الصعود إلى الشهرة
202- الصعود إلى الشهرة
بعد كل شيء ، كان من النادر جدًا أن يدخل شخص ما أعلى 1000 مرتبة في عام واحد. كانت هذه العبقرية غير العادية كافية لإثارة قلق الفصائل العظيمة المختلفة في المملكة الإلهية.
كان لي هونغ طموحًا للغاية. من خلال إنشاء رابطة هونغداو ، استقبل فقط الأشخاص الذين كانوا في معسكر البرية الإلهية لمدة تقل عن عام.
كان من غير المتوقع أن يكون لديهم يي يون في رادارهم.
نظرًا لكونه حدادًا على مدار الشهر الماضي ، فقد تحولت عضلات تشو كوي إلى اللون البرونزي بفعل الحرارة. جعله عرقه يبدو لامعًا.
كان رئيس الطهاة الذي قام بتشغيل مرجل تاي هي الثمين لوردًا بشريًا نادرًا ما كان يُرى ، ولكن كان لديه حب شديد للمأكولات الشهية.
“دعني أقدم نفسي. أنا آه جون. رئيس رابطة هونجداو لدينا مهتم جدًا بعد سماعه عن هذا الشاب. يريد أن يدعوه إلى الرابطة”.
بعد أن قام بأكثر من ألف ضربة في نفس واحد ، أخذ تشو كوي استراحة لتنظيم تنفسه.
توقف الناس الآخرون في الحداد أيضًا. استغرقوا هذا الوقت لمسح عرقهم وشرب بعض الماء ، أو أكل بقايا الوحوش.
“أوه؟ هذا الشاب يدعى يي يون؟” في هذا الوقت ، وقف حداد شاب آخر “هل تعرفونه يا رفاق؟”
بعد كل شيء ، كان صقل المعادن متعبًا للغاية.
“اللعنة ، لقد صقلت أخيرًا قطعة معدنية جيدة.”
نظر تشو كوي إلى المعدن الأحمر الساخن على السندان بفرح.
كان مرجل تاي هي الثمين كنز اللورد البشري الثمين.
“ها ، الأخ كوي ، أنت تتحسن في استخدام مهارة مطرقة الإعصار!”
قال أحد أعضاء جيش شوانوو بعناد.
قال أحد أعضاء جيش شوانوو ضاحكًا.
“أظن ذلك.”
إضافة الشهر السابق ، كان لي هونغ في معسكر البرية الإلهية لمدة 13 شهرًا. جعله الترتيب 1030 مرعبًا!
هز تشو كوي رأسه. كانت مهارة مطرقة الإعصار هذه مهارة مطرقة قدمها الحداد مجانًا. لم يكن لديها أي قوة هجومية ، لكن استخدامها على المعدن سيسمح للمتدرب بالتحكم التام في كل شبر من جسده ، مما يمنحه أفضل تأثير للتدريب.
على الرغم من أن مهارة المطرقة هذه كانت مجانية ، إلا أن تشو كوي كان يعلم أنه إذا قام بتدريبها بالكامل ، فسيكون ذلك مرعبًا للغاية.
منذ اليوم الرابع ، تمكن تشو كوي أخيرًا من إتقان مهارة مطرقة الإعصار إلى حد ما ، وذهب دخله اليومي إلى أكثر من 30 رونية حراشف تنين. بعد ذلك ، تراوح دخله حول 40-50.
منذ 18000 سنة ، كان هناك رجل استخدم مهارة إعصار المطرقة لتحطيم الرقم القياسي لوظيفة الحدادة.
“حسنًا … إنه يقطف النباتات في النهار. يجب أن يعود إلى المنزل في الليل. أعرف أين يقيم … ”
في غضون ستين يومًا ، كان قد صاغ جميع أنواع الفولاذ ، والمعادن الجيدة التي بلغ مجموعها 48000 رونية حراشف التنين!
منذ 18000 سنة ، كان هناك رجل استخدم مهارة إعصار المطرقة لتحطيم الرقم القياسي لوظيفة الحدادة.
ما هو مفهوم 48000 رونية حراشف التنين؟ لم يعرف تشو كوي في البداية. عندما جاء إلى مكتب الحدادة لأول مرة ، كان مليئًا بالطموح. لقد شعر أنه حتى لو لم يستطع تحطيم الرقم القياسي ، فسيظل رائعًا. قد يكون هذا الشخص قد حصل على 48000 ، ولكن لن يكون من الصعب على تشو كوي نفسه أن يجني حوالي 20.000 إلى 30.000 رونية حراشف تنين.
202- الصعود إلى الشهرة
النتيجة خلال الأيام القليلة المقبلة أذهلت تشو كوي!
“أوه؟” عند رؤية هذا الشاب يقف فجأة ، تعثر تشو كوي. لقد ترك هذا الشاب انطباعًا عميقًا لديه.
في الأيام الثلاثة الأولى ، استخدم تشو كوي كل قوته ، ولم يجني أكثر من 25 رونية حراشف تنين في اليوم!
منذ اليوم الرابع ، تمكن تشو كوي أخيرًا من إتقان مهارة مطرقة الإعصار إلى حد ما ، وذهب دخله اليومي إلى أكثر من 30 رونية حراشف تنين. بعد ذلك ، تراوح دخله حول 40-50.
كان لدى قاعة الطعام في مدينة تاي آه الإلهية قدرًا خاصًا جدًا لطهي لحم الوحوش المقفرة. كان هذا القدر كنزًا وكان يُطلق عليه اسم مرجل تاي هي الثمين!
كانت أفضل أرباح يومية لتشو كوي حتى الآن هي 52 رونية حراشف التنين.
لم تكن رابطة هونغداو قوية بعد. ومع ذلك ، بمرور الوقت ، بحلول الوقت الذي سيقضيه لي هونغ 3-4 سنوات في التدريب في مدينة تاي آه الإلهية ، سيصبحون متدربين مخضرمين. على هذا النحو ، سينتهي الأمر بهذه الرابطة لتكون واحدة من أقوى الرابطات في مدينة تاي آه الإلهية!
لكن هذا الشخص الذي ترك السجل؟
سمع تشو كوي عن هذه الرابطة الصغيرة.
للحصول على 48000 رونية حراشف تنين في شهرين ، كان هذا بمعدل 800 رونية حراشف تنين في اليوم!
——————–
في المرة الأولى التي جاء فيها يي يون إلى قاعة الطعام في مدينة تاي آه ، كان قد استمتع بطعامه.
أراد تشو كوي البكاء. لقد بذل كل ما في وسعه لكسب رونية حراشف التنين ، لكن أكثر ما حققه كان أقل من عُشر هذا الشخص. كيف يكون هذا معقولا؟
“الأخ كوي ، هل تفكر في سجل هذا الرجل؟ أود أن أقول إن الرجل لديه بعض سلالة الوحوش المقفرة وليس شخصًا عاديًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن المعايير قبل 18000 عام كانت مختلفة عما هي عليه الآن. لا بد أنه كان من الأسهل كسب رونية حراشف التنين في ذلك الوقت! لكسب 48000 رونية حراشف تنين في ستين يومًا ، لا أصدق ذلك!”
سيعود المتدربون في مدينة تاي آه الإلهية الذين خرجوا في رحلات استكشافية يوميًا من البرية الإلهية ، حاملين الوحوش المقفرة التي اصطادوها لاستبدال رونية حراشف التنين. تم أخذ أغلى المواد والعظام للصقل ، بينما تم توزيع اللحوم التي لا قيمة لها كغذاء.
قال أحد أعضاء جيش شوانوو بعناد.
“ها ، شكرا!”
لكن في هذا الوقت ، ليس بعيدًا ، تدخل حداد شاب كان مستريحًا أيضًا “إنك تقلل من شأن أبطال العالم! منذ بضعة أيام فقط ، تمكن شخص ما في مدينة تاي آه الإلهية من كسب 10000 رونية حراشف تنين في شهر واحد عن طريق قطف النباتات. حتى أنه حصل على نقاط المجد! بالنسبة لشخص ما أن يصقل معدنًا لمدة شهرين قبل 18000 عام ، فإن كسب 48000 رونية حراشف التنين ليس مستحيلًا”.
“ها ، الأخ كوي ، أنت تتحسن في استخدام مهارة مطرقة الإعصار!”
قال أحد أعضاء جيش شوانوو ضاحكًا.
أذهلت كلمات هذا الشاب تشو كوي ورفاقه ، لكن أحدهم ضحك ، “كيف يمكن أن ينتج عن قطف النباتات 10000 رونية حراشف تنين في شهر واحد. لا تتحدث بالهراء”.
كانت المقارنة مثيرة للسخط حقًا.
كان مرجل تاي هي الثمين كنز اللورد البشري الثمين.
لم يصدق تشو كوي ورفاقه ، لكن الشاب قال بازدراء ، “يا رفاق لا تعرفون الأمر بعد؟ سمعت ذالك من العديد من الأصدقاء الذين يعيشون بشكل دائم في البرج الإلهي المركزي. صحيح100٪! يمكن أن يحصل المتدرب على مثل هذه المكافأة العالية من قطف النباتات لأنه قطف نباتًا بدائيًا! حتى أنه تم استدعاؤه على وجه التحديد من قبل شيخ المدينة الإلهية!”
ترجمة:
على الرغم من أنه في هذه المرحلة ، يمكنه فقط امتصاص بقايا العظام لتحل محل وجباته ، إلا أن يي يون لا يزال يأتي إلى قاعة الطعام من وقت لآخر لتناول الطعام.
“قطف نباتًا بدائيًا؟” أعطى تشو كوي نظرة “توقف عن مضايقتي”. “نكتك لا طائل من ورائها! أعتقد أنك حتى قلت نبات بدائي. هل هذا شيء يمكن لأناس مثلنا قطفه؟ أعتقد أنك قلت حتى أن شيخ المدينة الإلهية استدعاه. الشيخ حكيم ، هل الحكيم شخص يمكننا التواصل معه … اييه!؟”
نظر إلى رفاقه ، لكنه رأى أنهم ينظرون إليه بنظرات غريبة.
عندما وصل تشو كوي إلى تلك النقطة في عقوبته ، انقطع صوته فجأة ، حيث بدأ يعاني من الصدمة ..
“يالها من مزحة!”
كان مرجل تاي هي الثمين كنز اللورد البشري الثمين.
نظر إلى رفاقه ، لكنه رأى أنهم ينظرون إليه بنظرات غريبة.
قد يبدو هذا الترتيب سيئًا ، لكن لي هونغ قد دخل إلى معسكر البرية الإلهية العام الماضي.
في الواقع ، من بينهم ، كان تشو كوي آخر من توصل إلى الاستنتاج.
بالطبع ، لقد خمّنوا من هو الشخص الذي قطف النبات البدائي.
ترجمة:
ابتلع اللعاب ونظر إلى الشاب الذي كان يتكلم من قبل. تلعثم تشو كوي ، “أنت … قلت سابقًا … أن … أنه تم استدعاؤه من قبل الشيخ؟”
ما هو مفهوم 48000 رونية حراشف التنين؟ لم يعرف تشو كوي في البداية. عندما جاء إلى مكتب الحدادة لأول مرة ، كان مليئًا بالطموح. لقد شعر أنه حتى لو لم يستطع تحطيم الرقم القياسي ، فسيظل رائعًا. قد يكون هذا الشخص قد حصل على 48000 ، ولكن لن يكون من الصعب على تشو كوي نفسه أن يجني حوالي 20.000 إلى 30.000 رونية حراشف تنين.
في الواقع ، من بينهم ، كان تشو كوي آخر من توصل إلى الاستنتاج.
“نعم ، حدث ذلك بالأمس! أخبرني صديق في البرج الإلهي المركزي بنفسه. كيف يمكن أن يكون خطأ؟” قال الشاب باستخفاف.
كان لمرجل تاي هي الثمين عالم بداخله. يمكن أن يحمل جبلًا صغيرًا من الطعام. حتى إذا تم إلقاء لحم الخنزير العادي أو لحم البقر أو الضأن ، يمكن لرئيس الطهاة استخدام مرجل تاي هي الثمين لطهي وجبة لذيذة للغاية. كان مشبعًا بيوان تشي السماء والأرض. يمكن أن يطيل حياة الناس العاديين إذا أكلوها كثيرًا.
حدق تشو كوي ورفاقه. قطف النباتات واستدعاه الشيخ …
بالطبع ، لقد خمّنوا من هو الشخص الذي قطف النبات البدائي.
“لا يمكن أن يكون! يي يون ، هو … في الواقع قطف نباتا بدائيًا!؟”
“أوه؟ هذا الشاب يدعى يي يون؟” في هذا الوقت ، وقف حداد شاب آخر “هل تعرفونه يا رفاق؟”
“يالها من مزحة!”
سيعود المتدربون في مدينة تاي آه الإلهية الذين خرجوا في رحلات استكشافية يوميًا من البرية الإلهية ، حاملين الوحوش المقفرة التي اصطادوها لاستبدال رونية حراشف التنين. تم أخذ أغلى المواد والعظام للصقل ، بينما تم توزيع اللحوم التي لا قيمة لها كغذاء.
كان لدى تشو كوي ورفاقه ردود فعل شديدة. حتى أن أحدهم قفز على ارتفاع ثلاثة أقدام من مقعده الحجري.
اليوم ، عاد يي يون إلى مقر إقامته في وقت مبكر ، لذلك لم يفوت فرصة الحصول على وليمة.
كان تشو كوي غاضبًا ، لكنه لم يجرؤ على استعداء رابطة هونغداو. إذا أساء إلى رابطة من شأنها أن تصبح رابطة كبيرة في غضون أربع سنوات ، فإن حياته في مدينة تاي آه الإلهية ستصبح غير سارة للغاية.
لقد رأوا في السابق منفذي القانون يجلبون يي يون لرؤية الشيخ ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة عن السبب.
“الأخ كوي ، هل تفكر في سجل هذا الرجل؟ أود أن أقول إن الرجل لديه بعض سلالة الوحوش المقفرة وليس شخصًا عاديًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن المعايير قبل 18000 عام كانت مختلفة عما هي عليه الآن. لا بد أنه كان من الأسهل كسب رونية حراشف التنين في ذلك الوقت! لكسب 48000 رونية حراشف تنين في ستين يومًا ، لا أصدق ذلك!”
اليوم ، عرفوا أخيرًا أن السبب في ذلك هو أنه التقط نباتا بدائيًا.
تم تسمية رئيس رابطة هونغداو لي هونغ. كان ترتيبه في قائمة السماء 1030 وكان ترتيبه على قائمة الأرض 1100.
لكن .. كيف كان ذلك ممكنا!؟
——————–
كيف يمكن لمحارب في عالم الدم الأرجواني أن يقطف نبتة من هذا المستوى؟
“أوه؟ هذا الشاب يدعى يي يون؟” في هذا الوقت ، وقف حداد شاب آخر “هل تعرفونه يا رفاق؟”
كان تشو كوي وراء شاب كان ممتلئ الجسم بشكل معتدل ، كما لو كان خائفًا من هذا الشاب.
“أوه؟” عند رؤية هذا الشاب يقف فجأة ، تعثر تشو كوي. لقد ترك هذا الشاب انطباعًا عميقًا لديه.
قال أحد أعضاء جيش شوانوو بعناد.
لم يكن هذا الشخص طويل القامة وبدا نحيفًا. لكنه صنع أكثر من مائة رونية حراشف تنين في اليوم بضربه المعدن!
“هاه؟ كانوا يبحثون عني؟”
على الرغم من أن مهارة المطرقة هذه كانت مجانية ، إلا أن تشو كوي كان يعلم أنه إذا قام بتدريبها بالكامل ، فسيكون ذلك مرعبًا للغاية.
بالطبع ، لم يكن مبتدئًا. لقد كان في معسكر البرية الإلهية لمدة عام. كان في سنته الثانية في الخدمة العسكرية.
كان رئيس الطهاة الذي قام بتشغيل مرجل تاي هي الثمين لوردًا بشريًا نادرًا ما كان يُرى ، ولكن كان لديه حب شديد للمأكولات الشهية.
عندما كان مجندًا في عامه الأول ، كان تشو كوي يشعر بالرهبة من قبل هؤلاء الجنود المخضرمين.
كان هذا بسبب قوتهم.
هز تشو كوي رأسه. كانت مهارة مطرقة الإعصار هذه مهارة مطرقة قدمها الحداد مجانًا. لم يكن لديها أي قوة هجومية ، لكن استخدامها على المعدن سيسمح للمتدرب بالتحكم التام في كل شبر من جسده ، مما يمنحه أفضل تأثير للتدريب.
“دعني أقدم نفسي. أنا آه جون. رئيس رابطة هونجداو لدينا مهتم جدًا بعد سماعه عن هذا الشاب. يريد أن يدعوه إلى الرابطة”.
تم تسمية رئيس رابطة هونغداو لي هونغ. كان ترتيبه في قائمة السماء 1030 وكان ترتيبه على قائمة الأرض 1100.
رابطة هونغداو!
اليوم ، عرفوا أخيرًا أن السبب في ذلك هو أنه التقط نباتا بدائيًا.
سمع تشو كوي عن هذه الرابطة الصغيرة.
منذ اليوم الرابع ، تمكن تشو كوي أخيرًا من إتقان مهارة مطرقة الإعصار إلى حد ما ، وذهب دخله اليومي إلى أكثر من 30 رونية حراشف تنين. بعد ذلك ، تراوح دخله حول 40-50.
كثير من الناس في الحدادة كانوا من رابطة هونغداو!
تم تسمية رئيس رابطة هونغداو لي هونغ. كان ترتيبه في قائمة السماء 1030 وكان ترتيبه على قائمة الأرض 1100.
بعد أن قام بأكثر من ألف ضربة في نفس واحد ، أخذ تشو كوي استراحة لتنظيم تنفسه.
قد يبدو هذا الترتيب سيئًا ، لكن لي هونغ قد دخل إلى معسكر البرية الإلهية العام الماضي.
ابتلع اللعاب ونظر إلى الشاب الذي كان يتكلم من قبل. تلعثم تشو كوي ، “أنت … قلت سابقًا … أن … أنه تم استدعاؤه من قبل الشيخ؟”
إضافة الشهر السابق ، كان لي هونغ في معسكر البرية الإلهية لمدة 13 شهرًا. جعله الترتيب 1030 مرعبًا!
للحصول على 48000 رونية حراشف تنين في شهرين ، كان هذا بمعدل 800 رونية حراشف تنين في اليوم!
للحصول على 48000 رونية حراشف تنين في شهرين ، كان هذا بمعدل 800 رونية حراشف تنين في اليوم!
بعد كل شيء ، كان من النادر جدًا أن يدخل شخص ما أعلى 1000 مرتبة في عام واحد. كانت هذه العبقرية غير العادية كافية لإثارة قلق الفصائل العظيمة المختلفة في المملكة الإلهية.
لقد رأوا في السابق منفذي القانون يجلبون يي يون لرؤية الشيخ ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة عن السبب.
لكن هذا الشخص الذي ترك السجل؟
كان لي هونغ مجرد خطوة صغيرة من هذا.
قال تشو كوي على مضض. شعر وكأنه ابتلع ذبابة.
كان لي هونغ طموحًا للغاية. من خلال إنشاء رابطة هونغداو ، استقبل فقط الأشخاص الذين كانوا في معسكر البرية الإلهية لمدة تقل عن عام.
لم تكن رابطة هونغداو قوية بعد. ومع ذلك ، بمرور الوقت ، بحلول الوقت الذي سيقضيه لي هونغ 3-4 سنوات في التدريب في مدينة تاي آه الإلهية ، سيصبحون متدربين مخضرمين. على هذا النحو ، سينتهي الأمر بهذه الرابطة لتكون واحدة من أقوى الرابطات في مدينة تاي آه الإلهية!
“لا يمكن أن يكون! يي يون ، هو … في الواقع قطف نباتا بدائيًا!؟”
حاليًا ، تم استيعاب العديد من أفضل المجندين في السنة الأولى والثانية في رابطة هونغداو.
كان من غير المتوقع أن يكون لديهم يي يون في رادارهم.
قد يبدو هذا الترتيب سيئًا ، لكن لي هونغ قد دخل إلى معسكر البرية الإلهية العام الماضي.
لم يشعر تشو كوي بالسعادة حيال ذلك. لقد كان يقوم بصقل المعادن مع هؤلاء الأشخاص من رابطة هونغداو لمدة شهر ، لكنهم لم ينظروا إليه في عينيه أبدًا.
توقف الناس الآخرون في الحداد أيضًا. استغرقوا هذا الوقت لمسح عرقهم وشرب بعض الماء ، أو أكل بقايا الوحوش.
وقد تحدثوا إليه أخيرًا ، لكن ذلك كان لأنهم كانوا يبحثون عن يي يون!
كان تشو كوي غاضبًا ، لكنه لم يجرؤ على استعداء رابطة هونغداو. إذا أساء إلى رابطة من شأنها أن تصبح رابطة كبيرة في غضون أربع سنوات ، فإن حياته في مدينة تاي آه الإلهية ستصبح غير سارة للغاية.
“حسنًا … إنه يقطف النباتات في النهار. يجب أن يعود إلى المنزل في الليل. أعرف أين يقيم … ”
“اللعنة ، لقد صقلت أخيرًا قطعة معدنية جيدة.”
قال تشو كوي على مضض. شعر وكأنه ابتلع ذبابة.
كانت المقارنة مثيرة للسخط حقًا.
قال أحد أعضاء جيش شوانوو بعناد.
“ها ، شكرا!”
ابتسم الشاب اسمه آه جون. لم تكن رابطة هونغداو تبحث عن يي يون ليكون عضوًا فقط ، بل كان لديهم بعض الأمور المهمة الأخرى لمناقشتها معه.
عندما كان مجندًا في عامه الأول ، كان تشو كوي يشعر بالرهبة من قبل هؤلاء الجنود المخضرمين.
…
لكن في هذا الوقت ، ليس بعيدًا ، تدخل حداد شاب كان مستريحًا أيضًا “إنك تقلل من شأن أبطال العالم! منذ بضعة أيام فقط ، تمكن شخص ما في مدينة تاي آه الإلهية من كسب 10000 رونية حراشف تنين في شهر واحد عن طريق قطف النباتات. حتى أنه حصل على نقاط المجد! بالنسبة لشخص ما أن يصقل معدنًا لمدة شهرين قبل 18000 عام ، فإن كسب 48000 رونية حراشف التنين ليس مستحيلًا”.
كان لدى قاعة الطعام في مدينة تاي آه الإلهية قدرًا خاصًا جدًا لطهي لحم الوحوش المقفرة. كان هذا القدر كنزًا وكان يُطلق عليه اسم مرجل تاي هي الثمين!
في المساء ، بدأت الشمس تغرب من الغرب. عكست مدينة تاي آه الإلهية المهيبة غروب الشمس وكانت مغطاة بطبقة من الأحمر والذهبي.
من الواضح أن هذه المجموعة من الناس لم تكن هنا لتناول الطعام. عند دخولهم إلى قاعة الطعام ، فتشوا كل مكان ، وبسرعة كبيرة وجدوا هدفهم. مشوا إلى يي يون بابتسامة.
في قاعة تناول الطعام ذات الدرجة المنخفضة في مدينة تاي آه الإلهية ، كان المتدربون يندفعون من جميع الاتجاهات لتلقي وجباتهم.
كان لدى تشو كوي ورفاقه ردود فعل شديدة. حتى أن أحدهم قفز على ارتفاع ثلاثة أقدام من مقعده الحجري.
قدمت مدينة تاي آه الإلهية طعامًا لذيذًا وكانت ممتلئة بسبب لحم الوحش المقفر.
سيعود المتدربون في مدينة تاي آه الإلهية الذين خرجوا في رحلات استكشافية يوميًا من البرية الإلهية ، حاملين الوحوش المقفرة التي اصطادوها لاستبدال رونية حراشف التنين. تم أخذ أغلى المواد والعظام للصقل ، بينما تم توزيع اللحوم التي لا قيمة لها كغذاء.
لقد رأوا في السابق منفذي القانون يجلبون يي يون لرؤية الشيخ ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة عن السبب.
في قبائل الغيمة البرية ، حيث كان لحم الوحوش المقفرة نادرًا ، كان طعامًا عالي الجودة. ومع ذلك ، في مدينة تاي آه الإلهية ، كان أدنى درجة من الطعام.
عندما وصل تشو كوي إلى تلك النقطة في عقوبته ، انقطع صوته فجأة ، حيث بدأ يعاني من الصدمة ..
في غضون ستين يومًا ، كان قد صاغ جميع أنواع الفولاذ ، والمعادن الجيدة التي بلغ مجموعها 48000 رونية حراشف التنين!
كان لدى قاعة الطعام في مدينة تاي آه الإلهية قدرًا خاصًا جدًا لطهي لحم الوحوش المقفرة. كان هذا القدر كنزًا وكان يُطلق عليه اسم مرجل تاي هي الثمين!
وغني عن القول أن المكونات التي استخدمتها مدينة تاي آه الإلهية لم تكن لحم خنزير أو لحم بقر أو لحم ضأن ، لكنها لحم وحش مقفر. لذلك حتى الطعام من الدرجة المنخفضة لم يكن أقل شأنا على الإطلاق!
كان رئيس الطهاة الذي قام بتشغيل مرجل تاي هي الثمين لوردًا بشريًا نادرًا ما كان يُرى ، ولكن كان لديه حب شديد للمأكولات الشهية.
أذهلت كلمات هذا الشاب تشو كوي ورفاقه ، لكن أحدهم ضحك ، “كيف يمكن أن ينتج عن قطف النباتات 10000 رونية حراشف تنين في شهر واحد. لا تتحدث بالهراء”.
كان مرجل تاي هي الثمين كنز اللورد البشري الثمين.
كان لمرجل تاي هي الثمين عالم بداخله. يمكن أن يحمل جبلًا صغيرًا من الطعام. حتى إذا تم إلقاء لحم الخنزير العادي أو لحم البقر أو الضأن ، يمكن لرئيس الطهاة استخدام مرجل تاي هي الثمين لطهي وجبة لذيذة للغاية. كان مشبعًا بيوان تشي السماء والأرض. يمكن أن يطيل حياة الناس العاديين إذا أكلوها كثيرًا.
وغني عن القول أن المكونات التي استخدمتها مدينة تاي آه الإلهية لم تكن لحم خنزير أو لحم بقر أو لحم ضأن ، لكنها لحم وحش مقفر. لذلك حتى الطعام من الدرجة المنخفضة لم يكن أقل شأنا على الإطلاق!
في قاعة تناول الطعام ذات الدرجة المنخفضة في مدينة تاي آه الإلهية ، كان المتدربون يندفعون من جميع الاتجاهات لتلقي وجباتهم.
“يالها من مزحة!”
في المرة الأولى التي جاء فيها يي يون إلى قاعة الطعام في مدينة تاي آه ، كان قد استمتع بطعامه.
سمع تشو كوي عن هذه الرابطة الصغيرة.
كان لدى قاعة الطعام في مدينة تاي آه الإلهية قدرًا خاصًا جدًا لطهي لحم الوحوش المقفرة. كان هذا القدر كنزًا وكان يُطلق عليه اسم مرجل تاي هي الثمين!
على الرغم من أنه في هذه المرحلة ، يمكنه فقط امتصاص بقايا العظام لتحل محل وجباته ، إلا أن يي يون لا يزال يأتي إلى قاعة الطعام من وقت لآخر لتناول الطعام.
أكل بقايا الوحش الشرس يوميًا جعله يتوق إلى شيء جوهري.
ابتلع اللعاب ونظر إلى الشاب الذي كان يتكلم من قبل. تلعثم تشو كوي ، “أنت … قلت سابقًا … أن … أنه تم استدعاؤه من قبل الشيخ؟”
على الرغم من أنه في هذه المرحلة ، يمكنه فقط امتصاص بقايا العظام لتحل محل وجباته ، إلا أن يي يون لا يزال يأتي إلى قاعة الطعام من وقت لآخر لتناول الطعام.
منذ أن تعلم تقنية ابتلاع الفيل ، كانت شهية يي يون جيدة بشكل غير عادي. يمكنه أن يأكل طبقًا كبيرًا من لحم الوحش المقفر ، وعدد قليل من أطباق الخضار الروحية ، وينتهي بوعاء من حساء عظام الوحوش. كان ممتع للغاية.
كان لدى تشو كوي ورفاقه ردود فعل شديدة. حتى أن أحدهم قفز على ارتفاع ثلاثة أقدام من مقعده الحجري.
اليوم ، عاد يي يون إلى مقر إقامته في وقت مبكر ، لذلك لم يفوت فرصة الحصول على وليمة.
لكن هذا الشخص الذي ترك السجل؟
بينما كان يي يون يقضم قطعة كبيرة من اللحم ، رأى مجموعة من الأشخاص يدخلون إلى قاعة الطعام من زاوية عينيه.
من الواضح أن هذه المجموعة من الناس لم تكن هنا لتناول الطعام. عند دخولهم إلى قاعة الطعام ، فتشوا كل مكان ، وبسرعة كبيرة وجدوا هدفهم. مشوا إلى يي يون بابتسامة.
في المرة الأولى التي جاء فيها يي يون إلى قاعة الطعام في مدينة تاي آه ، كان قد استمتع بطعامه.
“هاه؟ كانوا يبحثون عني؟”
وقد تحدثوا إليه أخيرًا ، لكن ذلك كان لأنهم كانوا يبحثون عن يي يون!
صُعق يي يون قليلاً عندما استمر في عض اللحم. لاحظ أن الشخص الذي يقود المجموعة هو تشو كوي.
كان تشو كوي وراء شاب كان ممتلئ الجسم بشكل معتدل ، كما لو كان خائفًا من هذا الشاب.
كان الشاب الممتلئ حسن المظهر وله شعر مجعد. بين ذراعيه كانت سيدة شابة. بدت هذه الشابة وكأنها متدرب في معسكر البرية الإلهية.
“أوه؟ هو يي يون؟” سأل الشاب ممتلئ الجسم تشو كوي.
أومأ تشو كوي برأسه ، “نعم ، هذا هو الشخص الذي تبحث عنه!”
——————–
أراد تشو كوي البكاء. لقد بذل كل ما في وسعه لكسب رونية حراشف التنين ، لكن أكثر ما حققه كان أقل من عُشر هذا الشخص. كيف يكون هذا معقولا؟
الفصل برعاية Last Lgend
حاليًا ، تم استيعاب العديد من أفضل المجندين في السنة الأولى والثانية في رابطة هونغداو.
ترجمة:
في قبائل الغيمة البرية ، حيث كان لحم الوحوش المقفرة نادرًا ، كان طعامًا عالي الجودة. ومع ذلك ، في مدينة تاي آه الإلهية ، كان أدنى درجة من الطعام.
ken
منذ 18000 سنة ، كان هناك رجل استخدم مهارة إعصار المطرقة لتحطيم الرقم القياسي لوظيفة الحدادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
