عندما يموت الجذر ، كيف يمكن ان تعيش الاوراق ؟
“انتهى” ، “لا أمل” ، “انتهى” ، كانت كلمات باباتا مثل مطرقة تقصف روح لوه فنغ ، كان شخصه كله في حالة صدمة.
شعر لوه فنغ بروحه ترتجف ، ألم خارق!
الأرض انتهت؟
سواء كانوا مقاتلين مثل لوه فنغ أو هونغ أو اله الرعد أو قادة الدول أو بعض المتخصصين المدعوين من أقسام الأسلحة ، كانوا جميعًا يلفون أدمغتهم من أجل الحل.
بدا مبالغا فيه. ومع ذلك ، منذ 5000 سنة مضت ، من أسلاف الصين ، الملوك الثلاثة والخمسة أباطرة ، من سلالات شيا ، شانغ ، وتشو ، وفصلي الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كانت هناك ولادات لا تحصى من الأشخاص المميزين الذين يسلطون الأضواء على العصور. إمبراطور تشين ، ليو غوان تشانغ من الممالك الثلاث الذي وحد الممالك ، وأحرق الجرف الأحمر وما إلى ذلك ، ليانغ جين من السلالات الشمالية والجنوبية ، يوان مينج تشين من سلالات تانغ سونغ … حتى القرن الحادي والعشرين ، كان الإنسان يعيش في المجتمع الحديث. أثناء الهروب والإخلاء عندما حدثت نيرفانا الكبرى ، كان مسالمًا داخل القواعد وعاش الناس بسعادة.
وهو نفسه … لم يكن سوى إحدى الأوراق التي لا تعد ولا تحصى ، فقط واحدة كانت أفضل قليلاً.
في قاعدة وقلعة معينة ، كان هناك طالب في مدرسة ثانوية.
فهم لوه فنغ.
كان اسمه لوه فنغ.
انظر من خلال الاطلال الاثرية ، ابحث عن سلاح يفوق البشرية.
زملائه في المدرسة ، والمعلمين ، ورفاقه في الدوجو ، والمعلمين! والديه وأقاربه وأحبائه والأشخاص الذين تفاعل معهم منذ صغره! لم يكونوا جميعًا سوى قطرات في المجتمع الصيني بأكمله ، ومع ذلك ، كانوا لا يزالون جزءًا من الصين.
“باباتا ، هل يمكنك قياس قوة هذا الوحش الفضائي بدقة” سأل لوه فنغ ، أن يعرف نفسه وأعداؤه هو السبيل الوحيد لكسب مائة معركة سالمين
الان انتهى؟
استمع لوه فنغ ، كان هناك بعض الأمل.
“لا!”
“باباتا ، أخبرني ، كيف نقتله” مرت أفكار لوه فنغ.
شعر لوه فنغ بروحه ترتجف ، ألم خارق!
“مع نمو قوته ، تصبح النقوش على قرونه أكثر تعقيدًا ، حتى النهاية ، تبدو القرون ذهبية بالكامل تقريبًا”
إذا كان كل سكان الأرض سيموتون ، فما الفائدة من أن يعيش هو نفسه؟
“قتل وحش فضاء أمر صعب للغاية”
“علينا أن نقتله!” أشار لوه فنغ إلى الوحش ذو القرون الذهبية على الشاشة ، “يجب أن يموت بالتأكيد !!!”
“عامة الناس يعيشون حياة سلمية وفجأة النهاية هنا؟” أغلق القديم وانغ عينيه ، والدموع ظهرت قبل أن يفتحها مرة أخرى. كانت نظرته حازمة ، “أنا اؤمن أن جميع البلدان متشابهة ، فليبدأ مشروع البقاء البشري بهدوء! إذا لم نتمكن من الدفاع ضده ، فسنفعلها على نطاق واسع. للحصول على التفاصيل الكاملة ، سنناقش بعد مغادرة الفضاء الافتراضي!”
“لوه فنغ ، بماذا تفكر؟” سأل باباتا.
“لا تكن غبياً ، فلماذا لا نحضر عائلتك وأحبائك إلى السفينة أيضًا” قال باباتا.
“باباتا ، الوحش ذو القرن الذهبي يجب أن يموت!” قال لوه فنغ.
عمل الاثنان وفقدا الدم والعرق خلال بناء مدن المقر الرئيسي اثناء حقبة نيرفانا الكبرى. بالطبع لا يمكنهم تحمل خسارة بلادهم وشعبهم!
“هل أنت مصاب بالحمى؟ أنت مجرد قارئ روح المستوى الثالث ، ما هي القوة التي لديك حتى لإثارة هذا الوحش ذو القرن الذهبي مستوى النجم؟ أنت تلميذ لـ كوكب يون مو ، لكن خلفية هذا الوحش تمتد إلى أبعد من ذلك. إنه من سلالة النخبة ، قوته هائلة. لقتله الآن ، ببساطة ، مجرد حلم!” قال باباتا ، “ليس لدينا سبب لمحاربته وجهاً لوجه ، حتى لو كان ذلك خطيراً ، عندما يحين الوقت ، عليك فقط الدخول إلى سفينة كوكب يون مو بمجرد إغلاق السفينة ، بغض النظر عن مدى قوته ، فإنه لن يكون قادرًا على اختراقها! أيضًا مع وزن السفينة ، لن يكون قادرًا على ابتلاعها أيضًا”.
“سلاح قادر على قتل مخلوق مستوى نجم؟”
“لا!” رفض لوه فنغ اقتراح باباتا.
“هو؟”
“لا تكن غبياً ، فلماذا لا نحضر عائلتك وأحبائك إلى السفينة أيضًا” قال باباتا.
كانت الصين جذوره!
“باباتا ، هل نحن لا شيء سوى سلاحف تختبئ في قوقعاتها ، مختبئين بعيداً عن هذه الأزمة! بعد أن يمر كل شيء نخرج … اوه لقد رحل باقي البشر. الزملاء الذين يملكهم والداي والجيران إلخ ماتوا. كل ما تبقى سيكون أنا وعائلتي؟ ليس هناك معنى في ذلك. كيف يمكن لوالدي العيش مع ذلك؟ كيف يمكنني العيش مع ذلك؟” سأل لوه فنغ.
كان اسمه لوه فنغ.
كان من المستحيل أن التخيل!
“سمع السيد ذات مرة ، كان هناك مرة شخص لا يموت في الكون الذي التقى بـ”وحش ذو قرن ذهبي” على مستوى لورد قطاع وأراد قتله! عادة ، بالنسبة لوجود لا يموت لقتل أحد لوردات القطاع كان أمرا سهلا. ولكن … بينما لم يتمكن الوحش من كسب المعركة ، إلا أنه تمكن من الفرار” تنهد باباتا ، “هذه السلالات ذات التعداد السكاني الصغير للغاية ، حتى إذا تمكنت من الفوز في المعركة ، فإن قتلها أمر صعب للغاية”
كان مشهدًا لم يكن لوه فنغ يتخيله ، كان مرعبًا! برد قلبه.
“علينا أن نقتله!” أشار لوه فنغ إلى الوحش ذو القرون الذهبية على الشاشة ، “يجب أن يموت بالتأكيد !!!”
“لا أستطيع أن أفهمكم أنتم البشر وطريقة تفكيركم” كان باباتا غير راضٍ ، “أنت لست مبارٍ له على الإطلاق ، ولا تزال تريد القتال!”
“لا أستطيع أن أفهمكم أنتم البشر وطريقة تفكيركم” كان باباتا غير راضٍ ، “أنت لست مبارٍ له على الإطلاق ، ولا تزال تريد القتال!”
“الإنسان ، لا يمكن أن يعيش بدون مجتمع”
انظر من خلال الاطلال الاثرية ، ابحث عن سلاح يفوق البشرية.
“الإنسان ، لا يمكن أن يعيش بدون جنسيته أو وطنه!”
“لوه فنغ ، بماذا تفكر؟” سأل باباتا.
“إذا كانت الأرض فارغة وحيدة مع ناجٍ واحد فقط ، فهي جيدة مثل الموت!” شعر قلب لوه فنغ بالبرودة عند التفكير ، “باباتا ، عندما يتم تدمير بلد ، يكون للناجين اسم ، ويطلق عليهم عبيد أمة مهزومة!”
“قتل الوحش ذو القرن الذهبي المصنف في القمة أصعب!”
كانت الأرض جذوره!
“إذا لم نحاول ، كيف سنعرف؟” قال لوه فنغ ، “باباتا … هذه المعركة ، ليس لدي خيار!”
كانت الصين جذوره!
لقد كانوا نخبة الأرض!
عندما يموت الجذر ، ستجف الأوراق أيضًا وتذبل!
“استرخ ، كوحش ابتلاع ، في حين أنه قد يكون لديه عالمه الداخلي الخاص به ، فإنه لا يزال فاسقًا صغيرًا في مرحلة الرضع ، هناك حد لاستيعابه” قال باباتا ، “لكن لوه فنغ ، ما زلت يجب أن أنصحك … لا واحد من وحوش الفضاء يستحق التحرك ، دمه يحتوي على ذكريات متراكمة وخبرة من العصور القديمة”
وهو نفسه … لم يكن سوى إحدى الأوراق التي لا تعد ولا تحصى ، فقط واحدة كانت أفضل قليلاً.
“استرخ ، كوحش ابتلاع ، في حين أنه قد يكون لديه عالمه الداخلي الخاص به ، فإنه لا يزال فاسقًا صغيرًا في مرحلة الرضع ، هناك حد لاستيعابه” قال باباتا ، “لكن لوه فنغ ، ما زلت يجب أن أنصحك … لا واحد من وحوش الفضاء يستحق التحرك ، دمه يحتوي على ذكريات متراكمة وخبرة من العصور القديمة”
عندما يموت الجذر ، كيف يمكن أن تعيش الأوراق؟
“هو؟”
“باباتا ، أخبرني ، كيف نقتله” مرت أفكار لوه فنغ.
حسنًا…
“هيا ، لا توجد طريقة” قال باباتا دون أي تردد.
“القرن الثاني بدأ للتو في البروز ، وهذا يعني أنه لم يتقدم إلى مستوى النجم منذ فترة طويلة جدًا” تابع باباتا ، “ومع ذلك ، فإن خط دمه قوي للغاية ، وسرعة نموه مرعبة! في مرحلة نموه ، سوف يلتهم المعدن بجنون لامتصاصه ، وبالتالي ترتفع قوته باستمرار. لقتله ، نحن بحاجة للقيام بذلك الآن وبسرعة ، قبل أن يصبح أقوى”
“باباتا ، يمكنك بناء سفينة فضائية ، ألا يمكنك بناء سلاح قوي بما يكفي لقتله؟” تساءلت أفكار لوه فنغ ، القلقة للغاية.
“استرخ ، كوحش ابتلاع ، في حين أنه قد يكون لديه عالمه الداخلي الخاص به ، فإنه لا يزال فاسقًا صغيرًا في مرحلة الرضع ، هناك حد لاستيعابه” قال باباتا ، “لكن لوه فنغ ، ما زلت يجب أن أنصحك … لا واحد من وحوش الفضاء يستحق التحرك ، دمه يحتوي على ذكريات متراكمة وخبرة من العصور القديمة”
“سلاح قادر على قتل مخلوق مستوى نجم؟”
“هناك بعض حطام سفن المعارك من الكون ، يمكن استخدام تلك البقايا لبناء سلاح! في حين أن الوقت يمكن أن يكون قد تسبب في تآكل بعضها وجعلها غير قابلة للاستخدام ، إذا تمكنت من العمل عليها ، فقد يتمكنون من العمل مرة أخرى” قال باباتا ، “بالطبع كل هذا يعتمد كثيرًا على الحظ! في نهاية المطاف ، يعتبر السلاح القادر على قتل مستوى النجم قويًا حتى بين الأسطول بين النجوم. على سبيل المثال ، سفينة رئيسك ليست سوى سفينة نقل ، فأسلحتها أضعف نسبيًا”.
فهم باباتا قلق لوه فنغ ، فكر في الأمر بعناية ، “لوه فنغ! في الكون ، يعتبر مستوى النجم قويًا جدًا! يمكن لمقاتلي مستوى الكون وما فوقه محاربة الأساطيل بين النجوم بأجسادهم فقط! وهذا يعني أن الأساطيل بين النجوم العادية تجد صعوبة في قتل المقاتلين على مستوى الكون ، فقتل مستوى النجم يتطلب أيضًا سلاحًا قويًا”.
“قتل الوحش ذو القرن الذهبي المصنف في القمة أصعب!”
“هذا المستوى من السلاح ، بناءه معقد وصعب ، كما يتطلب بضع سنوات على الأقل من العمل” قال باباتا ، “ولكن ، مع سرعة الوحش ذو القرن الذهبي ، سيكون شهر واحد كافيًا لمحو الأرض بأكملها”
عندما يموت الجذر ، كيف يمكن أن تعيش الأوراق؟
فهم لوه فنغ.
لم يعتبر لوه فنغ نفسه أبدًا على أنه نبيل أو عظيم ، يمكنه مشاهدة قاعدة كاملة يبتلعها الوحش الذهبي. ولكن عندما واجه انقراض البشرية وتدمير الصين ، شعر أنه مجرد ورقة من دون أي جذور ولن يكون هناك معنى للعيش. يفضل الموت على عدم حدوث ذلك.
كان وحش الفضاء ذو القرن الذهبي يقود عددًا لا يحصى من المخلوقات البحرية ويغزو بها عبر الأرض وأراضيها ، كان سريعًا جدًا.
من المؤسف …
“والذي يزيد لوه فنغ!”
استمع لوه فنغ ، كان هناك بعض الأمل.
“إن بناء سلاح قوي هو الجزء السهل ، ماذا عن التشغيل وإطلاق النار؟ إن ضرب الهدف بهذا السلاح أمر صعب للغاية ” قال باباتا ، “لهذا السبب ، إذا كنت تريد حقا القتال ، فهناك طريقة واحدة فقط”.
“لا عجب أنه التهم القاعدة ، فهي في الغالب مصنوعة من المعدن” تنهد لوه فنغ .
“أخبرنى” تخطي قلب لوه فنغ النبضات.
“هيا ، لا توجد طريقة” قال باباتا دون أي تردد.
“هناك بعض حطام سفن المعارك من الكون ، يمكن استخدام تلك البقايا لبناء سلاح! في حين أن الوقت يمكن أن يكون قد تسبب في تآكل بعضها وجعلها غير قابلة للاستخدام ، إذا تمكنت من العمل عليها ، فقد يتمكنون من العمل مرة أخرى” قال باباتا ، “بالطبع كل هذا يعتمد كثيرًا على الحظ! في نهاية المطاف ، يعتبر السلاح القادر على قتل مستوى النجم قويًا حتى بين الأسطول بين النجوم. على سبيل المثال ، سفينة رئيسك ليست سوى سفينة نقل ، فأسلحتها أضعف نسبيًا”.
“علينا أن نقتله!” أشار لوه فنغ إلى الوحش ذو القرون الذهبية على الشاشة ، “يجب أن يموت بالتأكيد !!!”
استمع لوه فنغ ، كان هناك بعض الأمل.
“لوه فنغ ، بماذا تفكر؟” سأل باباتا.
حسنًا…
“إن بناء سلاح قوي هو الجزء السهل ، ماذا عن التشغيل وإطلاق النار؟ إن ضرب الهدف بهذا السلاح أمر صعب للغاية ” قال باباتا ، “لهذا السبب ، إذا كنت تريد حقا القتال ، فهناك طريقة واحدة فقط”.
انظر من خلال الاطلال الاثرية ، ابحث عن سلاح يفوق البشرية.
كان لوه فنغ صامتًا.
“باباتا ، هل يمكنك قياس قوة هذا الوحش الفضائي بدقة” سأل لوه فنغ ، أن يعرف نفسه وأعداؤه هو السبيل الوحيد لكسب مائة معركة سالمين
شعر لوه فنغ بروحه ترتجف ، ألم خارق!
“هو؟”
بدا مبالغا فيه. ومع ذلك ، منذ 5000 سنة مضت ، من أسلاف الصين ، الملوك الثلاثة والخمسة أباطرة ، من سلالات شيا ، شانغ ، وتشو ، وفصلي الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كانت هناك ولادات لا تحصى من الأشخاص المميزين الذين يسلطون الأضواء على العصور. إمبراطور تشين ، ليو غوان تشانغ من الممالك الثلاث الذي وحد الممالك ، وأحرق الجرف الأحمر وما إلى ذلك ، ليانغ جين من السلالات الشمالية والجنوبية ، يوان مينج تشين من سلالات تانغ سونغ … حتى القرن الحادي والعشرين ، كان الإنسان يعيش في المجتمع الحديث. أثناء الهروب والإخلاء عندما حدثت نيرفانا الكبرى ، كان مسالمًا داخل القواعد وعاش الناس بسعادة.
قال باباتا ، “انظر ، هذا القرن على رأسه المغطى بالنقوش الذهبية ، هل له بروز واحد؟”
……
نظر لوه فنغ بعناية إلى الشاشة.
“لا أستطيع أن أفهمكم أنتم البشر وطريقة تفكيركم” كان باباتا غير راضٍ ، “أنت لست مبارٍ له على الإطلاق ، ولا تزال تريد القتال!”
حسنًا! على رأس الوحش ذو القرن الذهبي ، إلى جانب القرن الذي اخترق السماء ، كان هناك نتوء طفيف بجانبه.
نظر لوه فنغ بعناية إلى الشاشة.
“من السهل جدًا تحديد نمو الوحش ذي القرن الذهبي! لأنه في مراحل مختلفة ، لديه ميزة فريدة مختلفة. “مرحلة الرضع” لديه قرن واحد فقط على رأسه! “مرحلة النمو” ، يبدأ القرن الثاني في النمو. “مرحلة الشباب” ، يبدأ القرن الثالث في النمو ، “البلوغ” ، القرن الرابع. “النضج” ، ينمو قرنه الخامس!”
“مع نمو قوته ، تصبح النقوش على قرونه أكثر تعقيدًا ، حتى النهاية ، تبدو القرون ذهبية بالكامل تقريبًا”
“مع نمو قوته ، تصبح النقوش على قرونه أكثر تعقيدًا ، حتى النهاية ، تبدو القرون ذهبية بالكامل تقريبًا”
كان اسمه لوه فنغ.
“لهذا السبب ، تم تسميته بوحش القرن الذهبي!” قال باباتا.
“هو؟”
فهم لوه فنغ.
“لا!” رفض لوه فنغ اقتراح باباتا.
“القرن الثاني بدأ للتو في البروز ، وهذا يعني أنه لم يتقدم إلى مستوى النجم منذ فترة طويلة جدًا” تابع باباتا ، “ومع ذلك ، فإن خط دمه قوي للغاية ، وسرعة نموه مرعبة! في مرحلة نموه ، سوف يلتهم المعدن بجنون لامتصاصه ، وبالتالي ترتفع قوته باستمرار. لقتله ، نحن بحاجة للقيام بذلك الآن وبسرعة ، قبل أن يصبح أقوى”
“أوه ، خلال نيرفانا الكبرى ، لم يكن هناك مكان لاختبار كمية كبيرة من الرؤوس النووية. ولكن خلال عصر مدينة المقر الرئيسي ، كانت هناك مساحات مفتوحة كبيرة بعشرات الآلاف من الكيلومترات! الشيء الوحيد هو” أومأ العجوز لي رأسه “خطة تفصيلية يجب أن يناقشها خبراء البلدان. أفكر إذا فشلنا … ”
فهم لوه فنغ.
عندما يموت الجذر ، ستجف الأوراق أيضًا وتذبل!
بمجرد أن يصل إلى مرحلة النضج ، فإنه يصبح الذهب وحش ذو قرن ذهبي لورد قطاع ، وسرعة نموه ستكون صادمة بالتأكيد.
“ربما … إذا لم تكن الأمور بهذا السوء” قال القديم لي بهدوء.
“لا عجب أنه التهم القاعدة ، فهي في الغالب مصنوعة من المعدن” تنهد لوه فنغ .
بمجرد أن يصل إلى مرحلة النضج ، فإنه يصبح الذهب وحش ذو قرن ذهبي لورد قطاع ، وسرعة نموه ستكون صادمة بالتأكيد.
“استرخ ، كوحش ابتلاع ، في حين أنه قد يكون لديه عالمه الداخلي الخاص به ، فإنه لا يزال فاسقًا
صغيرًا في مرحلة الرضع ، هناك حد لاستيعابه” قال باباتا ، “لكن لوه فنغ ، ما زلت يجب أن أنصحك … لا واحد من وحوش الفضاء يستحق التحرك ، دمه يحتوي على ذكريات متراكمة وخبرة من العصور القديمة”
كان اسمه لوه فنغ.
“قتل وحش فضاء أمر صعب للغاية”
مع الاصطدام! حتى الكوكب يمكن قطعه!
“قتل الوحش ذو القرن الذهبي المصنف في القمة أصعب!”
استمع لوه فنغ ، كان هناك بعض الأمل.
“سمع السيد ذات مرة ، كان هناك مرة شخص لا يموت في الكون الذي التقى بـ”وحش ذو قرن ذهبي” على مستوى لورد قطاع وأراد قتله! عادة ، بالنسبة لوجود لا يموت لقتل أحد لوردات القطاع كان أمرا سهلا. ولكن … بينما لم يتمكن الوحش من كسب المعركة ، إلا أنه تمكن من الفرار” تنهد باباتا ، “هذه السلالات ذات التعداد السكاني الصغير للغاية ، حتى إذا تمكنت من الفوز في المعركة ، فإن قتلها أمر صعب للغاية”
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، للسماح له بتدمير البشرية على الأرض ، فإنني أفضل الموت أولاً!” قال لوه فنغ بجدية.
كان لوه فنغ صامتًا.
حسنًا…
“إذا لم نحاول ، كيف سنعرف؟” قال لوه فنغ ، “باباتا … هذه المعركة ، ليس لدي خيار!”
كان مشهدًا لم يكن لوه فنغ يتخيله ، كان مرعبًا! برد قلبه.
“يجب أن يموت!”
لقد كانوا نخبة الأرض!
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، للسماح له بتدمير البشرية على الأرض ، فإنني أفضل الموت أولاً!” قال لوه فنغ بجدية.
قال باباتا ، “انظر ، هذا القرن على رأسه المغطى بالنقوش الذهبية ، هل له بروز واحد؟”
لم يعتبر لوه فنغ نفسه أبدًا على أنه نبيل أو عظيم ، يمكنه مشاهدة قاعدة كاملة يبتلعها الوحش الذهبي. ولكن عندما واجه انقراض البشرية وتدمير الصين ، شعر أنه مجرد ورقة من دون أي جذور ولن يكون هناك معنى للعيش. يفضل الموت على عدم حدوث ذلك.
لم يكن أحد على استعداد للاستسلام!
“طريقة التفكير الغبية هذه”
فهم لوه فنغ.
كان باباتا عاجزًا ، “من المؤسف أن سفينة كوكب يون مو ليس لديها أي أسلحة!”
انظر من خلال الاطلال الاثرية ، ابحث عن سلاح يفوق البشرية.
بالنسبة للكائنات التي لا تموت ، لم يكن لهذه الأسلحة معنى كبير! مثل سفينة كوكب يون ، كان جسمها مصنوعًا من جوهر النحاس المختلط ، وكانت قطعة واحدة أكثر من طن ، كم كان وزن السفينة بأكملها؟ مع قوتها ، كانت بحاجة فقط إلى التسريع بسرعة مرعبة ، إلى جانب قدراتها الثاقبة ، ولن يضرها أحد!
“يجب أن يموت!”
عادة ، الطيران في الكون ، وكسر الكويكبات والضرب من خلالها ، وقطعها تمامًا مثل التوفو.
إذا كان كل سكان الأرض سيموتون ، فما الفائدة من أن يعيش هو نفسه؟
مع الاصطدام! حتى الكوكب يمكن قطعه!
“طريقة التفكير الغبية هذه”
قتل مستوى النجم كان مثل قطع الخضار.
“القرن الثاني بدأ للتو في البروز ، وهذا يعني أنه لم يتقدم إلى مستوى النجم منذ فترة طويلة جدًا” تابع باباتا ، “ومع ذلك ، فإن خط دمه قوي للغاية ، وسرعة نموه مرعبة! في مرحلة نموه ، سوف يلتهم المعدن بجنون لامتصاصه ، وبالتالي ترتفع قوته باستمرار. لقتله ، نحن بحاجة للقيام بذلك الآن وبسرعة ، قبل أن يصبح أقوى”
من المؤسف …
شعر لوه فنغ بروحه ترتجف ، ألم خارق!
تضررت السفينة ولم تستطع الطيران.
الأرض انتهت؟
……
“لا!”
كما كان لوه فنغ يناقش مع باباتا في رأسه ، كذلك الآخرين في الغرفة.
“لوه فنغ ، بماذا تفكر؟” سأل باباتا.
“القديم وانغ ، إذا كان مخلوقًا بمستوى مسافر نجمي المستوى الثامن او التاسع ، فلا يزال لدينا أمل. إذا كان في مستوى النجم … فإن فرص النجاح هي 1٪ فقط ” جلس الرجلان العجوزان وناقشا بهدوء.
“باباتا ، يمكنك بناء سفينة فضائية ، ألا يمكنك بناء سلاح قوي بما يكفي لقتله؟” تساءلت أفكار لوه فنغ ، القلقة للغاية.
“أوه ، القديم لي ، أي شيء من مناقشتك هناك؟” سأل رجل عجوز برأس أبيض.
“باباتا ، أخبرني ، كيف نقتله” مرت أفكار لوه فنغ.
“أوه ، خلال نيرفانا الكبرى ، لم يكن هناك مكان لاختبار كمية كبيرة من الرؤوس النووية. ولكن خلال عصر مدينة المقر الرئيسي ، كانت هناك مساحات مفتوحة كبيرة بعشرات الآلاف من الكيلومترات! الشيء الوحيد هو” أومأ العجوز لي رأسه “خطة تفصيلية يجب أن يناقشها خبراء البلدان. أفكر إذا فشلنا … ”
غرفة الاجتماعات بأكملها.
“أنت تتحدث عن مشروع بقاء الإنسان؟” نظر إليه وانغ القديم.
نظر لي القديم إلى الوراء.
“باباتا ، هل يمكنك قياس قوة هذا الوحش الفضائي بدقة” سأل لوه فنغ ، أن يعرف نفسه وأعداؤه هو السبيل الوحيد لكسب مائة معركة سالمين
عمل الاثنان وفقدا الدم والعرق خلال بناء مدن المقر الرئيسي اثناء حقبة نيرفانا الكبرى. بالطبع لا يمكنهم تحمل خسارة بلادهم وشعبهم!
وهو نفسه … لم يكن سوى إحدى الأوراق التي لا تعد ولا تحصى ، فقط واحدة كانت أفضل قليلاً.
“عامة الناس يعيشون حياة سلمية وفجأة النهاية هنا؟” أغلق القديم وانغ عينيه ، والدموع ظهرت قبل أن يفتحها مرة أخرى. كانت نظرته حازمة ، “أنا اؤمن أن جميع البلدان متشابهة ، فليبدأ مشروع البقاء البشري بهدوء! إذا لم نتمكن من الدفاع ضده ، فسنفعلها على نطاق واسع. للحصول على التفاصيل الكاملة ، سنناقش بعد مغادرة الفضاء الافتراضي!”
“لا أستطيع أن أفهمكم أنتم البشر وطريقة تفكيركم” كان باباتا غير راضٍ ، “أنت لست مبارٍ له على الإطلاق ، ولا تزال تريد القتال!”
أومأ القديم لي برأسه ، لكنه شعر بثقل شديد في التنفس!
إذا كان كل سكان الأرض سيموتون ، فما الفائدة من أن يعيش هو نفسه؟
“ربما … إذا لم تكن الأمور بهذا السوء” قال القديم لي بهدوء.
“باباتا ، أخبرني ، كيف نقتله” مرت أفكار لوه فنغ.
……
زملائه في المدرسة ، والمعلمين ، ورفاقه في الدوجو ، والمعلمين! والديه وأقاربه وأحبائه والأشخاص الذين تفاعل معهم منذ صغره! لم يكونوا جميعًا سوى قطرات في المجتمع الصيني بأكمله ، ومع ذلك ، كانوا لا يزالون جزءًا من الصين.
غرفة الاجتماعات بأكملها.
“لا تكن غبياً ، فلماذا لا نحضر عائلتك وأحبائك إلى السفينة أيضًا” قال باباتا.
سواء كانوا مقاتلين مثل لوه فنغ أو هونغ أو اله الرعد أو قادة الدول أو بعض المتخصصين المدعوين من أقسام الأسلحة ، كانوا جميعًا يلفون أدمغتهم من أجل الحل.
“إذا لم نحاول ، كيف سنعرف؟” قال لوه فنغ ، “باباتا … هذه المعركة ، ليس لدي خيار!”
لقد كانوا نخبة الأرض!
……
لم يكن أحد على استعداد للاستسلام!
من المؤسف …
“القرن الثاني بدأ للتو في البروز ، وهذا يعني أنه لم يتقدم إلى مستوى النجم منذ فترة طويلة جدًا” تابع باباتا ، “ومع ذلك ، فإن خط دمه قوي للغاية ، وسرعة نموه مرعبة! في مرحلة نموه ، سوف يلتهم المعدن بجنون لامتصاصه ، وبالتالي ترتفع قوته باستمرار. لقتله ، نحن بحاجة للقيام بذلك الآن وبسرعة ، قبل أن يصبح أقوى”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
