نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 932

شخص يستحيل لقائه

شخص يستحيل لقائه

وقف هورفورد كوين أمام النافذة الفرنسية ومعه كأس نبيذ ممتلئ في يده محدقا في المدينة التي تغطيها سماء الليل، كان هذا مركز مملكة الفجر والمعروفة أيضًا باسم “المدينة التي لا تنام أبدًا”، بدأت الأضواء مثل الشمس المشرقة وإمتدت إلى كلا الجانبين مثل شجرة مورقة من الضوء، في الجزء العلوي من الشجرة كان السوق الأكثر شهرة في المملكة حيث تم بيع عدد لا يحصى من المنتجات النادرة، بالنسبة للتجار كان الليل هو بداية يومهم للحفاظ على بريق المدينة المتلألئ كان الإستهلاك اليومي للشموع والحطب والكيروسين في مدينة الملك مذهلاً، تم إستيراد دهون الأسماك من الميناء الشرقي والخشب من التلال الشمالية بإستمرار إلى المدينة سفينة بعد سفينة، يمكن لهذه الصناعة وحدها أن تطعم ما يقرب من 10000 شخص وأكثر من 100 تاجر وهذا مجرد جزء صغير من التجارة لهذه المدينة.

ضاقت عيون إيرل كوين وأظهر صوته تلميحا للخطر.

في العادة من دواعي سرور هورفورد الإستمتاع بتوهج المدينة الليلية تحت الحكم المشترك للعائلات الثلاث تغيرت المدينة من أرض قاحلة إلى مكان مشهور اليوم، كان هذا أيضًا بسبب الجهود المستمرة لأسلافهم لكن اليوم شعر بالتعب عند رؤية كل هذا بدا المشهد الليلي لمدينة الوهج كما كان من قبل، ظلت آسرة ومؤثرة ومع ذلك خارج نطاق توهجه هناك تيار خفي مظلم لم يعد من الممكن تجاهله، حتى أثناء مواجهته لمثل هذه الأراضي المضاءة بشكل ساطع ما زال يشعر بقدر كبير من القلق، ربما لأنه يتقدم في السن ولكن المرارة في فمه تغلبت على حلاوة الخمر.

وقف هورفورد كوين أمام النافذة الفرنسية ومعه كأس نبيذ ممتلئ في يده محدقا في المدينة التي تغطيها سماء الليل، كان هذا مركز مملكة الفجر والمعروفة أيضًا باسم “المدينة التي لا تنام أبدًا”، بدأت الأضواء مثل الشمس المشرقة وإمتدت إلى كلا الجانبين مثل شجرة مورقة من الضوء، في الجزء العلوي من الشجرة كان السوق الأكثر شهرة في المملكة حيث تم بيع عدد لا يحصى من المنتجات النادرة، بالنسبة للتجار كان الليل هو بداية يومهم للحفاظ على بريق المدينة المتلألئ كان الإستهلاك اليومي للشموع والحطب والكيروسين في مدينة الملك مذهلاً، تم إستيراد دهون الأسماك من الميناء الشرقي والخشب من التلال الشمالية بإستمرار إلى المدينة سفينة بعد سفينة، يمكن لهذه الصناعة وحدها أن تطعم ما يقرب من 10000 شخص وأكثر من 100 تاجر وهذا مجرد جزء صغير من التجارة لهذه المدينة.

” أبي ” فُتح باب غرفة الدراسة ودخل شاب ” بارون ألفونس من مدينة الريح الشمالية يود مقابلتك “.

” من هذا؟ ” صُدم هورن بنفس القدر.

” لا ” أجاب هورفورد دون أن يدير رأسه ” فقط قل إنني مريض “.

” هل تذكرني؟ لوردي “.

” لكن… ” تردد للحظة ثم لوح بيده للخادم العجوز.

في العادة من دواعي سرور هورفورد الإستمتاع بتوهج المدينة الليلية تحت الحكم المشترك للعائلات الثلاث تغيرت المدينة من أرض قاحلة إلى مكان مشهور اليوم، كان هذا أيضًا بسبب الجهود المستمرة لأسلافهم لكن اليوم شعر بالتعب عند رؤية كل هذا بدا المشهد الليلي لمدينة الوهج كما كان من قبل، ظلت آسرة ومؤثرة ومع ذلك خارج نطاق توهجه هناك تيار خفي مظلم لم يعد من الممكن تجاهله، حتى أثناء مواجهته لمثل هذه الأراضي المضاءة بشكل ساطع ما زال يشعر بقدر كبير من القلق، ربما لأنه يتقدم في السن ولكن المرارة في فمه تغلبت على حلاوة الخمر.

أومأ الخادم العجوز على الفور ثم إستدار وخرج من المكتب تاركا الإثنين فقط في الغرفة.

” من هذا؟ ” صُدم هورن بنفس القدر.

بدأ هاون في التعبير عن مخاوفه ” أبي هذا هو النبيل الثاني عشر الذي رفضته حتى أنني أعلم أن هناك مشكلة في القصر، كانت نية هؤلاء النبلاء الأجانب لدخول المدينة واضحة جدًا إذا رفضت رؤيتهم أخشى أنهم سيفعلون ذلك، أعتقد أنه من الخطأ أن… “.

ضاقت عيون إيرل كوين وأظهر صوته تلميحا للخطر.

” تعتقد أنه من الخطأ ماذا؟ “.

وقف هورفورد كوين أمام النافذة الفرنسية ومعه كأس نبيذ ممتلئ في يده محدقا في المدينة التي تغطيها سماء الليل، كان هذا مركز مملكة الفجر والمعروفة أيضًا باسم “المدينة التي لا تنام أبدًا”، بدأت الأضواء مثل الشمس المشرقة وإمتدت إلى كلا الجانبين مثل شجرة مورقة من الضوء، في الجزء العلوي من الشجرة كان السوق الأكثر شهرة في المملكة حيث تم بيع عدد لا يحصى من المنتجات النادرة، بالنسبة للتجار كان الليل هو بداية يومهم للحفاظ على بريق المدينة المتلألئ كان الإستهلاك اليومي للشموع والحطب والكيروسين في مدينة الملك مذهلاً، تم إستيراد دهون الأسماك من الميناء الشرقي والخشب من التلال الشمالية بإستمرار إلى المدينة سفينة بعد سفينة، يمكن لهذه الصناعة وحدها أن تطعم ما يقرب من 10000 شخص وأكثر من 100 تاجر وهذا مجرد جزء صغير من التجارة لهذه المدينة.

” أعتقد أنه من الخطأ أن… ” عض هاون شفته وقال ” أنك ما زلت إلى جانب جلالة الملك أبين مويا “.

” من هذا؟ ” صُدم هورن بنفس القدر.

” هاون… ” إستدار إيرل كوين وعبس في وريث عائلة كوين ” هل تعتقد أنه من الخطأ أن تكون العائلات الثلاث إلى جانب ملك الفجر؟ “.

” أعتقد أنه من الخطأ أن… ” عض هاون شفته وقال ” أنك ما زلت إلى جانب جلالة الملك أبين مويا “.

” لكن جلالة الملك لم يعد بحاجة إلينا الآن ” قال هاون وهو يستجمع شجاعته ” منذ أن تكبد جيشنا خسارة فادحة في هيرميس لم يعد يطلب إستشارتك! أنت رئيس الوزراء ولا يمكنك حتى دخول القصر الملكي والآن حتى فريق الدورية تم إستبداله بالمرتزقة، فقط أنظر إلى نوع الأشخاص الذين تم إستدعاؤهم إلى القصر هذه الأيام لا يوجد سوى مهرجين وراقصين وجيش! “.

تغير وجه هورفورد بشكل كبير حيث من الواضح أن المتحدث لم يكن خادمًا أو حارسًا، كان إقتحام منزلهم هكذا جريمة خطيرة.

لم يرد الإيرل ولكن فقط حدق بصمت في كأسه من النبيذ، كان هاون بعمر 18 عامًا فقط لكن حتى هو يمكنه أن يرى ما يعنيه وصول النبلاء من جميع أنحاء البلاد إلى مدينة الملك، يجب أن يكون النبلاء المحليون الآخرون قد شعروا بالفعل بالتغييرات في القلعة، في الواقع عندما علم بهزيمة جيشهم المفترض أنه لا يمكن إيقافه توقع بالفعل أن يأتي هذا اليوم – أكثر من 10000 جندي ومعظم أسياد المدن كانوا متورطين في محاولة الحصول على جزء من الثروة المتبقية للكنيسة العظيمة ذات يوم، ومع ذلك ليس فقط أنهم لم يكسبوا أي فوائد بل إن العديد من القوات فقدوا حياتهم، لكان من الجيد لو كانت هذه هي النتيجة الوحيدة لكن ملك الفجر عاد حيا بفرسانه في حالة من الفوضى.

” أعتقد أنه من الخطأ أن… ” عض هاون شفته وقال ” أنك ما زلت إلى جانب جلالة الملك أبين مويا “.

إنتشرت أخبار عودة أبين المخزية كالنار في الهشيم لأنها إستوفت شرطين في نفس الوقت – الحاجة إلى محاسبة شخص ما على هذه المهمة الفاشلة وحقيقة أن سلطة أبين لم تعد كافية لتبديد جشع النبلاء الآخرين، هؤلاء النبلاء الذين تسللوا بهدوء إلى المدينة ليلا أعطوا إشارة واضحة لقد أرادوا بلا شك أن يروا ردود أفعال العائلات الثلاث الكبرى قبل أن يقرروا ما إذا كانوا سيدعمون أو يتحدون – لكن لم يوافق أحد أبدًا على الحفاظ على الوضع الراهن، هورفورد يمكن أن يخمن أفكار هؤلاء الناس حتى مع عيون مغلقة، نظرًا لوجود مثل هذه الخسارة الفادحة في الموارد في هيرميس فمن الواضح أنهم سيحاولون إيجاد طرق للتعويض عن هذه الخسارة.

بدأ هاون في التعبير عن مخاوفه ” أبي هذا هو النبيل الثاني عشر الذي رفضته حتى أنني أعلم أن هناك مشكلة في القصر، كانت نية هؤلاء النبلاء الأجانب لدخول المدينة واضحة جدًا إذا رفضت رؤيتهم أخشى أنهم سيفعلون ذلك، أعتقد أنه من الخطأ أن… “.

” الأب ” تحدث هاون على عجل لأنه رأى أن والده صامتًا ” لم تعد الأمور كما كانت قبل عشر سنوات ولم يعد أبين مويا صاحب الجلالة مويا أنظر إلى منزل لوكسي! لا يزال أوتو لوكسي محبوسًا في زنزانة القصر! أنت رئيس وزراء القصر الإمبراطوري وتحظى بتقدير كبير من قبل الناس، إذا إتخذت موقفًا وحصلت على دعم العائلتين الكبيرتين الأخريين فأنا متأكد من أن النبلاء سيكونون سعداء بإتباعك لقيادتهم! “.

” أعتقد أنه من الخطأ أن… ” عض هاون شفته وقال ” أنك ما زلت إلى جانب جلالة الملك أبين مويا “.

ضاقت عيون إيرل كوين وأظهر صوته تلميحا للخطر.

أومأ الخادم العجوز على الفور ثم إستدار وخرج من المكتب تاركا الإثنين فقط في الغرفة.

” آه ” تلعثم هاون مخفضا رأسه في حالة من الذعر ورد دفاعا عن نفسه ” لست مضطرًا للوقوف إلى جانب جلالة الملك أبين أليس كذلك؟ وإلا فلماذا تدعي أنك مريض وترفض إستقبال أي شخص؟ إذا كان هو الملك القديم كنت ستقنع شخصيًا هؤلاء النبلاء بالتفكير في إستقرار المملكة أولاً “.

” لماذا لا تعود إلى أراضيك أولاً؟ على الأقل هناك فرسانك ومرتزقتك جنبًا إلى جنب مع العبيد المجندين، لذا حتى لو أراد التخطيط لأي شيء ضدك إتصالاتنا وأقاربنا البعيدين وإنتاجاتنا وقوتنا… “.

تنهد هورفورد وأدرك أن إبنه لا يزال صغيراً ” وإذا كنت على حق هل تعتقد أن أبين مويا لم يكن ليتوقع ذلك؟ “.

ضاقت عيون إيرل كوين وأظهر صوته تلميحا للخطر.

” ماذا؟ ” ذهل هاون لثانية واحدة.

” أعتقد أنه من الخطأ أن… ” عض هاون شفته وقال ” أنك ما زلت إلى جانب جلالة الملك أبين مويا “.

” أراهن أن هناك أعين تراقبنا خارج قصرنا إنهم يتجسسون على من قابلتهم وأين ذهبت مؤخرًا وأبين على إطلاع جيد بهذا ” عاد الإيرل إلى مكتبه وجلس ” تخيل ما سيحدث لي لو أنني تقدمت للتو وإلتقيت بهؤلاء النبلاء لا تنس أنه حتى لو فقد فرسانه بالكامل فإن سيطرته على المملكة لن تضعف كثيرًا، منذ اليوم الذي إعتلى فيه أبين العرش بدأ بالفعل في تغيير حراس القلعة إلى قومه! هل سيترك المتمرد تحت أنفه؟ وهل تعتقد أن هؤلاء اللوردات النبلاء سيأتون لإنقاذي عندما يضع حبل المشنقة حول رقبتي؟ ” ضرب هورفورد المنضدة ” والآن هل تفهم لماذا لم تأت عائلة لوكسي وعائلة توكات للعثور علي ولكن فقط النبلاء الأجانب؟ “.

” آه ” تلعثم هاون مخفضا رأسه في حالة من الذعر ورد دفاعا عن نفسه ” لست مضطرًا للوقوف إلى جانب جلالة الملك أبين أليس كذلك؟ وإلا فلماذا تدعي أنك مريض وترفض إستقبال أي شخص؟ إذا كان هو الملك القديم كنت ستقنع شخصيًا هؤلاء النبلاء بالتفكير في إستقرار المملكة أولاً “.

” لماذا لا تعود إلى أراضيك أولاً؟ على الأقل هناك فرسانك ومرتزقتك جنبًا إلى جنب مع العبيد المجندين، لذا حتى لو أراد التخطيط لأي شيء ضدك إتصالاتنا وأقاربنا البعيدين وإنتاجاتنا وقوتنا… “.

وقف هورفورد كوين أمام النافذة الفرنسية ومعه كأس نبيذ ممتلئ في يده محدقا في المدينة التي تغطيها سماء الليل، كان هذا مركز مملكة الفجر والمعروفة أيضًا باسم “المدينة التي لا تنام أبدًا”، بدأت الأضواء مثل الشمس المشرقة وإمتدت إلى كلا الجانبين مثل شجرة مورقة من الضوء، في الجزء العلوي من الشجرة كان السوق الأكثر شهرة في المملكة حيث تم بيع عدد لا يحصى من المنتجات النادرة، بالنسبة للتجار كان الليل هو بداية يومهم للحفاظ على بريق المدينة المتلألئ كان الإستهلاك اليومي للشموع والحطب والكيروسين في مدينة الملك مذهلاً، تم إستيراد دهون الأسماك من الميناء الشرقي والخشب من التلال الشمالية بإستمرار إلى المدينة سفينة بعد سفينة، يمكن لهذه الصناعة وحدها أن تطعم ما يقرب من 10000 شخص وأكثر من 100 تاجر وهذا مجرد جزء صغير من التجارة لهذه المدينة.

‘ حتى لو تمكنت من الخروج من المدينة وحدي فلن أتمكن من إخراج كل شيء، سيعاني شعبنا بشدة على يد الملك إذا قاموا بأي خطوات مشبوهة لذلك لا يمكنني القيام بهذه الخطوة المتهورة، في الواقع إن إقامتي في مدينة الوهج هي ضمان بحد ذاته، التظاهر بالمرض بالفعل أكثر ما يمكنني إظهاره بخلاف ذلك ليس هناك الكثير مما يمكنني فعله “.

” أراهن أن هناك أعين تراقبنا خارج قصرنا إنهم يتجسسون على من قابلتهم وأين ذهبت مؤخرًا وأبين على إطلاع جيد بهذا ” عاد الإيرل إلى مكتبه وجلس ” تخيل ما سيحدث لي لو أنني تقدمت للتو وإلتقيت بهؤلاء النبلاء لا تنس أنه حتى لو فقد فرسانه بالكامل فإن سيطرته على المملكة لن تضعف كثيرًا، منذ اليوم الذي إعتلى فيه أبين العرش بدأ بالفعل في تغيير حراس القلعة إلى قومه! هل سيترك المتمرد تحت أنفه؟ وهل تعتقد أن هؤلاء اللوردات النبلاء سيأتون لإنقاذي عندما يضع حبل المشنقة حول رقبتي؟ ” ضرب هورفورد المنضدة ” والآن هل تفهم لماذا لم تأت عائلة لوكسي وعائلة توكات للعثور علي ولكن فقط النبلاء الأجانب؟ “.

إعتاد الإرتباط الوثيق بأعمال مدينة الملك أن يكون مصدر فخر لعائلاتهم ومع ذلك فقد أصبح الآن ضعف قاتل لعائلة كوين، كان هذا بالتأكيد نوعًا من السخرية.

” ماذا؟ ” ذهل هاون لثانية واحدة.

” حقًا… لكنني لا أعتقد ذلك ” في ذلك الوقت جاء صوت غريب من الخارج.

” لكن جلالة الملك لم يعد بحاجة إلينا الآن ” قال هاون وهو يستجمع شجاعته ” منذ أن تكبد جيشنا خسارة فادحة في هيرميس لم يعد يطلب إستشارتك! أنت رئيس الوزراء ولا يمكنك حتى دخول القصر الملكي والآن حتى فريق الدورية تم إستبداله بالمرتزقة، فقط أنظر إلى نوع الأشخاص الذين تم إستدعاؤهم إلى القصر هذه الأيام لا يوجد سوى مهرجين وراقصين وجيش! “.

تغير وجه هورفورد بشكل كبير حيث من الواضح أن المتحدث لم يكن خادمًا أو حارسًا، كان إقتحام منزلهم هكذا جريمة خطيرة.

” لكن جلالة الملك لم يعد بحاجة إلينا الآن ” قال هاون وهو يستجمع شجاعته ” منذ أن تكبد جيشنا خسارة فادحة في هيرميس لم يعد يطلب إستشارتك! أنت رئيس الوزراء ولا يمكنك حتى دخول القصر الملكي والآن حتى فريق الدورية تم إستبداله بالمرتزقة، فقط أنظر إلى نوع الأشخاص الذين تم إستدعاؤهم إلى القصر هذه الأيام لا يوجد سوى مهرجين وراقصين وجيش! “.

‘ كيف تجاوز هذا الشخص الحراس؟ لماذا لم يرد أي شخص عندما تحدث؟ ‘.

‘ كيف تجاوز هذا الشخص الحراس؟ لماذا لم يرد أي شخص عندما تحدث؟ ‘.

” من هذا؟ ” صُدم هورن بنفس القدر.

” أعتقد أنه من الخطأ أن… ” عض هاون شفته وقال ” أنك ما زلت إلى جانب جلالة الملك أبين مويا “.

إستدار في حالة من الذعر وبحث عن سلاح لكنه لم يستطع سوى وضع يديه على الشمعدان، فُتح الباب وظهرت فتاة ذات شعر أشقر أمام هورفورد كوين بدت الفتاة الغريبة مألوفة له لسبب ما.

–+–

” هل تذكرني؟ لوردي “.

ضاقت عيون إيرل كوين وأظهر صوته تلميحا للخطر.

–+–

” هل تذكرني؟ لوردي “.

” ماذا؟ ” ذهل هاون لثانية واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط