نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 48

الفصل 47

الفصل 47

عندما انتهى الوقت الخاص بالمعبد و كانو على وشكِ المغادرة ، نادى سايمون راجنار .

كان تعبيره عندما تلقى إكليل الزهور الذي صنعته له ابنته رقيقاً جداً . «???»

“هاي ، أنتَ !”

بسبب كلمات سايمون رفع راجنار علامة استفهام على رأسه .

“…أنا ؟”

“حسناً ، لنتعارف الآن . يقف أمامكَ جسد ولي العهد الذي سيرتقي لمقعد الإمبراطور القادم و مركز القوة الوحيد في هذه الإمبراطورية .”

اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .

بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .

“نعم ، أنتَ يا صاحب النظارات الشمسية ، ماهو اسمكَ ؟”

“لقد صنعتُ إكليلاً لوالدي بقطف الزهور من الحقل لأقدمها كـهدية .”

“ليس لدىّ إسم لأخبركَ به .”

“إن مات ولى العهد فإن الإمبراطور التالي سيصبح حتماً الدوق الأكبر . بغض النظر عن صغر سنه فإن أفكاره صغيرة للغاية .”

“لا يُمكنني حتى معرفة إسم صديقي ؟”

عندما ذُكرت كلمة المعبد ، نقر الدوق على لسانه كما لو أنه قد سمع كلمة غير جيدة .

بسبب كلمات سايمون رفع راجنار علامة استفهام على رأسه .

لقد كان المُرسل سايمون ، لم نره كثيراً ، لذا حتى لو كانت رسالة فقد كُتبت التحيات الأساسية .

“منذُ متى أصبحنا اصدقاء ؟”

سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .

“لعبنا معاً ، قرأنا كتاباً ، تحدثنا ، نمنا معاً ، لكننا مازلنا لسنا اصدقاء ؟”

“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”

بسبب كلمات سايمون تحول وجه راجنار لتعبير غريب .

“لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”

“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”

“لدىّ هدية لكَ اليوم .”

“من تكون ؟”

“سأكتب لكَ رسالة ، ردَ علىّ .”

“أنتَ لا تعرف من أنا ؟”

“نعم ، إلى أين يذهب بشكل أساسي ؟”

“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”

“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”

هذه المرة أصبحت تعبيرات سايمون غريبة .

“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”

كان لديه تعبير فارغ كما لو أنه لم يتوقع رد الفعل هذا ، ثم أدار رأسه بسرعة .

يبدو أن أكسيليوس الذي كان شديد الحساسية بعيونه الحمراء قد تأثر .

“أنتَ حقاً لا تعرف ؟”

“كتب سايمون مشكلة أخرى في الرسالة ؟”

“إنها أول مرة أراكَ فيها لذا لا أعرف .”

ومع ذلكَ ، لايبدو أن كونلاند و مساعده أوفن يهتمان بمثل هذه الأشياء وواصلا الحديث .

لم يقم في المقام الأول بقول هذا بنفسه .

“هاي ، أنتَ !”

تعثر سايمون لبعض الوقت لكنه استعاد رباطة جأشه بعد ذلك .

عبس الدوق وهو يتذكر الأمير الشاب . «طبعاً دلوقتي عرفنا مين الدوق دا ، أكبر خنزير ف الرواية ?»

“حسناً ، لنتعارف الآن . يقف أمامكَ جسد ولي العهد الذي سيرتقي لمقعد الإمبراطور القادم و مركز القوة الوحيد في هذه الإمبراطورية .”

تنهد سايمون و ابتسم .

مد سايمون يده و أمسكها راجنار و صافحه .

إن رأى شخص ما هذا فمن الصعب أن يُصدق أنه كان الدوق هيرونيس .

“إسمي راجنار ، لا تُناديني بـرارا لأن دافني من أعطتني هذا الإسم .”

“لم يُولد بالعيون الذهبية والتي هي رمز العائلة الإمبراطورية . و يجب أن يكون رجل إبنتي ، لكنه يخرج للعب و هو من المفترض أن يقوم بطحن نفسه .”

“لم أقصد دعوتكَ بهذا الإسم على أى حال ، إسمي سايمون .”

بجانب مكتب راجنار لقد كان هناكَ العديد من الكتب .

تنهد سايمون و ابتسم .

كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .

“تبدو عنيداً لذا أعتقد أن موقفكَ لن يتغير .”

عند سماع صوت تنهد كونلاند بدأ أوڤن يرتجف .

“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”

عندما ذُكرت كلمة المعبد ، نقر الدوق على لسانه كما لو أنه قد سمع كلمة غير جيدة .

“ماذا لو لم يكن لديكَ أى حظ ؟”

ابتسمت ماريا على نطاق واسع بسبب تلكَ الكلمات الودية وقفزت إلى الدوق .

بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .

قَبل كونلاند خد يونيس بخفة ، و قبلت يونيس الطفلة . «كفاية هرجع»

إن رأى شخص ما ذلكَ سيتم اعتباره أنه من العائلة الإمبراطورية و سيتم الحكم عليه بالسجن فوراً .

“هل نتخذ إجراءاً ؟”

ولكن يبدو أن سايمون قرر أن يكون كريماً مت اصدقائه .

جلستُ بجانب راجنار الذي كان يبحث في الكتب و فتحتُ كتاباً أنا ايضاً .

“سأكتب لكَ رسالة ، ردَ علىّ .”

“كما قلت ، لقد تأكدت من خبر خروج ولي العهد من القلعة بشكل متكرر .”

“حسناً .”

اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .

لقد مر فقط أقل من يوم لكنه الآن ينظر له بإبتسامة دافئة كما لو كانا قد أصبحا أفضل الاصدقاء .

لايزال ، راجنار و سايمون يتماشيان معاً لذا هذا جيد .

مما لا يثير الدهشة كان أكسيليوس يمسك أنفه و يعبر عن فخره .

لا أحد يجرؤ على تجاهل المُنقذ .

يبدو أن أكسيليوس الذي كان شديد الحساسية بعيونه الحمراء قد تأثر .

إن رأى شخص ما ذلكَ سيتم اعتباره أنه من العائلة الإمبراطورية و سيتم الحكم عليه بالسجن فوراً .

‘بالمناسبة ، هل هو كان يعلم مُسبقاً أن سايمون قادم ….’

“باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”

أن يقضِ الوقت مع أمي ، علاجي ، وأن يكون سايمون و راجنار اصدقاء .

بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .

‘هل كانت تلكَ خطته …؟’

مما لا يثير الدهشة كان أكسيليوس يمسك أنفه و يعبر عن فخره .

ايضاً يبدو أنه كـشيئ يفعله .

‘سيكون كافياً أن تتجاهلها فقط .’

لايزال ، راجنار و سايمون يتماشيان معاً لذا هذا جيد .

لقد مر فقط أقل من يوم لكنه الآن ينظر له بإبتسامة دافئة كما لو كانا قد أصبحا أفضل الاصدقاء .

“دافني ، سأراسلكِ ايضاً .”

“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”

بعد أن قال هذا ، ركب العربة على الفور و غادر .

إن رأى شخص ما هذا فمن الصعب أن يُصدق أنه كان الدوق هيرونيس .

سألت راجنار الذي كان يُراقب العربة و هي تغادر لفترة من الوقت .

هز رأسه عندما ناداه الرجل .

“رارا ، أي نوع من الأشخاص تظن سايمون ؟”

هز رأسه عندما ناداه الرجل .

“أنا غير محظوظ ، لكن أظن أنه ممتع .”

هذه المرة أصبحت تعبيرات سايمون غريبة .

اعتقدت انه قد يكون حزيناً لأنني لم أخبره عنه مسبقاً .

سألت راجنار الذي كان يُراقب العربة و هي تغادر لفترة من الوقت .

لحسن الحظ ، كان هناك إبتسامة على شفتيه .

كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .

***

ابتسمت ماريا على نطاق واسع بسبب تلكَ الكلمات الودية وقفزت إلى الدوق .

منذُ ذلكَ اليوم ، تمت إضافة مهمة جديدة في حياة راجنار اليومية .

أمسكت ماريا بشيئ قد خبأته خلف ظهرها .

“رارا ، هل مازلتَ تكتب الرسائل ؟”

مكتب قديم الطراز .

“آه ، إنتظري لحظة .”

فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»

بجانب مكتب راجنار لقد كان هناكَ العديد من الكتب .

ركضت ماريا بسعادة إلى الصوت الذي أتى عبر الباب المفتوح .

“كتب سايمون مشكلة أخرى في الرسالة ؟”

“لما لا تظهر أنه من الممكن حدوث شيئ صعب لأنه لم يتبع النصيحة التي أعطيتها له ؟”

“نعم ، تلكَ الرسائل تبدو تماماً كمن يُرسلها .”

“لم أقصد دعوتكَ بهذا الإسم على أى حال ، إسمي سايمون .”

هذا يعني أنه لا يُوجد ملاذ .

لقد كانت مشكلة حسابية أساسية ، لكن راجنار لم يكن يعرف ذلكَ لأنه لم يتعلم الرياضيات بعد .

عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .

مد سايمون يده و أمسكها راجنار و صافحه .

اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .

“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”

تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .

وهذه الرسالة قيد التنفيذ حالياً .

لقد كان المُرسل سايمون ، لم نره كثيراً ، لذا حتى لو كانت رسالة فقد كُتبت التحيات الأساسية .

“نعم ، أراكِ لاحقاً .”

وعلى عكس رسالتي ، تمت كتابة رسالة راجنار على أنها حلول لمشكلات .

اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .

‘المشكلة الأولى كانت مشكلة الرياضيات .’

كان ظهور للعائلة السعيدة .

لقد كانت مشكلة حسابية أساسية ، لكن راجنار لم يكن يعرف ذلكَ لأنه لم يتعلم الرياضيات بعد .

ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .

لقد أرسل راجنار له رداً بعد التوسل للينوكس بأن يعلمه الرياضيات في ذلكَ اليوم بالذات .

“سأكتب لكَ رسالة ، ردَ علىّ .”

ثم المشكلة التالية التي عادت له هي مشكلة تاريخية ، وقال راجنار أنه لا يريد أن يخسر وواصل البحث عن الإجابة و كتابة الرد .

“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”

وهذه الرسالة قيد التنفيذ حالياً .

تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .

‘سيكون كافياً أن تتجاهلها فقط .’

لحسن الحظ ، كان هناك إبتسامة على شفتيه .

هل هذا يُشبه معارك احترام الذات لدى الأطفال ؟

“لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”

بدلاً من ذلكَ ، بفضل راجنار الذي جعل شغفي بالدراسة يشتعل … لقد كنتُ قادرة على الدراسة أنا ايضاً .

“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”

جلستُ بجانب راجنار الذي كان يبحث في الكتب و فتحتُ كتاباً أنا ايضاً .

“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”

اليوم كان يوماً مُسالماً .

اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .

***

“أكثر من أى شيئ ، إن تم انقاذه بواسطة فرسان عائلة الدوق فسيتبعكَ أكثر من الدوق الأكبر .”

مكتب قديم الطراز .

“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”

لقد كان هناكَ رجل يفحص الوثائق التي أمامه بوجه خالٍ من التعبيرات .

واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .

“ايها الدوق .”

فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»

هز رأسه عندما ناداه الرجل .

“آه ، إنتظري لحظة .”

عندما استقبله بإبتسامة هز رأسه ثم أعاد نظره مرة أخرى إلى الأوراق .

ابتسم كونلاند بعد سماع كلمات أوڤن .

“كما قلت ، لقد تأكدت من خبر خروج ولي العهد من القلعة بشكل متكرر .”

عند سماع صوت تنهد كونلاند بدأ أوڤن يرتجف .

“نعم ، إلى أين يذهب بشكل أساسي ؟”

“لدىّ هدية لكَ اليوم .”

“قيل أن العربة كانت تتجه نحو المعبد .”

“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”

عندما ذُكرت كلمة المعبد ، نقر الدوق على لسانه كما لو أنه قد سمع كلمة غير جيدة .

كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .

“قلت له أن يبتعد عن الدوق الأكبر و لكنه لا يستمع .”

“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”

“ربما لأنه صغير .”

لم يقم في المقام الأول بقول هذا بنفسه .

“نعم ، المرء لا يعرف شيئاً عندما يكون صغيراً .”

“يتعلق الأمر بالسماح بتدفق المعلومات حتى نتمكن من إجراء عملية اختطاف في المعبد . و إن تم اختطاف ولي العهد سوف يكون لدينا الوقت الكافي لإنقاذه .”

عبس الدوق وهو يتذكر الأمير الشاب .
«طبعاً دلوقتي عرفنا مين الدوق دا ، أكبر خنزير ف الرواية ?»

“نعم ، لقد قيل أنه فقد نصف ثروته و طلق زوجته . لهذا السبب كان يطحن أسنانه .”

ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .

إنهم يجرؤون على ارتكاب جريمة تمس العائلة المالكة ، لكن كل ما يفعلونه هو تسريب بعض المعلومات .

“إن مات ولى العهد فإن الإمبراطور التالي سيصبح حتماً الدوق الأكبر . بغض النظر عن صغر سنه فإن أفكاره صغيرة للغاية .”

هذه المرة أصبحت تعبيرات سايمون غريبة .

تنهد الدوق و نظر إلى الصورة الموجودة على مكتبه .

لن يخطفوه بشكل مباشر ، بل سيقومون بإنقاذه لذا لا شيئ يدعو للقلق .

كونلاند هيرونيس نفسه و زوجته الجميلة يونيس هيرونيس .«حقيقي محروق دمي. انا بكتب كلام من الرواية »

ثم المشكلة التالية التي عادت له هي مشكلة تاريخية ، وقال راجنار أنه لا يريد أن يخسر وواصل البحث عن الإجابة و كتابة الرد .

وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .

أن يقضِ الوقت مع أمي ، علاجي ، وأن يكون سايمون و راجنار اصدقاء .

كان ظهور للعائلة السعيدة .

عبس الدوق وهو يتذكر الأمير الشاب . «طبعاً دلوقتي عرفنا مين الدوق دا ، أكبر خنزير ف الرواية ?»

واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .

فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»

“لم يُولد بالعيون الذهبية والتي هي رمز العائلة الإمبراطورية . و يجب أن يكون رجل إبنتي ، لكنه يخرج للعب و هو من المفترض أن يقوم بطحن نفسه .”

بدلاً من ذلكَ ، بفضل راجنار الذي جعل شغفي بالدراسة يشتعل … لقد كنتُ قادرة على الدراسة أنا ايضاً .

بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .

واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .

ومع ذلكَ ، لايبدو أن كونلاند و مساعده أوفن يهتمان بمثل هذه الأشياء وواصلا الحديث .

عندما استقبله بإبتسامة هز رأسه ثم أعاد نظره مرة أخرى إلى الأوراق .

“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”

ولكن يبدو أن سايمون قرر أن يكون كريماً مت اصدقائه .

تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .

“ماذا لو لم يكن لديكَ أى حظ ؟”

“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”

أمسكت ماريا بشيئ قد خبأته خلف ظهرها .

اتسع جبين كونلاند بسبب الصوت الجميل الذي سمعه .

سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .

سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .

“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”

“أنا لا أقاطع عملكَ ، صحيح ؟”

‘سيكون كافياً أن تتجاهلها فقط .’

فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»

عندما انتهى الوقت الخاص بالمعبد و كانو على وشكِ المغادرة ، نادى سايمون راجنار .

“ماذا ؟ مقاطعة ؟ تعالي إلى هنا .”

“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”

“هيهي .”

“هل نتخذ إجراءاً ؟”

ابتسمت ماريا على نطاق واسع بسبب تلكَ الكلمات الودية وقفزت إلى الدوق .

اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .

“إذاً ، لماذا جاءت آنستي الصغيرة لزيارة والدها اليوم ؟”

تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .

“لدىّ هدية لكَ اليوم .”

إكليل الزهور المتسخ المصنوع بمهارة بواسطة طفلة لا يُمكن أن يُسمى هدية .

أمسكت ماريا بشيئ قد خبأته خلف ظهرها .

“هاي ، أنتَ !”

كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .

لقد كان هناكَ رجل يفحص الوثائق التي أمامه بوجه خالٍ من التعبيرات .

إكليل الزهور المتسخ المصنوع بمهارة بواسطة طفلة لا يُمكن أن يُسمى هدية .

تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .

“لقد صنعتُ إكليلاً لوالدي بقطف الزهور من الحقل لأقدمها كـهدية .”

“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”

“يا إلهي . أنا أب في غاية السعادة لتلقي مثل هذا الإكليل الجميل كـهدية .”

‘المشكلة الأولى كانت مشكلة الرياضيات .’

ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .

“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”

كان تعبيره عندما تلقى إكليل الزهور الذي صنعته له ابنته رقيقاً جداً . «???»

اتسع جبين كونلاند بسبب الصوت الجميل الذي سمعه .

إن رأى شخص ما هذا فمن الصعب أن يُصدق أنه كان الدوق هيرونيس .

كونلاند هيرونيس نفسه و زوجته الجميلة يونيس هيرونيس .«حقيقي محروق دمي. انا بكتب كلام من الرواية »

“ماريا ! قلتُ لكِ أنه لا يجبُ عليكِ مقاطعة عمل أبيكِ !”

عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .

ركضت ماريا بسعادة إلى الصوت الذي أتى عبر الباب المفتوح .

منذُ ذلكَ اليوم ، تمت إضافة مهمة جديدة في حياة راجنار اليومية .

جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .

“لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”

“آسفة لمقاطعة عملكَ .”

لقد كان المُرسل سايمون ، لم نره كثيراً ، لذا حتى لو كانت رسالة فقد كُتبت التحيات الأساسية .

“لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”

عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .

قام كونلاند بالتربيت على شعر ماريا بلطف .

ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .

ابتسمت ماريا بهدوء و قالت أن اللمسة كانت جيدة و تم تخفيف الجو البارد الذي كان يحيط بالمكان .

مد سايمون يده و أمسكها راجنار و صافحه .

“مرحباً ايتها الدوقة .”

كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .

“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”

“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”

“نعم ، بفضل الدوقة أنا أُبلي بلاءاً حسناً و بفضل دعمكِ الرائع و الدوقية تتألق أكثر .”

إنهم يجرؤون على ارتكاب جريمة تمس العائلة المالكة ، لكن كل ما يفعلونه هو تسريب بعض المعلومات .

لقد كان تملقاً بشكل واضح ، لكن نظراً لعدم وجود شير خاطئ ، ضحك الجميع .

“لدىّ هدية لكَ اليوم .”

لقد كانت محادثة قصيرة لكنها كانت لألقاء التحية .

عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .

“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”

“ربما لأنه صغير .”

“نعم ، أراكِ لاحقاً .”

“لدىّ هدية لكَ اليوم .”

قَبل كونلاند خد يونيس بخفة ، و قبلت يونيس الطفلة . «كفاية هرجع»

قام كونلاند بالتربيت على شعر ماريا بلطف .

كانت هذه الصورة لعائلة محبة تحب بعضها البعض .

لن يخطفوه بشكل مباشر ، بل سيقومون بإنقاذه لذا لا شيئ يدعو للقلق .

لذا غادرت يونيس وماريا المكتب .

“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”

عندما غادر الإثنان إختفى تعبير الدوق المبتسم .

“نعم ، لقد قيل أنه فقد نصف ثروته و طلق زوجته . لهذا السبب كان يطحن أسنانه .”

“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”

“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”

عند سماع صوت تنهد كونلاند بدأ أوڤن يرتجف .

“كيف ؟”

“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”

‘هل كانت تلكَ خطته …؟’

“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”

“قيل أن العربة كانت تتجه نحو المعبد .”

“هل نتخذ إجراءاً ؟”

“منذُ متى أصبحنا اصدقاء ؟”

عقد كونلاند حاجبيه بسبب كلمات أوڤن .

“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”

ابتسم أوڤن كما لو كان لديه أفكار جيدة .

يبدو أن أكسيليوس الذي كان شديد الحساسية بعيونه الحمراء قد تأثر .

“لما لا تظهر أنه من الممكن حدوث شيئ صعب لأنه لم يتبع النصيحة التي أعطيتها له ؟”

عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .

“كيف ؟”

واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .

فتح فمه على الفور كما لو أنه كان ينتظر لحظة سؤال الدوق .

“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”

“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”

بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .

“باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”

وعلى عكس رسالتي ، تمت كتابة رسالة راجنار على أنها حلول لمشكلات .

“نعم ، لقد قيل أنه فقد نصف ثروته و طلق زوجته . لهذا السبب كان يطحن أسنانه .”

عند سماع صوت تنهد كونلاند بدأ أوڤن يرتجف .

ابتسم كونلاند بعد سماع كلمات أوڤن .

“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”

كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .

“آه ، إنتظري لحظة .”

“يتعلق الأمر بالسماح بتدفق المعلومات حتى نتمكن من إجراء عملية اختطاف في المعبد . و إن تم اختطاف ولي العهد سوف يكون لدينا الوقت الكافي لإنقاذه .”

“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”

“همممم ، وثم ؟”

“لم يُولد بالعيون الذهبية والتي هي رمز العائلة الإمبراطورية . و يجب أن يكون رجل إبنتي ، لكنه يخرج للعب و هو من المفترض أن يقوم بطحن نفسه .”

“سيكون من الأفضل إن تمكنا من القاء اللوم على الدوق الأكبر ، و لكن إن كان ذلكَ مستحيلاً ، سيكون من الأفضل نشر بعض الشائعات .”

هز رأسه عندما ناداه الرجل .

هناك انفصال بين ولي العهد و الدوق الأكبر لكنه لا يتخذ إجراء مباشر .

“هاي ، أنتَ !”

“أكثر من أى شيئ ، إن تم انقاذه بواسطة فرسان عائلة الدوق فسيتبعكَ أكثر من الدوق الأكبر .”

عندما غادر الإثنان إختفى تعبير الدوق المبتسم .

لا أحد يجرؤ على تجاهل المُنقذ .

بعد أن قال هذا ، ركب العربة على الفور و غادر .

عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .

‘هل كانت تلكَ خطته …؟’

“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”

“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”

“إذن ، سوف أقوم بمهمتي .”

قَبل كونلاند خد يونيس بخفة ، و قبلت يونيس الطفلة . «كفاية هرجع»

هز كونلاند رأسه و غادر أوڤن الغرفة .

“نعم ، بفضل الدوقة أنا أُبلي بلاءاً حسناً و بفضل دعمكِ الرائع و الدوقية تتألق أكثر .”

إنهم يجرؤون على ارتكاب جريمة تمس العائلة المالكة ، لكن كل ما يفعلونه هو تسريب بعض المعلومات .

تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .

لن يخطفوه بشكل مباشر ، بل سيقومون بإنقاذه لذا لا شيئ يدعو للقلق .

“نعم ، المرء لا يعرف شيئاً عندما يكون صغيراً .”

لأن ما يفعله الدوق دائماً كان ناجحاً .

لايزال ، راجنار و سايمون يتماشيان معاً لذا هذا جيد .

يتبع …

لأن ما يفعله الدوق دائماً كان ناجحاً .

أنا طول الشابتر بعض على صوابعي و مش عارفة اذاكر غير لما اخلصه من كتر مانا متعصبة بجد حقيقي انا ف شدة قرفي ازاي واحد زي دا كان بطل الرواية الاصلية ؟؟؟؟?

إن رأى شخص ما هذا فمن الصعب أن يُصدق أنه كان الدوق هيرونيس .

عندما انتهى الوقت الخاص بالمعبد و كانو على وشكِ المغادرة ، نادى سايمون راجنار .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط