نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 53

“شكراً لكَ .”

تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .

مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.

“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”

“إذن ، تُصبح على خير .”

المرسل .

“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”

***

“أستطيع المشي .”

“هو لم يمت ، صحيح ؟”

على عكس الكلمات ، لقد كانت كلمات آستر محفوفة بالمخاطر . لم تستطع السير في خط مستقيم لأنها كانت نعسانة و ظلت تسير بشكل ملتوي .

كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .

لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .

صرير–

“هيكك.”

تلوى حاجة دي هين .

“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”

“جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”

في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .

فرك دي هين ذقنه و تسائل .

وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .

بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .

“ليلة سعيدة .”

لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .

“وأبي ايضاً !”

“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”

رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .

قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.

“…….!”

“إذن ، تُصبح على خير .”

في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .

إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .

فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً

بعد قليل .

“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”

غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .

بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .

“الآن تبدوا مرتاحاً بعض الشيئ .”

فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .

بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .

“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”

“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”

لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .

“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”

لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .

حتى أن بن رفع عينيه إلى الأعلى مع لمسة من الإثارة و أنزلها مرة أخرى .

“هيكك.”

“أبداً ، أبداً .”

“هيكك.”

أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .

لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .

بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .

يتبع ….

“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”

دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .

بدأ بن يركض على عجل لمطاردة دي هين .

كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .

***

تلوى حاجة دي هين .

اليوم التالي ،

شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .

إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .

إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .

“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”

“وأبي ايضاً !”

كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .

“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”

“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”

يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .

“جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”

و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .

“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”

كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .

تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .

ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .

“إبحث عن هويتهم .”

“من أخذه سراً ….”

“نعم !”

ركبت راڤيان العربة و أغلقت الباب بهذه الإشارة بدأت العربة في التحرك .

تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .

لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .

“ڤيكتور ، أكمل .”

بمجرد أن خرجَ ڤيكتور أصبح يتأكد من يده .

“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”

“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”

“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”

“هيكك.”

فرك دي هين ذقنه و تسائل .

“بالطبع لا .”

“هل إستعملت الماس ؟”

على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .

“نعم .”

“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”

كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .

فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .

“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”

حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .

بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .

المرسل .

“بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”

“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”

لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .

بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .

“أرسل شخصاً ما يسألها عما إن كانت تفكر في فتح فرع في شارع ليل .”

“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”

“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”

“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”

“لكن؟”

تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .

“لقد رفضتَ ، جلالتك .”

على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .

عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .

سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .

“ما كان السبب ؟”

“لكن؟”

“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”

فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .

“هممم .”

لم يترك أى أثر .

دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .

و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .

كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .

غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .

ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .

قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.

“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”

ركبت راڤيان العربة و أغلقت الباب بهذه الإشارة بدأت العربة في التحرك .

“…نعم .”

“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”

“ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”

“هممم .”

قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.

“شكراً سيدي !”

“ما هو ؟”

“لقد رحل نواه .”

“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”

“نعم .”

تلوى حاجة دي هين .

“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”

“لماذا ؟ ألم ترغب في أن تحصل على لقب فارس مقدس في المعبد ؟”

“أعلم .”

“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”

“نعم !”

حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .

“…….!”

‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’

تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .

ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .

وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .

“ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟”
م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟

بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .

“بالطبع لا .”

المرسل .

“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”

“ما كان السبب ؟”

تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .

أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .

“ستموت .”

بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .

“سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”

“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”

“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”

فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً

“شكراً سيدي !”

“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”

“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”

“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”

“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”

يتبع ….

“أعلم .”

“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”

كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .

“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”

‘شعرتُ أنني يتم طعني بالسيف .’

“ستموت .”

بمجرد أن خرجَ ڤيكتور أصبح يتأكد من يده .

اختفى نواه .

لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .

تلوى حاجة دي هين .

بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .

“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”

***

ركضت عائدة لغرفة المعيشة متسائلة إن كان هناكَ شيئ ما .

بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .

اختفى نواه .

‘هنا بالضبط .’

“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”

خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .

“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”

سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .

سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .

على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .

لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .

كان نواه هو الشخص الوحيد الذي كان يتجاهلها ، من حيث أن الجميع كان حولها و أثنى عليها .

“ليلة سعيدة .”

“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”

الآن الأمر تغيرت . نواه ينتظر اليوم الذي سوف يموت فيه ، سرعان ما ستصبح القديسة .

تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .

كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .

الآن الأمر تغيرت . نواه ينتظر اليوم الذي سوف يموت فيه ، سرعان ما ستصبح القديسة .

“فهمت .”

“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”

“أبداً ، أبداً .”

دخلت راڤيان إلى الملجأ بدون تردد و عيناها تلمعان بشدة .

“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”

فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .

“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”

تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .

“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”

“…ماذا حدث ؟”

‘هنا بالضبط .’

لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .

حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .

اختفى نواه .

“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”

لم يترك أى أثر .

خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .

صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .

بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .

“هو لم يمت ، صحيح ؟”

“أعلم .”

شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .

‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’

“من أخذه سراً ….”

قمعت راڤيان غضبها .

قامت راڤيان بقضم أظافرها و هز رأسها بقوة .

“بالطبع لا .”

كانت قلقة من أن شخص ما قامت بخطف نواه الفاقد لوعيه .

خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .

ركضت عائدة لغرفة المعيشة متسائلة إن كان هناكَ شيئ ما .

لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .

و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .

فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً

صرير–

بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .

ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .

“نعم !”

كان في الداخل ورقة بيضاء مطوية في المنتصف .

“سترى ، سوف أجدك .”

“……!!”

أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .

فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً

“نعم .”

[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]

غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .

المرسل .

[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]

على الرغم أنه لم يكن هناك اسم ، إلا أنها تعرف أن هذه الرسالة كانت موجهة لها .

بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .

قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .

سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .

“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”

قمعت راڤيان غضبها .

رمت راڤيان سلة الفاكهة التي احضرتها للاحتفال بمنصبها على الأرض .

“أبداً ، أبداً .”

كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .

“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”

“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”

“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”

أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .

“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”

لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .

تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .

لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .

كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .

“سترى ، سوف أجدك .”

أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .

كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .

كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .

مع ذلكَ ، ما لم تكن قادرة على تحمله هو نفسها التي كانت قلقة على نواه .

بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .

يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .

“هو لم يمت ، صحيح ؟”

“أنا حقاً لا أفهمك .”

“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”

قمعت راڤيان غضبها .

رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .

بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .

“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”

“هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”

ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .

حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .

أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .

“لقد رحل نواه .”

ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .

“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”

“أبداً ، أبداً .”

“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”

المرسل .

ركبت راڤيان العربة و أغلقت الباب بهذه الإشارة بدأت العربة في التحرك .

بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .

“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”

“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”

“فهمت .”

“ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”

أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .

“لكن؟”

بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .

لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .

يتبع ….

تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .

ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط