موت الجميع ؟
بلوب ! بلوب ! بلوب !
على منصة سوداء ، جلس تشاو فنغ فى الأسفل و بدأ فى تنظيم ما كان قد تلقاه في بعد الوهم الإلهي بينما كان ينتظر . و كان قد حصل على الكثير من الموارد ، و أي واحد منهم سوف يكون نادرا في منطقة القارة .
ركلة تشاو فنغ ليس أنها أرسلت فقط الكبير وو ملك عالم إله الفراغ طائرا ؛ العديد من الأعضاء القريبين صرخوا و بصقوا لقما من الدم .
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
قوة هذه الركلة يبدو أنها إحتوت على الآلاف و الآلاف من الكيلوغرامات من القوة ، و يبدو مثل أنها يمكن أن تهز السماوات .
“هذا صحيح ، إذا كان لديك مشكلة ، مجرد التحدث بها و ليس هناك حاجة للقتال.”
بووووم ~~~~!
بينما ينظم تشاو فنغ موارده ، ظهر صوت تحليق بشكل مستمر .
بدأ جبل قريب فى التزعزع قليلا ، و يمكن سماع العديد من الانفجارات .
و هكذا مر الوقت ببطء ، و كان عقل تشاو فنغ مغمورا في العالم الصغير للعالم المكاني الضبابي . و كان لهذا العالم الصغير الأنهار و الجبال الخاصة به ، و كان هناك حتى كائنات حية في الداخل . و كان ذو درجة أعلى من العوالم الصغيرة لدى الأباطرة .
“هذا … كيف …؟”
و كان ملوك عالم إله الفراغ قلقين على تلاميذهم و جائوا لمعرفة الوضع داخل بعد الوهم الإلهي ، و لكن كان تشاو فنغ الوحيد الذي كان قد عاد حتى الآن .
بدأ دم بعض التلاميذ يغلي و كانوا في حالة ذهول .
و بطبيعة الحال ، لم يكن كما لو أنه لم يجري محو مجموعة كاملة من قبل . و مع ذلك ، إذا كانت مجموعة من عشيرة المقدس عشرة آلاف ماتوا جميعا في بعد الوهم الإلهي ، ثم ستكون الضغوط و الشكوك الموجهة على تشاو فنغ ستكون كبيرة جدا .
كان فم الملك لو يون مفتوحة على مصراعيها .
تشاو فنغ لم يعرف مدى قوة سهام ذبح الإله ، و لكن على أقل تقدير ، كان واثق من أنه لا يمكن إستخدام كامل قوتها في الوقت الحالي . و فضلا عن ذلك ، كانت سهام ذبح الإله أيضا مواد لمرة واحدة و قيل أنها قادرة على ذبح الآلهة .
“تمكن من إصابة الكبير وو بقوة مع قوته الجسدية البحتة وحدها …”.
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
شعر الملك لو يون بالبرد كما أنه خسر التركيز . على الرغم من أن الواقع كان أمامه ، كان الملك لو يون يشتبه عينيه .
تحت السلاحين الإلهيين المتدنيين كان عسل المئة جوهر المقدس و غيره من الكنوز منقطعة النظير ، بما في ذلك مواد الصياغة التى كان قد حصل عليها في بناء الصقل . على أقل تقدير ، فإنها يمكن أن تستخدم لصياغة الأسلحة السماء المقدسة و حتى الأسلحة المواريث المقدسة التي كانت فقط أقل من الأسلحة الإلهية دون المستوى المطلوب . بل ربما وصلت بعض المواد الأكثر قيمة إلى المستوى الإلهى .
على الجانب الآخر ، أرسل الكبير وو طائرا و تحطم في منطقة جبلية ، مما تسبب في إرتفاع سحابة من الغبار في الهواء .
“هل يمكنني الذهاب الأن؟” و أراد تشاو فنغ مغادرة المنصة .
“أنت … كيف يكون هذا ممكنا !؟”
“أنا آسف ، لقد نسيت السيطرة على قوتى.”
كان وجه الكبير وو أبيض . و شعر كما لو قد تحطمت عظامه ، و أنه لا يستطيع حتى التسلق .
ترجمة : إبراهيم
تسببت إجراءات تشاو فنغ فة جعل العديد من الناظرين عليه خائفين و متفاجأين . بعض الأعضاء المصابين من العشيرة حتى لم يعرفوا ما حدث .
شوى! شوى! شوى!
“أنا آسف ، لقد نسيت السيطرة على قوتى.”
“أنا آسف ، لقد نسيت السيطرة على قوتى.”
قدم تشاو فنغ إعتذارا تجاه الأعضاء المصابين من العشيرة و صرخ المزيد من الناس في خوف .
لم تظهر النخب من عشيرة العشرة آلاف المقدسة حتى بعد أربع ساعات .
و كان يقول أنه لا يريد أن يؤذي هؤلاء الأعضاء الأبرياء من العشيرة . و كان تشاو فنغ مختلفا عن نان قونغ شنغ . راكم تشاو فنغ قوته ببطء ، لذلك بقيت شخصيته دون تغيير . و كان يكره قتل الأبرياء من دون سبب . و مع ذلك ، كان قد خرج لتوه من بعد الوهم الإلهي و قمع قوته ، بحيث لم يستطيع السيطرة على قوته أيضا .
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
في بعد الوهم الإلهي ، قوة هذه الضربة قد تم قمعها و لن تكون تقريبا بهذا الترويع . و علاوة على ذلك ، قبل أن يدخل تشاو فنغ بعد الوهم الإلهي ، كان لديه جسم البرق المقدس فقط في المراحل الأولى من المستوى الرابع . كان الفرق بين الماضي و الحاضر مثل السماء و الأرض .
“هذا صحيح ، إذا كان لديك مشكلة ، مجرد التحدث بها و ليس هناك حاجة للقتال.”
الخشب من رياح البرق .
الخشب من رياح البرق .
وسع تشاو فنغ ذراعيه ، و إنتشر تموج أخضر خافت من خشب البرق حوله . و رأى الأعضاء المصابين خصلة خفيفة من الخشب من رياح البرق تحيط بهم ، الأمر الذي جعل أجسادهم ترتعش و تلتئم بسرعة . و كان يمكن للخشب من رياح البرق حتى أن يشفى بعض السموم الخفية و الإصابات الأخرى .
شعر الملك لو يون بالبرد كما أنه خسر التركيز . على الرغم من أن الواقع كان أمامه ، كان الملك لو يون يشتبه عينيه .
نوعية و تأثير ذلك الخشب من رياح البرق هي بالفعل مقارنة لقوة ملوك عالم إله الفراغ …. لمع بريق في عيون الملك لو يون بينما كان يتفقد تشاو فنغ في ضوء جديد – لا كشاب ، و لكن كشخص على نفس مستواه .
و رأى الأعضاء الذين يلتئمون أن حالة وجودهم قد زادت قليلا . إمتلأت النظرات نحو تشاو فنغ مع الخوف و الإحترام . بعد كل شيء، كان تشاو فنغ لم يضرهم عمدا .
“شكرا لك ، أخ التدريب الجديد تشاو”.
بينما ينظم تشاو فنغ موارده ، ظهر صوت تحليق بشكل مستمر .
و رأى الأعضاء الذين يلتئمون أن حالة وجودهم قد زادت قليلا . إمتلأت النظرات نحو تشاو فنغ مع الخوف و الإحترام . بعد كل شيء، كان تشاو فنغ لم يضرهم عمدا .
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
“تشاو فنغ ، أنت قوي جدا ، و لكن كعضو عشيرة العشرة آلاف المقدسة ، كيف يمكنك أن تجرح شيخا بشدة ؟” أخذ الملك لو يون نفسا عميقا مع موضع تساؤل .
“الأمر كله خطأ السارق ، بعد الحصول على ثروة في بعد الوهم الإلهي ، فإنه لم يضعنا نحن الملوك القدامى في عينيه …”. و بالغ الكبير وو فى ما حدث .
“إذا كان لم يهاجمني في البداية ، لم أكن سأهاجمه” و قال تشاو فنغ بصلح و توقف الملك لو يون عن التحدث .
تعاون تشاو فنغ سمح للملك لو يون بإخراج نفسا طويل ، و وجد الأعضاء الآخرين من العشيرة أن تشاو فنغ لم يكون غير معقول . على العكس من ذلك ، كان عاديا جدا .
في الواقع ، كان شيخ وو هو الذي هاجم أولا . يمكن القول أن إجراءات تشاو فنغ كانت دفاعا عن النفس ، و لكن كان هذا الدفاع عن النفس يزيد قليلا على القمة . و مع ذلك ، لم يكذب تشاو فنغ : و كان حقا نسي فقط السيطرة على قوته .
لحسن الحظ ، هذا لم يحدث . في لحظة معينة :
“هل يمكنني الذهاب الأن؟” و أراد تشاو فنغ مغادرة المنصة .
الخشب من رياح البرق .
“اااه … يرجى الإنتظار للحظة.”
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
و بدا العرق على جبين الملك لو يون بينما كان يشعر بالتوتر . بعد التفكير في ما حدث للكبيرلوو ، أصبح حذرا عند التفكير في ما يمكن أن يحدث إذا حاول وقف تشاو فنغ بالقوة .
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
“الكبير، هل هناك أي شيء آخر تحتاج؟”
“هذا صحيح ، إذا كان لديك مشكلة ، مجرد التحدث بها و ليس هناك حاجة للقتال.”
و على الرغم من مخاوفه ، توقفت خطى تشاو فنغ ، و كان لديه تعبير هادئ . و لم يظهر أي علامات على إتخاذ أي إجراء ، ثم أخذ الملك لو يون نفسا .
لحسن الحظ ، هذا لم يحدث . في لحظة معينة :
في الواقع ، كان الملك لو يون يفكر كثيرا . إذا كان الشيخ وو فقط تحدث مع تشاو فنغ بلهجة مهذبة ، لن يفعل تشاو فنغ أي شيء . إذا كانوا في طريقهم للإعتداء عليه ، لماذا يقف تشاو فنغ هناك و ينتظر وفاته؟
سووو! سووو! سووو!
“تشاو فنغ ، لا أحد من عشيرة العشرة آلاف المقدسة الذين دخلوا بعد الوهم الإلهي قد ظهروا حتى الان . أنت أول واحد يخرج ، لذلك أرى أنك في حاجة للإنتظار قليلا لتجنب الشك ” و قال الملك لو يون في لهجة سلمية . و قال ذالك كإقتراح ، و ليس كأمر .
بعد ذلك جائت لوتس ماء السماء الخضراء و جذور لوتس جسد اليشم الجليدي الروحي و العظام الذهبية و حجر قمع الروح .
“جيد ، ثم سأنتظر قليلا.” أومأ تشاو فنغ رأسه ، و كان يرى أن ما قاله الملك لو يون كان معقولا . و بما أنه لم يرتكب خطأ ، فإنه لم يكن خائفا .
و بطبيعة الحال ، وضعت جميع كبار الكنوز التي كان قد حصل عليها في بعد الوهم الإلهي في بعد فردي منفصل من العالم المكاني الضبابي . و كان لدى بعد التخزين هذا دفاع قوى و كان أكثر إستقرارا ، الأمر الذي جعل من الصعب إتلافه و تآكله .
بعد أن قال ذالك جلس على المسرح الأسود و أغمض عينيه .
” إنتظر ، لا تقولوا لي أن الجميع من عشيرة العشرة آلاف المقدسة قد قتلوا في بعد الوهم الإلهي ؟ كان لدى تشاو فنغ تعبيرا غريب .”
تعاون تشاو فنغ سمح للملك لو يون بإخراج نفسا طويل ، و وجد الأعضاء الآخرين من العشيرة أن تشاو فنغ لم يكون غير معقول . على العكس من ذلك ، كان عاديا جدا .
“الأمر كله خطأ السارق ، بعد الحصول على ثروة في بعد الوهم الإلهي ، فإنه لم يضعنا نحن الملوك القدامى في عينيه …”. و بالغ الكبير وو فى ما حدث .
“هذا صحيح ، إذا كان لديك مشكلة ، مجرد التحدث بها و ليس هناك حاجة للقتال.”
بدأت الشخصيات المألوفة لتظهر واحدة تلو الأخرى كما بكى أفراد من العشيرة .
“إذا لم يهاجمه الكبير وو أولا ، ثم تشاو فنغ لن يدافع عن نفسه كهجوم مضاد.”
ركلة تشاو فنغ ليس أنها أرسلت فقط الكبير وو ملك عالم إله الفراغ طائرا ؛ العديد من الأعضاء القريبين صرخوا و بصقوا لقما من الدم .
و ناقشت تلك التي قد شفيت من قبل تشاو فنغ ، و كانوا على جانب تشاو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
على منصة سوداء ، جلس تشاو فنغ فى الأسفل و بدأ فى تنظيم ما كان قد تلقاه في بعد الوهم الإلهي بينما كان ينتظر . و كان قد حصل على الكثير من الموارد ، و أي واحد منهم سوف يكون نادرا في منطقة القارة .
“الكبير، هل هناك أي شيء آخر تحتاج؟”
و كانت العناصر الأكثر قيمة هى البنود الإلهية دون المستوى المطلوب – العالم المكاني الضبابي و سهام ذبح الإله .
كان حامى الكتف العالم المكاني الضبابي حاليا على ذراع تشاو فنغ . على الرغم من أنه كان عنصر نوع الدعم فقط ، كان مفيدا للغاية . أما بالنسبة لسهام ذبح الإله ، كان تشاو فنغ حصل على إثنين منهم ، في حين إتخذ الثالث من قبل الإمبراطوريين .
كان حامى الكتف العالم المكاني الضبابي حاليا على ذراع تشاو فنغ . على الرغم من أنه كان عنصر نوع الدعم فقط ، كان مفيدا للغاية . أما بالنسبة لسهام ذبح الإله ، كان تشاو فنغ حصل على إثنين منهم ، في حين إتخذ الثالث من قبل الإمبراطوريين .
كان فم الملك لو يون مفتوحة على مصراعيها .
تشاو فنغ لم يعرف مدى قوة سهام ذبح الإله ، و لكن على أقل تقدير ، كان واثق من أنه لا يمكن إستخدام كامل قوتها في الوقت الحالي . و فضلا عن ذلك ، كانت سهام ذبح الإله أيضا مواد لمرة واحدة و قيل أنها قادرة على ذبح الآلهة .
و بطبيعة الحال ، لم يكن كما لو أنه لم يجري محو مجموعة كاملة من قبل . و مع ذلك ، إذا كانت مجموعة من عشيرة المقدس عشرة آلاف ماتوا جميعا في بعد الوهم الإلهي ، ثم ستكون الضغوط و الشكوك الموجهة على تشاو فنغ ستكون كبيرة جدا .
تحت السلاحين الإلهيين المتدنيين كان عسل المئة جوهر المقدس و غيره من الكنوز منقطعة النظير ، بما في ذلك مواد الصياغة التى كان قد حصل عليها في بناء الصقل . على أقل تقدير ، فإنها يمكن أن تستخدم لصياغة الأسلحة السماء المقدسة و حتى الأسلحة المواريث المقدسة التي كانت فقط أقل من الأسلحة الإلهية دون المستوى المطلوب . بل ربما وصلت بعض المواد الأكثر قيمة إلى المستوى الإلهى .
ونغ ~ ~ ونغ ونغ ~
على الرغم من أنها كانت قيمة ، فإنها لم تكن مفيدة جدا لتشاو فنغ الآن . و مع ذلك ، قد تكون في متناول اليدين في المستقبل .
و كان يقول أنه لا يريد أن يؤذي هؤلاء الأعضاء الأبرياء من العشيرة . و كان تشاو فنغ مختلفا عن نان قونغ شنغ . راكم تشاو فنغ قوته ببطء ، لذلك بقيت شخصيته دون تغيير . و كان يكره قتل الأبرياء من دون سبب . و مع ذلك ، كان قد خرج لتوه من بعد الوهم الإلهي و قمع قوته ، بحيث لم يستطيع السيطرة على قوته أيضا .
بعد ذلك جائت لوتس ماء السماء الخضراء و جذور لوتس جسد اليشم الجليدي الروحي و العظام الذهبية و حجر قمع الروح .
” إنتظر ، لا تقولوا لي أن الجميع من عشيرة العشرة آلاف المقدسة قد قتلوا في بعد الوهم الإلهي ؟ كان لدى تشاو فنغ تعبيرا غريب .”
كانت لديه كمية هائلة من لوتس ماء السماء الخضراء و جذور لوتس جسد اليشم الجليدي الروحي . و كانت الكنوز على هذا المستوى جذابة للغاية حتى بالنسبة لملوك عالم إله الفراغ ، و كان تشاو فنغ حصل على مبلغ ضخم في قصر شيه يانغ .
نوعية و تأثير ذلك الخشب من رياح البرق هي بالفعل مقارنة لقوة ملوك عالم إله الفراغ …. لمع بريق في عيون الملك لو يون بينما كان يتفقد تشاو فنغ في ضوء جديد – لا كشاب ، و لكن كشخص على نفس مستواه .
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
في بعد الوهم الإلهي ، قوة هذه الضربة قد تم قمعها و لن تكون تقريبا بهذا الترويع . و علاوة على ذلك ، قبل أن يدخل تشاو فنغ بعد الوهم الإلهي ، كان لديه جسم البرق المقدس فقط في المراحل الأولى من المستوى الرابع . كان الفرق بين الماضي و الحاضر مثل السماء و الأرض .
إذا لم يكن لحقيقة أن تشاو فنغ كان لديه العالم المكاني الضبابي ، فإنه لن يكون قادرا على أخذ كل هذه الموارد معه .
لحسن الحظ ، هذا لم يحدث . في لحظة معينة :
و هكذا مر الوقت ببطء ، و كان عقل تشاو فنغ مغمورا في العالم الصغير للعالم المكاني الضبابي . و كان لهذا العالم الصغير الأنهار و الجبال الخاصة به ، و كان هناك حتى كائنات حية في الداخل . و كان ذو درجة أعلى من العوالم الصغيرة لدى الأباطرة .
قوة هذه الركلة يبدو أنها إحتوت على الآلاف و الآلاف من الكيلوغرامات من القوة ، و يبدو مثل أنها يمكن أن تهز السماوات .
و بطبيعة الحال ، وضعت جميع كبار الكنوز التي كان قد حصل عليها في بعد الوهم الإلهي في بعد فردي منفصل من العالم المكاني الضبابي . و كان لدى بعد التخزين هذا دفاع قوى و كان أكثر إستقرارا ، الأمر الذي جعل من الصعب إتلافه و تآكله .
بدأ جبل قريب فى التزعزع قليلا ، و يمكن سماع العديد من الانفجارات .
ونغ ~ ~ ونغ ونغ ~
شعر الملك لو يون بالبرد كما أنه خسر التركيز . على الرغم من أن الواقع كان أمامه ، كان الملك لو يون يشتبه عينيه .
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
“همف ، إذا حدث أي شيء لتلميذى في بعد الوهم الإلهي ، عليك أن تكون المسئول!” و بدا صوت مدوى في روح تشاو فنغ .
كان السبب في بقاء تشاو فنغ بعض النحل العادي هو أن لديهم إمكانات ويمكن أن تثار في العالم الصغير . نحل الخمسة سموم مميزة بحاجة إلى حبوب اللقاح و الرحيق لتصبح أقوى ، و كان تشاو فنغ لديه جبال من النباتات و الزهور الغريبة التي حصل عليها من بعد الوهم الإلهي . النباتات التى لم يكن في حاجة لها يمكن أن تستخدم من قبل نحل الخمسة سموم مميزة . إعتقد تشاو فنغ أن هذا النحل يمكن أن يصبحوا جميعا النحل النخبة في وقت قريب جدا ، و بعض النحل النخبة سيكون قادرا على أن يصبح الملوك النحل .
أثار تشاو فنغ رأسه و نظر إلى الملك درجة الذروة الكبير يين .
كان هدف تشاو فنغ من رفع هذه النحل حتى يتمكنوا من تهديد حتى القوى الثلاث نجوم .
“اااه … يرجى الإنتظار للحظة.”
سووو! سووو! سووو!
بعد ذلك جائت لوتس ماء السماء الخضراء و جذور لوتس جسد اليشم الجليدي الروحي و العظام الذهبية و حجر قمع الروح .
بينما ينظم تشاو فنغ موارده ، ظهر صوت تحليق بشكل مستمر .
تعاون تشاو فنغ سمح للملك لو يون بإخراج نفسا طويل ، و وجد الأعضاء الآخرين من العشيرة أن تشاو فنغ لم يكون غير معقول . على العكس من ذلك ، كان عاديا جدا .
بعد ساعة ، وصل المزيد من الملوك بالقرب من المنصة السوداء . و كان واحد منهم شيخ مغطا بطاقة عظيمة . هالته تجاوزت الملوك الأخرين ؛ كان ملك درجة الذروة .
كان هدف تشاو فنغ من رفع هذه النحل حتى يتمكنوا من تهديد حتى القوى الثلاث نجوم .
“الشيخ يين!”
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
إستقبل الملوك الأخرين الشيخ يين مع الإحترام عندما رأوه . لم يكن هناك العديد من الملوك درجة الذروة في عشيرة العشرة آلاف المقدسة ، و لكن كان الشيخ يين واحدا منهم .
“أنت … كيف يكون هذا ممكنا !؟”
“الشيخ يين، لقد وصلت في الوقت المناسب …”. تمكن الكبير وو المصاب من التحليق أمام الشيخ يين .
“الشيخ يين، لقد وصلت في الوقت المناسب …”. تمكن الكبير وو المصاب من التحليق أمام الشيخ يين .
“الشيخ وو ، ماذا حدث لك؟” كان الكبير يين مندهشا .
“تمكن من إصابة الكبير وو بقوة مع قوته الجسدية البحتة وحدها …”.
“الأمر كله خطأ السارق ، بعد الحصول على ثروة في بعد الوهم الإلهي ، فإنه لم يضعنا نحن الملوك القدامى في عينيه …”. و بالغ الكبير وو فى ما حدث .
أثار تشاو فنغ رأسه و نظر إلى الملك درجة الذروة الكبير يين .
“حدث مثل هذا الشيء؟” بسماع هذا ، أصبح تعبير الكبير يين قاتما و هو ينظر في الشاب ذو الشعر الأرجواني على المنصة السوداء .
كان وجه الكبير وو أبيض . و شعر كما لو قد تحطمت عظامه ، و أنه لا يستطيع حتى التسلق .
جلس الشاب ذو الشعر الأرجواني فقط هناك . وصول كل هؤلاء الملوك لم يجعل تعبيره يتغير على الإطلاق . و من شأن أي ملك عالم إله الفراغ من قوى نجمتين أو ثلاث نجوم ألا يشعر بالسعادة إذا رأوا ذلك .
و هكذا مر الوقت ببطء ، و كان عقل تشاو فنغ مغمورا في العالم الصغير للعالم المكاني الضبابي . و كان لهذا العالم الصغير الأنهار و الجبال الخاصة به ، و كان هناك حتى كائنات حية في الداخل . و كان ذو درجة أعلى من العوالم الصغيرة لدى الأباطرة .
“الشيخ يين ، التلميذ الخاص بك هو أيضا في بعد الوهم الإلهي و لم يخرج بعد ” و واصل الشيخ وو .
لحسن الحظ ، هذا لم يحدث . في لحظة معينة :
و كان ملوك عالم إله الفراغ قلقين على تلاميذهم و جائوا لمعرفة الوضع داخل بعد الوهم الإلهي ، و لكن كان تشاو فنغ الوحيد الذي كان قد عاد حتى الآن .
