نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 52

“ثلاثة فقط سيكون كافياً . سأرسل لكِ التغيير إن أقمنا تقييماً .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذاً … من فضلكِ أرسليهم إلى منزل الدوق الأكبر .”

“لا ، لا تغيير .”

“نعم ، أنا سعيد أنها عادت .”

هزت آستر رأسها .

توقفت دولوريس التي كانت على وشكِ تدوين العنوان على ورقة و تصلبت .

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

تحدثن الزوجات اللاتي رأين آستر بحرج عندما وجدوا أنها كانت تشتري فستاناً .

“أليست عائلة هذه الطفلة أصبحت غنية بسبب منجم الماس ؟”

كان هناكَ صوت لكسر شيئ ما في غرفة الإجتماعات . لكن لم يتفاجئ أحد لأن الوضع كان مألوفاً .

“لا أعرف لماذا تفعل هذا بينما لديها الكثير من المال ، هذا مُحير جداً .”

ماذا لو تم نقل الأشياء التي تمتمت بها الزوجات إلى دي هين ؟

تحدثن الزوجات اللاتي رأين آستر بحرج عندما وجدوا أنها كانت تشتري فستاناً .

بعد ذلكَ ، إختفى تعبير دي هين المليئ بالغضب في لحظة . لقد كان تغيراً مفاجئاً مثل ذوبان الثلج من الشمس .

فحصت آستر وجوههم مرة أخرى بحذر شديد ، ستمرر الأمر هذه المرة لكنها ستتذكر وجوههم .

كانت مساحة العربة ممتلئة لدرجة انه لم يعد هناكَ مكان للجلوس .

بعد فترة ، إرتدت آستر إحدى الملابس التي إختاراتها و التقط ڤيكتور الملابس المُمزقة ووضعها بعيداً .

“حسناً ، لنذهب !”

في غضون ذلكَ ، قامت الخادمات بتعبئة بقية الملابس بعناية .

“سأكون قادراً على النوم بشكل مريح الليلة .”

ومع ذلكَ ، كان هناكَ الكثير من الصناديق المعباة بحيث كان من الصعب أخذها .

‘إذاً ، لقد كان هذا هو شعور التسوق .’

“…هل سيتم تحميلها كلها في العربة ؟”

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

“أعتقد انه سيكون صعباً .”

‘هل الشائعات صحيحة ؟’

كانت مساحة العربة ممتلئة لدرجة انه لم يعد هناكَ مكان للجلوس .

نظروا إليها جميعاً بنظرة أنها كانت منقذتهم .

نظرت آستر إلى الصناديق بإحراج ثم تدخلت دولوريس أنه لا داعي للقلق .

“لقد تغير تماماً بسبب الضغط الذي كنتُ أعاني منه لمدة يومين .”

“إن أخبرتني بالعنوان سأرسلهم لكم . هناكَ الكثير لا يُمكن حملهم .”

“نعم ، لم يستطع النوم جيداً . وفي نفس الوقت ، لم أستطع النوم ايضاً …”

“إن المكان ليس قريباً من هنا .”

ومع ذلكَ ، بمجرد أن قابلت عيون دي هين ، غمرتها العاطفة . لقد كان شعوراً بالأمان بالعودة إلى حيث ما كانت تنتمي .

“لا تقلقي. يُمكن الذهاب إلى أي مكان .”

“إن المكان ليس قريباً من هنا .”

الملابس التي تم حزمها بالفعل لفتت إنتباه آستر و لم تستطع الرفض .

هزت آستر رأسها .

وافقت آستر على خدمة دولوريس و اومأت رأسها .

كافحت آستر و أمسكت بذراع دي هين . شعرت بالإرتياح من الشعور بالأمان الذي مده لها دي هين .

“إذاً … من فضلكِ أرسليهم إلى منزل الدوق الأكبر .”

“حسناً ، لنذهب !”

توقفت دولوريس التي كانت على وشكِ تدوين العنوان على ورقة و تصلبت .

“لأنني اعيش هناكَ .”

“الدوق الأكبر ؟ لماذا هناك …؟”

كافحت آستر و أمسكت بذراع دي هين . شعرت بالإرتياح من الشعور بالأمان الذي مده لها دي هين .

خفضت آستر صوتها عندما نظرت إلى دولوريس التي كانت تبدو مرتبكة .

عندما رأى الملابس الجديدة التي لم يرها من قبل هز رأسه لفترة ، لكنه لم يسأل آستر . كان من المهم أن تعود سالمة فقط أكثر من ملابسها .

“لأنني اعيش هناكَ .”

“نعم ، دعنا نذهب .”

“تعيشين هناك …”

وصل الإثنان بسرعة إلى غرفة الإجتماعات .

“نعم ، لأنه أبي .”

“يا إلهي ! لقد إرتكبتُ خطأ فادح ، لو كنتُ أعلم أنكِ كنتٌ ضيفة مميزة لأهتممتُ بالأمر أكثر .”

كانت هذه هي المرة الأولى التي قدمت فيها آستر والدها لأحد ، لذا كانت محرجة بعض الشيئ و إهتزت كتفها .

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

‘هل الشائعات صحيحة ؟’

“لا ، لا تغيير .”

في هذه اللحظة ، تذكرت دولوريس بعض الثرثرات التي سمعتها مؤخراً .

التوأم الأولاد تركهم يكبرون وحدهم ، لكن آستر كانت صغيرة جداً وهشة لدرجة أنه أراد دائماً الإهتمام بها .

تقول الشائعات أن الدوق الأكبب دي هين قد تبنى فتاة . الجميع كان يعتقد أنها مزيفة ، لكن يبدو أنها حقيقية .

نظروا إليها جميعاً بنظرة أنها كانت منقذتهم .

كان من غير المُعتاد ان تمتلك فتاة صغيرة منجم ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر دي هين ، لقد كان عليها أن تكون حذرة ….!

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

“يا إلهي ! لقد إرتكبتُ خطأ فادح ، لو كنتُ أعلم أنكِ كنتٌ ضيفة مميزة لأهتممتُ بالأمر أكثر .”

“هاااام.”

شعرت دولوريس بقشعريرة في ظهرها وحاولت تصحيح الوضع .

“تعيشين هناك …”

ماذا لو تم نقل الأشياء التي تمتمت بها الزوجات إلى دي هين ؟

تمتم ديلبرت بشكل قاتم بشأن الكمية التي تراكمت عليه في خلال هذه الأيام ، عند رؤية هذا ابتسمت آستر .

‘سيتم إغلاق المتجر .’

“أين أبي ؟”

إذا كان الامر يتعلق بالبارد و القاسي دي هين ، فلابد أنه سيقوم بمحو خزانة الملابس على الفور .

“نعم .”

“أنا آسفة جداً إن شعرتِ بعدم الراحة في خزانة الملابس ، لا تترددي في العودة .”

“لديه إجتماع في غرفة الإجتماعات .”

“لا يوجد شيئ من هذا القبيل .”

كانت مساحة العربة ممتلئة لدرجة انه لم يعد هناكَ مكان للجلوس .

هزت آستر رأسها بشدة و لقد كانت دولوريس قي أمس الحاجة إلى هذا .

إنها متأكدة أنه كان هكذا في الأصل …. على أى حال ، بدى ديلبرت متعباً أكثر من المعتاد لذا إتبعته .

“هل تحتاجين لشيئ آخر ؟”

“ماذا؟ حقاً ؟”

“لا ، سوف أذهب الآن .”

“نعم ، دعنا نذهب .”

“سوف آخذكِ إلى الخارج .”

أعطى بن و ديلبرت كفك «هاي فايف ?» وهم يشاهدون الإثنان يتحدثان .

“لا بأس …”

“أنا آسفة جداً إن شعرتِ بعدم الراحة في خزانة الملابس ، لا تترددي في العودة .”

قادت دولوريس التي أصبحت أكثر تهذيباً آستر إلى الخارج و لقد تتبعها الخادمات الواحدة تلو الأخرى .

“لا .”

ليس هذا فحسب ، بل ايضاً قامت بإعارتها عربة خاصة بالصالون ، لذلكَ كان من السهل الوصول إلر المكان الذي تم حجز فيه العربة للعودة .

ملاحظة : آستر غابت بس لنص يوم تمام ؟ بس دي هين كان قلقان عليها من ساعة ما قالتله انها رايحة المعبد و بيطلعها على المساكين دول ???

“لقد كانت شخصاً لطيفاً، صحيح ؟”

“شكراً لكَ ڤيكتور ، سأذهب اولاً .”

“نعم ، لقد كانت نواياها مختلفة قليلاً … لكن لديها حس جيد في اختيار الملابس .”

تقول الشائعات أن الدوق الأكبب دي هين قد تبنى فتاة . الجميع كان يعتقد أنها مزيفة ، لكن يبدو أنها حقيقية .

شعرت آستر أن موقف دولوريس قد تغير بعد سماع هويتها .

“هل تتألمين ؟ هل سقطتِ ؟”

ومع ذلكَ ، لقد كان لديها نوايا حسنة و لقد ساعدتها في المقام الأول . الاهم من ذلكَ كله ، لقد كان من الجيد شراء ملابس جميلة .

“أعتقد انه سيكون صعباً .”

‘إذاً ، لقد كان هذا هو شعور التسوق .’

شعرت دولوريس بقشعريرة في ظهرها وحاولت تصحيح الوضع .

لقد شعرت آستر ببهجة لأنها كانت أول مرة تشتري فيه شيئاً لنفسها .

توقفت آستر وعيناها مفتوحتان على مصرعيهما . لقد كانت قلقة من أنها قد تقاطع الإجتماع إن دخلت إلى هناك .

إلى جانب القوة المالية لشراء اى شيئ تريده بأى ثمن . لقد كان الأمر اكثر إثارة مما كانت تتخيل .

إلى جانب القوة المالية لشراء اى شيئ تريده بأى ثمن . لقد كان الأمر اكثر إثارة مما كانت تتخيل .

“إذن ، هل نرحل ؟”

كان من الممكن أن يمسحه لها بمنديل ، لكنه تجرأ على مسحه لها بيده و ابتسم .

“نعم ، دعنا نذهب .”

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

نظرت آستر من النافذة و إبتسمت ، لقد حان وقت العودة إلى المنزل مرة أخرى .

بدأت آستر تتحدث عن زيارتها للمعبد و في يدها خبز تمسكه بكلتا يديها وفي المنتصف أعطاها دي هين عصير الفراولة .

***

“لا تقلقي. يُمكن الذهاب إلى أي مكان .”

حالما وصلت آستر إلى البوابة الرئيسية لمنزل الدوق الأكبر ونزلت من العربة ، كان كبير الخدم مضطرباً و إستقبلها .

صرخ دي هين من الداخل . متفاجئة من الصوت العنيف ، تراجعت آستر إلى الخلف .

“آه ، لماذا تأخرتِ ؟”

في هذه اللحظة ،

هزت آستر رأسها منزعجة من موقفه .

كان من الممكن أن يمسحه لها بمنديل ، لكنه تجرأ على مسحه لها بيده و ابتسم .

“لقد استغرق الأمر نصف يوم فقط …”

“نعم ، لم يستطع النوم جيداً . وفي نفس الوقت ، لم أستطع النوم ايضاً …”

“خلال النصف يوم هذا ، جلالة الدوق كان … على أى حال ، عليكِ الدخول بسرعة .”

ومع ذلكَ ، لقد كان لديها نوايا حسنة و لقد ساعدتها في المقام الأول . الاهم من ذلكَ كله ، لقد كان من الجيد شراء ملابس جميلة .

“هل هذا صحيح ؟ سأذهب إلى غرفتي و أغيؤ ملابسي .”

“نعم ، لأنه أبي .”

“لا ، عليكِ الذهاب على الفور .”

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

بدا ديلبرت مستعجلاً للغاية . كما لو انه كان مستيقظاً لعدة ليالٍ كان عيون حمراء و منتفخة للغاية .

كانت هذه هي المرة الأولى التي قدمت فيها آستر والدها لأحد ، لذا كانت محرجة بعض الشيئ و إهتزت كتفها .

“شكراً لكَ ڤيكتور ، سأذهب اولاً .”

“…هل سيتم تحميلها كلها في العربة ؟”

“إذهبي .”

كانت هذه هي المرة الأولى التي قدمت فيها آستر والدها لأحد ، لذا كانت محرجة بعض الشيئ و إهتزت كتفها .

حتى بدون ان يكون لديها الوقت لتقوم بتحية ڤيكتور لقد كان تمشي بسرعة مع ديلبرت .

“هل أنتِ هنا ؟”

“أين أبي ؟”

في هذه اللحظة ، تذكرت دولوريس بعض الثرثرات التي سمعتها مؤخراً .

“لديه إجتماع في غرفة الإجتماعات .”

فتح دي هين ذراعيه على مصرعيهما . تحركت أقدام آستر بسبب نبرة صوته الهادئة .

“ماذا ؟ ولكن هل يُمكنني الدخول ؟”

تقول الشائعات أن الدوق الأكبب دي هين قد تبنى فتاة . الجميع كان يعتقد أنها مزيفة ، لكن يبدو أنها حقيقية .

توقفت آستر وعيناها مفتوحتان على مصرعيهما . لقد كانت قلقة من أنها قد تقاطع الإجتماع إن دخلت إلى هناك .

أعطى بن و ديلبرت كفك «هاي فايف ?» وهم يشاهدون الإثنان يتحدثان .

“نعم ، يجب أن تذهبي .”

في هذه اللحظة ،

لكن موقف ديلبرت كان عنيداً . كان وجهه متعباً و أشار بإصبعه إلى شعره .

لم يكن لدى آستر أى فكرة حتى بعد فترة قصيرة . لقد كانت تعتقد أنه سيكون جيد حتى لو غادرت لمدة يومين .

“هل يُمكنكِ رؤية شعري الابيض ؟”

“علىّ ؟”

“نعم .”

لم يُصب ديلبرت بالذعر و سرعان ما أعلن خبر وصول آستر .

“لقد تغير تماماً بسبب الضغط الذي كنتُ أعاني منه لمدة يومين .”

لكن في اللحظة التي سمع فيها خبر وصول آستر قام بالتوقيع على كل المستندات المعلقة و أنهى الإجتماع .

“أممم … ألم يكن أبيضاً في الأصل ؟”

كان هناكَ صوت لكسر شيئ ما في غرفة الإجتماعات . لكن لم يتفاجئ أحد لأن الوضع كان مألوفاً .

“لا .”

اضاءت وجوه التابعين اللذين كانو على وشكِ الموت . بدوا جميعاً منهكين من التواجد مع الدوق الأكبر لفترة طويلة في نفس الغرفة .

هزت آستر رأسها .

“لا ، سوف أذهب الآن .”

إنها متأكدة أنه كان هكذا في الأصل …. على أى حال ، بدى ديلبرت متعباً أكثر من المعتاد لذا إتبعته .

“سأكون قادراً على النوم بشكل مريح الليلة .”

“صاحب السمو كان قلقاً للغاية .”

“إذهبي .”

“علىّ ؟”

لقد شعرت آستر ببهجة لأنها كانت أول مرة تشتري فيه شيئاً لنفسها .

فُتح فم آستر قليلاً . إهتز قلبها لأنها كانت تفكر في أن هناكَ أحد ينتظرها .

“نعم .”

“نعم ، لم يستطع النوم جيداً . وفي نفس الوقت ، لم أستطع النوم ايضاً …”

حالما وصلت آستر إلى البوابة الرئيسية لمنزل الدوق الأكبر ونزلت من العربة ، كان كبير الخدم مضطرباً و إستقبلها .

تمتم ديلبرت بشكل قاتم بشأن الكمية التي تراكمت عليه في خلال هذه الأيام ، عند رؤية هذا ابتسمت آستر .

“إذهبي .”

وصل الإثنان بسرعة إلى غرفة الإجتماعات .

أعطى بن و ديلبرت كفك «هاي فايف ?» وهم يشاهدون الإثنان يتحدثان .

كان التوتر واضحاً على وجوه الخادمات و العاملين اللذين يقفون خلف الباب .

إلى جانب القوة المالية لشراء اى شيئ تريده بأى ثمن . لقد كان الأمر اكثر إثارة مما كانت تتخيل .

في هذه اللحظة ،

حالما وصلت آستر إلى البوابة الرئيسية لمنزل الدوق الأكبر ونزلت من العربة ، كان كبير الخدم مضطرباً و إستقبلها .

تحطيم !!!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذاً … من فضلكِ أرسليهم إلى منزل الدوق الأكبر .”

كان هناكَ صوت لكسر شيئ ما في غرفة الإجتماعات . لكن لم يتفاجئ أحد لأن الوضع كان مألوفاً .

“لا بأس …”

بينما كانت آستر مذهولة ووقفت بهدوء ، طرق ديلبرت الباب بسرعة .

يتع …

“من هناك ؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذاً … من فضلكِ أرسليهم إلى منزل الدوق الأكبر .”

صرخ دي هين من الداخل . متفاجئة من الصوت العنيف ، تراجعت آستر إلى الخلف .

إذا كان الامر يتعلق بالبارد و القاسي دي هين ، فلابد أنه سيقوم بمحو خزانة الملابس على الفور .

“لقد وصلت الآنسة .”

“نعم .”

لم يُصب ديلبرت بالذعر و سرعان ما أعلن خبر وصول آستر .

“لا بأس …”

بعد ذلكَ ، إختفى تعبير دي هين المليئ بالغضب في لحظة . لقد كان تغيراً مفاجئاً مثل ذوبان الثلج من الشمس .

‘إذاً ، لقد كان هذا هو شعور التسوق .’

“آستر ؟”

وقف دي هين الذي كان جالساً على الكرسي فجأة .

وافقت آستر على خدمة دولوريس و اومأت رأسها .

كان مشغولاً بالإجتماع طوال الوقت . استمر الإجتماع لفترة أطول حيث لم يتم الموافقة على أى شيئ .

“لا ، لا تغيير .”

لكن في اللحظة التي سمع فيها خبر وصول آستر قام بالتوقيع على كل المستندات المعلقة و أنهى الإجتماع .

كان حجم دي هين كبيراً جداً لدرجة أن آستؤ جلست في حجره و إنزلقت بين ذراعيه .

“إنتهى الإجتماع ، إخرجوا جميعاً .”

بدا ديلبرت مستعجلاً للغاية . كما لو انه كان مستيقظاً لعدة ليالٍ كان عيون حمراء و منتفخة للغاية .

“ماذا؟ حقاً ؟”

“تعيشين هناك …”

“حسناً ، لنذهب !”

“نعم .”

اضاءت وجوه التابعين اللذين كانو على وشكِ الموت . بدوا جميعاً منهكين من التواجد مع الدوق الأكبر لفترة طويلة في نفس الغرفة .

هزت آستر رأسها .

خرج الواحد تلو الآخر .

“تعالي إلى هنا .”

“آنستي ، أنا سعيد أنكِ عدتي بأمان !”

وصل الإثنان بسرعة إلى غرفة الإجتماعات .

“شكراً جزيلاً لكِ !”

كان حجم دي هين كبيراً جداً لدرجة أن آستؤ جلست في حجره و إنزلقت بين ذراعيه .

شعرت آستر بالحرج من التابعين اللذين خرجو و ألقو عليها التحية .

“أممم … ألم يكن أبيضاً في الأصل ؟”

‘لماذا ؟’

“شكراً جزيلاً لكِ !”

نظروا إليها جميعاً بنظرة أنها كانت منقذتهم .

فركت آستر عينها و نزلت من حضن دي هين .

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

لم يُصب ديلبرت بالذعر و سرعان ما أعلن خبر وصول آستر .

“هل أنتِ هنا ؟”

لم يكن لدى آستر أى فكرة حتى بعد فترة قصيرة . لقد كانت تعتقد أنه سيكون جيد حتى لو غادرت لمدة يومين .

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

“الدوق الأكبر ؟ لماذا هناك …؟”

لم يكن لدى آستر أى فكرة حتى بعد فترة قصيرة . لقد كانت تعتقد أنه سيكون جيد حتى لو غادرت لمدة يومين .

“تعيشين هناك …”

ومع ذلكَ ، بمجرد أن قابلت عيون دي هين ، غمرتها العاطفة . لقد كان شعوراً بالأمان بالعودة إلى حيث ما كانت تنتمي .

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

“نعم ، أنا هنا …. يا أبي .”

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

ابتسم دي هين على نطاق واسع بسبب كلمات آستر ، والتي كانت تقولها بعناية و يصعب قولها .

بعد ذلكَ ، إختفى تعبير دي هين المليئ بالغضب في لحظة . لقد كان تغيراً مفاجئاً مثل ذوبان الثلج من الشمس .

لقد كان بارداً جداً منذُ فترة قصيرة لدرجة أن لا أحد يستطيع أن يُفكر أن هذه الإبتسامة الناعمة قد تخرج منه .

هزت آستر رأسها بشدة و لقد كانت دولوريس قي أمس الحاجة إلى هذا .

“تعالي إلى هنا .”

عندما رأى الملابس الجديدة التي لم يرها من قبل هز رأسه لفترة ، لكنه لم يسأل آستر . كان من المهم أن تعود سالمة فقط أكثر من ملابسها .

فتح دي هين ذراعيه على مصرعيهما . تحركت أقدام آستر بسبب نبرة صوته الهادئة .

‘سيتم إغلاق المتجر .’

ببطء ، ولكن بشكل أسرع قليلاً … بينما كانت تتقدم إلى الأمام رفع دي هين آستر .

“لقد كانت شخصاً لطيفاً، صحيح ؟”

“مرحباً بعودتكِ .”

“هل تتألمين ؟ هل سقطتِ ؟”

كافحت آستر و أمسكت بذراع دي هين . شعرت بالإرتياح من الشعور بالأمان الذي مده لها دي هين .

‘لماذا ؟’

“هل تتألمين ؟ هل سقطتِ ؟”

خرج الواحد تلو الآخر .

“نعم . أنا بصحة جيدة .”

ومع ذلكَ ، كان هناكَ الكثير من الصناديق المعباة بحيث كان من الصعب أخذها .

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

“ماذا؟ حقاً ؟”

بدون أن يدرك ، ارتسمت ابتسامة على جانب فم دي هين وهو ينظر إلى هذا الشكل الجميل ، لقد كان العسل يقطر من عينيه .

‘إنها لا تزال طفلة ، لذا هي بحاجة إلى لمستي .’

كان حجم دي هين كبيراً جداً لدرجة أن آستؤ جلست في حجره و إنزلقت بين ذراعيه .

أجلس دي هين آستر على قدمه و نظر إليها بعناية .

أجلس دي هين آستر على قدمه و نظر إليها بعناية .

إنها متأكدة أنه كان هكذا في الأصل …. على أى حال ، بدى ديلبرت متعباً أكثر من المعتاد لذا إتبعته .

عندما رأى الملابس الجديدة التي لم يرها من قبل هز رأسه لفترة ، لكنه لم يسأل آستر . كان من المهم أن تعود سالمة فقط أكثر من ملابسها .

تحدثن الزوجات اللاتي رأين آستر بحرج عندما وجدوا أنها كانت تشتري فستاناً .

“أنا سعيد أنكِ قد عدتِ بأمان ، هل أزعجكِ أحد ؟”

ببطء ، ولكن بشكل أسرع قليلاً … بينما كانت تتقدم إلى الأمام رفع دي هين آستر .

