- الفصل صفر
0 – الفصل صفر.
“كلب الصيد كيم وو-جين، أنا بحاجة إلى قوتك”
كنت سأتبعه لإنهاء هذه اللعبة اللعينة، كنت على استعداد للمخاطرة بحياتي من أجل تغيير هذا العالم.
لقد كانت استجابة لا لَبس فيها.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
وهذا هو السبب.
احتقرت العالم.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
في اللحظة التي يتذكر فيها وجوه أصدقائه الأعزاء، تغيرت تعبيرات عينيه.
بعد ولادتي مباشرة، تم التخلي عني في كيس قمامة.
“حسنًا، كان من المفترض أن أنهيك بعد أن تعاونت مع ملك الموتى الأحياء، أليس من السخرية؟ أعني أن لقبك هو “كلب الصيد”.
لم يكن لدي أي سبب للاعتزاز بالعالم، فقد عوملت كوحش ضال طوال حياتي.
كرهت العالم لأنه جعلني واحدًا منهم.
في مثل هذا الرد، صرَّ كيم وو-جين على أسنانه
لقد شعرت بالاشمئزاز من حقيقة أنني صنفت على أنني إنسان، مجموع مع هؤلاء المتخيلين الذين يرتدون أقنعة بشرية، لكن أعماهم جشعهم وطموحتهم.
بعد ولادتي مباشرة، تم التخلي عني في كيس قمامة.
لقد كان مختلفا.
هذا هو سبب عدم ثقتي بالبشر.
من تصرفات لي سي-جون وحدها، من البداية إلى النهاية، شعر بالخيانة الفظيعة
لكنك تخلصت منهم لأنهم كانوا في الطريق؟.
مهما ما كان عليّ القيام به، فقد فعلته بمفردي.
هذا هو سبب عدم ثقتي بالبشر.
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
في الأول من كانون الثاني (يناير) 2020، تحول العالم إلى شيء كاللعبة.
بدأت الأبراج المحصنة والوحوش في الظهور، وكذلك فعل اللاعبون الذين لديهم القدرة على إيقافهم.
لم يكن هناك أي شعور سخيف بأي نوع من السعادة أو الفرح.
لقد بدأ تغيير غير مسبوق في تاريخ البشرية.
في مثل هذا الرد، صرَّ كيم وو-جين على أسنانه
لكن من وجهة نظري، لم يتغير العالم كثيرًا.
لأن القوي ما زال يستغل الضعيف، حقيقة أن الأشخاص الذين لديهم كل شيء، يؤخذنه من أولئك الذين لا يملكون شيئًا، لم تتغير.
استخدم اللاعبون الوحش التي أرعبت العالم و تهديد الأبراج المحصنة، كمجرد فرصة لتحقيق طموحاتهم.
“لماذا تهتم به حتى عند موتك بكل الأحوال؟”.
في هذا العالم، لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به.
لكن شخص واحد فقط.
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
شخص واحد فقط بدا مختلفًا عن البقية.
شخص واحد فقط بدا مختلفًا عن البقية.
“سأقتل الزعيم الأخير لهذه اللعبة وأضع حدا لكل شيء”.
لكن من وجهة نظري، لم يتغير العالم كثيرًا.
لي سي-جون.
مهما ما كان عليّ القيام به، فقد فعلته بمفردي.
واحد من أول سبعة لاعبين تم أختيارهم، وواحد من القلائل الذين اختارهم النور المقدس، كما أنه كان رجلاً يحمل لقب اللاعب الأعلى مستوى، منذ أن شارك في طقوس النور المقدس.
في الأول من كانون الثاني (يناير) 2020، تحول العالم إلى شيء كاللعبة.
بالإضافة إلى ذلك، كان صمت لي سي-جون أيضًا دليلًا لا يمكن دحضه.
لقد كان مختلفا.
لقد ضحى عدد لا يحصى من الرجال بحياتهم من أجل أن يكون لي سي-جون هنا الآن.
“لذلك، سيكون هو من ينقذ العالم”.
مهما ما كان عليّ القيام به، فقد فعلته بمفردي.
بينما تعامل جميع اللاعبين الآخرين مع العالم الجديد الشبيه باللعبة كفرصة لإرضاء طموحاتهم وجشعهم ؛ كان لي سي-جون هو الوحيد الذي أنكر ذلك وكرس نفسه لإنقاذ العالم.
لقد اصطاد الوحوش حتى لو لم تجلب له أي فائدة، قضى على الأبراج المحصنة الخطرة التي تجنبها الآخرون، كما حكم على اللاعبين والنقابات الذين تحدوا القانون.
“لذلك، سيكون هو من ينقذ العالم”.
بعبارة أخرى، لإنقاذ العالم، حارب العالم نفسه.
هو كان الاول.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أقابل فيها مثل هذا الشخص، شخص شعرت أنه يمكنني الوثوق به ومتابعته بكل إخلاص في هذا العالم الغريب.
وهذا هو السبب.
واحد من أول سبعة لاعبين تم أختيارهم، وواحد من القلائل الذين اختارهم النور المقدس، كما أنه كان رجلاً يحمل لقب اللاعب الأعلى مستوى، منذ أن شارك في طقوس النور المقدس.
“كلب الصيد كيم وو-جين، أنا بحاجة إلى قوتك”
كانت غريزته الأساسية هي العيش، تمنى بشدة أن يعيش ويستمع إلى شرح لي سي-جون.
عندما مد لي سي-جون يده لي، لم أتردد ولو للحظة قبل قبولها.
استمتعوا.
“بعد كل شيء، لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن للمرء أن الوثوق به حقًا”.
كنت سأتبعه لإنهاء هذه اللعبة اللعينة، كنت على استعداد للمخاطرة بحياتي من أجل تغيير هذا العالم.
لذا، فإن صوت لي سي-جون، الذي لم يتداخل مع إشعارات النظام، أخترق أذان كيم وو-جين مباشرة.
“إذا انتهت اللعبة واختفى نظام اللعبة، فستختفي القوى والعناصر التي حصلنا عليها، إلى جانب كل الأبراج المحصنة والوحوش، وسيختفي أيضًا سبب إطاعة الناس لكل كلماتنا”.
كانت الحياة كصديق لمنقذ سيخلص العالم يومًا ما، شاقة بشكل لا يضاهى مقارنة بأسلوب حياة خالٍ من الهموم.
في هذا العالم، لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به.
لم يرغب اللاعبون ذوو المصالح الخاصة في إنهاء هذه اللعبة، لذلك كلما اقتربت نقابة (الخلاص) من التغلب على اللعبة، اندفعت أصوات العالم تجاههم لتصبح أعلى و أكثر صخباً.
“سيدي، الشيء الوحيد المتبقي الآن هو المعركة النهائية”.
“ماذا تقصد!…”.
مع ذلك، لم أفكر أبدًا في الاستسلام، ولا حتى لمرة.
“لذلك، سيكون هو من ينقذ العالم”.
سننقذ العالم، كنت أؤمن بأن المخاطرة بحياتي من أجل زملائي، الذين وحدتهم تلك القضية النبيلة لم تكن أبدًا مضيعة.
(صورة للسيف http://typemoon.wikia.com/wiki/Balmung)
“أجب” توسل كيم وو-جين.
اعتقدت أنه طالما كنت معهم، يمكنني تغيير هذا العالم القبيح.
“سيدي، الشيء الوحيد المتبقي الآن هو المعركة النهائية”.
“سم الألف ثعبان؟”.
في الأول من كانون الثاني (يناير) 2020، تحول العالم إلى شيء كاللعبة.
“المعركة النهائية؟… غير موجودة”.
“ماذا؟…، مالذي تعنيه؟”.
“لم أفكر مطلقًا في إنهاء هذه اللعبة”.
“ماذا تقصد!…”.
كنت متيقناً أنني لا أسمع بشكل صحيح.
مع ذلك، لم يقل لي سي-جون كلمة واحدة.
“يجب أن تكون هناك ذئاب حتى تكون الخراف مطيعة”.
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
تقيؤ!
قابل (بالمونج)، حتى حراشف التنين ثُقبت كورقة بالية من قبله.
تقيؤ!
في اللحظة التي اخترق فيها (بالمونج) صدره، سمع كيم وو-جين إشعارات النظام.
(صورة للسيف http://typemoon.wikia.com/wiki/Balmung)
مهما ما كان عليّ القيام به، فقد فعلته بمفردي.
[أنت تحت تأثير لعنة بالمونج]
كان هذا شيئًا لا يمكن للمرء تحليله أو فهمه بعقلانية.
بدلاً من لي سي-جون الصامت، التفسير الذي جاء من بارك شين-هاي أثبت أن كل شيء كان صحيحًا.
[يتم تقليل جميع المقاومات بنسبة 90٪]
[تم تخفيض جميع إحصائيات الدفاع بنسبة 90٪]
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
[تقل آثار الشفاء بنسبة 90٪]
“منذ البداية، كانت خطتنا هي إنشاء إمبراطورية قادرة على السيطرة على العالم، و من أجل تحقيق ذلك، كُنا بحاجة إلى التخلص من المنافسين، ولعب دور الأبطال لتمييز أنفسنا عنهم”.
بينما تعامل جميع اللاعبين الآخرين مع العالم الجديد الشبيه باللعبة كفرصة لإرضاء طموحاتهم وجشعهم ؛ كان لي سي-جون هو الوحيد الذي أنكر ذلك وكرس نفسه لإنقاذ العالم.
“صيد التنين، الطيهوج(ملك الطيور)، ملك السم القاتل، وحتى ملك الموتى الأحياء، في الواقع كنا نتداول مع ملك الموتى الأحياء في البداية، لأنني كنت سأضطر إلى المخاطرة بحياتي إذا حاولت قتله، لكن التفكير في أن (كلب الصيد) سيقتل مثل هذا الوحش كان ذلك غير متوقع تمامًا”.
“لقد قمت بعمل جيد كيم وو-جين، بدونك لم نكن لنتمكن من الوصول إلى هذا الحد”.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
ما سمعته كان صوت لي سي-جون.
لم يكن يريد أن يسمعها من شخص آخر، ولكن مباشرة من خلال فم لي سي-جون وحده.
حقيقة أنه لم يقل كلمة واحدة، بفمه اللعين، في مثل هذا الموقف جعله يبدو وكأنه لا شيء سوى جبان ملعون.
“التفكير في أن تأثير السم لم يتجلى إلا بعد طعن (بالمونج) ؛ تم الاعتناء بالآخرين بسهولة من خلال قوة سم الأفعى وحدها”.
لذا، فإن صوت لي سي-جون، الذي لم يتداخل مع إشعارات النظام، أخترق أذان كيم وو-جين مباشرة.
“ماذا تعني؟”.
لم يكن لدي أي سبب للاعتزاز بالعالم، فقد عوملت كوحش ضال طوال حياتي.
ومع هذا، لم يستطع كيم وو-جين فهم كلمة واحدة قادمة من فم لي سي-جون.
“ماذا تقصد!…”.
“ما… ماذا تعني أنك لم تفكر مطلقًا في إنهاء هذه اللعبة من البداية؟”.
“ماذا يعني؟”.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
سؤال كيم وو-جين لم تتم الإجابة عليه من قبل لي سي-جون ولكن من قبل شخص مختلف.
جلد قرمزي كما لو صُقل من ألسنة اللهب المتوهجة، صُنع رداء للجمال الساحر الذي وقف خلف لي سي-جون، و التي نظرت باحتقار إلى كيم وو-جين، الذي كان راكعاً أمامها، ثم تحدثت.
شخص واحد فقط بدا مختلفًا عن البقية.
ومع هذا، لم يستطع كيم وو-جين فهم كلمة واحدة قادمة من فم لي سي-جون.
“إذا انتهت اللعبة واختفى نظام اللعبة، فستختفي القوى والعناصر التي حصلنا عليها، إلى جانب كل الأبراج المحصنة والوحوش، وسيختفي أيضًا سبب إطاعة الناس لكل كلماتنا”.
بارك شين-هاي.
“أريد أن أسمع شرحًا أكثر تفصيلاً…”
وريثة مجموعة (هانسونغ) أكبر مجموعة في كوريا، والتي كانت أكبر مستثمر مالي لـ لي سي-جون في أيامه الأولى في تأسيس نقابة (الخلاص).
قابل (بالمونج)، حتى حراشف التنين ثُقبت كورقة بالية من قبله.
لم يرغب اللاعبون ذوو المصالح الخاصة في إنهاء هذه اللعبة، لذلك كلما اقتربت نقابة (الخلاص) من التغلب على اللعبة، اندفعت أصوات العالم تجاههم لتصبح أعلى و أكثر صخباً.
لي سي-جون.
“إذا أنهينا اللعبة، فكيف يمكننا أن نحكم العالم؟”.
نظر كيم وو-جين بجدية نحو لي سي-جون بعد سماع كلماتها.
“اخرسي، أنا أتحدث مع لي سي-جون”.
مع ذلك، لم يقل لي سي-جون كلمة واحدة.
لقد كانت استجابة لا لَبس فيها.
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
في مثل هذا الرد، صرَّ كيم وو-جين على أسنانه
واحد من أول سبعة لاعبين تم أختيارهم، وواحد من القلائل الذين اختارهم النور المقدس، كما أنه كان رجلاً يحمل لقب اللاعب الأعلى مستوى، منذ أن شارك في طقوس النور المقدس.
‘أنا بحاجة لإخراج السيف أولاً، لا أستطيع أن أفعل أي شيء بينما لا يزال (بالمونج) يطعنني’
لكنك تخلصت منهم لأنهم كانوا في الطريق؟.
كانت غريزته الأساسية هي العيش، تمنى بشدة أن يعيش ويستمع إلى شرح لي سي-جون.
بارك شين-هاي قالت كل شيء بدلاً من لي سي-جون
“التفكير في أن تأثير السم لم يتجلى إلا بعد طعن (بالمونج) ؛ تم الاعتناء بالآخرين بسهولة من خلال قوة سم الأفعى وحدها”.
“أريد أن أسمع شرحًا أكثر تفصيلاً…”
لقد كانت استجابة لا لَبس فيها.
لقد اصطاد الوحوش حتى لو لم تجلب له أي فائدة، قضى على الأبراج المحصنة الخطرة التي تجنبها الآخرون، كما حكم على اللاعبين والنقابات الذين تحدوا القانون.
لم يكن يريد أن يسمعها من شخص آخر، ولكن مباشرة من خلال فم لي سي-جون وحده.
لم يكن هناك أي شعور سخيف بأي نوع من السعادة أو الفرح.
[ينتشر سم الأفعى في جميع أنحاء جسمك]
كان من الصعب للغاية قمع هذا الشعور الفوضوي الذي كان يفوق الوصف.
بدأت الأبراج المحصنة والوحوش في الظهور، وكذلك فعل اللاعبون الذين لديهم القدرة على إيقافهم.
في تلك اللحظة، رن إشعار جديد للنظام في أذن كيم وو-جين.
“بوخههت…”.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أقابل فيها مثل هذا الشخص، شخص شعرت أنه يمكنني الوثوق به ومتابعته بكل إخلاص في هذا العالم الغريب.
كان من الصعب للغاية قمع هذا الشعور الفوضوي الذي كان يفوق الوصف.
في الوقت نفسه، ألقى كيم وو-جين الدم من فمه.
في 7 مارس 2023، كانت قصة مستقبله. واحد يستطيع تذكره بعد أن أفاق من سباته.
“يجب أن تكون هناك ذئاب حتى تكون الخراف مطيعة”.
تشيييي!.
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
“سم الألف ثعبان؟”.
هذه نهاية قصة كيم وو-جين.
بدأت عيناه تنبعثان بهالة قوية من نية القتل والاستياء.
الشخص الذي تحدث إلى كيم وو-جين البائس مرة أخرى لم يكن سوى بارك شين-هاي.
“كما هو متوقع، كم أنت مثير للإعجاب”.
في اللحظة التي يتذكر فيها وجوه أصدقائه الأعزاء، تغيرت تعبيرات عينيه.
الشخص الذي تحدث إلى كيم وو-جين البائس مرة أخرى لم يكن سوى بارك شين-هاي.
“إذا انتهت اللعبة واختفى نظام اللعبة، فستختفي القوى والعناصر التي حصلنا عليها، إلى جانب كل الأبراج المحصنة والوحوش، وسيختفي أيضًا سبب إطاعة الناس لكل كلماتنا”.
كان من الواضح أيضًا ما كان على كيم وو-جين فعله.
لقد كان مختلفا.
“التفكير في أن تأثير السم لم يتجلى إلا بعد طعن (بالمونج) ؛ تم الاعتناء بالآخرين بسهولة من خلال قوة سم الأفعى وحدها”.
“آخرون…؟”.
“آخرون…؟”.
لم يكن يريد أن يسمعها من شخص آخر، ولكن مباشرة من خلال فم لي سي-جون وحده.
بسم الله الرحمان الرحيم,
كرهت العالم لأنه جعلني واحدًا منهم.
في تلك اللحظة، ظهرت وجوه مختلفة داخل عقل كيم وو-جين.
[تم تخفيض جميع إحصائيات الدفاع بنسبة 90٪]
“لا تخبرني…”.
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
بدأت الأبراج المحصنة والوحوش في الظهور، وكذلك فعل اللاعبون الذين لديهم القدرة على إيقافهم.
واحد من أول سبعة لاعبين تم أختيارهم، وواحد من القلائل الذين اختارهم النور المقدس، كما أنه كان رجلاً يحمل لقب اللاعب الأعلى مستوى، منذ أن شارك في طقوس النور المقدس.
الأصدقاء الذين تخلوا عن كل شيء، حتى حياتهم من أجل الإنسانية ؛ والأشخاص الذين ضحوا بأرواحهم بكل سرور، من أجل هؤلاء الرفاق.
[أنت تحت تأثير لعنة بالمونج]
في اللحظة التي يتذكر فيها وجوه أصدقائه الأعزاء، تغيرت تعبيرات عينيه.
في اللحظة التي يتذكر فيها وجوه أصدقائه الأعزاء، تغيرت تعبيرات عينيه.
بدأت عيناه تنبعثان بهالة قوية من نية القتل والاستياء.
“أخيرًا، جميع الاستعدادات قد اكتملت”.
كان هذا دليل القبول.
سؤال كيم وو-جين لم تتم الإجابة عليه من قبل لي سي-جون ولكن من قبل شخص مختلف.
كان هذا دليلًا على أن كيم وو-جين فهم أخيرًا حقيقة هذا الموقف وقبله.
“حسنًا، كان من المفترض أن أنهيك بعد أن تعاونت مع ملك الموتى الأحياء، أليس من السخرية؟ أعني أن لقبك هو “كلب الصيد”.
كان من الصعب للغاية قمع هذا الشعور الفوضوي الذي كان يفوق الوصف.
“لي سي-جون، لذا فمنذ البداية لم تفكر أبدًا في أن تصبح البطل أو تنقذ العالم”.
بالإضافة إلى ذلك، كان صمت لي سي-جون أيضًا دليلًا لا يمكن دحضه.
لم يكن لدي أي سبب للاعتزاز بالعالم، فقد عوملت كوحش ضال طوال حياتي.
تحدثت بارك شين-هاي : “نعم أنت على حق، كانت هذه خطتنا منذ البداية، إذا لم يكن لهذا السبب فهل تعتقد حقًا أن مجموعة (هانسونغ) ستخاطر بكل شيء لدعم نقابة (الخلاص)؟”.
هذه نهاية قصة كيم وو-جين.
بدلاً من لي سي-جون الصامت، التفسير الذي جاء من بارك شين-هاي أثبت أن كل شيء كان صحيحًا.
“لم أفكر مطلقًا في إنهاء هذه اللعبة”.
لي سي-جون، الذي وقف أمامه لم يكن بطلاً.
لأن القوي ما زال يستغل الضعيف، حقيقة أن الأشخاص الذين لديهم كل شيء، يؤخذنه من أولئك الذين لا يملكون شيئًا، لم تتغير.
“منذ البداية، كانت خطتنا هي إنشاء إمبراطورية قادرة على السيطرة على العالم، و من أجل تحقيق ذلك، كُنا بحاجة إلى التخلص من المنافسين، ولعب دور الأبطال لتمييز أنفسنا عنهم”.
“لذلك، سيكون هو من ينقذ العالم”.
الشرير في قناع البطل.
“منذ البداية، كانت خطتنا هي إنشاء إمبراطورية قادرة على السيطرة على العالم، و من أجل تحقيق ذلك، كُنا بحاجة إلى التخلص من المنافسين، ولعب دور الأبطال لتمييز أنفسنا عنهم”.
لقد كان رجلاً غير مخلص لم يكن حتى يقول الحقيقة مستخدماً فمه.
لقد كان رجلاً غير مخلص لم يكن حتى يقول الحقيقة مستخدماً فمه.
بغض النظر عن كل شيء عزيز عليهم، فإن تصميمهم اللامحدود وعزمهم الذي لا يتزعزع لإنقاذ العالم هو الشيء الوحيد الذي دفعهم إلى الأمام.
“أخيرًا، جميع الاستعدادات قد اكتملت”.
وريثة مجموعة (هانسونغ) أكبر مجموعة في كوريا، والتي كانت أكبر مستثمر مالي لـ لي سي-جون في أيامه الأولى في تأسيس نقابة (الخلاص).
بارك شين-هاي قالت كل شيء بدلاً من لي سي-جون
كان وضع كيم وو-جين واضحا.
“صيد التنين، الطيهوج(ملك الطيور)، ملك السم القاتل، وحتى ملك الموتى الأحياء، في الواقع كنا نتداول مع ملك الموتى الأحياء في البداية، لأنني كنت سأضطر إلى المخاطرة بحياتي إذا حاولت قتله، لكن التفكير في أن (كلب الصيد) سيقتل مثل هذا الوحش كان ذلك غير متوقع تمامًا”.
لم يكن يريد أن يسمعها من شخص آخر، ولكن مباشرة من خلال فم لي سي-جون وحده.
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
لي سي-جون. كرست حياتي له، وأعتقد أنني لم أستطع حتى سماع سبب خيانته منه بشكل مباشر، ولكن من خلال بارك شين-هاي.
“حسنًا، كان من المفترض أن أنهيك بعد أن تعاونت مع ملك الموتى الأحياء، أليس من السخرية؟ أعني أن لقبك هو “كلب الصيد”.
كان من الصعب للغاية قمع هذا الشعور الفوضوي الذي كان يفوق الوصف.
في تلك اللحظة، رن إشعار جديد للنظام في أذن كيم وو-جين.
“اذا كيف تشعر؟”.
كان من الصعب للغاية قمع هذا الشعور الفوضوي الذي كان يفوق الوصف.
لم يكن هناك أي شعور سخيف بأي نوع من السعادة أو الفرح.
بدأت الأبراج المحصنة والوحوش في الظهور، وكذلك فعل اللاعبون الذين لديهم القدرة على إيقافهم.
جلد قرمزي كما لو صُقل من ألسنة اللهب المتوهجة، صُنع رداء للجمال الساحر الذي وقف خلف لي سي-جون، و التي نظرت باحتقار إلى كيم وو-جين، الذي كان راكعاً أمامها، ثم تحدثت.
لذا، فإن صوت لي سي-جون، الذي لم يتداخل مع إشعارات النظام، أخترق أذان كيم وو-جين مباشرة.
“لا يستطيع حتى طرح عذر واحد؟”.
“ماذا يعني؟”.
الأصدقاء الذين تخلوا عن كل شيء، حتى حياتهم من أجل الإنسانية ؛ والأشخاص الذين ضحوا بأرواحهم بكل سرور، من أجل هؤلاء الرفاق.
من تصرفات لي سي-جون وحدها، من البداية إلى النهاية، شعر بالخيانة الفظيعة
بينما تعامل جميع اللاعبين الآخرين مع العالم الجديد الشبيه باللعبة كفرصة لإرضاء طموحاتهم وجشعهم ؛ كان لي سي-جون هو الوحيد الذي أنكر ذلك وكرس نفسه لإنقاذ العالم.
حقيقة أنه لم يقل كلمة واحدة، بفمه اللعين، في مثل هذا الموقف جعله يبدو وكأنه لا شيء سوى جبان ملعون.
في مواجهة هذا الواقع، غمره الغضب.
“لقد قتلت حتى أولئك الذين وثقوا بك في حياتهم اللعينة؟”.
بالإضافة إلى ذلك، كان صمت لي سي-جون أيضًا دليلًا لا يمكن دحضه.
لقد ضحى عدد لا يحصى من الرجال بحياتهم من أجل أن يكون لي سي-جون هنا الآن.
بغض النظر عن كل شيء عزيز عليهم، فإن تصميمهم اللامحدود وعزمهم الذي لا يتزعزع لإنقاذ العالم هو الشيء الوحيد الذي دفعهم إلى الأمام.
لكنك تخلصت منهم لأنهم كانوا في الطريق؟.
لي سي-جون. كرست حياتي له، وأعتقد أنني لم أستطع حتى سماع سبب خيانته منه بشكل مباشر، ولكن من خلال بارك شين-هاي.
استخدم اللاعبون الوحش التي أرعبت العالم و تهديد الأبراج المحصنة، كمجرد فرصة لتحقيق طموحاتهم.
ولن تقول كلمة شرح باستخدام فمك اللعين؟.
بوهختفوت!!
وريثة مجموعة (هانسونغ) أكبر مجموعة في كوريا، والتي كانت أكبر مستثمر مالي لـ لي سي-جون في أيامه الأولى في تأسيس نقابة (الخلاص).
لقد كان رجلاً غير مخلص لم يكن حتى يقول الحقيقة مستخدماً فمه.
كان هذا شيئًا لا يمكن للمرء تحليله أو فهمه بعقلانية.
“لي سي-جون، إذا كان لديك أي شيء لتقوله، فقله بفمك”.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
“لماذا تهتم به حتى عند موتك بكل الأحوال؟”.
ما سمعته كان صوت لي سي-جون.
“ماذا تقصد!…”.
“اخرسي، أنا أتحدث مع لي سي-جون”.
مع هذا، لم يرد لي سي-جون، على الرغم من أنه تم سؤاله.
“أجب” توسل كيم وو-جين.
كان هذا دليلًا على أن كيم وو-جين فهم أخيرًا حقيقة هذا الموقف وقبله.
بدلاً من الرد، أدار لي سي-جون ظهره له.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
في تلك اللحظة، كان كل شيء واضحًا بالنسبة له.
بينما تعامل جميع اللاعبين الآخرين مع العالم الجديد الشبيه باللعبة كفرصة لإرضاء طموحاتهم وجشعهم ؛ كان لي سي-جون هو الوحيد الذي أنكر ذلك وكرس نفسه لإنقاذ العالم.
“بعد كل شيء، لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن للمرء أن الوثوق به حقًا”.
وهذا هو السبب.
[ينتشر سم الأفعى في جميع أنحاء جسمك]
لقد كرس حياته للبطل الذي كان يعتقد أنه مقدر لإنقاذ العالم مع هذا، لم يكن الأمر سوى كذبة، في النهاية خانه البطل.
فوق هذا، كما كان يعتقد دائمًا لا يوجد شخص في العالم يمكن للمرء أن يصدقه أو يثق به، مثل هذا الشخص غير موجود ابداً.
لقد شعرت بالاشمئزاز من حقيقة أنني صنفت على أنني إنسان، مجموع مع هؤلاء المتخيلين الذين يرتدون أقنعة بشرية، لكن أعماهم جشعهم وطموحتهم.
كان أملنا الوحيد.
“لذلك، سيكون هو من ينقذ العالم”.
كان وضع كيم وو-جين واضحا.
لذا، فإن صوت لي سي-جون، الذي لم يتداخل مع إشعارات النظام، أخترق أذان كيم وو-جين مباشرة.
كان من الواضح أيضًا ما كان على كيم وو-جين فعله.
لكنك تخلصت منهم لأنهم كانوا في الطريق؟.
مهما ما كان عليّ القيام به، فقد فعلته بمفردي.
“لقد قتلت الجميع وكل شيء، لأعاقة حلم إنهاء اللعبة، لذا إذا كنت ستقتلني، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح لأنني إذا نجوت، سأفعل كل ما بوسعي لإيقافكم أيها الأوغاد”.
جعل الخائن يدفع ثمن خيانته.
هو كان الاول.
بدلاً من الرد، أدار لي سي-جون ظهره له.
هذه نهاية قصة كيم وو-جين.
في 7 مارس 2023، كانت قصة مستقبله. واحد يستطيع تذكره بعد أن أفاق من سباته.
لقد كانت استجابة لا لَبس فيها.
لكنك تخلصت منهم لأنهم كانوا في الطريق؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