عادة ، فإن مثل هذا الشيء لن يحدث إلا إذا كان الجميع إلتقوا ثعبان تنين الدمار الأسود .
“همف ، إذا حدث أي شيء لتلميذى في بعد الوهم الإلهي ، عليك أن تكون المسئول!” و بدا صوت مدوى في روح تشاو فنغ .
كان هدف تشاو فنغ من رفع هذه النحل حتى يتمكنوا من تهديد حتى القوى الثلاث نجوم .
أثار تشاو فنغ رأسه و نظر إلى الملك درجة الذروة الكبير يين .
في الواقع ، كان الملك لو يون يفكر كثيرا . إذا كان الشيخ وو فقط تحدث مع تشاو فنغ بلهجة مهذبة ، لن يفعل تشاو فنغ أي شيء . إذا كانوا في طريقهم للإعتداء عليه ، لماذا يقف تشاو فنغ هناك و ينتظر وفاته؟
في هذه اللحظة ، عرفت القيادة المتوسطة العليا من العشيرة أن تشاو فنغ قد غادر المجموعة و وجد ثروة كبيرة في حين كان يعمل بمفرده . كان بعض الناس يشتبهون أن تشاو فنغ قد قتل الآخرين من أجل أن يأخذ كل شيء لنفسه ، و لكن لن يؤدي ذالك إلا إلى كشف الحقيقة في حين يعود جميع الآخرين .
تسببت إجراءات تشاو فنغ فة جعل العديد من الناظرين عليه خائفين و متفاجأين . بعض الأعضاء المصابين من العشيرة حتى لم يعرفوا ما حدث .
لم تظهر النخب من عشيرة العشرة آلاف المقدسة حتى بعد أربع ساعات .
“هل يمكنني الذهاب الأن؟” و أراد تشاو فنغ مغادرة المنصة .
” إنتظر ، لا تقولوا لي أن الجميع من عشيرة العشرة آلاف المقدسة قد قتلوا في بعد الوهم الإلهي ؟ كان لدى تشاو فنغ تعبيرا غريب .”
على منصة سوداء ، جلس تشاو فنغ فى الأسفل و بدأ فى تنظيم ما كان قد تلقاه في بعد الوهم الإلهي بينما كان ينتظر . و كان قد حصل على الكثير من الموارد ، و أي واحد منهم سوف يكون نادرا في منطقة القارة .
عادة ، فإن مثل هذا الشيء لن يحدث إلا إذا كان الجميع إلتقوا ثعبان تنين الدمار الأسود .
“الشيخ يين، لقد وصلت في الوقت المناسب …”. تمكن الكبير وو المصاب من التحليق أمام الشيخ يين .
و بطبيعة الحال ، لم يكن كما لو أنه لم يجري محو مجموعة كاملة من قبل . و مع ذلك ، إذا كانت مجموعة من عشيرة المقدس عشرة آلاف ماتوا جميعا في بعد الوهم الإلهي ، ثم ستكون الضغوط و الشكوك الموجهة على تشاو فنغ ستكون كبيرة جدا .
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
لحسن الحظ ، هذا لم يحدث . في لحظة معينة :
و رأى الأعضاء الذين يلتئمون أن حالة وجودهم قد زادت قليلا . إمتلأت النظرات نحو تشاو فنغ مع الخوف و الإحترام . بعد كل شيء، كان تشاو فنغ لم يضرهم عمدا .
شوى! شوى! شوى!
“هل يمكنني الذهاب الأن؟” و أراد تشاو فنغ مغادرة المنصة .
بدأت الشخصيات المألوفة لتظهر واحدة تلو الأخرى كما بكى أفراد من العشيرة .
“الأمر كله خطأ السارق ، بعد الحصول على ثروة في بعد الوهم الإلهي ، فإنه لم يضعنا نحن الملوك القدامى في عينيه …”. و بالغ الكبير وو فى ما حدث .
ترجمة : إبراهيم
بدأ دم بعض التلاميذ يغلي و كانوا في حالة ذهول .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
