1676 ما هو القدر؟
الفصل 1676: ما هو القدر؟
لم يفاجأ هونغ تشو والبقية بهذا المشهد ، حتى العوام خارج قصر لورد المدينة فوجئوا قليلاً قبل العودة إلى أعمالهم.
لا يمكن القول بأن المعجزات الخالدة التي ظهرت حول هونغ تينغ كانت “كثيرة” ، لقد كانت على مستوى الذهول الذي كان ببساطة يفيض بمثل هذه الحوادث.
سعل هونغ تشو ، وشعر بقليل من الصداع مرة أخرى. كانت موهبة ابنه رائعة للغاية ، وكان سريعًا في تعلم أي شيء ، حتى أنه ذهب إلى أبعد من ذلك لفهم الجوهر الأعمق لتلك الحركات. كان هذا جيدًا ولكنه كان سيئا أيضًا. تم استخدام تراكمات هونغ تشو بالفعل منذ عدة سنوات بواسطة هونغ تينغ. لقد ذهب عبر جميع أنواع السبل للبحث عن كتيبات سرية لتعليم هونغ تينغ ، لكنها لا تزال غير قادرة على مطابقة قدرة هونغ تينغ على استيعاب المعرفة مثل الثقب الأسود.
كانت السماء صافية بلا غيوم في أي مكان.
“أنا لا أصدق ذلك! أنا بحاجة إلى حركة واحدة فقط لأخذ حياته !! ” رفع هونغ تينغ إصبعًا واحدًا ، محدقًا في عيني دوك لونغ بنظرة ملتهبة.
كانت مدينة ورقة القيقب تعج بالأشخاص الذين ينتقلون من هنا وهناك.
بسبب المفاجآت التي لا نهاية لها خلال هذه السنوات ، أصبح هونغ تشو بالفعل مخدرًا لهم منذ فترة طويلة. الآن ، كل ما يتعلق بابنه طبيعيًا وواقعًا.
مرت ست سنوات على ولادة نجل لورد المدينة ، هونغ تينغ.
في هذه السنوات الست ، تمتعت مدينة ورقة القيقب بأوقات سلمية خالية من الكوارث. استمر حجمها في التوسع دون توقف ، متجاوزًا بالفعل الحجم الأصلي بأكثر من عشر مرات ، وأصبحت المدينة البشرية الأولى في السهول المحيطة.
في هذه السنوات الست ، تمتعت مدينة ورقة القيقب بأوقات سلمية خالية من الكوارث. استمر حجمها في التوسع دون توقف ، متجاوزًا بالفعل الحجم الأصلي بأكثر من عشر مرات ، وأصبحت المدينة البشرية الأولى في السهول المحيطة.
بعد فترة طويلة ، استوعب هونغ تينغ المعرفة تمامًا في دماغه ، لكن حواجبه تجهمت في عبوس: “هناك ثمانية عشر نوعًا من أساليب التدريب على الأسلحة ، كل منها رائع وفريد من نوعه ، ولكن لا يوجد حتى الآن أي ذكر لطريقة لإيقاظ الفتحة المتقدمة. أبي ، متى يمكنني إيقاظ الفتحة والتحكم في ديدان الغو؟ مهما كانت تقنيات القتال هذه ممتازة ، فهي مجرد تقنيات فانية. السيطرة على ديدان الغو هي الطريقة الحقيقية الوحيدة “.
زقزقة ، زقزقة …
كانت عيناه حمراء ومليئة بآثار الدم. رأى دوك لونغ ورفع رأسه ، وكانت بقع الدموع لا تزال واضحة على وجهه.
طارت مجموعة من العصافير الروحية من مكان ما. كانت أجسادها تتألق بنور ذهبي وكانت تطير كما لو كانت ترقص.
أظهروا حيوية غير عادية حتى وصلوا إلى قمة قصر سيد المدينة عندما فجأة ، انفجروا واحدًا تلو الآخر ، وانفجروا في بقع من الأضواء الذهبية التي تناثرت.
أومأ دوك لونغ بابتسامة: “اجلس أولاً ، الحساء جاهز تقريبًا. هذا الحساء مصنوع من عظام وحش مقفر قديم ، وسيكون مفيدًا جدًا لنموك “.
داخل قصر لورد المدينة ، كان هونغ تينغ يلوح حاليًا بسيف زخرفي قصير. كان يحرك بعض أكوام الزينة ذهابًا وإيابًا بينما كان يأرجح بمهارة سيفه.
في لحظة ، اختفت شخصية هونغ تينغ ، وتشكلت أضواء السيف في كرات تتألق في كل مكان.
“شكرا لك أيها المعلم!” كان هونغ تينغ مبتهجا.
“رائعة!”
قعقعة!
داخل قصر لورد المدينة ، كان هونغ تينغ يلوح حاليًا بسيف زخرفي قصير. كان يحرك بعض أكوام الزينة ذهابًا وإيابًا بينما كان يأرجح بمهارة سيفه.
“رائع حقا!”
ليس فقط في زراعته ، بل أيضًا خبراته تُثرى باستمرار في هذه الرحلة. لقد التقى بالعديد من الناس ، الفانين والخالدين ، الناس الطيبين والأشرار. كانت معرفته بالحياة البشرية والسماء والأرض تتعمق باستمرار.
“السيد الشاب لديه حقًا مواهب لا مثيل لها ، لقد أتقن أسلوب السيف هذا تمامًا بعد تعلمه لمدة ثلاثة أشهر. مثل هذه الكثافة من أضواء السيف لا تصدق “.
سارع هونغ تينغ على الفور وقتل شوي تو داو بسهولة.
“كنت قريبًا جدًا ، لقد حصلت بالفعل على الميراث الحقيقي ولم يكن علي سوى امتصاص المكاسب. في اللحظة التي نجوت فيها بصعوبة من الموت ، أتيت ورائي! إذا كان لدي بعض الوقت ، فلن أخاف ، كان بإمكاني أن أصبح سيد غو خالد ! ” كانت هذه آخر كلمات شوي تو داو قبل وفاته.
وأشاد الحراس المحيطون به بإخلاص من أعماق قلوبهم.
لم يفاجأ هونغ تشو والبقية بهذا المشهد ، حتى العوام خارج قصر لورد المدينة فوجئوا قليلاً قبل العودة إلى أعمالهم.
فرك لورد المدينة هونغ زو لحيته وأومأ بابتسامة. كان فخورًا جدًا بابنه ، أما بالنسبة للشعور بالدهشة فقد فقده منذ زمن طويل.
على مدار هذه السنوات ، غيرت كفاءة هونغ تينغ وأدائه وجهة نظره وفهمه عدة مرات ، فهو يعرف الآن مدى ضحالة فهمه لكلمة “عبقري”.
كان دوك لونغ زعيم المحكمة السماوية ، دون ذكر أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة في المحكمة السماوية ، كانت الطوائف العشر القديمة العظيمة تحت المحكمة السماوية قوى هائلة ذات أسس قوية للغاية.
بسبب المفاجآت التي لا نهاية لها خلال هذه السنوات ، أصبح هونغ تشو بالفعل مخدرًا لهم منذ فترة طويلة. الآن ، كل ما يتعلق بابنه طبيعيًا وواقعًا.
قعقعة!
في هذا الوقت ، تردد صدى صوت واضح.
صمت دوك لونغ لبعض الوقت: “إذن اذهب ، أيها الشاب ، جربه.”
اختفت أضواء السيف الفضية فجأة وظهرت شخصية هونغ تينغ مرة أخرى ، وسيفه القصير المزخرف قطع صخرة.
دوت هتافات المديح والثناء على الفور.
لم يواسيه دوك لونغ ، فقد صمت لفترة قبل أن يقول فجأة: “أيها التلميذ ، هل تريد الانتقام؟ هل تريد التخلص من شوي تو داو؟ لقد حانت الفرصة “.
“أبي ، أشعر أن أسلوب السيف هذا لم يصل إلى حدوده ، هناك مجال للتحسين.” خرج هونغ تينغ من مجموعة أكوام الزينة وقال بابتسامة.
مر الوقت ، مرت السنوات في لحظة.
ضحك هونغ تشو بحرارة: “تنتمي تقنية السيف هذه إلى الدليل السري لمزارع السيف الشهير ، تشاو سان سي ، لقد استخدمت الكثير من الكنوز لاستبدالها. لقد تدربت لمدة ثلاثة أشهر فقط وتشعر بالفعل أنها ليست جيدة بما يكفي؟ ”
“لماذا سأصاب بخيبة أمل؟ معلمي ، يرجى الانتظار لحظة ، سيعود التلميذ برأس شوي تو داو في غضون خمسة عشر دقيقة “.
رمش هونغ تينغ بخبث لطيف في عينيه: “أبي ، قلت ذلك فقط من خلال إلهام مؤقت. لقول الحقيقة ، فإن أسلوب السيف هذا هو فقط كذلك ، لقد تعلمت بالفعل كل جوهره بعد التدرب لمدة ثلاثة أشهر “.
سعل هونغ تشو ، وشعر بقليل من الصداع مرة أخرى. كانت موهبة ابنه رائعة للغاية ، وكان سريعًا في تعلم أي شيء ، حتى أنه ذهب إلى أبعد من ذلك لفهم الجوهر الأعمق لتلك الحركات. كان هذا جيدًا ولكنه كان سيئا أيضًا. تم استخدام تراكمات هونغ تشو بالفعل منذ عدة سنوات بواسطة هونغ تينغ. لقد ذهب عبر جميع أنواع السبل للبحث عن كتيبات سرية لتعليم هونغ تينغ ، لكنها لا تزال غير قادرة على مطابقة قدرة هونغ تينغ على استيعاب المعرفة مثل الثقب الأسود.
سقطت بقع الضوء وتم امتصاصها في رؤوس الجميع ؛ ولكن تم امتصاص معظم بقع الضوء بواسطة هونغ تينغ وحده.
إذا استمر هذا لفترة طويلة ، فماذا يمكنه أن يفعل؟
“شكرا لك أيها المعلم!” كان هونغ تينغ مبتهجا.
“لماذا سأصاب بخيبة أمل؟ معلمي ، يرجى الانتظار لحظة ، سيعود التلميذ برأس شوي تو داو في غضون خمسة عشر دقيقة “.
في هذا الوقت ، حلقت مجموعة من العصافير الروحية فوق رؤوسهم وانفجرت فجأة في بقع ذهبية.
سقطت بقع الضوء وتم امتصاصها في رؤوس الجميع ؛ ولكن تم امتصاص معظم بقع الضوء بواسطة هونغ تينغ وحده.
اهتز جسد هونغ تينغ عندما سقط في صمت عميق قبل أن يسأل: “معلم ، أريد أن أسألك ، ما هو … القدر؟”
على الفور ، كان لدى الجميع تعبيرات مبهجة. لقد تلقوا الميراث وجميع أنواع كتيبات سرية غريبة.
“هذه هدية خالد أخرى!”
ألقى هونغ تينغ الفريسة التي كان يطاردها ، قائلاً بأسنانه المشدودة: “معلمي ، لقد كنت أرغب في اتخاذ إجراء بشأن شوي تو داو لأكثر من عام والتخلص من هذا الشر ، لكنك قلت إنني حصلت على زراعة من المرتبة الثالثة فقط بينما كان هو كان في المرتبة الخامسة ، لم أكن ندًا له لذا لم تسمح لي بالذهاب. قبل نصف عام ، كان لدي بالفعل زراعة بالمرتبة الرابعة وثماني حركات قاتلة ، كانت لدي فرصة كبيرة للغاية لأخذ حياة شوي تو داو لكنك قلت إنها لم تكن مائة بالمائة لذا لم تدعني أتحرك. قبل ثلاثة أشهر ، وصلت بالفعل إلى المرتبة الخامسة ويمكنني بسهولة التعامل مع شوي تو داو في حركتين إلى ثلاث حركات ، لكنك قلت إن الوقت لم يحن بعد للتخلص من حياته. معلمي ، إذا سمحنا لمثل هذا الشخص الشرير بالهروب من الفوضى ، فمن يعرف عدد الأرواح البريئة التي ستزهق. اسمح لي أن أضرب الآن! ”
مرت ست سنوات على ولادة نجل لورد المدينة ، هونغ تينغ.
“أتساءل أي خالد؟”
استدار هونغ تينغ وغادر.
“يجب أن نشكر السيد الشاب ، نحن جميعًا نتمتع بثروته.”
أنزل دوك لونغ المغرفة وترك حساء العظام ينضج كما قال بحسرة: “تلميذ ، لم تأت الفرصة بعد”.
نظر الحراس إلى هونغ تينغ بحماسة ، حتى أن نظرة هونغ تشو تحمل أثرًا لمشاعر معقدة.
أغمض هونغ تينغ عينيه ، منغمسًا تمامًا في بحر المعرفة الذي تم الحصول عليه حديثًا.
لم يفاجأ هونغ تشو والبقية بهذا المشهد ، حتى العوام خارج قصر لورد المدينة فوجئوا قليلاً قبل العودة إلى أعمالهم.
لم يفاجأ هونغ تشو والبقية بهذا المشهد ، حتى العوام خارج قصر لورد المدينة فوجئوا قليلاً قبل العودة إلى أعمالهم.
زقزقة ، زقزقة …
كانت الظواهر غير العادية والمعجزات الخالدة رائعة ، ولكن عندما تحدث مرات عديدة ، سيبدأون في الشعور بكونها عادية.
لا يمكن القول بأن المعجزات الخالدة التي ظهرت حول هونغ تينغ كانت “كثيرة” ، لقد كانت على مستوى الذهول الذي كان ببساطة يفيض بمثل هذه الحوادث.
لم يفاجأ هونغ تشو والبقية بهذا المشهد ، حتى العوام خارج قصر لورد المدينة فوجئوا قليلاً قبل العودة إلى أعمالهم.
منذ أن ولد واتخذ كتلميذ من قبل دوك لونغ ، كثيرا ما تحدث ظواهر خالدة من حوله.
كان يتمتع بإحساس قوي بالعدالة ويكره الشر ، بدا وسيمًا ولطيفًا ولكنه كان ماكرًا وواسع الحيلة أيضًا.
كان دوك لونغ زعيم المحكمة السماوية ، دون ذكر أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة في المحكمة السماوية ، كانت الطوائف العشر القديمة العظيمة تحت المحكمة السماوية قوى هائلة ذات أسس قوية للغاية.
سارع هونغ تينغ على الفور وقتل شوي تو داو بسهولة.
الفصل 1676: ما هو القدر؟
كان دوك لونغ قد استقبل هذا التلميذ بدعاية كبيرة ، ولم يخف شيئًا. لقد فهم الجميع نواياه ، لذلك سواء كان ذلك من المسار الصالح للقارة الوسطى ، أو المسار الشيطاني ، أو خالدين منفردين ، فقد أولوا اهتمامًا كبيرًا لنمو هونغ تينغ.
“لا أهتم بأي فرصة ، أعرف فقط أنه إذا لم أتحرك الآن ، فسأفقد فرصة جيدة!” كان هونغ تينغ حازمًا للغاية.
كان هونغ تينغ الطفل المبارك في العالم ، الموقر الخالد المستقبلي الذي ستتم تربيته من قبل المحكمة السماوية ، لم يكن هذا سرًا. لذلك ، في كثير من الأحيان ، يقوم أسياد الغو الخالدون أو أحفاد أسياد الغو الخالدين بمساعدة هونغ تينغ سرًا لبناء علاقة وطيدة معه مسبقًا.
“رائعة!”
نتيجة لذلك ، لم تكن هدية ميراث العصفور الذهبي غريبة ، فقد كانت هناك أيضًا طيور كركي روحية تنقل اللفائف ، والسحب الميمونة التي ترسل الفاكهة ، وتطهير نخاع الرياح المقدسة ، وجميع أنواع الظواهر الخالدة غير العادية التي ظهرت إلى ما لا نهاية.
في هذه السنوات الست ، تمتعت مدينة ورقة القيقب بأوقات سلمية خالية من الكوارث. استمر حجمها في التوسع دون توقف ، متجاوزًا بالفعل الحجم الأصلي بأكثر من عشر مرات ، وأصبحت المدينة البشرية الأولى في السهول المحيطة.
بعد فترة طويلة ، استوعب هونغ تينغ المعرفة تمامًا في دماغه ، لكن حواجبه تجهمت في عبوس: “هناك ثمانية عشر نوعًا من أساليب التدريب على الأسلحة ، كل منها رائع وفريد من نوعه ، ولكن لا يوجد حتى الآن أي ذكر لطريقة لإيقاظ الفتحة المتقدمة. أبي ، متى يمكنني إيقاظ الفتحة والتحكم في ديدان الغو؟ مهما كانت تقنيات القتال هذه ممتازة ، فهي مجرد تقنيات فانية. السيطرة على ديدان الغو هي الطريقة الحقيقية الوحيدة “.
“السيد الشاب لديه حقًا مواهب لا مثيل لها ، لقد أتقن أسلوب السيف هذا تمامًا بعد تعلمه لمدة ثلاثة أشهر. مثل هذه الكثافة من أضواء السيف لا تصدق “.
“كنت قريبًا جدًا ، لقد حصلت بالفعل على الميراث الحقيقي ولم يكن علي سوى امتصاص المكاسب. في اللحظة التي نجوت فيها بصعوبة من الموت ، أتيت ورائي! إذا كان لدي بعض الوقت ، فلن أخاف ، كان بإمكاني أن أصبح سيد غو خالد ! ” كانت هذه آخر كلمات شوي تو داو قبل وفاته.
“بني ، لا تستعجل. لقد نسيت مرة أخرى ما قاله معلمك في رسالته “. قال هونغ تشو بابتسامة لطيفة.
“هذه هدية خالد أخرى!”
لم يرد دوك لونغ ، بل ربت برفق على كتف هونغ تينغ.
لوح هونغ تينغ بيده بفارغ الصبر: “أبي ، أعرف ، أعرف. قال المعلم إنه على الرغم من أنه يمكنني إيقاظ الفتحة الخاصة بي مسبقًا ، إلا أنني يجب أن أفعل ذلك فقط عندما أبلغ الثانية عشرة من عمري. قبل أن يحين التوقيت والفرصة المناسبين ، لا يمكنني فعل ذلك مسبقًا. أنا فضولي حقًا ، المعلم لديه مثل هذه القوى الهائلة ، لماذا لا يمكنه إيقاظ الفتحة الخاصة بي الآن؟ ”
“رائعة!”
أصبح تعبير هونغ تشو خطيرًا بعض الشيء: “يا بني ، معلمك خالد ، لا يمكنك أن تفهم ما يفكر فيه ولكن عليك أن تطيع. عليك أن تفهم أنه لن يؤذيك على الإطلاق ، فهو يعتز بك تمامًا كما يعتز بك الأب والأم “.
“شكرا لك أيها المعلم!” كان هونغ تينغ مبتهجا.
“نعم ابي. كنت مخطئا ، من فضلك لا تغضب. ” سرعان ما قام هونغ تينغ بقبض قبضتيه ، وكان بارًا للغاية لوالديه.
مر الوقت ، مرت السنوات في لحظة.
ظهر دوك لونغ مرة أخرى واتخذ هونغ تينغ رسميًا تلميذاً له. اصطحب هونغ تينغ للتجول في جميع أنحاء العالم بينما كان يوجهه شخصيًا.
أغمض هونغ تينغ عينيه ، منغمسًا تمامًا في بحر المعرفة الذي تم الحصول عليه حديثًا.
عندما كان هونغ تينغ في الثانية عشرة من عمره ، أيقظ دوك لونغ فتحته. خطى هونغ تينغ رسميًا على طريق زراعة الغو ، وبسبب موهبته التي لا مثيل لها وأساسه القوي ، كان تقدمه في الزراعة سريعًا بشكل مذهل.
لم يرد دوك لونغ ، بل ربت برفق على كتف هونغ تينغ.
إذا استمر هذا لفترة طويلة ، فماذا يمكنه أن يفعل؟
ليس فقط في زراعته ، بل أيضًا خبراته تُثرى باستمرار في هذه الرحلة. لقد التقى بالعديد من الناس ، الفانين والخالدين ، الناس الطيبين والأشرار. كانت معرفته بالحياة البشرية والسماء والأرض تتعمق باستمرار.
نتيجة لذلك ، لم تكن هدية ميراث العصفور الذهبي غريبة ، فقد كانت هناك أيضًا طيور كركي روحية تنقل اللفائف ، والسحب الميمونة التي ترسل الفاكهة ، وتطهير نخاع الرياح المقدسة ، وجميع أنواع الظواهر الخالدة غير العادية التي ظهرت إلى ما لا نهاية.
كان يتمتع بإحساس قوي بالعدالة ويكره الشر ، بدا وسيمًا ولطيفًا ولكنه كان ماكرًا وواسع الحيلة أيضًا.
فرك لورد المدينة هونغ زو لحيته وأومأ بابتسامة. كان فخورًا جدًا بابنه ، أما بالنسبة للشعور بالدهشة فقد فقده منذ زمن طويل.
اختفت أضواء السيف الفضية فجأة وظهرت شخصية هونغ تينغ مرة أخرى ، وسيفه القصير المزخرف قطع صخرة.
“معلمي ، لقد وجدت أن شوي تو داو الشرير الذي ذبح قرية بأكملها يقيم في جبل قريب!” في هذا اليوم ، عاد هونغ تينغ إلى الكهف من الصيد وتحدث إلى دوك لونغ بحماس.
“أنا لا أصدق ذلك! أنا بحاجة إلى حركة واحدة فقط لأخذ حياته !! ” رفع هونغ تينغ إصبعًا واحدًا ، محدقًا في عيني دوك لونغ بنظرة ملتهبة.
كانت الظواهر غير العادية والمعجزات الخالدة رائعة ، ولكن عندما تحدث مرات عديدة ، سيبدأون في الشعور بكونها عادية.
أومأ دوك لونغ بابتسامة: “اجلس أولاً ، الحساء جاهز تقريبًا. هذا الحساء مصنوع من عظام وحش مقفر قديم ، وسيكون مفيدًا جدًا لنموك “.
ألقى هونغ تينغ الفريسة التي كان يطاردها ، قائلاً بأسنانه المشدودة: “معلمي ، لقد كنت أرغب في اتخاذ إجراء بشأن شوي تو داو لأكثر من عام والتخلص من هذا الشر ، لكنك قلت إنني حصلت على زراعة من المرتبة الثالثة فقط بينما كان هو كان في المرتبة الخامسة ، لم أكن ندًا له لذا لم تسمح لي بالذهاب. قبل نصف عام ، كان لدي بالفعل زراعة بالمرتبة الرابعة وثماني حركات قاتلة ، كانت لدي فرصة كبيرة للغاية لأخذ حياة شوي تو داو لكنك قلت إنها لم تكن مائة بالمائة لذا لم تدعني أتحرك. قبل ثلاثة أشهر ، وصلت بالفعل إلى المرتبة الخامسة ويمكنني بسهولة التعامل مع شوي تو داو في حركتين إلى ثلاث حركات ، لكنك قلت إن الوقت لم يحن بعد للتخلص من حياته. معلمي ، إذا سمحنا لمثل هذا الشخص الشرير بالهروب من الفوضى ، فمن يعرف عدد الأرواح البريئة التي ستزهق. اسمح لي أن أضرب الآن! ”
أصبح تعبير هونغ تشو خطيرًا بعض الشيء: “يا بني ، معلمك خالد ، لا يمكنك أن تفهم ما يفكر فيه ولكن عليك أن تطيع. عليك أن تفهم أنه لن يؤذيك على الإطلاق ، فهو يعتز بك تمامًا كما يعتز بك الأب والأم “.
أنزل دوك لونغ المغرفة وترك حساء العظام ينضج كما قال بحسرة: “تلميذ ، لم تأت الفرصة بعد”.
“لا أهتم بأي فرصة ، أعرف فقط أنه إذا لم أتحرك الآن ، فسأفقد فرصة جيدة!” كان هونغ تينغ حازمًا للغاية.
مرت ست سنوات على ولادة نجل لورد المدينة ، هونغ تينغ.
كان دوك لونغ زعيم المحكمة السماوية ، دون ذكر أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة في المحكمة السماوية ، كانت الطوائف العشر القديمة العظيمة تحت المحكمة السماوية قوى هائلة ذات أسس قوية للغاية.
هز دوك لونغ رأسه: “الآن ليس الوقت المناسب لموت شوي تو داو. إذا قمت بقتله بالقوة ، فلن يكون ذلك عقيمًا وعديم الجدوى فحسب ، بل ستخلق أيضًا عواقب معينة ستؤدي إلى مأساة “.
كانت مدينة ورقة القيقب تعج بالأشخاص الذين ينتقلون من هنا وهناك.
“أنا لا أصدق ذلك! أنا بحاجة إلى حركة واحدة فقط لأخذ حياته !! ” رفع هونغ تينغ إصبعًا واحدًا ، محدقًا في عيني دوك لونغ بنظرة ملتهبة.
سعل هونغ تشو ، وشعر بقليل من الصداع مرة أخرى. كانت موهبة ابنه رائعة للغاية ، وكان سريعًا في تعلم أي شيء ، حتى أنه ذهب إلى أبعد من ذلك لفهم الجوهر الأعمق لتلك الحركات. كان هذا جيدًا ولكنه كان سيئا أيضًا. تم استخدام تراكمات هونغ تشو بالفعل منذ عدة سنوات بواسطة هونغ تينغ. لقد ذهب عبر جميع أنواع السبل للبحث عن كتيبات سرية لتعليم هونغ تينغ ، لكنها لا تزال غير قادرة على مطابقة قدرة هونغ تينغ على استيعاب المعرفة مثل الثقب الأسود.
صمت دوك لونغ لبعض الوقت: “إذن اذهب ، أيها الشاب ، جربه.”
“في ذلك الجبل.” أشار دوك لونغ.
“شكرا لك أيها المعلم!” كان هونغ تينغ مبتهجا.
“آمل فقط ألا تصاب بخيبة أمل عندما يحين الوقت.”
في هذا الوقت ، حلقت مجموعة من العصافير الروحية فوق رؤوسهم وانفجرت فجأة في بقع ذهبية.
نتيجة لذلك ، لم تكن هدية ميراث العصفور الذهبي غريبة ، فقد كانت هناك أيضًا طيور كركي روحية تنقل اللفائف ، والسحب الميمونة التي ترسل الفاكهة ، وتطهير نخاع الرياح المقدسة ، وجميع أنواع الظواهر الخالدة غير العادية التي ظهرت إلى ما لا نهاية.
“لماذا سأصاب بخيبة أمل؟ معلمي ، يرجى الانتظار لحظة ، سيعود التلميذ برأس شوي تو داو في غضون خمسة عشر دقيقة “.
“شكرا لك أيها المعلم!” كان هونغ تينغ مبتهجا.
استدار هونغ تينغ وغادر.
مرت ست سنوات على ولادة نجل لورد المدينة ، هونغ تينغ.
عندما كان هونغ تينغ في الثانية عشرة من عمره ، أيقظ دوك لونغ فتحته. خطى هونغ تينغ رسميًا على طريق زراعة الغو ، وبسبب موهبته التي لا مثيل لها وأساسه القوي ، كان تقدمه في الزراعة سريعًا بشكل مذهل.
ولكن مرت خمس عشرة دقيقة ، ومرت ثلاثون دقيقة وسرعان ما وصلت إلى خمس وأربعين دقيقة ، ولم يظهر هونغ تينغ.
ليس فقط في زراعته ، بل أيضًا خبراته تُثرى باستمرار في هذه الرحلة. لقد التقى بالعديد من الناس ، الفانين والخالدين ، الناس الطيبين والأشرار. كانت معرفته بالحياة البشرية والسماء والأرض تتعمق باستمرار.
ولكن مرت خمس عشرة دقيقة ، ومرت ثلاثون دقيقة وسرعان ما وصلت إلى خمس وأربعين دقيقة ، ولم يظهر هونغ تينغ.
رأى دوك لونغ كل شيء ، وكان يعلم أن الوقت كان مناسبًا حيث غادر الكهف وعبر الغابة ، ووصل إلى جانب هونغ تينغ.
كان هونغ تينغ راكعًا على الأرض ، وكان وجهه مليئًا بالصدمة والغضب والندم العميق.
اهتز جسد هونغ تينغ عندما سقط في صمت عميق قبل أن يسأل: “معلم ، أريد أن أسألك ، ما هو … القدر؟”
كان ينظر بذهول إلى سفح الجبل ، قرية صغيرة كانت هناك ذات يوم حيث يعيش القرويون بسعادة.
على مدار هذه السنوات ، غيرت كفاءة هونغ تينغ وأدائه وجهة نظره وفهمه عدة مرات ، فهو يعرف الآن مدى ضحالة فهمه لكلمة “عبقري”.
اختفت أضواء السيف الفضية فجأة وظهرت شخصية هونغ تينغ مرة أخرى ، وسيفه القصير المزخرف قطع صخرة.
كانت عيناه حمراء ومليئة بآثار الدم. رأى دوك لونغ ورفع رأسه ، وكانت بقع الدموع لا تزال واضحة على وجهه.
كان هونغ تينغ الطفل المبارك في العالم ، الموقر الخالد المستقبلي الذي ستتم تربيته من قبل المحكمة السماوية ، لم يكن هذا سرًا. لذلك ، في كثير من الأحيان ، يقوم أسياد الغو الخالدون أو أحفاد أسياد الغو الخالدين بمساعدة هونغ تينغ سرًا لبناء علاقة وطيدة معه مسبقًا.
لم يرد دوك لونغ ، بل ربت برفق على كتف هونغ تينغ.
“سيدمعلمي ، لم أتخيل وجود ميراث سيد غو خالد هنا. جاء شوي تو داو سراً إلى هنا للحصول على هذا الميراث. بعد أن دمرت خطته ، استخدم سلطة الميراث لإيقافي ، وعلى الرغم من أنني حاربت بكل قوتي ، إلا أنني لم أعتقد أن المعركة ستؤدي إلى انهيار الجبل ، بشكل غير متوقع ، بشكل غير متوقع … تم دفن القرية الصغيرة بالكامل. معلم! لقد كنت أنا ، لقد تسببت في مقتل هؤلاء القرويين! ” بكى هونغ تينغ.
في هذا الوقت ، حلقت مجموعة من العصافير الروحية فوق رؤوسهم وانفجرت فجأة في بقع ذهبية.
عندما كان هونغ تينغ في الثانية عشرة من عمره ، أيقظ دوك لونغ فتحته. خطى هونغ تينغ رسميًا على طريق زراعة الغو ، وبسبب موهبته التي لا مثيل لها وأساسه القوي ، كان تقدمه في الزراعة سريعًا بشكل مذهل.
لم يواسيه دوك لونغ ، فقد صمت لفترة قبل أن يقول فجأة: “أيها التلميذ ، هل تريد الانتقام؟ هل تريد التخلص من شوي تو داو؟ لقد حانت الفرصة “.
“حقا؟ أين هو؟” اهتز جسد هونغ تينغ ، وسأل على الفور.
“في ذلك الجبل.” أشار دوك لونغ.
سارع هونغ تينغ على الفور وقتل شوي تو داو بسهولة.
“كنت قريبًا جدًا ، لقد حصلت بالفعل على الميراث الحقيقي ولم يكن علي سوى امتصاص المكاسب. في اللحظة التي نجوت فيها بصعوبة من الموت ، أتيت ورائي! إذا كان لدي بعض الوقت ، فلن أخاف ، كان بإمكاني أن أصبح سيد غو خالد ! ” كانت هذه آخر كلمات شوي تو داو قبل وفاته.
“في ذلك الجبل.” أشار دوك لونغ.
كان هونغ تينغ يقف بصمت أمام جثة شوي تو داو.
قعقعة!
ظهر دوك لونغ خلف هونغ تينغ مرة أخرى ، ظل صامتًا.
بعد فترة طويلة ، توقف هونغ تينغ عن النظر إلى جثة شوي تو داو وهو في حالة ذهول عندما سأل بصوت أجش للغاية: “معلمي ، لو استمعت إلى ترتيباتك ، لكان بإمكاني قتله بسهولة ولم يكن هؤلاء القرويون متورطين ، هل هذا صحيح؟”
“آمل فقط ألا تصاب بخيبة أمل عندما يحين الوقت.”
مرت ست سنوات على ولادة نجل لورد المدينة ، هونغ تينغ.
لم يرد دوك لونغ ، بل ربت برفق على كتف هونغ تينغ.
أومأ دوك لونغ بابتسامة: “اجلس أولاً ، الحساء جاهز تقريبًا. هذا الحساء مصنوع من عظام وحش مقفر قديم ، وسيكون مفيدًا جدًا لنموك “.
اهتز جسد هونغ تينغ عندما سقط في صمت عميق قبل أن يسأل: “معلم ، أريد أن أسألك ، ما هو … القدر؟”
في هذا الوقت ، تردد صدى صوت واضح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
