أى آراء أخرى ؟”
لقد عانت آستر لأنها لم تكن تحرك جسدها كثيراً .
“سيكون هذا مُمتعاً !”
لم يكن الأمر أشبه بالدراسة ، ولم يكن لديها خيار سوى الإستمرار في التدريب . ولقد كان هناكَ جروح على قدمها .
لكن چو-دي و دينيس قالا أنهما لا يُمانعان و يريدان دخول القاعة في نفس الوقت معها .
“كم عدد الساعات التي إستمريتِ فيها بالتدريب ؟ إن نعل الحذاء فظيع .”
***
عبس چيمس عندما رأى أن نعل حذاء آستر التدريبي قد تآكل .
أنزل بن رأسه ليكتب ما قاله دي هين بشغف لكنه توقف عند كلمة معرض و رفع رأسه .
“آه … جسدي لا يعمل مثل عقلي .”
“شيئ آخر . سيكون من الرائع لو تمكنا من عمل معرض بالرسومات التي رسمتها آستر في أسبوع الحفلة .”
“على الرغم من أنني أخبرتكِ ألا تُبالغي .”
“أنا أكسل من أن اتخذ القرار ، لذا سأرقص فقط مع أى شخص أمامي .”
نظرَ چيمس بقلق إلى قدمىّ آستر .
ابتسمت آستر و عيناها مطوية إلى النصف ، أمسكَ چيمس قلبه عندما رأى كم كانت لطيفة .
في البداية ، لقد كان قلقاً من أن تشوه آستر إسم عائلتها ، لكنه الآن كان قلقاً من أن آستر قد تواجه صعوبة في العمل لأنها تحمل نفسها فوق طاقتها .
“أنا لا أهتم .”
“أنا لم أبالغ .”
“نعم . هذا صحيح ، سيكون الأمر مُملاً إن دخلنا أولاً .”
ظهرت إبتسامة على وجه چيمس عندما نظرَ إلى آستر التي قالت : أنا بخير .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد بدء الدراسة ، عملت آستر بجد بغض النظر عما كان يعلمها چيمس إياه .
كان چيمس مهووساً بآستر منذُ أن بدأ في تعليمها .
“على الرغم من أنني أخبرتكِ ألا تُبالغي .”
لقد بذلت قصارى جهدها في كل شيئ يطلبه منها ، و لم تكن تفتعل أى حيل ، لذلكَ بغض النظر عما كان تفعله لقد كانت فريدة و جميلة .
“عطـ – ـلة ؟”
حتى اليوم ، لابدَ أنها كانت متعبة بعد وقت طويل من بدأ الفصل ، لكن لم يخرج منها أى من كلمات التذمر .
بمجرد إنتهاء الإجتماع القصير للعائلة سألت آستر التي كانت تشاهد التوأم بهدوء .
“ستكبرين بالتأكيد كشخص موهوب في هذه الإمبراطورية .”
كانت البوابة مغلقة بإحكام لأن الوقت كان متأخراً جداً . اقترب بن من البوابة بمفرده و طرق الباب بقوة .
“سيكون كل الشكر لكَ ، معلمي .”
اومأت آستر بتعبير مشوش و أخذت باقي البسكويت .
ابتسمت آستر و عيناها مطوية إلى النصف ، أمسكَ چيمس قلبه عندما رأى كم كانت لطيفة .
نظراً لأنه كان سريعاً جداً بمفرده فقد جاء الفرسان بعد فارق توقيت بسيط و بن من بعدهم .
بعد بدء الدراسة ، عملت آستر بجد بغض النظر عما كان يعلمها چيمس إياه .
لقد اكتمل النقاش و لقد كان بن يجمع الأشياء معاً ، وتحدث دي هين و قال أنه كاد ينسى شيئاً.
لقد أرادت الإنسجام مع چيمس .
في ليلة لم يطلع فيها القمر و لقد كانت السماء سوداء تماماً .
بمكر ، لم تقم بأى شيئ يكرهه چيمس .
“آنستي ، يُمكنكِ التناوب في الرقص مع الأسياد الصغار .”
من بين جميع الأطفال الذي علمهم ، أحب چيمس آستر أكثر من غيرها .
“آنستي ، يُمكنكِ التناوب في الرقص مع الأسياد الصغار .”
لقد كان يمدح آستر كثيراً لدرجة أنه عندما التقى بأشخاص جُدد أصبح فمه جافاً .
“عندما يبدأ الجزء الأول من الحفلة يُمكن للسادة الصغار الظهور في الطابق الثاني ، أولاً ، لما لا يتمنى لكم الجميع عيد ميلاد سعيد و من ثم نُقدم الآنسة آستر ؟”
“هل نأخذ إستراحة ؟”
آستر التي كان لديها سؤال عن شريكها في الرقص اعتقدت أن الأمر جيد و جلست بهدوء على الأريكة .
“نعم ، معلمي .”
في ليلة لم يطلع فيها القمر و لقد كانت السماء سوداء تماماً .
تراجعت آستؤ التي كانت جائعة لعدة ساعات و التقطت البسكويت الذي كان على الطاولة .
لقد عانت آستر لأنها لم تكن تحرك جسدها كثيراً .
ابتسم جيمس عندما رأى آستر تستمتع بتناوب البسكويت .
“أنا لا أهتم .”
“قال لي السيد بن مقدماً الموسيقى التي سيتم عزفها في الحفلة مُقدماً ، لذا أحضرتها معي .”
ابتسمت آستر و عيناها مطوية إلى النصف ، أمسكَ چيمس قلبه عندما رأى كم كانت لطيفة .
على الرغم من أنها قد اتقنت الأساسيات ، إلا أنه قد كان من الصعب على آستر أن تتقن الرقص على الموسيقى التي كانت تستمع لها لأول مرة .
“أنا لا أهتم .”
لكن لحسن الحظ ، لقد كان من يستضيف الحفل هو دوق تريزيا لذا عرف الموسيقى التي كان ستُعزف أولاً .
لقد كان يمدح آستر كثيراً لدرجة أنه عندما التقى بأشخاص جُدد أصبح فمه جافاً .
“لبقية الوقت ، كل ما عليكِ فعله هو التدرب على الرقص على هذه الأغاني و التعود عليها .”
بعد اتخاذ القرارات الصعبة ، سأل بن .. وبدأ دي هين في إبداء رأيه .
منذ أنها قد تعلمت الأساسيات ، بقد كان الشهر وقتاً كافياً للتدريب .
“قبل بدأ الحفلة ، ماذا عن ركوب العربة و الإلتفاف حول القاعة في دائرة كبيرة ؟”
“هل قررتِ من سيكون شريككِ ؟”
ابتسم جيمس عندما رأى آستر تستمتع بتناوب البسكويت .
“شريك؟”
“هل فرر إخوتي شريكاتهن ؟”
لقد كانت قلقة بالفعل بشأن الرقص و الآن بشأن الشريك .
“هل لديكَ أى آراء أخرى ؟”
من بحق الجحيم يجب أن اسأل ؟ امتلأ وجه آستؤ بالقلق .
بعد بضع ثوان إنتقل إلى الموضوع الثاني .
“لا تقلقي ، أليس السادة الصغار هنا ؟”
ومع ذلكَ ، لقد كانت القصة مختلفة تماماً إن كنتَ الشخصية الرئيسية في الحفلة . كان هذا لأنه من المعتاد أن ترقص الشخصية الرئيسية أمام الجميع في الحفلة .
“هل يُمكنني الرقص مع إخوتي ؟”
خرج دي هين مرتدياً رداء أسود خارج القصر ، معه بن و ثلاثة من الفرسان .
“بالطبع ، إن رقصتِ مع السادة الصغار ، سيكون من الجيد التدرب معاً في المرة القادمة .”
“هل يُمكنني الرقص مع إخوتي ؟”
“سأسأل إخوتي أولاً .”
“ماذا ؟ أنظر إلى فرق الحجم بين السيدة الشابة وجلالتك ، بالطبع لا .”
اومأت آستر بتعبير مشوش و أخذت باقي البسكويت .
عبس چيمس عندما رأى أن نعل حذاء آستر التدريبي قد تآكل .
***
أنزل بن رأسه ليكتب ما قاله دي هين بشغف لكنه توقف عند كلمة معرض و رفع رأسه .
هذا المساء .
“أنا ايضاً ، أعتقد أننا الآن يُمكننا تخطي هذه الخطوة .”
بعد ذلكَ ، تم عقد اجتماع عائلي في غرفة المعيشة .
من بحق الجحيم يجب أن اسأل ؟ امتلأ وجه آستؤ بالقلق .
كان اجتماع من فعل دي هين للتحقق من الإستعدادات لحفل عيد ميلاد التوأم .
من بين جميع الأطفال الذي علمهم ، أحب چيمس آستر أكثر من غيرها .
آستر التي كان لديها سؤال عن شريكها في الرقص اعتقدت أن الأمر جيد و جلست بهدوء على الأريكة .
لقد عانت آستر لأنها لم تكن تحرك جسدها كثيراً .
“بعد ذلكَ ، سأقوم بقول الجدول الذي قمت بترتيبه بشكل عشوائي .”
قال ما قاله بسرعة وحاول إغلاق النافذة فأسرع بن و أعطاه الرسالة .
بدأ بن الإحاطة بكل شيئ بينما ينظر إلى ديهين و آستر و چو-دي و دينيس كل منهم على الأريكة بالترتيب .
تراجعت آستؤ التي كانت جائعة لعدة ساعات و التقطت البسكويت الذي كان على الطاولة .
“أولاً وقبل كل شيئ ، سيُعقد الحفل في قاعة لويس كما فعلنا في العام الماضي .”
“آستر ، ما رأيكِ ؟ هناكَ الكثير من الصور ، سيكون من الجميل تعليق الصورة التي رسمتيها لي و لدينيس .”
بعد بضع ثوان إنتقل إلى الموضوع الثاني .
“حسناً ، ألا يُمكنكِ الرقص مع والدكِ ؟”
“عندما يبدأ الجزء الأول من الحفلة يُمكن للسادة الصغار الظهور في الطابق الثاني ، أولاً ، لما لا يتمنى لكم الجميع عيد ميلاد سعيد و من ثم نُقدم الآنسة آستر ؟”
“هيك .”
بمجرد أن انتهى من الحديث ، رفع چو-دي يده و قال :
اخبر دينيس آستر أنه لم يكن مضطراً لإتخاذ هذا القرار .
“عندما ندخل ، ألا تستطيع آستر الإنضمام إلينا وهي تُمسك يدنا ؟”
“يُمكنك ان تريهم هذا .”
“إن حدثَ هذا ، سوف يتم تشتيت العيون لذلكَ لن يتم ملاحظة الأسياد الصغار .”
ابتسمت آستر و عيناها مطوية إلى النصف ، أمسكَ چيمس قلبه عندما رأى كم كانت لطيفة .
لقد كان من المدهش أن تتبنى عائلة الدوق الأكبر طفلاً . بهذا النحو ، سيكون إهتمام الناس يتركز على آستر التي سيتم تقديمها للمرة الأولى .
***
كان بن قلقاً من ألا يتم الإحتفال بعيد ميلاد التوأم بشكل صحيح .
“أين سيكون ؟”
“أنا لا أهتم .”
“أنا لا أهتم .”
“نعم . هذا صحيح ، سيكون الأمر مُملاً إن دخلنا أولاً .”
خرج دي هين مرتدياً رداء أسود خارج القصر ، معه بن و ثلاثة من الفرسان .
لكن چو-دي و دينيس قالا أنهما لا يُمانعان و يريدان دخول القاعة في نفس الوقت معها .
“قبل بدأ الحفلة ، ماذا عن ركوب العربة و الإلتفاف حول القاعة في دائرة كبيرة ؟”
“دعنا نفعل ما يريده الأطفال .”
لقد كان يمدح آستر كثيراً لدرجة أنه عندما التقى بأشخاص جُدد أصبح فمه جافاً .
“حسناً جلالتكَ .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد بدء الدراسة ، عملت آستر بجد بغض النظر عما كان يعلمها چيمس إياه .
كان دي هين ايضاً بجانب التوأم ، لذا تم التقرير أن آستر ستدخل معهم في بداية الجزء الأول .
“عطـ – ـلة ؟”
بخلاف ذلكَ ، تم تحديد شكل الكعكة الكبيرة و أطباق الطعام وفقاً لأذواق چو-دي و دينيس .
“… على هذا النحو إن تقرر عيد ميلاد الآنسة أخشى أن تجعلها عطلة داخل الإقليم .”
“هل لديكَ أى آراء أخرى ؟”
رد چو-دي على الفور .
بعد اتخاذ القرارات الصعبة ، سأل بن .. وبدأ دي هين في إبداء رأيه .
“كم عدد الساعات التي إستمريتِ فيها بالتدريب ؟ إن نعل الحذاء فظيع .”
“قبل بدأ الحفلة ، ماذا عن ركوب العربة و الإلتفاف حول القاعة في دائرة كبيرة ؟”
“ماذا ؟ أنظر إلى فرق الحجم بين السيدة الشابة وجلالتك ، بالطبع لا .”
كان من المُقرر الإبلاغ رسمياً أن عائلة الدوق الأكبر بها شخص جديد .
“خلال النهار ، أخبرني المعلم أنه يجب أن يكون لدىّ شريك في الحفلة .”
“سيكون هذا مُمتعاً !”
“عندما يبدأ الجزء الأول من الحفلة يُمكن للسادة الصغار الظهور في الطابق الثاني ، أولاً ، لما لا يتمنى لكم الجميع عيد ميلاد سعيد و من ثم نُقدم الآنسة آستر ؟”
رد چو-دي على الفور .
على الرغم من أنها قد اتقنت الأساسيات ، إلا أنه قد كان من الصعب على آستر أن تتقن الرقص على الموسيقى التي كانت تستمع لها لأول مرة .
“شيئ آخر . سيكون من الرائع لو تمكنا من عمل معرض بالرسومات التي رسمتها آستر في أسبوع الحفلة .”
بدأ بن الإحاطة بكل شيئ بينما ينظر إلى ديهين و آستر و چو-دي و دينيس كل منهم على الأريكة بالترتيب .
أنزل بن رأسه ليكتب ما قاله دي هين بشغف لكنه توقف عند كلمة معرض و رفع رأسه .
“لبقية الوقت ، كل ما عليكِ فعله هو التدرب على الرقص على هذه الأغاني و التعود عليها .”
“أين سيكون ؟”
“ستكبرين بالتأكيد كشخص موهوب في هذه الإمبراطورية .”
“ألا توجد مساحة كبيرة واسعة بجوار قاعة لويس ؟”
كان دي هين قد قرر عرض لوحات آستر الرائعة في كل مكان بالفعل . لقد كان صعباً عليه أن يشاهدها بمفرده .
“…نعم هذا صحيح .”
أضاف دي هين القليل من الكلمات ولكن بن سرعان ما أوقفه .
فهم بن أن عقل دي هين بالفعل قد قرر إقامة معرض لذا كتب المعرض .
كان من المُقرر الإبلاغ رسمياً أن عائلة الدوق الأكبر بها شخص جديد .
“آستر ، ما رأيكِ ؟ هناكَ الكثير من الصور ، سيكون من الجميل تعليق الصورة التي رسمتيها لي و لدينيس .”
“أنا أكسل من أن اتخذ القرار ، لذا سأرقص فقط مع أى شخص أمامي .”
كان دي هين قد قرر عرض لوحات آستر الرائعة في كل مكان بالفعل . لقد كان صعباً عليه أن يشاهدها بمفرده .
بعد اتخاذ القرارات الصعبة ، سأل بن .. وبدأ دي هين في إبداء رأيه .
“نعم ، أحببت هذا .”
لكن چو-دي و دينيس قالا أنهما لا يُمانعان و يريدان دخول القاعة في نفس الوقت معها .
شعرت آستر بالحرج من كلمة معرض ، لكنها اعتقدت أن الأمر سيكون خاصاً إن قامت بتعليق الهدية التي كانت تفكر فيها مؤخراً في المعرض .
“آستر ، أرقصي معي ! أنا ليس لدىّ شريكة ايضاً .”
“الآن ، دعونا نخطط لكيفية عرضها . حددي الصور التي تريدين تعليقها و أخبرينا .”
“على الرغم من أنني أخبرتكِ ألا تُبالغي .”
“نعم .”
“أنا لا أهتم .”
اومأت آستر برأسها بقوة .
“نعم .”
بمجرد إنتهاء الإجتماع القصير للعائلة سألت آستر التي كانت تشاهد التوأم بهدوء .
قفز چو-دي الذي كان مُستلقياً على الأريكة و جلس .
“هل فرر إخوتي شريكاتهن ؟”
كانت البوابة مغلقة بإحكام لأن الوقت كان متأخراً جداً . اقترب بن من البوابة بمفرده و طرق الباب بقوة .
“شريكات ؟”
“سأسأل إخوتي أولاً .”
قفز چو-دي الذي كان مُستلقياً على الأريكة و جلس .
بدأ بن الإحاطة بكل شيئ بينما ينظر إلى ديهين و آستر و چو-دي و دينيس كل منهم على الأريكة بالترتيب .
“أنا أكسل من أن اتخذ القرار ، لذا سأرقص فقط مع أى شخص أمامي .”
كان دي هين قد قرر عرض لوحات آستر الرائعة في كل مكان بالفعل . لقد كان صعباً عليه أن يشاهدها بمفرده .
اخبر دينيس آستر أنه لم يكن مضطراً لإتخاذ هذا القرار .
كان دي هين ايضاً بجانب التوأم ، لذا تم التقرير أن آستر ستدخل معهم في بداية الجزء الأول .
“خلال النهار ، أخبرني المعلم أنه يجب أن يكون لدىّ شريك في الحفلة .”
“كم عدد الساعات التي إستمريتِ فيها بالتدريب ؟ إن نعل الحذاء فظيع .”
في العادة ، إن لم تكن بالغاً ، فلن يكون من اللازم أن تختار شريكاً لتذهب إلى الحفلة .
“أنا لا أهتم .”
ومع ذلكَ ، لقد كانت القصة مختلفة تماماً إن كنتَ الشخصية الرئيسية في الحفلة . كان هذا لأنه من المعتاد أن ترقص الشخصية الرئيسية أمام الجميع في الحفلة .
“آستر ، أرقصي معي ! أنا ليس لدىّ شريكة ايضاً .”
“آستر ، أرقصي معي ! أنا ليس لدىّ شريكة ايضاً .”
بمجرد أن انتهى من الحديث ، رفع چو-دي يده و قال :
بمجرد أن تحدثَ چو-دي عن الشريك جاء وجه سيباستيان في عقله ،لذا سرعان ما أمسكَ بيد آستر .
كان اجتماع من فعل دي هين للتحقق من الإستعدادات لحفل عيد ميلاد التوأم .
“ماذا ؟ إذاً سأرقص مع آستر ايضاً .”
في البداية ، لقد كان قلقاً من أن تشوه آستر إسم عائلتها ، لكنه الآن كان قلقاً من أن آستر قد تواجه صعوبة في العمل لأنها تحمل نفسها فوق طاقتها .
حتى دينيس الذي لم يكن لديه جشع بمثل هذا النوع من الأشياء صرخ بغضب أنه يريد أن يرقص مع آستر هو الآخر .
بمجرد أن انتهى من الحديث ، رفع چو-دي يده و قال :
“حسناً ، ألا يُمكنكِ الرقص مع والدكِ ؟”
أنزل بن رأسه ليكتب ما قاله دي هين بشغف لكنه توقف عند كلمة معرض و رفع رأسه .
“ماذا ؟ أنظر إلى فرق الحجم بين السيدة الشابة وجلالتك ، بالطبع لا .”
“يُمكنك ان تريهم هذا .”
أضاف دي هين القليل من الكلمات ولكن بن سرعان ما أوقفه .
“سيكون هذا مُمتعاً !”
“آنستي ، يُمكنكِ التناوب في الرقص مع الأسياد الصغار .”
“شريك؟”
“نعم .”
كان اجتماع من فعل دي هين للتحقق من الإستعدادات لحفل عيد ميلاد التوأم .
ابتسمت آستر بهدوء ، سرعان ما انتهت مشكلة الشريك بفضل بن .
“قبل بدأ الحفلة ، ماذا عن ركوب العربة و الإلتفاف حول القاعة في دائرة كبيرة ؟”
لقد اكتمل النقاش و لقد كان بن يجمع الأشياء معاً ، وتحدث دي هين و قال أنه كاد ينسى شيئاً.
في ليلة لم يطلع فيها القمر و لقد كانت السماء سوداء تماماً .
“اوه ، لقد نسيت هذا تقريباً .”
“نعم ، معلمي .”
“أخبرني .”
“آستر ، ما رأيكِ ؟ هناكَ الكثير من الصور ، سيكون من الجميل تعليق الصورة التي رسمتيها لي و لدينيس .”
“دعنا نجعل من عيد ميلاد الأطفال عطلة في الدوقية ، و لنوزع الطعام ايضاً .”
“كم عدد الساعات التي إستمريتِ فيها بالتدريب ؟ إن نعل الحذاء فظيع .”
“عطـ – ـلة ؟”
لقد كانت قلقة بالفعل بشأن الرقص و الآن بشأن الشريك .
“نعم . لما لا بشعرون بالإمتنان للتوأم و آستر ؟”
قال ما قاله بسرعة وحاول إغلاق النافذة فأسرع بن و أعطاه الرسالة .
“… على هذا النحو إن تقرر عيد ميلاد الآنسة أخشى أن تجعلها عطلة داخل الإقليم .”
لقد كانت قلقة بالفعل بشأن الرقص و الآن بشأن الشريك .
“فكرة جيدة .”
من بين جميع الأطفال الذي علمهم ، أحب چيمس آستر أكثر من غيرها .
لقد كان بن يمزح فقط لكن دي هين أجابه بكل جدية .
بعد أيام قليلة .
‘إن الأمر يزداد سوءاً يوماً بعد يوم .”
“نعم ، معلمي .”
كان بن قلقاً بالفعل لمدى نمو فخر دي هين بالأطفال في المستقبل .
“سيكون هذا مُمتعاً !”
***
“أنا ايضاً ، أعتقد أننا الآن يُمكننا تخطي هذه الخطوة .”
بعد أيام قليلة .
“نعم .”
في ليلة لم يطلع فيها القمر و لقد كانت السماء سوداء تماماً .
كان بن قلقاً بالفعل لمدى نمو فخر دي هين بالأطفال في المستقبل .
خرج دي هين مرتدياً رداء أسود خارج القصر ، معه بن و ثلاثة من الفرسان .
كان المكان الذي وصل إليه دي هين هو ومن معه بعد ساعتين من الحركة دون توقف هو أرض هارس .
كان دي هين الذي كان يرتدي ملابس سوداء مدفونةً في الظلام لم يظهر منه سوى ضوء أخضر اللون بسبب عيونه .
“إن حدثَ هذا ، سوف يتم تشتيت العيون لذلكَ لن يتم ملاحظة الأسياد الصغار .”
كان المكان الذي وصل إليه دي هين هو ومن معه بعد ساعتين من الحركة دون توقف هو أرض هارس .
بدأ بن الإحاطة بكل شيئ بينما ينظر إلى ديهين و آستر و چو-دي و دينيس كل منهم على الأريكة بالترتيب .
توقف أمام السور الذي يُمثل بداية الحدود . أداى دي هين رأس حصانه ببطء و هو ينتظر من كان معه .
اومأت آستر بتعبير مشوش و أخذت باقي البسكويت .
نظراً لأنه كان سريعاً جداً بمفرده فقد جاء الفرسان بعد فارق توقيت بسيط و بن من بعدهم .
أضاف دي هين القليل من الكلمات ولكن بن سرعان ما أوقفه .
“سأفتح الباب .”
“هل لديكَ أى آراء أخرى ؟”
“يُمكنك ان تريهم هذا .”
لقد كان بن يمزح فقط لكن دي هين أجابه بكل جدية .
كانت البوابة مغلقة بإحكام لأن الوقت كان متأخراً جداً . اقترب بن من البوابة بمفرده و طرق الباب بقوة .
“قال لي السيد بن مقدماً الموسيقى التي سيتم عزفها في الحفلة مُقدماً ، لذا أحضرتها معي .”
دق دق –
“نعم . هذا صحيح ، سيكون الأمر مُملاً إن دخلنا أولاً .”
بعد بضع طرقات فُتحت نافذة صغيرة من البوابة ، كان صوت الحارس مليئاً بالضيق ، ربما لأنه قد استيقظ من النوم .
“هيك .”
“هذا ليس وقت العبور ، عودو مرة أخرى في الصباح .”
“ماذا ؟ أنظر إلى فرق الحجم بين السيدة الشابة وجلالتك ، بالطبع لا .”
قال ما قاله بسرعة وحاول إغلاق النافذة فأسرع بن و أعطاه الرسالة .
“اوه ، لقد نسيت هذا تقريباً .”
“انتظر ، انظر لهذا أولاً .”
بعد ذلكَ ، تم عقد اجتماع عائلي في غرفة المعيشة .
“ماهذا ….”
“شيئ آخر . سيكون من الرائع لو تمكنا من عمل معرض بالرسومات التي رسمتها آستر في أسبوع الحفلة .”
فتح الحارس الرسالة التي مع بن بنظرة منزعجة على وجهه .
كان دي هين قد قرر عرض لوحات آستر الرائعة في كل مكان بالفعل . لقد كان صعباً عليه أن يشاهدها بمفرده .
كانت عيون الحارس مفتوحة على مصراعيها عندما رأى الختم المختوم على محتويات الرسالة و نهايتها وبدأ يبتلع لعابه لأن ورق هذه الرسالة ثمين لا يستخدمه سوى النبلاء .
كان المكان الذي وصل إليه دي هين هو ومن معه بعد ساعتين من الحركة دون توقف هو أرض هارس .
“هيك .”
بعد اتخاذ القرارات الصعبة ، سأل بن .. وبدأ دي هين في إبداء رأيه .
كانت الرسالة عبارة عن تصريح مختوم من قِبل سيد هارستال نفسه .
“حسناً جلالتكَ .”
يتبع …
“سأسأل إخوتي أولاً .”
“… على هذا النحو إن تقرر عيد ميلاد الآنسة أخشى أن تجعلها عطلة داخل الإقليم .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