بمجرد أن سمعت آستر ذلك ، خطر على بالها النساء من غرفة الملابس ، لكن بالتفكير في دولوريس اللطيفة هزت آستر رأسها .

كافحت آستر و أمسكت بذراع دي هين . شعرت بالإرتياح من الشعور بالأمان الذي مده لها دي هين .

“لا.”

صرخ دي هين من الداخل . متفاجئة من الصوت العنيف ، تراجعت آستر إلى الخلف .

أثناء المحادثة ، كانت حلويات آستر المفضولة موضوعة على الطاولة .

هزت آستر رأسها .

“إذن ، دعيني أسمع ما حدث اليوم .”

“آنستي ، أنا سعيد أنكِ عدتي بأمان !”

بدأت آستر تتحدث عن زيارتها للمعبد و في يدها خبز تمسكه بكلتا يديها وفي المنتصف أعطاها دي هين عصير الفراولة .

خفضت آستر صوتها عندما نظرت إلى دولوريس التي كانت تبدو مرتبكة .

أعطى بن و ديلبرت كفك «هاي فايف ?» وهم يشاهدون الإثنان يتحدثان .

تجمعت الدموع على طرف عين آستر و ربت دي هين على خدها بأصابعه الطويلة مُبعداً الدموع .

“سأكون قادراً على النوم بشكل مريح الليلة .”

“ماذا ؟ ولكن هل يُمكنني الدخول ؟”

“نعم ، أنا سعيد أنها عادت .”

“أين أبي ؟”

كان دي هين حساساً جداً بسبب غياب آستر . لقد كان الرجلان يُحاولان مواكبة هذا خلال اليومين السابقين.

تمتم ديلبرت بشكل قاتم بشأن الكمية التي تراكمت عليه في خلال هذه الأيام ، عند رؤية هذا ابتسمت آستر .

ملاحظة : آستر غابت بس لنص يوم تمام ؟ بس دي هين كان قلقان عليها من ساعة ما قالتله انها رايحة المعبد و بيطلعها على المساكين دول ???

“لا يوجد شيئ من هذا القبيل .”

“هاااام.”

“ثلاثة فقط سيكون كافياً . سأرسل لكِ التغيير إن أقمنا تقييماً .”

أخرجت آستر تثاؤباً طويلاً بدلاً من الكلام . لقد كانت عيونها نصف مغلقة لأنها تعبت من المسافة بالعربة .

“هل تحتاجين لشيئ آخر ؟”

تجمعت الدموع على طرف عين آستر و ربت دي هين على خدها بأصابعه الطويلة مُبعداً الدموع .

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

“تبدين متعبة ، إذهبي و إرتاحي الآن .”

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

“نعم .”

تحدثن الزوجات اللاتي رأين آستر بحرج عندما وجدوا أنها كانت تشتري فستاناً .

فركت آستر عينها و نزلت من حضن دي هين .

فُتح فم آستر قليلاً . إهتز قلبها لأنها كانت تفكر في أن هناكَ أحد ينتظرها .

في تلكَ اللحظة ، وجدَ دي هين الكريمة المخفوقة على ذقن آستر و أصبحت عين دي هين متألقة .

تحطيم !!!

“لحظة .”

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

كان من الممكن أن يمسحه لها بمنديل ، لكنه تجرأ على مسحه لها بيده و ابتسم .

“ثلاثة فقط سيكون كافياً . سأرسل لكِ التغيير إن أقمنا تقييماً .”

‘إنها لا تزال طفلة ، لذا هي بحاجة إلى لمستي .’

“هل أنتِ هنا ؟”

التوأم الأولاد تركهم يكبرون وحدهم ، لكن آستر كانت صغيرة جداً وهشة لدرجة أنه أراد دائماً الإهتمام بها .

فُتح فم آستر قليلاً . إهتز قلبها لأنها كانت تفكر في أن هناكَ أحد ينتظرها .

يتع …

فركت آستر عينها و نزلت من حضن دي هين .

“هل يُمكنكِ رؤية شعري الابيض ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط